نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 150

الفصل الثالث - الجزء السادس - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

الفصل الثالث - الجزء السادس - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

ربما اكون مخطئًا ، لكن بعد قوله ذلك ، بدا أن أونيه سان قد اخفت جسدها بشكل أعمق في الينبوع الساخنة.

 

على الأغلب انه يقصد طائفة أكسيز.

الفصل الثالث – الجزء السادس – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

“أعتقد أن الساحرة فريقي ستكون متحمسة إذا أخبرتها بذلك.”

 

لم أكن مهتمًا بالمخطط الذي يخططون له ، لكن البلل في الينابيع الساخنة لم يكن فكرة سيئة.

——————————————

واصلت الصمت حتى النهاية …

 

 

لقد قال لتوه ، “سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا.”

… لن أتأثر …

 

“إنشاء المياه!”

على الأغلب انه يقصد طائفة أكسيز.

 

 

 

قال بعدها:

شعرت بالحرج لمجرد الاستماع لذلك.

 

“حقًا! ما هذا الثنائي المنحرف؟ إذا كان بإمكانك أن تدخري الجهد لملاحظة مؤخرتي ، فلماذا لا تبقين تلك الأشياء الكبيرة بعيداً عني؟ “

“بالنسبة لنا ، نحن الذين لديهم عمر طويل ، فإن الانتظار لمدة عقد أو عقدين ليس بالأمر الجلل.”

 

 

” إذن ، لهذا السبب طلبتِ منه المجيء إلى هنا والتعافي في الينابيع الساخنة. هذا صحيح … لو واصلنا البقاء في القصر ، لما وافق أبداً على المشاركة في المهام. أي نوع من الرجال هو على أي حال؟ إنه محافظ وخجول ، لكنه لا يهتم بوضع الآخرين ولديه موقف قوي ضد النبلاء … تطارده الضفادع ، لكن لديه الشجاعة لمحاربة جنرال جيش ملك الشياطين. بدلا من كونه غريبًا ، يبدو أكثر كرجل محير.”

بناءًا على هذا ، يمكنني استنتاج أن كائن غير بشري يخطط لتدمير طائفة أكسيز.

 

 

“هيه ، هيه ، هذا …”

… في الواقع. لم أرد التورط بأي أمور مزعجة.

بعد أن يستحموا ، سأراعيهم بشيء ما.

 

 

وأيضًا ، لدي فكرة أخرى.

 

 

كانت ميجومين على ما يبدو تقوم بتجريد منشفة داركنس.

ألن يكون من الأفضل لو تم تدمير طائفة أكسيز؟

“إنشاء المياه!”

 

كان هناك رجل وامرأة في الحمام.

لحسن الحظ ، على الرغم من أنني لم أستخدم أي مهارة لإخفاء نفسي ، إلا أنهم لم يلاحظوا وجودي.

فجأة تحدثت أونيه سان معي.

 

——————————————

سأتظاهر فقط بأنني لم أسمع هذا مطلقًا وأحاول الهروب قبل أن أتورط معهم. قمت بأرتداء الملابس التي خلعتها …

أصبحنا وحدنا الآن ، لذلك كان من المحرج التحديق فيها بهذه الطريقة.

 

 

“هانز ، لا داعي لأبلاغي بمثل هذه الأشياء واحدة تلو الآخرى ، سبق وأخبرتك هذا مرات عديدة. أنا هنا للراحة في الينابيع الساخنة ، لذا لا تورطني معك.”

 

 

 

عندما سمعت صوت الأنثى ، خلعت على الفور ملابسي التي لا ازال اقوم بارتدائها.

 

 

 

“هيه ، لا تقولي هذا ، وولباتش. هذه فرصة عظيمة لتدمير الطائفة التي ليس لدينا فرصة لهزيمتها وجهاً لوجه. سأحضر إلى هنا لتقديم تقرير دوري ، لذلك عليكِ أن تستمري بزيارة الينابيع الساخنة في هذا الفندق.”

 

 

“هذا غريب ، أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل…”

لففت منشفة حول خصري ، واتجهت نحو الباب ، وفتحته.

 

 

 

“؟”

 

 

 

ذهل الاثنان عندما سمعا صوت الباب المفاجئ وهو يفتح.

 

 

“الآن!”

كان هناك رجل وامرأة في الحمام.

 

 

بعد مغادرتها الينابيع الساخنة ، قالت شيئًا محيرًا.

لم يكن الرجل في الماء. بل كان جاثيًا على ركبتيه بجانب المرأة والمنشفة حول خصره.

و كإجراء احترازي قمت بتنشيط الاختفاء ووضعت أذني على الحائط…!

 

بعد قوله ذلك ، غادر الرجل مسرعًا.

طويل القامة وجيد البنية وشعره بني قصير. عندما رآني ، ارتسم على وجهه تعبير المفاجأة.

 

 

 

كان هذا هو الشخص الذي نوى لمخطط ما.

أنا حقًا لم أستطع منع نفسي. فأنا شاب يتمتع بصحة جيدة بعد كل شيء ، لذلك كان هذا طبيعيًا.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي.

 

 

مددت جسدي في الينابيع الساخنة وزفرت بعمق.

نظرت إلى الجانب الآخر ورأيت المرأة ، التي بدت متوترة بعض الشيء ، تنقع جسدها في ينبوع الساخن.

صرخت ميجومين بلا رحمة.

 

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي.

كانت أونيه سان بشعر أحمر قصير.

بلا رحمة!

 

 

كان لديها شكل عظيم. ذو صدر كبير بجمال أخاذ وبؤبؤ عين أصفر يشبه القطة.

 

 

 

لقد فتنت بها. في تلك اللحظة ، همس الرجل للمرأة.

 

 

بعد أن سمعتني ، تنهدت أونيه سان بهدوء.

“هل سمع ما قلناه …؟”

 

 

 

“لا أعلم … ويبدو أنه يحدق بي …”

 

 

 

بعد سماعهم ، عدت إلى صوابي.

كانت ميجومين على ما يبدو تقوم بتجريد منشفة داركنس.

 

أنا حقًا لم أستطع منع نفسي. فأنا شاب يتمتع بصحة جيدة بعد كل شيء ، لذلك كان هذا طبيعيًا.

لا لا. قد يكون هذا حمامًا مختلطًا ، لكن التحديق في جسد سيدة لا يزال وقاحة.

 

 

 

وهكذا ، مشيت بلا مبالاة نحو الحمام واستعددت لتنظيف جسدي.

 

 

 

بدأت أستحم أمام عينيهما.

 

 

وكهجوم مضاد ، ألقوا مختلف الأشياء من الجانب الآخر.

… كنت مركزًا جدًا على أونيه سان وألقيت نظرة خاطفة عليها بين الحين والآخر.

 

 

 

أنا حقًا لم أستطع منع نفسي. فأنا شاب يتمتع بصحة جيدة بعد كل شيء ، لذلك كان هذا طبيعيًا.

——————————————

 

لا بد ان امتلاك مالك غريب كهذا صعب عليكِ … ( يتحدث مع القطة )

“… هيه ، يبدو أنه ينظر إلي فقط. ماذا يحدث…؟”

 

 

والنظر إلى جسد شخص آخر عارٍ أمر طبيعي في الحمام المختلط. لم أكن أفعل أي شيء خاطئ.

“… ايه ، حسنًا … يبدو أنه لم يسمع نقاشنا. هذه ليست نظرة مشبوهة ، لكنها مليئة بالفضول.”

لم استطع المقاومة.

 

“ماذا أخبرتك؟ هذا الرجل بالتأكيد هناك! “

ربما اكون مخطئًا ، لكن بعد قوله ذلك ، بدا أن أونيه سان قد اخفت جسدها بشكل أعمق في الينبوع الساخنة.

 

 

“يبدو أن كازوما ليس هناك حقًا. هذا يجعلني أشعر بالذنب للاشتباه بكازوما. سأراعيه ببعض عصير الفاكهة لاحقًا.”

ذلك الرجل قال شيئًا غير ضروري…!

 

 

لهذا السبب حدقت بها مباشرة دون أن اخفي الامر.

بعد الاستحمام ، أبقيت مسافة بيني وبينهما ودخلت الينبوع الساخن.

 

 

تنهدت أونيه سان بعمق. شعرت أن مزحتها بدت حقيقية بعض الشيء.

لا علاقة لي بهما.

لحظة ، ماذا …؟

 

… في الواقع. لم أرد التورط بأي أمور مزعجة.

على الرغم من أنني سمعت عن مؤامراتهم ، إلا أنني لم أكن بحاجة إلى أن أكون متسترًا حيال ذلك.

“مي-ميجومين! لماذا تجريني إلى هذا …؟ هيه كازوما ، لقد سمعت ذلك ، أليس كذلك؟ أعلم أنك هناك! “

 

 

والنظر إلى جسد شخص آخر عارٍ أمر طبيعي في الحمام المختلط. لم أكن أفعل أي شيء خاطئ.

 

 

 

لهذا السبب حدقت بها مباشرة دون أن اخفي الامر.

” فيو … من الرائع أن تستحم في ينابيع ساخنة من حين لآخر. أردت فقط سحب كازوما الكسول للخارج وتركه يزيد المستويات من خلال محاربة الأوندد الذين تجذبهم أكوا. يبدو أن اختيار هذا المكان كان خطوة صحيحة.”

 

لقد فتنت بها. في تلك اللحظة ، همس الرجل للمرأة.

“هيه ، هيه ، هذا …”

بلا رحمة!

 

بينما كنت أستعد لمغادرة الحمام −

“هذا … هذا أفضل من أن يشتبه بنا. آه ، لدي شيء أفعله ، لذا سأغادر أولًا! “

قال بعدها:

 

أصبحنا وحدنا الآن ، لذلك كان من المحرج التحديق فيها بهذه الطريقة.

بعد قوله ذلك ، غادر الرجل مسرعًا.

 

 

——————————————

… أدركت فجأة أن الرجل لم يكن مبللاً على الإطلاق.

 

 

قال بعدها:

لم أكن مهتمًا بالمخطط الذي يخططون له ، لكن البلل في الينابيع الساخنة لم يكن فكرة سيئة.

ماذا علي أن أفعل؟ أشعر بالتوتر.

 

 

أو هل كان لديه سبب ما يمنعه من الغطس في الينابيع الساخنة؟

 

 

 

… تبًا ، هذا سيء. اليوم ، أنا هنا فقط من أجل الينابيع الساخنة.

الصابون والشامبو والدلاء و تشموسكي.

 

 

من كانوا وماذا كانوا يخططون ليس من شأني.

 

 

” فيو … من الرائع أن تستحم في ينابيع ساخنة من حين لآخر. أردت فقط سحب كازوما الكسول للخارج وتركه يزيد المستويات من خلال محاربة الأوندد الذين تجذبهم أكوا. يبدو أن اختيار هذا المكان كان خطوة صحيحة.”

بعد أن غادر الرجل المسمى هانز ، اضحى الجو داخل الينابيع الساخنة محرجًا.

 

 

بلا رحمة!

ماذا علي أن أفعل؟ أشعر بالتوتر.

عندما سمعت صوت الأنثى ، خلعت على الفور ملابسي التي لا ازال اقوم بارتدائها.

 

سأتظاهر فقط بأنني لم أسمع هذا مطلقًا وأحاول الهروب قبل أن أتورط معهم. قمت بأرتداء الملابس التي خلعتها …

أصبحنا وحدنا الآن ، لذلك كان من المحرج التحديق فيها بهذه الطريقة.

بعد الاستحمام ، أبقيت مسافة بيني وبينهما ودخلت الينبوع الساخن.

 

 

مددت جسدي في الينابيع الساخنة وزفرت بعمق.

لم يكن الرجل في الماء. بل كان جاثيًا على ركبتيه بجانب المرأة والمنشفة حول خصره.

 

 

“امم … لا يبدو أنك مقيم في هذه المدينة. هل أنت هنا في إجازة؟ “

 

 

“وا ا ا ا  ه !!”

فجأة تحدثت أونيه سان معي.

صرخت ميجومين بلا رحمة.

 

 

يبدو أن الجو على الجانب الآخر كان محرجًا أيضًا.

… في الواقع. لم أرد التورط بأي أمور مزعجة.

 

 

“يمكنك القول إنها عطلة. أنا هنا مع زملائي في الفريق للاستمتاع بالينابيع الساخنة.”

ومع ذلك ، لن أفعل مثل هذه الأشياء. أنا رجل محترم.

 

“لقد طردوني خارجًا! لكن أنا إلهة! لماذا يجب أن أطرد من الكنيسة التي تعبدني؟ هذا مروع للغاية! “

بعد أن سمعتني ، تنهدت أونيه سان بهدوء.

– كنت على وشك المغادرة بسبب ضميري ، لكنني عدت إلى مكاني الأصلي.

 

 

“يا لها من مصادفة … أنا هنا من أجل الينابيع الساخنة أيضًا. لكنك تبدو صغيرًا جدًا … لماذا أنت هنا؟ للتعافي باستخدام الينابيع الساخنة؟ هل أنت مصاب؟”

 

 

“الآن!”

“هذا صحيح. قد أبدو هكذا ، لكني مغامر. بعد قتال حتى الموت مع خصم قوي ، تعرضت رقبتي لإصابة خطيرة. يمكنك القول أن هذا بمثابة وسام شرف للرجال.”

ضحكت أونيه سان ردا على ذلك.

 

 

ضحكت أونيه سان ردا على ذلك.

قمت بعلاج رأسي المليء بالألم وأنا أستمع إلى هذين الاثنين يحتفلان بانتصارهما.

 

وأيضًا ، لدي فكرة أخرى.

“بالنسبة لي … بينما كنت أحارب نصفي الآخر ، لم أستطع استعادة قوتي بالكامل. لذا ، لاستعادة قوتي الأصلية ، اتيت الى حمامات الينابيع العلاجية.”

لحظة ، ماذا …؟

 

 

قالت شيئًا لا يصدق كمزحة عابرة.

“لا أعلم … ويبدو أنه يحدق بي …”

 

كان لديها شكل عظيم. ذو صدر كبير بجمال أخاذ وبؤبؤ عين أصفر يشبه القطة.

“أعتقد أن الساحرة فريقي ستكون متحمسة إذا أخبرتها بذلك.”

ذهل الاثنان عندما سمعا صوت الباب المفاجئ وهو يفتح.

 

وهذا يعني أن مصدر ثروة طائفة أكسيز – هذه الينابيع الساخنة – يتم تخريبها من قبل شخص ما.

“هاهاها ، هل زميلتك شيطان قرمزي؟ ذكرتني بهم ، أتساءل كيف حال تلك الفتاة من الشياطين القرمزية. حتى أنني علمتها السحر … لن أحتاج إلى الاستحمام في الينابيع الساخنة إذا وجدت نصفي الآخر. ومع ذلك ، لن يكون القيام بذلك بهذه السهولة.”

– تم تركي وحديًا في الحمام أفكر في محادثة أونيه سان وهذا الرجل.

 

“هيه ، هيه ، هذا …”

تنهدت أونيه سان بعمق. شعرت أن مزحتها بدت حقيقية بعض الشيء.

 

 

صرخت ميجومين بلا رحمة.

“حسنًا إذن ، حان وقت العودة … أيضًا ، ربما يكون من الأفضل ألا تزور الينابيع الساخنة هنا بعد الآن.”

 

 

 

بعد قول شيء محير ، استعدت أونيه سان للخروج من الماء …

 

 

 

“… آه ، اممم. هل يمكنك من فضلك عدم مشاهدة جسدي الأعزل عندما أخرج … “

“… آه ، اممم. هل يمكنك من فضلك عدم مشاهدة جسدي الأعزل عندما أخرج … “

 

“يبدو أن كازوما ليس هناك حقًا. هذا يجعلني أشعر بالذنب للاشتباه بكازوما. سأراعيه ببعض عصير الفاكهة لاحقًا.”

“لا تهتمي بي.”

 

 

 

عندما سمعت أونيه سان التي كانت تستعد للنهوض ما قلته ، أعربت عن تعابير تعيسة.

لقد قال لتوه ، “سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا.”

 

——————————————

لم استطع المقاومة.

“حسنًا إذن ، حان وقت العودة … أيضًا ، ربما يكون من الأفضل ألا تزور الينابيع الساخنة هنا بعد الآن.”

 

 

لكنني استدرت. عندها قالت أونيه سان بهدوء “شكرًا.”

 

 

 

” تنهد … يا لها من مدينة ينابيع ساخنة رائعة ، ومضيعة وقت كذلك. سأضطر للبحث عن مكان جديد للتعافي … “

 

 

 

بعد مغادرتها الينابيع الساخنة ، قالت شيئًا محيرًا.

“شيا؟”

 

لا لا. قد يكون هذا حمامًا مختلطًا ، لكن التحديق في جسد سيدة لا يزال وقاحة.

– تم تركي وحديًا في الحمام أفكر في محادثة أونيه سان وهذا الرجل.

وقد اخبرتني أونيه سان أنه سيكون من الأفضل عدم زيارة الينابيع الساخنة هنا بعد الآن.

 

”كازوما! أنت هناك ، أليس كذلك؟ لا بد انك تقوم بلصق أذنيك بالحائط وتتخيل أي جزء في جسدها تقوم داركنس بغسله أولاً وهي تلهث من الإثارة ، أليس كذلك؟ “

“سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا.”

 

 

 

وقد اخبرتني أونيه سان أنه سيكون من الأفضل عدم زيارة الينابيع الساخنة هنا بعد الآن.

 

 

 

لم أعرف لماذا اخبرتني بذلك ، لكنني أعتقد أن أونيه سان قصدت شيئًا جيدًا بقولها.

 

 

“لا أعلم … ويبدو أنه يحدق بي …”

وهذا يعني أن مصدر ثروة طائفة أكسيز – هذه الينابيع الساخنة – يتم تخريبها من قبل شخص ما.

 

 

بعد أن سمعتني ، تنهدت أونيه سان بهدوء.

كشخص كان على علم بالمؤامرة ، لم يكن من الصواب تجاهل ذلك. لكن ليس لدي أي نية للتدخل …

 

 

“هيه ، حتى لو انه انتِ من تقول هذا … لن أسامحكِ إذا استمررتِ!”

أو بالأحرى … أنا حقًا ، حقًا ، لم أرغب في الانجرار إلى المشاكل بعد الآن.

“على أي حال ، يمكن الاعتماد عليه إلى حد ما. عليّ أن أتوب عن الشك به … “

 

”كازوما! أنت هناك ، أليس كذلك؟ لا بد انك تقوم بلصق أذنيك بالحائط وتتخيل أي جزء في جسدها تقوم داركنس بغسله أولاً وهي تلهث من الإثارة ، أليس كذلك؟ “

… هذا صحيح ، أنا هنا فقط لأستمتع ، لذا سأتظاهر بأنني لم أسمع أي شيء هذه المرة.

 

شعرت برغبة في الذهاب وضربهم.

أثناء هروبي من الحقيقة.

ألن يكون من الأفضل لو تم تدمير طائفة أكسيز؟

 

“أكوا ساما ، هذا رهيب … أممم ، من فضلكِ لا تبكي بعد الآن! عندما تلمس دموعكِ بشرتي ، تبدأ بوخزي. هذا مؤلم…”

“واو! الينابيع الساخنة في فندقنا ضخمة ، كما هو متوقع من فندق ذو درجة عالية! هذا كبير بما يكفي للسباحة! “

“لا أعلم … ويبدو أنه يحدق بي …”

 

لم أكن مهتمًا بالمخطط الذي يخططون له ، لكن البلل في الينابيع الساخنة لم يكن فكرة سيئة.

“هيه ، ميجومين ، السباحة في ينبوع ساخن تعد آدابًا سيئة … هيه ، ماذا تفعلين؟ المنشفة … آه! “

 

 

 

“هذا ليس حمامًا مختلطًا ، فلماذا أنتِ خجولة جدًا؟ يتعين على المغامرين القيام بأعمال قذرة طوال الوقت ، فكيف يمكنك أن تكوني متوترة جدًا! “

 

 

 

“لا ، طريقة شرحك للأمر غريبة للغاية! ميجومين ، أنتِ جريئة جدًا! آه ، ليس منشفتي …! “

 

 

 

يمكنني سماع أصوات مألوفة من حمام الإناث.

“هذا صحيح. قد أبدو هكذا ، لكني مغامر. بعد قتال حتى الموت مع خصم قوي ، تعرضت رقبتي لإصابة خطيرة. يمكنك القول أن هذا بمثابة وسام شرف للرجال.”

 

 

كانت ميجومين على ما يبدو تقوم بتجريد منشفة داركنس.

 

 

 

‘ جيد ، جيد ، استمري ‘ أردت قول ذلك ، لكنني لم أستطع رؤية أي شيء وكان علي أن أتخيله.

 

 

 

سبحت دون وعي إلى الجانب القريب من حمام الأناث.

 

 

بعد قوله ذلك ، غادر الرجل مسرعًا.

تم فصل حمام الإناث والمختلط بحاجز فقط ، وكان الجزء العلوي مفتوحًا.

“هل سمع ما قلناه …؟”

 

 

من خلال تجميع الأشياء مثل الدلاء معًا ، سيكون من السهل إلقاء نظرة خاطفة على الجانب الآخر.

 

 

 

ومع ذلك ، لن أفعل مثل هذه الأشياء. أنا رجل محترم.

 

 

 

سماع صراخ “هيي!” وضرب بدلو طائر … إنهاء الأمر بهذا السيناريو بشكل ودي لم يكن ممكنًا إلا في المانجا.

 

 

شعرت بالحرج لمجرد الاستماع لذلك.

كان هذا الواقع. إذا ألقيت نظرة خاطفة عليهم ، فلن يترددوا في الاتصال بالشرطة.

 

 

 

يمكن سماع صوت الأشخاص الذين يدخلون الحمام من الجانب الآخر.

 

 

“امم … لا يبدو أنك مقيم في هذه المدينة. هل أنت هنا في إجازة؟ “

” فيو … من الرائع أن تستحم في ينابيع ساخنة من حين لآخر. أردت فقط سحب كازوما الكسول للخارج وتركه يزيد المستويات من خلال محاربة الأوندد الذين تجذبهم أكوا. يبدو أن اختيار هذا المكان كان خطوة صحيحة.”

 

 

لحظة ، ماذا …؟

لحظة ، ماذا …؟

“أكوا ساما ، هذا رهيب … أممم ، من فضلكِ لا تبكي بعد الآن! عندما تلمس دموعكِ بشرتي ، تبدأ بوخزي. هذا مؤلم…”

 

 

” إذن ، لهذا السبب طلبتِ منه المجيء إلى هنا والتعافي في الينابيع الساخنة. هذا صحيح … لو واصلنا البقاء في القصر ، لما وافق أبداً على المشاركة في المهام. أي نوع من الرجال هو على أي حال؟ إنه محافظ وخجول ، لكنه لا يهتم بوضع الآخرين ولديه موقف قوي ضد النبلاء … تطارده الضفادع ، لكن لديه الشجاعة لمحاربة جنرال جيش ملك الشياطين. بدلا من كونه غريبًا ، يبدو أكثر كرجل محير.”

 

 

 

“ششش! داركنس ، لا تقولي المزيد. الحمام المختلط على الجانب الآخر. بالنظر إلى اختيار حمام الرجال والحمام المختلط ، أي واحد تعتقدين أن كازوما سيختار؟ “

 

 

 

”حمام مختلط بالتأكيد. هذا الجبان دائمًا ما يختار الخيار الآمن. ومع ذلك ، عندما يكون أمامه خيار قانوني ، سيختار الحمام المختلط علانية.”

شعرت برغبة في الذهاب وضربهم.

 

أنا حقًا لم أستطع منع نفسي. فأنا شاب يتمتع بصحة جيدة بعد كل شيء ، لذلك كان هذا طبيعيًا.

شعرت برغبة في الذهاب وضربهم.

“بو!”

 

“هذا غريب ، أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل…”

لكن ما قالوه كان صحيحًا ، وكنت بالفعل داخل الحمام المختلط.

لم أعرف ما إذا كانت ميجومين وداركنس قد أدركوا أنني هنا عندما صرخوا فجأة.

 

بعد مغادرتها الينابيع الساخنة ، قالت شيئًا محيرًا.

لم أعرف ما إذا كانت ميجومين وداركنس قد أدركوا أنني هنا عندما صرخوا فجأة.

“لقد طردوني خارجًا! لكن أنا إلهة! لماذا يجب أن أطرد من الكنيسة التي تعبدني؟ هذا مروع للغاية! “

 

 

”كازوما! أنت هناك ، أليس كذلك؟ لا بد انك تقوم بلصق أذنيك بالحائط وتتخيل أي جزء في جسدها تقوم داركنس بغسله أولاً وهي تلهث من الإثارة ، أليس كذلك؟ “

“بالنسبة لي … بينما كنت أحارب نصفي الآخر ، لم أستطع استعادة قوتي بالكامل. لذا ، لاستعادة قوتي الأصلية ، اتيت الى حمامات الينابيع العلاجية.”

 

 

“مي-ميجومين! لماذا تجريني إلى هذا …؟ هيه كازوما ، لقد سمعت ذلك ، أليس كذلك؟ أعلم أنك هناك! “

 

 

“؟”

بدأ الاثنان بالتحدث إلي ، لكني لم اكن مجبرًا بإخبارهما أنني هنا.

الفصل الثالث – الجزء السادس – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!

 

لحسن الحظ ، على الرغم من أنني لم أستخدم أي مهارة لإخفاء نفسي ، إلا أنهم لم يلاحظوا وجودي.

لن أتأثر لمجرد أنهم توقعوا ما قمت به.

بدأت أكوا بالبكاء مرة أخرى بينما كانت ويز تربت على رأسها لتواسيها.

 

“أمم … ذهبت أكوا ساما إلى الينابيع الساخنة لطائفة اكسيز ، وتحولت الينابيع الساخنة هناك إلى مياه دافئة عادية. بعد ذلك…”

… لن أتأثر …

 

 

 

التزمت الصمت. بعد فترة ، استطعت سماعهم يتناقشون بهدوء.

سأتظاهر فقط بأنني لم أسمع هذا مطلقًا وأحاول الهروب قبل أن أتورط معهم. قمت بأرتداء الملابس التي خلعتها …

 

“… آه ، اممم. هل يمكنك من فضلك عدم مشاهدة جسدي الأعزل عندما أخرج … “

“هذا غريب ، أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل…”

 

 

“هذا غريب ، أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل…”

“إيه … لكن لم يجب أحد …”

بعد أن يستحموا ، سأراعيهم بشيء ما.

 

 

واصلت الصمت حتى النهاية …

 

 

 

“يبدو أن كازوما ليس هناك حقًا. هذا يجعلني أشعر بالذنب للاشتباه بكازوما. سأراعيه ببعض عصير الفاكهة لاحقًا.”

 

 

يبدو أن الجو على الجانب الآخر كان محرجًا أيضًا.

“صحيح ، كان ذلك وقحًا مني. لقد اعمانا تحيزنا تجاهه.”

“ماذا أخبرتك؟ هذا الرجل بالتأكيد هناك! “

 

ماذا علي أن أفعل؟ أشعر بالتوتر.

بدا أن الاثنين كانا يفكران في أفعالهما.

“هذا صحيح. قد يكون هكذا ، لكنه رجل يساعد رفاقه عندما يكونون بخطر حقيقي. بصرف النظر عن عدم كونه صريحًا في بعض الأحيان ، فإن شخصيته ليست سيئة. يجب أن اعيد التفكير حوله  … “

 

 

“على أي حال ، يمكن الاعتماد عليه إلى حد ما. عليّ أن أتوب عن الشك به … “

 

 

 

“هذا صحيح. قد يكون هكذا ، لكنه رجل يساعد رفاقه عندما يكونون بخطر حقيقي. بصرف النظر عن عدم كونه صريحًا في بعض الأحيان ، فإن شخصيته ليست سيئة. يجب أن اعيد التفكير حوله  … “

 

 

مددت جسدي في الينابيع الساخنة وزفرت بعمق.

شعرت بالحرج لمجرد الاستماع لذلك.

 

 

سأتظاهر فقط بأنني لم أسمع هذا مطلقًا وأحاول الهروب قبل أن أتورط معهم. قمت بأرتداء الملابس التي خلعتها …

بعد أن يستحموا ، سأراعيهم بشيء ما.

 

 

 

بينما كنت أستعد لمغادرة الحمام −

من كانوا وماذا كانوا يخططون ليس من شأني.

 

بما انني قد كُشفت ، لم يعد هناك حاجة للاختباء.

“بالمناسبة ميجومين ، انها تزعجني … أردافك هذه…”

“هذا ليس حمامًا مختلطًا ، فلماذا أنتِ خجولة جدًا؟ يتعين على المغامرين القيام بأعمال قذرة طوال الوقت ، فكيف يمكنك أن تكوني متوترة جدًا! “

 

 

“هيه ، حتى لو انه انتِ من تقول هذا … لن أسامحكِ إذا استمررتِ!”

 

 

من كانوا وماذا كانوا يخططون ليس من شأني.

“هيه…! انتظري…!”

 

 

 

مع صوت الرش ، طار الماء من الينابيع الساخنة المجاورة إلى هذا الجانب.

 

 

 

“حقًا! ما هذا الثنائي المنحرف؟ إذا كان بإمكانك أن تدخري الجهد لملاحظة مؤخرتي ، فلماذا لا تبقين تلك الأشياء الكبيرة بعيداً عني؟ “

“لقد طردوني خارجًا! لكن أنا إلهة! لماذا يجب أن أطرد من الكنيسة التي تعبدني؟ هذا مروع للغاية! “

 

 

“أهه! انتظري! مي-ميجومين ، توقفي…! لا ، ليس هناك ، آاااه …! “

 

 

“ماذا الآن؟ اليوم يوم سيء ، والمشاكل تأتي واحدة تلو الأخرى! “

– كنت على وشك المغادرة بسبب ضميري ، لكنني عدت إلى مكاني الأصلي.

بلا رحمة!

 

 

و كإجراء احترازي قمت بتنشيط الاختفاء ووضعت أذني على الحائط…!

بينما كنت أستعد لمغادرة الحمام −

 

“وا ا ا ا  ه !!”

“الآن!”

 

 

 

“بو!”

 

 

قال بعدها:

“شيا؟”

“هيه ، ميجومين ، السباحة في ينبوع ساخن تعد آدابًا سيئة … هيه ، ماذا تفعلين؟ المنشفة … آه! “

 

 

الفتحة المرتكزة على الحائط اصيبت بشيء ما ، وسقطت في الينابيع الساخنة.

 

 

 

حطمت داركنس الجدار بلكمتها القوية.

 

 

“هيه! لا ترمي القطة! كادت أن تسقط في الماء! “

“ماذا أخبرتك؟ هذا الرجل بالتأكيد هناك! “

 

 

 

“كما توقعت! كان تخميني صحيحًا ، دائمًا ما نظر إلي بمثل هذه العيون الفاسقة! كيف يمكن لهذا الرجل المليء بالشهوة ألا يكون في الحمام المختلط! “

“لا اعرف بعد الآن ما إذا كنت أحمق أو فاسق منحرف!”

 

 

قمت بعلاج رأسي المليء بالألم وأنا أستمع إلى هذين الاثنين يحتفلان بانتصارهما.

 

 

 

بلا رحمة!

“الآن!”

 

 

“إنشاء المياه!”

من كانوا وماذا كانوا يخططون ليس من شأني.

 

ربما اكون مخطئًا ، لكن بعد قوله ذلك ، بدا أن أونيه سان قد اخفت جسدها بشكل أعمق في الينبوع الساخنة.

“هيييي !!”

 

 

 

قمت بإلقاء سحر الماء على الحافة العلوية للجدار.

 

 

 

رششت المياه على الاثنين وبدأوا بالصراخ.

“هذا غريب ، أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل…”

 

 

وكهجوم مضاد ، ألقوا مختلف الأشياء من الجانب الآخر.

 

 

 

الصابون والشامبو والدلاء و تشموسكي.

طويل القامة وجيد البنية وشعره بني قصير. عندما رآني ، ارتسم على وجهه تعبير المفاجأة.

 

 

“هيه! لا ترمي القطة! كادت أن تسقط في الماء! “

“بو!”

 

— ترجمة Mark Max —

“هذه القطة تكره الاستحمام ، وقد خدشتني في كل مكان بعد أن حممتها. كتعويض عن التنصت ، امنحها حمامًا! “

كان هذا الواقع. إذا ألقيت نظرة خاطفة عليهم ، فلن يترددوا في الاتصال بالشرطة.

 

“ماذا تقصدين بيوم سيء؟ اي مشاكل؟ لماذا تلوميني على كل شيء؟ “

صرخت ميجومين بلا رحمة.

 

 

 

ربما كانت القطة التي بين ذراعيّ مرعوبة من الماء ، لأنها أمسكت بيدي بإحكام. هذا يؤلم!

 

 

 

لا بد ان امتلاك مالك غريب كهذا صعب عليكِ … ( يتحدث مع القطة )

 

 

 

بما انني قد كُشفت ، لم يعد هناك حاجة للاختباء.

… كنت مركزًا جدًا على أونيه سان وألقيت نظرة خاطفة عليها بين الحين والآخر.

 

“أعتقد أن الساحرة فريقي ستكون متحمسة إذا أخبرتها بذلك.”

“هيه ، إن زيارة الينابيع الساخنة مناسبة نادرة. ما رأيكم بالدخول معًا كعائلة؟ لقد استحممت بالفعل مع كلاكما من قبل ، لذلك لن تشعرا بالخجل حيال ذلك الآن ، أليس كذلك؟ “

 

 

 

“هذا الرجل يعاملنا دائمًا كأننا عالة ، ولن يفعل شيئًا سوى الحديث بالهراء عن كوننا رفقاء في أوقات كهذه!”

 

 

بما انني قد كُشفت ، لم يعد هناك حاجة للاختباء.

“لا اعرف بعد الآن ما إذا كنت أحمق أو فاسق منحرف!”

“هذا صحيح. قد أبدو هكذا ، لكني مغامر. بعد قتال حتى الموت مع خصم قوي ، تعرضت رقبتي لإصابة خطيرة. يمكنك القول أن هذا بمثابة وسام شرف للرجال.”

 

 

– غادرت الحمام الصاخب ورجعت.

“هيه ، إن زيارة الينابيع الساخنة مناسبة نادرة. ما رأيكم بالدخول معًا كعائلة؟ لقد استحممت بالفعل مع كلاكما من قبل ، لذلك لن تشعرا بالخجل حيال ذلك الآن ، أليس كذلك؟ “

 

 

“هذا … هذا يعني! أنا…! لم أفعل أي شيء…! لقد زرت الحمام وحسب! “

“هيه! لا ترمي القطة! كادت أن تسقط في الماء! “

 

ربما كانت القطة التي بين ذراعيّ مرعوبة من الماء ، لأنها أمسكت بيدي بإحكام. هذا يؤلم!

“أكوا ساما ، هذا رهيب … أممم ، من فضلكِ لا تبكي بعد الآن! عندما تلمس دموعكِ بشرتي ، تبدأ بوخزي. هذا مؤلم…”

 

 

 

بعد ذلك ، قابلت أكوا ، التي كانت تبكي بين ذراعي ويز.

“هذا … هذا يعني! أنا…! لم أفعل أي شيء…! لقد زرت الحمام وحسب! “

 

 

“ماذا الآن؟ اليوم يوم سيء ، والمشاكل تأتي واحدة تلو الأخرى! “

 

 

“مي-ميجومين! لماذا تجريني إلى هذا …؟ هيه كازوما ، لقد سمعت ذلك ، أليس كذلك؟ أعلم أنك هناك! “

“ماذا تقصدين بيوم سيء؟ اي مشاكل؟ لماذا تلوميني على كل شيء؟ “

“على أي حال ، يمكن الاعتماد عليه إلى حد ما. عليّ أن أتوب عن الشك به … “

 

 

رفعت أكوا رأسها فجأة وحدقت بي.

”كازوما سان!”

 

 

“أمم … ذهبت أكوا ساما إلى الينابيع الساخنة لطائفة اكسيز ، وتحولت الينابيع الساخنة هناك إلى مياه دافئة عادية. بعد ذلك…”

 

 

عندما سمعت أونيه سان التي كانت تستعد للنهوض ما قلته ، أعربت عن تعابير تعيسة.

“لقد طردوني خارجًا! لكن أنا إلهة! لماذا يجب أن أطرد من الكنيسة التي تعبدني؟ هذا مروع للغاية! “

و كإجراء احترازي قمت بتنشيط الاختفاء ووضعت أذني على الحائط…!

 

 

بالمناسبة ، هذه الفتاة تنقي الماء بمجرد لمسه.

 

 

“بالمناسبة ميجومين ، انها تزعجني … أردافك هذه…”

“و…! الشيء الذي أغضبني هو عندما أخبرت مدير الينابيع الساخنة ، ‘ آسفة لتحويل الينابيع الساخنة إلى ماء دافئ ، لكن لا يمكنني منع ذلك لأنني الإلهة أكوا نفسها! ‘ ، المدير … المدير ، لقد … ضحك مع ‘ بففت ‘!… أنا آلهة! أنا هي!”

 

 

واصلت الصمت حتى النهاية …

بدأت أكوا بالبكاء مرة أخرى بينما كانت ويز تربت على رأسها لتواسيها.

 

 

ومع ذلك ، لن أفعل مثل هذه الأشياء. أنا رجل محترم.

نظرت نحو أكوا للحظة.

“هيه! لا ترمي القطة! كادت أن تسقط في الماء! “

 

أو بالأحرى … أنا حقًا ، حقًا ، لم أرغب في الانجرار إلى المشاكل بعد الآن.

“… بففت.”

 

 

 

“وا ا ا ا  ه !!”

 

 

الصابون والشامبو والدلاء و تشموسكي.

”كازوما سان!”

 

 

 

——————————————

 

 

لم أكن مهتمًا بالمخطط الذي يخططون له ، لكن البلل في الينابيع الساخنة لم يكن فكرة سيئة.

— ترجمة Mark Max —

 

 

 

— ترجمة Mark Max —

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط