نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 106

شراب

شراب

وريث الفوضى

 

الفصل 106 – شراب

 

 

أوضح القائد ألو ، وسرعان ما وضع خان عينيه عليه: “نحن نعتبر أنه من الأخلاق السيئة ألا تنظر إلى رفيقك في عينيه عند الشرب”.

 

 

تكيف النيكول مع الظلام الذي لم يتوقف عن تغطية الكوكب. أظهرت هندستهم المعمارية وحسهم الفني تلك العادات. أتيحت الفرصة للأجانب لملء الدواخل من مبانيهم بالضوء ، لكنهم اقتصروا على الرموز اللازوردية القاتمة التي أبقت كل شيء مظلمًا نسبيًا.

 

 

تحركت ييزا ولييزا أيضًا نحو أريكتين مقسومتين على طاولة صغيرة. كانت النقيب إربير والملازم كينتيا أمامهما وغالبًا ما كانت الضحكات تخرج من أفواههم. بقيت ليزا بلا عاطفة فقط لأنها اقتصرت على الإيماء وإعطاء ردود قصيرة كلما تطلبت المحادثة منها الرد.

كانت الممرات والمصاعد والصالات التي عبرها خان مظلمة تمامًا. سمحت له الأضواء المنبعثة من رموزهم اللازوردية برؤية كل شيء بوضوح ، لكن فضل البشر المزيد من الإضاءة على أي حال.

“وافقت العديد من الأكاديميات أيضًا على مشاركة مجالات التدريب الخاصة بهم” ، أوضحت ييزا بصوتها اللطيف بينما كانت عيناها اللامعتان تتجولان في الغرفة. “البطولات الودية والأنشطة المشتركة ستقام بالتأكيد في الأشهر المقبلة.”

 

رد خان وهو يسلمها المغرفة: “إنها والدتك إذن”.

بدلاً من ذلك ، كانت القاعة التي أقيم فيها الاحتفال أكثر إشراقًا. يبدو أن الينكول كانوا يحاولون جعل ضيوفهم مرتاحين من خلال زيادة شدة الأضواء الزرقاء التي تشعها الرموز على السقف.

“وافقت العديد من الأكاديميات أيضًا على مشاركة مجالات التدريب الخاصة بهم” ، أوضحت ييزا بصوتها اللطيف بينما كانت عيناها اللامعتان تتجولان في الغرفة. “البطولات الودية والأنشطة المشتركة ستقام بالتأكيد في الأشهر المقبلة.”

 

 

كانت ليزا مذهلة في فستانها. تَمسك القماش الأبيض الرقيق تمامًا بجلدها الخالي من العيوب وخلق تباينًا صارخًا على صدرها ، حيث سلط الانقسام الجذاب الضوء على منحنيات ثدييها الرقيقين.

 

 

 

انتهى الفستان بتنورة مائلة تنفتح أسفل منتصف فخذها الأيسر وتنتهي على كاحلها الأيمن. حتى أن تعبير ليزا المنعزل والهالة المنفصلة عززت النعمة النقية التي يشعها شكلها.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن المرأة التي بجانبها تنتمي إلى عالم متفوق. شاركت بعض ملامح وجه ليزا ، لكنها كانت أطول منها. أكد انشقاقها على شكل V على صدرها الواسع ، ولم تستطع تنورتها الطويلة إخفاء خصرها المستدير الجذاب.

عرض خان بأدب الحصول عليها من أجل القائد ألو ، ولم يرفض الأجنبي. بقي على أريكته بينما اقترب الصبي من الطاولة وأعاد ملء الكوبين. كان كوب خان لا يزال نصف ممتلئ ، لكن يبدو أن النيكول لم يمانعوا أنه كان يحجم عن الشرب.

 

 

كانت لأنثى النيكول هالة ناضجة تجذب انتباه كل ذكر في الغرفة. حتى بعض الإناث لا يسعهن إلا سرقة نظرات من شخصيتها المثيرة. لقد ظهرت فقط في الثلاثينيات من عمرها ، لكن عينيها المتوهجتين كانتا تحملان حكمة لا يمتلكها إلا الشيوخ.

كانت المرأة تدرك بوضوح الاهتمام الموجه لها ، لكنها بدت مرتاحة في هذا الموقف. حتى أنها كشفت عن ابتسامات لطيفة وغطت فمها لإخفاء ضحكتها كلما قال أحدهم مزحة أو اقترب منها للتحدث.

 

 

كانت المرأة تدرك بوضوح الاهتمام الموجه لها ، لكنها بدت مرتاحة في هذا الموقف. حتى أنها كشفت عن ابتسامات لطيفة وغطت فمها لإخفاء ضحكتها كلما قال أحدهم مزحة أو اقترب منها للتحدث.

( انتهي الفصل )

 

رد خان وهو يسلمها المغرفة: “إنها والدتك إذن”.

سلوكها يتوافق تمامًا مع جمالها الطبيعي ويعززها. نظر خان إلى ليزا بعد تفتيش المرأة ، لكنه وجد حبيبته تنظر إليه. كان تعبيرها المنعزل لا يزال موجودًا ، لكن خان شعرت أنها كانت غاضبة.

كانت لأنثى النيكول هالة ناضجة تجذب انتباه كل ذكر في الغرفة. حتى بعض الإناث لا يسعهن إلا سرقة نظرات من شخصيتها المثيرة. لقد ظهرت فقط في الثلاثينيات من عمرها ، لكن عينيها المتوهجتين كانتا تحملان حكمة لا يمتلكها إلا الشيوخ.

 

أضاءت المربعات على الجدران الأربعة وأطلقت أشعة خافتة خلقت صورة مفصلة في وسط الغرفة. ظهرت الورقة التي تحتوي على الاتفاقية الجديدة بين النوعين وأظهرت التفاصيل المختلفة التي أضافها الرؤساء خلال الأسبوع التالي للصيد.

“هل هي الأم الشهيرة؟” تساءل خان عندما شعر بشيء ما في نظرة ليزا.

دويت لعنة حتمًا داخل عقل خان عندما أدرك أن مكانه الخاص في الجبال مع ليزا قد يصبح غير آمن بمجرد وصول البشر الآخرين إلى الآدونس. ومع ذلك ، سرعان ما هدأ لأنه كان يعتقد أن حبيبته يمكنها أن تجد شيئًا لطيفًا بنفس القدر في أي وقت من الأوقات.

 

“وافقت العديد من الأكاديميات أيضًا على مشاركة مجالات التدريب الخاصة بهم” ، أوضحت ييزا بصوتها اللطيف بينما كانت عيناها اللامعتان تتجولان في الغرفة. “البطولات الودية والأنشطة المشتركة ستقام بالتأكيد في الأشهر المقبلة.”

تم تمشيط شعر ليزا والمرأة بنفس الطريقة. سقطت الضفائر البيضاء الطويلة من رؤوسهم ونزلت على ظهورهم. كان من الواضح أنهم استعدوا للحدث في نفس الوقت ، واستخدم خان ذلك كدليل لتخمين هوية النيكولية.

“ألا يجب أن نتجنب الحديث هنا؟” همس خان بينما كانت ليزا تنتظر أن ينتهي بالمغرفة.

 

 

“وصل ضيوفنا أخيرًا”. قالت المرأة بصوت جميل ، “من فضلك ، كل واشرب. نحتفل اليوم بخطوة مهمة إلى الأمام في علاقتنا.”

من الواضح أن ييزا عرفت كيف تستخدم جمالها لصالحها. حتى أنها وجهت ابتسامتها المشرقة إلى الأولاد الذين لم يتمكنوا من إبقاء رؤوسهم منخفضة.

 

 

أولئك في فصل خان الذين لم يلاحظوا المرأة بعد لم يتمكنوا من المساعدة ولكنهم ظلوا مذهولين عندما رأوها. حتى أن بعض الأولاد فتحوا أفواههم ووجدوا أنفسهم غير قادرين على إغلاقها.

عادت خان إلى القائد ألو ، لكن بقيت ليزا على الطاولة ورأسها منخفض على الألواح. بدت مركزة على انتقاء طعامها ، لكن الحقيقة هي أن خديها احمرتا بعد هذه الكلمات ، وكان عليها أن تخبئهما حتى انتهى الشعور

 

 

“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى ، السفير ييزا!” قالت النقيب إربير بنبرة عالية بما يكفي لإبهار المجندين الآخرين وجعلهم يؤدون انحناءة مهذبة.

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن نكون مشغولين للغاية”. كشفت ييزا عن ابتسامة عريضة ، “سأخطط لعقد اجتماعات أسبوعية بخلاف ذلك. بالطبع ، يجب أن يحضر الملازم كينتيا”.(( بتكرش عليه؟؟))

“ألا يجب أن نتجنب الحديث هنا؟” همس خان بينما كانت ليزا تنتظر أن ينتهي بالمغرفة.

 

“هل هي الأم الشهيرة؟” تساءل خان عندما شعر بشيء ما في نظرة ليزا.

“لن أجرؤ على الرفض ، السفيرة ييزا ،” رد الملازم كينتيا بأدب بينما كان يتجاهل أن صوت ييزا أصبح أكثر حساسية عندما اتصلت به.

 

 

 

“إنها امرأة مشاكسة!” صرخ خان في ذهنه دون أن يكسر قوسه المهذب.

 

 

 

من الواضح أن ييزا عرفت كيف تستخدم جمالها لصالحها. حتى أنها وجهت ابتسامتها المشرقة إلى الأولاد الذين لم يتمكنوا من إبقاء رؤوسهم منخفضة.

 

 

 

اكتشف خان بسعادة أن جمال ييزا لم يؤثر عليه بشكل كبير مثل ليزا. لم يشعر بشيء أكثر من مجرد انجذاب جسدي تجاهها.

 

 

 

جعل لقبها ونظرة ليزا المزعجة خان على يقين من أن ييزا هي والدتها. ظهر الحاجز العقلي على الفور وصد مشاعره في تلك المرحلة. لم يرغب خان في المخاطرة بالكشف عن أي شيء في هذا الموقف. حتى التبادل الخافت للنظرات شعر كثيرًا مع ييزا في نفس الغرفة مع حبيبته.

 

 

 

“توقفوا عن الوقوف هناك”. ضحكت ييزا ، “نحن جميعًا أصدقاء هنا. لا داعي للمبالغة في الشكليات”.

لم تُظهر النقيب إربير والملازم كينتيا تعابير مفاجئة أثناء الشرح لأن رؤسائهما قد أبلغوهما بالفعل بالحالة النهائية للاتفاقية. ومع ذلك ، فإن المجندين من كلا النوعين وسعوا أعينهم عندما علموا بكل ذلك.

 

“هل تمانع إذا أخذنا شيئًا لنأكله معًا؟” سأل القائد ألو عندما اقترب من خان.

قررت النقيب إربير أن تنهي انحنائها عند هذه الكلمات ، وفعل الآخرون من حولها الشيء نفسه. تمكن النيكول في الغرفة أخيرًا من الاقتراب من المجموعة ، ولم يترددوا في استدعاء المجندين لجعلهم مرتاحين في تلك البيئة الأجنبية.

 

 

رد خان وهو يسلمها المغرفة: “إنها والدتك إذن”.

“هل تمانع إذا أخذنا شيئًا لنأكله معًا؟” سأل القائد ألو عندما اقترب من خان.

“إنها امرأة مشاكسة!” صرخ خان في ذهنه دون أن يكسر قوسه المهذب.

 

 

“لا على الإطلاق” أجاب خان وهو يرتدي ابتسامة مزيفة ويتبع الفضائي نحو أحد الطاولات.

قررت النقيب إربير أن تنهي انحنائها عند هذه الكلمات ، وفعل الآخرون من حولها الشيء نفسه. تمكن النيكول في الغرفة أخيرًا من الاقتراب من المجموعة ، ولم يترددوا في استدعاء المجندين لجعلهم مرتاحين في تلك البيئة الأجنبية.

 

ترجمة : الخال

شهدت المجموعة مشاهد مماثلة. كان معظم النيكولات الآخرين في الغرفة هم الجنود الشباب الذين حاربوا الوحش. دعا هؤلاء الأجانب بعض المجندين وقادوهم نحو الطاولات أو الأرائك المختلفة للتأكد من أنهم استمتعوا بالاحتفال.

 

 

 

أشار القائد ألو إلى الأطباق التي كان على خان تجربتها ، ولم يتردد الأخير في أكل كل شيء. لا يهم إذا كانت الوجبات تحتوي على ديدان أو حشرات غريبة المظهر. ترك خان النيكول يوجه شهيته لإرضائه.

 

 

وقامت سلسلة أكواب منحوتة من الخشب الأسود بجانب حوض كبير يحتوي على سائل وردي كثيف. لم يتردد القائد ألو في ملء كوبين بهذا المشروب قبل تسليم أحدهما إلى خان.

“لقد تكيفت حقًا مع مطبخ النيكول”. ضحك القائد ألو بعد أن ابتلع خان كل ما أشار إليه ، “دعنا نحصل على شيء لنشربه الآن.”

“لا ردود فعل؟” سألت ليزا وهي تقلده وظلت مع فنجانها أمام فمها.

 

انتهى الفستان بتنورة مائلة تنفتح أسفل منتصف فخذها الأيسر وتنتهي على كاحلها الأيمن. حتى أن تعبير ليزا المنعزل والهالة المنفصلة عززت النعمة النقية التي يشعها شكلها.

وقامت سلسلة أكواب منحوتة من الخشب الأسود بجانب حوض كبير يحتوي على سائل وردي كثيف. لم يتردد القائد ألو في ملء كوبين بهذا المشروب قبل تسليم أحدهما إلى خان.

“لا على الإطلاق” وكشف خان قبل أن يأخذ كل منهما رشفة قصيرة دون أن يكسر التحديق.

 

 

أوضح القائد ألو ، وسرعان ما وضع خان عينيه عليه: “نحن نعتبر أنه من الأخلاق السيئة ألا تنظر إلى رفيقك في عينيه عند الشرب”.

 

 

 

أومأ القائد ألو برأسه ورفع فنجانه ليأخذ رشفة من السائل الوردي. فعل خان الشيء نفسه ، واستمر الاثنان في النظر إلى بعضهما البعض أثناء العمل.

بشكل عام ، كانت الاتفاقية خطوة كبيرة إلى الأمام جعلت الجميع يحصلون على كوب آخر من السائل الوردي للاحتفال.

 

 

انتشر إحساس بالدفء في فم خان وحلقه وهو يشرب السائل الوردي. أدرك على الفور أن المشروب كان مشابهًا لبعض المشروبات الكحولية على الأرض ، لكن هذه الكمية الصغيرة لم تنجح في التأثير على عقله.

 

 

 

كان خان قد حاول شرب الخمر فقط لإرضاء فضوله. لم يكن من الصعب العثور عليه في منزله في الأحياء الفقيرة ، لكنه لم يعجبه. كان بريت تذكيرًا دائمًا بمدى سوء الشرب ، لذلك تجاهل خان دائمًا هذه العادة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان يعرف كيف يعمل الخمر. يبدو أنه لم يكن لدي النيكول حد أدنى للسن عندما يتعلق الأمر بالشرب ، لذلك طلب خان حتماً بمعرفته أن يتذكر كيفية تجنب السكر. وفقًا لذكرياته ، فإن امتلاكه بطنًا ممتلئًا سيبقيه بالفعل في مأمن من هذا الكوب الفردي.

 

“لقد قابلت أمي أخيرًا ،” رن صوت مألوف من خلف خان ، لكنه لم يستدير واستمر في ملء الكؤوس.

قاد القائد ألو خان نحو أحد الأرائك. تبادل الاثنان سطورًا مهذبة تضمنت في الغالب الاختلافات بين الأرض ونيتيس وشخصيات الآدونس الخاصة بهما بعد أن جلسوا وبدءوا المحادثة.

 

 

 

لم تصبح محادثتهم جادة أبدًا لأن القائد ألو اضطر فقط للترفيه عن خان وتجنب البقاء بمفرده أثناء استمرار الاحتفال. كان لدى الينكولات الأخرين نفس المهام ، وانتهى الأمر بجميع البشر إلى إجراء محادثات غير رسمية مع الأجانب.

رد خان وهو يسلمها المغرفة: “إنها والدتك إذن”.

 

أجاب خان بصدق: “إنها جميلة ، لكنني ما زلت أختارك بدلاً منها”.

تحركت ييزا ولييزا أيضًا نحو أريكتين مقسومتين على طاولة صغيرة. كانت النقيب إربير والملازم كينتيا أمامهما وغالبًا ما كانت الضحكات تخرج من أفواههم. بقيت ليزا بلا عاطفة فقط لأنها اقتصرت على الإيماء وإعطاء ردود قصيرة كلما تطلبت المحادثة منها الرد.

 

 

 

وقفت ييزا في النهاية ، وقام الاثنان بتقليدها على الفور. وجهت ابتسامة دافئة تجاههم قبل أن تنظف حلقها وتلفت انتباه الجميع.

 

 

كان خان قد حاول شرب الخمر فقط لإرضاء فضوله. لم يكن من الصعب العثور عليه في منزله في الأحياء الفقيرة ، لكنه لم يعجبه. كان بريت تذكيرًا دائمًا بمدى سوء الشرب ، لذلك تجاهل خان دائمًا هذه العادة.

“أعتقد أن الوقت قد حان لنقل الحدث إلى موضوعه الرئيسي” ، أعلنت ييزا قبل النقر على مربع أزرق سماوي على الأرض بحذائها الأبيض وتفعيل سلسلة من وظائف الغرفة.

 

 

 

أضاءت المربعات على الجدران الأربعة وأطلقت أشعة خافتة خلقت صورة مفصلة في وسط الغرفة. ظهرت الورقة التي تحتوي على الاتفاقية الجديدة بين النوعين وأظهرت التفاصيل المختلفة التي أضافها الرؤساء خلال الأسبوع التالي للصيد.

 

 

 

كان اسم الاتفاقية هو أبرز سمات الاتفاقية. كان عنوانها الرسمي هو “صفقة بادلين” ، والتي من الواضح أنها أرادت التذكير بتضحية جلين.

 

 

 

“سيتمكن البشر من الوصول إلى أعشاش الآدونس بدءًا من الأسبوع المقبل”. أعلنت ييزا بينما كان الجميع مشغولين بقراءة الورقة ، “أتمنى أن تنجحوا جميعًا في ترويض مخلوقاتنا الرائعة”.

 

 

 

دويت لعنة حتمًا داخل عقل خان عندما أدرك أن مكانه الخاص في الجبال مع ليزا قد يصبح غير آمن بمجرد وصول البشر الآخرين إلى الآدونس. ومع ذلك ، سرعان ما هدأ لأنه كان يعتقد أن حبيبته يمكنها أن تجد شيئًا لطيفًا بنفس القدر في أي وقت من الأوقات.

سلوكها يتوافق تمامًا مع جمالها الطبيعي ويعززها. نظر خان إلى ليزا بعد تفتيش المرأة ، لكنه وجد حبيبته تنظر إليه. كان تعبيرها المنعزل لا يزال موجودًا ، لكن خان شعرت أنها كانت غاضبة.

 

رد خان وهو يسلمها المغرفة: “إنها والدتك إذن”.

“وافقت العديد من الأكاديميات أيضًا على مشاركة مجالات التدريب الخاصة بهم” ، أوضحت ييزا بصوتها اللطيف بينما كانت عيناها اللامعتان تتجولان في الغرفة. “البطولات الودية والأنشطة المشتركة ستقام بالتأكيد في الأشهر المقبلة.”

 

 

لم تُظهر النقيب إربير والملازم كينتيا تعابير مفاجئة أثناء الشرح لأن رؤسائهما قد أبلغوهما بالفعل بالحالة النهائية للاتفاقية. ومع ذلك ، فإن المجندين من كلا النوعين وسعوا أعينهم عندما علموا بكل ذلك.

لم تُظهر النقيب إربير والملازم كينتيا تعابير مفاجئة أثناء الشرح لأن رؤسائهما قد أبلغوهما بالفعل بالحالة النهائية للاتفاقية. ومع ذلك ، فإن المجندين من كلا النوعين وسعوا أعينهم عندما علموا بكل ذلك.

تكيف النيكول مع الظلام الذي لم يتوقف عن تغطية الكوكب. أظهرت هندستهم المعمارية وحسهم الفني تلك العادات. أتيحت الفرصة للأجانب لملء الدواخل من مبانيهم بالضوء ، لكنهم اقتصروا على الرموز اللازوردية القاتمة التي أبقت كل شيء مظلمًا نسبيًا.

 

 

تابعت ييزا: “يمكنك أيضًا الوصول إلى مدننا من الآن فصاعدًا ، لكنك ما زلت بحاجة إلى مرافق لاستكشافها. ومع ذلك ، سنحرص على إنشاء مجموعة مسؤولة عن المهمة”.

 

 

 

واصلت ييزا الحديث وذكر عدة مواضيع جعلت المجندين سعداء بالاتفاقية الجديدة. تمكن البشر أخيرًا من إحضار مبانٍ جديدة إلى نيتيس والحصول على مزيد من الحرية على هذا الكوكب. حتى أن النيكولية ألمحت إلى فرصة السماح بفئات بشرية جديدة في السنوات التالية.

“وافقت العديد من الأكاديميات أيضًا على مشاركة مجالات التدريب الخاصة بهم” ، أوضحت ييزا بصوتها اللطيف بينما كانت عيناها اللامعتان تتجولان في الغرفة. “البطولات الودية والأنشطة المشتركة ستقام بالتأكيد في الأشهر المقبلة.”

 

 

بشكل عام ، كانت الاتفاقية خطوة كبيرة إلى الأمام جعلت الجميع يحصلون على كوب آخر من السائل الوردي للاحتفال.

 

 

 

عرض خان بأدب الحصول عليها من أجل القائد ألو ، ولم يرفض الأجنبي. بقي على أريكته بينما اقترب الصبي من الطاولة وأعاد ملء الكوبين. كان كوب خان لا يزال نصف ممتلئ ، لكن يبدو أن النيكول لم يمانعوا أنه كان يحجم عن الشرب.

 

 

 

“لقد قابلت أمي أخيرًا ،” رن صوت مألوف من خلف خان ، لكنه لم يستدير واستمر في ملء الكؤوس.

“لا ردود فعل؟” سألت ليزا وهي تقلده وظلت مع فنجانها أمام فمها.

 

“لقد قابلت أمي أخيرًا ،” رن صوت مألوف من خلف خان ، لكنه لم يستدير واستمر في ملء الكؤوس.

“ألا يجب أن نتجنب الحديث هنا؟” همس خان بينما كانت ليزا تنتظر أن ينتهي بالمغرفة.

أولئك في فصل خان الذين لم يلاحظوا المرأة بعد لم يتمكنوا من المساعدة ولكنهم ظلوا مذهولين عندما رأوها. حتى أن بعض الأولاد فتحوا أفواههم ووجدوا أنفسهم غير قادرين على إغلاقها.

 

 

“هذا حدث رسمي يهدف إلى الاحتفال بالعلاقة بين جنسنا والبشر”. وعلقت ليزا قائلة ، “سيكون من الغريب أن لم أتحدث إليكم. قد يعاقبونني حتى.”

 

 

اكتشف خان بسعادة أن جمال ييزا لم يؤثر عليه بشكل كبير مثل ليزا. لم يشعر بشيء أكثر من مجرد انجذاب جسدي تجاهها.

عرض خان إعادة ملء الكؤوس بعد أن اعتنى الجميع بمشروباتهم. لم يقف أحد بالقرب من الطاولات لأن معظم الأطباق كانت فارغة. كان بمفرده مع ليزا ، وكان الآخرون عالقين في محادثاتهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من النظر إليهم.

“لا على الإطلاق” وكشف خان قبل أن يأخذ كل منهما رشفة قصيرة دون أن يكسر التحديق.

 

 

رد خان وهو يسلمها المغرفة: “إنها والدتك إذن”.

“أجد صعوبة في تصديق ذلك”.وعلقت ليزا ، “أمي هي واحدة من أجمل النساء على هذا الكوكب. أنا مجرد فتاة عادية مقارنة بها.”

 

 

“ما رأيك بها؟” قالت ليزا وهي تملأ فنجانها. “لابد أنك ألقيت نظرة جيدة.”

 

 

 

أجاب خان بصدق: “إنها جميلة ، لكنني ما زلت أختارك بدلاً منها”.

 

 

أومأ القائد ألو برأسه ورفع فنجانه ليأخذ رشفة من السائل الوردي. فعل خان الشيء نفسه ، واستمر الاثنان في النظر إلى بعضهما البعض أثناء العمل.

“أجد صعوبة في تصديق ذلك”.وعلقت ليزا ، “أمي هي واحدة من أجمل النساء على هذا الكوكب. أنا مجرد فتاة عادية مقارنة بها.”

اكتشف خان بسعادة أن جمال ييزا لم يؤثر عليه بشكل كبير مثل ليزا. لم يشعر بشيء أكثر من مجرد انجذاب جسدي تجاهها.

 

عادت خان إلى القائد ألو ، لكن بقيت ليزا على الطاولة ورأسها منخفض على الألواح. بدت مركزة على انتقاء طعامها ، لكن الحقيقة هي أن خديها احمرتا بعد هذه الكلمات ، وكان عليها أن تخبئهما حتى انتهى الشعور

“قولي ذلك للمانا” ، التقط خان أحد الكؤوس واستدار ليثبت بصره في عينيها.

 

 

 

“لا ردود فعل؟” سألت ليزا وهي تقلده وظلت مع فنجانها أمام فمها.

 

 

 

“لا على الإطلاق” وكشف خان قبل أن يأخذ كل منهما رشفة قصيرة دون أن يكسر التحديق.

 

 

“ما كان رأيك عندما رأيتني وقتها؟” سألت ليزا بخجل وهي تراقب خان وهو يلتقط الكوب الآخر ويتجه نحو القائد ألو.

واصلت ييزا الحديث وذكر عدة مواضيع جعلت المجندين سعداء بالاتفاقية الجديدة. تمكن البشر أخيرًا من إحضار مبانٍ جديدة إلى نيتيس والحصول على مزيد من الحرية على هذا الكوكب. حتى أن النيكولية ألمحت إلى فرصة السماح بفئات بشرية جديدة في السنوات التالية.

 

 

“تساءلت عما إذا كان بإمكانك إحضار هذا الفستان إلى الجبال” ، أجاب خان واستدارت ليزا سريعًا نحو الطاولة لملء طبق.

أوضح القائد ألو ، وسرعان ما وضع خان عينيه عليه: “نحن نعتبر أنه من الأخلاق السيئة ألا تنظر إلى رفيقك في عينيه عند الشرب”.

 

 

عادت خان إلى القائد ألو ، لكن بقيت ليزا على الطاولة ورأسها منخفض على الألواح. بدت مركزة على انتقاء طعامها ، لكن الحقيقة هي أن خديها احمرتا بعد هذه الكلمات ، وكان عليها أن تخبئهما حتى انتهى الشعور

“أجد صعوبة في تصديق ذلك”.وعلقت ليزا ، “أمي هي واحدة من أجمل النساء على هذا الكوكب. أنا مجرد فتاة عادية مقارنة بها.”

 

 

(( قاعد اتخلبت من ييزا وليزا ))

 

 

 

 

انتهى الفستان بتنورة مائلة تنفتح أسفل منتصف فخذها الأيسر وتنتهي على كاحلها الأيمن. حتى أن تعبير ليزا المنعزل والهالة المنفصلة عززت النعمة النقية التي يشعها شكلها.

( انتهي الفصل )

كانت المرأة تدرك بوضوح الاهتمام الموجه لها ، لكنها بدت مرتاحة في هذا الموقف. حتى أنها كشفت عن ابتسامات لطيفة وغطت فمها لإخفاء ضحكتها كلما قال أحدهم مزحة أو اقترب منها للتحدث.

 

“إنه لأمر مؤسف أن نكون مشغولين للغاية”. كشفت ييزا عن ابتسامة عريضة ، “سأخطط لعقد اجتماعات أسبوعية بخلاف ذلك. بالطبع ، يجب أن يحضر الملازم كينتيا”.(( بتكرش عليه؟؟))

ترجمة : الخال

“إنه لأمر مؤسف أن نكون مشغولين للغاية”. كشفت ييزا عن ابتسامة عريضة ، “سأخطط لعقد اجتماعات أسبوعية بخلاف ذلك. بالطبع ، يجب أن يحضر الملازم كينتيا”.(( بتكرش عليه؟؟))

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط