نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kono Subarashii Sekai ni Shukufuku o! 135

الفصل الاول - الجزء الخامس - توديع هذا العالم المزعج

الفصل الاول - الجزء الخامس - توديع هذا العالم المزعج

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

 

“نعم ، انهم بخير. لا اعلم بالضبط لماذا كانت سنباي مستلقية على الأرض بهذا الشكل ، لكن السحالي دهسوها وركلوها إلى أن بدأت بالبكاء طلباً للمساعدة … داركنس ابقت العدو بعيداً الى تفرقوا جميع السحالي إضافة لقتلك الاميرة العداءة. وميجومين بقيت سالمة ايضاً. بفضل حماية داركنس لها. حالياً‮ سنباي تقوم بمعالجة جسدك. “

الفصل الأول – الجزء الخامس – توديع هذا العالم المزعج

 

 

على الرغم من انني اعيش مع ثلاث فتيات تحت سقف واحد ، لم يكن هناك تطور رومانسي بيني وبين رفاقي على الإطلاق.

——————————

 

 

فالواقع ان سألتني ما الذي أنا متأكد منه ، سأخبرك بكل ثقة أني سأزور هذه الغرفة عدة مرات في المستقبل.

“……………”

 

ربما أصبت برأسي عند موتي لذلك لم اشعر بألم ، أو أنني اعتدت على ذلك.

“……………”

لم أكن أعرف ما ان وصل صوتي الى أكوا ام لا. بعدها اصبح الجو هادئا للحظة. ثم :

 

 

نظرت أمامي مباشرة ، وجهاً لوجه مع الإلهة إيريس.

 

 

 

كنا في غرفة تشبه الضريح المقدس الذي زرته عندما قتلني جاك فروست أثناء الشتاء.

 

 

إيريس ساما اغلقت إحدى عينيها وابتسمت بشكل جميل كما فعلت في المرة السابقة.

وقفت تمامًا كالمرة السابقة.

 

 

وأخرى مهووسة بالانفجارات ولولي عنيدة مزعجة. والتي أصبحت بالرابعة عشر قبل أيام ، والتي من الممكن ان ترسلني للسجن بأي لحظة.

جلست امامي ايريس ذات الجمال الاستثنائي ، كأخر مرة رأيتها بشعرها الابيض الفضي الطويل وعينيها الزرقاوين −

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

 

 

 

… اه ، فهمت. لطالما اعتقدت أن حياتي في ذلك العالم ينقصه شيء ما. 

 

 

“هذا قراري ، إيريس ساما ، لدي طلب آخر. لن أطلب الكثير ، لكن إذا أمكن ، أتمنى أن أكون صبيًا في حياتي القادمة ايضاً. أتمنى أن اولد في عائلة مع أخت كبيرة غير شقيقة جميلة. وأخت صغيرة لطيفة.”

 

 

انها إله حقيقي فعلاً ، كانت تحك خديها بإصبعها ، ثم تحدثت بتعبير مضطرب.

وما الذي سأحصل عليه لقاء هذا العمل الشاق؟

 

لماذا لم تتأخر لفترة أطول قليلاً …

“… إمم ، عليك الحذر أكثر على حياتك ، حسناً؟ لقد خالفت القواعد من أجل إحيائك المرة السابقة ، لن تصدق المشاكل التي واجهتها بعد ذلك … أنا متأكدة أن صديقتك ، سينباي ستجبرني على اعادتك، لكن بالنهاية انا من سيعاني مع هذه المشكلة …”

 

 

حينها صوت أكوا عاد مجدداً.

“آسف ، ليس لدي اعذار هذه المرة ، انا اسف جداً!”

-هذا صحيح ، بطلة القصة الرئيسية كانت هنا.

 

 

بعد قتلي للأميرة العداءة ، سقطت من فوق الشجرة ومت أثناء ذلك. 

تنهدت إيريس بعمق.

 

 

حسناً انا اعترف بان هذه طريقة مخزية للموت.

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

 

 

تنهدت إيريس بعمق.

 

 

اوه ، قلبييي. 

“مهنتك مغامر ، وانا اتفهم انها مليئة بالمخاطر. ولكنك … قد تهاونت كثيراً هذه المرة…”

اثناء استماعي لتوديع ايريس ، قمت بفتح البوابة …!

 

 

ظللت احني رأسي وأعتذر لايريس.

 

 

“… على الرغم من موتك يبدو انك هادئ هذه المرة. الأشخاص الذين يأتون إلى هنا عادة ما يكونون مرتبكين ..”

انا كنت متأكد انها محقة ، بشأن قيام أكوا بإحيائي مجدداً.

 

 

 

وعلى ايريس أن تعاني بسببي مجدداً.

“نعم ، انهم بخير. لا اعلم بالضبط لماذا كانت سنباي مستلقية على الأرض بهذا الشكل ، لكن السحالي دهسوها وركلوها إلى أن بدأت بالبكاء طلباً للمساعدة … داركنس ابقت العدو بعيداً الى تفرقوا جميع السحالي إضافة لقتلك الاميرة العداءة. وميجومين بقيت سالمة ايضاً. بفضل حماية داركنس لها. حالياً‮ سنباي تقوم بمعالجة جسدك. “

 

 

“إمم .. ماذا حدث للآخرين بعد وفاتي؟ هل هم بخير؟”

 

 

 

“نعم ، انهم بخير. لا اعلم بالضبط لماذا كانت سنباي مستلقية على الأرض بهذا الشكل ، لكن السحالي دهسوها وركلوها إلى أن بدأت بالبكاء طلباً للمساعدة … داركنس ابقت العدو بعيداً الى تفرقوا جميع السحالي إضافة لقتلك الاميرة العداءة. وميجومين بقيت سالمة ايضاً. بفضل حماية داركنس لها. حالياً‮ سنباي تقوم بمعالجة جسدك. “

 

 

 

رائع ، على الاقل المهمة نجحت تقريباً.

 

 

لماذا لم تتأخر لفترة أطول قليلاً …

إذا لا بأس ببقائي هنا فترة أطول.

وجدت نفسي افكر بشيء مختلف تمامًا عن فكرتي السابقة ، نقرت على لساني.

 

 

بالنسبة لشخص مات للتو، وجدت نفسي هادئ بشكل غريب.

 

 

 

ربما أصبت برأسي عند موتي لذلك لم اشعر بألم ، أو أنني اعتدت على ذلك.

لم أكن أعرف ما ان وصل صوتي الى أكوا ام لا. بعدها اصبح الجو هادئا للحظة. ثم :

 

ما الذي كانوا يفعلونه بجسدي؟

تفحصت المكان حولي وتفقدت كل جزء فيه.

فكرت في مستقبلي والمشقة ( المصاعب ) التي سأواجهها من الآن فصاعدًا −

 

“انتظري قليلاً وحسب. لا يزال لدي المزيد من الأشياء اريد مناقشتها مع إيريس ساما. فالتعتني بجسدي قبل عودتي.”

“… على الرغم من موتك يبدو انك هادئ هذه المرة. الأشخاص الذين يأتون إلى هنا عادة ما يكونون مرتبكين ..”

 

 

 

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

 

 

——————————

أجبت إيريس أثناء تفقدي جميع اجزاء الغرفة.

 

 

 

… كانت فارغة تماماً.

“إمم .. ماذا حدث للآخرين بعد وفاتي؟ هل هم بخير؟”

 

 

إيريس نظرت لي بهدوء بينما كنت أتفقد المكان حولي.

 

 

 

لم يكن هناك الكثير لفعله ، ووجدنا أنفسنا نحدق ببعضنا البعض.

صحيح ، توقعت هكذا شيء بالفعل.

 

اكوا الغبية ، ما الذي يؤخرها.

أوه لا ، هذا محرج.

 

 

 

اكوا الغبية ، ما الذي يؤخرها.

كنا في غرفة تشبه الضريح المقدس الذي زرته عندما قتلني جاك فروست أثناء الشتاء.

 

 

ولكن… 

 

 

 

“ألا تشعرين بالملل من البقاء وحدك هنا دون فعل شيء؟ انا لا اعرف كم عدد سكان عالمك ، ولكن هل يأتي الكثير من الزوار هنا؟ “

 

 

 

ايريس اجابتني مبتسمة.

 

 

———————————

“في الواقع. أنا مسؤولة عن الأشخاص الذين تقتلهم الوحوش … لذلك في العادة اكون مشغولة. لكن المغامرين لا يخرجون اثناء فصل الشتاء ولحسن الحظ يزيد وقت فراغي. ان شعوري بالملل ، يعني أن الجميع في أمان ، لذا إن عدم وجود شيء لفعله ليس بالأمر السيء. “

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

ما أريده ليس الجمال بعينه.

 

“مهنتك مغامر ، وانا اتفهم انها مليئة بالمخاطر. ولكنك … قد تهاونت كثيراً هذه المرة…”

لا يمكنني التحمل بعد الآن. ماذا يحدث. ضاق صدري ووجهي اشتعل.

وأخرى مهووسة بالانفجارات ولولي عنيدة مزعجة. والتي أصبحت بالرابعة عشر قبل أيام ، والتي من الممكن ان ترسلني للسجن بأي لحظة.

 

 

… اه ، فهمت. لطالما اعتقدت أن حياتي في ذلك العالم ينقصه شيء ما. 

 

 

إيريس نظرت لي بهدوء بينما كنت أتفقد المكان حولي.

على الرغم من انني اعيش مع ثلاث فتيات تحت سقف واحد ، لم يكن هناك تطور رومانسي بيني وبين رفاقي على الإطلاق.

 

 

 

على الرغم من انهم بدوا جميلين ولطيفين. لكن…

 

 

… كانت فارغة تماماً.

الاولى نصبت نفسها إلهة وتقضي اليوم كله نائمة تحلم أمام المدفأة ، تأكل وتنام وحسب.

وابنة النبيل المجنونة ، ذات الشكل الرائع للوهلة الأولى ، والتي لديها تصرفات وميول غريب. 

 

… كانت فارغة تماماً.

وأخرى مهووسة بالانفجارات ولولي عنيدة مزعجة. والتي أصبحت بالرابعة عشر قبل أيام ، والتي من الممكن ان ترسلني للسجن بأي لحظة.

 

 

“كازوما! داركنس قالت ان لم تعد فوراً ، فسوف ترسم على وجهك! إنها تحمل قلم ، وايضاً تبدو متحمسة لفعلها …!”

وابنة النبيل المجنونة ، ذات الشكل الرائع للوهلة الأولى ، والتي لديها تصرفات وميول غريب. 

بعد قتلي للأميرة العداءة ، سقطت من فوق الشجرة ومت أثناء ذلك. 

 

 

ما أريده ليس الجمال بعينه.

 

 

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

ما اريده حقًا هي فتاة لطيفة مع حس سليم.

 

 

 

-هذا صحيح ، بطلة القصة الرئيسية كانت هنا.

“انتظري قليلاً وحسب. لا يزال لدي المزيد من الأشياء اريد مناقشتها مع إيريس-ساما. فالتعتني بجسدي قبل عودتي.”

 

 

هذا ما كنت افكر به أثناء جلوسي هناك وشعوري بالحرج بوجهي الأحمر.

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

تنهدت إيريس بعمق.

“لمعلوماتك ، أنا لا أقضي وقتي كله هنا. احياناْ احضر شخصاً ما ليقوم بواجبي بينما اذهب للمرح في عالم البشر … ليكن هذا سراً بيننا ، حسناً؟ “

 

 

 

إيريس ساما اغلقت إحدى عينيها وابتسمت بشكل جميل كما فعلت في المرة السابقة.

وابنة النبيل المجنونة ، ذات الشكل الرائع للوهلة الأولى ، والتي لديها تصرفات وميول غريب. 

 

اثناء استماعي لتوديع ايريس ، قمت بفتح البوابة …!

اوه ، قلبييي. 

اعني ، أنا ميت بالفعل ، لماذا اهتم بما يفعلونه بجسدي …

 

… أنا ، أنا لن أتأثر بشيء كهذا.

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

 

 

… اه ، فهمت. لطالما اعتقدت أن حياتي في ذلك العالم ينقصه شيء ما. 

“كازوما! كازوما هل تسمعني؟ لقد قمت بأحيائك بالفعل ، يمكنك العودة الآن. أخبر ايريس أن تفتح البوابة بسرعة!”

 

 

على الرغم من انهم بدوا جميلين ولطيفين. لكن…

سمعتك ، حسنًا ، سمعتك. ان هذه الفتاة حقًا فاشلة في قراءة الموقف ، تتدخل فجأة. 

إذا لا بأس ببقائي هنا فترة أطول.

 

الاولى نصبت نفسها إلهة وتقضي اليوم كله نائمة تحلم أمام المدفأة ، تأكل وتنام وحسب.

لماذا لم تتأخر لفترة أطول قليلاً …

 

 

 

وجدت نفسي افكر بشيء مختلف تمامًا عن فكرتي السابقة ، نقرت على لساني.

 

 

 

“انتظري قليلاً وحسب. لا يزال لدي المزيد من الأشياء اريد مناقشتها مع إيريس-ساما. فالتعتني بجسدي قبل عودتي.”

 

 

 

صرخت بصوت عالٍ في هذا المكان الفارغ.

“هذا قراري ، إيريس-ساما ، لدي طلب آخر. لن أطلب الكثير ، لكن إذا أمكن ، أتمنى أن أكون صبيًا في حياتي القادمة ايضاً. أتمنى أن اولد في عائلة مع أخت كبيرة غير شقيقة جميلة. وأخت صغيرة لطيفة.”

 

حتى لو عدت للحياة ، سأعاني مع ثلاثتهم من الآن فصاعدًا وحسب ، وايضاً مهمة هزيمة ملك الشياطين السخيفة مع هؤلاء الثلاثة. 

إيريس ساما اخرجت صوت ، “هاه !؟” بهدوء. 

بالنسبة لشخص مات للتو، وجدت نفسي هادئ بشكل غريب.

 

 

 ثم اخفضت رأسها بخجل.

“… إمم ، عليك الحذر أكثر على حياتك ، حسناً؟ لقد خالفت القواعد من أجل إحيائك المرة السابقة ، لن تصدق المشاكل التي واجهتها بعد ذلك … أنا متأكدة أن صديقتك ، سينباي ستجبرني على اعادتك، لكن بالنهاية انا من سيعاني مع هذه المشكلة …”

 

ما اريده حقًا هي فتاة لطيفة مع حس سليم.

لم أكن أعرف ما ان وصل صوتي الى أكوا ام لا. بعدها اصبح الجو هادئا للحظة. ثم :

 

 

ما الذي توقعته؟ ان عملت بجد بما فيه الكفاية ، وايقظت قوة غامضة لا تصدق داخلي واقضي على الزعيم الاخير بسهولة هكذا – لن يسمح هذا العالم اللعين بحدوث شيء جيد كهذا.

“هاه؟! ما الذي تقوله؟! توقف عن التصرف بغباء وعد إلى هنا لكي ترفع مستواك ، تهزم ملك الشياطين وتعيدني إلى الجنة!”

حينها صوت أكوا عاد مجدداً.

 

 

كلمات أكوا أعادتني إلى الواقع.

وأخرى مهووسة بالانفجارات ولولي عنيدة مزعجة. والتي أصبحت بالرابعة عشر قبل أيام ، والتي من الممكن ان ترسلني للسجن بأي لحظة.

 

 

− ملك الشياطين.

“آسف ، ليس لدي اعذار هذه المرة ، انا اسف جداً!”

 

 

هذا صحيح ، جئنا لهذا العالم لهزيمة ملك الشياطين. بضعفي ومستواي المنخفض عليّ تحدي ملك الشياطين.

 

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

 

 

 

حتى لو عدت للحياة ، سأعاني مع ثلاثتهم من الآن فصاعدًا وحسب ، وايضاً مهمة هزيمة ملك الشياطين السخيفة مع هؤلاء الثلاثة. 

كلمات أكوا أعادتني إلى الواقع.

 

 

صحيح ، توقعت هكذا شيء بالفعل.

… أنا ، أنا لن أتأثر بشيء كهذا.

 

 

ما الذي توقعته؟ ان عملت بجد بما فيه الكفاية ، وايقظت قوة غامضة لا تصدق داخلي واقضي على الزعيم الاخير بسهولة هكذا – لن يسمح هذا العالم اللعين بحدوث شيء جيد كهذا.

 

 

 

فالواقع ان سألتني ما الذي أنا متأكد منه ، سأخبرك بكل ثقة أني سأزور هذه الغرفة عدة مرات في المستقبل.

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

 

“إمم .. ماذا حدث للآخرين بعد وفاتي؟ هل هم بخير؟”

وما الذي سأحصل عليه لقاء هذا العمل الشاق؟

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

 

 

لم أجب أكوا ، وغرقت في تفكير عميق.

كلمات أكوا أعادتني إلى الواقع.

 

 

فكرت في مستقبلي والمشقة ( المصاعب ) التي سأواجهها من الآن فصاعدًا −

بعد قتلي للأميرة العداءة ، سقطت من فوق الشجرة ومت أثناء ذلك. 

 

لم أجب أكوا ، وغرقت في تفكير عميق.

في النهاية قررت أن يعاد ولادتي وابدأ حياتي من جديد.

 

 

بالنسبة لشخص مات للتو، وجدت نفسي هادئ بشكل غريب.

“هيه أكوا! لقد اتخذت قراري ، سئمت من هذه الحياة لذلك لن أعود! قررت أن أتجسد كطفل رضيع في مكان ما وأبدأ من جديد! أبلغي تحياتي للآخرين!”

 

 

ولكن… 

“إيهه!؟”

 

 

 

إيريس تفاجئت عندما سمعت كلماتي.

اثناء استماعي لتوديع ايريس ، قمت بفتح البوابة …!

 

في النهاية قررت أن يعاد ولادتي وابدأ حياتي من جديد.

وفى النهاية…

 

 

 

“ما هذا الهراء الذي تقوله! انتظر لحظة!”

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

التفتت الى ايريس ، أثناء سماعي صوت أكوا المذعورة.

إيريس تفاجئت عندما سمعت كلماتي.

 

 

“هذا قراري ، إيريس-ساما ، لدي طلب آخر. لن أطلب الكثير ، لكن إذا أمكن ، أتمنى أن أكون صبيًا في حياتي القادمة ايضاً. أتمنى أن اولد في عائلة مع أخت كبيرة غير شقيقة جميلة. وأخت صغيرة لطيفة.”

صحيح ، توقعت هكذا شيء بالفعل.

 

لا يمكنني التحمل بعد الآن. ماذا يحدث. ضاق صدري ووجهي اشتعل.

“انتظر ، انتظر لحظة! ارجوك ، ارجوك انتظر!”

 

 

إيريس ساما اغلقت إحدى عينيها وابتسمت بشكل جميل كما فعلت في المرة السابقة.

بدت إيريس مذعورة عندما سمعتني تماماً مثل أكوا.

انا كنت متأكد انها محقة ، بشأن قيام أكوا بإحيائي مجدداً.

 

 

حينها صوت أكوا عاد مجدداً.

 

 

 

“كازوما! داركنس قالت ان لم تعد فوراً ، فسوف ترسم على وجهك! إنها تحمل قلم ، وايضاً تبدو متحمسة لفعلها …!”

ايريس اجابتني مبتسمة.

 

ايريس اجابتني مبتسمة.

… أنا ، أنا لن أتأثر بشيء كهذا.

الاولى نصبت نفسها إلهة وتقضي اليوم كله نائمة تحلم أمام المدفأة ، تأكل وتنام وحسب.

 

 

اعني ، أنا ميت بالفعل ، لماذا اهتم بما يفعلونه بجسدي …

——————————

 

 

“…؟ ميجومين ماذا تفعلين؟ ماذا تفعلين بملابس كازوما … ميجومين؟! انتظري ، انتظري ميجومين ؟!”

 

 

 

“هيه ، هيه توقفوا ، ماذا تفعلون بجسدي؟ احترموا الموتى ، ستصيبكم لعنة !!”

 

 

 

ما الذي كانوا يفعلونه بجسدي؟

 

 

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

بينما فكرت بالأمر بقلق زائد ، أكوا صرخت وهي تبكي.

 

 

 

“ميجومين! ميجومين !! انتظـ –  كازوما-ساما! فلتعد! أسرع !!”

 

 

 

“هيه توقفي! أكوا ، أوقفي ميجومين! أوقفي …! إيريس ساما ، من فضلك! من فضلك افتحي البوابة لي! ارجوك !!”

 

 

على الرغم من انني اعيش مع ثلاث فتيات تحت سقف واحد ، لم يكن هناك تطور رومانسي بيني وبين رفاقي على الإطلاق.

ضحكت ايريس على ذعري ، بينما كانت تفرقع أصابعها. 

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

 

 

قبل تلاشي الصوت ، ظهر أمامي باب أبيض صافي.

 

انها إله حقيقي فعلاً ، كانت تحك خديها بإصبعها ، ثم تحدثت بتعبير مضطرب.

ما أريده ليس الجمال بعينه.

 

 

“… إمم ، عليك الحذر أكثر على حياتك ، حسناً؟ لقد خالفت القواعد من أجل إحيائك المرة السابقة ، لن تصدق المشاكل التي واجهتها بعد ذلك … أنا متأكدة أن صديقتك ، سينباي ستجبرني على اعادتك، لكن بالنهاية انا من سيعاني مع هذه المشكلة …”

تفحصت المكان حولي وتفقدت كل جزء فيه.

 

 

“آسف ، ليس لدي اعذار هذه المرة ، انا اسف جداً!”

… اه ، فهمت. لطالما اعتقدت أن حياتي في ذلك العالم ينقصه شيء ما. 

 

 

بعد قتلي للأميرة العداءة ، سقطت من فوق الشجرة ومت أثناء ذلك. 

 

 

 

حسناً انا اعترف بان هذه طريقة مخزية للموت.

ايريس اجابتني مبتسمة.

 

ما أريده ليس الجمال بعينه.

تنهدت إيريس بعمق.

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

 

 

“مهنتك مغامر ، وانا اتفهم انها مليئة بالمخاطر. ولكنك … قد تهاونت كثيراً هذه المرة…”

 

 

 

ظللت احني رأسي وأعتذر لايريس.

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

انا كنت متأكد انها محقة ، بشأن قيام أكوا بإحيائي مجدداً.

إذا لا بأس ببقائي هنا فترة أطول.

 

 

وعلى ايريس أن تعاني بسببي مجدداً.

 

 

 

“إمم .. ماذا حدث للآخرين بعد وفاتي؟ هل هم بخير؟”

“……………”

 

“ألا تشعرين بالملل من البقاء وحدك هنا دون فعل شيء؟ انا لا اعرف كم عدد سكان عالمك ، ولكن هل يأتي الكثير من الزوار هنا؟ “

“نعم ، انهم بخير. لا اعلم بالضبط لماذا كانت سنباي مستلقية على الأرض بهذا الشكل ، لكن السحالي دهسوها وركلوها إلى أن بدأت بالبكاء طلباً للمساعدة … داركنس ابقت العدو بعيداً الى تفرقوا جميع السحالي إضافة لقتلك الاميرة العداءة. وميجومين بقيت سالمة ايضاً. بفضل حماية داركنس لها. حالياً‮ سنباي تقوم بمعالجة جسدك. “

بينما فكرت بالأمر بقلق زائد ، أكوا صرخت وهي تبكي.

 

صرخت بصوت عالٍ في هذا المكان الفارغ.

رائع ، على الاقل المهمة نجحت تقريباً.

“انتظر ، انتظر لحظة! ارجوك ، ارجوك انتظر!”

 

على الرغم من انني اعيش مع ثلاث فتيات تحت سقف واحد ، لم يكن هناك تطور رومانسي بيني وبين رفاقي على الإطلاق.

إذا لا بأس ببقائي هنا فترة أطول.

“كازوما! داركنس قالت ان لم تعد فوراً ، فسوف ترسم على وجهك! إنها تحمل قلم ، وايضاً تبدو متحمسة لفعلها …!”

 

 ثم اخفضت رأسها بخجل.

بالنسبة لشخص مات للتو، وجدت نفسي هادئ بشكل غريب.

جلست امامي ايريس ذات الجمال الاستثنائي ، كأخر مرة رأيتها بشعرها الابيض الفضي الطويل وعينيها الزرقاوين −

 

 

ربما أصبت برأسي عند موتي لذلك لم اشعر بألم ، أو أنني اعتدت على ذلك.

 

 

 

تفحصت المكان حولي وتفقدت كل جزء فيه.

أوه لا ، هذا محرج.

 

“هيه ، هيه توقفوا ، ماذا تفعلون بجسدي؟ احترموا الموتى ، ستصيبكم لعنة !!”

“… على الرغم من موتك يبدو انك هادئ هذه المرة. الأشخاص الذين يأتون إلى هنا عادة ما يكونون مرتبكين ..”

 

 

جلست امامي ايريس ذات الجمال الاستثنائي ، كأخر مرة رأيتها بشعرها الابيض الفضي الطويل وعينيها الزرقاوين −

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

 

 

اوه ، قلبييي. 

أجبت إيريس أثناء تفقدي جميع اجزاء الغرفة.

 

 

ما أريده ليس الجمال بعينه.

… كانت فارغة تماماً.

 

 

 

إيريس نظرت لي بهدوء بينما كنت أتفقد المكان حولي.

“مهنتك مغامر ، وانا اتفهم انها مليئة بالمخاطر. ولكنك … قد تهاونت كثيراً هذه المرة…”

 

 

لم يكن هناك الكثير لفعله ، ووجدنا أنفسنا نحدق ببعضنا البعض.

 

 

لا يمكنني التحمل بعد الآن. ماذا يحدث. ضاق صدري ووجهي اشتعل.

أوه لا ، هذا محرج.

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

اكوا الغبية ، ما الذي يؤخرها.

 

 

 

ولكن… 

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

 

 

“ألا تشعرين بالملل من البقاء وحدك هنا دون فعل شيء؟ انا لا اعرف كم عدد سكان عالمك ، ولكن هل يأتي الكثير من الزوار هنا؟ “

 

 

 

ايريس اجابتني مبتسمة.

 

 

إيريس ساما اغلقت إحدى عينيها وابتسمت بشكل جميل كما فعلت في المرة السابقة.

“في الواقع. أنا مسؤولة عن الأشخاص الذين تقتلهم الوحوش … لذلك في العادة اكون مشغولة. لكن المغامرين لا يخرجون اثناء فصل الشتاء ولحسن الحظ يزيد وقت فراغي. ان شعوري بالملل ، يعني أن الجميع في أمان ، لذا إن عدم وجود شيء لفعله ليس بالأمر السيء. “

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

 

ظللت احني رأسي وأعتذر لايريس.

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

ما الذي توقعته؟ ان عملت بجد بما فيه الكفاية ، وايقظت قوة غامضة لا تصدق داخلي واقضي على الزعيم الاخير بسهولة هكذا – لن يسمح هذا العالم اللعين بحدوث شيء جيد كهذا.

 

 

لا يمكنني التحمل بعد الآن. ماذا يحدث. ضاق صدري ووجهي اشتعل.

− ملك الشياطين.

 

 

… اه ، فهمت. لطالما اعتقدت أن حياتي في ذلك العالم ينقصه شيء ما. 

 

 

إيريس ساما اخرجت صوت ، “هاه !؟” بهدوء. 

على الرغم من انني اعيش مع ثلاث فتيات تحت سقف واحد ، لم يكن هناك تطور رومانسي بيني وبين رفاقي على الإطلاق.

 

 

“كازوما! داركنس قالت ان لم تعد فوراً ، فسوف ترسم على وجهك! إنها تحمل قلم ، وايضاً تبدو متحمسة لفعلها …!”

على الرغم من انهم بدوا جميلين ولطيفين. لكن…

 

 

لماذا لم تتأخر لفترة أطول قليلاً …

الاولى نصبت نفسها إلهة وتقضي اليوم كله نائمة تحلم أمام المدفأة ، تأكل وتنام وحسب.

 

 

وأخرى مهووسة بالانفجارات ولولي عنيدة مزعجة. والتي أصبحت بالرابعة عشر قبل أيام ، والتي من الممكن ان ترسلني للسجن بأي لحظة.

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

 

 

وابنة النبيل المجنونة ، ذات الشكل الرائع للوهلة الأولى ، والتي لديها تصرفات وميول غريب. 

 

 

 

ما أريده ليس الجمال بعينه.

 

 

 

ما اريده حقًا هي فتاة لطيفة مع حس سليم.

هذا ما كنت افكر به أثناء جلوسي هناك وشعوري بالحرج بوجهي الأحمر.

 

لم يكن هناك الكثير لفعله ، ووجدنا أنفسنا نحدق ببعضنا البعض.

-هذا صحيح ، بطلة القصة الرئيسية كانت هنا.

 

 

 

هذا ما كنت افكر به أثناء جلوسي هناك وشعوري بالحرج بوجهي الأحمر.

 

 

 

“لمعلوماتك ، أنا لا أقضي وقتي كله هنا. احياناْ احضر شخصاً ما ليقوم بواجبي بينما اذهب للمرح في عالم البشر … ليكن هذا سراً بيننا ، حسناً؟ “

 

 

قبل تلاشي الصوت ، ظهر أمامي باب أبيض صافي.

إيريس ساما اغلقت إحدى عينيها وابتسمت بشكل جميل كما فعلت في المرة السابقة.

 

 

تحدثت إيريس بابتسامة مدهشة.

اوه ، قلبييي. 

 

 

“هيه ، هيه توقفوا ، ماذا تفعلون بجسدي؟ احترموا الموتى ، ستصيبكم لعنة !!”

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

 

 

“آسف ، ليس لدي اعذار هذه المرة ، انا اسف جداً!”

“كازوما! كازوما هل تسمعني؟ لقد قمت بأحيائك بالفعل ، يمكنك العودة الآن. أخبر ايريس أن تفتح البوابة بسرعة!”

 

 

صحيح ، توقعت هكذا شيء بالفعل.

سمعتك ، حسنًا ، سمعتك. ان هذه الفتاة حقًا فاشلة في قراءة الموقف ، تتدخل فجأة. 

 

 

فكرت في مستقبلي والمشقة ( المصاعب ) التي سأواجهها من الآن فصاعدًا −

لماذا لم تتأخر لفترة أطول قليلاً …

“هيه توقفي! أكوا ، أوقفي ميجومين! أوقفي …! إيريس ساما ، من فضلك! من فضلك افتحي البوابة لي! ارجوك !!”

 

ما اريده حقًا هي فتاة لطيفة مع حس سليم.

وجدت نفسي افكر بشيء مختلف تمامًا عن فكرتي السابقة ، نقرت على لساني.

 

 

 

“انتظري قليلاً وحسب. لا يزال لدي المزيد من الأشياء اريد مناقشتها مع إيريس ساما. فالتعتني بجسدي قبل عودتي.”

“لمعلوماتك ، أنا لا أقضي وقتي كله هنا. احياناْ احضر شخصاً ما ليقوم بواجبي بينما اذهب للمرح في عالم البشر … ليكن هذا سراً بيننا ، حسناً؟ “

 

 

صرخت بصوت عالٍ في هذا المكان الفارغ.

 

 

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

إيريس ساما اخرجت صوت ، “هاه !؟” بهدوء. 

إيريس نظرت لي بهدوء بينما كنت أتفقد المكان حولي.

 

أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا مع وجهي الخجول الى ان –

 ثم اخفضت رأسها بخجل.

 

 

في النهاية قررت أن يعاد ولادتي وابدأ حياتي من جديد.

لم أكن أعرف ما ان وصل صوتي الى أكوا ام لا. بعدها اصبح الجو هادئا للحظة. ثم :

 

 

وما الذي سأحصل عليه لقاء هذا العمل الشاق؟

“هاه؟! ما الذي تقوله؟! توقف عن التصرف بغباء وعد إلى هنا لكي ترفع مستواك ، تهزم ملك الشياطين وتعيدني إلى الجنة!”

 

 

 

كلمات أكوا أعادتني إلى الواقع.

فالواقع ان سألتني ما الذي أنا متأكد منه ، سأخبرك بكل ثقة أني سأزور هذه الغرفة عدة مرات في المستقبل.

 

“في الواقع ، مت سابقاً في اليابان ، وبعدها في هذا العالم. وهذه المرة الثالثة التي اتي بها لهذا المكان بالفعل. لذا اعتدت الامر.”

− ملك الشياطين.

انها إله حقيقي فعلاً ، كانت تحك خديها بإصبعها ، ثم تحدثت بتعبير مضطرب.

 

حينها صوت أكوا عاد مجدداً.

هذا صحيح ، جئنا لهذا العالم لهزيمة ملك الشياطين. بضعفي ومستواي المنخفض عليّ تحدي ملك الشياطين.

− ملك الشياطين.

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

 

 

 

حتى لو عدت للحياة ، سأعاني مع ثلاثتهم من الآن فصاعدًا وحسب ، وايضاً مهمة هزيمة ملك الشياطين السخيفة مع هؤلاء الثلاثة. 

إيريس تفاجئت عندما سمعت كلماتي.

 

 

صحيح ، توقعت هكذا شيء بالفعل.

 

 

 

ما الذي توقعته؟ ان عملت بجد بما فيه الكفاية ، وايقظت قوة غامضة لا تصدق داخلي واقضي على الزعيم الاخير بسهولة هكذا – لن يسمح هذا العالم اللعين بحدوث شيء جيد كهذا.

انا كنت متأكد انها محقة ، بشأن قيام أكوا بإحيائي مجدداً.

 

 

فالواقع ان سألتني ما الذي أنا متأكد منه ، سأخبرك بكل ثقة أني سأزور هذه الغرفة عدة مرات في المستقبل.

 

 

… أنا ، أنا لن أتأثر بشيء كهذا.

وما الذي سأحصل عليه لقاء هذا العمل الشاق؟

 

 

التفتت الى ايريس ، أثناء سماعي صوت أكوا المذعورة.

لم أجب أكوا ، وغرقت في تفكير عميق.

 

 

“ميجومين! ميجومين !! انتظـ –  كازوما-ساما! فلتعد! أسرع !!”

فكرت في مستقبلي والمشقة ( المصاعب ) التي سأواجهها من الآن فصاعدًا −

 

 

ايريس اجابتني مبتسمة.

في النهاية قررت أن يعاد ولادتي وابدأ حياتي من جديد.

 

 

 

“هيه أكوا! لقد اتخذت قراري ، سئمت من هذه الحياة لذلك لن أعود! قررت أن أتجسد كطفل رضيع في مكان ما وأبدأ من جديد! أبلغي تحياتي للآخرين!”

 

 

 

“إيهه!؟”

 

 

اضافة الى كوني محاطًا بأطفال يعانون من مشاكل والذين يثقلون كاهلي.

إيريس تفاجئت عندما سمعت كلماتي.

 

 

 

وفى النهاية…

 

 

جلست امامي ايريس ذات الجمال الاستثنائي ، كأخر مرة رأيتها بشعرها الابيض الفضي الطويل وعينيها الزرقاوين −

“ما هذا الهراء الذي تقوله! انتظر لحظة!”

إيريس تفاجئت عندما سمعت كلماتي.

 

 

التفتت الى ايريس ، أثناء سماعي صوت أكوا المذعورة.

 

 

“هيه ، هيه توقفوا ، ماذا تفعلون بجسدي؟ احترموا الموتى ، ستصيبكم لعنة !!”

“هذا قراري ، إيريس ساما ، لدي طلب آخر. لن أطلب الكثير ، لكن إذا أمكن ، أتمنى أن أكون صبيًا في حياتي القادمة ايضاً. أتمنى أن اولد في عائلة مع أخت كبيرة غير شقيقة جميلة. وأخت صغيرة لطيفة.”

انها إله حقيقي فعلاً ، كانت تحك خديها بإصبعها ، ثم تحدثت بتعبير مضطرب.

 

 

“انتظر ، انتظر لحظة! ارجوك ، ارجوك انتظر!”

رائع ، على الاقل المهمة نجحت تقريباً.

 

 

بدت إيريس مذعورة عندما سمعتني تماماً مثل أكوا.

 

 

إيريس تفاجئت عندما سمعت كلماتي.

حينها صوت أكوا عاد مجدداً.

“… إمم ، عليك الحذر أكثر على حياتك ، حسناً؟ لقد خالفت القواعد من أجل إحيائك المرة السابقة ، لن تصدق المشاكل التي واجهتها بعد ذلك … أنا متأكدة أن صديقتك ، سينباي ستجبرني على اعادتك، لكن بالنهاية انا من سيعاني مع هذه المشكلة …”

 

لم أجب أكوا ، وغرقت في تفكير عميق.

“كازوما! داركنس قالت ان لم تعد فوراً ، فسوف ترسم على وجهك! إنها تحمل قلم ، وايضاً تبدو متحمسة لفعلها …!”

 

 

فالواقع ان سألتني ما الذي أنا متأكد منه ، سأخبرك بكل ثقة أني سأزور هذه الغرفة عدة مرات في المستقبل.

… أنا ، أنا لن أتأثر بشيء كهذا.

إيريس نظرت لي بهدوء بينما كنت أتفقد المكان حولي.

 

 

اعني ، أنا ميت بالفعل ، لماذا اهتم بما يفعلونه بجسدي …

 

 

 

“…؟ ميجومين ماذا تفعلين؟ ماذا تفعلين بملابس كازوما … ميجومين؟! انتظري ، انتظري ميجومين ؟!”

 

 

 

“هيه ، هيه توقفوا ، ماذا تفعلون بجسدي؟ احترموا الموتى ، ستصيبكم لعنة !!”

ما الذي توقعته؟ ان عملت بجد بما فيه الكفاية ، وايقظت قوة غامضة لا تصدق داخلي واقضي على الزعيم الاخير بسهولة هكذا – لن يسمح هذا العالم اللعين بحدوث شيء جيد كهذا.

 

 

ما الذي كانوا يفعلونه بجسدي؟

 

 

 

بينما فكرت بالأمر بقلق زائد ، أكوا صرخت وهي تبكي.

إذا لا بأس ببقائي هنا فترة أطول.

 

 

“ميجومين! ميجومين !! انتظـ –  كازوما ساما! فلتعد! أسرع !!”

صرخت بصوت عالٍ في هذا المكان الفارغ.

 

 

“هيه توقفي! أكوا ، أوقفي ميجومين! أوقفي …! إيريس ساما ، من فضلك! من فضلك افتحي البوابة لي! ارجوك !!”

لم أجب أكوا ، وغرقت في تفكير عميق.

 

 

ضحكت ايريس على ذعري ، بينما كانت تفرقع أصابعها. 

 

 

حسناً انا اعترف بان هذه طريقة مخزية للموت.

قبل تلاشي الصوت ، ظهر أمامي باب أبيض صافي.

“إيهه!؟”

 

 

وقفت أمام ذلك الباب على عجل …

 

 

على الرغم من انهم بدوا جميلين ولطيفين. لكن…

“حسنًا إذن ، كازوما سان. سأدعوا لبقائك امن في هذا العالم من الان فصاعداً. رحلة سعيدة!”

 

 

 

اثناء استماعي لتوديع ايريس ، قمت بفتح البوابة …!

ربما أصبت برأسي عند موتي لذلك لم اشعر بألم ، أو أنني اعتدت على ذلك.

 

ظللت احني رأسي وأعتذر لايريس.

———————————

 

 

وعلى ايريس أن تعاني بسببي مجدداً.

— ترجمة Mark Max —

“مهنتك مغامر ، وانا اتفهم انها مليئة بالمخاطر. ولكنك … قد تهاونت كثيراً هذه المرة…”

 

“مهنتك مغامر ، وانا اتفهم انها مليئة بالمخاطر. ولكنك … قد تهاونت كثيراً هذه المرة…”

أجبت إيريس أثناء تفقدي جميع اجزاء الغرفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط