نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 96

ولد مشاغب

ولد مشاغب

وريث الفوضى

من الواضح أن الملازم كان منزعجًا من أن الوقت لم يحن بعد ، لكن شخصية بيضاء ظهرت فجأة في رؤيته عندما نظر إلى السماء المظلمة.

الفصل 96 – ولد مشاغب

 

 

“في ملاحظة إيجابية”. واصلت ليزا نظرها اللعب بشعرها ، “سأضطر إلى الإشراف على صف النيكول أثناء المطاردة ، لذلك سأحصل على فرصة لرؤيتك تقاتل.”

 

 

“وحش؟” سأل خان قبل التفكير في شيء ما. “انتظري. لا تخبريني عن هذه الأشياء. لا أريد المخاطرة باستخدامك.”

 

 

“لقد بدأت أكره البشر”. تنهدت ليزا ، “متى يجب أن تكون هناك؟”

“أنت حبيبي”. قالت ليزا وهي ترتدي تعبيرًا رصينًا واضعة يدها على خده ، “لن أخفي أسرار عنك لأسباب سياسية. تعامل معها”.

 

 

“وحش؟” سأل خان قبل التفكير في شيء ما. “انتظري. لا تخبريني عن هذه الأشياء. لا أريد المخاطرة باستخدامك.”

فتح خان فمه ، لكن الكلمات ظلت عالقة في حلقه. لم يكن لديه رد مناسب ، وجعلته عينا ليزا يفقد الرغبة في الكلام.

كانت لييزا قد نامت في حجره بعد أن أمضى الليل بأكمله في التغازل والتقبيل والمزاح ، وقد استغل خان هذه الفرصة لأخذ قيلولة واستئناف تدريبه. لقد استفاد فقط من إتقانه الكبير بالفعل على الحاجز العقلي وقد أوضحه التمرين العاشر في أي وقت من الأوقات.

 

لم تتخلى ليزا عن فضولها أبدًا ، لذلك أدرك خان أنها ظلت صامتة عن قصد. هذا الاهتمام بمشاعره جعله يشعر بالدفء ، وأصبح عقله فوضوياً عندما اندمج هذا الإحساس بلمسة باردة على صدره.

“ما هذا؟” سألت ليزا عندما رأت أن خان اقتصر على التحديق فيها. “إما قبلني أو غادر”.

“نشأ نتيس من خلال المانا لفترة طويلة”. وكشف ليزا ، “النيكول مثل الحيوانات الأخرى. نقطة انطلاقنا فوق البشر.”

 

توقفت الأفكار عن التدفق عندما انتشر برودة جلد ليزا الناعم في عقله. أصبح الاثنان أكثر شغفًا أثناء قبلتهما ، وبدأوا بالشعور بعدم الارتياح بسبب ملابسهما.

لم يستطع خان سوى وضع يديه على خصرها لتقريبها ، وتبادل الاثنان قبلة طويلة.⁦༎ຶ‿༎ຶ⁩

نزل عليها خان ، ورحبت به ليزا بلف ذراعها الحرة خلف رقبته. تبادل الاثنان قبلة عاطفية ، وانطلق أحد أزرار الزي العسكري عندما بدأت يد ليزا تتحرك بحرية على جلد خان العاري.

 

 

همست ليزا عندما انفصلت شفتيهما ، ولف خان ذراعه حول خصرها وهو يعدل قدميه إلى الأرض ويقف.

.

 

لم تتخلى ليزا عن فضولها أبدًا ، لذلك أدرك خان أنها ظلت صامتة عن قصد. هذا الاهتمام بمشاعره جعله يشعر بالدفء ، وأصبح عقله فوضوياً عندما اندمج هذا الإحساس بلمسة باردة على صدره.

عدل خان وضعه أثناء رفع ليزا معه. قامت النيكولة بالضحك بلطف قبل تقبيله مرة أخرى. ظلت ملفوفة حلوه بينما كان يسير ببطء نحو سنو.

 

 

أعطاه الآدونس الفرصة للطيران في مناطق لا يستطيع البشر الآخرون الوصول إليها. يمكن أن يتحرك خان بين مناطق مختلفة في غضون ساعات. لم يستطع أحد حتى أن يضايقه بسبب إنجازاته في أونيا وإيسترون.

عضت ليزا شفتها السفلى عندما انفصل الاثنان ، ولم يستطع خان تحريك عينيه عنها بينما تركت ساقاها خصره وعادت إلى الأرض. كان هذا هو اليوم الثاني فقط من علاقتهم ، ولم تكن الدقائق القليلة التي تمكنوا من قضاؤها معًا كافية لإرضائهم.

من الواضح أن الملازم كان منزعجًا من أن الوقت لم يحن بعد ، لكن شخصية بيضاء ظهرت فجأة في رؤيته عندما نظر إلى السماء المظلمة.

 

 

“في ملاحظة إيجابية”. واصلت ليزا نظرها اللعب بشعرها ، “سأضطر إلى الإشراف على صف النيكول أثناء المطاردة ، لذلك سأحصل على فرصة لرؤيتك تقاتل.”

“ساعة واحدة” أجاب خان وهو يخزن هاتفه. “يمكنني البقاء لفترة أطول قليلاً.”

 

( انتهي الفصل )

“هل تتطلعي إلى ذلك؟” مازحها خان بينما كان يقترب منها.

أعطاه الآدونس الفرصة للطيران في مناطق لا يستطيع البشر الآخرون الوصول إليها. يمكن أن يتحرك خان بين مناطق مختلفة في غضون ساعات. لم يستطع أحد حتى أن يضايقه بسبب إنجازاته في أونيا وإيسترون.

 

“ما هذا؟” سألت ليزا عندما رأت أن خان اقتصر على التحديق فيها. “إما قبلني أو غادر”.

“قليلًا” ، استدارت ليزا لتُظهر ابتسامة ، وتقبّل الاثنان مرة أخرى حتماً.

 

 

لم يتراجع خان أيضًا. شعر بالخجل بعض الشيء ، لكن رغبته قطعت معظم ضبطه. انزلقت اليد التي كانت على فخذ ليزا إلى أعلى ، وداعبت جانب مؤخرتها ، ووجدت الفتحة في الجزء العلوي من بدلتها الرياضية لتصل إلى خصرها العاري.

كان على خان أن يستجمع قوته العقلية بالكامل لدفع ليزا بعيدًا. قام بضغط جانبيها برفق للاستمتاع بنعومتها قبل إعطاءها قبلة قصيرة والتوجه نحو نسره.(( اتمنى المشاهد الي زي كده تقل شوية))

 

 

اتسعت ابتسامة ليزا ، وسرعان ما باعدت ساقيها للقبض على خصر خان في قبضتها. اقتربت منه وتركها ترشده فوقها.

تبادلت ليزا وخان نظرة هادفة بينما كانت أصابعهما تترك بعضهما البعض. يمكن أن يفهم كلاهما رغباتهما ، لكن لم يتصرف أي منهما لتأخير الانفصال أكثر.

 

 

 

“ما مدى قوتك على أي حال؟” سأل خان أثناء التسلق على الآدونس.

“ما مدى قوتك على أي حال؟” سأل خان أثناء التسلق على الآدونس.

 

في الحقيقة ، أتيحت الفرصة لخان للراحة ، لكن تدريبه كان سيعاني في تلك المرحلة ، وفضل تجنب ذلك ، خاصة مع فن القتال الجديد وتعويذة الموجة التي تنتظر خلف الزاوية.

يمكن أن يشعر خان بقوة المانا داخل جسد ليزا. لم يشعر بأنها محاربة من المستوى الأول ، لكن هذه الميزة بدت غريبة عندما فكر في كيفية فهم النيكول للمانا بشكل كبير.

انتهى الأمر بخان بإنهاء التمرين العقلي العاشر في ليلته الرابعة التي قضاها على الجبال. لم يكن مضطرًا إلى حضور الدروس في اليوم التالي ، لذلك لم يغادر الشقة حتى بعد وصول الصباح.

 

 

“يملأ البشر أجسادهم بالمانا قبل أن يفهموا كيف تعمل هذه الطاقة”. أوضحت ليزا بعد ارتدائها ابتسامة هادئة ، ” لا يفعل النيكول ذلك. نحن نقبل المانا فقط بعد إثبات فهمنا. ربما بدأت تدريبي بعدك.”

“أنا في الوقت المحدد ، أليس كذلك؟” سأل خان وهو يرتدي أفضل وجه بريء وهو يربت على نسره. “أنا آسف. كنت سأعود عاجلاً إذا توقف هذا الولد المشاكس عن اللعب.” ((هو المشاكس متأكد؟))

 

كان التراجع يمثل مشكلة في بعض الأحيان ، خاصة وأن ليزا كانت جريئة جدًا بأفعالها. كانت ترقد عليه كلما سنحت لها الفرصة ، وبدأت يداها تتسلل داخل زيه العسكري مؤخرًا. كان بإمكان خان قمع استيقاظه من خلال تدريبه ، لكن لييزا أمسك به مباشرة بعد الانتهاء من التمرين العقلي الآن.

“كيف يمكنك أن تكون قويًا جدًا إذن؟” سأل خان بنبرة صادمة.

لم يكن لدى خان أي خبرة في العلاقات ، لكنه كان يعلم أنه من المستحيل الوصول إلى نفس المستوى من الحميمية مع الإنسان بعد أربعة أيام فقط. كان الاثنان ينامان معًا بالفعل في النهاية ، وقد استمتع خان تمامًا بتلك اللحظات.

 

 

جعلتها المانا الموجودة داخل جسدها قريبة من مستواه من حيث التناغم. كان خان يعلم أن أوجه التشابه بينه وبين الناك جعلت تأملاته فعالة للغاية ، لذلك لم يستطع فهم كيف يمكن أن تصل ليزا إلى مستواه في وقت أقصر.

 

 

اشتدت هذه الرغبة عندما تحركت عينيه على ليزا. نظرت إليه بينما استقرت ذراعها على الأرض فوق رأسها. كانت قدمها تحك ساق خان ، وكان جزء من خصرها في العراء.

“نشأ نتيس من خلال المانا لفترة طويلة”. وكشف ليزا ، “النيكول مثل الحيوانات الأخرى. نقطة انطلاقنا فوق البشر.”

 

 

 

فهم خان في تلك المرحلة. حتى أنه كان له معنى كبير عندما فكر في الأمر. من المحتمل أن يكون لدى النيكول مانا داخل أجسادهم منذ ولادتهم ، حتى يتمكنوا من تعويض البداية المتأخرة لتدريبهم بهذه الميزة.

 

 

كانت لييزا قد نامت في حجره بعد أن أمضى الليل بأكمله في التغازل والتقبيل والمزاح ، وقد استغل خان هذه الفرصة لأخذ قيلولة واستئناف تدريبه. لقد استفاد فقط من إتقانه الكبير بالفعل على الحاجز العقلي وقد أوضحه التمرين العاشر في أي وقت من الأوقات.

ضغطت ليزا: “أسرع الآن”.

 

 

 

ابتسم خان وأبقى عينيه على ليزا بينما كان يربت على رقبة سنو. انطلق الآدونس وتأكد من الطيران في دائرة فوق المنطقة المسطحة عدة مرات قبل الإنطلاق باتجاه المخيم.

“لماذا لا ترتاح أبدًا؟” اشتكت ليزا بصوت نائم وهي تحرك يدها على جذع خان. “لمحت وجهك النائم في الليلة الثانية فقط.”

 

لم يكن بإمكان ليزا أن تتخيل أن خان مر بنفس الكابوس كلما نام. ومع ذلك ، كانت تعرف عن ندبته اللازوردية ، حتى أنه كشف أن شيئًا ما قد حدث له قبل نيتيس. لقد ربطت النوم الفوضوي بأحد تلك الأحداث ، لكنها قررت السماح لخان بالحديث عن ذلك فقط عندما شعر بانه مستعد.

تمكن خان من الوصول في الوقت المحدد لدرسه الأول ، وبدأ يوم طويل آخر. كانت ساعات نومه القليلة أكثر من كافية لإبقائه مستيقظًا حتى وقت متأخر من بعد الظهر ويمكنه المغادرة إلى سلسلة الجبال مرة أخرى.

 

 

توهج أبيض على وجهه في تلك المرحلة. فتحت ليزا عينيها ، وسقطت في ذهول عندما لاحظت وجه خان الجاد. ظهر على وشك الانفجار ، وشد قبضتها على جانبه العاري حتما.

سمح نيتيس لخان بتجربة الحرية الحقيقية. كان لديه موعد إلزامي للحضور لمدة عشر ساعات في اليوم ، لكنه كان أكثر استقلالية من جميع البشر الآخرين على هذا الكوكب بعد ذلك.

“في ملاحظة إيجابية”. واصلت ليزا نظرها اللعب بشعرها ، “سأضطر إلى الإشراف على صف النيكول أثناء المطاردة ، لذلك سأحصل على فرصة لرؤيتك تقاتل.”

 

 

أعطاه الآدونس الفرصة للطيران في مناطق لا يستطيع البشر الآخرون الوصول إليها. يمكن أن يتحرك خان بين مناطق مختلفة في غضون ساعات. لم يستطع أحد حتى أن يضايقه بسبب إنجازاته في أونيا وإيسترون.

توهج أبيض على وجهه في تلك المرحلة. فتحت ليزا عينيها ، وسقطت في ذهول عندما لاحظت وجه خان الجاد. ظهر على وشك الانفجار ، وشد قبضتها على جانبه العاري حتما.

 

فكر خان عندما انتهى التمرين العقلي ، ‘لم يتصل بولس بعد’. كشف الجمال الذي كان في حضنه أن القوات البشرية يجب أن تنضم إلى مطاردة خلال الأيام الثلاثة الخالية ، لكن بول لم يذكر أي شيء خلال الفترة الماضية. كان خان يعلم أن ليزا لم تكذب عليه ، لذلك توقع أن تصل رسالة إلى هاتفه قريبًا.

سارت الاجتماعات مع ليزا بشكل أفضل في الليالي التالية. تمكنت النيكولة من التسلل من منزلها في وقت مبكر ، حتى يتمكن الزوجان من قضاء الكثير من الوقت معًا.

جعلتها المانا الموجودة داخل جسدها قريبة من مستواه من حيث التناغم. كان خان يعلم أن أوجه التشابه بينه وبين الناك جعلت تأملاته فعالة للغاية ، لذلك لم يستطع فهم كيف يمكن أن تصل ليزا إلى مستواه في وقت أقصر.

 

 

انتهت العلاقة بالتأثير على جدول نوم خان بشكل سيء ، لكنه شعر بالتعب فقط عندما وصل إلى دروس الصباح. سيطر عليه الفضول عندما حضر الموضوعات الضرورية ليصبح سفيراً ، وبدا أن طاقته لا تنتهي عندما كان مع ليزا.

انتهى الأمر بخان بإنهاء التمرين العقلي العاشر في ليلته الرابعة التي قضاها على الجبال. لم يكن مضطرًا إلى حضور الدروس في اليوم التالي ، لذلك لم يغادر الشقة حتى بعد وصول الصباح.

 

 

في الحقيقة ، أتيحت الفرصة لخان للراحة ، لكن تدريبه كان سيعاني في تلك المرحلة ، وفضل تجنب ذلك ، خاصة مع فن القتال الجديد وتعويذة الموجة التي تنتظر خلف الزاوية.

في الحقيقة ، أتيحت الفرصة لخان للراحة ، لكن تدريبه كان سيعاني في تلك المرحلة ، وفضل تجنب ذلك ، خاصة مع فن القتال الجديد وتعويذة الموجة التي تنتظر خلف الزاوية.

 

انتهت العلاقة بالتأثير على جدول نوم خان بشكل سيء ، لكنه شعر بالتعب فقط عندما وصل إلى دروس الصباح. سيطر عليه الفضول عندما حضر الموضوعات الضرورية ليصبح سفيراً ، وبدا أن طاقته لا تنتهي عندما كان مع ليزا.

إن التقدم إلى مستوى الكفاءة المختصة بأسلوب البرق الشيطاني من شأنه أن يمنحه الفرصة لبدء دراسة الحاصد السماوي دون التأثير على قدرته الحالية. في هذه الأثناء ، كان التدريب الذهني لعنصره بحاجة فقط إلي إنهاء ثلاثة تمارين أخرى قبل الاقتراب من تعويذته الأولى.

 

 

يمكن أن يشعر خان بقوة المانا داخل جسد ليزا. لم يشعر بأنها محاربة من المستوى الأول ، لكن هذه الميزة بدت غريبة عندما فكر في كيفية فهم النيكول للمانا بشكل كبير.

انتهى الأمر بخان بإنهاء التمرين العقلي العاشر في ليلته الرابعة التي قضاها على الجبال. لم يكن مضطرًا إلى حضور الدروس في اليوم التالي ، لذلك لم يغادر الشقة حتى بعد وصول الصباح.

ضغطت ليزا على جانب خان وكشفت عن ابتسامة راضية عندما شعرت أن عضلاته متماسكة. كاد خان أن يفقد عقله ، وسارت يده الحرة على فخذها بينما كان ينحني للأمام ويضعها برفق على الأرض.

 

 

كانت لييزا قد نامت في حجره بعد أن أمضى الليل بأكمله في التغازل والتقبيل والمزاح ، وقد استغل خان هذه الفرصة لأخذ قيلولة واستئناف تدريبه. لقد استفاد فقط من إتقانه الكبير بالفعل على الحاجز العقلي وقد أوضحه التمرين العاشر في أي وقت من الأوقات.

توقفت الأفكار عن التدفق عندما انتشر برودة جلد ليزا الناعم في عقله. أصبح الاثنان أكثر شغفًا أثناء قبلتهما ، وبدأوا بالشعور بعدم الارتياح بسبب ملابسهما.

 

“أنت حبيبي”. قالت ليزا وهي ترتدي تعبيرًا رصينًا واضعة يدها على خده ، “لن أخفي أسرار عنك لأسباب سياسية. تعامل معها”.

فكر خان عندما انتهى التمرين العقلي ، ‘لم يتصل بولس بعد’. كشف الجمال الذي كان في حضنه أن القوات البشرية يجب أن تنضم إلى مطاردة خلال الأيام الثلاثة الخالية ، لكن بول لم يذكر أي شيء خلال الفترة الماضية. كان خان يعلم أن ليزا لم تكذب عليه ، لذلك توقع أن تصل رسالة إلى هاتفه قريبًا.

 

 

 

“لماذا لا ترتاح أبدًا؟” اشتكت ليزا بصوت نائم وهي تحرك يدها على جذع خان. “لمحت وجهك النائم في الليلة الثانية فقط.”

 

 

.

“لقد نمت قبل ساعات قليلة” قال خان بصوت خافض ، قبل أن يقبل جبهتها ويمرر يده على ظهرها لتصل إلى رأسها. “قيلولة قليلة تكفيني.”

فكر خان عندما انتهى التمرين العقلي ، ‘لم يتصل بولس بعد’. كشف الجمال الذي كان في حضنه أن القوات البشرية يجب أن تنضم إلى مطاردة خلال الأيام الثلاثة الخالية ، لكن بول لم يذكر أي شيء خلال الفترة الماضية. كان خان يعلم أن ليزا لم تكذب عليه ، لذلك توقع أن تصل رسالة إلى هاتفه قريبًا.

 

( انتهي الفصل )

لا يسع خان إلا أن يبتسم عندما لاحظ أن ليزا تنفجر وعيناها مغمضتان. بدأ يداعب مؤخرة رأسها ، فردت ليزا بالالتفاف عن قرب ووضع يدها بين أزرار زيه.

( انتهي الفصل )

 

.

لم يكن لدى خان أي خبرة في العلاقات ، لكنه كان يعلم أنه من المستحيل الوصول إلى نفس المستوى من الحميمية مع الإنسان بعد أربعة أيام فقط. كان الاثنان ينامان معًا بالفعل في النهاية ، وقد استمتع خان تمامًا بتلك اللحظات.

 

 

نزل عليها خان ، ورحبت به ليزا بلف ذراعها الحرة خلف رقبته. تبادل الاثنان قبلة عاطفية ، وانطلق أحد أزرار الزي العسكري عندما بدأت يد ليزا تتحرك بحرية على جلد خان العاري.

كان التراجع يمثل مشكلة في بعض الأحيان ، خاصة وأن ليزا كانت جريئة جدًا بأفعالها. كانت ترقد عليه كلما سنحت لها الفرصة ، وبدأت يداها تتسلل داخل زيه العسكري مؤخرًا. كان بإمكان خان قمع استيقاظه من خلال تدريبه ، لكن لييزا أمسك به مباشرة بعد الانتهاء من التمرين العقلي الآن.

عدل خان وضعه أثناء رفع ليزا معه. قامت النيكولة بالضحك بلطف قبل تقبيله مرة أخرى. ظلت ملفوفة حلوه بينما كان يسير ببطء نحو سنو.

 

 

“أعرف”. وعلقت ليزا وهي تداعب صدر خان العاري بأصابعها الباردة ، “أنت تتحرك وتتعرق كثيرًا عندما تنام.”

 

 

كرر خان بينما انزلقت يده على جانب ليزا العاري ووصلت إلى حمالة صدرها: “من الأفضل أن أضع المنبه”.((تبا))

لم يقل خان أي شيء. كانت ليزا تشعر بالفضول عادة بشأن هذه الأشياء ، لكنها لم تستجوبه في ذلك الوقت. اقتصرت على الإشارة إلى أنها كانت على علم بنوم خان الفوضوي ، لكنه لم يفسر لها اي شيء.

كان التراجع يمثل مشكلة في بعض الأحيان ، خاصة وأن ليزا كانت جريئة جدًا بأفعالها. كانت ترقد عليه كلما سنحت لها الفرصة ، وبدأت يداها تتسلل داخل زيه العسكري مؤخرًا. كان بإمكان خان قمع استيقاظه من خلال تدريبه ، لكن لييزا أمسك به مباشرة بعد الانتهاء من التمرين العقلي الآن.

 

لم يكن بإمكان ليزا أن تتخيل أن خان مر بنفس الكابوس كلما نام. ومع ذلك ، كانت تعرف عن ندبته اللازوردية ، حتى أنه كشف أن شيئًا ما قد حدث له قبل نيتيس. لقد ربطت النوم الفوضوي بأحد تلك الأحداث ، لكنها قررت السماح لخان بالحديث عن ذلك فقط عندما شعر بانه مستعد.

لم يقل خان أي شيء. كانت ليزا تشعر بالفضول عادة بشأن هذه الأشياء ، لكنها لم تستجوبه في ذلك الوقت. اقتصرت على الإشارة إلى أنها كانت على علم بنوم خان الفوضوي ، لكنه لم يفسر لها اي شيء.

 

سارت الاجتماعات مع ليزا بشكل أفضل في الليالي التالية. تمكنت النيكولة من التسلل من منزلها في وقت مبكر ، حتى يتمكن الزوجان من قضاء الكثير من الوقت معًا.

لم تتخلى ليزا عن فضولها أبدًا ، لذلك أدرك خان أنها ظلت صامتة عن قصد. هذا الاهتمام بمشاعره جعله يشعر بالدفء ، وأصبح عقله فوضوياً عندما اندمج هذا الإحساس بلمسة باردة على صدره.

 

 

 

قال خان مازحا: “لن تتسلل الفتيات البشر من تحت ملابسي بهذه السرعة”.

 

 

 

“لقد درست ما تسميه أنتم البشر الحشمة”. أعلنت ليزا قبل أن تتسلل راحة يدها بالكامل متجاوزة الفتحة بين الأزرار وتضعها على جانب خان العاري ، “يمكن أن تكون غبيًا جدًا في بعض الأحيان. لماذا تنتظر حتى تحصل على هذا؟”

( انتهي الفصل )

 

“ما هذا؟” سألت ليزا عندما رأت أن خان اقتصر على التحديق فيها. “إما قبلني أو غادر”.

ضغطت ليزا على جانب خان وكشفت عن ابتسامة راضية عندما شعرت أن عضلاته متماسكة. كاد خان أن يفقد عقله ، وسارت يده الحرة على فخذها بينما كان ينحني للأمام ويضعها برفق على الأرض.

 

 

“ما هذا؟” سألت ليزا عندما رأت أن خان اقتصر على التحديق فيها. “إما قبلني أو غادر”.

توهج أبيض على وجهه في تلك المرحلة. فتحت ليزا عينيها ، وسقطت في ذهول عندما لاحظت وجه خان الجاد. ظهر على وشك الانفجار ، وشد قبضتها على جانبه العاري حتما.

اشتدت هذه الرغبة عندما تحركت عينيه على ليزا. نظرت إليه بينما استقرت ذراعها على الأرض فوق رأسها. كانت قدمها تحك ساق خان ، وكان جزء من خصرها في العراء.

 

تمكن خان من الوصول في الوقت المحدد لدرسه الأول ، وبدأ يوم طويل آخر. كانت ساعات نومه القليلة أكثر من كافية لإبقائه مستيقظًا حتى وقت متأخر من بعد الظهر ويمكنه المغادرة إلى سلسلة الجبال مرة أخرى.

نزل عليها خان ، ورحبت به ليزا بلف ذراعها الحرة خلف رقبته. تبادل الاثنان قبلة عاطفية ، وانطلق أحد أزرار الزي العسكري عندما بدأت يد ليزا تتحرك بحرية على جلد خان العاري.

ضغطت ليزا: “أسرع الآن”.

 

 

لم يتراجع خان أيضًا. شعر بالخجل بعض الشيء ، لكن رغبته قطعت معظم ضبطه. انزلقت اليد التي كانت على فخذ ليزا إلى أعلى ، وداعبت جانب مؤخرتها ، ووجدت الفتحة في الجزء العلوي من بدلتها الرياضية لتصل إلى خصرها العاري.

 

 

 

توقفت الأفكار عن التدفق عندما انتشر برودة جلد ليزا الناعم في عقله. أصبح الاثنان أكثر شغفًا أثناء قبلتهما ، وبدأوا بالشعور بعدم الارتياح بسبب ملابسهما.

 

 

كرر خان بينما انزلقت يده على جانب ليزا العاري ووصلت إلى حمالة صدرها: “من الأفضل أن أضع المنبه”.((تبا))

ومع ذلك ، رن هاتف خان فجأة ، وخرج أنين من فمه. خففت ليزا من قبضتها وأعطته الفرصة لترك شفتيها. ومع ذلك ، ظهرت ابتسامة مزعجة على وجهها عندما رأت أن خان استخدم يده الموجودة خلف رأسها لامساك جهازه وترك الآخرى تحت بدلتها الرياضية.

يمكن أن يشعر خان بقوة المانا داخل جسد ليزا. لم يشعر بأنها محاربة من المستوى الأول ، لكن هذه الميزة بدت غريبة عندما فكر في كيفية فهم النيكول للمانا بشكل كبير.

 

لم يقل خان أي شيء. كانت ليزا تشعر بالفضول عادة بشأن هذه الأشياء ، لكنها لم تستجوبه في ذلك الوقت. اقتصرت على الإشارة إلى أنها كانت على علم بنوم خان الفوضوي ، لكنه لم يفسر لها اي شيء.

“اجتماع إلزامي في غضون ساعة واحدة” ، قرأ خان رسالة بول على الشاشة ، وملأت رغبته الضعيفة في تدمير هاتفه ذهنه.

ومع ذلك ، رن هاتف خان فجأة ، وخرج أنين من فمه. خففت ليزا من قبضتها وأعطته الفرصة لترك شفتيها. ومع ذلك ، ظهرت ابتسامة مزعجة على وجهها عندما رأت أن خان استخدم يده الموجودة خلف رأسها لامساك جهازه وترك الآخرى تحت بدلتها الرياضية.

 

يمكن أن يشعر خان بقوة المانا داخل جسد ليزا. لم يشعر بأنها محاربة من المستوى الأول ، لكن هذه الميزة بدت غريبة عندما فكر في كيفية فهم النيكول للمانا بشكل كبير.

اشتدت هذه الرغبة عندما تحركت عينيه على ليزا. نظرت إليه بينما استقرت ذراعها على الأرض فوق رأسها. كانت قدمها تحك ساق خان ، وكان جزء من خصرها في العراء.

 

 

لم يكن بإمكان ليزا أن تتخيل أن خان مر بنفس الكابوس كلما نام. ومع ذلك ، كانت تعرف عن ندبته اللازوردية ، حتى أنه كشف أن شيئًا ما قد حدث له قبل نيتيس. لقد ربطت النوم الفوضوي بأحد تلك الأحداث ، لكنها قررت السماح لخان بالحديث عن ذلك فقط عندما شعر بانه مستعد.

“لقد بدأت أكره البشر”. تنهدت ليزا ، “متى يجب أن تكون هناك؟”

 

 

“اجتماع إلزامي في غضون ساعة واحدة” ، قرأ خان رسالة بول على الشاشة ، وملأت رغبته الضعيفة في تدمير هاتفه ذهنه.

“ساعة واحدة” أجاب خان وهو يخزن هاتفه. “يمكنني البقاء لفترة أطول قليلاً.”

 

 

“اجتماع إلزامي في غضون ساعة واحدة” ، قرأ خان رسالة بول على الشاشة ، وملأت رغبته الضعيفة في تدمير هاتفه ذهنه.

اتسعت ابتسامة ليزا ، وسرعان ما باعدت ساقيها للقبض على خصر خان في قبضتها. اقتربت منه وتركها ترشده فوقها.

لم تتخلى ليزا عن فضولها أبدًا ، لذلك أدرك خان أنها ظلت صامتة عن قصد. هذا الاهتمام بمشاعره جعله يشعر بالدفء ، وأصبح عقله فوضوياً عندما اندمج هذا الإحساس بلمسة باردة على صدره.

 

كان التراجع يمثل مشكلة في بعض الأحيان ، خاصة وأن ليزا كانت جريئة جدًا بأفعالها. كانت ترقد عليه كلما سنحت لها الفرصة ، وبدأت يداها تتسلل داخل زيه العسكري مؤخرًا. كان بإمكان خان قمع استيقاظه من خلال تدريبه ، لكن لييزا أمسك به مباشرة بعد الانتهاء من التمرين العقلي الآن.

“من الأفضل أن تضبط المنبه” قالت لييزا بينما انزلق جزء أكبر من ذراعها داخل زيه العسكري وجعلت زرًا آخر ينفصل.

توقفت الأفكار عن التدفق عندما انتشر برودة جلد ليزا الناعم في عقله. أصبح الاثنان أكثر شغفًا أثناء قبلتهما ، وبدأوا بالشعور بعدم الارتياح بسبب ملابسهما.

 

.

كرر خان بينما انزلقت يده على جانب ليزا العاري ووصلت إلى حمالة صدرها: “من الأفضل أن أضع المنبه”.((تبا))

 

 

ضغطت ليزا: “أسرع الآن”.

.

 

 

 

.

 

 

 

.

عضت ليزا شفتها السفلى عندما انفصل الاثنان ، ولم يستطع خان تحريك عينيه عنها بينما تركت ساقاها خصره وعادت إلى الأرض. كان هذا هو اليوم الثاني فقط من علاقتهم ، ولم تكن الدقائق القليلة التي تمكنوا من قضاؤها معًا كافية لإرضائهم.

 

أعطاه الآدونس الفرصة للطيران في مناطق لا يستطيع البشر الآخرون الوصول إليها. يمكن أن يتحرك خان بين مناطق مختلفة في غضون ساعات. لم يستطع أحد حتى أن يضايقه بسبب إنجازاته في أونيا وإيسترون.

اجتمع بول والمجندين الآخرين في وسط المعسكر. حتى الملازم كينتيا كان هناك ، لكنهم ارتدوا تعابير محرجة أثناء انتظار وصول خان.

 

 

 

“حتى متى؟” سأل الملازم كينتيا عندما استدار نحو بول.

“نشأ نتيس من خلال المانا لفترة طويلة”. وكشف ليزا ، “النيكول مثل الحيوانات الأخرى. نقطة انطلاقنا فوق البشر.”

 

سارت الاجتماعات مع ليزا بشكل أفضل في الليالي التالية. تمكنت النيكولة من التسلل من منزلها في وقت مبكر ، حتى يتمكن الزوجان من قضاء الكثير من الوقت معًا.

أجاب بول وهو ينظر إلى هاتفه: “لا يزال أمامه خمس دقائق”.

 

 

 

من الواضح أن الملازم كان منزعجًا من أن الوقت لم يحن بعد ، لكن شخصية بيضاء ظهرت فجأة في رؤيته عندما نظر إلى السماء المظلمة.

لم يقل خان أي شيء. كانت ليزا تشعر بالفضول عادة بشأن هذه الأشياء ، لكنها لم تستجوبه في ذلك الوقت. اقتصرت على الإشارة إلى أنها كانت على علم بنوم خان الفوضوي ، لكنه لم يفسر لها اي شيء.

 

اجتمع بول والمجندين الآخرين في وسط المعسكر. حتى الملازم كينتيا كان هناك ، لكنهم ارتدوا تعابير محرجة أثناء انتظار وصول خان.

هبط سنو بأقصى سرعة باتجاه المخيم وفتح أجنحته مباشرة قبل أن يلمس الأرض. قفز خان بسرعة من النسر ، وجعل المشهد المجندين بول والملازم يرتدون تعابير مشوشة.

 

 

 

كان خان عاري الصدر. يمكن للجميع رؤية جذعه العاري مغطى ببقع صغيرة من الثلج الرمادي. في هذه الأثناء ، كان لدى الآدونس بجانبه الجزء العلوي الممزق من زيه العسكري في منقاره ، وبدا سعيدًا عندما كان يتأرجح يمينًا ويسارًا.

اجتمع بول والمجندين الآخرين في وسط المعسكر. حتى الملازم كينتيا كان هناك ، لكنهم ارتدوا تعابير محرجة أثناء انتظار وصول خان.

 

“ما مدى قوتك على أي حال؟” سأل خان أثناء التسلق على الآدونس.

“أنا في الوقت المحدد ، أليس كذلك؟” سأل خان وهو يرتدي أفضل وجه بريء وهو يربت على نسره. “أنا آسف. كنت سأعود عاجلاً إذا توقف هذا الولد المشاكس عن اللعب.” ((هو المشاكس متأكد؟))

“أعرف”. وعلقت ليزا وهي تداعب صدر خان العاري بأصابعها الباردة ، “أنت تتحرك وتتعرق كثيرًا عندما تنام.”

 

 

( انتهي الفصل )

توقفت الأفكار عن التدفق عندما انتشر برودة جلد ليزا الناعم في عقله. أصبح الاثنان أكثر شغفًا أثناء قبلتهما ، وبدأوا بالشعور بعدم الارتياح بسبب ملابسهما.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط