برد
وريث الفوضى
لم يدع خان تلك الذكرى تفسد لحظته ، لكن فكرة أخرى شقت طريقها حتمًا عبر ذهنه وزادت من مزاجه سوءًا. لقد اختبر أخيرًا أول مرة ، واستخدم الواقي الذكري ، لكن الحدث ذكره بوالده وكلماته الأخيرة قبل انفصالهما.
الفصل 122 – برد
“هل أصبت بإدمان على وجهي النائم بالفعل؟” مازحت ليزا دون أن تفتح عينيها.
“لقد أدت حريتك إلى ما نحن عليه الآن” ، كشف خان وهو يقع في حالة ذهول. “هذا أيضًا ما أتخيله في ذهني. كيف يمكنني حتى أن أحاول قمعه؟”
بدت سماء نيتيس المظلمة أكثر إشراقًا من المعتاد عندما فتح خان عينيه ، لكن هذه الميزة لم تأت من اقتراب ضوء الشمس. كان الهواء البارد أكثر حلاوة عندما دخل إلى أنفه ، وكادت قطع الثلج الصغيرة التي سقطت عليه أثناء الليل أن تنشر الدفء في جسده.
فتحت ليزا عينيها وهي تكشف عن ابتسامة عريضة وتتسلق جسد خان. استلقت على صدره ووجهت مرفقيها إلى كتفيه لدعم رأسها وتضحك على عبوس صديقها.
عادة ما تسمح هذه الأعراض لأي شخص بزيارة الطبيب أو الطبيب المعالج ، لكن خان كان يعلم أنه ليس مريضًا. كان وضعه الغريب هو عكس المرض تمامًا. جاءت تلك الأحاسيس الغريبة مما حدث أثناء الليل.
.
وجد خان نفسه ملقى على الأرض وبطانية بيضاء تغطي جسده العاري. انتشر إحساس بالبرد من جانبه الأيسر ، لكنه شعر بالسعادة فقط للتعرف عليه. كانت ليزا نائمة بعد أن استلقيت على كتفه ووضعت رأسها على صدره.
الفصل 122 – برد
‘لقد أصبحت رجلاً!’ صرخ خان في ذهنه بطفولة قبل أن تحاول الأفكار القبيحة أن تلوث سعادته.(( اتمنى بس يكمل خان مع ليزا وينسى مارثا وكورا ))
عدل خان وضعه ببطء ليجلس على الأرض. بقيت ليزا في حجره وساقاها مفتوحتان وكانت تضغط على رجولته.
استخدم الجنود القتل الأول للاحتفال بالمرور من طفل إلى رجل. التفكير في ذلك جعل خان يخفف الأحداث على إيسترون عندما مات كريد البالغ من العمر عشر سنوات تحت ضرباته.
لم يدع خان تلك الذكرى تفسد لحظته ، لكن فكرة أخرى شقت طريقها حتمًا عبر ذهنه وزادت من مزاجه سوءًا. لقد اختبر أخيرًا أول مرة ، واستخدم الواقي الذكري ، لكن الحدث ذكره بوالده وكلماته الأخيرة قبل انفصالهما.
استدار خان نحو الجمال إلى جانبه. غطت البطانية جسدها العاري ، وحاول شعرها الأبيض الطويل إخفاء وجهها ، وأغلقت عيناها المغلقتان توهج نظرتها المذهلة ، لكنها ظلت أكثر المناظر الجذابة التي مر بها طوال حياته.
‘لقد استمعت إليه حتى لو كنت كاذبًا على الأرجح’ ، فكر خان وهو يتخيل محادثة عقلية مع بريت. ‘آمل حقًا أن يكون لديك أسباب وجيهة يا أبي.’
أعلن جورج وهو يرفع فنجانه ليشرب: “أعتقد أن المانا لا تجعله محصنًا من شرب الخمر” ، لكن السائل الوردي سقط على زيه العسكري حيث ظل رأسه يتمايل يمينًا ويسارًا.
“هاي ، انظر إلي” ، تأوهت ليزا بصوت نعسان لطيف بينما كانت تعدل وضعها على صدر خان. “إنه يفسد دفئك إذا كانت لديك أفكار غير سعيدة.”
قالت ليزا قبل أن تضحك عندما شعرت بتوتر جسد خان: “أتساءل عما إذا كان الأمر جيدًا مع النيكول”.
استدار خان نحو الجمال إلى جانبه. غطت البطانية جسدها العاري ، وحاول شعرها الأبيض الطويل إخفاء وجهها ، وأغلقت عيناها المغلقتان توهج نظرتها المذهلة ، لكنها ظلت أكثر المناظر الجذابة التي مر بها طوال حياته.
أعطت ليزا صوتًا أنينًا حلوًا عندما لف خان ذراعه حول كتفها لتقريبها. وصلت يده الحرة إلى جبهتها لإزالة خيوط الشعر التي كانت قد سقطت على وجهها قبل تعديل البطانية للتأكد من بقائها مغطاة.
“هل يصنع البشر واقيات ذكرية يمكن التخلص منها؟” استجوبته ليزا قبل أن تومئ برأسها عندما رأت عيني خان تتسع.
ظهرت ابتسامة خفيفة على تعبير ليزا النائم. أعاد النظر إليها راحة البال لخان ونظم مانا إلى حالة يمكن أن تقدرها. كانت حساسيتها لتلك الطاقة مخيفة تقريبًا ، لكن خان كان يعرف أنها كانت دقيقة جدًا معه بسبب المشاعر التي شاركوها.
“هاي ، انظر إلي” ، تأوهت ليزا بصوت نعسان لطيف بينما كانت تعدل وضعها على صدر خان. “إنه يفسد دفئك إذا كانت لديك أفكار غير سعيدة.”
“هل أصبت بإدمان على وجهي النائم بالفعل؟” مازحت ليزا دون أن تفتح عينيها.
“هل طورت إدمانًا على دفئي؟” ضحك خان قبل أن يترك قبلة على جبهتها.
“فقط قليلاً” ، حزنت ليزا وهي تقترب.
توقفت ساقا ليزا عن الحركة وسقطتا على خان. تلمس أقدامهم عندما اختفت ابتسامتها المرحة ، وهي عازمة على تقبيله.
“أنت محكوم عليك”. قال خان مازحا ، “هذا الإنسان الشرير جعلك تتخلى عن جذور نيكوليتك”.
بدت سماء نيتيس المظلمة أكثر إشراقًا من المعتاد عندما فتح خان عينيه ، لكن هذه الميزة لم تأت من اقتراب ضوء الشمس. كان الهواء البارد أكثر حلاوة عندما دخل إلى أنفه ، وكادت قطع الثلج الصغيرة التي سقطت عليه أثناء الليل أن تنشر الدفء في جسده.
“لقد فقدت نوعي كثيرا”. همست ليزا بصوتها اللطيف ، “لم أكن أعتقد أنني يمكن أن أشعر بالحر الشديد.”
همس خان وهو يقرب جبهتها من فمه ليجعلها تشعر بأنفاسه دافئة: “أحب أحدهم ذلك”.
“لقد أدت حريتك إلى ما نحن عليه الآن” ، كشف خان وهو يقع في حالة ذهول. “هذا أيضًا ما أتخيله في ذهني. كيف يمكنني حتى أن أحاول قمعه؟”
قالت ليزا قبل أن تضحك عندما شعرت بتوتر جسد خان: “أتساءل عما إذا كان الأمر جيدًا مع النيكول”.
“النيكول يشعر أكثر من البشر”. وأوضح لييزا ، “أخشى أن يصبح كل شيء كثيرًا عليك يومًا ما.”
‘إنها لطيفة للغاية!’ لعن خان في ذهنه ، ولم تتحرك أفكاره بعيدًا عن ليزا أثناء عودته إلى معسكر التدريب.
فتحت ليزا عينيها وهي تكشف عن ابتسامة عريضة وتتسلق جسد خان. استلقت على صدره ووجهت مرفقيها إلى كتفيه لدعم رأسها وتضحك على عبوس صديقها.
“هل هذا هو الوقت الذي تملكني فيه؟” ضحكت ليزا وهي تحني ساقيها لأعلى ولأسفل للتعبير عن مزاجها المرح والسعيد.
.
سقطت البطانية من على ظهرها وتركت كلاهما مكشوفين. كما هبت عليها ريح خفيفة على بعد أمتار قليلة. شعر خان بالإرهاق من هذا المنظر ، وفشل في اللعب مع خروج مشاعره الحقيقية من فمه.
“أنت محكوم عليك”. قال خان مازحا ، “هذا الإنسان الشرير جعلك تتخلى عن جذور نيكوليتك”.
“لقد أدت حريتك إلى ما نحن عليه الآن” ، كشف خان وهو يقع في حالة ذهول. “هذا أيضًا ما أتخيله في ذهني. كيف يمكنني حتى أن أحاول قمعه؟”
توقفت ساقا ليزا عن الحركة وسقطتا على خان. تلمس أقدامهم عندما اختفت ابتسامتها المرحة ، وهي عازمة على تقبيله.
.
قالت ليزا عندما انفصلت شفتيهما “مرحبًا” ، ولم يسع خان إلا الشعور بالتردد في صوتها.
“ما هذا؟” سألها خان بينما وصلت يده إلى ظهرها عارية لتداعبها.
ثم حاول جورج الوقوف ، لكنه تمايل بشدة لدرجة أنه وقع على مؤخرته بمجرد أن حاول تقويم ساقيه.
ترددت كلمات زالبا داخل عقل خان مرة أخرى. لقد عرف بالفعل أن النيكول عايشوا مشاعر مختلفة عن البشر ، لكنه لم يقلق بشأن ذلك على الإطلاق. كان في الواقع يتطلع إلى رؤية كيف يمكن أن تصبح ليزا شديدة.
“كل البشر دافئ ، أليس كذلك؟” ردت ليزا وهي تشغل بصرها. “جسدي بارد. هل كانت مشكلة؟”
“سأعلمك كيف تحب مثل النيكول”. همست ليزا عندما انفصلا ، “تأكد من مواكبة ذلك”.
عبس خان مرة أخرى ، لكن الفهم ظهر في ذهنه في النهاية. اتسعت عيناه عندما تمكن من الكشف عن المعنى الحقيقي وراء كلمات ليزا ، ووصلت ذراعيه حتماً إلى كتفيها لدفعها على صدره.
أبقت ليزا وجهها متجهًا نحو الأرض بينما تركت أحضان خان تغلفها. الدفء الذي خرج من صدره وانتشر فيها لم يساعدها على الشك. لقد جعلتها أكثر وعياً بالفرق الشاسع بين درجات الحرارة.
كان الدفء جيدًا حقًا بالنسبة إلى النيكول ، لكن العكس لم يكن صحيحًا بالنسبة للبشر. كانت ليزا قلقة من أن جسدها البارد قد يكون منفعلًا لخان.
في الحقيقة ، هذه الميزة لم تسبب أي مشكلة لخان. لقد شعر بالإرهاق من العواطف والأحاسيس خلال أول مرة. قام مانا أيضًا بتمكين جسده ، لذلك كان أكثر مرونة تجاه الأشياء التي من شأنها أن تزعج الإنسان العادي.
.
علاوة على ذلك ، لم يستطع خان مقارنة ما شعر به الليلة الماضية بأحداث مماثلة. لم يكن يعرف كيف تكون ممارسة الجنس مع إنسان ، ولم يهتم بذلك مع ليزا في ذراعه. لقد أعطته أفضل تجربة في حياته مرة أخرى. كانت المشكلة هي التأكد من أنها تفهم ذلك.
أعطت ليزا صوتًا أنينًا حلوًا عندما لف خان ذراعه حول كتفها لتقريبها. وصلت يده الحرة إلى جبهتها لإزالة خيوط الشعر التي كانت قد سقطت على وجهها قبل تعديل البطانية للتأكد من بقائها مغطاة.
“شعرت بالثلج الدافئ عندما استيقظت ،” همس خان بينما كان يغوص في شعر ليزا ويجد قفاها بشفتيه. “ليس لديك فكرة عن مدى شعورك بالدفء.”
( انتهي الفصل )
ظل خان مغمورًا في أفكاره حتى بعد أن أسقطه سنو على الأرض ونقر رأسه عدة مرات قبل الانطلاق. غادر الآدونس المنطقة ، وتحرك خان بشكل غريزي نحو مدخل المخيم. كانت الأيام الأولى من أيام الفراغ قد بدأت للتو ، لكنه أراد أن يقضيها في التدريب الآن بعد أن تحرر من إغراء ليزا المستمر.
مرت رعشة عبر ليزا عندما شعرت بشفاة خان الدافئة على قفاها. لم تستدير ، لكن قبضتها على كتفيه مشدودة. هددت أظافرها السوداء بطعن جلده ، لكنه كان يشعر بالقلق من هذه الحركة ، لذلك لم يشتكي. بدلاً من ذلك ، اشتد عناقه كما لو كان يحاول جعلها تلتحم بصدره.
.
أعلن جورج وهو يرفع فنجانه ليشرب: “أعتقد أن المانا لا تجعله محصنًا من شرب الخمر” ، لكن السائل الوردي سقط على زيه العسكري حيث ظل رأسه يتمايل يمينًا ويسارًا.
“هل أنت واثق؟” دوى صوت ليزا المتردد من جديد. “لا أريدك أن تتحمل كل شيء بمفردك.”
“مستمر؟” ضحك خان دون تحريك شفتيه من قفاها. “ربما أكون الأكثر حظًا في سن السادسة عشرة في العالم ، لكنك ما زلت تشعرني بأنني محظوظ. يمكنك أن تشعر بذلك ، أليس كذلك؟”
( انتهي الفصل )
ردت ليزا وهي تهدئ قبضتها على كتف واحدة لتصل إلى وجه خان وتداعبه بهدوء: “نعم”. “أنا فقط قلقة.”
سقطت البطانية من على ظهرها وتركت كلاهما مكشوفين. كما هبت عليها ريح خفيفة على بعد أمتار قليلة. شعر خان بالإرهاق من هذا المنظر ، وفشل في اللعب مع خروج مشاعره الحقيقية من فمه.
“حول؟” سأل خان.
“النيكول يشعر أكثر من البشر”. وأوضح لييزا ، “أخشى أن يصبح كل شيء كثيرًا عليك يومًا ما.”
ترددت كلمات زالبا داخل عقل خان مرة أخرى. لقد عرف بالفعل أن النيكول عايشوا مشاعر مختلفة عن البشر ، لكنه لم يقلق بشأن ذلك على الإطلاق. كان في الواقع يتطلع إلى رؤية كيف يمكن أن تصبح ليزا شديدة.
ترجمة : الخال
قالت ليزا قبل أن تضحك عندما شعرت بتوتر جسد خان: “أتساءل عما إذا كان الأمر جيدًا مع النيكول”.
“لحسن الحظ أنا لست إنسانًا تمامًا”. تنهد خان ، “سأتعلم أن أحب مثل النيكول.”
أعطت ليزا صوتًا أنينًا حلوًا عندما لف خان ذراعه حول كتفها لتقريبها. وصلت يده الحرة إلى جبهتها لإزالة خيوط الشعر التي كانت قد سقطت على وجهها قبل تعديل البطانية للتأكد من بقائها مغطاة.
جعلت هذه الكلمات لييزا ترتجف مرة أخرى عندما اهتزت في قفاها. لم تستطع البقاء في هذا الوضع بعد الآن. ثنت ظهرها واستدارت لتحدق في خان مباشرة في عينيه. كانت تحمر خجلاً ، واشتد وهجها الأبيض.
“هل هناك شيء؟” بدأ خان يسأل عندما لاحظ أن شيئًا ما قد توقف ، لكن ليزا قفزت نحو شفتيه قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه.
“سأعلمك كيف تحب مثل النيكول”. همست ليزا عندما انفصلا ، “تأكد من مواكبة ذلك”.
شعرت القبلة بشكل مختلف عن المعتاد. لم تظهر ليزا نفس الشدة الشهوانية مثل الليلة الماضية. بدا بحثها عن شفتي خان يائسًا كما لو أن جسدها يتطلب جرعة منه.
“سأعلمك كيف تحب مثل النيكول”. همست ليزا عندما انفصلا ، “تأكد من مواكبة ذلك”.
لم يدع خان تلك الذكرى تفسد لحظته ، لكن فكرة أخرى شقت طريقها حتمًا عبر ذهنه وزادت من مزاجه سوءًا. لقد اختبر أخيرًا أول مرة ، واستخدم الواقي الذكري ، لكن الحدث ذكره بوالده وكلماته الأخيرة قبل انفصالهما.
ضحك خان “نعم ، آه ، سيدتي ،” ضحك خان قبل أن يلاحظ أن ليزا كانت تعض شفتها السفلية بينما كانت تتحرك بحسية فوق خصره المنخفض.
استدار خان نحو الجمال إلى جانبه. غطت البطانية جسدها العاري ، وحاول شعرها الأبيض الطويل إخفاء وجهها ، وأغلقت عيناها المغلقتان توهج نظرتها المذهلة ، لكنها ظلت أكثر المناظر الجذابة التي مر بها طوال حياته.
ترجمة : الخال
عدل خان وضعه ببطء ليجلس على الأرض. بقيت ليزا في حجره وساقاها مفتوحتان وكانت تضغط على رجولته.
وجد خان نفسه ملقى على الأرض وبطانية بيضاء تغطي جسده العاري. انتشر إحساس بالبرد من جانبه الأيسر ، لكنه شعر بالسعادة فقط للتعرف عليه. كانت ليزا نائمة بعد أن استلقيت على كتفه ووضعت رأسها على صدره.
“لا نستطيع” ، أعرب خان عن إحباطه من خلال صوته المناشد.
استخدم الجنود القتل الأول للاحتفال بالمرور من طفل إلى رجل. التفكير في ذلك جعل خان يخفف الأحداث على إيسترون عندما مات كريد البالغ من العمر عشر سنوات تحت ضرباته.
“ماذا تقول؟” أزعجته ليزا وهي تتحرك أكثر. “لقد كنت في هذه الحالة منذ أن استيقظنا”.
استدار خان نحو الجمال إلى جانبه. غطت البطانية جسدها العاري ، وحاول شعرها الأبيض الطويل إخفاء وجهها ، وأغلقت عيناها المغلقتان توهج نظرتها المذهلة ، لكنها ظلت أكثر المناظر الجذابة التي مر بها طوال حياته.
“ليس هذا” ، صححها خان أثناء محاولته تجاهل استفزازه. “لقد نفد منا الواقي الذكري”.
عبست لييزا قبل أن تحرك وجهها بعيدًا عن جبهته وتبحث حولها ببدلة رياضية. اشتد عبوسها عندما وجدته مربوطًا بصخرة على الحائط.
“ألم تضعها مرة أخرى في العنصر؟” طلبت ليزا وهي تستدير للنظر إلى خان مرة أخرى. “العنصر في رداء”.
كان الدفء جيدًا حقًا بالنسبة إلى النيكول ، لكن العكس لم يكن صحيحًا بالنسبة للبشر. كانت ليزا قلقة من أن جسدها البارد قد يكون منفعلًا لخان.
“وبالتالي؟” سأل خان بصوت مرتبك. “لقد استخدمناها بالفعل”.
‘لقد استمعت إليه حتى لو كنت كاذبًا على الأرجح’ ، فكر خان وهو يتخيل محادثة عقلية مع بريت. ‘آمل حقًا أن يكون لديك أسباب وجيهة يا أبي.’
“هل يصنع البشر واقيات ذكرية يمكن التخلص منها؟” استجوبته ليزا قبل أن تومئ برأسها عندما رأت عيني خان تتسع.
“هل هذا هو الوقت الذي تملكني فيه؟” ضحكت ليزا وهي تحني ساقيها لأعلى ولأسفل للتعبير عن مزاجها المرح والسعيد.
“لا تقل لي” ، شهق خان. “هل يمكننا استخدامه مرة أخرى؟”
احتاج ليزا فقط إلى الاستمرار في الإيماء لجعل خان يتخلى عن ضبط النفس. دوى ضحكاتها السعيدة عندما أشار بقدميه على الأرض ورفعها بينما كان يقوّم وضعه للوصول إلى البدلة الرياضية.
“هل هذا هو الوقت الذي تملكني فيه؟” ضحكت ليزا وهي تحني ساقيها لأعلى ولأسفل للتعبير عن مزاجها المرح والسعيد.
لاحظ خان وصول الأرض من زاوية عينيه وانحنى إلى الأمام ليجعل صدره يلتصق برقبة سنو. قام الآدونس بفتح أجنحته لأداء توقف مفاجئ على بعد أمتار قليلة من التضاريس ، لكنه بالكاد شعر بهذا الحدث المفاجئ.
.
.
.
فكر خان بينما كانت الرياح تهب على وجهه: “أنا أحب النيكول”.
في الحقيقة ، هذه الميزة لم تسبب أي مشكلة لخان. لقد شعر بالإرهاق من العواطف والأحاسيس خلال أول مرة. قام مانا أيضًا بتمكين جسده ، لذلك كان أكثر مرونة تجاه الأشياء التي من شأنها أن تزعج الإنسان العادي.
غاص سنو وتسارع دار حول نفسه ، لكن خان لم يتفاعل مع تلك الأحداث. كان عقله مشغولاً بتشغيل الأحداث التي ملأت الليل والصباح المشترك مع ليزا. كل ذكرى جعلته يعود إلى تلك اللحظات الرائعة. لم يستطع حتى التعبير عن مدى شعوره بأنه محظوظ.
لم يرغب أي منهما في الانفصال ، لكن طبيعة علاقتهما أجبرتهما على احترام بعض التنازلات. قرر خان وليزا العودة إلى ديارهما قبل وقت الغداء مباشرة لمواكبة المظاهر. اختار الاثنان عدم الطيران عبر نفس المسار بين سلسلة الجبال خوفًا من انهيار ضبط النفس.
لاحظ خان وصول الأرض من زاوية عينيه وانحنى إلى الأمام ليجعل صدره يلتصق برقبة سنو. قام الآدونس بفتح أجنحته لأداء توقف مفاجئ على بعد أمتار قليلة من التضاريس ، لكنه بالكاد شعر بهذا الحدث المفاجئ.
في الحقيقة ، هذه الميزة لم تسبب أي مشكلة لخان. لقد شعر بالإرهاق من العواطف والأحاسيس خلال أول مرة. قام مانا أيضًا بتمكين جسده ، لذلك كان أكثر مرونة تجاه الأشياء التي من شأنها أن تزعج الإنسان العادي.
“هل أحب ليزا؟” تساءل خان وهو ينحني للخلف ويستلقي على ظهر سنو المكسو بالريش.
‘إنها لطيفة للغاية!’ لعن خان في ذهنه ، ولم تتحرك أفكاره بعيدًا عن ليزا أثناء عودته إلى معسكر التدريب.
لم يكن خان واضحًا بشأن هذا الموضوع. لم يكن شعوره بالأمان ناتجًا عن شعوره. كان يعلم أن هناك شيئًا أعمق بكثير من مجرد الانجذاب بين ليزا وبينه. ومع ذلك ، فإن قلة خبرته في هذا الأمر لم تسمح له بإدراك ما إذا كان ما يشعر به هو ما يسمى بالحب.
“كل البشر دافئ ، أليس كذلك؟” ردت ليزا وهي تشغل بصرها. “جسدي بارد. هل كانت مشكلة؟”
‘رغم ذلك ، هذا مضحك’ ، فكر خان بينما غاص سنو وجعل ظهره يترك الريش. ‘يمكنني إضافة المرة الأولى إلى الأشياء التي تجعلني أقل إنسانية. خان ، بدون اسم عائلة ، ستة عشر عامًا ، كان أول مرة مع النيكول. من يمكنه حتى رفض مثل هذا الملف الشخصي؟’
مرت رعشة عبر ليزا عندما شعرت بشفاة خان الدافئة على قفاها. لم تستدير ، لكن قبضتها على كتفيه مشدودة. هددت أظافرها السوداء بطعن جلده ، لكنه كان يشعر بالقلق من هذه الحركة ، لذلك لم يشتكي. بدلاً من ذلك ، اشتد عناقه كما لو كان يحاول جعلها تلتحم بصدره.
“شعرت بالثلج الدافئ عندما استيقظت ،” همس خان بينما كان يغوص في شعر ليزا ويجد قفاها بشفتيه. “ليس لديك فكرة عن مدى شعورك بالدفء.”
لاحظ خان وصول الأرض من زاوية عينيه وانحنى إلى الأمام ليجعل صدره يلتصق برقبة سنو. قام الآدونس بفتح أجنحته لأداء توقف مفاجئ على بعد أمتار قليلة من التضاريس ، لكنه بالكاد شعر بهذا الحدث المفاجئ.
لم يدع خان تلك الذكرى تفسد لحظته ، لكن فكرة أخرى شقت طريقها حتمًا عبر ذهنه وزادت من مزاجه سوءًا. لقد اختبر أخيرًا أول مرة ، واستخدم الواقي الذكري ، لكن الحدث ذكره بوالده وكلماته الأخيرة قبل انفصالهما.
وريث الفوضى
‘إنها لطيفة للغاية!’ لعن خان في ذهنه ، ولم تتحرك أفكاره بعيدًا عن ليزا أثناء عودته إلى معسكر التدريب.
في الحقيقة ، هذه الميزة لم تسبب أي مشكلة لخان. لقد شعر بالإرهاق من العواطف والأحاسيس خلال أول مرة. قام مانا أيضًا بتمكين جسده ، لذلك كان أكثر مرونة تجاه الأشياء التي من شأنها أن تزعج الإنسان العادي.
ظل خان مغمورًا في أفكاره حتى بعد أن أسقطه سنو على الأرض ونقر رأسه عدة مرات قبل الانطلاق. غادر الآدونس المنطقة ، وتحرك خان بشكل غريزي نحو مدخل المخيم. كانت الأيام الأولى من أيام الفراغ قد بدأت للتو ، لكنه أراد أن يقضيها في التدريب الآن بعد أن تحرر من إغراء ليزا المستمر.
ترجمة : الخال
عدل خان وضعه ببطء ليجلس على الأرض. بقيت ليزا في حجره وساقاها مفتوحتان وكانت تضغط على رجولته.
ومع ذلك ، أذهله مشهد غريب عندما وصل إلى مدخل المخيمات. رأى خان جورج جالسًا بجانب السياج وبيده كأس معدني بإحكام. اعتقد في البداية أن الصبي كان نائمًا ، لكن خروج تجشأ من فمه عندما اقترب منه أثبت عكس ذلك.
“ما هذا؟” سألها خان بينما وصلت يده إلى ظهرها عارية لتداعبها.
“خان!” صاح جورج عندما رفع رأسه ولاحظ الصبي يقترب من البوابة. “أنتم البشت الملعون!”
ثم حاول جورج الوقوف ، لكنه تمايل بشدة لدرجة أنه وقع على مؤخرته بمجرد أن حاول تقويم ساقيه.
“ألم تضعها مرة أخرى في العنصر؟” طلبت ليزا وهي تستدير للنظر إلى خان مرة أخرى. “العنصر في رداء”.
أعلن جورج وهو يرفع فنجانه ليشرب: “أعتقد أن المانا لا تجعله محصنًا من شرب الخمر” ، لكن السائل الوردي سقط على زيه العسكري حيث ظل رأسه يتمايل يمينًا ويسارًا.
“هل أصبت بإدمان على وجهي النائم بالفعل؟” مازحت ليزا دون أن تفتح عينيها.
(( عذرا على الترجمة دون المستوى في الكم فصل السابق ))
( انتهي الفصل )
في الحقيقة ، هذه الميزة لم تسبب أي مشكلة لخان. لقد شعر بالإرهاق من العواطف والأحاسيس خلال أول مرة. قام مانا أيضًا بتمكين جسده ، لذلك كان أكثر مرونة تجاه الأشياء التي من شأنها أن تزعج الإنسان العادي.
ترجمة : الخال
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
