نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 124

أسوأ

أسوأ

وريث الفوضى

اشعره المخيم بالفراغ عندما غادر المبنى ، لكن هذا الصمت لم يكن كافياً بالنسبة له. عبر خان حواف الموقع ومشى تحت سماء نيتيس السوداء لفترة من الوقت لتوضيح أفكاره حتى حطت شخصية بيضاء بجانبه.

الفصل 124 – أسوأ

“لست بحاجة إلى القيام بذلك”. قالت ناتالي من خلف الممر ، “لقد تسببنا في هذه الفوضى. مهمتنا هي تنظيفها”.

 

 

 

 

كانت أيام الفراغ داخل المخيم عادة فترة سعيدة ، حتى لو ظهرت المهمات. ومع ذلك ، فقد أدى انفجار جورج إلى تدمير الحالة المزاجية لجميع المجندين الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي لمشاهدة الحدث.

كان خان يعرف أن النيكول سوف يعتني بأجيالهم الشابة منذ أن نقل المعلومات إلى ليزا. ومع ذلك ، لم يستطع طمأنة المجندين بسبب سرية علاقته وأفعاله. كان عليه أن يكذب عليهم كذبة مقنعة ، لكن ذلك كان سهلاً بالنسبة له ، خاصةً أنه سيكون لديه تجارب فعلية كأساس.

 

 

كافح خان لرؤية الجانب الإيجابي للوضع. كان يعلم أن كلماته السابقة قد نجحت في تغيير رأي بول ، لكن جورج ما زال يذكره بكل ما حدث على إيسترون. علاوة على ذلك ، أظهر الصبي أن سلوكه المعتاد السعيد ما هو إلا قناع يغطي مشاعره الحقيقية.

 

 

“لقد كنت رائعًا”. رن صوت فيرونيكا من خلف خان بعد أن سمع الضجيج الناجم عن الأبواب المعدنية المنزلقة ، “جورج محظوظ لأن لديه صديق مثلك.”

تمكن جورج من خداع خان أيضًا. كان هذا الأخير يعلم أن صديقه لم يكن على ما يرام تمامًا ، لكنه لم يتوقع أن تكون المشاكل عميقة جدًا.

الفصل 124 – أسوأ

 

 

‘لقد كنت سعيدًا جدًا بشأن ليزت قبل بضع دقائق فقط’. شتم خان في ذهنه ، ‘هياا أيها العالم! اسمحوا لي أن أستمتع بأول مرة لمدة أسبوع واحد على الأقل!’

 

 

 

كان يتذكر الوقت الذي يقضيه مع صديقته بهجته قليلاً. بعد كل شيء ، قد واجه خان بالفعل ذكرياته عن إيسترون. لم يتقبلهم تمامًا بعد ، لكنه كان في وضع جيد نسبيًا الآن ، خاصة أنه كان لديه ليزا في حياته.

 

 

“ما هو؟” سأل خان.

ومع ذلك ، ظلت القضية قائمة. كان جورج في مكان سيء ، ولم يستطع خان فعل الكثير لمساعدته. كان الوحيد داخل المخيم الذي يمكنه التحدث مع المجند المصاب بصدمة نفسية لأنهم يتشاركون في نفس الذكريات المأساوية ، لكن الألم كان عاطفة غريبة يجب مواجهتها. ما نجح مع خان ربما لن ينجح مع جورج.

 

 

 

“لقد كنت رائعًا”. رن صوت فيرونيكا من خلف خان بعد أن سمع الضجيج الناجم عن الأبواب المعدنية المنزلقة ، “جورج محظوظ لأن لديه صديق مثلك.”

 

 

كان على خان أيضًا أن يكذب على جورج بسبب القضايا المتعلقة بليزا. لم يكن الاثنان قريبين حتى من كونهما أفضل الأصدقاء ، لكنهما طورا علاقة قوية بعد إيسترون. لقد بنوا تلك الرابطة من خلال الدم والموت ، لكن علاقتهم لم تستطع تجاوز ذلك بسبب جدولهم المزدحم والأسرار التي كان على خان الاحتفاظ بها للحفاظ على سعادته.

“لقد رأيته ،” استدار خان وأظهر تعبيرًا عاجزًا تجاه الفتاة. “هل تسمي ذلك محظوظًا؟”

شعر خان بالحاجة إلى العودة إلى الجبال على الفور ، لكنه أجبر نفسه على السير داخل المبنى. تبعته فيرونيكا بصمت ، وسرعان ما تلاقت نظرات جميع المجندين على الاثنين.

 

سرعان ما وصل الجزء المفضل لديه من اليوم. رن هاتفه عندما دارت الساعة منتصف الليل ، ولم يتردد في مغادرة غرفته في تلك اللحظة.

تحولت ابتسامة فيرونيكا إلى تعبير معقد عندما سمعت كلمات خان. لم يكن لديها فكرة أن جورج يحمل الكثير من الحزن. المواضيع التي ذكرها أثناء اندلاع غضبه مع بول نجحت في إثارة قلقها.

 

 

 

شعر خان بالحاجة إلى العودة إلى الجبال على الفور ، لكنه أجبر نفسه على السير داخل المبنى. تبعته فيرونيكا بصمت ، وسرعان ما تلاقت نظرات جميع المجندين على الاثنين.

كافح خان لرؤية الجانب الإيجابي للوضع. كان يعلم أن كلماته السابقة قد نجحت في تغيير رأي بول ، لكن جورج ما زال يذكره بكل ما حدث على إيسترون. علاوة على ذلك ، أظهر الصبي أن سلوكه المعتاد السعيد ما هو إلا قناع يغطي مشاعره الحقيقية.

 

“لن تكون كما كنت بعد الأزمة”. وأوضح خان ، “الهروب من هذا الأمر ليس سيئًا للغاية ، لكنك ستجد في النهاية معركة لا يمكنك الهروب منها. أقترح ألا تكون في الجيش على الإطلاق إذا كنت لا تريد رؤية هذه الأشياء. ”

“دعونا ننظف” ، أمر خان بصوت عادي قبل الانحناء لالتقاط كوب من الأرض.

فكرة قضاء أسابيع كاملة في القتال جعلت المجندين يفقدون كل رغبة في البقاء. كما أن خطورة ساحات القتال القادمة وربما الحالة الدموية لها جعلتهم يشعرون ببعض الشكوك تجاه المهمة.

 

سمح تصفح القوائم القليلة لخان بإغلاق غرفته في غضون ثوانٍ. لم يستطع حتى سماع الأصوات التي تحدث في الخارج بفضل إعداداتها.

“لست بحاجة إلى القيام بذلك”. قالت ناتالي من خلف الممر ، “لقد تسببنا في هذه الفوضى. مهمتنا هي تنظيفها”.

 

 

“جورج يحتاج فقط إلى النوم”. وأوضح خان ، “أراهن أنه سيستيقظ في غضون ساعة أو ساعتين. أعتقد أنه سيتذكر أيضًا كل ما حدث ، لذا طمأنوه.”

أجاب خان: “سيكون الأمر أسرع إذا ساعد الجميع” قبل أن ينحني مرة أخرى ليلتقط فنجانًا آخر ملقى على الأرض.

 

 

قضى ساعات في التأمل ، وممارسة التمرين العقلي الحادي عشر ، ومراجعة تحركات الحاصد السماوي. الذكريات التي أيقظها جورج لم تعاود الظهور خلال تلك اللحظات ، لكنه ما زال يشعر بالراحة.

“توقف” قالت فيرونيكا بينما كانت تتحرك بسرعة أمامه وتمسك معصمه. “نحن نصر ، حسنا؟”

 

 

 

لاحظ خان التصميم في وجه فيرونيكا قبل أن يرى كيف أومأ المجندون الآخرون وبدأوا في تنظيف الممر. سرعان ما أفلت من فمه تنهيدة عندما فهم أن المجموعة لن تسمح له بالمساعدة. اقتصر خان على تسليم الأكواب للفتاة والوقوف.

 

 

“جورج يحتاج فقط إلى النوم”. وأوضح خان ، “أراهن أنه سيستيقظ في غضون ساعة أو ساعتين. أعتقد أنه سيتذكر أيضًا كل ما حدث ، لذا طمأنوه.”

كان على خان أيضًا أن يكذب على جورج بسبب القضايا المتعلقة بليزا. لم يكن الاثنان قريبين حتى من كونهما أفضل الأصدقاء ، لكنهما طورا علاقة قوية بعد إيسترون. لقد بنوا تلك الرابطة من خلال الدم والموت ، لكن علاقتهم لم تستطع تجاوز ذلك بسبب جدولهم المزدحم والأسرار التي كان على خان الاحتفاظ بها للحفاظ على سعادته.

 

سمح تصفح القوائم القليلة لخان بإغلاق غرفته في غضون ثوانٍ. لم يستطع حتى سماع الأصوات التي تحدث في الخارج بفضل إعداداتها.

استدار خان للسير باتجاه غرفته في تلك المرحلة ، لكن فيرونيكا جعلته يوقف مساراته بسؤال هامس بنبرة مترددة. “هل هذا صحيح؟”

يمكن أن يشعر سنو أن مزاج خان كان متوقفًا ، لذلك لم يتلاعب به كثيرًا. لا يزال يفعل الآدونس غطسات مفاجئة ودورات حادة في الهواء ، لكن وتيرته كانت بطيئة نسبيًا وسمحت لخان بتجنب التشبث برقبته أثناء الرحلة.

 

 

التفت خان لإلقاء نظرة على الفتاة وتعبيراتها المعقدة ، لكنه سرعان ما لاحظ أن المجندين الآخرين كانوا يرتدون وجوهًا متشابهة. كان من الواضح أن كلمات جورج أجبرتهم على إعادة النظر في أوامرهم.

 

 

“من المحتمل أن يكون أسوأ من إيسترون”. كشف خان ، “سوف يمر نيتيس بكامله بتغيير هائل. قد نحتاج إلى أسابيع نقضيها في الصيد لإعادة كل شيء إلى طبيعته. المعارك وحدها ستؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا.”

لا يهم مدى صعوبة محاولتهم قمع أفكارهم. أدرك المجندون في النهاية أن الجيش العالمي كان يطلب منهم ترك الأطفال والأطفال يموتون ، وقد أجبرهم ثوران جورج على مواجهة هذه الخطة بأكملها. شعروا بأنهم غير قادرين على تجاهل شكوكهم بعد أن رأوا كيف يمكن أن ينتهي بهم الأمر.

 

 

 

“ما هو؟” سأل خان.

 

 

انتهى الأمر بخان في انتظار الحصول على طعامه. يمكنه طلب ذلك من غرفته ، لكن المجندين كانوا لا يزالون ينظفون الممر ، ولم يكن يريد جنديًا عشوائيًا أن يعرف شيئًا عن الحفلة.

“هل سيتعين علينا أن نمر بنفس الألم الذي يواجهه جورج الآن؟” واصلت فيرونيكا مع اشتداد التردد في عينيها.

 

 

“يا إلهي” قالت فيرونيكا قبل أن تتردد قليلاً وتقرر إكمال سؤالها. “ماذا يجب أن نفعل برأيك؟”

“إلى أي مدى يجب أن أكون صادقًا؟” سأل خان وهو يخفض بصره.

 

 

 

“بأكبر قدر ممكن من الصدق”. قالت فيرونيكا ، “لا تجعل الأمر سهلاً بالنسبة لنا. نريد أن نعرف ما يمكن توقعه”.

 

 

شعر خان بالحاجة إلى العودة إلى الجبال على الفور ، لكنه أجبر نفسه على السير داخل المبنى. تبعته فيرونيكا بصمت ، وسرعان ما تلاقت نظرات جميع المجندين على الاثنين.

كانت الأحداث على إيسترون بسيطة نسبيًا. تمرد الكريد ، ومات العديد من المجندين. كانت الثورة انتقامًا نقيًا وقاسًيا يهدف إلى تدمير مستقبل الجيش العالمي.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، كان وضع نيتيس معقدًا. عرف الجيش العالمي عن الطفرات ، لكنه لم يستطع التنبؤ بكيفية تطوير حيوانات الكوكب. إن طبيعة تلك التحولات جعلتها أحداثًا عرضية أدت غالبًا إلى أشكال غير مستقرة.

 

 

 

كان من المستحيل التنبؤ بالعواقب الفعلية لتلك الأزمة العالمية. كان للكوكب بأسره العديد من المحاربين الأقوياء ، لكن الوحوش ستكون بالتأكيد أكثر منهم. ستبقى النيكلس أقل عددًا حتى بمساعدة البشر.

كان من الغريب أن يعامل المرء كقائد بعد الكثير من الكذب. قد ساعد خان رفاقه عدة مرات بالفعل ، لكنه ارتدي قناعه دائمًا خلال تلك اللحظات.

 

تمكن جورج من خداع خان أيضًا. كان هذا الأخير يعلم أن صديقه لم يكن على ما يرام تمامًا ، لكنه لم يتوقع أن تكون المشاكل عميقة جدًا.

كان خان يعرف أن النيكول سوف يعتني بأجيالهم الشابة منذ أن نقل المعلومات إلى ليزا. ومع ذلك ، لم يستطع طمأنة المجندين بسبب سرية علاقته وأفعاله. كان عليه أن يكذب عليهم كذبة مقنعة ، لكن ذلك كان سهلاً بالنسبة له ، خاصةً أنه سيكون لديه تجارب فعلية كأساس.

 

 

 

“من المحتمل أن يكون أسوأ من إيسترون”. كشف خان ، “سوف يمر نيتيس بكامله بتغيير هائل. قد نحتاج إلى أسابيع نقضيها في الصيد لإعادة كل شيء إلى طبيعته. المعارك وحدها ستؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا.”

 

 

أحضر النسر خان إلى البقعة المنبسطة في لمح البصر ، وكان مشهد شخصية نائمة مألوفة هناك جعله يبتسم بطرق لم يرها المجندون من قبل.

ظل المجندون عاجزين عن الكلام في مدى سهولة وصف خان لتلك الأحداث. بدا الموت شبه طبيعي بالنسبة له عندما أخبرهم عن الأزمة الوشيكة.

 

 

“لن تكون كما كنت بعد الأزمة”. وأوضح خان ، “الهروب من هذا الأمر ليس سيئًا للغاية ، لكنك ستجد في النهاية معركة لا يمكنك الهروب منها. أقترح ألا تكون في الجيش على الإطلاق إذا كنت لا تريد رؤية هذه الأشياء. ”

لم يكن وجه خان الخالي من المشاعر هو السبب الوحيد وراء حالتهم المذهلة. شعر المجندون في الواقع بالخوف عندما فكروا في نيتيس بالكامل. لم يستوعب الكوكب سوى مائة شخص أو نحو ذلك ، لكن ربما يحتاجون إلى المساعدة في أكبر عدد ممكن من عمليات الصيد.

كان يتذكر الوقت الذي يقضيه مع صديقته بهجته قليلاً. بعد كل شيء ، قد واجه خان بالفعل ذكرياته عن إيسترون. لم يتقبلهم تمامًا بعد ، لكنه كان في وضع جيد نسبيًا الآن ، خاصة أنه كان لديه ليزا في حياته.

 

 

فكرة قضاء أسابيع كاملة في القتال جعلت المجندين يفقدون كل رغبة في البقاء. كما أن خطورة ساحات القتال القادمة وربما الحالة الدموية لها جعلتهم يشعرون ببعض الشكوك تجاه المهمة.

“بأكبر قدر ممكن من الصدق”. قالت فيرونيكا ، “لا تجعل الأمر سهلاً بالنسبة لنا. نريد أن نعرف ما يمكن توقعه”.

 

بدلاً من ذلك ، كان وضع نيتيس معقدًا. عرف الجيش العالمي عن الطفرات ، لكنه لم يستطع التنبؤ بكيفية تطوير حيوانات الكوكب. إن طبيعة تلك التحولات جعلتها أحداثًا عرضية أدت غالبًا إلى أشكال غير مستقرة.

لم تكن المشكلة حتى الخطر الفعلي على البعض منهم. كان عدد قليل من المجندين واثقين بدرجة كافية في قدراتهم على عدم الخوف من الوحوش. ومع ذلك ، كانوا قلقين بشأن عقولهم. انتهاء الأمر بصدمات شديدة مثل جورج لم يكن احتمالًا جيدًا.

“من المحتمل أن يكون أسوأ من إيسترون”. كشف خان ، “سوف يمر نيتيس بكامله بتغيير هائل. قد نحتاج إلى أسابيع نقضيها في الصيد لإعادة كل شيء إلى طبيعته. المعارك وحدها ستؤدي إلى سقوط العديد من الضحايا.”

 

التفت خان لإلقاء نظرة على الفتاة وتعبيراتها المعقدة ، لكنه سرعان ما لاحظ أن المجندين الآخرين كانوا يرتدون وجوهًا متشابهة. كان من الواضح أن كلمات جورج أجبرتهم على إعادة النظر في أوامرهم.

“يا إلهي” قالت فيرونيكا قبل أن تتردد قليلاً وتقرر إكمال سؤالها. “ماذا يجب أن نفعل برأيك؟”

شعر خان بالحاجة إلى العودة إلى الجبال على الفور ، لكنه أجبر نفسه على السير داخل المبنى. تبعته فيرونيكا بصمت ، وسرعان ما تلاقت نظرات جميع المجندين على الاثنين.

 

 

فاجأ السؤال خان. لم يستطع أن يقرر ما هو الأفضل لهؤلاء المجندين ، لكنه لم يرغب في تركهم معلقين أيضًا ، لذلك اختار الحقيقة.

“يا إلهي” قالت فيرونيكا قبل أن تتردد قليلاً وتقرر إكمال سؤالها. “ماذا يجب أن نفعل برأيك؟”

 

“توقف” قالت فيرونيكا بينما كانت تتحرك بسرعة أمامه وتمسك معصمه. “نحن نصر ، حسنا؟”

“لن تكون كما كنت بعد الأزمة”. وأوضح خان ، “الهروب من هذا الأمر ليس سيئًا للغاية ، لكنك ستجد في النهاية معركة لا يمكنك الهروب منها. أقترح ألا تكون في الجيش على الإطلاق إذا كنت لا تريد رؤية هذه الأشياء. ”

لم يكن وجه خان الخالي من المشاعر هو السبب الوحيد وراء حالتهم المذهلة. شعر المجندون في الواقع بالخوف عندما فكروا في نيتيس بالكامل. لم يستوعب الكوكب سوى مائة شخص أو نحو ذلك ، لكن ربما يحتاجون إلى المساعدة في أكبر عدد ممكن من عمليات الصيد.

 

 

استدار خان في تلك المرحلة. لقد أربكت كلماته السابقة جميع المجندين ، لكن ذلك كان جيدًا. سيتعين عليهم التفكير في شخصيتهم الفعلية وإلى أي مدى كانوا على استعداد للذهاب لاتباع الأوامر.

سمح تصفح القوائم القليلة لخان بإغلاق غرفته في غضون ثوانٍ. لم يستطع حتى سماع الأصوات التي تحدث في الخارج بفضل إعداداتها.

 

 

سمح تصفح القوائم القليلة لخان بإغلاق غرفته في غضون ثوانٍ. لم يستطع حتى سماع الأصوات التي تحدث في الخارج بفضل إعداداتها.

لاحظ خان التصميم في وجه فيرونيكا قبل أن يرى كيف أومأ المجندون الآخرون وبدأوا في تنظيف الممر. سرعان ما أفلت من فمه تنهيدة عندما فهم أن المجموعة لن تسمح له بالمساعدة. اقتصر خان على تسليم الأكواب للفتاة والوقوف.

 

لم تكن المشكلة حتى الخطر الفعلي على البعض منهم. كان عدد قليل من المجندين واثقين بدرجة كافية في قدراتهم على عدم الخوف من الوحوش. ومع ذلك ، كانوا قلقين بشأن عقولهم. انتهاء الأمر بصدمات شديدة مثل جورج لم يكن احتمالًا جيدًا.

انتهى الأمر بخان في انتظار الحصول على طعامه. يمكنه طلب ذلك من غرفته ، لكن المجندين كانوا لا يزالون ينظفون الممر ، ولم يكن يريد جنديًا عشوائيًا أن يعرف شيئًا عن الحفلة.

“ما هو؟” سأل خان.

 

كانت أيام الفراغ داخل المخيم عادة فترة سعيدة ، حتى لو ظهرت المهمات. ومع ذلك ، فقد أدى انفجار جورج إلى تدمير الحالة المزاجية لجميع المجندين الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي لمشاهدة الحدث.

قضى ساعات في التأمل ، وممارسة التمرين العقلي الحادي عشر ، ومراجعة تحركات الحاصد السماوي. الذكريات التي أيقظها جورج لم تعاود الظهور خلال تلك اللحظات ، لكنه ما زال يشعر بالراحة.

 

 

 

كان من الغريب أن يعامل المرء كقائد بعد الكثير من الكذب. قد ساعد خان رفاقه عدة مرات بالفعل ، لكنه ارتدي قناعه دائمًا خلال تلك اللحظات.

 

 

“إلى أي مدى يجب أن أكون صادقًا؟” سأل خان وهو يخفض بصره.

كان على خان أيضًا أن يكذب على جورج بسبب القضايا المتعلقة بليزا. لم يكن الاثنان قريبين حتى من كونهما أفضل الأصدقاء ، لكنهما طورا علاقة قوية بعد إيسترون. لقد بنوا تلك الرابطة من خلال الدم والموت ، لكن علاقتهم لم تستطع تجاوز ذلك بسبب جدولهم المزدحم والأسرار التي كان على خان الاحتفاظ بها للحفاظ على سعادته.

انكشف الممر النظيف في رؤية خان بعد أن غادر مسكنه. كان بإمكانه أن يرى كيف اختفت الحواجز ، والأكواب ، والسائل الوردي من المنطقة ، وأومأ برأسه حتما بارتياح.

 

تحولت ابتسامة فيرونيكا إلى تعبير معقد عندما سمعت كلمات خان. لم يكن لديها فكرة أن جورج يحمل الكثير من الحزن. المواضيع التي ذكرها أثناء اندلاع غضبه مع بول نجحت في إثارة قلقها.

لحسن الحظ بالنسبة لخان ، جعل التدريب دائمًا الساعات تتدفق بسرعة ، ووصل الليل في غمضة عين بينما ظل منعزلاً في غرفته. أوقف تمارينه العديدة فقط ليطلب بعض الطعام قبل إغلاق الكانتين ، لكنه استأنف ما أن ملأ معدته.

فكرة قضاء أسابيع كاملة في القتال جعلت المجندين يفقدون كل رغبة في البقاء. كما أن خطورة ساحات القتال القادمة وربما الحالة الدموية لها جعلتهم يشعرون ببعض الشكوك تجاه المهمة.

 

ومع ذلك ، ظلت القضية قائمة. كان جورج في مكان سيء ، ولم يستطع خان فعل الكثير لمساعدته. كان الوحيد داخل المخيم الذي يمكنه التحدث مع المجند المصاب بصدمة نفسية لأنهم يتشاركون في نفس الذكريات المأساوية ، لكن الألم كان عاطفة غريبة يجب مواجهتها. ما نجح مع خان ربما لن ينجح مع جورج.

سرعان ما وصل الجزء المفضل لديه من اليوم. رن هاتفه عندما دارت الساعة منتصف الليل ، ولم يتردد في مغادرة غرفته في تلك اللحظة.

 

 

 

انكشف الممر النظيف في رؤية خان بعد أن غادر مسكنه. كان بإمكانه أن يرى كيف اختفت الحواجز ، والأكواب ، والسائل الوردي من المنطقة ، وأومأ برأسه حتما بارتياح.

“يا إلهي” قالت فيرونيكا قبل أن تتردد قليلاً وتقرر إكمال سؤالها. “ماذا يجب أن نفعل برأيك؟”

 

لم تكن المشكلة حتى الخطر الفعلي على البعض منهم. كان عدد قليل من المجندين واثقين بدرجة كافية في قدراتهم على عدم الخوف من الوحوش. ومع ذلك ، كانوا قلقين بشأن عقولهم. انتهاء الأمر بصدمات شديدة مثل جورج لم يكن احتمالًا جيدًا.

اشعره المخيم بالفراغ عندما غادر المبنى ، لكن هذا الصمت لم يكن كافياً بالنسبة له. عبر خان حواف الموقع ومشى تحت سماء نيتيس السوداء لفترة من الوقت لتوضيح أفكاره حتى حطت شخصية بيضاء بجانبه.

لاحظ خان التصميم في وجه فيرونيكا قبل أن يرى كيف أومأ المجندون الآخرون وبدأوا في تنظيف الممر. سرعان ما أفلت من فمه تنهيدة عندما فهم أن المجموعة لن تسمح له بالمساعدة. اقتصر خان على تسليم الأكواب للفتاة والوقوف.

 

ومع ذلك ، ظلت القضية قائمة. كان جورج في مكان سيء ، ولم يستطع خان فعل الكثير لمساعدته. كان الوحيد داخل المخيم الذي يمكنه التحدث مع المجند المصاب بصدمة نفسية لأنهم يتشاركون في نفس الذكريات المأساوية ، لكن الألم كان عاطفة غريبة يجب مواجهتها. ما نجح مع خان ربما لن ينجح مع جورج.

يمكن أن يشعر سنو أن مزاج خان كان متوقفًا ، لذلك لم يتلاعب به كثيرًا. لا يزال يفعل الآدونس غطسات مفاجئة ودورات حادة في الهواء ، لكن وتيرته كانت بطيئة نسبيًا وسمحت لخان بتجنب التشبث برقبته أثناء الرحلة.

الفصل 124 – أسوأ

 

انكشف الممر النظيف في رؤية خان بعد أن غادر مسكنه. كان بإمكانه أن يرى كيف اختفت الحواجز ، والأكواب ، والسائل الوردي من المنطقة ، وأومأ برأسه حتما بارتياح.

أحضر النسر خان إلى البقعة المنبسطة في لمح البصر ، وكان مشهد شخصية نائمة مألوفة هناك جعله يبتسم بطرق لم يرها المجندون من قبل.

 

 

لاحظ خان التصميم في وجه فيرونيكا قبل أن يرى كيف أومأ المجندون الآخرون وبدأوا في تنظيف الممر. سرعان ما أفلت من فمه تنهيدة عندما فهم أن المجموعة لن تسمح له بالمساعدة. اقتصر خان على تسليم الأكواب للفتاة والوقوف.

( انتهي الفصل )

تحولت ابتسامة فيرونيكا إلى تعبير معقد عندما سمعت كلمات خان. لم يكن لديها فكرة أن جورج يحمل الكثير من الحزن. المواضيع التي ذكرها أثناء اندلاع غضبه مع بول نجحت في إثارة قلقها.

 

 

ترجمة : الخال

ومع ذلك ، ظلت القضية قائمة. كان جورج في مكان سيء ، ولم يستطع خان فعل الكثير لمساعدته. كان الوحيد داخل المخيم الذي يمكنه التحدث مع المجند المصاب بصدمة نفسية لأنهم يتشاركون في نفس الذكريات المأساوية ، لكن الألم كان عاطفة غريبة يجب مواجهتها. ما نجح مع خان ربما لن ينجح مع جورج.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط