نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 147

الفصل الثالث - الجزء الثالث - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

الفصل الثالث - الجزء الثالث - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

بعد سماع اسمي ، اخرجت الفتاة الصغيرة ورقة وقلم.

 

استدرت انا و داركنس على الفور للمغادرة ، لكن الفتاة أمسكتنا من أعناقنا.

الفصل الثالث – الجزء الثالث – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

وضعت المشروبات على طاولتنا واحدة تلو الأخرى.

 

 

————————————

آنت داركنس بهدوء وهي ترتعش.

 

احمرت خدود داركنس واستمرت بالارتعاش.

– ممسكاً بالكباب الذي اشتريته من كشك في الشارع ، تجولت بلا هدف مع داركنس وانا اشاهد المدينة.

– عندها ابتسمت الفتاة.

 

 

كانت المدينة نظيفة و محاطة بالمياه.

 

 

على الاغلب انه نفسه صليب المسيحيين من عالمي القديم.

بدا مكاناً جميلاً للعيش فيه.

 

 

– ممسكاً بالكباب الذي اشتريته من كشك في الشارع ، تجولت بلا هدف مع داركنس وانا اشاهد المدينة.

… فجأة ، ظهرت أمامنا امرأة تحمل شيئاً ثقيلاً.

 

 

… في اثناء عودتنا الى الفندق ، ركضت فتاة صغيرة نحونا على عجل.

تحركت انا وداركنس إلى جانب الطريق ، محاولين إفساح المجال لها ، عندما …

 

 

لقد تعثرت ووقعت أمامنا.

“أوه؟ ماذا علي أن أفعل ، التفاح الذي اشتريته للتو…! “

 

 

في اللحظة التي مررت من جانبها ، فقدت السيدة توازنها فجأة ، موقعة جميع مشتريات البقالة خاصتها.

 

 

 

سارعت المرأة لالتقاط الثمار وهي تتدحرج.  جلسنا على ركبتينا انا و داركنس لمساعدتها.

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

 

“شكراً جزيلاً لك! لقد كنتما عوناً كبيراً! هلا سمحتما لي برد لطفكم…؟”

وقفت داركنس بصمت في مكانها وارتعشت مرة أخرى.

 

لقد تعبت من تعذيب أتباع اكسيز ، لذلك استرحت أنا وداركنس في مقهى في الهواء الطلق.

قامت بأسقاط أكياس التسوق بلا مبالاة التي كانت تحملها بحذر شديد قبل لحظات ، وأمسكت بذراعي.

سارعت المرأة لالتقاط الثمار وهي تتدحرج.  جلسنا على ركبتينا انا و داركنس لمساعدتها.

 

 

إيه ، هل يمكن أن يكون هذا نوع من العلامات …؟

 

 

 

لم يكن لدي شعور جيد حيال الموقف ، لكن كان علي أن أعترف بأنني شعرت بالفضول إلى أين سيؤدي هذا. وقد تمنيت أن يكون تطور رومانسي.

الفصل الثالث – الجزء الثالث – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

 

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

“هناك مقهى قد تابع لطائفة اكسيز قريب من هنا ، لنتوجه إلى هناك وندردش معًا.”

 

 

 

“… كلا ، شكراً.”

 

 

 

استدرت انا و داركنس على الفور للمغادرة ، لكن الفتاة أمسكتنا من أعناقنا.

في اللحظة التي مررت من جانبها ، فقدت السيدة توازنها فجأة ، موقعة جميع مشتريات البقالة خاصتها.

 

 

“اوه ، لا داعي للإسراع ، قد أبدو هكذا ، لكنني في الحقيقة جيدة بقراءة الطالع. ما رأيك بجعلي اشكرك عن طريق قراءة طالعك.”

 

 

 

“لا-لا حاجة … أنا بخير ، دعيني … دعيني أذهب!”

وأخرجت تميمة صغيرة من صدرها. وارتها إلى المرأة.

 

 

في اللحظة التي أبعدت يديها عن رقبتي ، عانقتني الفتاة من خصري.

 

 

“اااه! أنقذوني! أنتما الاثنان هناك ، ارجوكم ساعدوني! هذا الرجل الذي يبدو أنه أحد اتباع إيريس يريد جري إلى زاوية مهجورة …! “

“نتيجة التكهن قد ظهرت! سيصيبك سوء الحظ ان بقيت هكذا! ومع ذلك ، يمكنك تجنب سوء الحظ من خلال الانضمام إلى طائفة اكسيز! تعال انضم إلينا! لما لا تنضم؟ “

 

 

……

“أنا أواجه سوء الحظ الان بالفعل لأني قابلتك! دعيني اذهب! ساعديني داركنس! “

 

 

أمسكت داركنس بيد المرأة التي على خصري.

 

 

قمت بتهدئة داركنس المتحجرة.

وأخرجت تميمة صغيرة من صدرها. وارتها إلى المرأة.

أعطت النادلة ابتسامة مثالية وغادرت بأناقة.

 

“تباً لكم! فلتذهبوا الى الجحيم!”

من المفترض أن تكون هذه تميمة أتباع إيريس.

قبل أن تتمكن داركنس من انهاء جملتها ، بصق الاثنان على جانب الطريق وغادرا معًا.

 

 

على الاغلب انه نفسه صليب المسيحيين من عالمي القديم.

————————————

 

 

“آسفه ، أنا أنتمي إلى كنيسة إيريس. ان كنتِ تريدين هذا الرجل فعليك اخذه مني.”

 

 

 

” تفوو!”

 

 

الفصل الثالث – الجزء الثالث – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

بصقت المرأة على جانب الطريق.

“آه ، هل تتركاني كلاكما لأموت؟ ستكون الامور بخير ، ليس عليك سوى التوقيع هنا وستحصل على مباركة خاصة من أكوا ساما وستصبح قوياً ورائعاً! سيهرب تابع إيريس خوفًا من هذه القوة!”

 

 

وابعدت يدها بهدوء ، والتقطت الأكياس خاصتها وغادرت بتعجرف.

… هل كل أتباع إيريس مثل هذه الفتاة؟

 

 

السيدة المباركة التي لم يتم معاملتها بهذه الوقاحة من قبل وقفت هناك متحجرة. استدارت المرأة إلى الوراء بعد أن خطت خطوتين و −

 

“نعم ، أنا بخير الآن! شكراً لك! … انت لطيف جداً أوني تشان ، هل يمكنك إخباري باسمك؟”

“… تفوو.”

تظاهرت بأنني لا أرى أي شيء وكنت على وشك سحب داركنس لتغادر معي …

 

بدا مكاناً جميلاً للعيش فيه.

بصقت على جانب الطريق مرة أخرى وابتعدت بغضب.

 

 

 

همم… 

“… هل يعقل انكِ مستمتعة بهذا؟ “

 

 

“هيه داركنس ، أم … كيف اصيغ هذا؟ يبدو أن علاقة طائفة أكسيز وكنيسة إيريس سيئة ، لذلك ابقِ هذه التميمة مخبأة … ولا تأخذي هذا الأمر على محمل الجد… “

 

 

 

قمت بتهدئة داركنس المتحجرة.

 

 

————————————

“… آااررغ…”

“آه … شكراً لكم ، أوني تشان ، أونيه تشان …”

 

 

آنت داركنس بهدوء وهي ترتعش.

“كما ترون ، أنا من أتباع إيريس. ان تشويه سمعة إيريس ساما بوصفها أنها إلهة مظلمة أمامي يعتبر … “

 

 

……

قدمت يد المساعدة للفتاة الصغيرة أثناء اطمئناني عليها. أمسكت الفتاة بيدي بسعادة.

 

……

“… هل يعقل انكِ مستمتعة بهذا؟ “

 

 

“… لا.”

“…لست كذلك.”

————————————

 

— ترجمة Mark Max —

– في أثناء سيرنا على الشارع المهجور ، ظهر أمامنا رجل ذو مظهر خطير وفتاة ضعيفة.

 

 

قمت بتهدئة داركنس المتحجرة.

“اااه! أنقذوني! أنتما الاثنان هناك ، ارجوكم ساعدوني! هذا الرجل الذي يبدو أنه أحد اتباع إيريس يريد جري إلى زاوية مهجورة …! “

 

 

 

“هيهي ، هل تصادف أن تكون أحد أتباع اكسيز؟ ها ها ها ها! لو رأيت احد اتباع أكسيز الاقوياء والوسيمين ، فسأهرب منه. بما أنك لست كذلك ، فسأواصل بلا تردد! إذا كنت تريد إيقافي ، أنا الذي باركته الإلهة المظلمة إيريس ، فسوف تندم على ذلك! “

 

 

وضعت المشروبات على طاولتنا واحدة تلو الأخرى.

“آااه ، لماذا يحدث هذا لي! لو وقع شخص ما على نموذج تسجيل في الطائفة الفارغ هذا ، فسيهرب تابع إيريس الشرير بعيدًا − !”

“كما ترون ، أنا من أتباع إيريس. ان تشويه سمعة إيريس ساما بوصفها أنها إلهة مظلمة أمامي يعتبر … “

 

 

……

“كما ترون ، أنا من أتباع إيريس. ان تشويه سمعة إيريس ساما بوصفها أنها إلهة مظلمة أمامي يعتبر … “

 

في اللحظة التي مررت من جانبها ، فقدت السيدة توازنها فجأة ، موقعة جميع مشتريات البقالة خاصتها.

تظاهرت بأنني لا أرى أي شيء وكنت على وشك سحب داركنس لتغادر معي …

 

 

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

“آه ، هل تتركاني كلاكما لأموت؟ ستكون الامور بخير ، ليس عليك سوى التوقيع هنا وستحصل على مباركة خاصة من أكوا ساما وستصبح قوياً ورائعاً! سيهرب تابع إيريس خوفًا من هذه القوة!”

كانت ابتسامتها نقية للغاية. آه ، أنا أتعافى.

 

 

“هذا صحيح! وبعد الانضمام إلى الطائفة ، ستكتسب قدرات مذهلة مثل ‘ سيد الحرف والفن ’ و ‘جذب وحوش الأوندد’ بسهولة!”

“تهانينا! أنت الشخص المليون الذي يمر عبر هذا الشارع! اسمح لي أن أقدم لك تذكاراً! هذا التذكار برعاية طائفة اكسيز! للحصول على هذا التذكار ، عليك الانضمام إلى الطائفة كإجراء شكلي – كل ما عليك فعله هو كتابة اسمك على الورقة ، هل لا بأس بذلك معك؟”

 

“… تفوو.”

أخرجت داركنس تميمتها مرة اخرى أمام هذين الاثنين.

 

 

سندت نفسي على الطاولة وجهزت نفسي لتناول الطعام …

“كما ترون ، أنا من أتباع إيريس. ان تشويه سمعة إيريس ساما بوصفها أنها إلهة مظلمة أمامي يعتبر … “

“آه ، هل تتركاني كلاكما لأموت؟ ستكون الامور بخير ، ليس عليك سوى التوقيع هنا وستحصل على مباركة خاصة من أكوا ساما وستصبح قوياً ورائعاً! سيهرب تابع إيريس خوفًا من هذه القوة!”

 

سحبت داركنس معي وكنت على وشك العودة للطريق الذي أتينا منه.

“تفوو!”

 

احمرت خدود داركنس واستمرت بالارتعاش.

قبل أن تتمكن داركنس من انهاء جملتها ، بصق الاثنان على جانب الطريق وغادرا معًا.

 

 

بالنسبة لمبتدأ ، لم أذهب إلى المدرسة في هذا العالم. وفي المدرسة التي ذهبت إليها في عالمي الحقيقي ، بالتأكيد لم يكن لدي أي صديقة قريبة بما يكفي لتتحدث معي بهذه الطريقة. لذلك مشيت بصمت أمام الفتاة في الشارع.

… إلا يوجد شخص محترم في طائفة اكسيز؟

“هيه داركنس ، أم … كيف اصيغ هذا؟ يبدو أن علاقة طائفة أكسيز وكنيسة إيريس سيئة ، لذلك ابقِ هذه التميمة مخبأة … ولا تأخذي هذا الأمر على محمل الجد… “

 

 

وقفت داركنس بصمت في مكانها وارتعشت مرة أخرى.

“… تفوو.”

 

 

… هل كل أتباع إيريس مثل هذه الفتاة؟

“اااه! أنقذوني! أنتما الاثنان هناك ، ارجوكم ساعدوني! هذا الرجل الذي يبدو أنه أحد اتباع إيريس يريد جري إلى زاوية مهجورة …! “

 

لقد تعبت من تعذيب أتباع اكسيز ، لذلك استرحت أنا وداركنس في مقهى في الهواء الطلق.

– وهكذا انقضى الوقت.

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

 

“تهانينا! أنت الشخص المليون الذي يمر عبر هذا الشارع! اسمح لي أن أقدم لك تذكاراً! هذا التذكار برعاية طائفة اكسيز! للحصول على هذا التذكار ، عليك الانضمام إلى الطائفة كإجراء شكلي – كل ما عليك فعله هو كتابة اسمك على الورقة ، هل لا بأس بذلك معك؟”

 

 

 

سحبت داركنس معي وكنت على وشك العودة للطريق الذي أتينا منه.

 

 

 

“… امم؟ هل هذا أنت؟ لم أرك منذ وقت طويل! إنها أنا ، إنها أنا! كيف حالك؟ لقد كنت في نفس الصف الذي كنت فيه في المدرسة ، ألا تتذكر؟ لقد تغيرت كثيرًا بعد انضمامي الى طائفة اكسيز ، لا عجب أنك لم تتعرف علي ~ “

( أوني = اخي الكبير / أونيه = اختي الكبيرة )

 

الخادم الذي أحضر لنا الأشياء وضع شيئًا عند أقدام داركنس.

بالنسبة لمبتدأ ، لم أذهب إلى المدرسة في هذا العالم. وفي المدرسة التي ذهبت إليها في عالمي الحقيقي ، بالتأكيد لم يكن لدي أي صديقة قريبة بما يكفي لتتحدث معي بهذه الطريقة. لذلك مشيت بصمت أمام الفتاة في الشارع.

 

 

 

“… ما أمر هذه المدينة ، أو بالأحرى – ما مشكلة طائفة اكسيز؟”

 

 

على الاغلب انه نفسه صليب المسيحيين من عالمي القديم.

لقد تعبت من تعذيب أتباع اكسيز ، لذلك استرحت أنا وداركنس في مقهى في الهواء الطلق.

“أوه؟ ماذا علي أن أفعل ، التفاح الذي اشتريته للتو…! “

 

“… امم؟ هل هذا أنت؟ لم أرك منذ وقت طويل! إنها أنا ، إنها أنا! كيف حالك؟ لقد كنت في نفس الصف الذي كنت فيه في المدرسة ، ألا تتذكر؟ لقد تغيرت كثيرًا بعد انضمامي الى طائفة اكسيز ، لا عجب أنك لم تتعرف علي ~ “

بسبب تميمة إيريس على رقبتها ، تم معاملة داركنس بشكل رهيب. حاليًا ، لا تزال خدودها حمراء.

 

 

 

في أثناء استلقائي على الطاولة لأستريح ، أحضرت إلينا الخادمة الأشياء التي طلبناها.

“آه … شكراً لكم ، أوني تشان ، أونيه تشان …”

 

 

وضعت المشروبات على طاولتنا واحدة تلو الأخرى.

 

 

وابعدت يدها بهدوء ، والتقطت الأكياس خاصتها وغادرت بتعجرف.

سندت نفسي على الطاولة وجهزت نفسي لتناول الطعام …

“آه ، هل تتركاني كلاكما لأموت؟ ستكون الامور بخير ، ليس عليك سوى التوقيع هنا وستحصل على مباركة خاصة من أكوا ساما وستصبح قوياً ورائعاً! سيهرب تابع إيريس خوفًا من هذه القوة!”

 

… في اثناء عودتنا الى الفندق ، ركضت فتاة صغيرة نحونا على عجل.

“آه ، الزبون التابع لإيريس ، هذه خدمة خاصة من المطعم.”

 

 

… إلا يوجد شخص محترم في طائفة اكسيز؟

الخادم الذي أحضر لنا الأشياء وضع شيئًا عند أقدام داركنس.

 

 

 

… كان طعام كلاب تم تقديمه على طبق كلب.

“نعم ، أنا بخير الآن! شكراً لك! … انت لطيف جداً أوني تشان ، هل يمكنك إخباري باسمك؟”

 

“نتيجة التكهن قد ظهرت! سيصيبك سوء الحظ ان بقيت هكذا! ومع ذلك ، يمكنك تجنب سوء الحظ من خلال الانضمام إلى طائفة اكسيز! تعال انضم إلينا! لما لا تنضم؟ “

“من فضلكم استمتعوا بالطعام!”

 

 

 

أعطت النادلة ابتسامة مثالية وغادرت بأناقة.

 

 

همم… 

احمرت خدود داركنس واستمرت بالارتعاش.

 

 

 

“… هيه كازوما ، ما رأيك ان نسكن في هذه المدينة إلى الأبد؟”

 

 

 

“… لا.”

 

 

من المفترض أن تكون هذه تميمة أتباع إيريس.

بعد إنهاء وجبتنا ، سحبت داركنس محمرة الخدود ودامعة العينين إلى الفندق.

أعطت النادلة ابتسامة مثالية وغادرت بأناقة.

 

” تفوو!”

كيف اصف الأمر؟ كانت هذه المدينة غريبة جدًا.

“كازوما ، ساتو كازوما. وأونيه تشان مخيفة المظهر الواقفة هنا هي داركنس.”

 

تحركت انا وداركنس إلى جانب الطريق ، محاولين إفساح المجال لها ، عندما …

… في اثناء عودتنا الى الفندق ، ركضت فتاة صغيرة نحونا على عجل.

 

 

 

كان عمرها حوالي العشر سنوات.

… في اثناء عودتنا الى الفندق ، ركضت فتاة صغيرة نحونا على عجل.

 

 

لقد تعثرت ووقعت أمامنا.

إيه ، هل يمكن أن يكون هذا نوع من العلامات …؟

 

سندت نفسي على الطاولة وجهزت نفسي لتناول الطعام …

هرعت داركنس وأنا إليها بسرعة. كافحت وقالت وهي تقاوم الألم −

 

 

 

“آه … شكراً لكم ، أوني تشان ، أونيه تشان …”

“كما ترون ، أنا من أتباع إيريس. ان تشويه سمعة إيريس ساما بوصفها أنها إلهة مظلمة أمامي يعتبر … “

 

 

( أوني = اخي الكبير / أونيه = اختي الكبيرة )

 

 

 

– عندها ابتسمت الفتاة.

سارعت المرأة لالتقاط الثمار وهي تتدحرج.  جلسنا على ركبتينا انا و داركنس لمساعدتها.

 

بالنسبة لمبتدأ ، لم أذهب إلى المدرسة في هذا العالم. وفي المدرسة التي ذهبت إليها في عالمي الحقيقي ، بالتأكيد لم يكن لدي أي صديقة قريبة بما يكفي لتتحدث معي بهذه الطريقة. لذلك مشيت بصمت أمام الفتاة في الشارع.

روحي المعذبة بدأت بالشفاء بابتسامتها.

 

 

 

“هل انتِ بخير؟ كوني حذرة في المرة القادمة ، هل يمكنكِ الوقوف؟”

بالنسبة لمبتدأ ، لم أذهب إلى المدرسة في هذا العالم. وفي المدرسة التي ذهبت إليها في عالمي الحقيقي ، بالتأكيد لم يكن لدي أي صديقة قريبة بما يكفي لتتحدث معي بهذه الطريقة. لذلك مشيت بصمت أمام الفتاة في الشارع.

 

“أنا أواجه سوء الحظ الان بالفعل لأني قابلتك! دعيني اذهب! ساعديني داركنس! “

قدمت يد المساعدة للفتاة الصغيرة أثناء اطمئناني عليها. أمسكت الفتاة بيدي بسعادة.

قامت بأسقاط أكياس التسوق بلا مبالاة التي كانت تحملها بحذر شديد قبل لحظات ، وأمسكت بذراعي.

 

“أوه؟ ماذا علي أن أفعل ، التفاح الذي اشتريته للتو…! “

كانت ابتسامتها نقية للغاية. آه ، أنا أتعافى.

“آسفه ، أنا أنتمي إلى كنيسة إيريس. ان كنتِ تريدين هذا الرجل فعليك اخذه مني.”

 

 

“نعم ، أنا بخير الآن! شكراً لك! … انت لطيف جداً أوني تشان ، هل يمكنك إخباري باسمك؟”

 

 

 

“كازوما ، ساتو كازوما. وأونيه تشان مخيفة المظهر الواقفة هنا هي داركنس.”

 

 

( أوني = اخي الكبير / أونيه = اختي الكبيرة )

صفعتني داركنس بلطف على جانب رأسي عندما قلت ذلك.

 

 

 

بعد سماع اسمي ، اخرجت الفتاة الصغيرة ورقة وقلم.

وابعدت يدها بهدوء ، والتقطت الأكياس خاصتها وغادرت بتعجرف.

 

في اللحظة التي أبعدت يديها عن رقبتي ، عانقتني الفتاة من خصري.

“سا – تو– كا – زو – ما؟ كيف يتم تهجئتها؟ من فضلك اكتبها لي أوني تشان.”

 

 

……

“بالطبع ، اسمي هو…”

“نعم ، أنا بخير الآن! شكراً لك! … انت لطيف جداً أوني تشان ، هل يمكنك إخباري باسمك؟”

 

في اللحظة التي مررت من جانبها ، فقدت السيدة توازنها فجأة ، موقعة جميع مشتريات البقالة خاصتها.

في اللحظة التي كنت سأكتب فيها اسمي ، لاحظت الكلمات المكتوبة في أعلى الورقة :

 

 

 

‘ نموذج التسجيل بطائفة اكسيز. ‘

 

 

 

 

الفصل الثالث – الجزء الثالث – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

 

 

 

 

” تفوو!”

“تباً لكم! فلتذهبوا الى الجحيم!”

 

 

بصقت على جانب الطريق مرة أخرى وابتعدت بغضب.

“أونييي تشاااان − !!”

— ترجمة Mark Max —

 

 

قمت بتمزيق الورقة إلى نصفين.

صفعتني داركنس بلطف على جانب رأسي عندما قلت ذلك.

 

 

————————————

كان عمرها حوالي العشر سنوات.

 

 

— ترجمة Mark Max —

 

قمت بتهدئة داركنس المتحجرة.

بدا مكاناً جميلاً للعيش فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط