نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 154

الفصل الرابع - الجزء الرابع - إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة

الفصل الرابع - الجزء الرابع - إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

 

 

الفصل الرابع – الجزء الرابع – إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة

غادرنا أنا وميجومين تاركين أكوا وداركنس، الذين تعرضوا للرشق بالحجارة وهربنا بعيدًا.

 

… تعازي الحارة لكِ.

——————————————

 

 

 

عندما عدنا إلى المدينة وجدنا مجموعة من الناس متجمعين في الشارع الصاخب.

 

 

 

“ماذا يحدث؟ مهرجان؟ “

 

 

الفصل الرابع – الجزء الرابع – إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة

“هذه مدينة سياحية بعد كل شيء، ربما قاموا بدعوة بعض المشاهير لترفيه السياح.”

“لقد فعلوا ذلك لقطع الدخل السياحي عن هذه المدينة وسحق مصدر الدخل الرئيسي لطائفة اكسيز! هذا صحيح، جيش ملك الشياطين يخشى أتباع اكسيز! لن أسمح لهم بإثارة أي مشكلة لمجرد أنهم يشعرون بالغيرة من ينابيعنا الساخنة! من فضلكم، المؤمنون المخلصون لاكسيز − “

 

 

أنا وميجومين شعرنا بالفضول، لذلك سرنا نحوه.

 

 

 

“… إنها أكوا ساما. ماذا تفعل؟”

 

 

 

في وسط الحشد – وقفت أكوا.

– سلكنا طريقًا ملتويًا عائدين إلى الفندق. وجدنا أن أكوا قد وصلت قبلنا بالفعل.

 

ظلت ويز تواسي أكوا، التي كانت تبكي في منتصف الغرفة.

كانت تقف فوق صندوق خشبي وفي يدها جهاز يشبه مكبر الصوت. وداركنس واقفة بجانبها. محرجة بوجه محمر كالشمندر. ماذا كانوا يفعلون؟

 

 

عندما عدنا إلى المدينة وجدنا مجموعة من الناس متجمعين في الشارع الصاخب.

 

 

 

تذكرت أن هذا كان عنصرًا سحريًا يستخدم سحر الرياح. لا بد أنها تخطط لشيء ما.

 

 

 

في هذه اللحظة، بدأت أكوا بالصراخ.

آه، كان هذا سيئًا!

 

 

“أتباع اكسيز المحبوبون! في الوقت الحالي، يشن جيش ملك الشياطين هجمات مدمرة على هذه المدينة! “

“… هذا سيء. ربما كان من الممكن إنقاذها في وقت سابق، لكن لا فائدة الآن. هيا نركض!”

 

 

اخفضت داركنس رأسها بشكل محرج عندما سمعت ذلك.

 

 

“هذا لأنني قمت بتنقية السم في جميع الينابيع الساخنة. نعم، لقد تم تطهير جميع الينابيع الساخنة الموجودة في الجوار بواسطتي. ومع ذلك، لا يمكننا التقليل من حذرنا للان! الجميع، من فضلكم لا تزوروا الحمامات قبل انتهاء هذا الحادث! “

“بالهجمات التدميرية، أنا أشير إلى تسميم ينابيع المدينة الساخنة! لقد أكدت بالفعل أن العديد من الينابيع الساخنة أصيبت! “

— ترجمة Mark Max —

 

——————————————

تلك الفتاة، هل فتشت كل الينابيع الساخنة هذا الصباح؟

 

 

 

“انا لم اسمع قط بذلك. لقد استحممت للتو في ذلك الينبوع الساخن ويبدو أنه بخير.”

 

 

قدمت ويز سيئة الحظ الحليب الساخن لأكوا.

علق أحد الجمهور.

وقفت أكوا على الصندوق الخشبي، وفي النهاية قالت ذلك بصوت عالٍ.

 

“هل تعتقدين ان بامكانك انتحال شخصية أكوا ساما لمجرد أن شعرك وعينيك زرقاوين؟! ستنالين العقاب الإلهي! “

أومأت أكوا بالموافقة.

“هذا لأنني قمت بتنقية السم في جميع الينابيع الساخنة. نعم، لقد تم تطهير جميع الينابيع الساخنة الموجودة في الجوار بواسطتي. ومع ذلك، لا يمكننا التقليل من حذرنا للان! الجميع، من فضلكم لا تزوروا الحمامات قبل انتهاء هذا الحادث! “

 

 

“هذا لأنني قمت بتنقية السم في جميع الينابيع الساخنة. نعم، لقد تم تطهير جميع الينابيع الساخنة الموجودة في الجوار بواسطتي. ومع ذلك، لا يمكننا التقليل من حذرنا للان! الجميع، من فضلكم لا تزوروا الحمامات قبل انتهاء هذا الحادث! “

 

 

 

بدأ الناس من حولها يترددون.

“عاقبوها بالإعدام! لنربطها ونرميها في البحيرة! إذا كانت حقًا أكوا ساما، فلن تموت حتى لو ألقيت في الماء! “

 

 

أكوا نكزت داركنس الواقفة بجانبها.

 

 

 

ارتجفت داركنس، بدا وجهها وكأنها ستبكي، لكنها بقيت صامتة.

“كلا، أنتم مخطئون! هناك سبب لذلك، دعوني أوضح! الينابيع الساخنة التي قمت بتنقيتها كانت سامة! أعترف أن بعض الينابيع الساخنة الطبيعية ربما تمت تنقيتها أيضًا، ولكن هذا كان من أجل الجميع … “

 

 

قال رجل عجوز يجر عربة:

 

 

“آه! ها انتِ ذا! هيه، ماذا فعلتِ بينبوعي الساخن؟ إنه مجرد ماء دافئ الآن! “

“هذه هي مدينة الينابيع الساخنة، كاهنة سان. إذا منعت العملاء من زيارة الينابيع الساخنة، فكيف يمكننا مزاولة الأعمال؟ “

 

 

 

“هذا صحيح، ولماذا يسمم جيش ملك الشياطين مكانًا كهذا؟”

 

 

 

دعمته الجماهير الأخرى.

 

 

 

“لقد فعلوا ذلك لقطع الدخل السياحي عن هذه المدينة وسحق مصدر الدخل الرئيسي لطائفة اكسيز! هذا صحيح، جيش ملك الشياطين يخشى أتباع اكسيز! لن أسمح لهم بإثارة أي مشكلة لمجرد أنهم يشعرون بالغيرة من ينابيعنا الساخنة! من فضلكم، المؤمنون المخلصون لاكسيز − “

 

 

 

بهذه اللحظة.

 

 

لقد لعنوهم ورشقوهم بالحجارة. ومع ذلك، بدت وكأنها احبت هذه المدينة المليئة بالغرباء.

“آه! ها انتِ ذا! هيه، ماذا فعلتِ بينبوعي الساخن؟ إنه مجرد ماء دافئ الآن! “

 

 

 

صرخ مالك ينبوع ساخن من مكان ما.

“… حسنًا، لنذهب بسرعة! ميجومين! “

 

 

حدق المالك في أكوا على بعد مسافة من الزحام.

“… هذا سيء. ربما كان من الممكن إنقاذها في وقت سابق، لكن لا فائدة الآن. هيا نركض!”

 

“واه! لا!! أنا أقول الحقيقة، أنا أكوا حقًا !! “

ليس هو فقط، ولكن مجموعة من الأشخاص المهددون كانوا يحدقون بها.

ظلت ويز تواسي أكوا، التي كانت تبكي في منتصف الغرفة.

 

“هذا لأنني قمت بتنقية السم في جميع الينابيع الساخنة. نعم، لقد تم تطهير جميع الينابيع الساخنة الموجودة في الجوار بواسطتي. ومع ذلك، لا يمكننا التقليل من حذرنا للان! الجميع، من فضلكم لا تزوروا الحمامات قبل انتهاء هذا الحادث! “

“آه، انها تلك الفتاة! إنها تجرؤ على إظهار وجهها هنا! هيه، جميعًا! أمسكوا بها! إنها تحول الينابيع الساخنة في هذه المدينة إلى مياه دافئة، يا لها من شريرة! “

 

 

“بالهجمات التدميرية، أنا أشير إلى تسميم ينابيع المدينة الساخنة! لقد أكدت بالفعل أن العديد من الينابيع الساخنة أصيبت! “

“نعم، قد تكون كلبًا من جيش ملك الشياطين الذي أرسل إلى هنا لتدمير طائفة اكسيز!”

 

 

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

يا له من تطور غير متوقع.

 

 

“بما أن أكوا، التي ميزتها الوحيدة هي قوتها الكهنوتية، قالت ذلك … إذًا لا بد أن هذا صحيح، أليس كذلك؟ لكن لا يمكننا العثور على الجاني بهذه الطريقة.”

قالت إنها ستكون من يحمي الينابيع الساخنة، لكنها كانت من دمرها.

 

 

 

“كلا، أنتم مخطئون! هناك سبب لذلك، دعوني أوضح! الينابيع الساخنة التي قمت بتنقيتها كانت سامة! أعترف أن بعض الينابيع الساخنة الطبيعية ربما تمت تنقيتها أيضًا، ولكن هذا كان من أجل الجميع … “

 

 

“واه! لا!! أنا أقول الحقيقة، أنا أكوا حقًا !! “

“إذا كان هذا صحيحًا، فعليكِ إخبارنا مسبقًا! وحتى لو قمتِ بتنقية الينابيع الساخنة، فلا يزال من المستحيل تنقية مثل هذا العدد الكبير! لابد أنكِ تسللتِ عندما لم يكن هناك أحد، أليس كذلك؟ باستخدام هذه الفرصة، قمت بتصريف كل مياه الينابيع الساخنة واستبدالها بماء دافئ للاستحمام، أليس كذلك؟!

يا له من تطور غير متوقع.

 

 

“هذا، هذا ليس − ! لأنه إذا رآني الآخرون أقوم بالتطهير، لكانت هويتي الحقيقية ستكشف! هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة … !! “

 

 

 

آه، كان هذا سيئًا!

صرخ مالك ينبوع ساخن من مكان ما.

 

 

ستقول شيئًا لا يجب أن تقوله.

 

 

 

“هيه، ميجومين، ويز! لنخرج من هنا قبل أن تلاحظنا! علينا أن نتظاهر أننا لا نعرفها، حسنًا ؟! “

 

 

 

“همم؟ قامت بأحداث هذه الفوضى الكبيرة بالفعل، وانت تخطط للتخلي عنها؟! لا يمكن حل الأمر إلا بتدخلك. كازوما، أسرع وافعل شيئًا! “

قررت أنا وميجومين الهروب. فجأة، بدأت الأصوات الغاضبة تتصاعد.

 

بعد التفكير بالأمر، أنها تبكي بلا توقف منذ مجيئها إلى هذه المدينة.

“أكوا ساما ستبدأ بالبكاء، اليس كذلك؟ كازوما سان، إذا استمر هذا … “

“وااااه!”

 

“هذا ليس بمزحة ايتها الزنديقة!”

عندما استمعت إلى توسلاتهم، ألقيت نظرة خاطفة على أكوا من بعيد …

 

 

مع تحديق الحشد عليها، تمتمت داركنس، ووجهها أحمر.

في هذه اللحظة صاح أحد ملاك الينابيع الساخنة:

“هذا ليس بمزحة ايتها الزنديقة!”

 

“أهه! لا، لا ترموا الحجارة…! لا لا…! أكوا، اختبئي ورائي بسرعة! “

“هل الترويج للشائعات هو كل ما يمكنكِ فعله؟! الوضع خطير الآن! ومن أنتِ على أي حال؟ هل أنتِ حقًا من أتباع ملك الشياطين؟ “

في هذه اللحظة صاح أحد ملاك الينابيع الساخنة:

 

بدت داركنس وكأنها ضربت، مع ذلك، لا يزال وجهها محمر اثناء تشرب الشاي بارتياح.

“إيه؟ لا أنا لست كذلك! داركنس، لا تظلي جامدة مكانك، قولي شيئًا ما! قولي حوارك كما أخبرتك – ‘ طائفة اكسيز، طائفة اكسيز تعتمد عليكِ ‘ قوليها، لا تخجلي، هيا! “

طحنت أكوا أسنانها عن غير قصد.

 

لقد لعنوهم ورشقوهم بالحجارة. ومع ذلك، بدت وكأنها احبت هذه المدينة المليئة بالغرباء.

“طائفة اكسـ … هي … تعتمد …”

 

 

 

مع تحديق الحشد عليها، تمتمت داركنس، ووجهها أحمر.

“لقد فعلوا ذلك لقطع الدخل السياحي عن هذه المدينة وسحق مصدر الدخل الرئيسي لطائفة اكسيز! هذا صحيح، جيش ملك الشياطين يخشى أتباع اكسيز! لن أسمح لهم بإثارة أي مشكلة لمجرد أنهم يشعرون بالغيرة من ينابيعنا الساخنة! من فضلكم، المؤمنون المخلصون لاكسيز − “

 

لم يكن بمقدروي ‘ مساعدتها ‘ وقتها.

… تعازي الحارة لكِ.

 

 

 

“آااه، أتمزحون معي! حسنًا، سأخبركم من أنا! طائفة اكسيز المخلصون، اسمي أكوا! هذا صحيح، اساس عبادتكم، الإلهة أكوا! أيها المؤمنون الأعزاء، أنا هنا في هذا العالم الفاني لأخلصكم جميعًا! “

اخفضت داركنس رأسها بشكل محرج عندما سمعت ذلك.

 

“انا لم اسمع قط بذلك. لقد استحممت للتو في ذلك الينبوع الساخن ويبدو أنه بخير.”

وقفت أكوا على الصندوق الخشبي، وفي النهاية قالت ذلك بصوت عالٍ.

دعمته الجماهير الأخرى.

 

 

صمت الجمهور.

 

 

 

“… حسنًا، لنذهب بسرعة! ميجومين! “

عندما سمعتني، توهج وجه أكوا.

 

 

“… هذا سيء. ربما كان من الممكن إنقاذها في وقت سابق، لكن لا فائدة الآن. هيا نركض!”

 

 

 

“انتظر، انتظر – كازوما سان! ميجومين سان! ماذا عن أكوا ساما و داركنس سان …؟ “

 

 

قررت أنا وميجومين الهروب. فجأة، بدأت الأصوات الغاضبة تتصاعد.

— ترجمة Mark Max —

 

 

“هذا ليس بمزحة ايتها الزنديقة!”

 

 

 

“هل تعتقدين ان بامكانك انتحال شخصية أكوا ساما لمجرد أن شعرك وعينيك زرقاوين؟! ستنالين العقاب الإلهي! “

 

 

 

“عاقبوها بالإعدام! لنربطها ونرميها في البحيرة! إذا كانت حقًا أكوا ساما، فلن تموت حتى لو ألقيت في الماء! “

 

 

“هل الترويج للشائعات هو كل ما يمكنكِ فعله؟! الوضع خطير الآن! ومن أنتِ على أي حال؟ هل أنتِ حقًا من أتباع ملك الشياطين؟ “

“واه! لا!! أنا أقول الحقيقة، أنا أكوا حقًا !! “

 

 

 

“أهه! لا، لا ترموا الحجارة…! لا لا…! أكوا، اختبئي ورائي بسرعة! “

– سلكنا طريقًا ملتويًا عائدين إلى الفندق. وجدنا أن أكوا قد وصلت قبلنا بالفعل.

 

 

“…….”

 

 

 

“هيه، إلى أين تذهبان؟ أكوا ساما، انها …! “

 

 

“هذا لأنني قمت بتنقية السم في جميع الينابيع الساخنة. نعم، لقد تم تطهير جميع الينابيع الساخنة الموجودة في الجوار بواسطتي. ومع ذلك، لا يمكننا التقليل من حذرنا للان! الجميع، من فضلكم لا تزوروا الحمامات قبل انتهاء هذا الحادث! “

غادرنا أنا وميجومين تاركين أكوا وداركنس، الذين تعرضوا للرشق بالحجارة وهربنا بعيدًا.

وقفت أكوا على الصندوق الخشبي، وفي النهاية قالت ذلك بصوت عالٍ.

 

 

– سلكنا طريقًا ملتويًا عائدين إلى الفندق. وجدنا أن أكوا قد وصلت قبلنا بالفعل.

لنترك هذا الأمر جانبًا.

 

“هذه هي مدينة الينابيع الساخنة، كاهنة سان. إذا منعت العملاء من زيارة الينابيع الساخنة، فكيف يمكننا مزاولة الأعمال؟ “

“وااااه!”

 

 

 

ظلت تبكي.

 

 

 

بعد التفكير بالأمر، أنها تبكي بلا توقف منذ مجيئها إلى هذه المدينة.

 

 

“… أريد النبيذ.”

“أكـ – أكوا ساما، أحضرت لكِ بعض الحليب الدافئ. خذي رشفة واستريحي … “

 

 

 

ظلت ويز تواسي أكوا، التي كانت تبكي في منتصف الغرفة.

— ترجمة Mark Max —

 

“آه! ها انتِ ذا! هيه، ماذا فعلتِ بينبوعي الساخن؟ إنه مجرد ماء دافئ الآن! “

بدت داركنس وكأنها ضربت، مع ذلك، لا يزال وجهها محمر اثناء تشرب الشاي بارتياح.

أمسكت أكوا بزاوية الطاولة بإحكام ووجهها مليء بالدموع.

 

لنترك هذا الأمر جانبًا.

لقد لعنوهم ورشقوهم بالحجارة. ومع ذلك، بدت وكأنها احبت هذه المدينة المليئة بالغرباء.

 

 

“آااه، أتمزحون معي! حسنًا، سأخبركم من أنا! طائفة اكسيز المخلصون، اسمي أكوا! هذا صحيح، اساس عبادتكم، الإلهة أكوا! أيها المؤمنون الأعزاء، أنا هنا في هذا العالم الفاني لأخلصكم جميعًا! “

لنترك هذا الأمر جانبًا.

 

 

“أكوا ساما، من فضلكِ … من فضلكِ اهدأي! وإلا فإن هالتكٍ عندما تستائين، ستجعلني أختفي − ! “

“هذا قاسي للغاية! لقد عملت بجد من أجل الجميع! لماذا يجب على أتباعي رجمي بالحجارة؟ واه! “

 

 

 

“أكوا ساما، من فضلكِ … من فضلكِ اهدأي! وإلا فإن هالتكٍ عندما تستائين، ستجعلني أختفي − ! “

 

 

 

قدمت ويز سيئة الحظ الحليب الساخن لأكوا.

 

 

“إيه؟ لا أنا لست كذلك! داركنس، لا تظلي جامدة مكانك، قولي شيئًا ما! قولي حوارك كما أخبرتك – ‘ طائفة اكسيز، طائفة اكسيز تعتمد عليكِ ‘ قوليها، لا تخجلي، هيا! “

نظرت أكوا إلى اللبن وشمت رائحته، ثم قالت:

 

 

 

“… أريد النبيذ.”

“…….”

 

… تعازي الحارة لكِ.

“أنتِ لستِ مستاء على الإطلاق، أليس كذلك؟”

 

 

 

اندفعت ويز إلى الطابق السفلي للعثور على النبيذ. رفعت أكوا وجهها الذي كان منتفخًا من كثر البكاء.

 

 

 

“بغض النظر عن ما هو، لكن هناك بالتأكيد تخريب ما يحدث. العديد من الينابيع الساخنة التي زرتها كانت ملوثة بشكل خطير. لو أن العملاء زاروا هذه الحمامات، لأصيبوا بالمرض بالتأكيد.”

طحنت أكوا أسنانها عن غير قصد.

 

يا له من تطور غير متوقع.

“بما أن أكوا، التي ميزتها الوحيدة هي قوتها الكهنوتية، قالت ذلك … إذًا لا بد أن هذا صحيح، أليس كذلك؟ لكن لا يمكننا العثور على الجاني بهذه الطريقة.”

 

 

 

“هذا صحيح. لنذهب إلى نقابة المغامرين وإدارة الينابيع الساخنة لتقديم تقرير، وسنترك الباقي لهم.”

 

 

عندما استمعت إلى توسلاتهم، ألقيت نظرة خاطفة على أكوا من بعيد …

طحنت أكوا أسنانها عن غير قصد.

 

 

 

هذه المشكلة شملت طائفة اكسيز، لذلك أرادت حل الامر بنفسها.

 

 

 

ربما كانوا أتباعها الذين تعتز بهم، لكن لم يكن هناك داعي للمخاطرة بالتعرض للضرب والسب.

“بالهجمات التدميرية، أنا أشير إلى تسميم ينابيع المدينة الساخنة! لقد أكدت بالفعل أن العديد من الينابيع الساخنة أصيبت! “

 

“… هذا سيء. ربما كان من الممكن إنقاذها في وقت سابق، لكن لا فائدة الآن. هيا نركض!”

“واااه … ولكن إذا استمر هذا، فإن المؤمنين اللطيفين سوف …”

 

 

 

أمسكت أكوا بزاوية الطاولة بإحكام ووجهها مليء بالدموع.

صرخ مالك ينبوع ساخن من مكان ما.

 

“أنتِ لستِ مستاء على الإطلاق، أليس كذلك؟”

لم يكن بمقدروي ‘ مساعدتها ‘ وقتها.

 

 

تذكرت أن هذا كان عنصرًا سحريًا يستخدم سحر الرياح. لا بد أنها تخطط لشيء ما.

“سأساعدكِ غدًا … لكنني لن أشارك في أي معارك، حسنًا؟ إذا تمكنا من العثور على الجاني، فسنسلمه إلى نقابة المغامرين ليحلوا الأمر. هل سيكون ذلك جيدًا؟ “

 

 

“أكـ – أكوا ساما، أحضرت لكِ بعض الحليب الدافئ. خذي رشفة واستريحي … “

عندما سمعتني، توهج وجه أكوا.

أكوا نكزت داركنس الواقفة بجانبها.

 

“بما أن أكوا، التي ميزتها الوحيدة هي قوتها الكهنوتية، قالت ذلك … إذًا لا بد أن هذا صحيح، أليس كذلك؟ لكن لا يمكننا العثور على الجاني بهذه الطريقة.”

——————————————

 

 

ظلت تبكي.

— ترجمة Mark Max —

وقفت أكوا على الصندوق الخشبي، وفي النهاية قالت ذلك بصوت عالٍ.

 

اندفعت ويز إلى الطابق السفلي للعثور على النبيذ. رفعت أكوا وجهها الذي كان منتفخًا من كثر البكاء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط