نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 98

فِرق

فِرق

وريث الفوضى

عطلت الومضات الزرقاء المشهد المظلم وأضاءت رقعة بعيدة من الأشجار في الوادي بين الجبلين. خلقت الأوراق الكبيرة الداكنة تيجانًا سميكة أخفت السطح ، لذلك لم يتمكن خان من رؤية الكثير من السماء.

الفصل 98 – فِرق

اشتكى خان وهو يحمل حقيبة الظهر: “كنت أنظر فقط”.

 

 

 

 

عطلت الومضات الزرقاء المشهد المظلم وأضاءت رقعة بعيدة من الأشجار في الوادي بين الجبلين. خلقت الأوراق الكبيرة الداكنة تيجانًا سميكة أخفت السطح ، لذلك لم يتمكن خان من رؤية الكثير من السماء.

 

 

ثم تحرك الزعيم ألو بنظره نحو خان ​​وكشف عن ابتسامة دافئة قبل المتابعة. “لقد رأيت الغابة من أعلى. صيد هذا الوحش مع الآدونس لن يؤدي إلا إلى تعريضهم للخطر.”

جعلت لييزا الآدونس يهبط على أطراف الغابة ، ولم يتردد خان في متابعتها. ترجل الاثنان وسمحوا لنسورهم بالمغادرة قبل أن يستديروا نحو المجموعة القادمة بالأوجو التي تقترب من مسافة بعيدة.

 

 

كان لدى خان جورج ، سونيا وصبي طويل يسمى جلين في فريقه. تبادل الأربعة نظراتهم مع الفرق الأخرى قبل السير في مسارات مختلفة. بقي بول وليزا خلف المجموعتين ولم يبدآ في متابعتهما إلا بعد بضع دقائق.

“هل تمكنت من الحصول على قسط من النوم؟” همست ليزا بينما احتفظ الاثنان بوجوه مستقيمة واستمرا في التحديق في الأوجو.

استمر الشرح بوصف الوحش. فهم خان بشكل غامض أنه يشبه النمر بفرو رمادي وخطوط سوداء ، لكن كان من الصعب نقل هذه التفاصيل بسبب الاختلافات بين النوعين.

 

الفصل 98 – فِرق

أجاب خان: “ليس حقًا ، لكنني لست متعبًا. كيف يمكنني ذلك؟”

أشار بول إلى المجندين ليشكلوا دائرة حول مقاعد النيكول. جلست ليزا على مقعدها على الأرض بجوار بعضهم ، ولم يسع خان إلا أن يلاحظ كيف بدا رفاقها رافضين وصولها.

 

“هل تمكنت من الحصول على قسط من النوم؟” همست ليزا بينما احتفظ الاثنان بوجوه مستقيمة واستمرا في التحديق في الأوجو.

“لا تدع الأمر يصل إلى رأسك”. سخرت ليزا ، “أنت لطيف ، لكني أريد أن أعرفك أكثر قبل ذلك.”

 

 

 

وعد خان: “سأخبرك أكثر”.

 

 

 

“لا تفعل ذلك لأسباب خاطئة”. اشتكت ليزا قائلة ، “قد يكون لدى النيكول قيود أقل من البشر ، لكننا نتشارك نفس المشاعر.”

أوضح الرئيس ألو بشكل أساسي أن المجندين لن يكون لديهم أي مساعدة أثناء المطاردة. سيكون بول في مكان قريب ، لكنه سيظل بحاجة لبضع دقائق للوصول إلى موقعهم إذا حدث شيء ما.

 

 

عبس خان. لقد شعر أن هناك شيئًا خاطئًا في ليزا ، لكن هذا لم يكن الوضع المناسب لاستجوابها بشكل صحيح.

 

 

أجاب خان بينما ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه: “أنت لست أول من يقول ذلك”.

“مرحبًا ، إنه ليس مجرد جاذبية من جانبي” قال خان بينما كان يحشد كامل ضبط النفس ليحافظ على وجهه ثابتًا على الأوجو. “إنه أعمق. لا أعرف كيف أشرح ذلك.”

 

 

“خان ، ماناتنا ما هي إلا تعبير عن أنفسنا”. وأوضحت ليزا ، “إنه الجزء الأكثر صدقًا في شخصيتنا. يعتبرها النيكول أنقى شكل من أشكال الإنجذاب.”

“أعرف”. همست ليزا ، “يمكنني أن أقرأها في عينيك. أشعر بنفس الشيء. ربما تخبرنا المانا أننا متطابقون.”

“أنت مؤدب للغاية”. ضحك الزعيم ألو ، “من الجيد دائمًا العمل مع البشر. إنه لأمر مؤسف أن الوضع اليوم خطير للغاية.”

 

 

“مانا؟” سأل خان لأنه فشل في تخفيف عبوسه. “لماذا لها علاقة بنا؟”

 

 

“مانا؟” سأل خان لأنه فشل في تخفيف عبوسه. “لماذا لها علاقة بنا؟”

“هذه فكرة بشرية منكم”. ردت ليزا وهي تنظف حلقها لتجنب الضحك ، “هل كنت تعتقد أن مانا كانت ستغير قوتك فقط؟ مشاعرك تأتي من دماغك ، ولديك مانا هناك.”

 

 

الفصل 98 – فِرق

فجر الفهم فجأة على خان. كانت ليزا على حق. كان النهج البشري وحشيًا تمامًا الآن بعد أن فكر فيه.

“لا تدع الأمر يصل إلى رأسك”. سخرت ليزا ، “أنت لطيف ، لكني أريد أن أعرفك أكثر قبل ذلك.”

 

لم تنتظر ليزا إجابة واستدارت للسير باتجاه أطراف الغابة. ترجل المجندون الآخرون من الأوجو ، واقترب بول من خان بينما كان يحمل حقيبتين على ظهره تقريبًا مثل طوله.

ملأت المانا بالفعل نقاطًا متعددة داخل جسده ، بما في ذلك الدماغ. زادت قوته الجسدية الأساسية بسبب هذه الطاقة ، لذلك كان من الطبيعي أن تمر مشاعره وأحاسيسه بتغييرات مماثلة.

“لا تفعل ذلك لأسباب خاطئة”. اشتكت ليزا قائلة ، “قد يكون لدى النيكول قيود أقل من البشر ، لكننا نتشارك نفس المشاعر.”

 

 

“هل أنا معجب بك بسبب ماناتك؟” سأل خان بخيبة أمل تسربت إلى صوته.

“حان دوركم الآن”. أعلن الزعيم ألو ، “كما قلت للآخرين ، فإن الوحش لديه حواس قوية قادرة على تحذيره من التهديدات المحتملة. لقد حاولنا بالفعل مطاردته بجنود أقوى ، لكنه يواصل الهروب منهم. فقط أولئك الذين ليسوا خطرين في عقلهم يمكنهم الاقتراب دون جعله يهرب “.

 

 

“خان ، ماناتنا ما هي إلا تعبير عن أنفسنا”. وأوضحت ليزا ، “إنه الجزء الأكثر صدقًا في شخصيتنا. يعتبرها النيكول أنقى شكل من أشكال الإنجذاب.”

“لا تدع الأمر يصل إلى رأسك”. سخرت ليزا ، “أنت لطيف ، لكني أريد أن أعرفك أكثر قبل ذلك.”

 

 

“هذا شيء جيد ، أليس كذلك؟” صاح خان بينما ومضت عينيه.

رأى خان مشاعر مختلفة على وجوههم. كان بعض النيكولات غاضبين ، بينما شعر البعض الآخر بالفضول قليلاً. ومع ذلك ، فقد حرصوا جميعًا على إلقاء نظرة على ليزا قبل تحريك عيونهم مرة أخرى الى الارض.

 

أجاب خان: “ليس حقًا ، لكنني لست متعبًا. كيف يمكنني ذلك؟”

كان يموت ليرى تعبير ليزا ، لكنه لم يستطع ترك أي دليل حول علاقتهما. إن الظهور الحميمي جدًا أو الاسترخاء بجانب ابنة السفير الذي يتعامل مع البشر لن يؤدي إلا إلى جعل المجموعة القادمة تتشبه بهم.

 

 

 

تنهدت ليزا قائلة: “هذا أمر جيد حقًا ، لكن هذا يعني أنني الآن قلقة على سلامتك”.

عطلت الومضات الزرقاء المشهد المظلم وأضاءت رقعة بعيدة من الأشجار في الوادي بين الجبلين. خلقت الأوراق الكبيرة الداكنة تيجانًا سميكة أخفت السطح ، لذلك لم يتمكن خان من رؤية الكثير من السماء.

 

لم تنتظر ليزا إجابة واستدارت للسير باتجاه أطراف الغابة. ترجل المجندون الآخرون من الأوجو ، واقترب بول من خان بينما كان يحمل حقيبتين على ظهره تقريبًا مثل طوله.

لم تسمح ليزا لخان بالتحدث بعد الآن. تقدمت إلى الأمام وسارت نحو مجموعة الأوجو التي تحمل بول والمجندين الآخرين. لم يسع خان إلا أن يظل في حالة ذهول وهو يحدق في شعرها الأبيض الطويل الذي يرفرف في الريح ويكشف عن ظهرها الآسر. ومع ذلك ، فقد هز كتفيه على الفور ، وارتدى ابتسامة مزيفة عاجزة ، وتظاهر بأنه ليس لديه سيطرة على أفعاله عندما لاحظ نظرة بول التحذيرية.

لم تسمح ليزا لخان بالتحدث بعد الآن. تقدمت إلى الأمام وسارت نحو مجموعة الأوجو التي تحمل بول والمجندين الآخرين. لم يسع خان إلا أن يظل في حالة ذهول وهو يحدق في شعرها الأبيض الطويل الذي يرفرف في الريح ويكشف عن ظهرها الآسر. ومع ذلك ، فقد هز كتفيه على الفور ، وارتدى ابتسامة مزيفة عاجزة ، وتظاهر بأنه ليس لديه سيطرة على أفعاله عندما لاحظ نظرة بول التحذيرية.

 

“هذا شيء جيد ، أليس كذلك؟” صاح خان بينما ومضت عينيه.

أخفى بعض الأولاد الراكبين الأوجو ابتساماتهم ، بينما هزت الفتيات رؤوسهن وكشفن عن تعبيرات اشمئزاز. ومع ذلك ، سرعان ما نظر بول إليهم جميعًا وجعلهم يستعيدون وجوههم الصارمة.

 

 

 

أصبح تعبير خان باردًا بمجرد أن توقف الآخرون عن التركيز عليه. لقد فضل أن يعتقد رفاقه أنه كان فتى غبي وأحمق بدلا من تعريض علاقته مع ليزا للخطر.(( يا مضحي ..))

جعلت لييزا الآدونس يهبط على أطراف الغابة ، ولم يتردد خان في متابعتها. ترجل الاثنان وسمحوا لنسورهم بالمغادرة قبل أن يستديروا نحو المجموعة القادمة بالأوجو التي تقترب من مسافة بعيدة.

 

استمر الشرح بوصف الوحش. فهم خان بشكل غامض أنه يشبه النمر بفرو رمادي وخطوط سوداء ، لكن كان من الصعب نقل هذه التفاصيل بسبب الاختلافات بين النوعين.

جعلته كلماتها الأخيرة يرغب في الامساك بها وطمأنتها ، حتى أن أفكاره الشهوانية قد خفت بعد أن علم عن تأثير المانا في ذهنه. وجد خان نفسه راغبًا في التحدث عن مشاعره مع ليزا بدلاً من التفكير في طرق لجعلها عارية.(( شطور ))

اجتمع البشر والنيكول وصنعوا تكتيك معركة بسيط. لم تستطع هذه المجموعات العمل معًا بشكل صحيح ، لكن يمكنهم التخطيط لمقاربات تجعلهم يتعاونون بشكل أفضل.

 

 

تبع خان لييزا ، وتأكد من الحفاظ على مسافة كافية منها. حتى أنه اتخذ موقعه بين مجموعته بمجرد وصولهم إلى وجهتهم دون الاقتراب من الأوجو.

 

 

 

“لقد اتصلوا بي أثناء الرحلة”. أعلنت ليزا بينما انتظرت القوات البشرية تعليماتها ، “يبدو الوضع أكثر خطورة مما توقعوا في البداية. يجب أن نصل إلى مجموعة النيكولات على الفور.”

 

 

 

لم تنتظر ليزا إجابة واستدارت للسير باتجاه أطراف الغابة. ترجل المجندون الآخرون من الأوجو ، واقترب بول من خان بينما كان يحمل حقيبتين على ظهره تقريبًا مثل طوله.

 

 

 

“انت تحصل على واحدة” ، قال بول بينما القى حقيبة ظهر على الأرض.

 

 

كان يموت ليرى تعبير ليزا ، لكنه لم يستطع ترك أي دليل حول علاقتهما. إن الظهور الحميمي جدًا أو الاسترخاء بجانب ابنة السفير الذي يتعامل مع البشر لن يؤدي إلا إلى جعل المجموعة القادمة تتشبه بهم.

اشتكى خان وهو يحمل حقيبة الظهر: “كنت أنظر فقط”.

“[حلفاؤنا]!” صاح النيكولي الأكبر سناً عندما لاحظ ليزا والبشر الذين يقفون وراءها. “تعال ، تعال. كنا قد بدأنا للتو الإحاطة”.

 

ألقى بول والآخرون تحية مؤدبة واستقروا في زاوية مختلفة من البقعة الفارغة. كان بإمكان خان أن يأكل ويأخذ قيلولة قصيرة بينما تنتظر المجموعة عودة المستكشفين ، وشعر أنه في ذروته عندما استدعى بول الجميع.

كان العنصر ثقيلًا بشكل لا يصدق وأجبر خان على الانحناء للأمام لحمله بشكل صحيح. ومع ذلك ، فإن تناغمه الحالي مع المانا والتدريب بأسلوب البرق الشيطاني جعل توازنه ثابتًا تمامًا حتى مع الوزن الإضافي.

 

 

عبس خان. لقد شعر أن هناك شيئًا خاطئًا في ليزا ، لكن هذا لم يكن الوضع المناسب لاستجوابها بشكل صحيح.

“لدينا مؤخرات جيدة في المخيم”. سخر بول ، “انظر إليهم في المرة القادمة”.(( ههههه تبا ))

فجر الفهم فجأة على خان. كانت ليزا على حق. كان النهج البشري وحشيًا تمامًا الآن بعد أن فكر فيه.

 

اشتكى خان وهو يحمل حقيبة الظهر: “كنت أنظر فقط”.

اجتمع بول مع المجموعة ، وتبعه خان بعد أن استعاد وجهه البارد. ألقى الجندي نظرة عليه بينما سار الجميع نحو ليزا ، لكنه لم يستطع رؤية أكثر من مجند عادي الآن. لم تنجح حقيبة الظهر الثقيلة على ظهره في إبطائه.

 

 

 

همس بول: “لا أفهمك أحيانًا”.

 

 

قسمت المجموعتان نفسيهما إلى فرق أصغر تقترب من الهدف من زوايا مختلفة وتطلب المساعدة كلما بدأت المعركة.

أجاب خان بينما ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه: “أنت لست أول من يقول ذلك”.

 

 

أصبح تعبير خان باردًا بمجرد أن توقف الآخرون عن التركيز عليه. لقد فضل أن يعتقد رفاقه أنه كان فتى غبي وأحمق بدلا من تعريض علاقته مع ليزا للخطر.(( يا مضحي ..))

“أنا آسف” قال بولس بسرعة عندما لاحظ أن كلماته أيقظت الذكريات الحزينة. “ركز فقط على الأداء الجيد في البحث. تعامل مع الأمر كما لو كنت تتعامل مع الملازم كينتيا.”

لم تسمح ليزا لخان بالتحدث بعد الآن. تقدمت إلى الأمام وسارت نحو مجموعة الأوجو التي تحمل بول والمجندين الآخرين. لم يسع خان إلا أن يظل في حالة ذهول وهو يحدق في شعرها الأبيض الطويل الذي يرفرف في الريح ويكشف عن ظهرها الآسر. ومع ذلك ، فقد هز كتفيه على الفور ، وارتدى ابتسامة مزيفة عاجزة ، وتظاهر بأنه ليس لديه سيطرة على أفعاله عندما لاحظ نظرة بول التحذيرية.

 

 

ابتسم خان بتكلف ، وانتهت المحادثة هناك. حرص بول على السير أمام المجموعة والوصول إلى ليزا لتي دخلت الغابة عندما اجتمع الجميع عند أطرافها.

كشف الرئيس ألو أنهم لم يتمكنوا من الحصول على صورة للمخلوق مع أجهزتهم بسبب الصواعق التي أطلقها. ومع ذلك ، فقد طمأن المجموعة من خلال شرح مدى استحالة تفويتها.

 

 

تحركت المجموعة سيرا على الأقدام بين التضاريس غير المستوية داخل الغابة. خرجت الجذور الكبيرة من الأرض وجعلت من المستحيل السير في المنطقة في خط مستقيم ، لكن خطوات ليزا لم تتعثر أبدًا لأنها قادت الجميع عبر الأشجار التي تبدو متطابقة.

كشف الرئيس ألو أنهم لم يتمكنوا من الحصول على صورة للمخلوق مع أجهزتهم بسبب الصواعق التي أطلقها. ومع ذلك ، فقد طمأن المجموعة من خلال شرح مدى استحالة تفويتها.

 

“أعتقد أنه يمكننا البدء”. أعلن الزعيم ألو بلهجته الإنسانية المثالية ، “سأشرح الموقف وأخطط باللغتين للتأكد من أننا جميعًا نفهمها بشكل صحيح.”

ظهرت بقعة فارغة كبيرة نسبيًا في نهاية المطاف في رؤية الجميع. كان بإمكان خان والآخرين رؤية عشرين نيكولي يجلس في دائرة بينما يرسم كائن فضائي أكبر سناً خرائط على الأرض.

 

 

 

“[حلفاؤنا]!” صاح النيكولي الأكبر سناً عندما لاحظ ليزا والبشر الذين يقفون وراءها. “تعال ، تعال. كنا قد بدأنا للتو الإحاطة”.

 

 

كشف الرئيس ألو أنهم لم يتمكنوا من الحصول على صورة للمخلوق مع أجهزتهم بسبب الصواعق التي أطلقها. ومع ذلك ، فقد طمأن المجموعة من خلال شرح مدى استحالة تفويتها.

(( إحاطة : انها مثل نبذة ، تعرفون عندما تروحون للمتحف مثلا ويحي المرشد يشرحلكم عن المكان ويتكلم عن معلومات وهكذا ، في هذه الحالة هو “بيحيط” كل المعلومات ويقدمها لكم ، هذا هو ))

تنهدت ليزا قائلة: “هذا أمر جيد حقًا ، لكن هذا يعني أنني الآن قلقة على سلامتك”.

 

تابع الزعيم ألو: “عادةً ما نرسل رتبًا أعلى مع المجندين أثناء عمليات الصيد هذه ، لكن الشخصية الحذرة لهذا الوحش لا تسمح لهم بالاقتراب أكثر من اللازم. حتى بول سيضطر إلى البقاء بعيدًا قليلاً أثناء مطاردة.”

كان للكائن الفضائي الأكبر سنًا مظهر رجل في منتصف العمر يحمل السمات الأيقونية لعرق النيكول. كان نحيفاً ، بشرته زرقاء داكنة وعيناه ناصعتان البياض. شعره أبيض طويل ممشط إلى عدة ضفائر سقطوا على ظهره ، وملأ وجهه شعور لطيف.

 

 

“الزعيم ألو” ، صاح بول أثناء الانحناء بتهذيب بمجرد أن اقترب من المجموعة. “إنه لشرف كبير أن ألتقي بك مرة أخرى.”

“الزعيم ألو” ، صاح بول أثناء الانحناء بتهذيب بمجرد أن اقترب من المجموعة. “إنه لشرف كبير أن ألتقي بك مرة أخرى.”

الفصل 98 – فِرق

 

“[حلفاؤنا]!” صاح النيكولي الأكبر سناً عندما لاحظ ليزا والبشر الذين يقفون وراءها. “تعال ، تعال. كنا قد بدأنا للتو الإحاطة”.

“أنت مؤدب للغاية”. ضحك الزعيم ألو ، “من الجيد دائمًا العمل مع البشر. إنه لأمر مؤسف أن الوضع اليوم خطير للغاية.”

كانت الخريطة بسيطة للغاية. تصور الجبلين والوادي والممرات المتصلة بالمنطقة. كانت الغابة شاسعة ، لكن المنطقة لم يكن بها سوى عدد قليل من المداخل الصافية. سيضحي الوحش بموقفه المفضل إذا حاول الهروب عبر طرق أخرى.

 

 

أشار بول إلى المجندين ليشكلوا دائرة حول مقاعد النيكول. جلست ليزا على مقعدها على الأرض بجوار بعضهم ، ولم يسع خان إلا أن يلاحظ كيف بدا رفاقها رافضين وصولها.

 

 

 

رد الفعل هذا لم ينطبق فقط على ليزا. بالكاد نظر شباب النيكول في الدائرة إلى البشر حتى بعد أن وقفوا وراءهم. استغرق عدد قليل فقط من الفضائيين وقتهم لفحص جميع المجندين قبل تحريك انتباههم على الخريطة مرة أخرى.

 

 

ملأت المانا بالفعل نقاطًا متعددة داخل جسده ، بما في ذلك الدماغ. زادت قوته الجسدية الأساسية بسبب هذه الطاقة ، لذلك كان من الطبيعي أن تمر مشاعره وأحاسيسه بتغييرات مماثلة.

“أعتقد أنه يمكننا البدء”. أعلن الزعيم ألو بلهجته الإنسانية المثالية ، “سأشرح الموقف وأخطط باللغتين للتأكد من أننا جميعًا نفهمها بشكل صحيح.”

 

 

 

استأنف الرئيس ألو شرحه بلغة النيكول ، وانتظرت المجموعة البشرية بأدب حتى ينتهي. أتيحت الفرصة لخان لتفقد المانا في الكائنات الفضائية خلال ذلك الوقت ، لكن مستواهم بدا وكأنه على قدم المساواة مع رفاقه.

 

 

ثم قام الرئيس ألو بتنظيف حنجرته ووجه انتباهه إلى الرسومات الموجودة على الأرض. “لدينا مجموعات أخرى مستعدة لاعتراض الوحش إذا قرر الهروب. حاول دفعه باتجاه أحد المخارج المحددة على الخريطة في هذه الحالة.”

فقط الرئيس ألو كان بشكل واضح أقوى من بول. لقد أطلق نفس الأحاسيس التي شعر بها خان مع الملازم كينتيا وغيره من الجنود الأقوى. من الواضح أنه لم يكن قائد فرقة بسيط.

فقط الرئيس ألو كان بشكل واضح أقوى من بول. لقد أطلق نفس الأحاسيس التي شعر بها خان مع الملازم كينتيا وغيره من الجنود الأقوى. من الواضح أنه لم يكن قائد فرقة بسيط.

 

 

“حان دوركم الآن”. أعلن الزعيم ألو ، “كما قلت للآخرين ، فإن الوحش لديه حواس قوية قادرة على تحذيره من التهديدات المحتملة. لقد حاولنا بالفعل مطاردته بجنود أقوى ، لكنه يواصل الهروب منهم. فقط أولئك الذين ليسوا خطرين في عقلهم يمكنهم الاقتراب دون جعله يهرب “.

 

 

 

ثم تحرك الزعيم ألو بنظره نحو خان ​​وكشف عن ابتسامة دافئة قبل المتابعة. “لقد رأيت الغابة من أعلى. صيد هذا الوحش مع الآدونس لن يؤدي إلا إلى تعريضهم للخطر.”

“اسمحوا لي أن أكون واضحا”. وأوضح الزعيم ، “لقد قمنا بتقييم قوة الوحش على نطاق واسع. أنتم أكثر من كاف لقتله. المشكلة الوحيدة هي أنه يمكن أن يقتلك أيضًا ، لذا كونوا حذرًا.”

 

اجتمع بول مع المجموعة ، وتبعه خان بعد أن استعاد وجهه البارد. ألقى الجندي نظرة عليه بينما سار الجميع نحو ليزا ، لكنه لم يستطع رؤية أكثر من مجند عادي الآن. لم تنجح حقيبة الظهر الثقيلة على ظهره في إبطائه.

أطلق النيكول الشباب نظرات فضولية تجاه خان في تلك المرحلة. كانوا جميعًا يعرفون اللغة البشرية ، وقد سمعوا حتى أن إنسانًا قد نجح في ترويض آدونس. ومع ذلك ، لم يعتقدوا أنه كان سيقاتل معهم.

“لدينا مؤخرات جيدة في المخيم”. سخر بول ، “انظر إليهم في المرة القادمة”.(( ههههه تبا ))

 

 

رأى خان مشاعر مختلفة على وجوههم. كان بعض النيكولات غاضبين ، بينما شعر البعض الآخر بالفضول قليلاً. ومع ذلك ، فقد حرصوا جميعًا على إلقاء نظرة على ليزا قبل تحريك عيونهم مرة أخرى الى الارض.

عطلت الومضات الزرقاء المشهد المظلم وأضاءت رقعة بعيدة من الأشجار في الوادي بين الجبلين. خلقت الأوراق الكبيرة الداكنة تيجانًا سميكة أخفت السطح ، لذلك لم يتمكن خان من رؤية الكثير من السماء.

 

 

تصاعد الغضب حتمًا داخل عقل خان عندما رأى ليزا تتجاهل تلك النظرات. لم يظهر أي شيء على تعابير وجهه ، لكنه لم يشعر بالرضا على الإطلاق لرؤية حبيبته تمر بهذا التعامل.

 

 

 

تابع الزعيم ألو: “عادةً ما نرسل رتبًا أعلى مع المجندين أثناء عمليات الصيد هذه ، لكن الشخصية الحذرة لهذا الوحش لا تسمح لهم بالاقتراب أكثر من اللازم. حتى بول سيضطر إلى البقاء بعيدًا قليلاً أثناء مطاردة.”

كان العنصر ثقيلًا بشكل لا يصدق وأجبر خان على الانحناء للأمام لحمله بشكل صحيح. ومع ذلك ، فإن تناغمه الحالي مع المانا والتدريب بأسلوب البرق الشيطاني جعل توازنه ثابتًا تمامًا حتى مع الوزن الإضافي.

 

“الزعيم ألو” ، صاح بول أثناء الانحناء بتهذيب بمجرد أن اقترب من المجموعة. “إنه لشرف كبير أن ألتقي بك مرة أخرى.”

أوضح الرئيس ألو بشكل أساسي أن المجندين لن يكون لديهم أي مساعدة أثناء المطاردة. سيكون بول في مكان قريب ، لكنه سيظل بحاجة لبضع دقائق للوصول إلى موقعهم إذا حدث شيء ما.

كان لدى خان جورج ، سونيا وصبي طويل يسمى جلين في فريقه. تبادل الأربعة نظراتهم مع الفرق الأخرى قبل السير في مسارات مختلفة. بقي بول وليزا خلف المجموعتين ولم يبدآ في متابعتهما إلا بعد بضع دقائق.

 

لم تنتظر ليزا إجابة واستدارت للسير باتجاه أطراف الغابة. ترجل المجندون الآخرون من الأوجو ، واقترب بول من خان بينما كان يحمل حقيبتين على ظهره تقريبًا مثل طوله.

“اسمحوا لي أن أكون واضحا”. وأوضح الزعيم ، “لقد قمنا بتقييم قوة الوحش على نطاق واسع. أنتم أكثر من كاف لقتله. المشكلة الوحيدة هي أنه يمكن أن يقتلك أيضًا ، لذا كونوا حذرًا.”

أطلق النيكول الشباب نظرات فضولية تجاه خان في تلك المرحلة. كانوا جميعًا يعرفون اللغة البشرية ، وقد سمعوا حتى أن إنسانًا قد نجح في ترويض آدونس. ومع ذلك ، لم يعتقدوا أنه كان سيقاتل معهم.

 

 

ثم قام الرئيس ألو بتنظيف حنجرته ووجه انتباهه إلى الرسومات الموجودة على الأرض. “لدينا مجموعات أخرى مستعدة لاعتراض الوحش إذا قرر الهروب. حاول دفعه باتجاه أحد المخارج المحددة على الخريطة في هذه الحالة.”

تصاعد الغضب حتمًا داخل عقل خان عندما رأى ليزا تتجاهل تلك النظرات. لم يظهر أي شيء على تعابير وجهه ، لكنه لم يشعر بالرضا على الإطلاق لرؤية حبيبته تمر بهذا التعامل.

 

“انت تحصل على واحدة” ، قال بول بينما القى حقيبة ظهر على الأرض.

كانت الخريطة بسيطة للغاية. تصور الجبلين والوادي والممرات المتصلة بالمنطقة. كانت الغابة شاسعة ، لكن المنطقة لم يكن بها سوى عدد قليل من المداخل الصافية. سيضحي الوحش بموقفه المفضل إذا حاول الهروب عبر طرق أخرى.

 

 

 

“بعض التحذيرات الآن”. وأضاف الزعيم ، “لقد طور هذا الوحش قدرات خاصة. أعتقد أنك سمعت أصوات طقطقة عند دخول الغابة. كما أنه سيطر على بعض الحيوانات وصنع مجموعة صغيرة ، لذلك لن يكون خصمك الوحيد.”

لم تسمح ليزا لخان بالتحدث بعد الآن. تقدمت إلى الأمام وسارت نحو مجموعة الأوجو التي تحمل بول والمجندين الآخرين. لم يسع خان إلا أن يظل في حالة ذهول وهو يحدق في شعرها الأبيض الطويل الذي يرفرف في الريح ويكشف عن ظهرها الآسر. ومع ذلك ، فقد هز كتفيه على الفور ، وارتدى ابتسامة مزيفة عاجزة ، وتظاهر بأنه ليس لديه سيطرة على أفعاله عندما لاحظ نظرة بول التحذيرية.

 

عادة ما تمنع البيئة المظلمة عمليات التفتيش من مواقعهم ، لكن أحضر بول منظارين يتميزان بأجهزة استشعار دقيقة للحرارة. تمكنت ليزا من رؤية صورة خان الظلية بالكامل حتى لو كانت تفصلها عنه عشرات الأشجار.هههه

استمر الشرح بوصف الوحش. فهم خان بشكل غامض أنه يشبه النمر بفرو رمادي وخطوط سوداء ، لكن كان من الصعب نقل هذه التفاصيل بسبب الاختلافات بين النوعين.

 

 

اجتمع البشر والنيكول وصنعوا تكتيك معركة بسيط. لم تستطع هذه المجموعات العمل معًا بشكل صحيح ، لكن يمكنهم التخطيط لمقاربات تجعلهم يتعاونون بشكل أفضل.

كشف الرئيس ألو أنهم لم يتمكنوا من الحصول على صورة للمخلوق مع أجهزتهم بسبب الصواعق التي أطلقها. ومع ذلك ، فقد طمأن المجموعة من خلال شرح مدى استحالة تفويتها.

لم تسمح ليزا لخان بالتحدث بعد الآن. تقدمت إلى الأمام وسارت نحو مجموعة الأوجو التي تحمل بول والمجندين الآخرين. لم يسع خان إلا أن يظل في حالة ذهول وهو يحدق في شعرها الأبيض الطويل الذي يرفرف في الريح ويكشف عن ظهرها الآسر. ومع ذلك ، فقد هز كتفيه على الفور ، وارتدى ابتسامة مزيفة عاجزة ، وتظاهر بأنه ليس لديه سيطرة على أفعاله عندما لاحظ نظرة بول التحذيرية.

 

ثم قام الرئيس ألو بتنظيف حنجرته ووجه انتباهه إلى الرسومات الموجودة على الأرض. “لدينا مجموعات أخرى مستعدة لاعتراض الوحش إذا قرر الهروب. حاول دفعه باتجاه أحد المخارج المحددة على الخريطة في هذه الحالة.”

“استرح لبضع ساعات الآن ،” أمر الزعيم ألو. “سأرسل بعض المستكشفين إلى الأمام لتأكيد موقع الوحش. تأكد من جمع قوتك.”

 

 

كانت الخريطة بسيطة للغاية. تصور الجبلين والوادي والممرات المتصلة بالمنطقة. كانت الغابة شاسعة ، لكن المنطقة لم يكن بها سوى عدد قليل من المداخل الصافية. سيضحي الوحش بموقفه المفضل إذا حاول الهروب عبر طرق أخرى.

ألقى بول والآخرون تحية مؤدبة واستقروا في زاوية مختلفة من البقعة الفارغة. كان بإمكان خان أن يأكل ويأخذ قيلولة قصيرة بينما تنتظر المجموعة عودة المستكشفين ، وشعر أنه في ذروته عندما استدعى بول الجميع.

 

 

 

اجتمع البشر والنيكول وصنعوا تكتيك معركة بسيط. لم تستطع هذه المجموعات العمل معًا بشكل صحيح ، لكن يمكنهم التخطيط لمقاربات تجعلهم يتعاونون بشكل أفضل.

“هل تمكنت من الحصول على قسط من النوم؟” همست ليزا بينما احتفظ الاثنان بوجوه مستقيمة واستمرا في التحديق في الأوجو.

 

 

قسمت المجموعتان نفسيهما إلى فرق أصغر تقترب من الهدف من زوايا مختلفة وتطلب المساعدة كلما بدأت المعركة.

“لا تفعل ذلك لأسباب خاطئة”. اشتكت ليزا قائلة ، “قد يكون لدى النيكول قيود أقل من البشر ، لكننا نتشارك نفس المشاعر.”

 

كانت الخريطة بسيطة للغاية. تصور الجبلين والوادي والممرات المتصلة بالمنطقة. كانت الغابة شاسعة ، لكن المنطقة لم يكن بها سوى عدد قليل من المداخل الصافية. سيضحي الوحش بموقفه المفضل إذا حاول الهروب عبر طرق أخرى.

كان لدى خان جورج ، سونيا وصبي طويل يسمى جلين في فريقه. تبادل الأربعة نظراتهم مع الفرق الأخرى قبل السير في مسارات مختلفة. بقي بول وليزا خلف المجموعتين ولم يبدآ في متابعتهما إلا بعد بضع دقائق.

 

 

 

عادة ما تمنع البيئة المظلمة عمليات التفتيش من مواقعهم ، لكن أحضر بول منظارين يتميزان بأجهزة استشعار دقيقة للحرارة. تمكنت ليزا من رؤية صورة خان الظلية بالكامل حتى لو كانت تفصلها عنه عشرات الأشجار.هههه

 

 

 

 

كان العنصر ثقيلًا بشكل لا يصدق وأجبر خان على الانحناء للأمام لحمله بشكل صحيح. ومع ذلك ، فإن تناغمه الحالي مع المانا والتدريب بأسلوب البرق الشيطاني جعل توازنه ثابتًا تمامًا حتى مع الوزن الإضافي.

(( فصلين بكرا ))

همس بول: “لا أفهمك أحيانًا”.

 

رأى خان مشاعر مختلفة على وجوههم. كان بعض النيكولات غاضبين ، بينما شعر البعض الآخر بالفضول قليلاً. ومع ذلك ، فقد حرصوا جميعًا على إلقاء نظرة على ليزا قبل تحريك عيونهم مرة أخرى الى الارض.

( انتهي الفصل )

جعلت لييزا الآدونس يهبط على أطراف الغابة ، ولم يتردد خان في متابعتها. ترجل الاثنان وسمحوا لنسورهم بالمغادرة قبل أن يستديروا نحو المجموعة القادمة بالأوجو التي تقترب من مسافة بعيدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط