الفصل الرابع - الجزء السابع - إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
الفصل الرابع – الجزء السابع – إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة
“هيه أكوا، عائلة داستينز قد أنفقوا الكثير لتربية هذه المنحرفة … لذا، ادفعي الفاتورة، حسنًا؟ أليس هذا من أجل إنقاذ طائفتك على أي حال؟ “
——————————————
“سأقتلك!”
– بعد تجهزنا للبحث عن الجاني، في طريق عودتنا إلى الفندق.
— ترجمة Mark Max —
“في البلد الذي أتيت منه، كان هناك الكثير من الناس الذين يشتكون من السياسة. أنا لست قلقًا بشأن وضع الشخص أو جنسه ولن أبدي أي تحيز تجاه نبيلة غريبة مثلك.”
“أيها الأخرق! أيها الأخرررررررق !! “
كانت داركنس لا تزال غاضبة.
“ماذا؟ لقد قلت اني آسف بالفعل، أليس كذلك؟ دعي أكوا تدفع مصاريف البحث إذن.”
“إيه؟ المصاريف علي؟”
“هذا ليس من شأنك! اللعنة، لقد كنت تتلاعب بي كالقرد حتى الآن! “
“هذا ليس المقصود! لا يجب استخدام اسم عائلتي باستخفاف …! “
“هيه أكوا، عائلة داستينز قد أنفقوا الكثير لتربية هذه المنحرفة … لذا، ادفعي الفاتورة، حسنًا؟ أليس هذا من أجل إنقاذ طائفتك على أي حال؟ “
“آه … حسنًا، حسنًا. فهمت، لا فائدة من هذا. عائلة داستينز صعبة المراس، أليس كذلك؟ سأدفع أنا.”
“إيه؟ المصاريف علي؟”
“آاااه!”
“ميجومين …”
“وااه! أنتِ، ماذا، توقفي! “
“ميجومين …”
تهربت ببراعة من انقضاض داركنس واتخذت وضعًا دفاعيًا.
“هذا…؟ آه، هذه قطعة مزيفة من قلادة داركنس التي أخرجتها للتو. انظروا. انها تشبهها، أليس كذلك؟ بهذا، يمكنني أن أدعي أنني أحد أفراد عائلة داستيتنز وأقول أي شيء أريده … آااه! “
“حقًا، إلى متى ستتقاتلان؟ هناك أناس يشاهدون. داركنس، أنت تسمين سيدة بعد كل شيء. لذا تصرفي كواحدة … “
فتحت أكوا الباب ووجدت الموظف الذي التقينا به في نقابة المغامرين. لا بد أنه ركض الى هنا لأنه كان يلهث.
“هيه أكوا، أخبريها برأيك أيضًا. لا تدعيها تتفاخر بنفسها وواعية لمكانتها كسيدة … مهلاً، ماذا تفعلين؟ ما هذا؟”
“ماذا تقصد ب ‘ تسمين ‘؟ أنا سيدة نبيلة! آاااه حقًا …! “
كل ما علينا فعله هو الالتزام بالخطة الأصلية والاستمتاع بالينابيع الساخنة في الفندق.
أسكت داركنس الهائجة وقلت لها:
لم أجبها، والتفت للنظر إلى أكوا التي كانت في مؤخرة المجموعة.
“تمامًا مثل الوقت الذي قاتلنا فيه القلعة، فأنتِ عديمة الفائدة في معظم الأوقات. الآن بعد أن سنحت لك الفرصة، يجب أن تفعلي شيئًا شبيه بالنبلاء! “
“هيه أكوا، أخبريها برأيك أيضًا. لا تدعيها تتفاخر بنفسها وواعية لمكانتها كسيدة … مهلاً، ماذا تفعلين؟ ما هذا؟”
“هذا ليس من شأنك! اللعنة، لقد كنت تتلاعب بي كالقرد حتى الآن! “
“هاهاها، من السهل جدًا قراءة هجماتك! كيف يمكن أن تصيبني هجماتك الخرقاء ؟! “
“سأقتلك!”
“هيه أكوا، عائلة داستينز قد أنفقوا الكثير لتربية هذه المنحرفة … لذا، ادفعي الفاتورة، حسنًا؟ أليس هذا من أجل إنقاذ طائفتك على أي حال؟ “
“أوقفوا هذه الضجة، ما الذي تفعلانه في الأماكن العامة؟”
كانت داركنس لا تزال غاضبة.
مع صراخ ميجومين، داركنس التي تعرضت للتنمر من قبلي وشتمتني قد هدأت اخيرًا.
سألت ذلك الشخص، وشعرت بالسوء في قلبي.
“انس الامر، الأشخاص الذين لا يغيرون موقفهم حتى بعد معرفة أنني نبيلة نادرون.”
“أخبار سيئة! الينابيع الساخنة…! المياه الملوثة تتدفق من الينابيع الساخنة في كل أنحاء المدينة …! “
“سأقتلك!”
تحدثت داركنس بانزعاج.
“وااه! أنتِ، ماذا، توقفي! “
“يقول الجميع دائمًا إنهم لا يمانعون، لكنهم سيظلون خائفين مني قليلاً …”
– بعد تجهزنا للبحث عن الجاني، في طريق عودتنا إلى الفندق.
“إيه؟ المصاريف علي؟”
لا بد أنها تشعر بالسعادة لعدم تغيير موقفنا تجاهها، حتى بعد اكتشاف أنها نبيلة.
“أجل، تقليد مشهور قد اختلقه لتوه!”
“أنا لا أهتم بالنبلاء أو الفلاحين. داركنس هي داركنس بالنهاية، سأعاملك دائمًا بنفس الطريقة. الشياطين القرمزية لا تخشى السلطة وستعامل الملوك والأرستقراطيين بنفس الطريقة، هل فهمتي؟ “
عندما سمعت داركنس رد ميجومين، هاجمتني بوجه محمر مرة أخرى وقمت بتجنبها ببراعة. فجأة، طرق أحدهم باب الغرفة على عجل.
“ميجومين …”
مع صراخ ميجومين، داركنس التي تعرضت للتنمر من قبلي وشتمتني قد هدأت اخيرًا.
لقد توقفت. كانت أكوا تصنع شيئًا صغيرًا بسلاسة وهي تمشي.
“في البلد الذي أتيت منه، كان هناك الكثير من الناس الذين يشتكون من السياسة. أنا لست قلقًا بشأن وضع الشخص أو جنسه ولن أبدي أي تحيز تجاه نبيلة غريبة مثلك.”
“حتى كازوما … لا انتظر، هل قلت نبيلة غريبة؟”
“حقًا، إلى متى ستتقاتلان؟ هناك أناس يشاهدون. داركنس، أنت تسمين سيدة بعد كل شيء. لذا تصرفي كواحدة … “
“إذن، هناك بالفعل تقليد كهذا…؟”
أمسكت داركنس بظهر ياقتي بغضب.
لم أجبها، والتفت للنظر إلى أكوا التي كانت في مؤخرة المجموعة.
“أيها الأخرق! أيها الأخرررررررق !! “
“هيه أكوا، أخبريها برأيك أيضًا. لا تدعيها تتفاخر بنفسها وواعية لمكانتها كسيدة … مهلاً، ماذا تفعلين؟ ما هذا؟”
“تمامًا مثل الوقت الذي قاتلنا فيه القلعة، فأنتِ عديمة الفائدة في معظم الأوقات. الآن بعد أن سنحت لك الفرصة، يجب أن تفعلي شيئًا شبيه بالنبلاء! “
لقد توقفت. كانت أكوا تصنع شيئًا صغيرًا بسلاسة وهي تمشي.
كان شيئًا مثل الطين. لم أعرف من أين حصلت عليه.
ركزت بشدة على صنعه.
“هذا…؟ آه، هذه قطعة مزيفة من قلادة داركنس التي أخرجتها للتو. انظروا. انها تشبهها، أليس كذلك؟ بهذا، يمكنني أن أدعي أنني أحد أفراد عائلة داستيتنز وأقول أي شيء أريده … آااه! “
“سأقتلك!”
أمسكت داركنس بالطين من يد أكوا والقته بعيدًا.
تهربت ببراعة من انقضاض داركنس واتخذت وضعًا دفاعيًا.
“- مرحبًا بعودتكم! أي تقدم؟”
“وااه! أنتِ، ماذا، توقفي! “
خرجت ويز من الفندق لاستقبالنا، وأبلغناها بما حدث لنا.
——————————————
نظرًا لأن النقابة قد سلمت إخطارات المطلوبين إلى الينابيع الساخنة، فقد اكتمل بحثنا.
كانت داركنس لا تزال غاضبة.
لن يتمكن هذا الرجل من الاقتراب من الينابيع الساخنة أو التجول في هذه المدينة بعد الآن.
“حتى كازوما … لا انتظر، هل قلت نبيلة غريبة؟”
كل ما علينا فعله هو الالتزام بالخطة الأصلية والاستمتاع بالينابيع الساخنة في الفندق.
“لقد فعلنا شيئًا لا يصدق مرة أخرى. إنه لأمر رائع أننا أوقفنا مخططات جيش ملك الشياطين … هيه داركنس، أنت سيدة نبيلة لذلك قد لا تعرفين هذا … هناك تقليد بين عامة الناس مفادها أن الرجل والمرأة اللذين يذهبان في إجازة معًا يجب أن يزوروا الحمام المختلط معًا. سنعود غدًا، لذا، لنفعلها الليلة.”
“؟ أنا – أنا لم أسمع بمثل هذا التقليد الغريب! “
“لقد قلت بالفعل إنه تقليد بين عامة الناس. أنتِ نبيلة، لذلك من المستحيل أن تسمعي عنه. إذا كنتِ تريدين كسر الفجوة بينك وبين الأشخاص العاديين مثلنا، فسيتعين عليكِ اتباع الطقوس مرة على الأقل.”
“قادمة، من الطارق؟”
“إذن، هناك بالفعل تقليد كهذا…؟”
——————————————
“أجل، تقليد مشهور قد اختلقه لتوه!”
“- مرحبًا بعودتكم! أي تقدم؟”
“انس الامر، الأشخاص الذين لا يغيرون موقفهم حتى بعد معرفة أنني نبيلة نادرون.”
عندما سمعت داركنس رد ميجومين، هاجمتني بوجه محمر مرة أخرى وقمت بتجنبها ببراعة. فجأة، طرق أحدهم باب الغرفة على عجل.
“هذا…؟ آه، هذه قطعة مزيفة من قلادة داركنس التي أخرجتها للتو. انظروا. انها تشبهها، أليس كذلك؟ بهذا، يمكنني أن أدعي أنني أحد أفراد عائلة داستيتنز وأقول أي شيء أريده … آااه! “
“قادمة، من الطارق؟”
فتحت أكوا الباب ووجدت الموظف الذي التقينا به في نقابة المغامرين. لا بد أنه ركض الى هنا لأنه كان يلهث.
لن يتمكن هذا الرجل من الاقتراب من الينابيع الساخنة أو التجول في هذه المدينة بعد الآن.
“ماذا… ماذا حدث؟”
“حتى كازوما … لا انتظر، هل قلت نبيلة غريبة؟”
“هذا ليس المقصود! لا يجب استخدام اسم عائلتي باستخفاف …! “
سألت ذلك الشخص، وشعرت بالسوء في قلبي.
نظرًا لأن النقابة قد سلمت إخطارات المطلوبين إلى الينابيع الساخنة، فقد اكتمل بحثنا.
“أخبار سيئة! الينابيع الساخنة…! المياه الملوثة تتدفق من الينابيع الساخنة في كل أنحاء المدينة …! “
“لقد فعلنا شيئًا لا يصدق مرة أخرى. إنه لأمر رائع أننا أوقفنا مخططات جيش ملك الشياطين … هيه داركنس، أنت سيدة نبيلة لذلك قد لا تعرفين هذا … هناك تقليد بين عامة الناس مفادها أن الرجل والمرأة اللذين يذهبان في إجازة معًا يجب أن يزوروا الحمام المختلط معًا. سنعود غدًا، لذا، لنفعلها الليلة.”
“سأقتلك!”
——————————————
— ترجمة Mark Max —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
