نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 91

حاصد الأرواح السماوي

حاصد الأرواح السماوي

وريث الفوضى

“آمل ألا يكون نفاد صبرك متعلقًا بارتداء بنطال الآنسة ليزا”. شمت الكابتن إربير وهي تأخذ صندوق معدني من جانب الأريكة ، “أيضا ، نعم ، النيكول يرتدون السراويل.”

الفصل 91 – حاصد الأرواح السماوي

 

 

كان خان قد وجد بالفعل إجابة على هذا السؤال ولكن تطبيقه كان صعبًا. كان عليه أن يمضي قدمًا دون أن ينسى ، لكن دائمًا ما كان يظهر تذكيرًا بأفعاله. ومع ذلك ، كان ينجح حيث فشل معسكر تدريب يلاكو. يمتلك الكوكب الغريب القدرة على إسعاده.

 

 

كاد خان أن ينسى أنه لم يتلق بعد كامل مكافآته. كان على الكابتن الموجود في نيتيس أن يمنحه فنه القتالي الجديد ، وظهرت عنده بعض الإثارة لا محالة.

لم يستطع خان إلا أن يلاحظ كيف أحدث الأثاث المألوف تناقضًا صارخًا مع وظائف الغرفة. لم تتطابق الأريكة الكبيرة جدًا مع الرمز الغامض على السقف الذي ملأ المنطقة بتوهج أزرق خافت. كان أسلوب الكرسي بذراعين معقدًا للغاية بالنسبة للمربع الدوار البسيط على الحائط الذي يبدو أنه يمثل نسخة النيكول من القائمة الرقمية.

 

 

ومع ذلك ، فإن هذا التذكير جلب أيضًا مشاعر سلبية لأنه جعل خان يتذكر إيسترون والسبب وراء وضعه الحالي.

 

 

 

ظهرت وجوه الكريد التي قتلها على إيسترون في رؤيته. تذكر خان أنه شق طريقه إلى نيتيس بالدم. جعله الكوكب الجديد يشعر وكأنه يومه الأول في معسكر تدريب يلاكو ، لكن الوضع كان مختلفًا تمامًا ، كما تغيرت شخصيته أيضًا.

قاد بول خان أمام المبنى الطويل. بعثت رموز غريبة إحساساً بالبرد وتوهجت على سطحها الأسود ، احاطت هالة مخيفة به بسبب قلة النوافذ.

 

لم تكن هذه الكلمات منطقية في ذهنه. عانى نيتيس من ظلام دامس تقريبًا كل يوم. لن تدوم الأجهزة التي تعمل بضوء الشمس كثيرًا في تلك البيئة ، لذا فهي تتطلب نوعًا مختلفًا من الوقود.

‘هل يمكنني الاستمتاع بكل هذا حقًا عندما تكون مارثا في غيبوبة ولا يزال الدم يلوث يدي؟’ تساءل خان بينما كان يتبع بول داخل المعسكر.

 

 

 

كان خان قد وجد بالفعل إجابة على هذا السؤال ولكن تطبيقه كان صعبًا. كان عليه أن يمضي قدمًا دون أن ينسى ، لكن دائمًا ما كان يظهر تذكيرًا بأفعاله. ومع ذلك ، كان ينجح حيث فشل معسكر تدريب يلاكو. يمتلك الكوكب الغريب القدرة على إسعاده.

قلق خان عندما لاحظ أن الوقت متأخر. كان يأمل ألا تسبب أفعاله مع ليزا والآدونس أي مشكلة كبيرة ، لكن مخاوفه اختفت عندما فتح الغرفة ورأى وجهًا مألوفًا يظهر في نظره.

 

“اهتمامي أكاديمي بحت ، سيدتي” ، أجاب خان متجاهلا الجزء الأخير من خطابها.

قاد بول خان أمام المبنى الطويل. بعثت رموز غريبة إحساساً بالبرد وتوهجت على سطحها الأسود ، احاطت هالة مخيفة به بسبب قلة النوافذ.

“أنت لست أول صبي يقع في حبها”. كشفت الكابتن إربير ، “حصل الآخرون فقط على فرصة لمعرفة مكانهم قبل مقابلتها”.

 

 

صرخ بول أثناء أداء التحية العسكرية ، “لقد أحضرت خان ، سيدتي”.

 

 

( انتهي الفصل )

قام خان بتقليده ، لكن مشهد شخصية بيضاء تنطلق في السماء شتته. سمح له الارتباط العقلي بتأكيد مغادرة سنو ، لكن عقله شعر فجأة بضغط شديد وجعله يستدير نحو المبنى مرة أخرى.

 

 

خرجت امرأة طويلة من الأبواب المعدنية المنزلقة للمبنى. عزز زيها العسكري من قوتها العضلية ، ولم ينجح شعرها القرمزي القصير في تشتيت انتباه خان عن عينها اليسرى الإلكترونية المتوهجة. كان لديها ثلاث نجوم على كل كتف ، لكن شعر خان أنها أقوى من الملازم دايستر.

 

 

“آمل ألا يكون نفاد صبرك متعلقًا بارتداء بنطال الآنسة ليزا”. شمت الكابتن إربير وهي تأخذ صندوق معدني من جانب الأريكة ، “أيضا ، نعم ، النيكول يرتدون السراويل.”

كان لدى الكابتن إيربير ندبة طويلة امتدت عبر الجانب الأيسر من وجهها. كان من الواضح أنها فقدت عينها اليسرى بسبب تلك الإصابة ، لكن الجيش عالجها بشكل جيد. كانت المشكلة الوحيدة في هذه الآلة هي أن ضوءها الأحمر يتعارض مع اللون الأخضر الطبيعي للعين اليمنى.

“آمل ألا يكون نفاد صبرك متعلقًا بارتداء بنطال الآنسة ليزا”. شمت الكابتن إربير وهي تأخذ صندوق معدني من جانب الأريكة ، “أيضا ، نعم ، النيكول يرتدون السراويل.”

 

“هل تريد شحن جهازك؟” قرأ خان كتابة ظهرت فجأة على الحائط.

مشت الكابتن نحو خان ​​حتى كانت أمامه مباشرة. لم يستطع خان إلا أن يلاحظ أنها كانت أطول منه بما لا يقل عن خمسة وثلاثين سنتيمترا. كانت أطول شخص رآه خان في حياته كلها.(( يقصد انسان طبعا ليس نوع اخر))

 

 

“إنه متواضع حتى”. علقت الكابتن إيربير قبل أن تلتفت نحو بول ، “ألم تلقي خطابك المعتاد عن الكبرياء؟”

“كيف يمكن أن يكون هذا النمنمة نفس المجند الذي حل الفوضى في إيسترون؟” سألت الكابتن إيربير أثناء خدش بقعة بجانب عينها الآلية.

كان خان قد وجد بالفعل إجابة على هذا السؤال ولكن تطبيقه كان صعبًا. كان عليه أن يمضي قدمًا دون أن ينسى ، لكن دائمًا ما كان يظهر تذكيرًا بأفعاله. ومع ذلك ، كان ينجح حيث فشل معسكر تدريب يلاكو. يمتلك الكوكب الغريب القدرة على إسعاده.

 

 

“لم أحل أي شيء يا سيدتي”. أجاب خان على الفور ، “الكابتن فوكسنور وبقية الجيش العالمي تعاملوا مع الموقف. لقد أشعلت النار في قطعة من الغابة.”

 

 

ساد الصمت في الغرفة بينما انتظر خان استمرار الملخص ، لكن دوت طرقات عالية فجأة من بابه وأجبرته على إغلاق برنامج التدريب.

“إنه متواضع حتى”. علقت الكابتن إيربير قبل أن تلتفت نحو بول ، “ألم تلقي خطابك المعتاد عن الكبرياء؟”

 

 

 

“ماذا تقصدي بالمعتاد يا سيدتي؟” سأل بول بينما كان يراقب المبنى. “لقد فعلت ذلك ، لكن هذا لا يعني أنني أفعل ذلك كثيرًا.”

“نعم ، سيدتي” ، صرخ خان بصوت عالٍ قبل أن يستدير مرة أخرى لمغادرة المبنى. ستمنحه كلمات الكابتن بشكل أساسي فرصة اصطحاب سمو في رحلات طيران كثيرًا ، مما يعني قضاء المزيد من الوقت مع ليزا.((تبا لها))

 

استدارت الكابتن إربير للسير داخل المبنى ، وألقى خان نظرة سريعة على بول ليرى كيف كان رد فعله على هذه الكلمات. ومع ذلك ، هز بول رأسه وأظهر تعبيرًا بريئًا في تلك النظرة. لم يذكر التفاعلات غير اللائقة بين خان وليزا في تقريره.

“إنه يفعل ذلك كثيرًا”. همست الكابتن إربير عندما استدارت نحو خان ، “ومع ذلك ، فهو على حق. لا تحصل على شيء بالتواضع هنا. هل تشير ضمنًا إلى أنك لا تستحق المكافأة التي أرسلها الجيش العالمي إلى هنا قبل وصولك؟”

قال بول قبل أن يترك خان وحده في غرفته الجديدة : “أراك غدًا”.

 

 

“أنا أستحق ذلك تمامًا ، سيدتي!” صاح خان بينما أضاءت عينيه. “لقد لعبت دورًا حاسمًا في إنقاذ الأرواح ووضع حد لتمرد الكريد”.

قاد بول خان أمام المبنى الطويل. بعثت رموز غريبة إحساساً بالبرد وتوهجت على سطحها الأسود ، احاطت هالة مخيفة به بسبب قلة النوافذ.

 

اتبع خان التعليمات ووضع هاتفه على الأرض لتفعيل الشاحن وتوصيل العنصر بالغرفة. يمكنه الوصول إلى قائمة الأجهزة السحرية مباشرة من الحائط في تلك المرحلة ، ولم يتردد في النقر على المعدن الأسود ليرى ما قرر الجيش العالمي منحه إياه.

“ولد جيد” قالت الكابتن إربير ، بينما كانت تربت على رأس خان بيدها الضخمة. “تابعوني في الداخل الآن. يجب أن نتحدث عن الآدونس وعلاقتك بفتاة النيكول”.

 

 

 

استدارت الكابتن إربير للسير داخل المبنى ، وألقى خان نظرة سريعة على بول ليرى كيف كان رد فعله على هذه الكلمات. ومع ذلك ، هز بول رأسه وأظهر تعبيرًا بريئًا في تلك النظرة. لم يذكر التفاعلات غير اللائقة بين خان وليزا في تقريره.

 

 

 

كان بإمكان خان فقط اتباع الكابتن إربير لداخل المبنى في تلك المرحلة. أصبح من الواضح أن الجيش العالمي لم يقم ببناء ذلك المكان بمجرد تفقد دواخله. تميز المبنى بنفس الأسطح الملساء والديكور شبه الغائب للعمارة البشرية ، لكنه كان يحتوي على رموز متوهجة بدلاً من المشاعل الكهربائية والقوائم الرقمية.

 

 

 

لم تمنح الكابتن إربير خان الفرصة للتوقف وتفقد الخصائص المختلفة لهذا الهيكل. قادته مباشرة إلى الطابق الثاني وإلى غرفة كبيرة ، حيث جلست على أريكة كبيرة قبل أن تشير إلى كرسي بذراعين.

“أريدك أن تعتبر هذا دليلاً على حسن نية الجيش العالمي”. تابعت الكابتن إربير ، “لقد فهم المسؤولون كم يمكنك أن تكون ذا قيمة ، وهم على استعداد لمكافأتك بشكل مناسب. آمل أن تتمكن من مواكبة توقعاتنا”.

 

‘هل يمكنني الاستمتاع بكل هذا حقًا عندما تكون مارثا في غيبوبة ولا يزال الدم يلوث يدي؟’ تساءل خان بينما كان يتبع بول داخل المعسكر.

لم يستطع خان إلا أن يلاحظ كيف أحدث الأثاث المألوف تناقضًا صارخًا مع وظائف الغرفة. لم تتطابق الأريكة الكبيرة جدًا مع الرمز الغامض على السقف الذي ملأ المنطقة بتوهج أزرق خافت. كان أسلوب الكرسي بذراعين معقدًا للغاية بالنسبة للمربع الدوار البسيط على الحائط الذي يبدو أنه يمثل نسخة النيكول من القائمة الرقمية.

لم يكشف خان عن أي تعبير ، حتى لو كانت أفكاره متوحشة. شعر جزء منه بالسعادة لأن ليزا بدا غير قابلة للوصول لأنه سيعطيه عذرًا ليظل مركزًا على مارثا. ومع ذلك ، كان يعلم أن مارثا تريده أن يعيش حياته ، خاصةً بسبب حالتها غير الواضحة.

 

كان خان قد وجد بالفعل إجابة على هذا السؤال ولكن تطبيقه كان صعبًا. كان عليه أن يمضي قدمًا دون أن ينسى ، لكن دائمًا ما كان يظهر تذكيرًا بأفعاله. ومع ذلك ، كان ينجح حيث فشل معسكر تدريب يلاكو. يمتلك الكوكب الغريب القدرة على إسعاده.

عزز لون الأثاث هذا التباين الصارخ. كانت الأريكة والكرسي بذراعين ذات ظلال صفراء شاحبة ، مما أزعج البيئة المظلمة الباهتة التي كانت الغرفة تحاول خلقها.

 

 

 

“ستعتاد على كل شيء بسرعة”. أعلنت الكابتن إربير ، “لقد عشت في الأحياء الفقيرة في يلاكو لمدة أحد عشر عامًا. لا يمكن أن يؤثر هذا التغيير عليك كثيرًا.”

 

 

“لن يحدث ذلك يا سيدتي”. أجاب خان وهو جالس على كرسيه ، “لدي الكثير لأتعلمه عن النيكول ، لكن يبدو أنهم يشبهوننا تمامًا. لا أطيق الانتظار.”

“إنه متواضع حتى”. علقت الكابتن إيربير قبل أن تلتفت نحو بول ، “ألم تلقي خطابك المعتاد عن الكبرياء؟”

 

الفصل 91 – حاصد الأرواح السماوي

“آمل ألا يكون نفاد صبرك متعلقًا بارتداء بنطال الآنسة ليزا”. شمت الكابتن إربير وهي تأخذ صندوق معدني من جانب الأريكة ، “أيضا ، نعم ، النيكول يرتدون السراويل.”

“كيف يمكن أن يكون هذا النمنمة نفس المجند الذي حل الفوضى في إيسترون؟” سألت الكابتن إيربير أثناء خدش بقعة بجانب عينها الآلية.

 

رفعت الكابتن إربير غطاء الصندوق وكشف عن قرص أبيض صغير موجود داخله. ومع ذلك ، يمكن أن يلاحظ خان على الفور كيف بدا النسيج المحيط بالعنصر فاخرًا بقدر ما يمكن أن يكون.

“اهتمامي أكاديمي بحت ، سيدتي” ، أجاب خان متجاهلا الجزء الأخير من خطابها.

 

 

تم فتح المكعب ليكشف عن خيارات متعددة يمكن لخان تنشيطها إذا ملأ إصبعه بالمانا. كانت تشبه القوائم الموجودة على الأرض ، لكنهم أسسوا عملها على المانا بدلاً من التكنولوجيا.

“أنت لست أول صبي يقع في حبها”. كشفت الكابتن إربير ، “حصل الآخرون فقط على فرصة لمعرفة مكانهم قبل مقابلتها”.

كان خان قد وجد بالفعل إجابة على هذا السؤال ولكن تطبيقه كان صعبًا. كان عليه أن يمضي قدمًا دون أن ينسى ، لكن دائمًا ما كان يظهر تذكيرًا بأفعاله. ومع ذلك ، كان ينجح حيث فشل معسكر تدريب يلاكو. يمتلك الكوكب الغريب القدرة على إسعاده.

 

 

“هل هي مهمة جدا؟” سأل خان بينما كانت عيناه تسقطان على الصندوق.

 

 

“إنه متواضع حتى”. علقت الكابتن إيربير قبل أن تلتفت نحو بول ، “ألم تلقي خطابك المعتاد عن الكبرياء؟”

“اتصلت بي والدتها عندما لم تعد إلى المنزل في الوقت المحدد”. أوضحت الكابتن إربير ، “لديها ما يكفي من السلطة لاستدعاء قائد القوات البشرية في نيتيس. يجب أن يكون ذلك كافيا لتوضيح مدى أهمية ابنتها.”

اتبع خان التعليمات ووضع هاتفه على الأرض لتفعيل الشاحن وتوصيل العنصر بالغرفة. يمكنه الوصول إلى قائمة الأجهزة السحرية مباشرة من الحائط في تلك المرحلة ، ولم يتردد في النقر على المعدن الأسود ليرى ما قرر الجيش العالمي منحه إياه.

 

 

لم يكشف خان عن أي تعبير ، حتى لو كانت أفكاره متوحشة. شعر جزء منه بالسعادة لأن ليزا بدا غير قابلة للوصول لأنه سيعطيه عذرًا ليظل مركزًا على مارثا. ومع ذلك ، كان يعلم أن مارثا تريده أن يعيش حياته ، خاصةً بسبب حالتها غير الواضحة.

“المبنى بلغتنا بالفعل” ، أوضح بول أثناء النقر على مربع أزرق سماوي دائري على جدار الغرفة.

 

 

‘أعتقد أنني لا أستطيع إلا أن أرى كيف تسير الأمور واتكيف’ ، فكر خان بينما ظلت عيناه على الصندوقة. ‘لا أعرف ما إذا كانت تحبني ، وما زالت مشاعري فوضوية للغاية بحيث لا يمكنني التفكير في العلاقات.’

 

 

 

اعتبرت الكابتن إربير سلوكه تعبيرا عن فضوله تجاه المكافأة. ظهرت ابتسامة فخر على وجهها حيث بدأت أصابعها تنقر على الصندوق المعدني بأصابعها.

 

 

لم تمنح الكابتن إربير خان الفرصة للتوقف وتفقد الخصائص المختلفة لهذا الهيكل. قادته مباشرة إلى الطابق الثاني وإلى غرفة كبيرة ، حيث جلست على أريكة كبيرة قبل أن تشير إلى كرسي بذراعين.

“أريدك أن تعتبر هذا دليلاً على حسن نية الجيش العالمي”. تابعت الكابتن إربير ، “لقد فهم المسؤولون كم يمكنك أن تكون ذا قيمة ، وهم على استعداد لمكافأتك بشكل مناسب. آمل أن تتمكن من مواكبة توقعاتنا”.

 

 

لم تجعل المساحة الضيقة والحمام الغريب خان محبطًا. جعله العيش أحد عشر عامًا في الأحياء الفقيرة يتعلم قبول كل ما حصل عليه ، وشعر بالسعادة طالما أن المنطقة لا تبدو سيئة للغاية.

اقتصر خان على إيماءة رأسه. الكلمات الأخرى لن تكون مهمة الآن.

 

 

“ستعتاد على كل شيء بسرعة”. أعلنت الكابتن إربير ، “لقد عشت في الأحياء الفقيرة في يلاكو لمدة أحد عشر عامًا. لا يمكن أن يؤثر هذا التغيير عليك كثيرًا.”

رفعت الكابتن إربير غطاء الصندوق وكشف عن قرص أبيض صغير موجود داخله. ومع ذلك ، يمكن أن يلاحظ خان على الفور كيف بدا النسيج المحيط بالعنصر فاخرًا بقدر ما يمكن أن يكون.

 

 

كان لدى الكابتن إيربير ندبة طويلة امتدت عبر الجانب الأيسر من وجهها. كان من الواضح أنها فقدت عينها اليسرى بسبب تلك الإصابة ، لكن الجيش عالجها بشكل جيد. كانت المشكلة الوحيدة في هذه الآلة هي أن ضوءها الأحمر يتعارض مع اللون الأخضر الطبيعي للعين اليمنى.

نظر خان إلى الكابتن قبل أن يلتقط القرص بتردد. كانت يده تسحب هاتفه بالفعل في هذه الأثناء ، وسرعان ما وضع العنصر على الشاشة ليجعل جهازه يمتصه.

 

 

“أريدك أن تعتبر هذا دليلاً على حسن نية الجيش العالمي”. تابعت الكابتن إربير ، “لقد فهم المسؤولون كم يمكنك أن تكون ذا قيمة ، وهم على استعداد لمكافأتك بشكل مناسب. آمل أن تتمكن من مواكبة توقعاتنا”.

“اخرج الآن” ، طلبت الكابتن إربير قبل أن يتمكن خان من التحقق من القائمة السحرية المتصلة بهاتفه. “سيوضح لك بول مكان نومك. ستكون النبذة غدًا في الساعة الخامسة صباحًا. لا تتأخر.”

فتح خان بسرعة البرنامج التدريبي ولاحظ أنه يحتوي على العديد من الدروس مثل أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه كان لديه نفس الخيارات التفصيلية التي يمكن أن تقدم لمحة عامة عن فنون القتال قبل الاقتراب من التعاليم الفعلية.

 

“ولد جيد” قالت الكابتن إربير ، بينما كانت تربت على رأس خان بيدها الضخمة. “تابعوني في الداخل الآن. يجب أن نتحدث عن الآدونس وعلاقتك بفتاة النيكول”.

وقف خان لمغادرة المبنى ، لكن أضافت الكابتن بضعة أسطر قبل أن يتمكن من الخروج من الغرفة. “عمل جيد مع الآدونس ، بالمناسبة. قد يقنع عملك الفذ نوع النيكول لمنحنا المزيد من الحرية. تأكد من معاملة هذا الوحش بشكل جيد.”

 

 

“هل تريد شحن جهازك؟” قرأ خان كتابة ظهرت فجأة على الحائط.

“نعم ، سيدتي” ، صرخ خان بصوت عالٍ قبل أن يستدير مرة أخرى لمغادرة المبنى. ستمنحه كلمات الكابتن بشكل أساسي فرصة اصطحاب سمو في رحلات طيران كثيرًا ، مما يعني قضاء المزيد من الوقت مع ليزا.((تبا لها))

“اتصلت بي والدتها عندما لم تعد إلى المنزل في الوقت المحدد”. أوضحت الكابتن إربير ، “لديها ما يكفي من السلطة لاستدعاء قائد القوات البشرية في نيتيس. يجب أن يكون ذلك كافيا لتوضيح مدى أهمية ابنتها.”

 

 

حاول الفضول جعله يسحب هاتفه لفحص الجهاز السحري الجديد ، لكنه قرر في النهاية الانتظار حتى يصل إلى غرفته. كان بول ينتظره أمام المبنى. تحرك الاثنان نحو أحد المباني الكبيرة بينما ظلوا صامتين لمعظم المسيرة.

 

 

لم يسع خان إلا أن يشعر بالإثارة. يبدو أن الجيش العالمي قد احترم جميع متطلباته. أراد فقط معرفة النقاط التي حصل عليها الفن القتالي ليكون راضيًا تمامًا.

“إن إخبارك بالأشياء الآن سيكون بلا فائدة”. قال بول عندما دخلوا المبنى ، “سيشرح الإحاطة غدًا كل ما تحتاج لمعرفته حول نيتيس. أيضًا ، لا يسعني إلا أن ألاحظ أنك جيد جدًا. ستبلي بلاءً حسنًا إذا لم تستمع إلى قضيبك.”

 

 

بالكاد صدق خان أذنيه. لقد منحه الجيش العالمي فنًا قتاليًا بإمكانيات هائلة. ومع ذلك ، بقيت بعض الشكوك في ذهنه لأنه لم يفهم تمامًا كيف يمكن للأسلوب أن يكتسب أكثر من 25 نقطة إذا اقترنت بتقنيات مناسبة.

أومأ خان برأسه متجاهلًا المعنى الواضح وراء كلمات بول. اقتاده الجندي أمام غرفة صغيرة بها سرير بسيط وحفرة محاطة برموز متوهجة. لم يكن المسكن يتميز بأي شيء آخر.

“ولد جيد” قالت الكابتن إربير ، بينما كانت تربت على رأس خان بيدها الضخمة. “تابعوني في الداخل الآن. يجب أن نتحدث عن الآدونس وعلاقتك بفتاة النيكول”.

 

قام خان بتقليده ، لكن مشهد شخصية بيضاء تنطلق في السماء شتته. سمح له الارتباط العقلي بتأكيد مغادرة سنو ، لكن عقله شعر فجأة بضغط شديد وجعله يستدير نحو المبنى مرة أخرى.

“المبنى بلغتنا بالفعل” ، أوضح بول أثناء النقر على مربع أزرق سماوي دائري على جدار الغرفة.

 

 

 

تم فتح المكعب ليكشف عن خيارات متعددة يمكن لخان تنشيطها إذا ملأ إصبعه بالمانا. كانت تشبه القوائم الموجودة على الأرض ، لكنهم أسسوا عملها على المانا بدلاً من التكنولوجيا.

 

 

قاد بول خان أمام المبنى الطويل. بعثت رموز غريبة إحساساً بالبرد وتوهجت على سطحها الأسود ، احاطت هالة مخيفة به بسبب قلة النوافذ.

تبين أن الفتحة الموجودة في الأرض هي الحمام. عملت الرموز المختلفة حول حوافها على تنشيط وظائف مختلفة ، حتى أن أحدها تسبب في سقوط المياه الزرقاء الداكنة من بقعة على السقف.

 

 

 

قال بول قبل أن يترك خان وحده في غرفته الجديدة : “أراك غدًا”.

 

 

حاول الفضول جعله يسحب هاتفه لفحص الجهاز السحري الجديد ، لكنه قرر في النهاية الانتظار حتى يصل إلى غرفته. كان بول ينتظره أمام المبنى. تحرك الاثنان نحو أحد المباني الكبيرة بينما ظلوا صامتين لمعظم المسيرة.

لم تجعل المساحة الضيقة والحمام الغريب خان محبطًا. جعله العيش أحد عشر عامًا في الأحياء الفقيرة يتعلم قبول كل ما حصل عليه ، وشعر بالسعادة طالما أن المنطقة لا تبدو سيئة للغاية.

 

 

 

أغلق خان الباب المعدني وتصفح القوائم ليغلقه. ظهر هاتفه على الفور بين يديه في تلك اللحظة ، وبدا أن الجدار يتفاعل مع الجهاز.

 

 

تم فتح المكعب ليكشف عن خيارات متعددة يمكن لخان تنشيطها إذا ملأ إصبعه بالمانا. كانت تشبه القوائم الموجودة على الأرض ، لكنهم أسسوا عملها على المانا بدلاً من التكنولوجيا.

“هل تريد شحن جهازك؟” قرأ خان كتابة ظهرت فجأة على الحائط.

 

 

ظهرت وجوه الكريد التي قتلها على إيسترون في رؤيته. تذكر خان أنه شق طريقه إلى نيتيس بالدم. جعله الكوكب الجديد يشعر وكأنه يومه الأول في معسكر تدريب يلاكو ، لكن الوضع كان مختلفًا تمامًا ، كما تغيرت شخصيته أيضًا.

لم تكن هذه الكلمات منطقية في ذهنه. عانى نيتيس من ظلام دامس تقريبًا كل يوم. لن تدوم الأجهزة التي تعمل بضوء الشمس كثيرًا في تلك البيئة ، لذا فهي تتطلب نوعًا مختلفًا من الوقود.

“اخرج الآن” ، طلبت الكابتن إربير قبل أن يتمكن خان من التحقق من القائمة السحرية المتصلة بهاتفه. “سيوضح لك بول مكان نومك. ستكون النبذة غدًا في الساعة الخامسة صباحًا. لا تتأخر.”

 

قال بول قبل أن يترك خان وحده في غرفته الجديدة : “أراك غدًا”.

اتبع خان التعليمات ووضع هاتفه على الأرض لتفعيل الشاحن وتوصيل العنصر بالغرفة. يمكنه الوصول إلى قائمة الأجهزة السحرية مباشرة من الحائط في تلك المرحلة ، ولم يتردد في النقر على المعدن الأسود ليرى ما قرر الجيش العالمي منحه إياه.

“ماذا تقصدي بالمعتاد يا سيدتي؟” سأل بول بينما كان يراقب المبنى. “لقد فعلت ذلك ، لكن هذا لا يعني أنني أفعل ذلك كثيرًا.”

 

 

قرأ خان “حاصد الأرواح السماوي” مباشرة تحت أسلوب البرق الشيطاني وتدريب المبتدئين لمستخدمي عناصر الفوضى. “يا له من اسم متعجرف لفنون القتال.”

“اتصلت بي والدتها عندما لم تعد إلى المنزل في الوقت المحدد”. أوضحت الكابتن إربير ، “لديها ما يكفي من السلطة لاستدعاء قائد القوات البشرية في نيتيس. يجب أن يكون ذلك كافيا لتوضيح مدى أهمية ابنتها.”

 

 

فتح خان بسرعة البرنامج التدريبي ولاحظ أنه يحتوي على العديد من الدروس مثل أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه كان لديه نفس الخيارات التفصيلية التي يمكن أن تقدم لمحة عامة عن فنون القتال قبل الاقتراب من التعاليم الفعلية.

 

 

 

خرج الهولوغرام من الهاتف وملأ وسط الغرفة. رأى خان امرأة ترتدي زيا عسكريا عجيبا يظهر على كتف كل كتف نجمة كبيرة. كان عليه أن يفحص جسدها لفهم جنسها لأن ملابسها وقطعة قماش كبيرة تركت عينيها فقط مكشوفين.

“ولد جيد” قالت الكابتن إربير ، بينما كانت تربت على رأس خان بيدها الضخمة. “تابعوني في الداخل الآن. يجب أن نتحدث عن الآدونس وعلاقتك بفتاة النيكول”.

 

 

“اسمي سري” ، أعلنت المرأة بمجرد بدء الملخص ، “لكنك لست هنا لمعرفة الأسماء. سأعلمك إحدى تقنيات السكاكين الأكثر فتكًا في العالم ، لذا استخدمها بعناية. قد تقتل شخصًا عن طريق الخطأ مع الغرائز التي سيجبرك البرنامج التدريبي على تطويرها “.

قال بول قبل أن يترك خان وحده في غرفته الجديدة : “أراك غدًا”.

 

تم فتح المكعب ليكشف عن خيارات متعددة يمكن لخان تنشيطها إذا ملأ إصبعه بالمانا. كانت تشبه القوائم الموجودة على الأرض ، لكنهم أسسوا عملها على المانا بدلاً من التكنولوجيا.

لم يسع خان إلا أن يشعر بالإثارة. يبدو أن الجيش العالمي قد احترم جميع متطلباته. أراد فقط معرفة النقاط التي حصل عليها الفن القتالي ليكون راضيًا تمامًا.

حاول الفضول جعله يسحب هاتفه لفحص الجهاز السحري الجديد ، لكنه قرر في النهاية الانتظار حتى يصل إلى غرفته. كان بول ينتظره أمام المبنى. تحرك الاثنان نحو أحد المباني الكبيرة بينما ظلوا صامتين لمعظم المسيرة.

 

لم يسع خان إلا أن يشعر بالإثارة. يبدو أن الجيش العالمي قد احترم جميع متطلباته. أراد فقط معرفة النقاط التي حصل عليها الفن القتالي ليكون راضيًا تمامًا.

“الحاصد السماوي لا يعمل بشكل جيد بمفرده” ، تابعت المرأة ، “لقد خصصه الجيش العالمي 65 نقطة عند استخدامه بمفرده. ومع ذلك ، يمكن أن تتجاوز قيمته تسعين نقطة عندما يقترن بأسلوب مناسب. أتمنى أن يكون قرارك لمعرفة ذلك قد جاء بعد دراسة دقيقة لاحتياجاتك”.

 

 

بالكاد صدق خان أذنيه. لقد منحه الجيش العالمي فنًا قتاليًا بإمكانيات هائلة. ومع ذلك ، بقيت بعض الشكوك في ذهنه لأنه لم يفهم تمامًا كيف يمكن للأسلوب أن يكتسب أكثر من 25 نقطة إذا اقترنت بتقنيات مناسبة.

 

 

مشت الكابتن نحو خان ​​حتى كانت أمامه مباشرة. لم يستطع خان إلا أن يلاحظ أنها كانت أطول منه بما لا يقل عن خمسة وثلاثين سنتيمترا. كانت أطول شخص رآه خان في حياته كلها.(( يقصد انسان طبعا ليس نوع اخر))

ساد الصمت في الغرفة بينما انتظر خان استمرار الملخص ، لكن دوت طرقات عالية فجأة من بابه وأجبرته على إغلاق برنامج التدريب.

قام خان بتقليده ، لكن مشهد شخصية بيضاء تنطلق في السماء شتته. سمح له الارتباط العقلي بتأكيد مغادرة سنو ، لكن عقله شعر فجأة بضغط شديد وجعله يستدير نحو المبنى مرة أخرى.

 

لم يكشف خان عن أي تعبير ، حتى لو كانت أفكاره متوحشة. شعر جزء منه بالسعادة لأن ليزا بدا غير قابلة للوصول لأنه سيعطيه عذرًا ليظل مركزًا على مارثا. ومع ذلك ، كان يعلم أن مارثا تريده أن يعيش حياته ، خاصةً بسبب حالتها غير الواضحة.

قلق خان عندما لاحظ أن الوقت متأخر. كان يأمل ألا تسبب أفعاله مع ليزا والآدونس أي مشكلة كبيرة ، لكن مخاوفه اختفت عندما فتح الغرفة ورأى وجهًا مألوفًا يظهر في نظره.

 

 

وقف خان لمغادرة المبنى ، لكن أضافت الكابتن بضعة أسطر قبل أن يتمكن من الخروج من الغرفة. “عمل جيد مع الآدونس ، بالمناسبة. قد يقنع عملك الفذ نوع النيكول لمنحنا المزيد من الحرية. تأكد من معاملة هذا الوحش بشكل جيد.”

“أسرعت إلى هنا بمجرد أن أخبروني أنك أتيت أيضًا إلى نيتيس” ، أوضح جورج بينما كان يرتدي ابتسامة صادقة على مرأى من تعابير خان المتفاجئة. “لم أكن أتوقع أن نلتقي مرة أخرى بهذه السرعة.”

“لن يحدث ذلك يا سيدتي”. أجاب خان وهو جالس على كرسيه ، “لدي الكثير لأتعلمه عن النيكول ، لكن يبدو أنهم يشبهوننا تمامًا. لا أطيق الانتظار.”

 

كاد خان أن ينسى أنه لم يتلق بعد كامل مكافآته. كان على الكابتن الموجود في نيتيس أن يمنحه فنه القتالي الجديد ، وظهرت عنده بعض الإثارة لا محالة.

 

 

(( افضل شخص طلعنا منه من أرك إيسترون هو جورج..

ساد الصمت في الغرفة بينما انتظر خان استمرار الملخص ، لكن دوت طرقات عالية فجأة من بابه وأجبرته على إغلاق برنامج التدريب.

يجب ترجمة التقنية الجديد ك” حاصد الأرواح الإلهي” لكني سأختصرها الى “الحاصد السماوي” ))

صرخ بول أثناء أداء التحية العسكرية ، “لقد أحضرت خان ، سيدتي”.

 

فتح خان بسرعة البرنامج التدريبي ولاحظ أنه يحتوي على العديد من الدروس مثل أسلوب البرق الشيطاني. حتى أنه كان لديه نفس الخيارات التفصيلية التي يمكن أن تقدم لمحة عامة عن فنون القتال قبل الاقتراب من التعاليم الفعلية.

( انتهي الفصل )

أومأ خان برأسه متجاهلًا المعنى الواضح وراء كلمات بول. اقتاده الجندي أمام غرفة صغيرة بها سرير بسيط وحفرة محاطة برموز متوهجة. لم يكن المسكن يتميز بأي شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

“ولد جيد” قالت الكابتن إربير ، بينما كانت تربت على رأس خان بيدها الضخمة. “تابعوني في الداخل الآن. يجب أن نتحدث عن الآدونس وعلاقتك بفتاة النيكول”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط