نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 101

بطانية

بطانية

الفصل 101: بطانية

 

وريث الفوضى

 

 

“هل كان هذا ضروريًا حقًا؟” سأل خان. “هل هذا هو أفضل ما يمكن أن يفعله نوعان أذكياء؟”

 

ومع ذلك ، لا يزال خان يتذمر وهو يضع يده اليمنى على الأرض ووقف لأداء انحناءه مثالية للقائد. اظهر القائد ألو تعابير مفاجئة عندما رأى تلك الإيماءة ، لكن سرعان ما عادت ابتسامته وهو يشرع في الرد بنفس التحية.

كل شيء كان يحترق. حتى عقل خان احترق بينما بقي على ركبتيه وحدق في المشهد الدموي. مات الوحش ، لكن كان على مجموعات الصيد دفع ثمن باهظ للفوز.

دخل جورج وسونيا وعدد قليل من المجندين الذين أصيبوا بجروح سطحية في نهاية المطاف إلى ساحة المعركة وهم يحملون قوارير كبيرة ومؤن. بدا أنهم مسؤولون عن نقل المخيم ، ولم يسعهم سوى الابتسام عندما رأوا أن خان كان واقفاً على قدميه.

 

 

خرجت مسارات متعددة من الدخان الرقيق من الأرض. يمكن أن يرى خان في كثير من الأحيان النيكول أو البشر في قاعدتهم. فقد معظم المجندين وعيهم بعد الهجوم الأخير ، لكن جلدهم لم يتوقف عن الحرق. كاد وحش واحد أن يقضي على فئتين كاملتين بمفرده.

 

 

 

‘اللعنة’ ، لم يستطع خان إلا أن يلعن في ذهنه عندما تفقد حالة جسده.

 

 

“لم تتلق الرسالة بعد لأن الشبكة غير مستقرة هنا”. اوضح بول ، “ومع ذلك ، أعتقد أنها ستمنح بضعة أسابيع من الدروس.”

أحدث التسارع الأخير حروقًا متعددة على جبهته. لقد اندمجوا مع الإصابات التي سببها الصاعقة ، مما أعطى خان مظهرًا محمرًا ومحمومًا.

“يجب أن تدع بشرتك تمتص المرهم”. أوضح بول ، “لا تتحرك لبضع ساعات. حاول النوم إذا استطعت.”

 

 

تضاءل وعي خان وقوته حيث أصبح وضعه غير مستقر. شعر بأنه على وشك السقوط للأمام ، لكنه جمع كل قوته المتبقية إلى الانحناء للخلف وترك ظهره يرتطم بالأرض.

 

 

 

شعرت جروحه بالبرد بينما ظلوا معرضين للهواء القديم داخل الغابة. اختفى زيه العسكري أثناء المعركة ، لكنه لم يتذكر متى حدث ذلك.

“لا يجب أن تكون مستيقظًا”. أعلن القائد ألو بينما اقترب من خان ، “الراحة هي أفضل دواء. اسمح للمانا أن تشفيك. أخبرني بول وليزا وغيرهم من النيكول بما فعلته. أنا في الواقع حسود أنك تنتمي إلى الجنس البشري الآن.”

 

 

ارتفع حاجزه العقلي وانهار بشكل دوري. كان الإحساس بالحرق شديدًا جدًا ، لذلك نادرًا ما تمكن خان من إبعاد الألم لأكثر من بضع ثوان.

بذل خان قصارى جهده لمساعدة المرهم في تأمله. مرت ساعتان بسرعة بينما كان ينشر المانا في جسده ويساعد في عملية الشفاء. ومع ذلك ، لم يتغير لون بشرته حتى الوقت الذي فتح عينيه. كانت لا تزال حمراء ومليئة بالحروق.

 

انتشرت مسحة من الدفء خلال البرودة التي ملأت عقل خان. لم يسعه إلا التفكير في ليزا عندما سمع عن الاستراحة. كانت رغبته في التحدث معها شديدة لدرجة أنها كادت تجعله ينسى إصاباته.

تمكن خان من سماع خطوات سريعة حوله كلما ارتفع الحاجز العقلي. لقد أغلق عينيه منذ فترة طويلة ، لكن حساسيته تجاه المانا وأذنيه سمحا له باكتساب فهم غامض لمحيطه حتى في تلك الحالة.

 

 

“هل كان هذا ضروريًا حقًا؟” سأل خان. “هل هذا هو أفضل ما يمكن أن يفعله نوعان أذكياء؟”

وصلت أوامر مكتومة لأذنيه. سمع خان أصوات بول والقائد ألو ، لكن الألم الذي ملأ عقله جعله يفقد جزءًا من كلماتهم. كان الزعيمان يديران ساحة المعركة ويعالجان الجرحى ، لكن لم يستطع خان فهم التفاصيل المختلفة لتلك العملية.

 

 

 

 

 

(( القائد ألو هو نفسه الزعيم ألو ، لكن غيرت الزعيم ، احسها سيئة ))

 

 

عاد الشعور السيء الذي كان الملازم كينتيا قد خلقه بعد أن سمع هذه الكلمات. كان خان يعلم أن نتيجة المطاردة ستجعله منتشيًا ، لكنه لم يشعر بالسعادة بعد أن شاهد الوحش يؤذي الكثير من المجندين.

انتشر إحساس بالبرد فجأة على ذراع خان الأيسر وجعله يشد جسده. وصل هذا الشعور عندما كان منشغلاً بإعادة بناء الحاجز العقلي ، لذلك كان مندهشًا جدًا من التزام الهدوء.

 

 

(( ايه هو موضوع خان مع الصدر العاري ، كل كم فصل لازم يكون صدره عاري ))

“لا تتحرك” وصل صوت بولس إلى أذنيه وهو يفتح عينيه ويرى الجندي جالسًا بجانبه. “هذا يجب أن يجعلك تشعر بتحسن في أي وقت من الأوقات. أعتقد أن يدك فقط ستستغرق بعض الوقت للشفاء.”

أومأ خان برأسه ، لكن شخير دوى في ذهنه عندما رأى بول يمسك بالقارورة ويتركه. النوم لن يجعله يبقى ثابتًا على الإطلاق.

 

حتى أن خان لاحظ أن بول يمر فوق عدد قليل من النيكولات جالسًا بجوار الأشجار. لم تمنعه ​​أنواعهم المختلفة من وضع المستحضر على بقعهم المتفحمة ، وقبل الأجانب العلاج بعد أن أكد القائد ألو أنه غير ضار.

كان بول ينثر مرهمًا كثيفًا نصف شفاف على إصابات خان. أخذ المادة من دورق أسطواني كبير وُضِع بجانبه وطبقه بعناية على كامل جذع خان وساقيه.

“ركز على الراحة الآن” ، أمر بول عندما رأى خان يخفض بصره إلى جلين. “اربط يدك ونم. سنبقى هنا يومًا آخر على الأقل ، لذا احصل على زي جديد من حقيبة الظهر. لا يمكنك البقاء على هذا النحو.”

 

كان من السهل التعرف على الشخص الأول. إنها تخص الوحش الذي قتله خان قبل ساعات قليلة. كانت المانا الموجودة داخل الجثة قد اندمجت مع لحمه الميت بحلول ذلك الوقت وجعلته آمن للتعامل معه حتى بالنسبة للإنسان العادي.

“يجب أن تدع بشرتك تمتص المرهم”. أوضح بول ، “لا تتحرك لبضع ساعات. حاول النوم إذا استطعت.”

 

 

 

أومأ خان برأسه ، لكن شخير دوى في ذهنه عندما رأى بول يمسك بالقارورة ويتركه. النوم لن يجعله يبقى ثابتًا على الإطلاق.

 

 

بذل خان قصارى جهده لمساعدة المرهم في تأمله. مرت ساعتان بسرعة بينما كان ينشر المانا في جسده ويساعد في عملية الشفاء. ومع ذلك ، لم يتغير لون بشرته حتى الوقت الذي فتح عينيه. كانت لا تزال حمراء ومليئة بالحروق.

خفف الإحساس بالبرد الذي ملأ مقدمة خان الإحساس بالحرقان وجعله قادرًا على تحمله دون مساعدة الحاجز المعدني.

وضع جورج القوارير وفك سيفه وهو يبتسم ابتسامة عريضة. لقد وجد نصله ، لكن لونه تغير. كانت حوافها الحادة فضية شاحبة من قبل ، لكنها أصبحت سوداء تمامًا الآن.

 

كان عقل خان لا يزال فوضويًا جدًا بحيث لا يلد إجابة مهذبة. شعر أنه سيشتكي مثلما اشتكى والده مع الجنود غير الأكفاء إذا فتح فمه.

بدا أن حالته تتحسن مع مرور الدقائق. استمرت يده اليسرى وخصره فقط في إزعاجه ، لكن بقية جسده بدأ يشعر بالتحسن بسرعة.

تمكن خان من سماع خطوات سريعة حوله كلما ارتفع الحاجز العقلي. لقد أغلق عينيه منذ فترة طويلة ، لكن حساسيته تجاه المانا وأذنيه سمحا له باكتساب فهم غامض لمحيطه حتى في تلك الحالة.

 

‘أعتقد أن جزء من هذا الارتياح بسبب المرهم’ ، تنهد خان في ذهنه وهو يميل رأسه إلى اليسار واليمين ليتفقد المنطقة.

بذل خان قصارى جهده لمساعدة المرهم في تأمله. مرت ساعتان بسرعة بينما كان ينشر المانا في جسده ويساعد في عملية الشفاء. ومع ذلك ، لم يتغير لون بشرته حتى الوقت الذي فتح عينيه. كانت لا تزال حمراء ومليئة بالحروق.

“هل أعلنت الكابتن إيربير بالفعل عن الاستراحة؟” سأل خان وهو يلتفت نحو بول لأول خلال محادثتهما.

 

كان خان قد رأى بالفعل جورج وليزا ، لذلك لم تظهر مخاوف في ذهنه. ومع ذلك ، كان لا يزال يمشي نحو الجثة وأطلق صوتًا نخراً بينما احني لرفع البطانية.

‘أعتقد أن جزء من هذا الارتياح بسبب المرهم’ ، تنهد خان في ذهنه وهو يميل رأسه إلى اليسار واليمين ليتفقد المنطقة.

 

 

 

لم تعد جثة الوحش بجواره بعد الآن. ولم يبق إلى جانبه سوى بقعة من الدم خرجت من رأسه المكسور. شارك بعض الأشخاص من النيكول والبشر عن بعد حالته بينما كانوا ينتظرون أجسادهم لامتصاص المرهم.

بذل خان قصارى جهده لمساعدة المرهم في تأمله. مرت ساعتان بسرعة بينما كان ينشر المانا في جسده ويساعد في عملية الشفاء. ومع ذلك ، لم يتغير لون بشرته حتى الوقت الذي فتح عينيه. كانت لا تزال حمراء ومليئة بالحروق.

 

 

حتى أن خان لاحظ أن بول يمر فوق عدد قليل من النيكولات جالسًا بجوار الأشجار. لم تمنعه ​​أنواعهم المختلفة من وضع المستحضر على بقعهم المتفحمة ، وقبل الأجانب العلاج بعد أن أكد القائد ألو أنه غير ضار.

 

 

“لقد توقفوا عن كونهم أطفالًا عندما تم تجنيدهم”. رد بول بصوت بارد ، “مهمتنا في نيتيس حساسة. لا يمكننا أن نوافق على ما يقوله النيكول ونفرح إذا استفدنا من شيء ما. قد تجعلك هذه الفرصة تعتقد أننا مميزون ، لكن الجيش العالمي لن يتردد في التضحية بكل منا ليقترب أكثر من الفضائيين “.

كان لا بد من مرور ساعتين أخريين قبل أن يمتص جسد خان المرهم. شعر بخدر طفيف على بشرته عندما أجبر نفسه على الجلوس على الأرض ، لكن الألم لا يزال ينتشر من يده اليسرى والحرق الأفقية الطويلة على خصره.

 

 

أتيحت لليزا الفرصة لإلقاء نظرة على خان عندما ساعدت المرضى. حتى أنه اعتقد أنها رأته من زاوية عينيها. ومع ذلك ، كان من الواضح أنها كانت تمنع التحديق فيه مباشرة.

تنهد خان عندما رأى بشرته الحمراء: “أنا في حالة من الفوضى”.

عاد الشعور السيء الذي كان الملازم كينتيا قد خلقه بعد أن سمع هذه الكلمات. كان خان يعلم أن نتيجة المطاردة ستجعله منتشيًا ، لكنه لم يشعر بالسعادة بعد أن شاهد الوحش يؤذي الكثير من المجندين.

 

 

سيستغرق الأمر يومًا كاملاً على الأقل للتعافي ، لكن انزعاجه لم يأتِ فقط من الوقت الذي سيخسره حتى يتحسن. أثار العديد من الجرحى من البشر والنيكولات الشكوك في ذهنه. لم يسعه إلا أن يشعر أن إرسال هؤلاء المجندين ضد الوحش كان قرارًا سيئًا.

“لقد توقفوا عن كونهم أطفالًا عندما تم تجنيدهم”. رد بول بصوت بارد ، “مهمتنا في نيتيس حساسة. لا يمكننا أن نوافق على ما يقوله النيكول ونفرح إذا استفدنا من شيء ما. قد تجعلك هذه الفرصة تعتقد أننا مميزون ، لكن الجيش العالمي لن يتردد في التضحية بكل منا ليقترب أكثر من الفضائيين “.

 

 

“لا يجب أن تكون مستيقظًا”. أعلن القائد ألو بينما اقترب من خان ، “الراحة هي أفضل دواء. اسمح للمانا أن تشفيك. أخبرني بول وليزا وغيرهم من النيكول بما فعلته. أنا في الواقع حسود أنك تنتمي إلى الجنس البشري الآن.”

عاد الشعور السيء الذي كان الملازم كينتيا قد خلقه بعد أن سمع هذه الكلمات. كان خان يعلم أن نتيجة المطاردة ستجعله منتشيًا ، لكنه لم يشعر بالسعادة بعد أن شاهد الوحش يؤذي الكثير من المجندين.

 

وضع جورج القوارير وفك سيفه وهو يبتسم ابتسامة عريضة. لقد وجد نصله ، لكن لونه تغير. كانت حوافها الحادة فضية شاحبة من قبل ، لكنها أصبحت سوداء تمامًا الآن.

ارتدى القائد ألو ابتسامته اللطيفة طوال خطابه ، لكن خان لم يكن يعرف كيف يمكن أن يبدو مرتاحًا للغاية بعد أن أصيب معظم أتباعه بجروح.

 

 

“سأتأكد من إخبار رؤسائي عن مآثرك” ، تابع القائد ألو. “من يدري؟ قد يقررون أخيرًا نقل العلاقة بين جنسنا والبشر إلى الخطوة التالية.”

كان عقل خان لا يزال فوضويًا جدًا بحيث لا يلد إجابة مهذبة. شعر أنه سيشتكي مثلما اشتكى والده مع الجنود غير الأكفاء إذا فتح فمه.

 

 

ترجمة: الخال

“سأتأكد من إخبار رؤسائي عن مآثرك” ، تابع القائد ألو. “من يدري؟ قد يقررون أخيرًا نقل العلاقة بين جنسنا والبشر إلى الخطوة التالية.”

 

 

شعرت جروحه بالبرد بينما ظلوا معرضين للهواء القديم داخل الغابة. اختفى زيه العسكري أثناء المعركة ، لكنه لم يتذكر متى حدث ذلك.

عاد الشعور السيء الذي كان الملازم كينتيا قد خلقه بعد أن سمع هذه الكلمات. كان خان يعلم أن نتيجة المطاردة ستجعله منتشيًا ، لكنه لم يشعر بالسعادة بعد أن شاهد الوحش يؤذي الكثير من المجندين.

“يجب أن تدع بشرتك تمتص المرهم”. أوضح بول ، “لا تتحرك لبضع ساعات. حاول النوم إذا استطعت.”

 

 

ومع ذلك ، لا يزال خان يتذمر وهو يضع يده اليمنى على الأرض ووقف لأداء انحناءه مثالية للقائد. اظهر القائد ألو تعابير مفاجئة عندما رأى تلك الإيماءة ، لكن سرعان ما عادت ابتسامته وهو يشرع في الرد بنفس التحية.

أتيحت لليزا الفرصة لإلقاء نظرة على خان عندما ساعدت المرضى. حتى أنه اعتقد أنها رأته من زاوية عينيها. ومع ذلك ، كان من الواضح أنها كانت تمنع التحديق فيه مباشرة.

 

 

غادر القائد ألو لمساعدة الجرحى الآخرين في تلك المرحلة ، وظل خان يتفقد ساحة المعركة مرة أخرى. استحوذ شخصية مظلمة في النهاية على كل انتباهه وكاد أن يسقط في حالة ذهول.

بدلاً من ذلك ، جعلت الشخصية الأخرى تعبيرات خان أكثر برودة. كان له شكل بشري ، لكن بطانية بنية غطت كامل جسده بينما كان ملقي بجوار جثة الوحش.

 

“لم تتلق الرسالة بعد لأن الشبكة غير مستقرة هنا”. اوضح بول ، “ومع ذلك ، أعتقد أنها ستمنح بضعة أسابيع من الدروس.”

كانت ليزا تساعد بول والقائد ألو مع الجرحى. ساعدت المجندين من كلا النوعين ، ولم تظهر أي تردد أمام إصاباتهم الرهيبة عند وضع المراهم والضمادات.

كان بول ينثر مرهمًا كثيفًا نصف شفاف على إصابات خان. أخذ المادة من دورق أسطواني كبير وُضِع بجانبه وطبقه بعناية على كامل جذع خان وساقيه.

 

 

أتيحت لليزا الفرصة لإلقاء نظرة على خان عندما ساعدت المرضى. حتى أنه اعتقد أنها رأته من زاوية عينيها. ومع ذلك ، كان من الواضح أنها كانت تمنع التحديق فيه مباشرة.

“ما هذا بالضبط؟” سأل خان. “اعتقدت أننا هنا لتعزيز العلاقة مع الأنواع الغريبة.”

 

كانت ليزا تساعد بول والقائد ألو مع الجرحى. ساعدت المجندين من كلا النوعين ، ولم تظهر أي تردد أمام إصاباتهم الرهيبة عند وضع المراهم والضمادات.

حرك خان نظرته بعيدًا بسرعة. لم يكن يريد أن يكون السبب وراء تحطم ضبط النفس. لم يكن يريد المجازفة حتى لو بدت رغبته في الراحة في حضنها أقوى من الألم الذي تطلقه يده.

 

 

“لا تبدأ في التشكيك الآن”. تنهد بول ، “هذا منحدر زلق ، وأنا لا أتحدث فقط عن وضعك في الجيش. إنه يساعد على فصل عقلك عن كل هذا.”

دخل جورج وسونيا وعدد قليل من المجندين الذين أصيبوا بجروح سطحية في نهاية المطاف إلى ساحة المعركة وهم يحملون قوارير كبيرة ومؤن. بدا أنهم مسؤولون عن نقل المخيم ، ولم يسعهم سوى الابتسام عندما رأوا أن خان كان واقفاً على قدميه.

 

 

 

وضع جورج القوارير وفك سيفه وهو يبتسم ابتسامة عريضة. لقد وجد نصله ، لكن لونه تغير. كانت حوافها الحادة فضية شاحبة من قبل ، لكنها أصبحت سوداء تمامًا الآن.

“سأتأكد من إخبار رؤسائي عن مآثرك” ، تابع القائد ألو. “من يدري؟ قد يقررون أخيرًا نقل العلاقة بين جنسنا والبشر إلى الخطوة التالية.”

 

“لا تكن غبيًا”. شخر بول ، “هل لديك أي فكرة عن عدد الخبراء الذين قاموا بتفجير أطرافهم لإتقان فنون القتال المستقرة بين يديك؟ الأمر نفسه ينطبق على كل شيء متصل وغير مرتبط بالمانا. الدم هو أثمن عملة في الكون. إنها مجرد مسألة من الاستعداد لاستخدامه “.

أظهر خان كفه المتفحمة وأشار إليها بيده الأخرى. رفع جورج إبهامه في ذلك المشهد. يبدو أن النصل قد تحمل جزءًا من الصاعقة التي انتشرت عبر ذراع خان ، وكان جورج سعيدًا بهذه النتيجة بوضوح.

 

 

 

كانت ساحة المعركة الفوضوية المليئة بالمجندين الجرحى ، والآهات الصاخبة ، وبعض الصيحات شيئًا لم يرغب خان في تحمله. زادت تلك المشاهد من رغبته في التحدث مع ليزا فقط ، لذلك فضل العودة إلى نقطة التجمع السابقة واستئناف تأمله هناك.

(( ايه هو موضوع خان مع الصدر العاري ، كل كم فصل لازم يكون صدره عاري ))

 

تنهد خان عندما رأى بشرته الحمراء: “أنا في حالة من الفوضى”.

سار خان ببطء. شعر بالتعب ، والحركات المفاجئة جعلت حروقه العديدة تؤلمه مرة أخرى. ومع ذلك ، شعر بتحسن بعد فترة.

دخل جورج وسونيا وعدد قليل من المجندين الذين أصيبوا بجروح سطحية في نهاية المطاف إلى ساحة المعركة وهم يحملون قوارير كبيرة ومؤن. بدا أنهم مسؤولون عن نقل المخيم ، ولم يسعهم سوى الابتسام عندما رأوا أن خان كان واقفاً على قدميه.

 

 

كان طريق العودة إلى المعسكر السابق واضحًا نسبيًا. ترك بول والآخرون آثارًا واضحة ، حتى أن خان اكتسب فكرة عامة عن موقعه بعد الصيد. سرعان ما تكشفت البقعة الفارغة المألوفة في رؤيته ، لكن عقله شعر فجأة بكتلة كثيفة من المانا تتخطاه.

خفف الإحساس بالبرد الذي ملأ مقدمة خان الإحساس بالحرقان وجعله قادرًا على تحمله دون مساعدة الحاجز المعدني.

 

بدلاً من ذلك ، جعلت الشخصية الأخرى تعبيرات خان أكثر برودة. كان له شكل بشري ، لكن بطانية بنية غطت كامل جسده بينما كان ملقي بجوار جثة الوحش.

ترك خان فضوله يرشده. لم تتحرك المانا البعيدة ، لذلك علم أنها لا تنتمي إلى أي شيء خطير. مشى عبر البقعة الفارغة وبين الأشجار حتى ظهر شخصان في عينيه.

“لقد توقفوا عن كونهم أطفالًا عندما تم تجنيدهم”. رد بول بصوت بارد ، “مهمتنا في نيتيس حساسة. لا يمكننا أن نوافق على ما يقوله النيكول ونفرح إذا استفدنا من شيء ما. قد تجعلك هذه الفرصة تعتقد أننا مميزون ، لكن الجيش العالمي لن يتردد في التضحية بكل منا ليقترب أكثر من الفضائيين “.

 

 

كان من السهل التعرف على الشخص الأول. إنها تخص الوحش الذي قتله خان قبل ساعات قليلة. كانت المانا الموجودة داخل الجثة قد اندمجت مع لحمه الميت بحلول ذلك الوقت وجعلته آمن للتعامل معه حتى بالنسبة للإنسان العادي.

“لا تبدأ في التشكيك الآن”. تنهد بول ، “هذا منحدر زلق ، وأنا لا أتحدث فقط عن وضعك في الجيش. إنه يساعد على فصل عقلك عن كل هذا.”

 

 

بدلاً من ذلك ، جعلت الشخصية الأخرى تعبيرات خان أكثر برودة. كان له شكل بشري ، لكن بطانية بنية غطت كامل جسده بينما كان ملقي بجوار جثة الوحش.

خفف الإحساس بالبرد الذي ملأ مقدمة خان الإحساس بالحرقان وجعله قادرًا على تحمله دون مساعدة الحاجز المعدني.

 

 

كان خان قد رأى بالفعل جورج وليزا ، لذلك لم تظهر مخاوف في ذهنه. ومع ذلك ، كان لا يزال يمشي نحو الجثة وأطلق صوتًا نخراً بينما احني لرفع البطانية.

“لا تبدأ في التشكيك الآن”. تنهد بول ، “هذا منحدر زلق ، وأنا لا أتحدث فقط عن وضعك في الجيش. إنه يساعد على فصل عقلك عن كل هذا.”

 

عاد الشعور السيء الذي كان الملازم كينتيا قد خلقه بعد أن سمع هذه الكلمات. كان خان يعلم أن نتيجة المطاردة ستجعله منتشيًا ، لكنه لم يشعر بالسعادة بعد أن شاهد الوحش يؤذي الكثير من المجندين.

 

 

سرعان ما ظهر وجه جلين في عينيه. كان تعبير الصبي هادئًا ، لكن رائحة اللحم المتفحم خرجت من تحت البطانية وجعلت خان يغطي وجهه مرة أخرى.

“لم تتلق الرسالة بعد لأن الشبكة غير مستقرة هنا”. اوضح بول ، “ومع ذلك ، أعتقد أنها ستمنح بضعة أسابيع من الدروس.”

 

 

ثم شعر عقله بوجود مألوف يقترب منه من الخلف. عدل خان وضعه ورأى بول يسير نحوه وهو يرتدي تعبيرًا معقدًا.

سار خان ببطء. شعر بالتعب ، والحركات المفاجئة جعلت حروقه العديدة تؤلمه مرة أخرى. ومع ذلك ، شعر بتحسن بعد فترة.

 

 

“لا يزال الآخرون لا يعرفون شيئًا عن ذلك”. قال بول عندما سقطت عيناه على الجثة المغطاة بالبطانية ، “حاولت إعادة تشغيل قلبه ، لكن لم ينجح شيء. ربما ستفعل غرفة الطب في المخيم شيئًا أكثر ، لكن….”

 

 

 

صمت بول ، ولم يقل خان أي شيء أيضًا. حدق الاثنان ببساطة في البطانية البنية. قد يكون الصمت يصم الآذان في بعض الأحيان ، لكنهم لا يريدون سماع أي شيء آخر الآن.

كان من السهل التعرف على الشخص الأول. إنها تخص الوحش الذي قتله خان قبل ساعات قليلة. كانت المانا الموجودة داخل الجثة قد اندمجت مع لحمه الميت بحلول ذلك الوقت وجعلته آمن للتعامل معه حتى بالنسبة للإنسان العادي.

 

خفف الإحساس بالبرد الذي ملأ مقدمة خان الإحساس بالحرقان وجعله قادرًا على تحمله دون مساعدة الحاجز المعدني.

“هل كان هذا ضروريًا حقًا؟” سأل خان. “هل هذا هو أفضل ما يمكن أن يفعله نوعان أذكياء؟”

وعلق خان قائلاً: “علاقة تقوم على الدم والجثث”.

 

سيستغرق الأمر يومًا كاملاً على الأقل للتعافي ، لكن انزعاجه لم يأتِ فقط من الوقت الذي سيخسره حتى يتحسن. أثار العديد من الجرحى من البشر والنيكولات الشكوك في ذهنه. لم يسعه إلا أن يشعر أن إرسال هؤلاء المجندين ضد الوحش كان قرارًا سيئًا.

“لا تبدأ في التشكيك الآن”. تنهد بول ، “هذا منحدر زلق ، وأنا لا أتحدث فقط عن وضعك في الجيش. إنه يساعد على فصل عقلك عن كل هذا.”

 

 

خرجت مسارات متعددة من الدخان الرقيق من الأرض. يمكن أن يرى خان في كثير من الأحيان النيكول أو البشر في قاعدتهم. فقد معظم المجندين وعيهم بعد الهجوم الأخير ، لكن جلدهم لم يتوقف عن الحرق. كاد وحش واحد أن يقضي على فئتين كاملتين بمفرده.

“ما هذا بالضبط؟” سأل خان. “اعتقدت أننا هنا لتعزيز العلاقة مع الأنواع الغريبة.”

 

 

 

“أحداث اليوم فعلت ذلك”.أوضح بول ، “لقد فعلت ذلك. فعل جلين ذلك. موته سيقرب البشر والنيكول. سيكون بطلاً من جنسنا البشري.”

ومع ذلك ، لا يزال خان يتذمر وهو يضع يده اليمنى على الأرض ووقف لأداء انحناءه مثالية للقائد. اظهر القائد ألو تعابير مفاجئة عندما رأى تلك الإيماءة ، لكن سرعان ما عادت ابتسامته وهو يشرع في الرد بنفس التحية.

 

 

“كان مجرد طفل”. همس بول، “كلهم كذلك.”

خفف الإحساس بالبرد الذي ملأ مقدمة خان الإحساس بالحرقان وجعله قادرًا على تحمله دون مساعدة الحاجز المعدني.

 

 

“لقد توقفوا عن كونهم أطفالًا عندما تم تجنيدهم”. رد بول بصوت بارد ، “مهمتنا في نيتيس حساسة. لا يمكننا أن نوافق على ما يقوله النيكول ونفرح إذا استفدنا من شيء ما. قد تجعلك هذه الفرصة تعتقد أننا مميزون ، لكن الجيش العالمي لن يتردد في التضحية بكل منا ليقترب أكثر من الفضائيين “.

 

 

خفف الإحساس بالبرد الذي ملأ مقدمة خان الإحساس بالحرقان وجعله قادرًا على تحمله دون مساعدة الحاجز المعدني.

وعلق خان قائلاً: “علاقة تقوم على الدم والجثث”.

كانت ليزا تساعد بول والقائد ألو مع الجرحى. ساعدت المجندين من كلا النوعين ، ولم تظهر أي تردد أمام إصاباتهم الرهيبة عند وضع المراهم والضمادات.

 

 

“لا تكن غبيًا”. شخر بول ، “هل لديك أي فكرة عن عدد الخبراء الذين قاموا بتفجير أطرافهم لإتقان فنون القتال المستقرة بين يديك؟ الأمر نفسه ينطبق على كل شيء متصل وغير مرتبط بالمانا. الدم هو أثمن عملة في الكون. إنها مجرد مسألة من الاستعداد لاستخدامه “.

“سأتأكد من إخبار رؤسائي عن مآثرك” ، تابع القائد ألو. “من يدري؟ قد يقررون أخيرًا نقل العلاقة بين جنسنا والبشر إلى الخطوة التالية.”

 

“هل أعلنت الكابتن إيربير بالفعل عن الاستراحة؟” سأل خان وهو يلتفت نحو بول لأول خلال محادثتهما.

“كيف هم الآخرون؟” سأل خان بينما كان عقله يمتص كلمات بول.

 

 

“إنهم بخير في الغالب” ، تنهد بول بينما تلاشى الغضب الخافت من قبل. “يجب أن تكون أسابيع قليلة من الأدوية والتأملات كافية لإعادة الجميع للوقوف على أقدامهم”.

كان خان قد رأى بالفعل جورج وليزا ، لذلك لم تظهر مخاوف في ذهنه. ومع ذلك ، كان لا يزال يمشي نحو الجثة وأطلق صوتًا نخراً بينما احني لرفع البطانية.

 

 

“هل أعلنت الكابتن إيربير بالفعل عن الاستراحة؟” سأل خان وهو يلتفت نحو بول لأول خلال محادثتهما.

 

 

 

“لم تتلق الرسالة بعد لأن الشبكة غير مستقرة هنا”. اوضح بول ، “ومع ذلك ، أعتقد أنها ستمنح بضعة أسابيع من الدروس.”

 

 

كان لا بد من مرور ساعتين أخريين قبل أن يمتص جسد خان المرهم. شعر بخدر طفيف على بشرته عندما أجبر نفسه على الجلوس على الأرض ، لكن الألم لا يزال ينتشر من يده اليسرى والحرق الأفقية الطويلة على خصره.

انتشرت مسحة من الدفء خلال البرودة التي ملأت عقل خان. لم يسعه إلا التفكير في ليزا عندما سمع عن الاستراحة. كانت رغبته في التحدث معها شديدة لدرجة أنها كادت تجعله ينسى إصاباته.

 

 

 

“ركز على الراحة الآن” ، أمر بول عندما رأى خان يخفض بصره إلى جلين. “اربط يدك ونم. سنبقى هنا يومًا آخر على الأقل ، لذا احصل على زي جديد من حقيبة الظهر. لا يمكنك البقاء على هذا النحو.”

 

 

“لقد توقفوا عن كونهم أطفالًا عندما تم تجنيدهم”. رد بول بصوت بارد ، “مهمتنا في نيتيس حساسة. لا يمكننا أن نوافق على ما يقوله النيكول ونفرح إذا استفدنا من شيء ما. قد تجعلك هذه الفرصة تعتقد أننا مميزون ، لكن الجيش العالمي لن يتردد في التضحية بكل منا ليقترب أكثر من الفضائيين “.

ذكّرت كلمات بول خان بأن زيه العسكري قد اختفى تمامًا تقريبًا. لم يكن لديه سوى عدد قليل من الخرق التي تغطي سرواله ، لكن كل شيء آخر اختفى. حتى أن حذائه يحتوي على عدد قليل من الثقوب التي كشفت عن أصابع قدميه.

 

 

 

(( ايه هو موضوع خان مع الصدر العاري ، كل كم فصل لازم يكون صدره عاري ))

 

 

“لا يزال الآخرون لا يعرفون شيئًا عن ذلك”. قال بول عندما سقطت عيناه على الجثة المغطاة بالبطانية ، “حاولت إعادة تشغيل قلبه ، لكن لم ينجح شيء. ربما ستفعل غرفة الطب في المخيم شيئًا أكثر ، لكن….”

 

 

( انتهت المحادثة )

 

 

 

ترجمة: الخال

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط