نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 97

ومضات

ومضات

وريث الفوضى

عبس بعض المجندين ، والبعض الآخر شهق ، ونظر البعض من حولهم لمعرفة ما إذا كان رفاقهم يعرفون المزيد عن الأمر. كان خان هو الوحيد الذي لم يظهر أي رد فعل. كان لا يزال يفكر في ليزا بجزء من عقله ، وارتباك من حوله أكد أنه ليس وحيدًا في جهله.

الفصل 97 – ومضات

 

 

 

 

 

كافحت المجموعة لفهم ما حدث. كان من الواضح أن خان قد فقد السيطرة على أدون ، لكنهم تجاهلوا كيف انتهى الأمر بزيه العسكري في منقاره.

التفكير في أن ليزا ستكون في المهمة جعل ذهن خان يعود إلى اللحظات الأخيرة التي قضاها معًا ، لكن استدار الملازم كينتيا فجأة للمغادرة ، وأجبر بول المجموعة على التحية له.

 

 

“أنت لم تتأخر” ، صاح بول سريعًا قبل أن يتمكن الملازم من قول أي شيء. “اذهب واحضر زيًا جديدًا وعد إلى هنا. لديك ستون ثانية.”

فعل خان الشيء نفسه. كان وجهه في لعبة البوكر خاليًا من العيوب ، لكن عقله وقع في فوضى عارمة عندما لاحظ أن ليزا ترتدي نفس البدلة الرياضية من قبل.

 

 

أومأ خان برأسه وربت على عنق سنو قبل أن يسارع نحو غرفته. انطلق الآدونس على الفور ، حدق المجندين الذكور فقط في الحيوان الجميل الذي يغادر المخيم. لم تستطع الفتيات من بين المجموعة سوى إلقاء نظرة على صدر خان المكشوف قبل الهمس والضحك.

هبطت الآدونس ذات اللون الرمادي الداكن بين المجموعة. تفقدت ليزا جميع المجندين وهي ترتدي تعابير منعزلة ، ولم تومض وجهها حتى عندما مرت عيناها على خان.

 

لا يمكن أن يحدث نفس الشيء أثناء السفر. كان عليهم الحفاظ على ارتفاع منخفض للتأكد من أن يمكن أن يتبعهم الأوجو ، ويجب أن تكون رحلتهم مستقرة نسبيًا.

“أنا أحب هذا النسر!” صرخ خان في ذهنه أثناء إزالة الثلج من جذعه.

من الواضح أن جورج كان السبب وراء سلوكهم. غالبًا ما ذكر المجندون بعض القصص عن إيسترون التي شاركها الصبي في الأيام الماضية الآن بعد أن كان خان هناك. لحسن الحظ بالنسبة له ، نزل سنو في معسكر التدريب قبل أن يتمكنوا من استجوابه حول أحداث معينة.

 

 

كُشف عن علامات حمراء باهتة على ظهره وصدره. أصبحت ليزا أكثر شغفًا خلال الدقائق الأخيرة التي أمضياها معًا ، وتركت أظافرها علامات على العديد من المواقع.

 

 

لم يكن لدى خان حتى طريقة مناسبة لتبرير الأزرار المفقودة من زيه العسكري ، لذلك اختار العودة بدونها وإلقاء اللوم على سنو لذلك الأمر. لم يستطع الجيش فعل أي شيء لمخلوق اعتبره النيكول جزءًا من الأنواع المقدسة.

 

 

“سنغادر في غضون ساعة” ، أوضح بول حالما دخل الملازم أحد المباني. “جهز أغراضك وألعابك. ستقودنا الآنسة ليزا إلى نقطة التجمع حيث سننضم إلى صف النيكول. يجب أن يستغرق السفر نصف يوم ، لكنني سأتعامل مع المؤن.”

سارت الأفكار الفوضوية في دماغ خان أثناء بحثه عن زيٍّ نظيف في غرفته. كانت ذكريات الأحاسيس التي مر بها قبل دقائق قليلة لا تزال واضحة في ذهنه ، وظهرت صور آسرة في رؤيته كلما عاد إلى تلك اللحظات.

 

 

‘كيف يمكنني حتى أن أبقي وجهي مستقيما بعد هذه الليلة؟’ شتم خان في عقله بينما كان يرتدي زيه العسكري ويركض عائداً نحو وسط المخيم.

 

 

“هل تعرف ما هو الوحش؟” واصل الملازم كينتيا.

‘نحن بالتأكيد نقترب من ذلك’ ، فكر خان عندما وصل إلى المجندين وأدى تحية عسكرية بعد أن اصطف في الصف. ‘هل يمكنني تخطي الواقي لأنها من النيكول؟ من يستطيع أن يعرف هذا؟ انتظر ، أعضائنا التناسلية متوافقة ، لكن هل يمكننا الإنجاب؟’ (( إذا لم يفعلوها بعد..))

 

 

 

ملأت شكوك لا حصر لها عقل خان الآن حيث بدت أن فرصه في تجربة أول مرة تزداد. كان يعرف القليل عن الموضوع ، وقدّر كلمات والده الأخيرة ، لكن خياراته بشأن نيتيس كانت شبه معدومة لأن علاقته يمكن أن تسبب ضجة كبيرة.

 

 

“حان الوقت لبدء الاجتماع” ، حمحم* بول. “سنكمل مهمة مع النيكول في هذه الأيام. الملازم كينتيا سيهتم بشرح التفاصيل المختلفة.”(( قال احم ))

 

 

من الواضح أن جورج كان السبب وراء سلوكهم. غالبًا ما ذكر المجندون بعض القصص عن إيسترون التي شاركها الصبي في الأيام الماضية الآن بعد أن كان خان هناك. لحسن الحظ بالنسبة له ، نزل سنو في معسكر التدريب قبل أن يتمكنوا من استجوابه حول أحداث معينة.

تراجع بول خطوة إلى الوراء وأدى تحية عسكرية. أومأ الملازم برأسه عند تلك الإيماءة وبدأ يمشي أمام المجندين في صمت. أدت نظراته إلى جعل البعض منهم يخفض أعينهم ، لكن خان وكثيرين آخرين ظلوا غير متأثرين بتلك الإيماءات.

ظهر على الكوكب حيوانات ملوثة أكلت بعضها البعض لسنوات. من الناحية النظرية ، يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث طفرات جديدة بعد فترة. كانت الفرص لا تزال منخفضة بشكل لا يصدق ، لكنها لم تعد مستحيلة أمام حيوانات كوكب بأكمله.

 

كان هاريس رجلاً طويل القامة قوي العضلات وله لحية كثيفة بالفعل. خلقت عيناه اللازوردية تباينًا صارخًا مع بشرته الداكنة ، وسقط شعره الطويل المجعد قليلاً على جانب وجهه ليعطيه شكلًا دائريًا.

“العديد منكم أكمل بالفعل مهمات مع النيكول”. أعلن كينتيا في النهاية ، “غالبًا ما تولد حيوانات نيتيس القوية عينات إشكالية تضر البيئة ؛ يعتني بها النيكوليون ، وقد بدأوا في طلب مساعدتنا في كثير من الأحيان بعد أن أثبتنا أننا مفيدون.”

 

 

 

انتظر الملازم كينتيا أن تصل كلماته إلى داخل آذان المجندين قبل أن يواصل. “لن تكون هذه المهمة مختلفة عن الآخرين. لا يزال يتعين عليك المساعدة في المطاردة. ومع ذلك ، سيكون الهدف أقوى هذه المرة. أعرف حقيقة أن النيكولات يعتقدون أنه وحش.”

 

 

 

عبس بعض المجندين ، والبعض الآخر شهق ، ونظر البعض من حولهم لمعرفة ما إذا كان رفاقهم يعرفون المزيد عن الأمر. كان خان هو الوحيد الذي لم يظهر أي رد فعل. كان لا يزال يفكر في ليزا بجزء من عقله ، وارتباك من حوله أكد أنه ليس وحيدًا في جهله.

انتظر الملازم كينتيا أن تصل كلماته إلى داخل آذان المجندين قبل أن يواصل. “لن تكون هذه المهمة مختلفة عن الآخرين. لا يزال يتعين عليك المساعدة في المطاردة. ومع ذلك ، سيكون الهدف أقوى هذه المرة. أعرف حقيقة أن النيكولات يعتقدون أنه وحش.”

 

 

“هل تسمع حتى يا خان؟” سار الملازم كينتيا أمام خان وسأل عندما لاحظ قلة ردود أفعاله.

 

 

من الواضح أن خان قد أعطى هذه الإجابة عن قصد. كان يتبع نصيحة بول والكابتن إيربير. اللعب في مستوى منخفض وتجنب المشاكل لم يكن النهج الصحيح في ذلك المعسكر التدريبي.

“نعم سيدي!” أجاب خان على الفور.

 

 

 

“ما الذي قلته؟” سأل الملازم كينتيا بنبرة صارمة.

شعر المجندون الآخرون أنهم عاديون إلى حد ما. ظهروا كنسخ أفضل قليلاً من دوريان مباشرة بعد نهاية تمرد إيسترون. كان انسجامهم مع المانا لائقًا ، لكن خان لم يشعر بالتهديد منهم.

 

 

“علينا مساعدة النيكول في قتل وحش يا سيدي!” صاح خان.

قرر خان التحرك بضعة أمتار لتسريع العملية ، وأصبحت المجموعة جاهزة في غضون دقائق. كما دوى الضجيج المألوف الناتج عن رفرفة الأجنحة في المنطقة في وقت ما وأعلن وصول ليزا.

 

“ما الذي قلته؟” سأل الملازم كينتيا بنبرة صارمة.

“هل تعرف ما هو الوحش؟” واصل الملازم كينتيا.

 

 

 

“لا سيدي!” صاح خان.

 

 

“العديد منكم أكمل بالفعل مهمات مع النيكول”. أعلن كينتيا في النهاية ، “غالبًا ما تولد حيوانات نيتيس القوية عينات إشكالية تضر البيئة ؛ يعتني بها النيكوليون ، وقد بدأوا في طلب مساعدتنا في كثير من الأحيان بعد أن أثبتنا أننا مفيدون.”

“لماذا لم تطلب أي شيء إذا؟” سأل الملازم.

طار خان وليزا بتهور عندما كانا بين الجبل. تسارعوا ، وغطسوا ، وضحكوا عندما تأكدوا من أن لا أحد كان يراقبهم.

 

التفكير في أن ليزا ستكون في المهمة جعل ذهن خان يعود إلى اللحظات الأخيرة التي قضاها معًا ، لكن استدار الملازم كينتيا فجأة للمغادرة ، وأجبر بول المجموعة على التحية له.

“اعتقدت أن الملازم أو بول كان سيشرح ذلك عاجلاً أم آجلاً ، يا سيدي”. أجاب خان ، “لا أريد أن أضيع وقتك مع الأسئلة ، يا سيدي.”

 

 

“العديد منكم أكمل بالفعل مهمات مع النيكول”. أعلن كينتيا في النهاية ، “غالبًا ما تولد حيوانات نيتيس القوية عينات إشكالية تضر البيئة ؛ يعتني بها النيكوليون ، وقد بدأوا في طلب مساعدتنا في كثير من الأحيان بعد أن أثبتنا أننا مفيدون.”

“ماذا لو لم نقول أي شيء على الإطلاق؟” سأل الملازم كينتيا بينما تقوس حاجباه.

 

 

كانت ناتالي بطول خان ، وكانت ترتدي تعبيرًا باردًا يهدد بإفساد جمالها الطبيعي. تمتزج بشرتها الزيتونية بشكل مثالي مع شعرها الأسود الطويل وعينيها الداكنتين ، وفشل زيها الزيتي في إخفاء منحنياتها المتطورة.

“كنت سأقتل الوحش على أي حال ، يا سيدي” صرخ خان ، حتى أن نبرة من الغطرسة تسربت إلى صوته.

 

 

“هل تعرف ما هو الوحش؟” واصل الملازم كينتيا.

من الواضح أن خان قد أعطى هذه الإجابة عن قصد. كان يتبع نصيحة بول والكابتن إيربير. اللعب في مستوى منخفض وتجنب المشاكل لم يكن النهج الصحيح في ذلك المعسكر التدريبي.

 

 

“علينا مساعدة النيكول في قتل وحش يا سيدي!” صاح خان.

“همف” ، قام الملازم كنتيا بشخير قبل مغادرة خان والتراجع بضع خطوات حتى تتمكن مجموعة المجندين بأكملها من رؤيته. “الوحش هو تطور غير مستقر لحيوان ملوث. المانا يمكن أن تسبب طفرات بشكل طبيعي ، حتى لو لم تكن نقية مثل الناك. هذه أحداث نادرة للغاية ، لكن نيتيس يمر بها من حين لآخر بسبب العدد الكبير من الوحوش الملوثة “.

 

 

خلقت الأوراق المظلمة الكبيرة لتلك الأشجار مشهدًا غريبًا عند فحصها من السماء ، لكن لم يكن لدى خان الفرصة للتركيز عليها نظرًا لوميض ضوء مزرق في المسافة كل بضع ثوانٍ.

شعر خان بالدهشة حقًا عندما علم ذلك. كان يعرف الكثير عن الحالة الملوثة ، وكان على دراية بفرص تطوير طفرات من مانا لم تأت من الناك. كانوا في الأساس غير موجودين.

 

 

 

كانت فرص تجربة الموجة الثانية من الطفرات بعد الوصول إلى الحالة الملوثة أقل. ومع ذلك ، تشكل تفسير معقول في ذهن خان عندما فكر في موقف نيتيس.

 

 

 

ظهر على الكوكب حيوانات ملوثة أكلت بعضها البعض لسنوات. من الناحية النظرية ، يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث طفرات جديدة بعد فترة. كانت الفرص لا تزال منخفضة بشكل لا يصدق ، لكنها لم تعد مستحيلة أمام حيوانات كوكب بأكمله.

انتظر الملازم كينتيا أن تصل كلماته إلى داخل آذان المجندين قبل أن يواصل. “لن تكون هذه المهمة مختلفة عن الآخرين. لا يزال يتعين عليك المساعدة في المطاردة. ومع ذلك ، سيكون الهدف أقوى هذه المرة. أعرف حقيقة أن النيكولات يعتقدون أنه وحش.”

 

“ما الذي قلته؟” سأل الملازم كينتيا بنبرة صارمة.

وجد خان الأمر مثيرًا للاهتمام. لم يكن يعرف مدى قوة الوحش ، لكنه لا يمكن أن يكون ضعيفًا لأن الجيش كان على استعداد لنشر فئة كاملة للمهمة. ستتاح له الفرصة أخيرًا للقتال واستخدام تقنياته ضد خصم مناسب.

وجد خان الأمر مثيرًا للاهتمام. لم يكن يعرف مدى قوة الوحش ، لكنه لا يمكن أن يكون ضعيفًا لأن الجيش كان على استعداد لنشر فئة كاملة للمهمة. ستتاح له الفرصة أخيرًا للقتال واستخدام تقنياته ضد خصم مناسب.

 

“اعتقدت أن الملازم أو بول كان سيشرح ذلك عاجلاً أم آجلاً ، يا سيدي”. أجاب خان ، “لا أريد أن أضيع وقتك مع الأسئلة ، يا سيدي.”

التفكير في أن ليزا ستكون في المهمة جعل ذهن خان يعود إلى اللحظات الأخيرة التي قضاها معًا ، لكن استدار الملازم كينتيا فجأة للمغادرة ، وأجبر بول المجموعة على التحية له.

كان هاريس رجلاً طويل القامة قوي العضلات وله لحية كثيفة بالفعل. خلقت عيناه اللازوردية تباينًا صارخًا مع بشرته الداكنة ، وسقط شعره الطويل المجعد قليلاً على جانب وجهه ليعطيه شكلًا دائريًا.

 

قاد خان سنو إلى الثقوب التي تحتوي على ديدان وجعله يجلس على الأرض بينما كان ينتظر ظهور الشكل الرمادي الداكن المألوف في السماء. اجتمع المجندون الآخرون حوله للعناية بالأوجو ، لكنهم سرعان ما أدركوا أن تلك المخلوقات كانت قلقة للغاية بجانب النسر.

“سنغادر في غضون ساعة” ، أوضح بول حالما دخل الملازم أحد المباني. “جهز أغراضك وألعابك. ستقودنا الآنسة ليزا إلى نقطة التجمع حيث سننضم إلى صف النيكول. يجب أن يستغرق السفر نصف يوم ، لكنني سأتعامل مع المؤن.”

 

 

 

عبّر الجميع بصوت عالٍ “نعم ، سيدي” ، لكنهم استداروا ببطء نحو خان ​​بسبب المشكلات الواضحة المرتبطة بطائره.

 

 

طار خان وليزا بتهور عندما كانا بين الجبل. تسارعوا ، وغطسوا ، وضحكوا عندما تأكدوا من أن لا أحد كان يراقبهم.

“هل ستكون بخير؟” سأل بول. “آمل ألا يقوم طائرك بتمزيق زيك العسكري مرة أخرى.”

“سأكون بخير”أجاب خان قبل أن يرسل رسالة من خلال علاقته العقلية.

 

كُشف عن علامات حمراء باهتة على ظهره وصدره. أصبحت ليزا أكثر شغفًا خلال الدقائق الأخيرة التي أمضياها معًا ، وتركت أظافرها علامات على العديد من المواقع.

“سأكون بخير”أجاب خان قبل أن يرسل رسالة من خلال علاقته العقلية.

“سأكون بخير”أجاب خان قبل أن يرسل رسالة من خلال علاقته العقلية.

 

كانت فيرونيكا أطول بقليل من خان. كانت تحمل عصا معدنية على ظهرها ، واردت واقيات للذراع فوق الزي العسكري. كانت ذات شعر بني قصير وعينان خضراوتان ، وأعطت تعابيرها إحساسًا لطيفًا.

انتشر شعور بالضيق من الاتصال العقلي. لم يعجب سنو أن خان أرسلها بعيدًا فقط لاستدعائها بعد بضع دقائق ، لكن النسر لم يستطع قول أي شيء عندما شعر بعجز خان.

خلقت الأوراق المظلمة الكبيرة لتلك الأشجار مشهدًا غريبًا عند فحصها من السماء ، لكن لم يكن لدى خان الفرصة للتركيز عليها نظرًا لوميض ضوء مزرق في المسافة كل بضع ثوانٍ.

 

“ما الذي قلته؟” سأل الملازم كينتيا بنبرة صارمة.

أعلن جورج بعد مغادرة بول ، ؤسنمضي أخيرًا بعض الوقت معًا ، حتى لو كنت ستستمتع بالسفر من السماء.”

 

 

 

“الآدونس ليسوا مريحين كما تعتقد”. ضحك خان ، “إن البقاء على ظهورهم لأكثر من بضع ساعات يقتل ساقيك.”

انتشر شعور بالضيق من الاتصال العقلي. لم يعجب سنو أن خان أرسلها بعيدًا فقط لاستدعائها بعد بضع دقائق ، لكن النسر لم يستطع قول أي شيء عندما شعر بعجز خان.

 

“حان الوقت لبدء الاجتماع” ، حمحم* بول. “سنكمل مهمة مع النيكول في هذه الأيام. الملازم كينتيا سيهتم بشرح التفاصيل المختلفة.”(( قال احم ))

“حسنًا ، أعلم أنه يمكنك التعامل مع ذلك” ، ابتسم جورج قبل أن يتذكر شيئًا ويصفى حلقه. “اسمح لي أن أقدم لكم الجميع.”

 

 

هبطت الآدونس ذات اللون الرمادي الداكن بين المجموعة. تفقدت ليزا جميع المجندين وهي ترتدي تعابير منعزلة ، ولم تومض وجهها حتى عندما مرت عيناها على خان.

وقفت مجموعة من خمسة عشر مجندًا خلف جورج. كانوا أعضاء في الفصل الذي تعامل معه بول ، وهو رابع فئة بشرية في نيتيس بأكملها.

“سنغادر في غضون ساعة” ، أوضح بول حالما دخل الملازم أحد المباني. “جهز أغراضك وألعابك. ستقودنا الآنسة ليزا إلى نقطة التجمع حيث سننضم إلى صف النيكول. يجب أن يستغرق السفر نصف يوم ، لكنني سأتعامل مع المؤن.”

 

“لا سيدي!” صاح خان.

طارت سلسلة من الأسماء نحو خان ​​، لكنه لم يلتفت إلا إلى عدد قليل منهم لأنهم ينتمون إلى مجندين برزوا حتى بين تلك المجموعة ذات الخبرة.

في النهاية انتشر شعور سعيد داخل عقله وأجبره على فتح عينيه. شعر خان بالسعادة لرؤية أن ليزا قد بدأت في النزول نحو غابة صغيرة تقع في واد بين جبلين كبيرين.

 

 

كان هاريس رجلاً طويل القامة قوي العضلات وله لحية كثيفة بالفعل. خلقت عيناه اللازوردية تباينًا صارخًا مع بشرته الداكنة ، وسقط شعره الطويل المجعد قليلاً على جانب وجهه ليعطيه شكلًا دائريًا.

 

 

لم يكن من الصعب فهم أن جورج أحب ناتالي. لقد وضع مزيدًا من التركيز على مقدمتها ، حتى أن فيرونيكا أدارت عينيها خلال هذا الجزء. ومع ذلك ، لم تظهر ناتالي مهتمة بهذه الاهتمامات.

كانت ناتالي بطول خان ، وكانت ترتدي تعبيرًا باردًا يهدد بإفساد جمالها الطبيعي. تمتزج بشرتها الزيتونية بشكل مثالي مع شعرها الأسود الطويل وعينيها الداكنتين ، وفشل زيها الزيتي في إخفاء منحنياتها المتطورة.

أومأ خان برأسه وربت على عنق سنو قبل أن يسارع نحو غرفته. انطلق الآدونس على الفور ، حدق المجندين الذكور فقط في الحيوان الجميل الذي يغادر المخيم. لم تستطع الفتيات من بين المجموعة سوى إلقاء نظرة على صدر خان المكشوف قبل الهمس والضحك.

 

“أنت لم تتأخر” ، صاح بول سريعًا قبل أن يتمكن الملازم من قول أي شيء. “اذهب واحضر زيًا جديدًا وعد إلى هنا. لديك ستون ثانية.”

كانت سونيا فتاة قصيرة لم تتوقف عن الابتسام. بشرتها النقية ، وشعرها الأشقر الطويل ، وعينيها اللازوردية أعطتها مظهرًا ملائكيًا ، لكن السكين الصدئ الذي لفته حول أصابعها أفسد هالتها النقية.

 

 

وقفت مجموعة من خمسة عشر مجندًا خلف جورج. كانوا أعضاء في الفصل الذي تعامل معه بول ، وهو رابع فئة بشرية في نيتيس بأكملها.

كانت فيرونيكا أطول بقليل من خان. كانت تحمل عصا معدنية على ظهرها ، واردت واقيات للذراع فوق الزي العسكري. كانت ذات شعر بني قصير وعينان خضراوتان ، وأعطت تعابيرها إحساسًا لطيفًا.

كافحت المجموعة لفهم ما حدث. كان من الواضح أن خان قد فقد السيطرة على أدون ، لكنهم تجاهلوا كيف انتهى الأمر بزيه العسكري في منقاره.

 

“همف” ، قام الملازم كنتيا بشخير قبل مغادرة خان والتراجع بضع خطوات حتى تتمكن مجموعة المجندين بأكملها من رؤيته. “الوحش هو تطور غير مستقر لحيوان ملوث. المانا يمكن أن تسبب طفرات بشكل طبيعي ، حتى لو لم تكن نقية مثل الناك. هذه أحداث نادرة للغاية ، لكن نيتيس يمر بها من حين لآخر بسبب العدد الكبير من الوحوش الملوثة “.

لم يكن من الصعب فهم أن جورج أحب ناتالي. لقد وضع مزيدًا من التركيز على مقدمتها ، حتى أن فيرونيكا أدارت عينيها خلال هذا الجزء. ومع ذلك ، لم تظهر ناتالي مهتمة بهذه الاهتمامات.

 

 

“كنت سأقتل الوحش على أي حال ، يا سيدي” صرخ خان ، حتى أن نبرة من الغطرسة تسربت إلى صوته.

شعر المجندون الآخرون أنهم عاديون إلى حد ما. ظهروا كنسخ أفضل قليلاً من دوريان مباشرة بعد نهاية تمرد إيسترون. كان انسجامهم مع المانا لائقًا ، لكن خان لم يشعر بالتهديد منهم.

لم يتمكن خان من رؤية الكثير من موقعه. يبدو أن مصدر تلك الومضات كانت صاعقة تنفجر من بعيد ، لكنها لم تسقط من السماء.

 

“الآدونس ليسوا مريحين كما تعتقد”. ضحك خان ، “إن البقاء على ظهورهم لأكثر من بضع ساعات يقتل ساقيك.”

فقط هاريس وناتالي وسونيا وفيرونيكا كانوا على ما يبدو بمستوى جورج ، لكن خان لم يدع حواسه تقنعه بأنه الأقوى بين المجندين. لم يعتقد أن حساسيته تجاه المانا والغرائز يمكن أن تقيّم براعة المعركة بدقة بعد تفاعل واحد.

“أنت لم تتأخر” ، صاح بول سريعًا قبل أن يتمكن الملازم من قول أي شيء. “اذهب واحضر زيًا جديدًا وعد إلى هنا. لديك ستون ثانية.”

 

 

لم يذكر أي من المجندين اسمه الأخير. أوضح جورج أن المعسكر كان له هذا التقليد وأن الجميع وافقوا على احترامه. لم يرغب الأولاد والبنات في أن يكون لعائلاتهم بعض التأثير هنا. هذا من شأنه أن يقلل من قيمتهم في عيون الملازمين والكابتن.

 

 

 

تبادل خان بعض المحادثات السطحية مع المجندين. كانوا في الغالب يمزحون بشأن مظهره عاري الصدر من قبل ، لكنهم ظلوا مهذبين في سلوكهم.

 

 

 

من الواضح أن جورج كان السبب وراء سلوكهم. غالبًا ما ذكر المجندون بعض القصص عن إيسترون التي شاركها الصبي في الأيام الماضية الآن بعد أن كان خان هناك. لحسن الحظ بالنسبة له ، نزل سنو في معسكر التدريب قبل أن يتمكنوا من استجوابه حول أحداث معينة.

“العديد منكم أكمل بالفعل مهمات مع النيكول”. أعلن كينتيا في النهاية ، “غالبًا ما تولد حيوانات نيتيس القوية عينات إشكالية تضر البيئة ؛ يعتني بها النيكوليون ، وقد بدأوا في طلب مساعدتنا في كثير من الأحيان بعد أن أثبتنا أننا مفيدون.”

 

كان بإمكان المجندين فقط اتباع أوامرها. ركب الجميع الأوجو واستعدوا للسفر الطويل. تعامل بو فقط مع ثلاثة من تلك الحيوانات التي تشبه الخلد ، حيث اعتنى اثنان منهم بحمل المؤن للرحلة.

قاد خان سنو إلى الثقوب التي تحتوي على ديدان وجعله يجلس على الأرض بينما كان ينتظر ظهور الشكل الرمادي الداكن المألوف في السماء. اجتمع المجندون الآخرون حوله للعناية بالأوجو ، لكنهم سرعان ما أدركوا أن تلك المخلوقات كانت قلقة للغاية بجانب النسر.

صعد خان أيضًا على ظهر سنو وانتظر أن تنطلق ليزا. ألقت الفتاة نظرة سريعة عليه قبل أن تؤدي إيماءة بلا عاطفة وتنحني بجسدها إلى الأمام.

 

كانت فرص تجربة الموجة الثانية من الطفرات بعد الوصول إلى الحالة الملوثة أقل. ومع ذلك ، تشكل تفسير معقول في ذهن خان عندما فكر في موقف نيتيس.

قرر خان التحرك بضعة أمتار لتسريع العملية ، وأصبحت المجموعة جاهزة في غضون دقائق. كما دوى الضجيج المألوف الناتج عن رفرفة الأجنحة في المنطقة في وقت ما وأعلن وصول ليزا.

 

 

 

هبطت الآدونس ذات اللون الرمادي الداكن بين المجموعة. تفقدت ليزا جميع المجندين وهي ترتدي تعابير منعزلة ، ولم تومض وجهها حتى عندما مرت عيناها على خان.

وقفت مجموعة من خمسة عشر مجندًا خلف جورج. كانوا أعضاء في الفصل الذي تعامل معه بول ، وهو رابع فئة بشرية في نيتيس بأكملها.

 

 

فعل خان الشيء نفسه. كان وجهه في لعبة البوكر خاليًا من العيوب ، لكن عقله وقع في فوضى عارمة عندما لاحظ أن ليزا ترتدي نفس البدلة الرياضية من قبل.

صعد خان أيضًا على ظهر سنو وانتظر أن تنطلق ليزا. ألقت الفتاة نظرة سريعة عليه قبل أن تؤدي إيماءة بلا عاطفة وتنحني بجسدها إلى الأمام.

 

 

“لنذهب” ، أمرت ليزا قبل أن يتمكن بول من أداء إحدى تحياته المهذبة المعتادة. “إن صف النيكول في طريقه بالفعل. لا نريد أن نتأخر.”

 

 

أومأ خان برأسه وربت على عنق سنو قبل أن يسارع نحو غرفته. انطلق الآدونس على الفور ، حدق المجندين الذكور فقط في الحيوان الجميل الذي يغادر المخيم. لم تستطع الفتيات من بين المجموعة سوى إلقاء نظرة على صدر خان المكشوف قبل الهمس والضحك.

كان بإمكان المجندين فقط اتباع أوامرها. ركب الجميع الأوجو واستعدوا للسفر الطويل. تعامل بو فقط مع ثلاثة من تلك الحيوانات التي تشبه الخلد ، حيث اعتنى اثنان منهم بحمل المؤن للرحلة.

‘نحن بالتأكيد نقترب من ذلك’ ، فكر خان عندما وصل إلى المجندين وأدى تحية عسكرية بعد أن اصطف في الصف. ‘هل يمكنني تخطي الواقي لأنها من النيكول؟ من يستطيع أن يعرف هذا؟ انتظر ، أعضائنا التناسلية متوافقة ، لكن هل يمكننا الإنجاب؟’ (( إذا لم يفعلوها بعد..))

 

 

صعد خان أيضًا على ظهر سنو وانتظر أن تنطلق ليزا. ألقت الفتاة نظرة سريعة عليه قبل أن تؤدي إيماءة بلا عاطفة وتنحني بجسدها إلى الأمام.

فقط هاريس وناتالي وسونيا وفيرونيكا كانوا على ما يبدو بمستوى جورج ، لكن خان لم يدع حواسه تقنعه بأنه الأقوى بين المجندين. لم يعتقد أن حساسيته تجاه المانا والغرائز يمكن أن تقيّم براعة المعركة بدقة بعد تفاعل واحد.

 

فعل خان الشيء نفسه. كان وجهه في لعبة البوكر خاليًا من العيوب ، لكن عقله وقع في فوضى عارمة عندما لاحظ أن ليزا ترتدي نفس البدلة الرياضية من قبل.

أقلع الآدونس خاصتها ، ولاحظ خان نظرة بول الفخورة إليه قبل أن يتبع ليزا في السماء. لقد أدت تلك الإيماءة المحترمة عن قصد. يعتقد رفقاء خان أساسًا أنه حصل على احترام النيكولة نظرًا لقدرته مع سنو.

 

 

عبّر الجميع بصوت عالٍ “نعم ، سيدي” ، لكنهم استداروا ببطء نحو خان ​​بسبب المشكلات الواضحة المرتبطة بطائره.

طار خان وليزا بتهور عندما كانا بين الجبل. تسارعوا ، وغطسوا ، وضحكوا عندما تأكدوا من أن لا أحد كان يراقبهم.

لم يتمكن خان من رؤية الكثير من موقعه. يبدو أن مصدر تلك الومضات كانت صاعقة تنفجر من بعيد ، لكنها لم تسقط من السماء.

 

“ماذا لو لم نقول أي شيء على الإطلاق؟” سأل الملازم كينتيا بينما تقوس حاجباه.

لا يمكن أن يحدث نفس الشيء أثناء السفر. كان عليهم الحفاظ على ارتفاع منخفض للتأكد من أن يمكن أن يتبعهم الأوجو ، ويجب أن تكون رحلتهم مستقرة نسبيًا.

 

 

 

سرعان ما شعر سنو بالملل من تلك الرحلة ، لكن لم يستطع خان إلا أن يربت على رقبته لطمأنته. ومع ذلك ، فقد انزعج أيضًا من هذه العملية ، وسرعان ما انزلق ذهنه داخل حالة التأمل.

سرعان ما شعر سنو بالملل من تلك الرحلة ، لكن لم يستطع خان إلا أن يربت على رقبته لطمأنته. ومع ذلك ، فقد انزعج أيضًا من هذه العملية ، وسرعان ما انزلق ذهنه داخل حالة التأمل.

 

 

سيستغرق الأمر من المجموعة نصف يوم للوصول إلى وجهتهم ، ولم يكن لدى خان أي نية لقضاء ذلك الوقت دون فعل أي شيء. لم يكن يشعر بالثقة الكافية للنوم وهو في الهواء ، لكن التأملات والتمارين الذهنية كانت مختلفة. لم يكن سنو يقوم بأي حركة مفاجئة ، لذلك كان بإمكانه الجلوس عليه والتدريب دون إرخاء القبضة على ساقيه.

“علينا مساعدة النيكول في قتل وحش يا سيدي!” صاح خان.

 

“لنذهب” ، أمرت ليزا قبل أن يتمكن بول من أداء إحدى تحياته المهذبة المعتادة. “إن صف النيكول في طريقه بالفعل. لا نريد أن نتأخر.”

كان التمرين الحادي عشر لعنصره قاسيًا بشكل لا يصدق ، لكن تعلم خان كيفية التعامل مع هذا التدريب بحلول ذلك الوقت. عليه أن يصنع ويعيد عشر أشكال سداسية معقدة خمس مرات متتالية لينجح في المستوى ، ويمكنه فقط مواجهة الأمر خطوة بخطوة.

 

 

 

في النهاية انتشر شعور سعيد داخل عقله وأجبره على فتح عينيه. شعر خان بالسعادة لرؤية أن ليزا قد بدأت في النزول نحو غابة صغيرة تقع في واد بين جبلين كبيرين.

 

 

 

خلقت الأوراق المظلمة الكبيرة لتلك الأشجار مشهدًا غريبًا عند فحصها من السماء ، لكن لم يكن لدى خان الفرصة للتركيز عليها نظرًا لوميض ضوء مزرق في المسافة كل بضع ثوانٍ.

“كنت سأقتل الوحش على أي حال ، يا سيدي” صرخ خان ، حتى أن نبرة من الغطرسة تسربت إلى صوته.

 

 

لم يتمكن خان من رؤية الكثير من موقعه. يبدو أن مصدر تلك الومضات كانت صاعقة تنفجر من بعيد ، لكنها لم تسقط من السماء.

 

 

 

( انتهي الفصل )

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط