نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 137

عودة

عودة

 

بدت المنطقة فارغة ، لكن طريق العودة إلى الأكاديمية بدا واضحًا تمامًا حتى لو لم تكن الأرض تحمل أي أثر أو آثار مماثلة لمرور الطلاب. يبدو أن جزءًا من الدفاعات في الوادي قد اهتم بهذه القضايا ، لكن خان لم يكن بحاجة إلى عوامل خارجية ليجد طريقه مرة أخرى داخل الغشاء.

وريث الفوضى

 

الفصل 137 – عودة

 

 

ملاحظات المؤلف: خرج 2700 كلمة. استغرق وقتا أطول مما كان متوقعا

 

( انتهي الفصل )

ظل خان في حالة ذهول حتى بعد أن أسقطه سنو بالقرب من نفس الجبل حيث غادر قبل ثماني ساعات. كانت لا تزال العاشرة صباحًا. كان لديه ساعة كاملة للعودة إلى الأكاديمية وحضور درسه الأول مع أستاذ من النيكول.

“لا تمزح حتى بشأن ذلك ،” توسل دوكو بينما كان يتبع خان. “آزني ستقطعها حرفيًا إذا شعرت أنني أغشها. إذا انتهى بك الأمر مع نيكولية ، لا تغضبها. أنا أقول لك هذا من أجل سلامتك.”

 

 

عادة ما يتطلع إلى الدرس. ستتاح له الفرصة لتعلم نهج مختلف تمامًا عن المانا ، وهو أمر يتجاهله البشر تمامًا بدافع الغطرسة والثقة في أساليبهم.

ألقت ليزا اللوم كله على والدتها. حتى أن شخصيتها المتمردة ساءت بعد ذلك الحدث ، مما دفعها إلى رفض شريك جيد مثل إيلمان لمجرد أن ييزا اختارته.

 

اقتصر خان على التأمل لجعل ذلك الوقت يمر بسرعة. المبعوثون من الأمس قالوا له فقط أن ينتظر هناك لحضور الدروس ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إيلاء الكثير من الاهتمام لمحيطه.

لم يشعر خان بأنه قادر على التقليل من شأن تلك الموضوعات بعد أن شهد مدى شدتها ودقتها. لقد رأى جسد ليزا يتألم بعد أن فشلت في الشعور بالدفء لليلة واحدة ، واستمرت في فهم مشاعره بمجرد نظرات أو لمسات.

“أنت جيد بما يكفي لمقاطعة نومي الجميل”. اشتكى دوكو بينما كان يرفع ذراعه نحو خان ، “ساعدني على الوقوف”.

 

 

في رأيه ، كان لطريقة النيكول إمكانات هائلة ، لكن المحادثة التي حدثت في الساعات الماضية جعلته غير قادر على التركيز على الدروس الوشيكة. كان خان يعلم أنه يجب أن يشعر بالحماس ، لكنه لم يكن يفكر إلا في الكلمات التي تبادلها مع صديقته.

لقد قربهما الجنس من بعضهما البعض ، لكن هذا كان مجرد اتصال جسدي. لقد جرب النيكول ذلك على العديد من المستويات التي يمكن أن تكون عاطفية تمامًا ، لكن لا تزال لا يمكن مقارنتها بما مروا به في تلك الليلة.

 

 

لقد قربهما الجنس من بعضهما البعض ، لكن هذا كان مجرد اتصال جسدي. لقد جرب النيكول ذلك على العديد من المستويات التي يمكن أن تكون عاطفية تمامًا ، لكن لا تزال لا يمكن مقارنتها بما مروا به في تلك الليلة.

 

 

 

أمضت ليزا وخان ساعتين في وصف حياتهما بأكملها دون إخفاء أي شيء. كان كلاهما يعلم أن الأزواج العاديين لن يتطرقوا إلى هذه الموضوعات قريبًا في علاقتهم. حتى أن البعض يتجاهلهم تمامًا ويتركونهم في الماضي. ومع ذلك ، فقد شعروا بالحاجة إلى الاقتراب ، لذلك تحدثوا دون وضع أي مرشح لكلماتهم.

من الناحية النظرية ، لن يمانع النيكول أن ينتهي أحد أفراد جنسهم بإنسان. قد يدفعون هذه العلاقة نحو اتحاد رسمي. ومع ذلك ، فإن الوضع سيكون مختلفًا مع ليزا بسبب وضعها الاجتماعي المميز وشخصيتها الشهيرة.

 

 

مر خان بالغيرة والانزعاج والغضب والألم عندما سمع قصة ليزا. لطالما كانت طفلة متمردة ، وكان أصدقاؤها تعبيرًا بسيطًا عن طبيعتها. لم تكن ترغب في الحصول على مكانة مميزة ، لذلك كانت دائمًا تختار نيكول التي من شأنها أن تغضب والدتها.

 

 

 

تبين أن قصة والدها حزينة إلى حد ما. لطالما كانت ليزا قريبًا منه لأنهما يشتركان في نفس الشخصية الجامحة ، لكن أدت ييزا في النهاية إلى انفصالهما.

 

 

دوى صوت مألوف في النهاية بالقرب من خان وأيقظه من تأمله القصير. كان يرى جورج والمجندين الآخرين عندما فتح عينيه. بدوا مرتاحين ومرتاحين.

أحب ديني ، والد ليزا ، ييزا حقًا. لقد كان أحد الرجال القلائل في نيتيس الذين يمكن أن يتخطوا جمالها المذهل ويقدرونها على تفانيها تجاه النيكول. لقد أحبته ييزا أيضًا لذلك ، لكن أولوياتهم المختلفة أدت في النهاية إلى معارك عنيفة.

ابتسم خان وأمسك معصمه قبل أن يسحب دوكو على قدميه. لم يحب

 

 

كانت ييزا سفيرة ، ويمكن أن يصبح جمالها سلاحًا لم تتردد في استخدامه من أجل الصالح العام لنوعها. كما انتهى بها الأمر بالغش على ديني للحصول على معلومات مهمة.

 

 

تفانيها جعلها تصبح بطلة بالنسبة لجنسها ، لكنه أدى إلى تفاقم حالة ديني. لقد شعر بأنه مجبر على المغادرة للحفاظ على عقله ، وانتهى به الأمر حتى قطع العلاقات مع ابنته بسبب شدة مشاعره. التفكير في عائلته جعله يعاني كثيرًا.

 

 

أوضح البروفيسور سبيان وهو يتجه نحو المجندين الصامتين: “مانعك”. “لم أستخدم تقنيات مختلفة ، ولم أغير كمية مانا المنشورة. لقد قمت فقط بتغيير ميزات المانا وعززت قدرتها التدميرية.”

ألقت ليزا اللوم كله على والدتها. حتى أن شخصيتها المتمردة ساءت بعد ذلك الحدث ، مما دفعها إلى رفض شريك جيد مثل إيلمان لمجرد أن ييزا اختارته.

 

 

 

قضت ليزا السنوات التي تلت ذلك الحدث في عزلة في الغالب. تجاهلها أقرانها ، وغادرا زالبا وديني ، وكانت علاقتها بوالدتها سيئة للغاية لدرجة أنها كافحت للبقاء داخل منزلها. لا تزال تساعد في أحداث أو مهام اجتماعية محددة لأنها كانت تهتم بنوعها ، لكن بقية وقتها كان ينتمي إلى مناطق الآدونس ونيتيس البرية. لم يكن لحياتها أي شيء آخر.

واستمر خان في الاستهزاء به: “لقد بدوت كأنك إنسان هناك”.

 

“ترث المانا ميزات من شخصيتك”. أوضح البروفيسور سوبيان ، “إنها تتطور معك عندما تكبر. وهذا يظهر قدرتها الفطرية على اكتساب أشكال مختلفة.”

كانت خان مفاجأة في حياتها. عندما فكرت ليزا في الأمر ، كان من المنطقي أن شخصًا ما ينتمي إلى نوع مختلف فقط يمكنه إيقاظ مشاعرها. حتى أنه استوفى جميع متطلباتها وكان لديه المانا إلى جانبه. كادت أن تشعر وكأنها لقاء مصير في ذهنها.

“هل كلهم ​​هكذا؟” سأل خان.

 

 

من الناحية النظرية ، لن يمانع النيكول أن ينتهي أحد أفراد جنسهم بإنسان. قد يدفعون هذه العلاقة نحو اتحاد رسمي. ومع ذلك ، فإن الوضع سيكون مختلفًا مع ليزا بسبب وضعها الاجتماعي المميز وشخصيتها الشهيرة.

 

 

 

كانت ييزا تعارض الاتحاد مع شخص لا يشبه خان ، وسوف يشكك كبار المسؤولين الآخرين في ولاء ليزا لأن سجلها لم يكن رائعًا. قد تقرر الكشف عن معلومات سرية للبشر بسبب ضغائنها ، كما أن وضعها بصفتها نيكول جعلها أسهل في استغلالها عندما يتعلق الأمر بالحب.

 

 

( انتهي الفصل )

تعلمت ليزا أيضًا كل شيء عن حياة خان. انطلقت قصته من الواقعة الثانية ، وتواصلت على إيسترون ، ووصلت إلى حالته الحالية على نيتيس دون إخفاء الأجزاء القبيحة التي ملأت لحظاته المأساوية. تمكنت أخيرًا من فهم عمق حزن خان في تلك المرحلة ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بتورط بريت المحتمل في الأحداث التي كافح لتخيلها.

جعلت جدية البروفيسور سوبيان المجندين الآخرين غير قادرين على قول أي شيء. ظلوا عاجزين عن الكلام وهم يشاهدون خان وجورج يقتربان من النيكول ويتبعونه في المسافة.

 

 

أصبحت الأسباب الكامنة وراء توافقهم واضحة بعد أن شاركوا قصصهم. كلاهما فقد الكثير خلال حياتهم. خلق ألمهم جدارًا بينهم وبين أقرانهم. أصبحت ليزا منبوذة ، بينما طور خان مهارات كذب استثنائية للاختباء بين الأطفال العاديين. كانت شدة معاناتهم مختلفة بشكل واضح ، لكن شخصيتهم تقدمت في مسارات مماثلة عندما تعاملوا مع تلك المشاعر.

 

 

“هذه ليست فكرة سيئة” ، قال دوكو بصراحة.

وغني عن القول ، كان على خان وليزا محاربة طبيعتهما للانفصال بعد تلك المحادثة الطويلة. كانوا سيفعلون كل ما في وسعهم للبقاء طوال اليوم في أحضان بعضهم البعض ، لكن كان لديهم واجبات للحضور ، وخاصة خان. كان سيفوت بالتأكيد دروسه الصباحية إذا لم تطرده لييزا من الكهف وأعادته إلى الأكاديمية في وقت أبكر مما كان مخططًا له.

تبين أن قصة والدها حزينة إلى حد ما. لطالما كانت ليزا قريبًا منه لأنهما يشتركان في نفس الشخصية الجامحة ، لكن أدت ييزا في النهاية إلى انفصالهما.

 

 

كان حسم ليزا هو السبب الأساسي الذي جعل خان يملك ساعة كاملة تحت تصرفه للعودة إلى وسط الوادي. ومع ذلك ، كان يعلم أن أفعالها تحمل معاني أعمق. لم تكن تريد أن يفسد خان سجله بسببها ، كما أرادت أن تبقى وحيدة.

ابتسم خان وهو يشير إلى نصفه السفلي العاري: “لقد فعلت أفضل مني بالتأكيد”.

 

( انتهي الفصل )

لم تأت هذه الرغبة من مشاعرها. أرادت ليزا أن تبذل قصارى جهدها لاستيعاب ما عرفته في تلك الليلة وترك مشاعرها تستقر. كانت تدرك أن حالتها يمكن أن تؤدي إلى قرارات سيئة قد تؤدي إلى تفاقم وضع خان. لم تكن تريد أن تنتعش علاقتهما بسرعة مرة أخرى حتى أصبحت في السيطرة الكاملة على نفسها ، ولم يكن بإمكانها تحقيق هذا الوضوح إلا لبعض الوقت بمفردها.

“إنهم مجانين بمجرد أن يبدأوا في الشعور بشيء ما”. كشف دوكو ، “حسنًا ، الأمر نفسه ينطبق على الرجال من فصيلتي ، لكن معظمنا يتمتع بقدر أكبر من ضبط النفس.”

 

واستمر خان في الاستهزاء به: “لقد بدوت كأنك إنسان هناك”.

فهم خان ذلك ، حتى أنه وافق على قرارها الصامت. كان عقله شديد الاهتمام بها بعد الليلة التي قضاها معها. كان عليه أن يهدأ ويركز على تدريبه للتأكد من أن علاقته لم تؤذي جانبًا مهمًا آخر من حياته.

 

 

النيكول هذا التغيير المفاجئ في موقعه ، وكان يدعم نفسه على كتف خان بينما وجد عقله بعض التوازن. تمايل ذهابًا وإيابًا عدة مرات قبل أن يشعر بالاستقرار بدرجة كافية لترك رفيقه.

لم يستغرق خان الكثير للعودة إلى المكان الذي اندلعت فيه الحفلة. حتى أنه وجد أكوابًا ملقاة حوله وما زال المرجل نصف ممتلئ عندما وصل إلى تلك البقعة الفارغة.

 

 

لم يستطع خان إلا التفكير في التهديد الذي عبرت عنه ليزا قبل أن تقضي المرة الأولى. ظهرت صورة الثور في ذهنه حتما ، كما تخيل نفسه في وضع الوحش.

بدت المنطقة فارغة ، لكن طريق العودة إلى الأكاديمية بدا واضحًا تمامًا حتى لو لم تكن الأرض تحمل أي أثر أو آثار مماثلة لمرور الطلاب. يبدو أن جزءًا من الدفاعات في الوادي قد اهتم بهذه القضايا ، لكن خان لم يكن بحاجة إلى عوامل خارجية ليجد طريقه مرة أخرى داخل الغشاء.

وصل البروفيسور سوبيان في النهاية إلى مدخل منطقة تحت الأرض ونزل سلمها ليقود المجندين إلى غرفة غريبة مغطاة بالجذور.

 

 

ومع ذلك ، ظهرت شخصية مألوفة امامه بعد عبوره المنطقة الفارغة. وجد خان دوكو نائمًا عارياً على الأرض مع الجزء العلوي فقط من ملابسه التي تغطي رجولته.

 

 

“دعونا نتجنب نشر الأخبار بعد ذلك” ، اقترح خان بينما كان يخفي هيكي.

“[استيقظ] ،” ضحك خان وهو يركل بقدمه برفق.

 

 

 

عبس دوكو بسبب الاستيقاظ المفاجئ ، وخرجت بعض الكلمات التي لم يستطع خان ترجمتها من فمه. ثم ، ألقى الفضائي صوتًا بصوت عالٍ عندما فتح عينيه ولاحظ خان يقف فوقه.

 

 

الفصل 137 – عودة

حاول دوكو التحدث بلغة النيكول مرة أخرى ، لكن خان قاطعه بسرعة. “لا تتكلم بهذه السرعة. أنا لست جيدًا في ذلك بعد.”

انتشر جو محرج بين المجندين. لم يتمكنوا من إجبار خان على احترام رغباتهم ، وكانت أفعاله قد أفادت الجيش العالمي فقط حتى ذلك الحين. ومع ذلك ، فإن مخاوفهم كانت منطقية ، خاصة وأنهم كانوا الآن في وسط المنطقة الغريبة.

 

كان خان قد تأكد من أن زيه الرسمي يغطي العلامات ، لكن دوكو قام بسحبه لأسفل بما يكفي ليكشف عنه بينما وجد توازنه. ومع ذلك ، فإن النيكولي لم يقترب حتى من ربط هذه العلامة بـ ليزا.

“أنت جيد بما يكفي لمقاطعة نومي الجميل”. اشتكى دوكو بينما كان يرفع ذراعه نحو خان ، “ساعدني على الوقوف”.

صاح جورج بينما هربت ضحكة خافتة من فمه: “أخبرتك أنه سيكون هنا قبلنا”.

 

كانت خان مفاجأة في حياتها. عندما فكرت ليزا في الأمر ، كان من المنطقي أن شخصًا ما ينتمي إلى نوع مختلف فقط يمكنه إيقاظ مشاعرها. حتى أنه استوفى جميع متطلباتها وكان لديه المانا إلى جانبه. كادت أن تشعر وكأنها لقاء مصير في ذهنها.

ابتسم خان وأمسك معصمه قبل أن يسحب دوكو على قدميه. لم يحب

تعلمت ليزا أيضًا كل شيء عن حياة خان. انطلقت قصته من الواقعة الثانية ، وتواصلت على إيسترون ، ووصلت إلى حالته الحالية على نيتيس دون إخفاء الأجزاء القبيحة التي ملأت لحظاته المأساوية. تمكنت أخيرًا من فهم عمق حزن خان في تلك المرحلة ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بتورط بريت المحتمل في الأحداث التي كافح لتخيلها.

النيكول هذا التغيير المفاجئ في موقعه ، وكان يدعم نفسه على كتف خان بينما وجد عقله بعض التوازن. تمايل ذهابًا وإيابًا عدة مرات قبل أن يشعر بالاستقرار بدرجة كافية لترك رفيقه.

 

 

تعلمت ليزا أيضًا كل شيء عن حياة خان. انطلقت قصته من الواقعة الثانية ، وتواصلت على إيسترون ، ووصلت إلى حالته الحالية على نيتيس دون إخفاء الأجزاء القبيحة التي ملأت لحظاته المأساوية. تمكنت أخيرًا من فهم عمق حزن خان في تلك المرحلة ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بتورط بريت المحتمل في الأحداث التي كافح لتخيلها.

“كنت أعرف أنك لاعب” ، علق دوكو بينما كان يكشف عن ابتسامة عريضة عندما لاحظ العلامات في قاعدة رقبة خان.

 

 

 

كان خان قد تأكد من أن زيه الرسمي يغطي العلامات ، لكن دوكو قام بسحبه لأسفل بما يكفي ليكشف عنه بينما وجد توازنه. ومع ذلك ، فإن النيكولي لم يقترب حتى من ربط هذه العلامة بـ ليزا.

الفصل 137 – عودة

 

لم يستغرق خان الكثير للعودة إلى المكان الذي اندلعت فيه الحفلة. حتى أنه وجد أكوابًا ملقاة حوله وما زال المرجل نصف ممتلئ عندما وصل إلى تلك البقعة الفارغة.

ابتسم خان وهو يشير إلى نصفه السفلي العاري: “لقد فعلت أفضل مني بالتأكيد”.

 

 

 

أدرك دوكو فجأة أن الملابس التي غطت رجولته أصبحت الآن على الأرض. كان جسده العاري مكشوفًا تمامًا ، ولم يسعه سوى تبادل نظرة محرجة مع خان قبل الانحناء ليلتقط الثوب.

 

 

 

“أقسم أن الأمر لا ينتهي عادة بهذه الطريقة” ، برر دوكو نفسه بينما كان يربط الملابس حول خصره ويغطي نفسه.

 

 

“كنت أول من ركب آدونس”. أعلن خان ، “لقد وجهت الضربة القاضية للوحش الذي قتل جلين بادلين ، وقد انضممت بالفعل إلى عمليات الصيد حيث كنت أنا الإنسان الوحيد بين النيكول. هل أفعالي تقلقك حقًا؟”

“دعونا نتجنب نشر الأخبار بعد ذلك” ، اقترح خان بينما كان يخفي هيكي.

“هل هذا هو ضبط النفس الذي تحدثت عنه؟” ضحك خان وهو يستدير نحو رفيقه.

 

“[استيقظ] ،” ضحك خان وهو يركل بقدمه برفق.

“أنتم بشر غريبون ،” سخر دوكو. “لقد قرأت عن اللياقة الخاصة بك. لم أعتقد أنها كانت صحيحة.”

 

 

 

“إنهم بحاجة إلى نيكول جيدة ليظهر لهم الطريق” ، هذا ما قاله خان وهو يربت على كتف دوكو ويستأنف مسيرته عبر الغابة.

سار الثنائي بسرعة عبر الغابة ووصل إلى الغشاء في لمح البصر. ومع ذلك ، لم يعبرها دوكو مع خان. ودّع صديقه وقرر الدخول من خلال جزء أكثر عزلة من الأكاديمية.

 

أحب ديني ، والد ليزا ، ييزا حقًا. لقد كان أحد الرجال القلائل في نيتيس الذين يمكن أن يتخطوا جمالها المذهل ويقدرونها على تفانيها تجاه النيكول. لقد أحبته ييزا أيضًا لذلك ، لكن أولوياتهم المختلفة أدت في النهاية إلى معارك عنيفة.

“لا تمزح حتى بشأن ذلك ،” توسل دوكو بينما كان يتبع خان. “آزني ستقطعها حرفيًا إذا شعرت أنني أغشها. إذا انتهى بك الأمر مع نيكولية ، لا تغضبها. أنا أقول لك هذا من أجل سلامتك.”

 

 

ابتسم خان وأمسك معصمه قبل أن يسحب دوكو على قدميه. لم يحب

لم يستطع خان إلا التفكير في التهديد الذي عبرت عنه ليزا قبل أن تقضي المرة الأولى. ظهرت صورة الثور في ذهنه حتما ، كما تخيل نفسه في وضع الوحش.

 

 

 

“هل كلهم ​​هكذا؟” سأل خان.

 

 

 

“إنهم مجانين بمجرد أن يبدأوا في الشعور بشيء ما”. كشف دوكو ، “حسنًا ، الأمر نفسه ينطبق على الرجال من فصيلتي ، لكن معظمنا يتمتع بقدر أكبر من ضبط النفس.”

“أين اختفيت أمس؟” سأل براندون. “ليس من الحكمة الانفصال لأن هواتفنا لا تعمل هنا.”

 

 

وعلق خان قائلاً: “جنسنا مختلف تمامًا”.

 

 

 

“هذا هو جمال الكون ، على ما أعتقد ،” تأوه دوكو بينما أرسل مخلفاته موجة من الألم في ذهنه.

 

 

ملاحظات المؤلف: خرج 2700 كلمة. استغرق وقتا أطول مما كان متوقعا

“هل هذا هو ضبط النفس الذي تحدثت عنه؟” ضحك خان وهو يستدير نحو رفيقه.

لم يستغرق خان الكثير للعودة إلى المكان الذي اندلعت فيه الحفلة. حتى أنه وجد أكوابًا ملقاة حوله وما زال المرجل نصف ممتلئ عندما وصل إلى تلك البقعة الفارغة.

 

 

“تحب آزني أن تجعلني أشرب”. واشتكى دوكو ، “تقول إنني متصلب جدًا عندما نكون معًا ، لكن لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك. أنا في السنة الثانية ، وأقود القوات بالفعل. إنها لا تزال في السنة الأولى ، وفي فريقي حتى. أنا بحاجة إلى إنشاء جدار بيننا “.

 

 

 

واستمر خان في الاستهزاء به: “لقد بدوت كأنك إنسان هناك”.

أدرك دوكو فجأة أن الملابس التي غطت رجولته أصبحت الآن على الأرض. كان جسده العاري مكشوفًا تمامًا ، ولم يسعه سوى تبادل نظرة محرجة مع خان قبل الانحناء ليلتقط الثوب.

 

 

“اخرس” ، لعن دوكو. “إنه أمر مزعج حقًا لأنها لم تفهمه”.

مر خان بالغيرة والانزعاج والغضب والألم عندما سمع قصة ليزا. لطالما كانت طفلة متمردة ، وكان أصدقاؤها تعبيرًا بسيطًا عن طبيعتها. لم تكن ترغب في الحصول على مكانة مميزة ، لذلك كانت دائمًا تختار نيكول التي من شأنها أن تغضب والدتها.

 

 

“أعني أنتم نيكول”. أجاب خان ، “فقط افعل ما تشعر به. ما الفائدة من مخالفة طبيعتك؟”

 

 

 

“هذه ليست فكرة سيئة” ، قال دوكو بصراحة.

 

 

 

سار الثنائي بسرعة عبر الغابة ووصل إلى الغشاء في لمح البصر. ومع ذلك ، لم يعبرها دوكو مع خان. ودّع صديقه وقرر الدخول من خلال جزء أكثر عزلة من الأكاديمية.

“أنتما الاثنان مستعدان لإنقاذ الأرواح”. أعلن البروفيسور سوبيان بعد مغادرة المنطقة الفارغة وقيادة المجندين عبر طريق خافت داخل الغابة ، “قد يقودك ذلك إلى طريق مظلم لن يتوقف أبدًا عن طلب الدم.”

 

 

دخل خان مباشرة واقترب من المنطقة الفارغة المركزية التي تضم العديد من المربعات التي تم تحديدها برموز متوهجة باللون الأزرق السماوي. لم تصل الساعة على هاتفه بعد إلى الحادية عشرة صباحًا ، لذا بدت الأكاديمية فارغة في الغالب. لا تزال الدروس الأولى تتطلب نصف ساعة للبدء.

 

 

 

اقتصر خان على التأمل لجعل ذلك الوقت يمر بسرعة. المبعوثون من الأمس قالوا له فقط أن ينتظر هناك لحضور الدروس ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إيلاء الكثير من الاهتمام لمحيطه.

فهم خان ذلك ، حتى أنه وافق على قرارها الصامت. كان عقله شديد الاهتمام بها بعد الليلة التي قضاها معها. كان عليه أن يهدأ ويركز على تدريبه للتأكد من أن علاقته لم تؤذي جانبًا مهمًا آخر من حياته.

 

 

دوى صوت مألوف في النهاية بالقرب من خان وأيقظه من تأمله القصير. كان يرى جورج والمجندين الآخرين عندما فتح عينيه. بدوا مرتاحين ومرتاحين.

وعلق خان قائلاً: “جنسنا مختلف تمامًا”.

 

 

صاح جورج بينما هربت ضحكة خافتة من فمه: “أخبرتك أنه سيكون هنا قبلنا”.

مر خان بالغيرة والانزعاج والغضب والألم عندما سمع قصة ليزا. لطالما كانت طفلة متمردة ، وكان أصدقاؤها تعبيرًا بسيطًا عن طبيعتها. لم تكن ترغب في الحصول على مكانة مميزة ، لذلك كانت دائمًا تختار نيكول التي من شأنها أن تغضب والدتها.

 

 

“أين اختفيت أمس؟” سأل براندون. “ليس من الحكمة الانفصال لأن هواتفنا لا تعمل هنا.”

“سأكون بخير”. ابتسم خان ، “أنا فقط أحب أن أحصل على مساحتي.”

 

كانت ييزا تعارض الاتحاد مع شخص لا يشبه خان ، وسوف يشكك كبار المسؤولين الآخرين في ولاء ليزا لأن سجلها لم يكن رائعًا. قد تقرر الكشف عن معلومات سرية للبشر بسبب ضغائنها ، كما أن وضعها بصفتها نيكول جعلها أسهل في استغلالها عندما يتعلق الأمر بالحب.

“سأكون بخير”. ابتسم خان ، “أنا فقط أحب أن أحصل على مساحتي.”

“إنهم مجانين بمجرد أن يبدأوا في الشعور بشيء ما”. كشف دوكو ، “حسنًا ، الأمر نفسه ينطبق على الرجال من فصيلتي ، لكن معظمنا يتمتع بقدر أكبر من ضبط النفس.”

 

وعلق خان قائلاً: “جنسنا مختلف تمامًا”.

“يجب أن أتفق مع براندون هنا”. وأضاف كيلي ، “أفعالك تنعكس علينا وعلى الجنس البشري بأسره. نيتيس خطير ، وأقل تأخير في الدرس قد يفاقم علاقتنا مع النيكول.”

“أعني أنتم نيكول”. أجاب خان ، “فقط افعل ما تشعر به. ما الفائدة من مخالفة طبيعتك؟”

 

 

لم يكن لدى خان الكلمات للتعبير عن مدى ضآلة اهتمام النيكول إذا كان أحد طلابهم سيتخطى درسًا. ومع ذلك ، سيحتاج إلى الاختفاء كل ليلة تقريبًا لحضور علاقته السرية ، لذلك كان من الأفضل الاهتمام بهذا الموضوع مرة واحدة وإلى الأبد.

من الناحية النظرية ، لن يمانع النيكول أن ينتهي أحد أفراد جنسهم بإنسان. قد يدفعون هذه العلاقة نحو اتحاد رسمي. ومع ذلك ، فإن الوضع سيكون مختلفًا مع ليزا بسبب وضعها الاجتماعي المميز وشخصيتها الشهيرة.

 

واستمر خان في الاستهزاء به: “لقد بدوت كأنك إنسان هناك”.

“كنت أول من ركب آدونس”. أعلن خان ، “لقد وجهت الضربة القاضية للوحش الذي قتل جلين بادلين ، وقد انضممت بالفعل إلى عمليات الصيد حيث كنت أنا الإنسان الوحيد بين النيكول. هل أفعالي تقلقك حقًا؟”

سار الثنائي بسرعة عبر الغابة ووصل إلى الغشاء في لمح البصر. ومع ذلك ، لم يعبرها دوكو مع خان. ودّع صديقه وقرر الدخول من خلال جزء أكثر عزلة من الأكاديمية.

 

 

لم يستطع كيلي قول أي شيء أمام تلك الاستجابة الحادة. حتى أن إجابة خان الجادة المفاجئة تركت بقية المجموعة عاجزة عن الكلام. غالبًا ما كان يكسر دعابة لرفض الأمر ، لكنه دافع بالفعل عن حقه في فعل ما يريد الآن.

 

 

 

انتشر جو محرج بين المجندين. لم يتمكنوا من إجبار خان على احترام رغباتهم ، وكانت أفعاله قد أفادت الجيش العالمي فقط حتى ذلك الحين. ومع ذلك ، فإن مخاوفهم كانت منطقية ، خاصة وأنهم كانوا الآن في وسط المنطقة الغريبة.

 

 

“هل هذا هو ضبط النفس الذي تحدثت عنه؟” ضحك خان وهو يستدير نحو رفيقه.

وقد أنقذ نيكول يرتدون رداء أبيض المجموعة من الجدل أكثر من ذلك. التفت المجندون ليروا أن البروفيسور سوبيان اقترب من البشر قبل أن يتوقف ويحرك عينيه بين خان وجورج.

“دعونا نتجنب نشر الأخبار بعد ذلك” ، اقترح خان بينما كان يخفي هيكي.

 

أوضح البروفيسور سبيان وهو يتجه نحو المجندين الصامتين: “مانعك”. “لم أستخدم تقنيات مختلفة ، ولم أغير كمية مانا المنشورة. لقد قمت فقط بتغيير ميزات المانا وعززت قدرتها التدميرية.”

“أنتما الاثنان”. أمر البروفيسور سبيان ، “معي.”

(( اول مرة ارى مفهوم للمانا بهذا الشكل في الروايات ))

 

****

جعلت جدية البروفيسور سوبيان المجندين الآخرين غير قادرين على قول أي شيء. ظلوا عاجزين عن الكلام وهم يشاهدون خان وجورج يقتربان من النيكول ويتبعونه في المسافة.

 

 

حاول دوكو التحدث بلغة النيكول مرة أخرى ، لكن خان قاطعه بسرعة. “لا تتكلم بهذه السرعة. أنا لست جيدًا في ذلك بعد.”

“أنتما الاثنان مستعدان لإنقاذ الأرواح”. أعلن البروفيسور سوبيان بعد مغادرة المنطقة الفارغة وقيادة المجندين عبر طريق خافت داخل الغابة ، “قد يقودك ذلك إلى طريق مظلم لن يتوقف أبدًا عن طلب الدم.”

 

 

 

وصل البروفيسور سوبيان في النهاية إلى مدخل منطقة تحت الأرض ونزل سلمها ليقود المجندين إلى غرفة غريبة مغطاة بالجذور.

 

 

 

القاعة تحت الأرض لم يكن بها جدران أو أسقف أو أرضيات. يبدو أن الجذور قد خلقت هذا الفضاء بشكل طبيعي وأن النيكول أضاف ببساطة بعض الأحرف الرونية المتوهجة لإلقاء الضوء على المنطقة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن شيئًا ما بهذه الدقة لا يمكن أن يكون حدثًا طبيعيًا. من المحتمل أن تكون الكائنات الفضائية قد عبثت في اتجاه الجذور لفترة طويلة حتى يتمكنوا من انشاء غرفة مستطيلة أنيقة.

“أنت جيد بما يكفي لمقاطعة نومي الجميل”. اشتكى دوكو بينما كان يرفع ذراعه نحو خان ، “ساعدني على الوقوف”.

 

 

“ترث المانا ميزات من شخصيتك”. أوضح البروفيسور سوبيان ، “إنها تتطور معك عندما تكبر. وهذا يظهر قدرتها الفطرية على اكتساب أشكال مختلفة.”

“أقسم أن الأمر لا ينتهي عادة بهذه الطريقة” ، برر دوكو نفسه بينما كان يربط الملابس حول خصره ويغطي نفسه.

 

 

رفع البروفيسور سوبيان كفه وجمع المانا فوقه. انتشر غشاء أزرق سماوي يشع شعوراً بالسكينة في الغرفة الموجودة تحت الأرض قبل أن يضع يده على الحائط ويطلق الطاقة المتراكمة.

“إنهم بحاجة إلى نيكول جيدة ليظهر لهم الطريق” ، هذا ما قاله خان وهو يربت على كتف دوكو ويستأنف مسيرته عبر الغابة.

 

لقد قربهما الجنس من بعضهما البعض ، لكن هذا كان مجرد اتصال جسدي. لقد جرب النيكول ذلك على العديد من المستويات التي يمكن أن تكون عاطفية تمامًا ، لكن لا تزال لا يمكن مقارنتها بما مروا به في تلك الليلة.

الجذور التي جعلت الجدار يهتز ، وظهرت شبكة من الشقوق حتى عندما سحب النيكول يده للخلف. لكن موجة ثانية من القوة تجمعت فجأة على كفه ونشرت في الهواء شعورا بالاختناق.

ظل خان في حالة ذهول حتى بعد أن أسقطه سنو بالقرب من نفس الجبل حيث غادر قبل ثماني ساعات. كانت لا تزال العاشرة صباحًا. كان لديه ساعة كاملة للعودة إلى الأكاديمية وحضور درسه الأول مع أستاذ من النيكول.

 

 

شعر خان وجورج بالثقة من أن البروفيسور سوبيان قد جمع نفس القدر من الطاقة كما كان من قبل ، لكن الدفعة الثانية بدت أكثر خطورة.

 

 

تعلمت ليزا أيضًا كل شيء عن حياة خان. انطلقت قصته من الواقعة الثانية ، وتواصلت على إيسترون ، ووصلت إلى حالته الحالية على نيتيس دون إخفاء الأجزاء القبيحة التي ملأت لحظاته المأساوية. تمكنت أخيرًا من فهم عمق حزن خان في تلك المرحلة ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بتورط بريت المحتمل في الأحداث التي كافح لتخيلها.

لم يتردد البروفيسور سوبيان في وضع يده على الجذور مرة أخرى ، بجوار أول بقعة متصدعة ، قبل إطلاق الطاقة المتراكمة. انفتحت سلسلة من الشقوق على الحائط وامتدت إلى ما وراء يده في تلك اللحظة. كان من المستحيل أن نفوت أن الهجوم الثاني كان أكثر فعالية مرتين تقريبًا.

“أين اختفيت أمس؟” سأل براندون. “ليس من الحكمة الانفصال لأن هواتفنا لا تعمل هنا.”

 

ابتسم خان وهو يشير إلى نصفه السفلي العاري: “لقد فعلت أفضل مني بالتأكيد”.

أوضح البروفيسور سبيان وهو يتجه نحو المجندين الصامتين: “مانعك”. “لم أستخدم تقنيات مختلفة ، ولم أغير كمية مانا المنشورة. لقد قمت فقط بتغيير ميزات المانا وعززت قدرتها التدميرية.”

“كنت أعرف أنك لاعب” ، علق دوكو بينما كان يكشف عن ابتسامة عريضة عندما لاحظ العلامات في قاعدة رقبة خان.

 

“إنهم بحاجة إلى نيكول جيدة ليظهر لهم الطريق” ، هذا ما قاله خان وهو يربت على كتف دوكو ويستأنف مسيرته عبر الغابة.

****

“كنت أول من ركب آدونس”. أعلن خان ، “لقد وجهت الضربة القاضية للوحش الذي قتل جلين بادلين ، وقد انضممت بالفعل إلى عمليات الصيد حيث كنت أنا الإنسان الوحيد بين النيكول. هل أفعالي تقلقك حقًا؟”

 

 

ملاحظات المؤلف: خرج 2700 كلمة. استغرق وقتا أطول مما كان متوقعا

“أقسم أن الأمر لا ينتهي عادة بهذه الطريقة” ، برر دوكو نفسه بينما كان يربط الملابس حول خصره ويغطي نفسه.

 

لم يستغرق خان الكثير للعودة إلى المكان الذي اندلعت فيه الحفلة. حتى أنه وجد أكوابًا ملقاة حوله وما زال المرجل نصف ممتلئ عندما وصل إلى تلك البقعة الفارغة.

(( اول مرة ارى مفهوم للمانا بهذا الشكل في الروايات ))

“هل هذا هو ضبط النفس الذي تحدثت عنه؟” ضحك خان وهو يستدير نحو رفيقه.

 

 

( انتهي الفصل )

 

 

“هذه ليست فكرة سيئة” ، قال دوكو بصراحة.

ترجمة : الخال

“هل هذا هو ضبط النفس الذي تحدثت عنه؟” ضحك خان وهو يستدير نحو رفيقه.

“إنهم بحاجة إلى نيكول جيدة ليظهر لهم الطريق” ، هذا ما قاله خان وهو يربت على كتف دوكو ويستأنف مسيرته عبر الغابة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط