زهور
وريث الفوضى
الفصل 141 – زهور
تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.
الفصل 141 – زهور
لقد أخاف برودة خان كيلي ، لكنها لم تصدق أبدًا أنها مخطئة في أفكارها. ومع ذلك ، وجهت كلمات دوكو ضربة لهذا الاعتقاد وجعلتها تدرك مدى عمق ارتباط خان بالفعل مع النيكول.
كانت ليزا تقرأ أحد كتبها ، لكن عيناها ارتفعت نحو خان عندما شعرت بنظرته إليها. كما ملأت المفاجأة تعابير وجهها ، لكنها سرعان ما قمعت هذا الشعور عندما لاحظت أن أحد النيكول يتجه نحوها.
عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.
عادت خان إلى الأكاديمية لأن ليزا اضطرت لرؤية والدتها. لم يكن للزوجين الفرصة للقاء تلك الليلة على أي حال ، لذلك يمكن لخان أن يرتاح بشكل صحيح. بالطبع ، قرر العودة إلى كابوسه فقط بعد انتهاء تأمله وتدريبه العقلي.
السلام عليكم ، معكم الخال.
ومع ذلك ، لم يضع خان أي جدار بينه وبين النيكول ، وكانوا يشعرون بذلك. لقد عامل الأجانب كما لو كانوا ينتمون إلى جنسه ، دون تحيز أو اهتمام بالبيئات السياسية التي تقف وراءهم.
لم يستطع النيكول إلا تقدير سلوكه ، أولئك المستعدين لقبول البشر بصراحة على الأقل. لقد جعلهم ضبط النفس السيئ لديهم مثل كيف ظهر خان متحررًا من حولهم. لم يروه كعضوًا من نوع مختلف عندما تحدثوا معه.
“هذا مجرد واحد من استخداماتهم”. ضحك دوكو ، “نحتاج فقط إلى بقايا الزهور لصنع المشروب. الأجزاء الأخرى مواد مفيدة في العديد من المجالات الطبية. بدأ النيكول في إعادة تقييمها بعد الحصول على جزء من معرفتك.”
لم يكن سلوك خان سوى آخر الملامح التي جعل النيكول يقدر شخصيته ، والتي اشتملت في الغالب على تصور الطلاب. لم يكن هذا جانبًا رئيسيًا للأساتذة ، لكنه اندمج جيدًا مع أجزاء أخرى من سمعة خان.
السلام عليكم ، معكم الخال.
“ألم تطهر الكوكب بأكمله من الوحوش في المرة الأخيرة؟” تابع خان. “ما هي فرص ظهور وحش جديد مرة أخرى؟”
“مهمة؟” سأل خان.
تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.
“إنه شيء نقوم به عدة مرات كل عام”. أوضح دوكو أثناء تحريك عينيه بين خان وكيلي ، “هل تريد التحدث عن ذلك في الخارج؟”
شعرت ليزا في البداية بالانزعاج لأن ييزا أفسدت فرصتها لقضاء يوم كامل آخر مع خان. ومع ذلك ، تبددت تلك المشاعر عندما رأته يتبادل الانحنائات مع النيكول الآخرين ويحاول استخدام كلمات بسيطة في لغتهم للتواصل.
علق خان عندما لاحظ ظلال الزهور المتشابهة: “لا تخبرني أنها مادة أساسية لـ [الخمر]”.
“لا ، لا بأس” ، صاح خان وهو يمشي نحو سريره ويجلس القرفصاء فوقه. “أعتقد أنه لا يتضمن أشياء سرية.”
لم يمنح جدول خان المزدحم الفرصة للاستحمام داخل المسكن تحت الأرض ، لكنه لم يكن يريد أن ينتن. لم تهتم ليزا بهذا الجزء كثيرًا ، لكن لديها حدودًا لم يرغب خان في اكتشافها.
أعلن دوكو قبل أن يدخل الغرفة ويجلس بجانب خان: “هذا صحيح”.
شكرا لكم ورمضان مبارك عليكم جميعا.
كانت كلمات خان بمثابة ضربة أخرى لاعتقاد كيلي. أتيحت له الفرصة للاحتفاظ بمحتويات المهمة لنفسه واكتساب نفوذ على المجندين الآخرين ، لكنه قرر إبلاغ الجميع على الفور. أظهرت أفعاله بوضوح أنه أعطى الأولوية للمهمة على المشاحنات الصغيرة مع رفاقه.
“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”
أوضح وجودها في الفريق مدى خوف الأساتذة من الوحوش. بعد كل شيء ، كان إقناع ليزا بأداء تلك المهام دائمًا مزعجًا للغاية بسبب شخصيتها ، لكنهم قرروا جعل والدتها تتعامل مع الأمر.
لم تستطع كيلي إلا أن تعود إلى سريرها في تلك المرحلة. لم تكن تحب وجود مثل هذا الرفيق غير المقيد في مجموعتها ، خاصة في مهمة هامة. ومع ذلك ، بدا أن خان يتحكم بشكل كامل في أفعاله وسلوكه.
ضحك خان وهز رأسه ، لكن عقله برد. قرر على الفور معالجة هذه المشكلة مع ليزا. لم يستطع ترك مثل هذه القرائن على علاقته باقية من حوله.
اخرج دوكو صخرة مربعة ناعمة من داخل رداءه وألقى بها في وسط الغرفة. أضاءت الرموز اللازوردية على العنصر الصغير بمجرد أن لمسها للأرض ، وبدا أن الغرفة تتفاعل مع هذا الحدث. تحولت القوائم الموجودة على الجدران إلى صور تصور بحر من الزهور يغطي سهلًا تقطعه بضع تلال قصيرة.
ظهر هذا المشهد على كل سطح من الغرفة ، لكن معظم المجندين فتشوه وهم ينظرون إلى الأرض. تحركت الصور حتى عندما طار المنظور فوق البيئة وكشف عن اتساعها.
“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.
ظل دوكو صامتًا بينما انتقل المنظور إلى الجزء المثير للاهتمام من البيئة ، لكن رائحة غريبة وصلت إلى أنفه أثناء الانتظار. استنشق النيكول الهواء عدة مرات قبل اكتشاف أن خان كان مصدر تلك الرائحة الفريدة.
“هل تستحم في البرية؟” سأل دوكو.
“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.
“لا ، لا بأس” ، صاح خان وهو يمشي نحو سريره ويجلس القرفصاء فوقه. “أعتقد أنه لا يتضمن أشياء سرية.”
“أنفك دقيق بشكل مخيف!” ضحك خان.
لم يمنح جدول خان المزدحم الفرصة للاستحمام داخل المسكن تحت الأرض ، لكنه لم يكن يريد أن ينتن. لم تهتم ليزا بهذا الجزء كثيرًا ، لكن لديها حدودًا لم يرغب خان في اكتشافها.
“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.
لحسن حظ خان ، كان الكهف في المستنقع يقف خلف الشلالات. لقد استخدمهم في كثير من الأحيان لتنظيف نفسه ، وقد انضمت إليه ليزا في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فإن رائحة البرية أصبحت حتمًا جزءًا منه.
شكرا لكم ورمضان مبارك عليكم جميعا.
“أنا دائمًا في الخارج أقوم بالمهام”. أوضح دوكو بنبرة فخر بينما كان يحك طرف أنفه ، “لقد طورته على مر السنين.”
كانت كلمات خان بمثابة ضربة أخرى لاعتقاد كيلي. أتيحت له الفرصة للاحتفاظ بمحتويات المهمة لنفسه واكتساب نفوذ على المجندين الآخرين ، لكنه قرر إبلاغ الجميع على الفور. أظهرت أفعاله بوضوح أنه أعطى الأولوية للمهمة على المشاحنات الصغيرة مع رفاقه.
ضحك خان وهز رأسه ، لكن عقله برد. قرر على الفور معالجة هذه المشكلة مع ليزا. لم يستطع ترك مثل هذه القرائن على علاقته باقية من حوله.
أعلن دوكو قبل أن يدخل الغرفة ويجلس بجانب خان: “هذا صحيح”.
“هذه الزهور تجذب الحيوانات المفترسة”. وأوضح دوكو ، “عادة ما يكفي إرسال عدد قليل منا لجمعهم ، لكن الجميع خائف بعد آخر فورة للوحوش.”
“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.
“إذن ، هل نطير هناك فقط ونجمعهم؟” سأل خان. “لماذا حتى إرسال شخص من السنة الثانية لشيء من هذا القبيل؟”
علق خان عندما لاحظ ظلال الزهور المتشابهة: “لا تخبرني أنها مادة أساسية لـ [الخمر]”.
“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”
“هذا مجرد واحد من استخداماتهم”. ضحك دوكو ، “نحتاج فقط إلى بقايا الزهور لصنع المشروب. الأجزاء الأخرى مواد مفيدة في العديد من المجالات الطبية. بدأ النيكول في إعادة تقييمها بعد الحصول على جزء من معرفتك.”
“هل يمكنك حتى الكشف عن هذا؟” سأل خان. “هذا يبدو وكأنه شيء يجب أن تصنف المعلومات.”
“هذه الأزهار رخيصة الثمن وتنمو كل بضعة أشهر في مواقع متعددة على الكوكب”. وطمأن دوكو قائلاً ، “أنتم لا تعرفون هذه المواقع ، وسنعرف على من نلومه إذا بدأوا في الاختفاء من المكان الذي ستراه غدًا.”
لم يرد خان. اقتصر على إيماءة الفهم. كانت خطة دوكو مقاومة للفشل لأن البشر لم يكن لديهم أي شيء في مدار نيتيس مع القدرة على مسح السطح بدقة.
“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”
“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.
“إذن ، هل نطير هناك فقط ونجمعهم؟” سأل خان. “لماذا حتى إرسال شخص من السنة الثانية لشيء من هذا القبيل؟”
“هذه الأزهار رخيصة الثمن وتنمو كل بضعة أشهر في مواقع متعددة على الكوكب”. وطمأن دوكو قائلاً ، “أنتم لا تعرفون هذه المواقع ، وسنعرف على من نلومه إذا بدأوا في الاختفاء من المكان الذي ستراه غدًا.”
اول اسبابي هي وجود كلمات ، إيحائات ومشاهد جنسية — مهما كانت قليلة او مبهمة — في الرواية وستهز صيامي وصيام القارئين.
“هذه الزهور تجذب الحيوانات المفترسة”. وأوضح دوكو ، “عادة ما يكفي إرسال عدد قليل منا لجمعهم ، لكن الجميع خائف بعد آخر فورة للوحوش.”
كانت كلمات خان بمثابة ضربة أخرى لاعتقاد كيلي. أتيحت له الفرصة للاحتفاظ بمحتويات المهمة لنفسه واكتساب نفوذ على المجندين الآخرين ، لكنه قرر إبلاغ الجميع على الفور. أظهرت أفعاله بوضوح أنه أعطى الأولوية للمهمة على المشاحنات الصغيرة مع رفاقه.
“إذن ، هل نطير هناك فقط ونجمعهم؟” سأل خان. “لماذا حتى إرسال شخص من السنة الثانية لشيء من هذا القبيل؟”
كان وصول ضوء النهار شيئًا ما زال النيكول يحاولون إخفاءه. كانوا يعلمون أن البشر ربما عرفوا بالفعل عن هذا الحدث من خلال تقنيتهم. ومع ذلك ، لم يرغب الفضائيون في إعطائهم الكثير من التفاصيل خوفًا من استخدامهم لمصلحتهم.
لقد تعلم خان الكثير خلال أسبوعه الأول داخل الأكاديمية. كانت أزني قد أكدت بالفعل أن ليزا كانت واحدة من العباقرة هناك ، لكن كان على الأخيرة أن تشرح مجالها المحدد بشكل خاص لجعله يفهم كل شيء.
حتى أن عرق النيكول قبل مؤخرًا أن وصول ضوء النهار سيؤثر على الأجيال الشابة ، لذلك أرادوا أن يظلوا مسيطرين على الوضع. لم يتخيلوا أن البشر قد علموا بالفعل عن هذا الخطر وطوروا خطة قاسية لتعظيم عدد فوائدهم.
وعلقت كيلي قبل أن ترقد في سريرها: “ربما تكون قد ضاعت هذه الفرصة إذا كنت بالخارج”.
“ألم تطهر الكوكب بأكمله من الوحوش في المرة الأخيرة؟” تابع خان. “ما هي فرص ظهور وحش جديد مرة أخرى؟”
تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.
“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.
“لم نطهر هذه المناطق خلال الأزمة الأخيرة”. وكشف دوكو ، “ربما يكون وجودنا في المنطقة قد أفسد البيئة الطبيعية اللازمة لظهور الأزهار. استخدمنا فقط طرقًا غير جراحية لتتبع النباتات ، ولكن هذا كل شيء.”
علق خان عندما لاحظ ظلال الزهور المتشابهة: “لا تخبرني أنها مادة أساسية لـ [الخمر]”.
خمّن خان: “أراهن أن أساليبك لم تجد شيئًا غريبًا”.
“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.
شعرت ليزا في البداية بالانزعاج لأن ييزا أفسدت فرصتها لقضاء يوم كامل آخر مع خان. ومع ذلك ، تبددت تلك المشاعر عندما رأته يتبادل الانحنائات مع النيكول الآخرين ويحاول استخدام كلمات بسيطة في لغتهم للتواصل.
ضحك خان قبل أن يستلقي أيضًا: “سأطلب منهم إعطائي وسيلة للتواصل”.
ضحك خان: “لن أصدق أنهم استخدموا كلمة” جدير بالثقة” “.
اول اسبابي هي وجود كلمات ، إيحائات ومشاهد جنسية — مهما كانت قليلة او مبهمة — في الرواية وستهز صيامي وصيام القارئين.
حتى أن عرق النيكول قبل مؤخرًا أن وصول ضوء النهار سيؤثر على الأجيال الشابة ، لذلك أرادوا أن يظلوا مسيطرين على الوضع. لم يتخيلوا أن البشر قد علموا بالفعل عن هذا الخطر وطوروا خطة قاسية لتعظيم عدد فوائدهم.
ضحك دوكو أيضًا: “لم يفعلوا ذلك ، لكنك كنت الاختيار الواضح على أي حال ، لذا فقط اقبله.”
ومع ذلك ، لم يضع خان أي جدار بينه وبين النيكول ، وكانوا يشعرون بذلك. لقد عامل الأجانب كما لو كانوا ينتمون إلى جنسه ، دون تحيز أو اهتمام بالبيئات السياسية التي تقف وراءهم.
“إذن ، هل نطير هناك فقط ونجمعهم؟” سأل خان. “لماذا حتى إرسال شخص من السنة الثانية لشيء من هذا القبيل؟”
اختار النيكول خان لمآثره خلال عمليات الصيد السابقة ، وكان المجندون يعرفون ذلك. ومع ذلك ، فقد شعروا بالسوء عندما علموا أن الفضائيين لم يفكروا بهم حتى.
“الإحاطة ستتم في وقت مبكر من الصباح”. أعلن دوكو أثناء وقوفه وتخزين صخرته المربعة ، “شخص ما سيصطحبك. كل شيء يجب أن يسير بسلاسة ، لذا جهز نفسك لحفلة نهاية الأسبوع المعتادة. إنها إلزامية.”
لاحظ الجميع خان بمجرد أن تخطى الأشجار ، وحدثت سلسلة من الانحنائات. واتضح أن خان التقى بهم جميعًا في الحفلات خلال ذلك الأسبوع ، وتنفس الصعداء في ذهنه عندما أكد أن أسمائهم موجودة في ذاكرته.
ثم تحول دوكو نحو المجندين الآخرين قبل المتابعة. “يجب أن تأتي أيضا”.
غادر دوكو بعد تلك البادرة ، وعاد الإحراج الذي نشأ أثناء مشاجرة خان وكيلي. لم يعرف أحد ما سيقوله في هذا الموقف ، لذلك ساد الصمت لبضع دقائق حتى قررت كيلي التحدث.
الفصل 141 – زهور
أومأ جورج والآخرون برأسهم وابتسموا ، لكنهم جميعًا شتموا داخليًا. توقفت رؤوسهم عن الأذى بعد يوم جيد من الراحة ، لكن دوكو لم يكن ينوي تركهم يرتاحون لفترة طويلة.
“سلاح جديد؟” سأل دوكو بعد أن عاد نحو خان ولاحظ السكين المغمد المربوط بجانب رداءه.
شكرا لكم ورمضان مبارك عليكم جميعا.
“أنا فقط أتدرب”. ابتسم خان مبتسمًا ، “سترى فقط الركلات غدًا.”
عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.
ضحك دوكو قبل أن يصل إلى المدخل ويؤدي انحناءة مهذبة تجاه المجندين: “آمل ألا أفعل”.
لحسن حظ خان ، كان الكهف في المستنقع يقف خلف الشلالات. لقد استخدمهم في كثير من الأحيان لتنظيف نفسه ، وقد انضمت إليه ليزا في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فإن رائحة البرية أصبحت حتمًا جزءًا منه.
غادر دوكو بعد تلك البادرة ، وعاد الإحراج الذي نشأ أثناء مشاجرة خان وكيلي. لم يعرف أحد ما سيقوله في هذا الموقف ، لذلك ساد الصمت لبضع دقائق حتى قررت كيلي التحدث.
وعلقت كيلي قبل أن ترقد في سريرها: “ربما تكون قد ضاعت هذه الفرصة إذا كنت بالخارج”.
ظل دوكو صامتًا بينما انتقل المنظور إلى الجزء المثير للاهتمام من البيئة ، لكن رائحة غريبة وصلت إلى أنفه أثناء الانتظار. استنشق النيكول الهواء عدة مرات قبل اكتشاف أن خان كان مصدر تلك الرائحة الفريدة.
“سلاح جديد؟” سأل دوكو بعد أن عاد نحو خان ولاحظ السكين المغمد المربوط بجانب رداءه.
ضحك خان قبل أن يستلقي أيضًا: “سأطلب منهم إعطائي وسيلة للتواصل”.
“هذا هو!” أعلن دوكو عندما ركزت الصور على تل معين مغطى بأزهار وردية. “علينا أن نجمعهم. هذه هي المهمة”.
عادت خان إلى الأكاديمية لأن ليزا اضطرت لرؤية والدتها. لم يكن للزوجين الفرصة للقاء تلك الليلة على أي حال ، لذلك يمكن لخان أن يرتاح بشكل صحيح. بالطبع ، قرر العودة إلى كابوسه فقط بعد انتهاء تأمله وتدريبه العقلي.
السلام عليكم ، معكم الخال.
ثم تحول دوكو نحو المجندين الآخرين قبل المتابعة. “يجب أن تأتي أيضا”.
.
عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.
اول اسبابي هي وجود كلمات ، إيحائات ومشاهد جنسية — مهما كانت قليلة او مبهمة — في الرواية وستهز صيامي وصيام القارئين.
.
اخرج دوكو صخرة مربعة ناعمة من داخل رداءه وألقى بها في وسط الغرفة. أضاءت الرموز اللازوردية على العنصر الصغير بمجرد أن لمسها للأرض ، وبدا أن الغرفة تتفاعل مع هذا الحدث. تحولت القوائم الموجودة على الجدران إلى صور تصور بحر من الزهور يغطي سهلًا تقطعه بضع تلال قصيرة.
أحب ان انوهكم بأني سأتوقف عن النشر لمدة ، مدة شهر رمضان بالطبع.
.
ومع ذلك ، لم يضع خان أي جدار بينه وبين النيكول ، وكانوا يشعرون بذلك. لقد عامل الأجانب كما لو كانوا ينتمون إلى جنسه ، دون تحيز أو اهتمام بالبيئات السياسية التي تقف وراءهم.
“سلاح جديد؟” سأل دوكو بعد أن عاد نحو خان ولاحظ السكين المغمد المربوط بجانب رداءه.
وصل نيكولي من السنة الأولى إلى سكن البشر تحت الأرض في الساعة السابعة صباحًا ، لكنه وجد خان جالسًا القرفصاء بجانب مدخل الدرج. لم يحتاج الاثنان إلى قول الكثير لبعضهما البعض ، لذلك تحركا بسرعة عبر الغابة للوصول إلى نقطة تجمع الفريق.
ترجمة : الخال
ظهر مشهد مفاجئ في عيون خان عندما قاده النيكولي نحو بقعة فارغة بالقرب من أحد الجبال. ثم غادر الأجنبي وتركه لتفقد الموقف بعيون مترددة.
لاحظ خان بسرعة أن دوكو وآزني يتجادلان حول شيء تافه ، لكن يبدو أن الفتاة كانت تضايق الصبي فقط. ومع ذلك ، لم تأت مفاجأة خان من النيكوليين. اتسعت عيناه حتما عندما رأى ليزا جالسة على الجانب الآخر من المنطقة الخالية.(( هيتفضحوا قريب ))
كانت ليزا تقرأ أحد كتبها ، لكن عيناها ارتفعت نحو خان عندما شعرت بنظرته إليها. كما ملأت المفاجأة تعابير وجهها ، لكنها سرعان ما قمعت هذا الشعور عندما لاحظت أن أحد النيكول يتجه نحوها.
لاحظ الجميع خان بمجرد أن تخطى الأشجار ، وحدثت سلسلة من الانحنائات. واتضح أن خان التقى بهم جميعًا في الحفلات خلال ذلك الأسبوع ، وتنفس الصعداء في ذهنه عندما أكد أن أسمائهم موجودة في ذاكرته.
“إنه شيء نقوم به عدة مرات كل عام”. أوضح دوكو أثناء تحريك عينيه بين خان وكيلي ، “هل تريد التحدث عن ذلك في الخارج؟”
لم تكن المجموعة كبيرة. وضمت ثمانية طلاب فقط تم اختيارهم بالتساوي من كل عام. أربعة منهم من السنة الأولى ، والآخر من السنة الثانية.
فكر خان وهو يتبادل التحية مع الجميع واستدعى سنو من خلال الاتصال العقلي مع المخلوق: “يجب أن يخافوا حقًا من ضوء النهار حتى تكون ليزا هنا”.
غادرت المجموعة فور وصول الآدونس. اقتصر خان على اتباع دوكو ، وتكشفت نفس البيئة التي شوهدت في المسكن تحت الأرض في رؤيته بعد بضع ساعات. ومع ذلك ، أصبح من الواضح على الفور أن شيئًا ما قد حدث مع هذا المشهد لأن الثقوب ملأت جميع المناطق خارج المنطقة التي كانت تحت المراقبة من قبل النيكول.
تردد دوكو قبل الرد. في ذهنه ، لم يرَ أي مشكلة في الكشف عن كل شيء عن ضوء النهار والتحدث بصراحة عن هذه القضية. ومع ذلك ، كان لديه أوامر بالتزام الصمت حيال ذلك. لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لمهمته تفسير حقيقي آخر يمكنه استخدامه دون ذكر الأزمة الوشيكة.
لقد تعلم خان الكثير خلال أسبوعه الأول داخل الأكاديمية. كانت أزني قد أكدت بالفعل أن ليزا كانت واحدة من العباقرة هناك ، لكن كان على الأخيرة أن تشرح مجالها المحدد بشكل خاص لجعله يفهم كل شيء.
لم يرد خان. اقتصر على إيماءة الفهم. كانت خطة دوكو مقاومة للفشل لأن البشر لم يكن لديهم أي شيء في مدار نيتيس مع القدرة على مسح السطح بدقة.
“وهو الأمر الأكثر غرابة”. واختتم دوكو قبل أن يتنهد بتنهيدة عاجزة ، “سأقود الفريق. لن يكون هناك الكثير منا لأننا نريد إبقاء تأثيرنا عند الحد الأدنى ، لكننا سنستمر في جلب المزيد من الطلاب أكثر من المعتاد. أنت هنا بالفعل ، لذلك فكر الأساتذة في إضافة جدير بالثقة للفريق “.
يمكن أن تلقي ليزا تعويذات معقدة. خبرتها في التلاعب بالمانا لم تصل بعد إلى مستوى استثنائي ، لكن التأخير الذي تتطلبه قدراتها لم ينجح في تقليل قيمتها كمحاربة. يمكنها تحويل معركة مستحيلة إلى مطاردة سهلة بالاستعدادات المناسبة ، لذلك اعتبرها الكثيرون أصلًا ضروريًا خلال المواقف الصعبة.
لقد تعلم خان الكثير خلال أسبوعه الأول داخل الأكاديمية. كانت أزني قد أكدت بالفعل أن ليزا كانت واحدة من العباقرة هناك ، لكن كان على الأخيرة أن تشرح مجالها المحدد بشكل خاص لجعله يفهم كل شيء.
أوضح وجودها في الفريق مدى خوف الأساتذة من الوحوش. بعد كل شيء ، كان إقناع ليزا بأداء تلك المهام دائمًا مزعجًا للغاية بسبب شخصيتها ، لكنهم قرروا جعل والدتها تتعامل مع الأمر.
شعرت ليزا في البداية بالانزعاج لأن ييزا أفسدت فرصتها لقضاء يوم كامل آخر مع خان. ومع ذلك ، تبددت تلك المشاعر عندما رأته يتبادل الانحنائات مع النيكول الآخرين ويحاول استخدام كلمات بسيطة في لغتهم للتواصل.
أومأ جورج والآخرون برأسهم وابتسموا ، لكنهم جميعًا شتموا داخليًا. توقفت رؤوسهم عن الأذى بعد يوم جيد من الراحة ، لكن دوكو لم يكن ينوي تركهم يرتاحون لفترة طويلة.
عندما يتعلق الأمر بالوقت الفعلي الذي يقضيه مع النيكول ، فخان والمجندين الآخرين على نفس المستوى تقريبًا. كان الفضائيون أكثر راحة حوله ، لكنه كان يهرب دائمًا أثناء الحفلات ، لذلك كان عدد الساعات في صالح البشر الآخرين.
كان من الجيد رؤية خان وهو يعمل بشكل جيد بين النيكول. كاد المشهد أن يجعل ليزا تنسى كل المشاكل التي يمكن أن تسببها الأنواع المختلفة. كانت تحلم بوقت تستطيع فيه هي وخان الاحتفاظ بأنفسهما في العراء دون القلق بشأن ما سيقوله رؤساؤهم.
غادرت المجموعة فور وصول الآدونس. اقتصر خان على اتباع دوكو ، وتكشفت نفس البيئة التي شوهدت في المسكن تحت الأرض في رؤيته بعد بضع ساعات. ومع ذلك ، أصبح من الواضح على الفور أن شيئًا ما قد حدث مع هذا المشهد لأن الثقوب ملأت جميع المناطق خارج المنطقة التي كانت تحت المراقبة من قبل النيكول.
ظهر هذا المشهد على كل سطح من الغرفة ، لكن معظم المجندين فتشوه وهم ينظرون إلى الأرض. تحركت الصور حتى عندما طار المنظور فوق البيئة وكشف عن اتساعها.
( انتهي الفصل)
السلام عليكم ، معكم الخال.
أحب ان انوهكم بأني سأتوقف عن النشر لمدة ، مدة شهر رمضان بالطبع.
اول اسبابي هي وجود كلمات ، إيحائات ومشاهد جنسية — مهما كانت قليلة او مبهمة — في الرواية وستهز صيامي وصيام القارئين.
ظهر هذا المشهد على كل سطح من الغرفة ، لكن معظم المجندين فتشوه وهم ينظرون إلى الأرض. تحركت الصور حتى عندما طار المنظور فوق البيئة وكشف عن اتساعها.
غادر دوكو بعد تلك البادرة ، وعاد الإحراج الذي نشأ أثناء مشاجرة خان وكيلي. لم يعرف أحد ما سيقوله في هذا الموقف ، لذلك ساد الصمت لبضع دقائق حتى قررت كيلي التحدث.
الثاني هو انشغالي بالدراسة والعبادة.
لذا سأتوقف عن النشر ، وبعد انتهاء رمضان وعيد الفطر سأرجع للتنزيل مرة أخرى(بدفعة كبيرة).
شكرا لكم ورمضان مبارك عليكم جميعا.
ضحك خان وهز رأسه ، لكن عقله برد. قرر على الفور معالجة هذه المشكلة مع ليزا. لم يستطع ترك مثل هذه القرائن على علاقته باقية من حوله.
ترجمة : الخال
ضحك خان وهز رأسه ، لكن عقله برد. قرر على الفور معالجة هذه المشكلة مع ليزا. لم يستطع ترك مثل هذه القرائن على علاقته باقية من حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
