الفصل الرابع - الجزء الخامس - إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
“لماذا؟ ماذا يحدث هنا؟ هذا عديم الفائدة! “
الفصل الرابع – الجزء الخامس – إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة
قد يكون الرجل ذو البشرة السمراء والشعر البني الذي قابلته في الينبوع الساخن.
——————————————
بعد تركنا ويز في الفندق، توجهنا نحن الأربعة نحو الينابيع الساخنة.
“حسنًا إذن، سأنتظر في الفندق. كونوا حذرين من فضلكم.”
في الصباح اليوم التالي.
“لا، في اليوم الأول الذي أتينا فيه إلى هذه المدينة … قابلت هذا الرجل بالصدفة في الينابيع الساخنة قائلاً، ‘ سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا. اكتملت التجهيزات لتدمير الينابيع الساخنة هذه ؛ كما أن التقدم في الينابيع الساخنة الأخرى يسير بسلاسة. الآن، نحن فقط بحاجة إلى الانتظار. بالنسبة لنا، نحن الذين لديهم عمر طويل، فإن الانتظار لعقد أو عقدين ليس بالأمر الجلل. ‘ … واااه! ماذا تفعلين؟ توقفي!”
——————————————
ودعتنا ويز قبل توجهنا إلى نقابة المغامرين.
“أيضًا، إذا حدث شيء ما للينابيع الساخنة التي يتردد اليها ذلك الشخص، فهذا يعني أنه الجاني.”
تركنا ويز في الفندق لتكون مصدر معلوماتنا.
ستقوم بجمع المعلومات الاستخباراتية وإخبارنا إذا ظهر أي شيء.
“اذن، انه الجاني، كما توقعت. إنه رجل طويل ذو عضلات منتفخة.”
بعد تركنا ويز في الفندق، توجهنا نحن الأربعة نحو الينابيع الساخنة.
“انظروا لهذا ‘ رجل ذو بشرة سمراء وشعر بني ‘ كان في المرتبة الثانية في زياراته المتكررة بعد أكوا. هل يحب الينابيع الساخنة كثيرًا؟ “
“على أي حال، كيف سنعرف من هو الجاني؟ حتى لو وجدنا شخصًا مشبوهًا، فسنضطر إلى القبض عليه متلبسًا حتى نستطيع اقناعهم.”
“توقفي عن ذلك! أنا هنا لأستحم في الينابيع الساخنة وأتعافى! لماذا علي الانجراف كل مرة إلى أمور مزعجة ؟! لماذا اصدع رأسي بمثل هذه المشاكل؟ “
لدي بالفعل فكرة عن الجاني.
هوهو، كما هو متوقع من الشياطين القرمزية المعروفة بذكائها العالي.
قد يكون الرجل ذو البشرة السمراء والشعر البني الذي قابلته في الينبوع الساخن.
لم أر ذلك الرجل أو أونيه سان منذ ذلك الحين.
“إذن، أنتِ الجاني.”
قالت أونيه سان إنها لا تستطيع التعافي في هذه الينابيع الساخنة بعد الآن، مما يعني أنها ربما غادرت المدينة.
“توقفي عن ذلك! أنا هنا لأستحم في الينابيع الساخنة وأتعافى! لماذا علي الانجراف كل مرة إلى أمور مزعجة ؟! لماذا اصدع رأسي بمثل هذه المشاكل؟ “
——————————————
لو أن الأمر كذلك، فعندئذ سيبقى الرجل وحده يعمل في الخفاء …
“هيهي، دعوا الأمر لي! لقد فكرت بالفعل بطريقة للعثور على الجاني! أنصتوا، الجاني سيزور عدة ينابيع في اليوم. ستكون الزيارة كعميل هي أقل الطرق إثارة للريبة للقيام بذلك.”
“انتظري، توقفي! انتِ حقًا تريدين الذهاب؟ لا تلوميني إن حدث شيء! “
لقد فوجئت بكفاءة أكوا عندما أصبحت جادة.
بهذه المناسبة النادرة، استخدمت أكوا دماغها، وقالت بغطرسة.
“كلا! انتظروا! لقد زرت بالفعل الكثير من الينابيع الساخنة، ولكن كان ذلك لتنقية المياه! دعونا نلقي نظرة على الاستطلاع حول تدهور جودة المياه، وآخر زيارة هي الأكثر إثارة للريبة! “
“سنطلب بعد ذلك من جميع مديري الينابيع الساخنة معرفة العملاء الذين تركوا انطباعًا عميقًا لديهم – لقد وزعت بالفعل نماذج الاستبيان عليهم …”
” − ها هي نتائج الاستطلاع! مواصفات الزبائن الأكثر ترددًا هي … “
“أنتِ تعملين بجد على هذا …”
انها حقا تعتز بأتباعها. سيكون من الرائع لو انها هكذا دائمًا.
“فهمت … بغض النظر عن مدى حب شخص ما للينابيع الساخنة، فإن الاستحمام عدة مرات في اليوم سيكون أمرًا مريبًا. من خلال مقارنة بيانات المدراء عن العملاء الذين يترددون كثيرًا، يمكننا الامساك بالهدف، أليس كذلك؟ “
“انظروا لهذا ‘ رجل ذو بشرة سمراء وشعر بني ‘ كان في المرتبة الثانية في زياراته المتكررة بعد أكوا. هل يحب الينابيع الساخنة كثيرًا؟ “
وافقتها ميجومين العبقرية بإيماءة.
في الصباح اليوم التالي.
“أيضًا، إذا حدث شيء ما للينابيع الساخنة التي يتردد اليها ذلك الشخص، فهذا يعني أنه الجاني.”
آمل أن تتمكن من الحفاظ على تصرفاتها هذه من الآن فصاعدًا.
دهشت داركنس.
الفصل الرابع – الجزء الخامس – إهداء هذا الحادث المشبوه بعض المساعدة
“فكرة رائعة! تعالوا، لنجمع نماذج الاستطلاع التي وزعناها.”
“أنتِ تعملين بجد على هذا …”
“لماذا لم تقل هذا سابقًا؟ لو أنك أخبرتني، لما احتجت للعمل بجد! “
آمل أن تتمكن من الحفاظ على تصرفاتها هذه من الآن فصاعدًا.
باتباع توجيهاتها، قمنا بتجميع مواصفات الزبونة التي دخلت الينبوع الساخن آخر مرة قبل أن تنخفض جودة المياه.
لقد فوجئت بكفاءة أكوا عندما أصبحت جادة.
“على أي حال، كيف سنعرف من هو الجاني؟ حتى لو وجدنا شخصًا مشبوهًا، فسنضطر إلى القبض عليه متلبسًا حتى نستطيع اقناعهم.”
انقسمنا لجمع استمارات الاستطلاع من المدراء.
بعدها اجتمعنا في حديقة، وجدولنا النتائج على مقعد.
“لا، في اليوم الأول الذي أتينا فيه إلى هذه المدينة … قابلت هذا الرجل بالصدفة في الينابيع الساخنة قائلاً، ‘ سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا. اكتملت التجهيزات لتدمير الينابيع الساخنة هذه ؛ كما أن التقدم في الينابيع الساخنة الأخرى يسير بسلاسة. الآن، نحن فقط بحاجة إلى الانتظار. بالنسبة لنا، نحن الذين لديهم عمر طويل، فإن الانتظار لعقد أو عقدين ليس بالأمر الجلل. ‘ … واااه! ماذا تفعلين؟ توقفي!”
بعدها اجتمعنا في حديقة، وجدولنا النتائج على مقعد.
“… أليس هذا أنتِ أيضًا؟”
” − ها هي نتائج الاستطلاع! مواصفات الزبائن الأكثر ترددًا هي … “
“امرأة ذات شعر وعينين زرقاوين، ترتدي هاجورومو بنفسجي فاتح.”
“امرأة ذات شعر وعينين زرقاوين، ترتدي هاجورومو بنفسجي فاتح.”
بهذه المناسبة النادرة، استخدمت أكوا دماغها، وقالت بغطرسة.
“إذن، أنتِ الجاني.”
“لماذا لم تقل هذا سابقًا؟ لو أنك أخبرتني، لما احتجت للعمل بجد! “
“كلا! انتظروا! لقد زرت بالفعل الكثير من الينابيع الساخنة، ولكن كان ذلك لتنقية المياه! دعونا نلقي نظرة على الاستطلاع حول تدهور جودة المياه، وآخر زيارة هي الأكثر إثارة للريبة! “
باتباع توجيهاتها، قمنا بتجميع مواصفات الزبونة التي دخلت الينبوع الساخن آخر مرة قبل أن تنخفض جودة المياه.
“حسنًا إذن، سأنتظر في الفندق. كونوا حذرين من فضلكم.”
“امرأة ذات شعر وعينين زرقاوين حولت مياه الينابيع الساخنة إلى ماء دافئ كمزحة …”
” − ها هي نتائج الاستطلاع! مواصفات الزبائن الأكثر ترددًا هي … “
“… أليس هذا أنتِ أيضًا؟”
“لا، في اليوم الأول الذي أتينا فيه إلى هذه المدينة … قابلت هذا الرجل بالصدفة في الينابيع الساخنة قائلاً، ‘ سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا. اكتملت التجهيزات لتدمير الينابيع الساخنة هذه ؛ كما أن التقدم في الينابيع الساخنة الأخرى يسير بسلاسة. الآن، نحن فقط بحاجة إلى الانتظار. بالنسبة لنا، نحن الذين لديهم عمر طويل، فإن الانتظار لعقد أو عقدين ليس بالأمر الجلل. ‘ … واااه! ماذا تفعلين؟ توقفي!”
قالت أونيه سان إنها لا تستطيع التعافي في هذه الينابيع الساخنة بعد الآن، مما يعني أنها ربما غادرت المدينة.
“لماذا؟ ماذا يحدث هنا؟ هذا عديم الفائدة! “
قالت أونيه سان إنها لا تستطيع التعافي في هذه الينابيع الساخنة بعد الآن، مما يعني أنها ربما غادرت المدينة.
“… أليس هذا أنتِ أيضًا؟”
“لا، انتظروا!”
“لماذا لم تقل هذا سابقًا؟ لو أنك أخبرتني، لما احتجت للعمل بجد! “
كانت أكوا الغاضبة على وشك تمزيق نماذج الاستطلاع قبل أن توقفها ميجومين.
“سنطلب بعد ذلك من جميع مديري الينابيع الساخنة معرفة العملاء الذين تركوا انطباعًا عميقًا لديهم – لقد وزعت بالفعل نماذج الاستبيان عليهم …”
“انظروا لهذا ‘ رجل ذو بشرة سمراء وشعر بني ‘ كان في المرتبة الثانية في زياراته المتكررة بعد أكوا. هل يحب الينابيع الساخنة كثيرًا؟ “
“اذن، انه الجاني، كما توقعت. إنه رجل طويل ذو عضلات منتفخة.”
هوهو، كما هو متوقع من الشياطين القرمزية المعروفة بذكائها العالي.
بعد تركنا ويز في الفندق، توجهنا نحن الأربعة نحو الينابيع الساخنة.
“لماذا لم تقل هذا سابقًا؟ لو أنك أخبرتني، لما احتجت للعمل بجد! “
“اذن، انه الجاني، كما توقعت. إنه رجل طويل ذو عضلات منتفخة.”
” − ها هي نتائج الاستطلاع! مواصفات الزبائن الأكثر ترددًا هي … “
تحدثت دون قصد عندما أخذت الاستمارة من ميجومين …
“أنتِ تعملين بجد على هذا …”
انها حقا تعتز بأتباعها. سيكون من الرائع لو انها هكذا دائمًا.
“… هيه، انتظر، ماذا تقصد بـ ‘ كما توقعت ‘ ؟ هل تعرف شخصًا كهذا؟ هل كنت قلقًا علي وبدأت بالتحقيق سرًا، على الرغم من أنك ظللت تقول إن الأمر مزعج؟ هل كازوما تسوندري؟ “
قد يكون الرجل ذو البشرة السمراء والشعر البني الذي قابلته في الينبوع الساخن.
وافقتها ميجومين العبقرية بإيماءة.
تحدثت أكوا أثناء نظرها إلي بعينين متأملين.
“امرأة ذات شعر وعينين زرقاوين حولت مياه الينابيع الساخنة إلى ماء دافئ كمزحة …”
انها حقا تعتز بأتباعها. سيكون من الرائع لو انها هكذا دائمًا.
“لا، في اليوم الأول الذي أتينا فيه إلى هذه المدينة … قابلت هذا الرجل بالصدفة في الينابيع الساخنة قائلاً، ‘ سيتم تدمير هذه الطائفة اللعينة أخيرًا. اكتملت التجهيزات لتدمير الينابيع الساخنة هذه ؛ كما أن التقدم في الينابيع الساخنة الأخرى يسير بسلاسة. الآن، نحن فقط بحاجة إلى الانتظار. بالنسبة لنا، نحن الذين لديهم عمر طويل، فإن الانتظار لعقد أو عقدين ليس بالأمر الجلل. ‘ … واااه! ماذا تفعلين؟ توقفي!”
“كلا! انتظروا! لقد زرت بالفعل الكثير من الينابيع الساخنة، ولكن كان ذلك لتنقية المياه! دعونا نلقي نظرة على الاستطلاع حول تدهور جودة المياه، وآخر زيارة هي الأكثر إثارة للريبة! “
بعد سماع ما قلته، بدأت أكوا بخنق رقبتي!
“لماذا لم تقل هذا سابقًا؟ لو أنك أخبرتني، لما احتجت للعمل بجد! “
دهشت داركنس.
“توقفي عن ذلك! أنا هنا لأستحم في الينابيع الساخنة وأتعافى! لماذا علي الانجراف كل مرة إلى أمور مزعجة ؟! لماذا اصدع رأسي بمثل هذه المشاكل؟ “
“لقد قلتها أخيرًا! ألا تمتلك أي كبرياء كمغامر ؟! مهما نظرت إلى الأمر، من الواضح أنها مكيدة من جيش ملك الشياطين! “
وافقتها ميجومين العبقرية بإيماءة.
“أكوا، اتركِ هذه القمامة للأن. فالتضربيه جيدًا لاحقًا! “
“انتظري، توقفي! انتِ حقًا تريدين الذهاب؟ لا تلوميني إن حدث شيء! “
“امرأة ذات شعر وعينين زرقاوين، ترتدي هاجورومو بنفسجي فاتح.”
انها حقا تعتز بأتباعها. سيكون من الرائع لو انها هكذا دائمًا.
——————————————
ودعتنا ويز قبل توجهنا إلى نقابة المغامرين.
— ترجمة Mark Max —
بعد سماع ما قلته، بدأت أكوا بخنق رقبتي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
