نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 95

وحش

وحش

وريث الفوضى

 

الفصل 95 – وحش

قد خرج بول من مسكنه بمجرد أن سمع أجنحة سنو ترفرف في المعسكر. أراد خان أن يسرع نحو الدرس ، لكن بول اعترضه قبل أن يتمكن من دخول المبنى.

 

علاوة على ذلك ، فإن التعرف على التفاصيل المختلفة للتنمية البشرية والإحصائيات العديدة لنواة المانا شعر بأنهم لا طائل من ورائهم. يفضل خان الحصول عليها ككتب منفصلة ليقرأها متى كان لديه الوقت. كانت فرصة البحث عنهم على هاتفه أفضل بكثير من قضاء أربع ساعات من يومه في الاستماع إلى أستاذ.

 

 

وبخ بول وهو ينظر إلى الصبي وهو يؤدي تحية عسكرية أمامه: “لقد تأخرت على دروس الصباح في يومك الثاني”.

 

 

 

“لقد فقدت الوقت خلال تأملاتي”. كذب خان ، “لن يحدث ذلك مرة أخرى.”

“لقد بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا قبل قتال محارب من المستوى الأول”. علق خان قائلاً ، “لن أجعلك تفقد ماء الوجه خلال تلك المهمات.”

 

“كيف سارت الأمور مع الفتاة في النهاية؟” سأل خان أثناء التسلق على النسر.

قد خرج بول من مسكنه بمجرد أن سمع أجنحة سنو ترفرف في المعسكر. أراد خان أن يسرع نحو الدرس ، لكن بول اعترضه قبل أن يتمكن من دخول المبنى.

 

 

“ماذا تريدني ان اقول؟” تنهد بول وهو ينشر ذراعيه. “ربما يرغب كبار المسؤولين في ترك مواضيع سهلة حتى يتخرجوا الحمقى”.

“أن تكون في الوقت المحدد هو مهارة مهمة في جميع المجندين”. علق بول ، “وجودك هنا يجب أن يعني أنك من بين الأفضل ، وهذا يشمل عدم التأخر عن الدروس.”

 

 

وريث الفوضى

أجاب خان “أنا أفهم” بينما كان يراقب الجندي.

قد يستغرق سنو قرابة الساعة للطيران بين المخيم والجبال. كان ذلك الوقت يعتمد على المدة التي لعب فيها أثناء الرحلة ، ولم يرغب خان في التخلص منه. كان يحب إبقاء نسره سعيدًا ، مما يعني أنه لم يتبق أمامه سوى ثلاث ساعات.

 

 

“انظر” ، تنهد بول في النهاية بينما ازال تعبيره الصارم. “أعلم أنك حالة خاصة ، ولا أريد أن أكون قاسية جدًا عليك بعد كل ما فعلته في إيسترون. ومع ذلك ، لا يمكنني الحصول على مجندين في وقت متأخر أو النوم أثناء الفصول الدراسية. قد يؤثر هذا السلوك على ترقية وظيفية.”

“شكراً لك يا بول”. أجاب خان بصدق ، “رغم ذلك ، اجعلهم يرسلون الدروس إلى هاتفي على أي حال. أريد أن أقرأها عندما يكون لدي الوقت.”

 

لم يكن من الصعب تحمل السطح الصخري بعد أحداث إيسترون. حتى أن خان انتهى بالنوم أسرع من المعتاد هناك. لم يكن للبرد في تلك البقعة أن يؤثر على جسده ، ولم تنجح الرياح في إبقائه مستيقظًا. شعر بالحرية والأمان في البرية.

وعد خان: “لن أتأخر مرة أخرى ، ولن أنام أثناء الدروس أيضًا. سأكون المجند المثالي الذي تحتاجه.”

سيحتاج خان إلى اجتياز اختبارات في علم اللغة والسياسة البشرية والأجنبية والعادات الأجنبية للظهور في قائمة السفراء المحتملين. حتى أنه اضطر إلى إضافة مستوى لائق وإنجازات متعددة إلى ملفه الشخصي لكسب المزيد من القيمة في نظر الجيش العالمي.

 

“كان من الأفضل لو كان سحرك بجانبي”. ضحك جورج ، “تأكد من مساعدتي في يوم من هذه الأيام.”

“كيف يمكنني ان اثق بك؟” سأل بول. “الجدول الزمني هنا صعب ، وأنت تجعله أسوأ من خلال التدريب طوال الليل في مكان ما على كوكب غريب. قد تتمكن من الاستمرار لبضعة أيام ، لكن قلة النوم ستؤثر بالتأكيد على أدائك في المهمات مع النيكول. ”

 

 

(( للأسف مش هقدر اكمل عد قبلاتهم ⁦༎ຶ‿༎ຶ⁩ ))

“لقد بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا قبل قتال محارب من المستوى الأول”. علق خان قائلاً ، “لن أجعلك تفقد ماء الوجه خلال تلك المهمات.”

“لا بأس”. قال خان بينما تلامس جباههم ، “لا يمكننا قضاء كل ليلة معًا. إيجاد الوقت لكل شيء يزداد صعوبة.”

 

 

تذكر بولس فجأة تقارير تمرد إيسترون. لم يكن يعرف ماذا يقول أمام تلك الحقائق. كان خان قد أثبت بالفعل أنه يستطيع التعامل مع قلة النوم بشكل مثالي.

 

 

 

“فقط اعتني بنفسك إذن”. قال بول ، “حقيقة أنك تستطيع تحمل قلة النوم لا تعني أنه يجب أن تظل مستيقظًا قدر الإمكان. خذ الأمور ببساطة ، لقد كسبتها.”

قضاء الوقت بمفرده لم يكن مشكلة. قام خان بضبط المنبه وغطس في تدريبه. كانت الساعة تقترب من السادسة مساءً ، لذلك كانت قد غادرت 12 ساعة قبل الدروس في الصباح. يمكنه بسهولة أن يتلاءم مع تمارينه العقلية ، والتأملات ، والتدرب على أسلوب البرق الشيطاني ، وقيلولة قبل ذلك.

 

وبخ بول وهو ينظر إلى الصبي وهو يؤدي تحية عسكرية أمامه: “لقد تأخرت على دروس الصباح في يومك الثاني”.

بدأ بول بالمغادرة ، لكنه استدار بسبب قول خان ، “سيدي”.

اقتصر خان على الضحك. انطلق سنو وطار باتجاه الجبال البعيدة. كان على الآدونس أن يرى نسر ليزا في ذلك اليوم ، وأمل خان فقط أن تخرج في رحلة طيران في وقت ما.

 

 

“هل من الممكن تخطي الدروس الصباحية؟” سأل خان. “أعلم أن الجندي يجب أن يعرف تاريخنا وكيف تعمل نوى المانا ، لكنني أفضل قضاء هذا الوقت في التدريب.”

 

 

 

“هل تريد أن تظل جاهلًا بمثل هذه الموضوعات الحاسمة؟” سأل بول.

 

 

 

شخر خان داخل عقله. لقد جاء من الأحياء الفقيرة. معظم الجنود هناك لم يعرفوا حتى أنهم محصنون ضد الحيوانات الملوثة.

 

 

سيحتاج خان إلى اجتياز اختبارات في علم اللغة والسياسة البشرية والأجنبية والعادات الأجنبية للظهور في قائمة السفراء المحتملين. حتى أنه اضطر إلى إضافة مستوى لائق وإنجازات متعددة إلى ملفه الشخصي لكسب المزيد من القيمة في نظر الجيش العالمي.

علاوة على ذلك ، فإن التعرف على التفاصيل المختلفة للتنمية البشرية والإحصائيات العديدة لنواة المانا شعر بأنهم لا طائل من ورائهم. يفضل خان الحصول عليها ككتب منفصلة ليقرأها متى كان لديه الوقت. كانت فرصة البحث عنهم على هاتفه أفضل بكثير من قضاء أربع ساعات من يومه في الاستماع إلى أستاذ.

 

 

“هل تريد أن تظل جاهلًا بمثل هذه الموضوعات الحاسمة؟” سأل بول.

“أنت لست أول من يشتكي من ضيق الجدول الزمني”. كشف بول ، “يعتقد الجيش أن قلة قاعات التدريب والأيام الثلاثة المجانية كافية لتعويض الوقت الذي يقضيه في الدروس الإضافية. كبار المسؤولين لم يضيفوا المهام مع النيكول إلى حساباتهم. حتى أنهم حاولوا إضافة دورات لا علاقة لها بالمانا في الماضي “.

 

 

قد يستغرق سنو قرابة الساعة للطيران بين المخيم والجبال. كان ذلك الوقت يعتمد على المدة التي لعب فيها أثناء الرحلة ، ولم يرغب خان في التخلص منه. كان يحب إبقاء نسره سعيدًا ، مما يعني أنه لم يتبق أمامه سوى ثلاث ساعات.

“كيف تناسبهم حتى؟” سأل خان وهو يهز رأسه.

“كيف يمكنني ان اثق بك؟” سأل بول. “الجدول الزمني هنا صعب ، وأنت تجعله أسوأ من خلال التدريب طوال الليل في مكان ما على كوكب غريب. قد تتمكن من الاستمرار لبضعة أيام ، لكن قلة النوم ستؤثر بالتأكيد على أدائك في المهمات مع النيكول. ”

 

 

“لا تسألني” هز بول كتفيه. “حاولت الكابتن إيربير تقليل عدد الدروس لبعض الوقت على حد علمي ، ولكن يبدو أن المسؤولين الكبار عنيدون.”

 

 

“هل من الممكن تخطي الدروس الصباحية؟” سأل خان. “أعلم أن الجندي يجب أن يعرف تاريخنا وكيف تعمل نوى المانا ، لكنني أفضل قضاء هذا الوقت في التدريب.”

“لماذا حتى يعارضون ذلك؟” تساءل خان. “اعتقدت أن زيادة قوة الجنود هي أولوية الجيش “.

ضحك جورج “لا تتأخر مرة أخرى غدًا ، وحاول أن تنام قليلاً. لا أريد أن أفكر في إيسترون عندما أنظر إلى وجهك.”

 

“سأطلب ما إذا كان بإمكانك تخطي هذين الدرسين”. تابع بول ، “قد يكونون استثناءً لك. منحك المزيد من ساعات الفراغ يمكن أن يساعد في وضعي فقط.”

“ماذا تريدني ان اقول؟” تنهد بول وهو ينشر ذراعيه. “ربما يرغب كبار المسؤولين في ترك مواضيع سهلة حتى يتخرجوا الحمقى”.

 

 

“لم أرغب في إيقاظك”. أعلنت ليزا بعد القفز من الآدونس ، “يجب أن تكون مرهقا بعد أمس.”

كان المعسكر التدريبي مجانيًا لمدة عامين ، لكن غالبًا ما غادره المجندون للانضمام إلى مجالات متخصصة مختلفة. ومع ذلك ، كان عليهم إكمال بعض المتطلبات لتركه والتخرج بنجاح كجنود.

 

 

 

أن تصبح محاربًا من المستوى الأول هو المطلب الأسهل والأكثر شيوعًا بسبب مساعدة المانا الاصطناعية. نجح العديد من المجندين في جعل تناغمهم يصل إلى خمسين بالمائة في أكثر من عام بقليل ، لذلك لم يكونوا بحاجة حتى لمواصلة حضور الدروس.

يمكن أن يستغرق تدريبه يومه بالكامل. لم يؤثر عدم وجود قاعات التدريب على جدوله المزدحم على الإطلاق ، خاصة أنه يمكن أن يقضي ساعات طويلة في التأمل وزيادة انسجامه مع المانا.

 

اقتصر خان على الضحك. انطلق سنو وطار باتجاه الجبال البعيدة. كان على الآدونس أن يرى نسر ليزا في ذلك اليوم ، وأمل خان فقط أن تخرج في رحلة طيران في وقت ما.

تضمنت المتطلبات الأخرى إتقانًا ناجحًا للموضوع. احتاجت تلك المتطلبات إلى اختبارات مكتوبة مخطط لها عبر الشبكة وساعدت في إضافة قيمة للجندي.

 

 

المحادثة مع بول لم تستثني خان من دروس الصباح. كان قد تأخر ثلاثين دقيقة فقط عن الفصل الأول ، لذلك كان أمامه تسع ساعات أخرى قبل أن يستعيد حريته.

سيحتاج خان إلى اجتياز اختبارات في علم اللغة والسياسة البشرية والأجنبية والعادات الأجنبية للظهور في قائمة السفراء المحتملين. حتى أنه اضطر إلى إضافة مستوى لائق وإنجازات متعددة إلى ملفه الشخصي لكسب المزيد من القيمة في نظر الجيش العالمي.

 

 

كانت ليزا ترتدي تعبيرها المعتاد عندما كانت على الآدونس ، ولكن ظهرت ابتسامة على وجهها وهي ترى خان. أسرعت نحوه وركعت لتضع كتفها على الجانب الصخري بجانبه.

سيحصل الجنود على إمكانية الوصول إلى المسابقات والاختبارات المماثلة لشغل وظائف محددة طالما أن ملفاتهم الشخصية تفي بمتطلباتهم. قامت شبكة الجيش العالمي بتحديث قائمة المهام والأدوار المتاحة كل ساعة ، وكان الهاتف البسيط كافياً لتصفحها.

 

 

المحادثة مع بول لم تستثني خان من دروس الصباح. كان قد تأخر ثلاثين دقيقة فقط عن الفصل الأول ، لذلك كان أمامه تسع ساعات أخرى قبل أن يستعيد حريته.

علمت مارثا خان كيفية التحقق من قائمته في الماضي ، والتي اتضح أنها فارغة. لم يبحث عن الأمر بعد أحداث إيسترون ، لكنه كان يعلم أن العملية ستبقى بلا جدوى طالما أن ملفه الشخصي يفتقر إلى الشهادات المناسبة لقدراته.

 

 

تنهدت ليزا وهي تشد ساقيها حول خصر خان “هذا مزعج للغاية” وتفعل الشيء نفسه مع تشبث ذراعيها برقبته.

“سأطلب ما إذا كان بإمكانك تخطي هذين الدرسين”. تابع بول ، “قد يكونون استثناءً لك. منحك المزيد من ساعات الفراغ يمكن أن يساعد في وضعي فقط.”

 

 

سيحتاج خان إلى اجتياز اختبارات في علم اللغة والسياسة البشرية والأجنبية والعادات الأجنبية للظهور في قائمة السفراء المحتملين. حتى أنه اضطر إلى إضافة مستوى لائق وإنجازات متعددة إلى ملفه الشخصي لكسب المزيد من القيمة في نظر الجيش العالمي.

“شكراً لك يا بول”. أجاب خان بصدق ، “رغم ذلك ، اجعلهم يرسلون الدروس إلى هاتفي على أي حال. أريد أن أقرأها عندما يكون لدي الوقت.”

بدأ بول بالمغادرة ، لكنه استدار بسبب قول خان ، “سيدي”.

 

 

“بالتأكيد ، بالتأكيد”. قال بول وهو يستدير ويلوح بيده ، “سأحاول أن أحضر لك كل ما تريد طالما أنك تبتعد عن سراويل الأجنبية.”(( هذا المفروض شيء له علاقة بكم فصل سبق))

 

 

ابتسم الاثنان مع اقتراب وجهيهما مما أدى في النهاية إلى قبلة. كانت هناك مسحة خفيفة من الإحراج في الهواء ، لكن الاثنين عادوا إلى الليلة السابقة عندما التقى شفاههم.(( الأولى ))

ظل خان صامتًا ، لكنه بقى محظوظًا لأن بول لم ينظر إليه عندما أدلى بهذا التعليق. كان الجندي شديد الإدراك ، لذلك أراد خان تجنب إعطاء أدنى تلميح عن وضعه. كان من الأفضل ألا يعلم بول أنه قد خالف أوامره بالفعل.(( خالفه جدااا))

علمت مارثا خان كيفية التحقق من قائمته في الماضي ، والتي اتضح أنها فارغة. لم يبحث عن الأمر بعد أحداث إيسترون ، لكنه كان يعلم أن العملية ستبقى بلا جدوى طالما أن ملفه الشخصي يفتقر إلى الشهادات المناسبة لقدراته.

 

 

المحادثة مع بول لم تستثني خان من دروس الصباح. كان قد تأخر ثلاثين دقيقة فقط عن الفصل الأول ، لذلك كان أمامه تسع ساعات أخرى قبل أن يستعيد حريته.

تنهدت ليزا وهي تشد ساقيها حول خصر خان “هذا مزعج للغاية” وتفعل الشيء نفسه مع تشبث ذراعيها برقبته.

 

“هل تريد أن تظل جاهلًا بمثل هذه الموضوعات الحاسمة؟” سأل بول.

حاول النعاس الوصول إلى رأس خان ، لكنه تغلب بسهولة على تلك الأحاسيس. لقد انتبه خلال الدروس ، حتى لو كان الكثير منها مملاً بشكل لا يصدق ، وبلغ التعب ذروته بمجرد اقتراب الليل.

اقترب خان من التدريب العقلي على الفور وأكمل التمرين التاسع في النهاية. يمكن أن يقترب خطوة واحدة من تعويذة الموجة الآن ، لكنه شعر بالتعب قليلاً ، لذلك قرر التأمل لبضع ساعات قبل الوقوف وتكرار جميع تقنيات أسلوب البرق الشيطاني.

 

لم يكن من الصعب تحمل السطح الصخري بعد أحداث إيسترون. حتى أن خان انتهى بالنوم أسرع من المعتاد هناك. لم يكن للبرد في تلك البقعة أن يؤثر على جسده ، ولم تنجح الرياح في إبقائه مستيقظًا. شعر بالحرية والأمان في البرية.

“هل ستأتي معنا الليلة؟” سأل جورج بينما سارعت مجموعة صغيرة من المجندين نحو مخرج المخيم واستداروا في انتظاره.”أعتقد أنني سأذهب في رحلة مرة أخرى” ، أظهر خان ابتسامة حزينة قبل أن ينظر نحو النقطة البيضاء التي ظهرت في السماء.

 

 

قد خرج بول من مسكنه بمجرد أن سمع أجنحة سنو ترفرف في المعسكر. أراد خان أن يسرع نحو الدرس ، لكن بول اعترضه قبل أن يتمكن من دخول المبنى.

هبط سنو بجانبه ، لكنه لم ينجح في إخافة جورج في ذلك الوقت. كان الصبي قد اعتاد بالفعل على النسر ، والذي انتهى به الأمر لإصدار صوت صراخ محبط في ذلك المشهد.

 

 

قضاء الوقت بمفرده لم يكن مشكلة. قام خان بضبط المنبه وغطس في تدريبه. كانت الساعة تقترب من السادسة مساءً ، لذلك كانت قد غادرت 12 ساعة قبل الدروس في الصباح. يمكنه بسهولة أن يتلاءم مع تمارينه العقلية ، والتأملات ، والتدرب على أسلوب البرق الشيطاني ، وقيلولة قبل ذلك.

ضحك جورج “لا تتأخر مرة أخرى غدًا ، وحاول أن تنام قليلاً. لا أريد أن أفكر في إيسترون عندما أنظر إلى وجهك.”

 

 

قد خرج بول من مسكنه بمجرد أن سمع أجنحة سنو ترفرف في المعسكر. أراد خان أن يسرع نحو الدرس ، لكن بول اعترضه قبل أن يتمكن من دخول المبنى.

“كيف سارت الأمور مع الفتاة في النهاية؟” سأل خان أثناء التسلق على النسر.

اقتصر خان على الضحك. انطلق سنو وطار باتجاه الجبال البعيدة. كان على الآدونس أن يرى نسر ليزا في ذلك اليوم ، وأمل خان فقط أن تخرج في رحلة طيران في وقت ما.

 

كانت ليزا ترتدي تعبيرها المعتاد عندما كانت على الآدونس ، ولكن ظهرت ابتسامة على وجهها وهي ترى خان. أسرعت نحوه وركعت لتضع كتفها على الجانب الصخري بجانبه.

“كان من الأفضل لو كان سحرك بجانبي”. ضحك جورج ، “تأكد من مساعدتي في يوم من هذه الأيام.”

 

 

 

اقتصر خان على الضحك. انطلق سنو وطار باتجاه الجبال البعيدة. كان على الآدونس أن يرى نسر ليزا في ذلك اليوم ، وأمل خان فقط أن تخرج في رحلة طيران في وقت ما.

هبط سنو بجانبه ، لكنه لم ينجح في إخافة جورج في ذلك الوقت. كان الصبي قد اعتاد بالفعل على النسر ، والذي انتهى به الأمر لإصدار صوت صراخ محبط في ذلك المشهد.

 

 

قضاء الوقت بمفرده لم يكن مشكلة. قام خان بضبط المنبه وغطس في تدريبه. كانت الساعة تقترب من السادسة مساءً ، لذلك كانت قد غادرت 12 ساعة قبل الدروس في الصباح. يمكنه بسهولة أن يتلاءم مع تمارينه العقلية ، والتأملات ، والتدرب على أسلوب البرق الشيطاني ، وقيلولة قبل ذلك.

 

 

 

اقترب خان من التدريب العقلي على الفور وأكمل التمرين التاسع في النهاية. يمكن أن يقترب خطوة واحدة من تعويذة الموجة الآن ، لكنه شعر بالتعب قليلاً ، لذلك قرر التأمل لبضع ساعات قبل الوقوف وتكرار جميع تقنيات أسلوب البرق الشيطاني.

اقتصر خان على الضحك. انطلق سنو وطار باتجاه الجبال البعيدة. كان على الآدونس أن يرى نسر ليزا في ذلك اليوم ، وأمل خان فقط أن تخرج في رحلة طيران في وقت ما.

 

 

“قبل أربع ساعات فقط من الدروس” ، تنهد خان في ذهنه عندما كان يتفقد هاتفه.

تذكر بولس فجأة تقارير تمرد إيسترون. لم يكن يعرف ماذا يقول أمام تلك الحقائق. كان خان قد أثبت بالفعل أنه يستطيع التعامل مع قلة النوم بشكل مثالي.

 

“سأطلب ما إذا كان بإمكانك تخطي هذين الدرسين”. تابع بول ، “قد يكونون استثناءً لك. منحك المزيد من ساعات الفراغ يمكن أن يساعد في وضعي فقط.”

يمكن أن يستغرق تدريبه يومه بالكامل. لم يؤثر عدم وجود قاعات التدريب على جدوله المزدحم على الإطلاق ، خاصة أنه يمكن أن يقضي ساعات طويلة في التأمل وزيادة انسجامه مع المانا.

“انظر” ، تنهد بول في النهاية بينما ازال تعبيره الصارم. “أعلم أنك حالة خاصة ، ولا أريد أن أكون قاسية جدًا عليك بعد كل ما فعلته في إيسترون. ومع ذلك ، لا يمكنني الحصول على مجندين في وقت متأخر أو النوم أثناء الفصول الدراسية. قد يؤثر هذا السلوك على ترقية وظيفية.”

 

 

قد يستغرق سنو قرابة الساعة للطيران بين المخيم والجبال. كان ذلك الوقت يعتمد على المدة التي لعب فيها أثناء الرحلة ، ولم يرغب خان في التخلص منه. كان يحب إبقاء نسره سعيدًا ، مما يعني أنه لم يتبق أمامه سوى ثلاث ساعات.

وعد خان: “لن أتأخر مرة أخرى ، ولن أنام أثناء الدروس أيضًا. سأكون المجند المثالي الذي تحتاجه.”

 

يمكن أن يستغرق تدريبه يومه بالكامل. لم يؤثر عدم وجود قاعات التدريب على جدوله المزدحم على الإطلاق ، خاصة أنه يمكن أن يقضي ساعات طويلة في التأمل وزيادة انسجامه مع المانا.

عاد خان إلى المنصة الكبيرة حيث قبلته ليزا ، لكنها لم تصل. كانت الرياح قوية هناك ، لكنه لم يكن بحاجة إلى الخوف من الانهيارات الجليدية ، لذلك قرر السير بالقرب من الجدار الصخري والنوم في ركن مغطى جزئيًا.

“كيف سارت الأمور مع الفتاة في النهاية؟” سأل خان أثناء التسلق على النسر.

 

 

لم يكن من الصعب تحمل السطح الصخري بعد أحداث إيسترون. حتى أن خان انتهى بالنوم أسرع من المعتاد هناك. لم يكن للبرد في تلك البقعة أن يؤثر على جسده ، ولم تنجح الرياح في إبقائه مستيقظًا. شعر بالحرية والأمان في البرية.

“كيف تناسبهم حتى؟” سأل خان وهو يهز رأسه.

 

تذكر بولس فجأة تقارير تمرد إيسترون. لم يكن يعرف ماذا يقول أمام تلك الحقائق. كان خان قد أثبت بالفعل أنه يستطيع التعامل مع قلة النوم بشكل مثالي.

أيقظه الضجيج الناتج عن خفقان الأجنحة قبل أن يرن المنبه. فتح خان عينيه ورأى شخصية رمادية داكنة تهبط بجانب حواف المنطقة المسطحة.

 

 

 

“لم أرغب في إيقاظك”. أعلنت ليزا بعد القفز من الآدونس ، “يجب أن تكون مرهقا بعد أمس.”

 

 

“يمكنني دائمًا الانفصال عنك لمنحك المزيد من وقت الفراغ” ، سخرت ليزا قبل أن تنفجر ضاحكة عندما رأت عبوس خان.

كشف خان “كنت سأستشعر مانا الخاص بك على أي حال” قبل أن يخدش زاوية عينيه ويعيد فتحهما لينظر إلى الشكل المذهل الذي يسير باتجاهه.

 

 

أجاب خان “أنا أفهم” بينما كان يراقب الجندي.

كانت ليزا ترتدي تعبيرها المعتاد عندما كانت على الآدونس ، ولكن ظهرت ابتسامة على وجهها وهي ترى خان. أسرعت نحوه وركعت لتضع كتفها على الجانب الصخري بجانبه.

 

 

 

همست ليزا: “مرحبًا”.

بدأ بول بالمغادرة ، لكنه استدار بسبب قول خان ، “سيدي”.

 

 

أجاب خان: “هاي” ، وسقطت عيناه حتماً على فم ليزا عندما رأها تعض شفتها السفلى.

“لم أرغب في إيقاظك”. أعلنت ليزا بعد القفز من الآدونس ، “يجب أن تكون مرهقا بعد أمس.”

 

 

ابتسم الاثنان مع اقتراب وجهيهما مما أدى في النهاية إلى قبلة. كانت هناك مسحة خفيفة من الإحراج في الهواء ، لكن الاثنين عادوا إلى الليلة السابقة عندما التقى شفاههم.(( الأولى ))

 

 

 

“عادت أمي اليوم”. أوضحت ليزا قبل أن تجلس في حضن خان وتواجهه ، “من الصعب دائمًا التسلل عندما تكون في المنزل”.

 

 

ابتسم الاثنان مع اقتراب وجهيهما مما أدى في النهاية إلى قبلة. كانت هناك مسحة خفيفة من الإحراج في الهواء ، لكن الاثنين عادوا إلى الليلة السابقة عندما التقى شفاههم.(( الأولى ))

“لا بأس”. قال خان بينما تلامس جباههم ، “لا يمكننا قضاء كل ليلة معًا. إيجاد الوقت لكل شيء يزداد صعوبة.”

 

 

 

“يمكنني دائمًا الانفصال عنك لمنحك المزيد من وقت الفراغ” ، سخرت ليزا قبل أن تنفجر ضاحكة عندما رأت عبوس خان.

 

 

 

ظل الاثنان في هذا الوضع لفترة. تبادلا القبلات والنكات ونظرات طويلة وذات مغزى ، لكن رن منبه خان في النهاية وذكره بدروسه.(( أعد ازاي دلوقتي؟؟))

تذكر بولس فجأة تقارير تمرد إيسترون. لم يكن يعرف ماذا يقول أمام تلك الحقائق. كان خان قد أثبت بالفعل أنه يستطيع التعامل مع قلة النوم بشكل مثالي.

 

شخر خان داخل عقله. لقد جاء من الأحياء الفقيرة. معظم الجنود هناك لم يعرفوا حتى أنهم محصنون ضد الحيوانات الملوثة.

“يجب أن أذهب” ، قال خان بلا حول ولاقوة أثناء إعادة الهاتف داخل الجيب المخبأ بساق ليزا.

لم يكن من الصعب تحمل السطح الصخري بعد أحداث إيسترون. حتى أن خان انتهى بالنوم أسرع من المعتاد هناك. لم يكن للبرد في تلك البقعة أن يؤثر على جسده ، ولم تنجح الرياح في إبقائه مستيقظًا. شعر بالحرية والأمان في البرية.

 

ضحك جورج “لا تتأخر مرة أخرى غدًا ، وحاول أن تنام قليلاً. لا أريد أن أفكر في إيسترون عندما أنظر إلى وجهك.”

تنهدت ليزا وهي تشد ساقيها حول خصر خان “هذا مزعج للغاية” وتفعل الشيء نفسه مع تشبث ذراعيها برقبته.

“لماذا حتى يعارضون ذلك؟” تساءل خان. “اعتقدت أن زيادة قوة الجنود هي أولوية الجيش “.

 

قد يستغرق سنو قرابة الساعة للطيران بين المخيم والجبال. كان ذلك الوقت يعتمد على المدة التي لعب فيها أثناء الرحلة ، ولم يرغب خان في التخلص منه. كان يحب إبقاء نسره سعيدًا ، مما يعني أنه لم يتبق أمامه سوى ثلاث ساعات.

“سيكون لدينا المزيد من الوقت معًا خلال عطلة نهاية الأسبوع”. وأوضح خان ، “لا يزال يتعين علي أن أتدرب ، لكن لن أضطر إلى قضاء عشر ساعات في الدروس.”

“هل من الممكن تخطي الدروس الصباحية؟” سأل خان. “أعلم أن الجندي يجب أن يعرف تاريخنا وكيف تعمل نوى المانا ، لكنني أفضل قضاء هذا الوقت في التدريب.”

 

 

“لن تفعل”. كشفت ليزا ، “سيتعين على فريقك المساعدة في التعامل مع الوحش. سيستغرق السفر بالكامل إلى منطقة الصيد ثلاثة أيام.”

 

 

 

(( للأسف مش هقدر اكمل عد قبلاتهم ⁦༎ຶ‿༎ຶ⁩ ))

 

 

“لا بأس”. قال خان بينما تلامس جباههم ، “لا يمكننا قضاء كل ليلة معًا. إيجاد الوقت لكل شيء يزداد صعوبة.”

( انتهي الحديث )

“كيف سارت الأمور مع الفتاة في النهاية؟” سأل خان أثناء التسلق على النسر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط