نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kono Subarashii Sekai ni Shukufuku o! 140

الفصل الثاني - الجزء الرابع - إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

الفصل الثاني - الجزء الرابع - إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

“توصيات؟ ماذا عن الجرعة التي تنفجر بمجرد فتحها ، المالكة تخزنها هنا لأسباب لا استطيع فهمها؟ سعرها ثلاثين ألف ايريس مقابل الواحد. إن اخذتها إلى المصرف ( البنك ) وحاولت فتحها عند زاوية المكتب ، فستحصل على مبلغ كبير من المال. ماذا عن واحد؟”

 

“أرررغ، لم يكن لدي أي خيار آخر ، هذه حالة طارئة! انت الشخص الذي يمتلك الحيوية الاكبر بيننا لذلك لا بد ان تكوني انتِ!”

الفصل الثاني – الجزء الرابع – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

 

بعد أن سألته ، أظهر لي فانير الشيء الذي كان يعبئه.

——————————————————

− في صباح اليوم التالي.

 

“هيه هيه ، هل هي بخير؟ استخدمي تعويذة الشفاء … آه ، كلا لا تفعلي ، سيكون لذلك تأثير عكسي على الأوندد!”

− في صباح اليوم التالي.

لا يزال الوقت مبكراً ، لكن صراخ أكوا ملئ المنزل بأكمله.

 

“… ؟ نعم ، لكن… ماذا في ذلك؟”

“اخيراً حل الصباح! هيه ، إلى متى ستبقون نائمين! الن تذهبوا!؟ استيقظوا! استيقظوا! هيا بسرعة!”

 

 

 

لا يزال الوقت مبكراً ، لكن صراخ أكوا ملئ المنزل بأكمله.

دفعت باب متجر الادوات السحرية الذي يفتح أبوابه مبكرًا كل صباح ، وبالكاد رأيت أي زبون فيه.

 

 

على الاغلب انها متحمسة للغاية لرحلة الينابيع الساخنة لذلك استيقظت مبكرًا جدًا.

“.. اذاً تريدني أن اعتني بويز لبعض الوقت؟ لا مشكلة لدي. ولكن لا أعرف كيف ستتفاعل أكوا التي تكره الأوندد مع هذا …”

 

“السفر خارج المدينة ، هاه …”

بالنسبة لي…

“بالطبع ، أنا مستعد للذهاب! حقًا ، هذان الاثنان يستمران بمناداتي بالمتشرد ، انظري لهما الآن. إلى متى يخططان للنوم !؟”

 

——————————————————

“بالطبع ، أنا مستعد للذهاب! حقًا ، هذان الاثنان يستمران بمناداتي بالمتشرد ، انظري لهما الآن. إلى متى يخططان للنوم !؟”

“مالكة المتجر عديمة الاحساس خاصتنا لديها موهبة غير عادية في شراء الأشياء التي لا يمكن استخدامها. انها تشتري أشياء غريبة لم اسمع عنها من قبل عندما ابعد عيني عنها …”

 

 

“معك حق! سأذهب لأيقاظهم! كازوما ، انت اذهب إلى محطة النقل واحجز لنا أفضل المقاعد.”

 

 

 

“حسنًا ، اتركي الأمر لي. لكن لدي شيء لافعله قبل الذهاب إلى هناك.”

 

 

 

 تركت مهمة إيقاظ هذين الاثنين إلى أكوا المتحمسة.

 تركت مهمة إيقاظ هذين الاثنين إلى أكوا المتحمسة.

 

“بالطبع ، أنا مستعد للذهاب! حقًا ، هذان الاثنان يستمران بمناداتي بالمتشرد ، انظري لهما الآن. إلى متى يخططان للنوم !؟”

وحملت أمتعتي وتركت القصر.

 

 

– اه ، أركان ليتيا ، مدينة الماء والينابيع الساخنة.

 

 

 

سمعت أن الأمر سيستغرق يومًا ونصف إذا سافرنا بالعربة من مدينة أكسيل.

كنت فضولي حقًا حول ما حدث هنا ، لكنني كنت أبحث عن هذا الشريك اليوم ، وليس ويز.

 

 

إذا أخذنا أول عربة في الصباح ، فسنحتاج إلى التخييم في الخارج ليلة واحدة وحسب.

 

 

 

نظرًا لاننا لا نعرف كم من الوقت سنبقى خارج المدينة ، فقد أردت إخبار شريك عملي أنني سأبقى بعيدًا لبعض الوقت.

 

 

 

دفعت باب متجر الادوات السحرية الذي يفتح أبوابه مبكرًا كل صباح ، وبالكاد رأيت أي زبون فيه.

طار فانير فجأة إلى جانبي.

 

“انس الأمر إذن. هل هناك أي عنصر سحري توصي به؟”

“اهلا وسهـ… ! هممم ، الشقي الليلي الذي ساعات نشاطه مشابهة للاونديد*. ما الذي جلبك هنا في هذا الصباح الباكر؟ إذا كنت تبحث عن المالكة ، ستجدها بالداخل ولكن ستجدها محترقة بأشعتي الحرارية. ساعد نفسك إذا كنت تريد رؤيتها.”

 

 

 

داخل المتجر ، كان فانير يعمل بجد لتعبئة شيء ما في الصناديق.

 

 

بينما بدأت ويز بتفحص محيطها بحيرة بعد أن استيقظت ، داركنس بدأت بخنق رقبتي.

وفي أعماق المتجر ، وجدت ويز المحترقة ملقاة على الأرض.

تنهد فانير بعمق ردا على ما قلته.

 

“هذا يبدو رائعًا ، ما المشكلة فيه اذاْ؟”

“… ويز هي المسؤولة عنك ، أليس كذلك؟ الن يسبب لك هذا مشاكل؟”

“… ويز هي المسؤولة عنك ، أليس كذلك؟ الن يسبب لك هذا مشاكل؟”

 

“اهلا وسهـ… ! هممم ، الشقي الليلي الذي ساعات نشاطه مشابهة للاونديد*. ما الذي جلبك هنا في هذا الصباح الباكر؟ إذا كنت تبحث عن المالكة ، ستجدها بالداخل ولكن ستجدها محترقة بأشعتي الحرارية. ساعد نفسك إذا كنت تريد رؤيتها.”

“لا تمزح معي. إذا سمحت لمالكة المتجر الجاهلة هذه بادارة المتجر. سنكون بخطر حتى لو عملت لألف عام. بمجرد ابعاد عيني عنها سوف تجلب سلعًا لا تصدق ، وهذا سيقضي على كل الإيرادات التي جلبتها للمتجر.”

“همم …؟ كازوما سان ، هل هذا انت؟ ما هذا المكان …؟”

 

 

كنت فضولي حقًا حول ما حدث هنا ، لكنني كنت أبحث عن هذا الشريك اليوم ، وليس ويز.

“آخر مرة غادرت فيها عندما كنت صغيرة ، أحضرني أبي إلى العاصمة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة ، أنا لم أغادر هذه المنطقة منذ ذلك الحين … همم ، كازوما؟ لماذا تمسك بيد… ااااه!؟”

 

دفعت باب متجر الادوات السحرية الذي يفتح أبوابه مبكرًا كل صباح ، وبالكاد رأيت أي زبون فيه.

“كلا ، في الواقع ، أنا أبحث عنك اليوم. اخطط للذهاب في رحلة للينابيع الساخنة. لذلك آمل أن نناقش العمل بعد عودتي.”

 

 

“لا اريده. أليس هناك أي عناصر سحرية مفيدة في هذا المتجر …”

“أوه ، فهمت. نحن لم نقم بإعداد خطة انتاج حتى الآن ، يمكنك اخذ وقتك بالتفكير ، لذا تمنياتي لك أن تستمتع بحمامك المختلط.”

 

 

“كلا ، في الواقع ، أنا أبحث عنك اليوم. اخطط للذهاب في رحلة للينابيع الساخنة. لذلك آمل أن نناقش العمل بعد عودتي.”

“انا انا انا انا ، أنا لا أتطلع إلى الحمام المختلط أو أي شيء كهذا ، حسنًا !؟ إصابة رقبتي تؤلمني لذا أريد فقط أن أذهب للعلاج! … بالمناسبة ، ما الذي تعبئه؟ ولماذا ويز مفحمة؟”

 

 

 تركت مهمة إيقاظ هذين الاثنين إلى أكوا المتحمسة.

بعد أن سألته ، أظهر لي فانير الشيء الذي كان يعبئه.

 

 

 

“احضرت المالكة المتفحمة هذا المنتج قبل لحظات. اتذكر لقد قالت: ‘ هذه اداة ممتازة! ستباع! ستباع بالتأكيد! لذا فانير سان ، هلا امتنعت عن تفعيل شعاعك القاتل اثناء اقترابك مني ، ارجوك… ! ‘. لقد كانت تريني هذا الشيء. أنا أخطط لإعادته لذلك أقوم بتعبئته في صناديق … لكن ، هل تريد شرائه؟”

 

 

 

“…؟ ما هذا ، عنصر سحري؟”

− في صباح اليوم التالي.

 

“انس الأمر إذن. هل هناك أي عنصر سحري توصي به؟”

“يبدو أنه قادر على مساعدة المغامرين في مشكلة الذهاب إلى المرحاض في الهواء الطلق. مرحاض محمول مضغوط بطريقة سحرية سيكون جاهزًا بمجرد فتح الغطاء. ولأجل حماية خصوصية المستخدم ، تم تصميمه لإصدار صوت ماء.”

 

 

“اهلا وسهـ… ! هممم ، الشقي الليلي الذي ساعات نشاطه مشابهة للاونديد*. ما الذي جلبك هنا في هذا الصباح الباكر؟ إذا كنت تبحث عن المالكة ، ستجدها بالداخل ولكن ستجدها محترقة بأشعتي الحرارية. ساعد نفسك إذا كنت تريد رؤيتها.”

“هذا يبدو رائعًا ، ما المشكلة فيه اذاْ؟”

 

 

“همم؟ ايه ، لا مشكلة لدي. لكن يبدو أنها بدأت تتلاشى قليلاً.”

بالنسبة للمغامرين الذين يحتاجون إلى التخييم في الخارج ، كانت النظافة قضية مهمة لهم.

“… ويز هي المسؤولة عنك ، أليس كذلك؟ الن يسبب لك هذا مشاكل؟”

 

“هل يمكنك اخذ مالكة المتجر معك؟ من اجل انتاج الادوات التي طورتها بكميات كبيرة ، احتاج الى مبلغ كبير من المال في المستقبل القريب. لكن مع هذا الشيء في المتجر ، انا متأكد انها ستشتري اشياء غريبة اخرى وتخسرني أموالي. هذه المالكة قوية فقط من ناحية طاقتها بصفتها ليتش، ولا تعرف شيئاً عن التجارة. ربما يبدو ان لدي بصيرة قوية ، لكنني لا أستطيع رؤية مستقبل مشروعنا ان بقيت اعتني بهذه المالكة. ”

“عيبه أن الصوت الذي يغطي خصوصية المستخدم عالي جداً ويجذب الوحوش. وايضاً آلية تكوين المياه قوية للغاية ، وتؤدي إلى فيضان …”

“… اه ، صحيح ، ايها الشقي. لقد ذكرت أنك ذاهب في رحلة ينابيع ساخنة صحيح؟”

 

على الاغلب انها متحمسة للغاية لرحلة الينابيع الساخنة لذلك استيقظت مبكرًا جدًا.

“انس الأمر إذن. هل هناك أي عنصر سحري توصي به؟”

 

 

 

عندما سمعني أقول ذلك ، التقط فانيير جرعة من الرف.

———————————

 

− في صباح اليوم التالي.

“توصيات؟ ماذا عن الجرعة التي تنفجر بمجرد فتحها ، المالكة تخزنها هنا لأسباب لا استطيع فهمها؟ سعرها ثلاثين ألف ايريس مقابل الواحد. إن اخذتها إلى المصرف ( البنك ) وحاولت فتحها عند زاوية المكتب ، فستحصل على مبلغ كبير من المال. ماذا عن واحد؟”

 

 

“… ؟ نعم ، لكن… ماذا في ذلك؟”

“لا اريده. أليس هناك أي عناصر سحرية مفيدة في هذا المتجر …”

 

 

 

تنهد فانير بعمق ردا على ما قلته.

وحملت أمتعتي وتركت القصر.

 

 

“مالكة المتجر عديمة الاحساس خاصتنا لديها موهبة غير عادية في شراء الأشياء التي لا يمكن استخدامها. انها تشتري أشياء غريبة لم اسمع عنها من قبل عندما ابعد عيني عنها …”

“مالكة المتجر عديمة الاحساس خاصتنا لديها موهبة غير عادية في شراء الأشياء التي لا يمكن استخدامها. انها تشتري أشياء غريبة لم اسمع عنها من قبل عندما ابعد عيني عنها …”

 

“همم …؟ كازوما سان ، هل هذا انت؟ ما هذا المكان …؟”

توقف فانير عند هذه النقطة.

 

 

 

“… اه ، صحيح ، ايها الشقي. لقد ذكرت أنك ذاهب في رحلة ينابيع ساخنة صحيح؟”

داخل المتجر ، كان فانير يعمل بجد لتعبئة شيء ما في الصناديق.

 

“هيه ، ألم أخبرك بحجز بعض المقاعد لنا … ما هذا على ظهرك؟”

“… ؟ نعم ، لكن… ماذا في ذلك؟”

“اهدأ كازوما ، استخدم لمسة الاستنزاف وشارك حيويتك معها!”

 

“انا انا انا انا ، أنا لا أتطلع إلى الحمام المختلط أو أي شيء كهذا ، حسنًا !؟ إصابة رقبتي تؤلمني لذا أريد فقط أن أذهب للعلاج! … بالمناسبة ، ما الذي تعبئه؟ ولماذا ويز مفحمة؟”

طار فانير فجأة إلى جانبي.

تحدثت ميجومين.

 

 

“هل يمكنك اخذ مالكة المتجر معك؟ من اجل انتاج الادوات التي طورتها بكميات كبيرة ، احتاج الى مبلغ كبير من المال في المستقبل القريب. لكن مع هذا الشيء في المتجر ، انا متأكد انها ستشتري اشياء غريبة اخرى وتخسرني أموالي. هذه المالكة قوية فقط من ناحية طاقتها بصفتها ليتش، ولا تعرف شيئاً عن التجارة. ربما يبدو ان لدي بصيرة قوية ، لكنني لا أستطيع رؤية مستقبل مشروعنا ان بقيت اعتني بهذه المالكة. ”

 

 

 

“.. اذاً تريدني أن اعتني بويز لبعض الوقت؟ لا مشكلة لدي. ولكن لا أعرف كيف ستتفاعل أكوا التي تكره الأوندد مع هذا …”

 

 

 

“… في الواقع ان مالكة المتجر ذات المظهر المرهق ، تحب الاستحمام كثيراً في الحمامات الكبيرة. لذلك أنصت جيداً لنبوءة هذا الشيطان الذي يستطيع أن يرى خلال كل شيء: ‘ خلال هذه الرحلة ، لديك فرصة جيدة لدخول حمام مختلط ‘ .”

— ترجمة Mark Max —

 

 

“دع الامر لي ، سأعتني بها بنفسي. ”

الفصل الثاني – الجزء الرابع – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

دفعت باب متجر الادوات السحرية الذي يفتح أبوابه مبكرًا كل صباح ، وبالكاد رأيت أي زبون فيه.

– عندما وصلت إلى مكان التقائنا في محطة النقل ، وجدت أكوا والآخرين قد وصلوا بالفعل ، منتظرين وصولي.

 

 

— ترجمة Mark Max —

“هيه ، ألم أخبرك بحجز بعض المقاعد لنا … ما هذا على ظهرك؟”

“اهدأ كازوما ، استخدم لمسة الاستنزاف وشارك حيويتك معها!”

 

 

في الواقع ، لقد كانت ويز على ظهري ، محترقة ، وعينيها مقلوبة وبياض عينيها ظاهر ، شرحت الموقف للجميع.

“… ؟ نعم ، لكن… ماذا في ذلك؟”

 

 

“همم؟ ايه ، لا مشكلة لدي. لكن يبدو أنها بدأت تتلاشى قليلاً.”

 

 

بالنسبة للمغامرين الذين يحتاجون إلى التخييم في الخارج ، كانت النظافة قضية مهمة لهم.

بشكل غير متوقع ، وافقت أكوا على الفور. ولكن لقد كانت ويز فاقدة الوعي تتلاشى حقًا.

وحملت أمتعتي وتركت القصر.

 

“بالطبع ، أنا مستعد للذهاب! حقًا ، هذان الاثنان يستمران بمناداتي بالمتشرد ، انظري لهما الآن. إلى متى يخططان للنوم !؟”

“هيه هيه ، هل هي بخير؟ استخدمي تعويذة الشفاء … آه ، كلا لا تفعلي ، سيكون لذلك تأثير عكسي على الأوندد!”

الفصل الثاني – الجزء الرابع – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

“حسنًا ، اتركي الأمر لي. لكن لدي شيء لافعله قبل الذهاب إلى هناك.”

“اهدأ كازوما ، استخدم لمسة الاستنزاف وشارك حيويتك معها!”

“اهلا وسهـ… ! هممم ، الشقي الليلي الذي ساعات نشاطه مشابهة للاونديد*. ما الذي جلبك هنا في هذا الصباح الباكر؟ إذا كنت تبحث عن المالكة ، ستجدها بالداخل ولكن ستجدها محترقة بأشعتي الحرارية. ساعد نفسك إذا كنت تريد رؤيتها.”

 

“توصيات؟ ماذا عن الجرعة التي تنفجر بمجرد فتحها ، المالكة تخزنها هنا لأسباب لا استطيع فهمها؟ سعرها ثلاثين ألف ايريس مقابل الواحد. إن اخذتها إلى المصرف ( البنك ) وحاولت فتحها عند زاوية المكتب ، فستحصل على مبلغ كبير من المال. ماذا عن واحد؟”

تحدثت ميجومين.

“كلا ، في الواقع ، أنا أبحث عنك اليوم. اخطط للذهاب في رحلة للينابيع الساخنة. لذلك آمل أن نناقش العمل بعد عودتي.”

 

توقف فانير عند هذه النقطة.

“السفر خارج المدينة ، هاه …”

 

 

– عندما وصلت إلى مكان التقائنا في محطة النقل ، وجدت أكوا والآخرين قد وصلوا بالفعل ، منتظرين وصولي.

تمتمت داركنس ثم أكملت.

 

 

تنهد فانير بعمق ردا على ما قلته.

“آخر مرة غادرت فيها عندما كنت صغيرة ، أحضرني أبي إلى العاصمة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة ، أنا لم أغادر هذه المنطقة منذ ذلك الحين … همم ، كازوما؟ لماذا تمسك بيد… ااااه!؟”

 

 

“…؟ ما هذا ، عنصر سحري؟”

امسكت بيد داركنس السارحة بذكرياتها واستخدمت لمسة الاستنزاف.

“… اه ، صحيح ، ايها الشقي. لقد ذكرت أنك ذاهب في رحلة ينابيع ساخنة صحيح؟”

 

 

استخدمت الحيوية التي حصلت عليها من داركنس وحولتها إلى ويز الجالسة على ظهري. بدأت ويز بالعودة لطبيعتها واستعادة وعيها تدريجياً.

 

 

نظرًا لاننا لا نعرف كم من الوقت سنبقى خارج المدينة ، فقد أردت إخبار شريك عملي أنني سأبقى بعيدًا لبعض الوقت.

“همم …؟ كازوما سان ، هل هذا انت؟ ما هذا المكان …؟”

 

 

 

بينما بدأت ويز بتفحص محيطها بحيرة بعد أن استيقظت ، داركنس بدأت بخنق رقبتي.

 

 

 تركت مهمة إيقاظ هذين الاثنين إلى أكوا المتحمسة.

“ايها ايها ، ايها الاحمق! لقد كنت استمتع بذكريات الماضي ، لماذا تفعل هذا فجأة في كل مرة …!”

 

 

“همم؟ ايه ، لا مشكلة لدي. لكن يبدو أنها بدأت تتلاشى قليلاً.”

“أرررغ، لم يكن لدي أي خيار آخر ، هذه حالة طارئة! انت الشخص الذي يمتلك الحيوية الاكبر بيننا لذلك لا بد ان تكوني انتِ!”

 

 

طار فانير فجأة إلى جانبي.

“أيها الزبائن! ان لم تركبوا الآن فسنضطر لترككم ورائنا!”

 

 

 

———————————

بالنسبة لي…

 

 

— ترجمة Mark Max —

 

 

بالنسبة للمغامرين الذين يحتاجون إلى التخييم في الخارج ، كانت النظافة قضية مهمة لهم.

بالنسبة للمغامرين الذين يحتاجون إلى التخييم في الخارج ، كانت النظافة قضية مهمة لهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط