نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 143

الفصل الثاني - الجزء السابع - إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

الفصل الثاني - الجزء السابع - إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

 

 

الفصل الثاني – الجزء السابع – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

 

 

————————————————

 

 

 

– سباق الدجاج

“بيهوروروروروررووووو! “

 

 

عبارة عن لعبة سرعة تختبر الشجاعة حيث تقترب بسرعة بشكل خطير من منحدر أو عقبة وتتجنبها في اللحظة الاخيرة قبل الاصطدام بها.

 

 

 

حاليًا ، العقبة المختارة لهذه اللعبة الخطيرة هي –

 

 

الشخص الذي رمى لي الحبل كان اللص الذي قيد داركنس.

“كازوما ، كازوما! إنه قادم! التالي سريع! هذه المرة! آاااه ، سيصطدم بي!”

حتى عندما تم السيطرة على جسدها ، استمرت بالطلب من ميجومين أن تضربها مع فانير.

 

 

داركنس مقيدة الأطراف.

“!؟ هيه ماذا بحق ، لا يوجد أي عقدة !؟ ما الذي علي فعله؟!”

 

 

عداءوا الهاوكيت المندفعين نحو داركنس ورؤوسهم نحو الأسفل …!

 

 

“أيها الزبون ، نحن أمام الكهف! لا أحد يقترب من هناك إلا إذا كانت السماء تمطر ، لذا يمكنك الذهاب مباشرة! … سأتوقف ، تمسك بشيء ما!”

بمجرد اعتقادنا أنهم سيتصادمون ، فجأة … قفز احدهم فوق داركنس  باناقة وصدره موجه نحو السماء مثل لاعبي الوثب العالي.

“هذ… هذا مبالغ به كثيراً…”

 

 

وبعدها استمر بالجري مجددًا بلا مبالاة متجاهليني ومتجاهلين المغامرين الآخرين.

 

 

 

اندفع المزيد من الهاوكيت نحو داركنس ، لكنهم قفزوا بشكل مقلوب ، ينقسمون أو حتى يتشقلبون فوق داركنس في اللحظة التي تسبق الاصطدام.

 

 

 

“كازوما! هل هذا جزء من عملية مسرحية رعب!؟ باستثناء الدهس ..! ما الذي يحدث ، هذا الشعور! هؤلاء الذكور يقفزون فوقي واحدا تلو الآخر بكل حماس* …!”

“حسنًا ، حسنًا ، عمل جيد. سابادل الاماكن معك بعد انتهاء هذا.”

 

 

( حماس* تقصد بشكل جن&سي لأن الفائز سيتزوج الاميرة )

 

 

سقطت على وجهها اولاً مباشرة على التراب عند مدخل الكهف وعندها داركنس اصبحت هادئة تمامًا.

“هيه أغلقي فمك ، هناك أشخاص آخرون يشاهدون!”

“حسنًا ، حسنًا ، عمل جيد. سابادل الاماكن معك بعد انتهاء هذا.”

 

 

أكوا الواقفة بجانبي نفخت صدرها بتعبير مبتهج ، كما لو كانت تقول ‘ امدحوني أكثر ‘.

 

 

أريد أن أفك الحبال لكن لا يوجد اي عقدة …!

“حسنًا ، حسنًا ، عمل جيد. سابادل الاماكن معك بعد انتهاء هذا.”

استمرت داركنس ذات الخدين المحمرين بالتوسل كي لا انظر اليها ، لكن من المؤكد أنها كانت تستمتع بذلك.

 

قمت بجر الحبل المربوط بداركنس ، وسحبتها بعيدًا قدر الإمكان عن الكهف وأعطيت الأوامر إلى ميجومين التي أكملت ترديد تعويذتها.

( تذكير : اتفق كازوما مع أكوا بتبادل الاماكن معها حين تتوقف العربات للاستراحة لكن توقفت قبل ذلك بسبب الوحوش لذلك رغبت اكوا بتبادل الأماكن بعد القضاء على الوحوش )

على الرغم من توقفنا ، لم يبدو أنهم سيتوقفون. 

 

 

عندما سمعتني أقول ذلك ، شدّت أكوا قبضتها وهتفت منتصرة.

“تعاويذ! العدو يتحرك بسرعة لن نستطيع اصابته ، لذا استخدموا التعاويذ!”

 

– باستخدام قوتي الجسدية التي تم تعزيزها من خلال تعويذة أكوا ، قفزت من العربة وأمسكت بالحبل الذي يربط داركنس بالعربة. ألقيت بداركنس كما لو أنني أقوم برمي مطرقة ، رميتها أمام مدخل الكهف! 

ألقت أكوا على داركنس تعويذة تقوية من شأنه أن يحسن حظها لفترة من الزمن ، بركة.

داركنس التي كانت تتلوى بقلق ، امتلكت حظ كبير بسبب التعويذة ، لذلك لن يتم دهسها في الوقت الحالي.

 

التفتت إلى الرجل الذي قيد داركنس. 

داركنس التي كانت تتلوى بقلق ، امتلكت حظ كبير بسبب التعويذة ، لذلك لن يتم دهسها في الوقت الحالي.

 

 

 

في هذه الأثناء ، مرافقو المغامر قاموا بحركتهم.

 

 

 

“تعاويذ! العدو يتحرك بسرعة لن نستطيع اصابته ، لذا استخدموا التعاويذ!”

لكني كنت اراقب داركنس المستهدفة من قبل الهاوكيت والتي كانت تتلوى. 

 

 

ردا على هذه الكلمات ، بدأ السحرة في الترديد في نفس الوقت..!

قمت بجر الحبل المربوط بداركنس ، وسحبتها بعيدًا قدر الإمكان عن الكهف وأعطيت الأوامر إلى ميجومين التي أكملت ترديد تعويذتها.

 

أريد استخدام داركنس كطعم لإغراء الوحوش وتوجيههم إلى قبرهم.

“البرق!”

أخرجت جسدي من نافذة العربة وواصلت الإطلاق على الهاوكيت المقتربين بأقصى سرعتي.

 

 

“شفرة الرياح!”

في نفس الوقت ، سمعت صوت انفجار سحري متكرر.

 

 

“كرة النار!”

في هذه الأثناء ، مرافقو المغامر قاموا بحركتهم.

 

صرخت ردا على الصوت القلق للسائق العجوز سان.

اطلقوا كل التعاويذ التي لديهم. طارت التعاويذ بشكل عشوائي على الوحوش المقتربة سريعًا.

عداءوا الهاوكيت المندفعين نحو داركنس ورؤوسهم نحو الأسفل …!

 

 

الهاوكيت الذين أصابتهم التعاويذ قد احتفظ بسرعته على الرغم من فقدانه لوعيه ، وسقطوا على العربات والمغامرين واحدًا تلو الآخر.

اصطدم جثث الهاوكيت المسرعين المغامرين والعربات ، مما تسبب بأضرار جسيمة.

 

 

لقد وصلوا بالفعل إلى سرعة معينة ، حيث اصبح قتلهم لا يمنع أجسادهم من التقدم للأمام نتيجة للقصور الذاتي ، بحيث لا يمكن إيقافهم ببساطة.

أريد أن أفك الحبال لكن لا يوجد اي عقدة …!

 

 

اصطدم جثث الهاوكيت المسرعين المغامرين والعربات ، مما تسبب بأضرار جسيمة.

 

 

“كرة النار!”

الهاوكيت الناجون الذين قفزوا فوق داركنس لم يتباطأوا ، بل استداروا وركضوا بشكل يشبه القوس. 

 

 

 

التجار والمغامرين الذين رأوا ذلك ، بدأوا بالارتجاف. 

 

 

 

لماذا هم عائدون نحونا؟ ما الذي يخططون له!

“لا تقل ، لا تقل إنني ثقيلة ، إن درعي هو الثقيل! فقط اربطني بالعربة بحبل واسحبني مباشرة! لا فائدة ، هذه حالة طارئة! لا تتراجع ، لا توجد طريقة أخرى! “

 

 

لكني كنت اراقب داركنس المستهدفة من قبل الهاوكيت والتي كانت تتلوى. 

 

 

 

… عندما نظرت إليها ، خطرت لي فكرة.

 

 

في هذه الأثناء ، مرافقو المغامر قاموا بحركتهم.

“العجوز سان ، هل هناك منحدر او أي شيء يشبهه هنا !؟”

 

 

“شفرة الرياح!”

أمسكت بالسائق الذي كان ينظر بذهول ، وسألته.

 

 

 

أريد استخدام داركنس كطعم لإغراء الوحوش وتوجيههم إلى قبرهم.

 

 

“أنت لست مخطئة ، لكنني لا أريد لمن تسبب بهذه الفوضى أن تخبرني بذلك!”

عن طريق تعليق داركنس على حافة منحدر لكي لا تسقط.

“كازوما ، كازوما! إنه قادم! التالي سريع! هذه المرة! آاااه ، سيصطدم بي!”

 

تحركت العربة مسرعة بينما الهاوكيت بدأوا بالاقتراب من وراءنا تدريجياً.

بهذه الطريقة ، بعد أن يقفزوا فوق داركنس ، سيسقطون من الجرف الواحد تلو الآخر …!

صرخ السائق يائسًا في هذه اللحظة.

 

 

“لا ، لا توجد منحدرات هنا … ولكن هناك كهف يوفر مأوى من المطر المفاجئ ، لا يوجد شيء آخر هنا.”

داخل العربة المهتزة التي تسير بسرعة.

 

 

عندما سمعت إجابة العجوز سان ، اعتقدت أن الأمور لن تسير بسلاسة… لكن… 

 

 

خرج صوت واضح من داخل العربة.

… كهف؟

 

 

 

“عجوز سان ، هل هذا الكهف قريب؟ إذا كان كذلك ، لنذهب بالعربة هناك! ميجومين ، أكوا ، اصعدا!”

 

 

“الهاوكيت قادمون نحوك!”

بعد إعطاء الأوامر للأشخاص الذين بجانبي ، ركضت نحو داركنس.

اندفع المزيد من الهاوكيت نحو داركنس ، لكنهم قفزوا بشكل مقلوب ، ينقسمون أو حتى يتشقلبون فوق داركنس في اللحظة التي تسبق الاصطدام.

 

“كازوما ، كازوما! إنه قادم! التالي سريع! هذه المرة! آاااه ، سيصطدم بي!”

بذلت قصارى جهدي لفك الحبال عن داركنس …!

– باستخدام قوتي الجسدية التي تم تعزيزها من خلال تعويذة أكوا ، قفزت من العربة وأمسكت بالحبل الذي يربط داركنس بالعربة. ألقيت بداركنس كما لو أنني أقوم برمي مطرقة ، رميتها أمام مدخل الكهف! 

 

الفصل الثاني – الجزء السابع – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

“!؟ هيه ماذا بحق ، لا يوجد أي عقدة !؟ ما الذي علي فعله؟!”

اندفع المزيد من الهاوكيت نحو داركنس ، لكنهم قفزوا بشكل مقلوب ، ينقسمون أو حتى يتشقلبون فوق داركنس في اللحظة التي تسبق الاصطدام.

 

 

أريد أن أفك الحبال لكن لا يوجد اي عقدة …!

 

 

 

التفتت إلى الرجل الذي قيد داركنس. 

 

 

انهم اسرع منا ، أوه لا ، سوف …!

“آسف! بمجرد إطلاق التقييد ، لا يمكن فكها حتى انقضاء وقت التأثير! يمكنك فقط قطع الحبال واحدة تلو الأخرى بشيء مثل السكين …!”

 

 

شقلبة امامية ، شقلبة خلفية ، التفاف غربي وحتى قفزة المقص.

هاه ، هل تمزح معي؟

 

 

 

عندما ادرت راسي لإلقاء نظرة على عداءوا الهاوكيت ، رأيت الطائر الذي يقودهم يتجه بالفعل نحو هذا الاتجاه.

أصرت داركنس والحماس يملأ عينيها. ربما علينا مناداتها بدوركنس. 

 

 

لم يكن هناك وقت!

هاه ، هل تمزح معي؟

 

 

“كازوما! لا أعرف ما الذي تخطط للقيام به ، لكن لا تهتم بي ، اسحبني بالعربة وحسب! هذا الحبل قوي بما فيه الكفاية ، هذا أسرع من قطعه واحدًا تلو الآخر! لا تضيع الوقت ، هذه حالة طارئة!”

 

 

 

“أنت لست مخطئة ، لكنني لا أريد لمن تسبب بهذه الفوضى أن تخبرني بذلك!”

“أيها الزبون ، علينا أن نذهب الآن! ستدمر العربة! لن تتحمل أكثر!”

 

 

كانت العربة جاهزة للانطلاق ، وتوجهت نحوها ، جررت داركنس – الثقيلة للغاية – خلفي.

اصطدم جثث الهاوكيت المسرعين المغامرين والعربات ، مما تسبب بأضرار جسيمة.

 

 

“الهاوكيت قادمون نحوك!”

 

 

 

حذرني شخص ما.

 

 

“انفجااااار- !!”

في نفس الوقت ، سمعت صوت انفجار سحري متكرر.

 

 

أعطيت التعليمات لميجومين اثناء وجود سهم على قوسي …!

تجاهلت هذه الضوضاء ، وحاولت ركوب العربة …

بعد إعطاء الأوامر للأشخاص الذين بجانبي ، ركضت نحو داركنس.

 

 

“هيه ، ماذا يجب أن نفعل الآن! أنتِ ثقيلة للغاية ، لا يمكنني حملك إلى العربة بمفردي!”

 

 

ليس ذلك فحسب ، بل بدأوا بالركض أسرع بسبب غضبهم من تعرضهم للهجوم. 

“لا تقل ، لا تقل إنني ثقيلة ، إن درعي هو الثقيل! فقط اربطني بالعربة بحبل واسحبني مباشرة! لا فائدة ، هذه حالة طارئة! لا تتراجع ، لا توجد طريقة أخرى! “

 

 

 

أصرت داركنس والحماس يملأ عينيها. ربما علينا مناداتها بدوركنس. 

الفصل الثاني – الجزء السابع – إهداء هؤلاء البلهاء الوقحين ترحيباً حار!

 

حسنًا ، هذه نفسها الحقيقة في أعماق قلبها. 

( داركنس معناها الظلام ودوركنس معناه الغباء. تلاعب بالكلمات )

بذلت قصارى جهدي لفك الحبال عن داركنس …!

 

“كرة النار!”

“هيه ، انت بحاجة لحبل استخدم هذا! آسف لكل هذه المتاعب!”

أمسكت بالسائق الذي كان ينظر بذهول ، وسألته.

 

 

الشخص الذي رمى لي الحبل كان اللص الذي قيد داركنس.

… عندما نظرت إليها ، خطرت لي فكرة.

 

 

انا هو الشخص الذي يجب أن يعتذر بكل الطرق نيابة عن عضوتنا المنحرفة. 

 

 

ألقت أكوا على داركنس تعويذة تقوية من شأنه أن يحسن حظها لفترة من الزمن ، بركة.

استخدمت الحبل الذي التقطته لربط داركنس بالعربة …!

بهذه الطريقة ، بعد أن يقفزوا فوق داركنس ، سيسقطون من الجرف الواحد تلو الآخر …!

 

 

“أيها الزبون ، علينا أن نذهب الآن! ستدمر العربة! لن تتحمل أكثر!”

 

 

 

صرخت ردا على الصوت القلق للسائق العجوز سان.

سقطت على وجهها اولاً مباشرة على التراب عند مدخل الكهف وعندها داركنس اصبحت هادئة تمامًا.

 

في هذه الأثناء ، مرافقو المغامر قاموا بحركتهم.

“حسنًا ، لننطلق عجوز سان! داركنس ، أخبريني إن كان ضيقًا للغاية! سأفك الحبل على الفور!”

“شفرة الرياح!”

 

بعد إعطاء الأوامر للأشخاص الذين بجانبي ، ركضت نحو داركنس.

داركنس التي كانت تتطلع إلى ما سيحدث لها ، تلوت بوجه أحمر خجول متخيلة انها عبدة جنسية ، غير قادرة على سماع ما أقوله بعد الآن.

 

 

ألقت أكوا على داركنس تعويذة تقوية من شأنه أن يحسن حظها لفترة من الزمن ، بركة.

“ااآه … يتم سحبي الآن بواسطة حصان وأنا مقيدة بالحبال …! والذكور الذين يطاردونني وأنا هكذا …”

“شفرة الرياح!”

 

“بيهوروروروروررووووو! “

ربما ستكون سعيدة اكثر ان تركتها هنا مقيدة بالكامل.

حذرني شخص ما.

 

بعد أن تلقيها الاوامر ، إلقت ميجومين تعويذة الانفجار المدمرة نحو الكهف.

بدأت العربة تتسارع مع داركنس التي يتم سحبها.

 

 

 

“نيه كازوما ، داركنس ، انها – ! أعرف أن كازوما حثالة ، لكن هذا مبالغ جدًا!”

 

 

 

“هذ… هذا مبالغ به كثيراً…”

“بيهوروروروروررووووو! “

 

“آه !؟ رائع ، يا لها من خدمة مدهشة! كما هو متوقع من كازوما! بعد أن سحبتني بحصان ، والآن ترميني كطعم للوحـ– آارررغ …!؟”

“لا ، لا! هذه ليست فكرتي ، إنها داركنس ، هي …”

 

 

بينما حدقوا في وجهي بعد أن صعدت إلى العربة ، صرخ السائق بصوت أجش.

 

 

ومع ذلك ، الوحوش الاخرى استدارت حول المستنقع واستمرت في مطاردتنا.

“ايها الزبون ، ماذا علينا أن نفعل! إنهم قادمون نحونا! إنهم يلاحقوننا! أين يجب أن نذهب !؟”

أعطيت التعليمات لميجومين اثناء وجود سهم على قوسي …!

 

ردا على هذه الكلمات ، بدأ السحرة في الترديد في نفس الوقت..!

ربما أراد السائق العجوز سان أن يتركنا وراءه ، لكنه لم يفعل ذلك لأنه جمع رسوم السفر منا ، لا بد أن الأمر صعب عليه.

“بيهوروروروروررووووو! “

 

“ااآه … يتم سحبي الآن بواسطة حصان وأنا مقيدة بالحبال …! والذكور الذين يطاردونني وأنا هكذا …”

“إلى الكهوف! الكهوف التي اخبرتني عنها!”

 

 

 

تحركت العربة مسرعة بينما الهاوكيت بدأوا بالاقتراب من وراءنا تدريجياً.

انهم اسرع منا ، أوه لا ، سوف …!

 

 

انهم اسرع منا ، أوه لا ، سوف …!

 

 

بعد إعطاء الأوامر للأشخاص الذين بجانبي ، ركضت نحو داركنس.

“المستنقع عديم القاع!”

 

 

 

خرج صوت واضح من داخل العربة.

 

 

ليس ذلك فحسب ، بل بدأوا بالركض أسرع بسبب غضبهم من تعرضهم للهجوم. 

في الوقت نفسه ، ظهر مستنقع كبير بين الهاوكيت والعربة.

 

 

“المستنقع عديم القاع!”

الطائر الذي يقود المجموعة سقط ، وغرقت ساقيه فيه. 

بعد إعطاء الأوامر للأشخاص الذين بجانبي ، ركضت نحو داركنس.

 

من وقت لآخر ، تستدير لإلقاء نظرة على الوراء إلينا ، ولم يؤد تحديقنا الجماعي إلا إلى تأجيجها أكثر. وتحويل وجهها إلى اللون الأحمر عندما ترى نظرات الجميع.

لقد كانت ويز.

 

 

“بيهوروروروروررووووو! “

عندما رأت العربة على وشك السقوط ، استخدمت السحر لإعاقة تقدمهم.

 

 

 

ومع ذلك ، الوحوش الاخرى استدارت حول المستنقع واستمرت في مطاردتنا.

 

 

“كازوما! لا أعرف ما الذي تخطط للقيام به ، لكن لا تهتم بي ، اسحبني بالعربة وحسب! هذا الحبل قوي بما فيه الكفاية ، هذا أسرع من قطعه واحدًا تلو الآخر! لا تضيع الوقت ، هذه حالة طارئة!”

واصلت مجموعة الهاوكيت مطاردتهم ، وهم مستهدفين داركنس …!

 

 

… كهف؟

“نهااااغغغ ، يا ، يا للعار – ! درعي يقرع بصوت عالٍ! آااه ، ردائي ممزق ، كله ممزق ، هذا ليس من شيم النبلاء ..! لا ، لا تنظر! لا تنظر كازوما ، توقف عن مشاهدة جسدي وردائي الممزق..  آاااه! “

شقلبة امامية ، شقلبة خلفية ، التفاف غربي وحتى قفزة المقص.

 

“هيه ، انت بحاجة لحبل استخدم هذا! آسف لكل هذه المتاعب!”

استمرت داركنس ذات الخدين المحمرين بالتوسل كي لا انظر اليها ، لكن من المؤكد أنها كانت تستمتع بذلك.

 

 

 

من وقت لآخر ، تستدير لإلقاء نظرة على الوراء إلينا ، ولم يؤد تحديقنا الجماعي إلا إلى تأجيجها أكثر. وتحويل وجهها إلى اللون الأحمر عندما ترى نظرات الجميع.

 

 

 

حسنًا ، هذه نفسها الحقيقة في أعماق قلبها. 

الطائر الذي يقود المجموعة سقط ، وغرقت ساقيه فيه. 

 

بعد أن تلقيها الاوامر ، إلقت ميجومين تعويذة الانفجار المدمرة نحو الكهف.

حتى عندما تم السيطرة على جسدها ، استمرت بالطلب من ميجومين أن تضربها مع فانير.

 

 

 

أين اختفت رفيقتي الرائعة والشجاعة التي كانت مستعدة للتضحية بنفسها للتخلص من فانير؟

 

 

 

“شفاء! شفاء!”

 

 

الهاوكيت الذين أصابتهم التعاويذ قد احتفظ بسرعته على الرغم من فقدانه لوعيه ، وسقطوا على العربات والمغامرين واحدًا تلو الآخر.

انشغلت أكوا الواقفة بجانبي بإلقاء السحر على داركنس التي يتم جرها.

الشخص الذي رمى لي الحبل كان اللص الذي قيد داركنس.

 

بهذه الطريقة ، بعد أن يقفزوا فوق داركنس ، سيسقطون من الجرف الواحد تلو الآخر …!

“كازوما! أستطيع رؤية الكهوف! أنا مستعدة لإلقاء تعويذتي في أي وقت!”

 

 

“حسنًا ، لننطلق عجوز سان! داركنس ، أخبريني إن كان ضيقًا للغاية! سأفك الحبل على الفور!”

“رائع ، انتظري إشارتي!”

( حماس* تقصد بشكل جن&سي لأن الفائز سيتزوج الاميرة )

 

 

داخل العربة المهتزة التي تسير بسرعة.

 

 

“بيهوروروروروررووووو! “

أعطيت التعليمات لميجومين اثناء وجود سهم على قوسي …!

 

 

 

“العجوز سان ، أوقف العربة عند مدخل الكهوف! أكوا ، أعطني تعويذة تعزيز! … قنص قنص قنص!”

 

 

 

أخرجت جسدي من نافذة العربة وواصلت الإطلاق على الهاوكيت المقتربين بأقصى سرعتي.

“آسف! بمجرد إطلاق التقييد ، لا يمكن فكها حتى انقضاء وقت التأثير! يمكنك فقط قطع الحبال واحدة تلو الأخرى بشيء مثل السكين …!”

 

( داركنس معناها الظلام ودوركنس معناه الغباء. تلاعب بالكلمات )

بفضل المهارة التي استخدمتها ، جميع الأسهم أصابت الهاوكيت في الرأس.

 

 

 

عندما رأوا رفاقهم يسقطون أمامهم ، نشر الهاوكيت أجنحتهم ونعقوا بصوت عالٍ وهم يركضون!

بعد إعطاء الأوامر للأشخاص الذين بجانبي ، ركضت نحو داركنس.

 

 

“بيهوروروروروررووووو! “

 

 

 

راقبت عداءوا الهاوكيت. 

عبارة عن لعبة سرعة تختبر الشجاعة حيث تقترب بسرعة بشكل خطير من منحدر أو عقبة وتتجنبها في اللحظة الاخيرة قبل الاصطدام بها.

 

أصرت داركنس والحماس يملأ عينيها. ربما علينا مناداتها بدوركنس. 

السؤال عن مكان وجود عنصر الصقر قد تمت الاجابة عنه ، وشعرت بشعور من الرضا لحل هذا اللغز.

 

 

 

صرخ السائق يائسًا في هذه اللحظة.

 

 

 

“أيها الزبون ، نحن أمام الكهف! لا أحد يقترب من هناك إلا إذا كانت السماء تمطر ، لذا يمكنك الذهاب مباشرة! … سأتوقف ، تمسك بشيء ما!”

خرج صوت واضح من داخل العربة.

 

… كهف؟

حاول الجميع التمسك بشيء ما ، واصطدمت العربة بعنف بجانب مدخل الكهف.

 

 

تحركت العربة مسرعة بينما الهاوكيت بدأوا بالاقتراب من وراءنا تدريجياً.

ركض الهاوكيت خلفنا مباشرة.

اندفع المزيد من الهاوكيت نحو داركنس ، لكنهم قفزوا بشكل مقلوب ، ينقسمون أو حتى يتشقلبون فوق داركنس في اللحظة التي تسبق الاصطدام.

 

– سباق الدجاج

على الرغم من توقفنا ، لم يبدو أنهم سيتوقفون. 

انهم اسرع منا ، أوه لا ، سوف …!

 

 

ليس ذلك فحسب ، بل بدأوا بالركض أسرع بسبب غضبهم من تعرضهم للهجوم. 

حاول الجميع التمسك بشيء ما ، واصطدمت العربة بعنف بجانب مدخل الكهف.

 

 

– باستخدام قوتي الجسدية التي تم تعزيزها من خلال تعويذة أكوا ، قفزت من العربة وأمسكت بالحبل الذي يربط داركنس بالعربة. ألقيت بداركنس كما لو أنني أقوم برمي مطرقة ، رميتها أمام مدخل الكهف! 

 

 

اندفع الهاوكيت مباشرة نحو داركنس ، وهم يصرخون طوال الوقت بصرخات حادة.

“آه !؟ رائع ، يا لها من خدمة مدهشة! كما هو متوقع من كازوما! بعد أن سحبتني بحصان ، والآن ترميني كطعم للوحـ– آارررغ …!؟”

“أنت لست مخطئة ، لكنني لا أريد لمن تسبب بهذه الفوضى أن تخبرني بذلك!”

 

 

سقطت على وجهها اولاً مباشرة على التراب عند مدخل الكهف وعندها داركنس اصبحت هادئة تمامًا.

 

 

راقبت عداءوا الهاوكيت. 

 في نفس اللحظة بالضبط …

 

 

 

“بيهوروروروروررووووو! “

 

 

 

اندفع الهاوكيت مباشرة نحو داركنس ، وهم يصرخون طوال الوقت بصرخات حادة.

لماذا هم عائدون نحونا؟ ما الذي يخططون له!

 

اندفع المزيد من الهاوكيت نحو داركنس ، لكنهم قفزوا بشكل مقلوب ، ينقسمون أو حتى يتشقلبون فوق داركنس في اللحظة التي تسبق الاصطدام.

 خفضوا رؤوسهم حتى أصبحوا عمليًا على الأرض ، ثم قفزوا عالياً قبل أن يصطدموا بداركنس.

كانت العربة جاهزة للانطلاق ، وتوجهت نحوها ، جررت داركنس – الثقيلة للغاية – خلفي.

 

 

شقلبة امامية ، شقلبة خلفية ، التفاف غربي وحتى قفزة المقص.

 

 

 

قفز عداءوا الهاوكيت فوق داركنس كأنهم موجة رياح و اندفعوا داخل الكهف.

 

 

“لا ، لا! هذه ليست فكرتي ، إنها داركنس ، هي …”

في وقت قصير ، أصبح القطيع بأكمله داخل الكهف. وفي اللحظة التي اختفى فيها آخر واحد من المدخل …

 

 

 

“ميجومين! الآن!”

“بيهوروروروروررووووو! “

 

“لا تقل ، لا تقل إنني ثقيلة ، إن درعي هو الثقيل! فقط اربطني بالعربة بحبل واسحبني مباشرة! لا فائدة ، هذه حالة طارئة! لا تتراجع ، لا توجد طريقة أخرى! “

قمت بجر الحبل المربوط بداركنس ، وسحبتها بعيدًا قدر الإمكان عن الكهف وأعطيت الأوامر إلى ميجومين التي أكملت ترديد تعويذتها.

عندما سمعت إجابة العجوز سان ، اعتقدت أن الأمور لن تسير بسلاسة… لكن… 

 

 

“انفجااااار- !!”

——————————

 

 

بعد أن تلقيها الاوامر ، إلقت ميجومين تعويذة الانفجار المدمرة نحو الكهف.

 

 

“شفاء! شفاء!”

وميض ضوء من طرف عصاها بدا وكأنه يطارد الوحوش التي يتم امتصاصها داخل ظلام الكهف …!

 

 

عداءوا الهاوكيت المندفعين نحو داركنس ورؤوسهم نحو الأسفل …!

والهضبة قد تم نسفها مع الكهف ايضاً مع دوي صوت ‘ بوووم ‘.

 

 

 

——————————

 

 

 

— ترجمة Mark Max —

 

 

 

صرخ السائق يائسًا في هذه اللحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط