نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 114

لسان

لسان

 

حجب الدخان رؤية خان ، لكنه ركز على قدمه اليسرى وقطع كل شيء آخر. جعله الجلد اللزج والسائل حول حذائه ينزلق عبر رأس الضفدع ، لكنه انتظر حتى وجد موطئ قدم لائق قبل أن يضع القوة في ساقه ويؤدي قلابًا خلفيًا.

وريث الفوضى

 

الفصل 114 – لسان

كانت ليزا بخير. ارتدت تعابير وجهها الباردة بينما كان العرق البارد يتساقط من جبهتها. لم يستطع خان رؤية أي إصابة في جسدها خلال نظرته القصيرة ، لكن بدلتها الرياضية كانت متسخة في عدة أماكن. كان من الواضح أنها اضطرت إلى إلقاء نفسها على الأرض عدة مرات خلال المعركة.

 

 

 

أعلن خان قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا وينحني للأمام: “حاول المواكبة”.

كان الآدونس مخلوقات ذكية ، لكنهم ظلوا وحوشًا. شعر سنو بمشاعر خان وحاول الإسراع للوصول إلى ليزا بسرعة ، لكن الضغط سرعان ما انتشر من قاعدة جناحيه لجعله يبطئ.

درس خان هذه الظاهرة بعد أن قفز من على الآدونس وهرع نحو ليزا مع بقية مجموعته. وسرعان ما سمح له وضعه الجديد برؤية قطرات كثيفة من اللعاب الأخضر تتساقط من زوايا فم الضفدع وخلق ثقوبًا عميقة على الأرض بمجرد لمسها. جاء الدخان من التآكل الفوري الناتج عن ذلك السائل.

 

 

شعر خان بالقلق ، لكنه لم يجرؤ على ترك أدلة على علاقته مع ليزا. علاوة على ذلك ، فإن صديقته ستوبخه إذا انتهى به الأمر بفعل شيء غبي من أجلها. كانت تتخذ أفعاله على أنها عدم ثقة في قدراتها.

“مباراة سيئة حقًا” ، شتم خان في ذهنه لأنه بذل قصارى جهده لتتبع اللعاب المتساقط من لسانه على بعد أقل من متر منه.

 

الفصل 114 – لسان

بقي سنو في الجزء الخلفي من مجموعة الآدونس بعد تذكير خان ، وسرعان ما هبط الجميع عند قاعدة التل ، خارج ساحة المعركة مباشرةً. لاحظت ليزا وصولهما ، لكن خصمها لم يمنحها الفرصة للالتفاف أو التحية.

“تأكد من قتله بسرعة” ، صرخ خان بينما ملأت الثقة وجهه.

 

 

كان الضفدع كبيرًا جدًا. كان أقصر من الرجل العادي ، لكن بطنه وساقيه جعلته كبيرة جدًا. كان فمه وحده بعرض متر واحد تقريبًا. بدا قادر على أكل إنسان أو نيكول في قضمة واحدة.

 

 

 

كان جلد المخلوق أزرق داكن ، لكنه بدا أفتح من النيكول. غطت بعض البقع الداكنة الكبيرة جزءًا كبيرًا من الأطراف الأمامية القصيرة والساقين المنحنية والظهر الكبير. كانت عيناه سوداء بالكامل ، وكانت الجفون الصافية تغطيها كلما رمش. علاوة على ذلك ، خرج الدخان من الأرض تحتها مباشرة ، لكن مصدره لم يتضح.

 

 

 

درس خان هذه الظاهرة بعد أن قفز من على الآدونس وهرع نحو ليزا مع بقية مجموعته. وسرعان ما سمح له وضعه الجديد برؤية قطرات كثيفة من اللعاب الأخضر تتساقط من زوايا فم الضفدع وخلق ثقوبًا عميقة على الأرض بمجرد لمسها. جاء الدخان من التآكل الفوري الناتج عن ذلك السائل.

لم يتردد خان في الدفع بيديه والوقوف أثناء ثني ساقه اليمنى لتحضير العدو السريع ، لكن جسده استرخى عندما حدّق في المشهد أمامه.

 

كان الآدونس مخلوقات ذكية ، لكنهم ظلوا وحوشًا. شعر سنو بمشاعر خان وحاول الإسراع للوصول إلى ليزا بسرعة ، لكن الضغط سرعان ما انتشر من قاعدة جناحيه لجعله يبطئ.

كانت ليزا بخير. ارتدت تعابير وجهها الباردة بينما كان العرق البارد يتساقط من جبهتها. لم يستطع خان رؤية أي إصابة في جسدها خلال نظرته القصيرة ، لكن بدلتها الرياضية كانت متسخة في عدة أماكن. كان من الواضح أنها اضطرت إلى إلقاء نفسها على الأرض عدة مرات خلال المعركة.

“لعابه مميت” ، أوضحت ليزا وهي تظهر عبوسًا على خان وتحرك نظرها إلى الضفدع ، “لسانه مثل السوط ، وجلده غروي”.

 

لم يستطع خان الوقوف في الوقت المناسب لأداء العدْو مع تغطية قدمه اليسرى بسائل لزج ، لكن لا تزال ساقه اليمنى قادرة على المساعدة. ركل الأرض تحته وانطلق إلى الأمام لينزلق تحت لسانه الذي سقط خلفه على بعد أمتار قليلة.

أدى وصول المجموعة إلى توقف الضفدع لدراسة الوضع. استغلت ليزا تلك الفرصة لتفقد الوافدين الجدد ، وبقيت نظرتها حتماً على خان لبضع ثوان عندما لاحظت حالته.

“[حملناه على طول الطريق]”. أوضح دوكو قبل أن ينظف حلقه للتبديل إلى اللغة البشرية ، “ماذا تعرفين عن هذا الوحش؟”

 

سقط اللعاب على الأرض خلف خان وحفر التضاريس أثناء إطلاق آثار الدخان ، لكنه لم يتمكن من التركيز على الحدث منذ أن انزلق بسبب السائل اللزج الذي يغطي قدمه اليسرى. ومع ذلك ، لم يصاب بالذعر واستخدم حركته المتساقطة للدوران على نفسه ، ووضع يديه على الأرض ، وجعل ساقه تدور حتى تصطدم بحلق الضفدع.

كان صدر خان عارياً ، لكن سرواله والقماش الممزق الذي يغطيه لم يخفوا طبيعة ملابسه. لاحظت ليزا أنه لم يتغير بعد الليلة السابقة ، وتسرّب القلق الخافت ببطء في ذهنها.

 

 

سقط اللعاب من العضو وهدد بالوصول إلى خان الذي كان يرقد تحته. ومع ذلك ، فقد استدار على الفور لتفادي السائل المسبب للتآكل القادم.

“[حملناه على طول الطريق]”. أوضح دوكو قبل أن ينظف حلقه للتبديل إلى اللغة البشرية ، “ماذا تعرفين عن هذا الوحش؟”

 

 

 

لم ير دوكو والنيكولات الأخريين أي خطأ في فحص ليزا السابق. بعد كل شيء ، كان خان حضورا مميزا في تلك المجموعة ، وظهوره جعل الأمر برمته غريبًا إلى حد ما. في أذهانهم ، كان من الغريب أن لا تظهر أي فضول على الإطلاق.

 

 

أومأ دوكو برأسه ، وزفر النيكوليين الآخرون براحة عندما علموا أنه لن يضطر أي منهم لأداء هذا الدور الخطير. بقيت ليزا فقط بلا تعبير مطلقًا. لم تستطع ترك أي شيء يصل إلى وجهها لأنها كانت تخشى ما سيكشف عنه.

“لعابه مميت” ، أوضحت ليزا وهي تظهر عبوسًا على خان وتحرك نظرها إلى الضفدع ، “لسانه مثل السوط ، وجلده غروي”.

جلس خان القرفصاء أسفل الجانب الأيمن من فم الضفدع. كان بإمكانه القفز إلى يساره وتجنب تهديد الجسد الضخم بسحقه ، ولكن كانت هناك فتحة صغيرة فوقه.

 

شعر خان بالسعادة لملاحظة أن الضفدع لم يكن بنفس قوة وحش البرق. يمكنه أن يؤثر بشدة على جسده بركلاته ويقطع هجومه. كانت المشكلة الوحيدة في الضرر الفعلي الذي أحدثته هجماته.

لا يسع خان إلا أن يلاحظ الطبقة الرطبة الرقيقة التي غطت جلد الضفدع في تلك المرحلة. اصبح تعبيره أكثر برودة لأنه فهم أن المخلوق كان مباراة سيئة لقدراته. بدت طفرات الوحش أكثر ثباتًا مقارنة بالوحش الشبيه بالطير الناري من قبل.

أُطلق سوط قرمزي من فم المخلوق وحاول اختراق إحدى النيكول ، لكن تمكن الأخير من تفادي الهجوم بفضل تحذير ليزا. كان الجميع قد قفزوا إلى الجانب قبل أن تسقط الضربة على الأرض ، لكنهم لم يفوتوا مشهد الضفدع وهو يسحب لسانه بسرعة أثناء تقويمهم لموقعهم.

 

ألقى الاثنان من النيكوليين راحة يدهما إلى الأمام ، وانعطف الضفدع من الألم عندما تسللت المانا الغريبة عبر جلده اللزج ودمرت دواخله.

اتخذ الضفدع قراره في تلك الثواني القصيرة. انفتح فمه ، وصرخت ليزا بصوت عالٍ “راوغوا” عند هذا المنظر.

 

 

 

أُطلق سوط قرمزي من فم المخلوق وحاول اختراق إحدى النيكول ، لكن تمكن الأخير من تفادي الهجوم بفضل تحذير ليزا. كان الجميع قد قفزوا إلى الجانب قبل أن تسقط الضربة على الأرض ، لكنهم لم يفوتوا مشهد الضفدع وهو يسحب لسانه بسرعة أثناء تقويمهم لموقعهم.

 

 

لم يعد الضفدع يتحرك. كان فمه قد انغلق بعد أن سقط دم مزرق من حوافه واختلط باللعاب الآكل. ارتدى النيكوليين خلف المخلوق تعبيرات اشمئزاز أثناء محاولتهم مسح راحة يدهم بملابسهم الرياضية ، لكن لم ينس دوكو الإيماء نحو خان ​​عندما لاحظ نظرته.

كان اللسان قد أحدث ثقبًا على الأرض في موقع النيكول السابق ، لكن القوة الهائلة للسان لم تكن مخيفة مثل اللعاب الذي رافقه. ترك الضفدع رقعة كبيرة من سائله المسبب للتآكل في تلك البقعة ، ويمكن أن تختفي التضاريس فقط في دخان كثيف من الدخان تحت تأثيره التآكل.

“[حملناه على طول الطريق]”. أوضح دوكو قبل أن ينظف حلقه للتبديل إلى اللغة البشرية ، “ماذا تعرفين عن هذا الوحش؟”

 

ترجمة : الخال

سرعان ما تحول الثقب الصغير إلى حفرة بعمق متر واحد. أضاف المشهد قيمة إلى تحذيرات ليزا وجعلهم يقبلون أن أدنى اتصال بلعاب المخلوق يمكن أن يؤدي إلى إصابات خطيرة أو أسوأ.

( انتهت المعركة )

 

يمكن أن يتراجع خان إلى يساره ، لكن هذا سيجعله يتخلى عن موقعه. سيتاح للضفدع فرصة الالتفاف عند هذه النقطة ، وسيفقد النيكول فتحاتها.

“هل أصبته بالفعل؟” سأل خان وهو يراقب الوحش.

 

 

كادت ليزا أن تطلق صوتًا على شهقة قلقة ، وشعر النيكوليين الآخرون بالدهشة مثلها عندما لاحظوا أن اللسان قد اخترق صورة لاحقة فقط. عادت عيونهم بسرعة إلى الضفدع ولاحظوا أن فمه قد انغلق بعد ركلة خان الصاعدة.

“عدة مرات”. أوضحت ليزا ، “إنه بطيئ ، لكن من الصعب الوصول إلى دواخله ، وبراعته الجسدية ليست مزحة.”

 

 

عانى الوحش من الألم مرة أخرى وبصق المزيد من اللعاب ، لكن خان طور نهجًا معقولًا إلى حد ما للمعركة بعد تلك التبادلات الثلاثة. لم يكن لديه الوقت لإزالة السائل اللزج ، لذلك كان يقصره على قدمه اليسرى. يجب أن تعمل الساق الأخرى كموطئ قدم لبقية القتال.

“اسمك خان ، صحيح؟” سأل دوكو بعد أن أمضت المجموعة بضع ثوان في صمت تام.

التفت دوكو نحو خان ​​وأدى إيماءة محترمة لإكمال مقدمة رسمية ، لكن تسرب تردد خافت داخل صوته أثناء الطلب الذي أعقب إيماءته. “هل يمكنك أن تكون طعما الى الضفدع؟ أنت سريع بما يكفي لتفادي اللسان.”

 

اتخذ الضفدع قراره في تلك الثواني القصيرة. انفتح فمه ، وصرخت ليزا بصوت عالٍ “راوغوا” عند هذا المنظر.

“لم أكن أتوقع منك أن تعرف”. أجاب خان بصدق ، “دوكو ، أليس كذلك؟ شرف لي.”

 

 

 

التفت دوكو نحو خان ​​وأدى إيماءة محترمة لإكمال مقدمة رسمية ، لكن تسرب تردد خافت داخل صوته أثناء الطلب الذي أعقب إيماءته. “هل يمكنك أن تكون طعما الى الضفدع؟ أنت سريع بما يكفي لتفادي اللسان.”

 

 

 

أراد النيكولات الأخرى النظر إلى هذا التفاعل ، لكن لم يكن لديهم الشجاعة للتوجه نحو خان. لقد اعتنى بالوحش الأخير بمفرده ، لكن دوكو ما زال يريده أن يلعب دورًا خطيرًا في المعركة الحالية. لم يكن من العدل ةضعه وحيدًا في مواجهة لسان التهديد ، لكن هذا التكتيك كان منطقيًا.

 

 

يمكن أن يتراجع خان إلى يساره ، لكن هذا سيجعله يتخلى عن موقعه. سيتاح للضفدع فرصة الالتفاف عند هذه النقطة ، وسيفقد النيكول فتحاتها.

سيجد الفضائيون أنه من الأسهل قبول الحدث إذا لم يكن خان بشرًا ولم يعرض نفسه بالفعل للخطر في المعركة السابقة. ومع ذلك ، بدا الوضع الحالي خطيرًا للغاية ، وكان لتكتيك دوكو فرصة كبيرة للنجاح ، لذلك ظلوا صامتين وانتظروا رد خان.

كان موطئ القدم على رأس الوحش بعيدًا عن الاستقرار ، لذا انتهت شقلبة خان الخلفية بشكل سيء. سقط على ركبتيه وانزلق على الأرض بينما كانت يديه تطعن الأرض لإيقاف زخمه. لقد فشل في أداء خطوة مثالية ، لكنه نجح في الخروج من نطاق الضفدع دون لمس اللعاب.

 

كانت ليزا بخير. ارتدت تعابير وجهها الباردة بينما كان العرق البارد يتساقط من جبهتها. لم يستطع خان رؤية أي إصابة في جسدها خلال نظرته القصيرة ، لكن بدلتها الرياضية كانت متسخة في عدة أماكن. كان من الواضح أنها اضطرت إلى إلقاء نفسها على الأرض عدة مرات خلال المعركة.

“تأكد من قتله بسرعة” ، صرخ خان بينما ملأت الثقة وجهه.

 

 

كادت ليزا أن تطلق صوتًا على شهقة قلقة ، وشعر النيكوليين الآخرون بالدهشة مثلها عندما لاحظوا أن اللسان قد اخترق صورة لاحقة فقط. عادت عيونهم بسرعة إلى الضفدع ولاحظوا أن فمه قد انغلق بعد ركلة خان الصاعدة.

أومأ دوكو برأسه ، وزفر النيكوليين الآخرون براحة عندما علموا أنه لن يضطر أي منهم لأداء هذا الدور الخطير. بقيت ليزا فقط بلا تعبير مطلقًا. لم تستطع ترك أي شيء يصل إلى وجهها لأنها كانت تخشى ما سيكشف عنه.

سقط اللعاب من العضو وهدد بالوصول إلى خان الذي كان يرقد تحته. ومع ذلك ، فقد استدار على الفور لتفادي السائل المسبب للتآكل القادم.

 

أُطلق سوط قرمزي من فم المخلوق وحاول اختراق إحدى النيكول ، لكن تمكن الأخير من تفادي الهجوم بفضل تحذير ليزا. كان الجميع قد قفزوا إلى الجانب قبل أن تسقط الضربة على الأرض ، لكنهم لم يفوتوا مشهد الضفدع وهو يسحب لسانه بسرعة أثناء تقويمهم لموقعهم.

أعلن خان قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا وينحني للأمام: “حاول المواكبة”.

ألقى الاثنان من النيكوليين راحة يدهما إلى الأمام ، وانعطف الضفدع من الألم عندما تسللت المانا الغريبة عبر جلده اللزج ودمرت دواخله.

 

شعر خان بالسعادة لملاحظة أن الضفدع لم يكن بنفس قوة وحش البرق. يمكنه أن يؤثر بشدة على جسده بركلاته ويقطع هجومه. كانت المشكلة الوحيدة في الضرر الفعلي الذي أحدثته هجماته.

لاحظ الضفدع تلك الحركة المفاجئة وفتح فمه مرة أخرى. انطلق سوط قرمزي باتجاه خان ، لكن شخصيته اختفت عندما وصل إليه الهجوم.

كان صدر خان عارياً ، لكن سرواله والقماش الممزق الذي يغطيه لم يخفوا طبيعة ملابسه. لاحظت ليزا أنه لم يتغير بعد الليلة السابقة ، وتسرّب القلق الخافت ببطء في ذهنها.

 

 

كادت ليزا أن تطلق صوتًا على شهقة قلقة ، وشعر النيكوليين الآخرون بالدهشة مثلها عندما لاحظوا أن اللسان قد اخترق صورة لاحقة فقط. عادت عيونهم بسرعة إلى الضفدع ولاحظوا أن فمه قد انغلق بعد ركلة خان الصاعدة.

 

 

كادت ليزا أن تطلق صوتًا على شهقة قلقة ، وشعر النيكوليين الآخرون بالدهشة مثلها عندما لاحظوا أن اللسان قد اخترق صورة لاحقة فقط. عادت عيونهم بسرعة إلى الضفدع ولاحظوا أن فمه قد انغلق بعد ركلة خان الصاعدة.

“مباراة سيئة حقًا” ، شتم خان في ذهنه لأنه بذل قصارى جهده لتتبع اللعاب المتساقط من لسانه على بعد أقل من متر منه.

 

 

 

لم يستطع عقله الاستمرار في هذه الأفكار لفترة طويلة. كان خان تحت فم الضفدع. يمكنه شن هجوم آخر على الفور ، لكنه امتنع عن القيام بذلك.

شعر خان بالسعادة لملاحظة أن الضفدع لم يكن بنفس قوة وحش البرق. يمكنه أن يؤثر بشدة على جسده بركلاته ويقطع هجومه. كانت المشكلة الوحيدة في الضرر الفعلي الذي أحدثته هجماته.

 

لم يعد الضفدع يتحرك. كان فمه قد انغلق بعد أن سقط دم مزرق من حوافه واختلط باللعاب الآكل. ارتدى النيكوليين خلف المخلوق تعبيرات اشمئزاز أثناء محاولتهم مسح راحة يدهم بملابسهم الرياضية ، لكن لم ينس دوكو الإيماء نحو خان ​​عندما لاحظ نظرته.

حاول الوحش فتح فمه وتأرجح لسانه تجاه خصمه ، لكن خان ركله وأغلقه مرة أخرى. حتى أن هجومه جعل المخلوق يميل إلى الجانب الآخر بسبب القوة المنبعثة في التأثير.

حاول الوحش فتح فمه وتأرجح لسانه تجاه خصمه ، لكن خان ركله وأغلقه مرة أخرى. حتى أن هجومه جعل المخلوق يميل إلى الجانب الآخر بسبب القوة المنبعثة في التأثير.

 

 

شعر خان بالسعادة لملاحظة أن الضفدع لم يكن بنفس قوة وحش البرق. يمكنه أن يؤثر بشدة على جسده بركلاته ويقطع هجومه. كانت المشكلة الوحيدة في الضرر الفعلي الذي أحدثته هجماته.

لا يسع خان إلا أن يلاحظ الطبقة الرطبة الرقيقة التي غطت جلد الضفدع في تلك المرحلة. اصبح تعبيره أكثر برودة لأنه فهم أن المخلوق كان مباراة سيئة لقدراته. بدت طفرات الوحش أكثر ثباتًا مقارنة بالوحش الشبيه بالطير الناري من قبل.

 

أعلن خان قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا وينحني للأمام: “حاول المواكبة”.

يمكن لركلاته أن تدفع الضفدع بعيدًا ، لكنها لم تنجح في اختراق جلده. علاوة على ذلك ، فإن السائل اللزج الذي غطى جلده جعل من الصعب تقديم هجمات دقيقة. كادت قدم خان أن تنزلق عبر فم المخلوق أثناء أسلوبه الأول ، حتى أن موطئ قدمه اصبح عديم الاستقرار بعد لمس هذا السائل.

وضع الضفدع رأسه ليتبع حركات خان ولم يمنحه الفرصة للوقوف. طارده العضو القرمزي وغمر المنطقة بالدخان. وجد نفسه غير قادر على الهروب من لسانه وهو يدور على الأرض ، لذلك اختار الهجوم مرة أخرى بمجرد وصوله إليه تقريبًا.

 

 

أعد خان نفسه لأخذ خطوة إلى الوراء وهز السائل اللزج الذي تراكم على قدمه اليسرى ، لكن شخصين ركضوا فجأة إلى جانبه ووصلوا إلى مؤخرة الضفدع.

 

 

وريث الفوضى

كان دوكو وليزا الأسرع بين النيكول. كان رد فعلهم على تحركات خان شبه فوري ، لذلك تمكنوا من الوصول إلى الضفدع بعد أن أكمل هجومه الثاني.

 

 

أعد خان نفسه لأخذ خطوة إلى الوراء وهز السائل اللزج الذي تراكم على قدمه اليسرى ، لكن شخصين ركضوا فجأة إلى جانبه ووصلوا إلى مؤخرة الضفدع.

ألقى الاثنان من النيكوليين راحة يدهما إلى الأمام ، وانعطف الضفدع من الألم عندما تسللت المانا الغريبة عبر جلده اللزج ودمرت دواخله.

 

 

 

اتسعت عيون خان خوفا مع تساقط قطرات من اللعاب الآكل من فم المخلوق. حاول بعضهم السقوط عليه ، لكنه انطلق بسرعة إلى الأمام ليذهب من تحت جسده ويصل إلى جانبه.

 

 

 

سقط اللعاب على الأرض خلف خان وحفر التضاريس أثناء إطلاق آثار الدخان ، لكنه لم يتمكن من التركيز على الحدث منذ أن انزلق بسبب السائل اللزج الذي يغطي قدمه اليسرى. ومع ذلك ، لم يصاب بالذعر واستخدم حركته المتساقطة للدوران على نفسه ، ووضع يديه على الأرض ، وجعل ساقه تدور حتى تصطدم بحلق الضفدع.

 

 

درس خان هذه الظاهرة بعد أن قفز من على الآدونس وهرع نحو ليزا مع بقية مجموعته. وسرعان ما سمح له وضعه الجديد برؤية قطرات كثيفة من اللعاب الأخضر تتساقط من زوايا فم الضفدع وخلق ثقوبًا عميقة على الأرض بمجرد لمسها. جاء الدخان من التآكل الفوري الناتج عن ذلك السائل.

عانى الوحش من الألم مرة أخرى وبصق المزيد من اللعاب ، لكن خان طور نهجًا معقولًا إلى حد ما للمعركة بعد تلك التبادلات الثلاثة. لم يكن لديه الوقت لإزالة السائل اللزج ، لذلك كان يقصره على قدمه اليسرى. يجب أن تعمل الساق الأخرى كموطئ قدم لبقية القتال.

“[حملناه على طول الطريق]”. أوضح دوكو قبل أن ينظف حلقه للتبديل إلى اللغة البشرية ، “ماذا تعرفين عن هذا الوحش؟”

 

سرعان ما تحول الثقب الصغير إلى حفرة بعمق متر واحد. أضاف المشهد قيمة إلى تحذيرات ليزا وجعلهم يقبلون أن أدنى اتصال بلعاب المخلوق يمكن أن يؤدي إلى إصابات خطيرة أو أسوأ.

ركض المزيد من الشخصيات المظلمة حول الضفدع ووصلوا إلى ظهره لشن هجمات تهدف إلى الإضرار بدواخله. انضم بولا والآخرون أخيرًا إلى دوكو وليزا واتخذوا موقعهم لمهاجمة الوحش بأفضل هجوم لهم.

ترجمة : الخال

 

سرعان ما تحول الثقب الصغير إلى حفرة بعمق متر واحد. أضاف المشهد قيمة إلى تحذيرات ليزا وجعلهم يقبلون أن أدنى اتصال بلعاب المخلوق يمكن أن يؤدي إلى إصابات خطيرة أو أسوأ.

تحرك المخلوق للأمام بسبب الألم الذي ينتشر من ظهره ووضع خان في موقف مزعج. لم يستطع دفع الضفدع بعيدًا عندما استخدم جسمه بالكامل للمضي قدمًا ، لكنه لم يستطع التراجع بسبب أمطار اللعاب المتآكلة خلفه.

كان الضفدع كبيرًا جدًا. كان أقصر من الرجل العادي ، لكن بطنه وساقيه جعلته كبيرة جدًا. كان فمه وحده بعرض متر واحد تقريبًا. بدا قادر على أكل إنسان أو نيكول في قضمة واحدة.

 

 

يمكن أن يتراجع خان إلى يساره ، لكن هذا سيجعله يتخلى عن موقعه. سيتاح للضفدع فرصة الالتفاف عند هذه النقطة ، وسيفقد النيكول فتحاتها.

الفصل 114 – لسان

 

سقط اللعاب من العضو وهدد بالوصول إلى خان الذي كان يرقد تحته. ومع ذلك ، فقد استدار على الفور لتفادي السائل المسبب للتآكل القادم.

جلس خان القرفصاء أسفل الجانب الأيمن من فم الضفدع. كان بإمكانه القفز إلى يساره وتجنب تهديد الجسد الضخم بسحقه ، ولكن كانت هناك فتحة صغيرة فوقه.

 

 

كان صدر خان عارياً ، لكن سرواله والقماش الممزق الذي يغطيه لم يخفوا طبيعة ملابسه. لاحظت ليزا أنه لم يتغير بعد الليلة السابقة ، وتسرّب القلق الخافت ببطء في ذهنها.

تدفقت قوته الجسدية بالكامل والمانا إلى ساقه اليمنى وهو يقفز إلى أعلى ويقفز متجاوزًا الوحش. بدأ جسده المحمول في الهواء بالدوران وهو يمد ساقه اليسرى. سقط كعبه في النهاية على رأس المخلوق ووجه ضربة قوية لدرجة أن الضفدع ضرب فمه على الأرض.

 

 

كان اللسان قد أحدث ثقبًا على الأرض في موقع النيكول السابق ، لكن القوة الهائلة للسان لم تكن مخيفة مثل اللعاب الذي رافقه. ترك الضفدع رقعة كبيرة من سائله المسبب للتآكل في تلك البقعة ، ويمكن أن تختفي التضاريس فقط في دخان كثيف من الدخان تحت تأثيره التآكل.

لم يتردد النيكول في شن موجة أخرى من الهجمات ، وابتلعت آثار الدخان الكثيفة خان منذ أن قام الضفدع ببصق كمية كبيرة من اللعاب الذي أدى إلى تآكل الأرض تحته وحرر فمه.

“لعابه مميت” ، أوضحت ليزا وهي تظهر عبوسًا على خان وتحرك نظرها إلى الضفدع ، “لسانه مثل السوط ، وجلده غروي”.

 

“لعابه مميت” ، أوضحت ليزا وهي تظهر عبوسًا على خان وتحرك نظرها إلى الضفدع ، “لسانه مثل السوط ، وجلده غروي”.

حجب الدخان رؤية خان ، لكنه ركز على قدمه اليسرى وقطع كل شيء آخر. جعله الجلد اللزج والسائل حول حذائه ينزلق عبر رأس الضفدع ، لكنه انتظر حتى وجد موطئ قدم لائق قبل أن يضع القوة في ساقه ويؤدي قلابًا خلفيًا.

 

 

 

كان موطئ القدم على رأس الوحش بعيدًا عن الاستقرار ، لذا انتهت شقلبة خان الخلفية بشكل سيء. سقط على ركبتيه وانزلق على الأرض بينما كانت يديه تطعن الأرض لإيقاف زخمه. لقد فشل في أداء خطوة مثالية ، لكنه نجح في الخروج من نطاق الضفدع دون لمس اللعاب.

 

 

حاول الوحش فتح فمه وتأرجح لسانه تجاه خصمه ، لكن خان ركله وأغلقه مرة أخرى. حتى أن هجومه جعل المخلوق يميل إلى الجانب الآخر بسبب القوة المنبعثة في التأثير.

شن النيكول موجة أخرى من الهجمات ، وانتهى الغضب بالسيطرة على الضفدع في تلك المرحلة. قام المخلوق بتقطيع طبقة الدخان ووضع عينيه الداكنتين على خان قبل أن يفتح فمه ويطلق لسان المهدد للأمام.

 

 

الفصل 114 – لسان

لم يستطع خان الوقوف في الوقت المناسب لأداء العدْو مع تغطية قدمه اليسرى بسائل لزج ، لكن لا تزال ساقه اليمنى قادرة على المساعدة. ركل الأرض تحته وانطلق إلى الأمام لينزلق تحت لسانه الذي سقط خلفه على بعد أمتار قليلة.

حاول الوحش فتح فمه وتأرجح لسانه تجاه خصمه ، لكن خان ركله وأغلقه مرة أخرى. حتى أن هجومه جعل المخلوق يميل إلى الجانب الآخر بسبب القوة المنبعثة في التأثير.

 

 

سقط اللعاب من العضو وهدد بالوصول إلى خان الذي كان يرقد تحته. ومع ذلك ، فقد استدار على الفور لتفادي السائل المسبب للتآكل القادم.

ألقى الاثنان من النيكوليين راحة يدهما إلى الأمام ، وانعطف الضفدع من الألم عندما تسللت المانا الغريبة عبر جلده اللزج ودمرت دواخله.

 

كانت ليزا تنظر إليه أيضًا ، لكن وجهها لم يخون أي عاطفة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن الوحش قد مات ، ولم يستطع خان إلا أن يتنهد وهو جالس على الأرض.

وضع الضفدع رأسه ليتبع حركات خان ولم يمنحه الفرصة للوقوف. طارده العضو القرمزي وغمر المنطقة بالدخان. وجد نفسه غير قادر على الهروب من لسانه وهو يدور على الأرض ، لذلك اختار الهجوم مرة أخرى بمجرد وصوله إليه تقريبًا.

 

 

يمكن أن يتراجع خان إلى يساره ، لكن هذا سيجعله يتخلى عن موقعه. سيتاح للضفدع فرصة الالتفاف عند هذه النقطة ، وسيفقد النيكول فتحاتها.

نجح عمله في كسب بعض الوقت فقط لأنه ظل تحت لسانه. كان على خان أن يبدأ بالدوران مرة أخرى ، لكن سرعان ما توقف العضو القرمزي عن ملاحقته.

 

 

أُطلق سوط قرمزي من فم المخلوق وحاول اختراق إحدى النيكول ، لكن تمكن الأخير من تفادي الهجوم بفضل تحذير ليزا. كان الجميع قد قفزوا إلى الجانب قبل أن تسقط الضربة على الأرض ، لكنهم لم يفوتوا مشهد الضفدع وهو يسحب لسانه بسرعة أثناء تقويمهم لموقعهم.

لم يتردد خان في الدفع بيديه والوقوف أثناء ثني ساقه اليمنى لتحضير العدو السريع ، لكن جسده استرخى عندما حدّق في المشهد أمامه.

 

 

 

لم يعد الضفدع يتحرك. كان فمه قد انغلق بعد أن سقط دم مزرق من حوافه واختلط باللعاب الآكل. ارتدى النيكوليين خلف المخلوق تعبيرات اشمئزاز أثناء محاولتهم مسح راحة يدهم بملابسهم الرياضية ، لكن لم ينس دوكو الإيماء نحو خان ​​عندما لاحظ نظرته.

 

 

سقط اللعاب من العضو وهدد بالوصول إلى خان الذي كان يرقد تحته. ومع ذلك ، فقد استدار على الفور لتفادي السائل المسبب للتآكل القادم.

كانت ليزا تنظر إليه أيضًا ، لكن وجهها لم يخون أي عاطفة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن الوحش قد مات ، ولم يستطع خان إلا أن يتنهد وهو جالس على الأرض.

لم يتردد خان في الدفع بيديه والوقوف أثناء ثني ساقه اليمنى لتحضير العدو السريع ، لكن جسده استرخى عندما حدّق في المشهد أمامه.

 

لم يستطع خان الوقوف في الوقت المناسب لأداء العدْو مع تغطية قدمه اليسرى بسائل لزج ، لكن لا تزال ساقه اليمنى قادرة على المساعدة. ركل الأرض تحته وانطلق إلى الأمام لينزلق تحت لسانه الذي سقط خلفه على بعد أمتار قليلة.

( انتهت المعركة )

 

 

كادت ليزا أن تطلق صوتًا على شهقة قلقة ، وشعر النيكوليين الآخرون بالدهشة مثلها عندما لاحظوا أن اللسان قد اخترق صورة لاحقة فقط. عادت عيونهم بسرعة إلى الضفدع ولاحظوا أن فمه قد انغلق بعد ركلة خان الصاعدة.

ترجمة : الخال

“مباراة سيئة حقًا” ، شتم خان في ذهنه لأنه بذل قصارى جهده لتتبع اللعاب المتساقط من لسانه على بعد أقل من متر منه.

لم يستطع خان الوقوف في الوقت المناسب لأداء العدْو مع تغطية قدمه اليسرى بسائل لزج ، لكن لا تزال ساقه اليمنى قادرة على المساعدة. ركل الأرض تحته وانطلق إلى الأمام لينزلق تحت لسانه الذي سقط خلفه على بعد أمتار قليلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط