الفصل الخامس - الجزء الأول - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
كان الأمر أشبه باختبار تجريبي، حيث لوثت جميعها دفعة واحدة.
“؟”
الفصل الخامس – الجزء الأول – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
——————————————
“ولكن كيف تسلل إلى مثل هذا المكان شديد الحراسة …؟”
——————————————
بينما كنا أنا وأكوا نتشاجر على البيتزا، وقفت داركنس بسرعة.
− في اليوم الذي تلى تلوث الينابيع الساخنة في المدينة بشكل خطير.
عبست ويز.
بعد تناول الإفطار، اجتمعنا في غرفة الفتيات.
——————————————
“أعتقد أن هناك مشاكل في مصدر المياه.”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
تحدثت أكوا التي قضت نهار البارحة في تنقية الينابيع الساخنة.
بعد تناول الإفطار، اجتمعنا في غرفة الفتيات.
كانت ظاهرة تدفق المياه الملوثة ظاهرة مؤقتة.
الفصل الخامس – الجزء الأول – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
كان الأمر أشبه باختبار تجريبي، حيث لوثت جميعها دفعة واحدة.
“ليس مثل الأبله، بل انتِ بلهاء بالفعل! … آه، كفى! أعتذر، أنا آسف! لقد عملتِ بجد واستخدمتِ عقلكِ هذه المرة! – لقد اعتذرت بالفعل، لذا أعيدي البيتزا إليّ! “
بعد أن تلقت أكوا التقرير من الموظفين، هرعت إلى المدينة ونقت الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر …
أعلنت كلماتها بمعنويات عالية.
“مصدر المياه؟ من المفترض أن يكون أعلى التل خلف القاعدة الرئيسية لطائفة أكسيز، أليس كذلك؟ “
“ولكن كيف تسلل إلى مثل هذا المكان شديد الحراسة …؟”
أومأت أكوا برأسها.
كان الأمر أشبه باختبار تجريبي، حيث لوثت جميعها دفعة واحدة.
كانت تلك الكنيسة العملاقة هي المقر الرئيسي لـ طائفة أكسير.
“ليس مثل الأبله، بل انتِ بلهاء بالفعل! … آه، كفى! أعتذر، أنا آسف! لقد عملتِ بجد واستخدمتِ عقلكِ هذه المرة! – لقد اعتذرت بالفعل، لذا أعيدي البيتزا إليّ! “
خلف الكنيسة، تواجد مصدر حياة ودخل هذه المدينة، جبل الينابيع الساخنة.
عبست ويز.
وبالطبع كان المكان شديد الحراسة. لن يُسمح للأشخاص العاديين بالدخول.
——————————————
“بالفعل، من الصعب تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر. على الاغلب ان الجاني قد تعرض للضغط بعد البدء بمطاردته وقرر تسميم المصدر مباشرة − هذا أمر منطقي.”
“بدأت اشعر بهذا مؤخرًا، انتِ أغبى من أكوا.”
صحيح أن مهاجمة المصدر أبسط بكثير من الاطاحة بالينابيع الساخنة واحدة تلو الأخرى.
“ليس مثل الأبله، بل انتِ بلهاء بالفعل! … آه، كفى! أعتذر، أنا آسف! لقد عملتِ بجد واستخدمتِ عقلكِ هذه المرة! – لقد اعتذرت بالفعل، لذا أعيدي البيتزا إليّ! “
“ولكن كيف تسلل إلى مثل هذا المكان شديد الحراسة …؟”
الفصل الخامس – الجزء الأول – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
عبست ويز.
سقطت قطعة البيتزا قبل أن تصل إلى فم داركنس.
“كازوما، ماذا تأكل؟ أعطني واحدة أيضًا.”
سحبت داركنس قطعة من الوجبات السريعة الشبيهة بالبيتزا التي كنت أتناولها ووضعتها مباشرة بفمها.
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
……
“حسنًا، لنذهب إلى مصدر المياه ونرى ما سنجده.”
“بدأت اشعر بهذا مؤخرًا، انتِ أغبى من أكوا.”
تيبس وجهها وتفاجأت من كلامي.
“؟”
“ولكن كيف تسلل إلى مثل هذا المكان شديد الحراسة …؟”
سقطت قطعة البيتزا قبل أن تصل إلى فم داركنس.
— ترجمة Mark Max —
تيبس وجهها وتفاجأت من كلامي.
“بالفعل، من الصعب تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر. على الاغلب ان الجاني قد تعرض للضغط بعد البدء بمطاردته وقرر تسميم المصدر مباشرة − هذا أمر منطقي.”
“هيه، ماذا تقصد بذلك؟ هل تشير إلى أنني عادة أتصرف كالأبله؟ “
— ترجمة Mark Max —
“ليس مثل الأبله، بل انتِ بلهاء بالفعل! … آه، كفى! أعتذر، أنا آسف! لقد عملتِ بجد واستخدمتِ عقلكِ هذه المرة! – لقد اعتذرت بالفعل، لذا أعيدي البيتزا إليّ! “
بينما كنا أنا وأكوا نتشاجر على البيتزا، وقفت داركنس بسرعة.
خلف الكنيسة، تواجد مصدر حياة ودخل هذه المدينة، جبل الينابيع الساخنة.
“… مصدر المياه، صحيح؟ هيه كازوما، إلى متى ستلعب؟ حان وقت الذهاب! مصدر المياه! سوف نتوجه إلى التل خلف مقر الطائفة للتحقيق! “
“بدأت اشعر بهذا مؤخرًا، انتِ أغبى من أكوا.”
أعلنت كلماتها بمعنويات عالية.
سحبت داركنس قطعة من الوجبات السريعة الشبيهة بالبيتزا التي كنت أتناولها ووضعتها مباشرة بفمها.
ربما كانت تعي حقيقة أنه بصرف النظر عن استخدام سلطة عشيرتها، فإنها لم تفعل أي شيء جدير بالذكر حتى الآن.
كانت تلك الكنيسة العملاقة هي المقر الرئيسي لـ طائفة أكسير.
“حسنًا، لنذهب إلى مصدر المياه ونرى ما سنجده.”
“بالفعل، من الصعب تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر. على الاغلب ان الجاني قد تعرض للضغط بعد البدء بمطاردته وقرر تسميم المصدر مباشرة − هذا أمر منطقي.”
بعد أن تلقت أكوا التقرير من الموظفين، هرعت إلى المدينة ونقت الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر …
——————————————
تحدثت أكوا التي قضت نهار البارحة في تنقية الينابيع الساخنة.
“بدأت اشعر بهذا مؤخرًا، انتِ أغبى من أكوا.”
— ترجمة Mark Max —
——————————————
ربما كانت تعي حقيقة أنه بصرف النظر عن استخدام سلطة عشيرتها، فإنها لم تفعل أي شيء جدير بالذكر حتى الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
