الفصل الخامس - الجزء الثاني - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
“أم، سيدة داستينز، أعلم أنكِ هنا للتحقيق، لكن مدير الينابيع الساخنة قد دخل بالفعل …”
نظرنا إلى بعضنا البعض بعد سماع ما قاله الفرسان.
الفصل الخامس – الجزء الثاني – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
“هناك وحوش برية في التلال القادمة. عليكِ توخي الحذر إذا كنتِ ستذهبين هناك، سيدة داستينز.”
“هذه حالة طارئة، ولكن إذا أسأت استخدام سلطتي هكذا …!”
——————————————
“قال المدير إنه سيحقق في السبب ولن يسمح لأي شخص بالمرور …”
… سأسأل احتياطًا فقط.
على يسار المقر الرئيسي لطائفة اكسيز كانت هناك بحيرة ضخمة، مصدر إمداد المدينة بالمياه.
بعد أن أدركت أن البكاء لن ينجح، لجأت أكوا إلى الإطراء.
وعلى التلة التي تعلو الكنيسة تواجد منبع الينابيع الساخنة.
“لماذا؟! لماذا تتبع دين إيريس رغم أنك تعيش في هذه المدينة؟! … مهلاً، من فضلك، دعني أدخل! هناك مشكلة كبيرة في المياه! هذا من أجل مدينة الينابيع الساخنة! أنا-أنا …! أريد فقط أن أنقذ هذه المدينة! “
كان الطريق الذي يؤدي إلى مصدر المياه تحت حراسة فرسان المدينة.
“ويز، امسكي يدها اليمنى، أكوا امسكي اليسرى … سيدتي، من فضلكِ أوقفي مقاومتك غير المجدية!”
“هيه، أنا آرك-برييست من طائفة اكسيز! انظر بتمعن! هيه، انظر بتمعن إلى بطاقتي! “
“يا أتباع اكسيز … اسمعوني، هذا إجراء ضروري. لمرة واحدة فقط. إذا سمحتم لنا بالمرور، فإن هذه المدينة سوف … “
وجهت أكوا بطاقتها بوجه الفارس الذي يحرس المكان.
“… حسنًا، إذا لم تسمحوا لي بالمرور مهما فعلت، فسأذيقكم يا محبي إيريس بعض الأدوية المرة، جاعلة منكم تركضون إلى كنيسة اكسيز اعلى التل لتتوبوا!”
كان طريقنا مسدودًا عند سفح التل.
هل فكر مدير الينابيع الساخنة نفسنا؟
“لا، حتى لو كنتِ آرك-برييست بطائفة اكسيز، لا يمكنني السماح لكِ بالمرور.”
كان طريقنا مسدودًا عند سفح التل.
“يُسمح فقط لمدير الينابيع الساخنة بالدخول.”
“آه، انتظر! أدركت فجأة أنك وسيم! وجهك مثل التنين الأحمر، قوي بشكل مهيمن.”
لم يكن لدى الفارس الذي دفع أكوا للخلف أي نوايا للنظر الى بطاقتها.
“هناك وحوش برية في التلال القادمة. عليكِ توخي الحذر إذا كنتِ ستذهبين هناك، سيدة داستينز.”
قد يكون الفارسان قد شكوا بنا بعد أن رأوا ما ترتديه مجموعتنا.
لقد امتلك مظهر لافت للنظر للغاية، لذلك انها مسألة وقت قبل أن يتم القبض عليه.
من أجل استعدادنا لأي معركة، فقد تجهزنا جميعًا بكامل معداتنا.
“هذه حالة طارئة، ولكن إذا أسأت استخدام سلطتي هكذا …!”
فجأة، أتت مجموعة من الأشخاص المسلحين بالكامل راغبين بالمرور عبر الحاجز – كان من الطبيعي ألا يدخلنا الفارسان.
“يا أتباع اكسيز … اسمعوني، هذا إجراء ضروري. لمرة واحدة فقط. إذا سمحتم لنا بالمرور، فإن هذه المدينة سوف … “
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
“آه، أنا تابع إيريس.”
“لماذا؟! لماذا تتبع دين إيريس رغم أنك تعيش في هذه المدينة؟! … مهلاً، من فضلك، دعني أدخل! هناك مشكلة كبيرة في المياه! هذا من أجل مدينة الينابيع الساخنة! أنا-أنا …! أريد فقط أن أنقذ هذه المدينة! “
“كازوما، امسكها بقوة! انا ســ … آااه! هذا مؤلم، داركنس، هذا مؤلم! ويز، ميجومين! اغتنموا هذه الفرصة للاستيلاء على القلادة! “
تشبثت أكوا بأحد الفرسان وبدأت بالنحيب.
لدي بالفعل خطة في بالي، ولكن بدا هذا ممتعًا … لذلك، قررت أن أشاهدها للان.
“هذا صحيح، يمكنك التعامل مع هذا على أنه أمر من عائلة داستينز. حادثة تلوث الينابيع الساخنة التي حدثت أمس على الاغلب انها نتيجة لتسميم شخص ما مصدر المياه. نحن هنا للتحقيق بناءً على أوامر السيدة.”
“لا يعني لا! اذهبي للمنزل!”
نظرنا إلى بعضنا البعض بعد سماع ما قاله الفرسان.
“آه، انتظر! أدركت فجأة أنك وسيم! وجهك مثل التنين الأحمر، قوي بشكل مهيمن.”
“إذن، أنه أنتِ! أسباب أخرى لأمنعك من الدخول! ارجعي!”
“هل تقصدين أن وجهي يشبه السحلية؟”
“ويز، امسكي يدها اليمنى، أكوا امسكي اليسرى … سيدتي، من فضلكِ أوقفي مقاومتك غير المجدية!”
بعد أن أدركت أن البكاء لن ينجح، لجأت أكوا إلى الإطراء.
“… حسنًا، إذا لم تسمحوا لي بالمرور مهما فعلت، فسأذيقكم يا محبي إيريس بعض الأدوية المرة، جاعلة منكم تركضون إلى كنيسة اكسيز اعلى التل لتتوبوا!”
وعلى التلة التي تعلو الكنيسة تواجد منبع الينابيع الساخنة.
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟”
“… دعني أستعير هذا لفترة من الوقت.”
“اللعنة، لهذا السبب يقولون إن أتباع اكسيز مجانين للغاية! وشعرك الأزرق وعينيك – لست ذلك الشخص الذي كان يحول الينابيع الساخنة إلى ماء دافئ، أليس كذلك؟ “
——————————————
“لا هذا غير صحيح! كنت فقط أقوم بتنقية الينابيع الساخنة …! “
نظرنا إلى بعضنا البعض بعد سماع ما قاله الفرسان.
“إذن، أنه أنتِ! أسباب أخرى لأمنعك من الدخول! ارجعي!”
“ارجوكم اغفروا لنا!”
كانت أكوا، التي توجهت إلى تكتيكات التخويف، محاطة بجدران حجرية.
وعلى التلة التي تعلو الكنيسة تواجد منبع الينابيع الساخنة.
“كما توقعت. أنه دورك داركنس، إنها فرصة نادرة لتتألقي.”
“اللعنة، لهذا السبب يقولون إن أتباع اكسيز مجانين للغاية! وشعرك الأزرق وعينيك – لست ذلك الشخص الذي كان يحول الينابيع الساخنة إلى ماء دافئ، أليس كذلك؟ “
“نادرة؟ هيه، أنا أساهم من حين لآخر، حسنًا! توقف، توقف عن الدفع! “
كان طريقنا مسدودًا عند سفح التل.
أثناء وقوفها بجانبي، يدت ميجومين أنها أدركت مخططاتي.
“كازوما، امسكها بقوة! انا ســ … آااه! هذا مؤلم، داركنس، هذا مؤلم! ويز، ميجومين! اغتنموا هذه الفرصة للاستيلاء على القلادة! “
“ألق نظرة فاحصة على من هو هذا الشخص العظيم! إنها ابنة عائلة النبلاء الكبيرة داستينز – السيدة داستينز فورد لالاتيتا! هذه حالة طارئة وتتعلق ببقاء هذه المدينة! “
“ويز، امسكي يدها اليمنى، أكوا امسكي اليسرى … سيدتي، من فضلكِ أوقفي مقاومتك غير المجدية!”
“أوه؟”
فتح الفارسان البوابة على عجل. بدا أن ميجومين تستمتع بالتغيير الدراماتيكي في الموقف الذي رأته من الفارسان.
“هذا صحيح، يمكنك التعامل مع هذا على أنه أمر من عائلة داستينز. حادثة تلوث الينابيع الساخنة التي حدثت أمس على الاغلب انها نتيجة لتسميم شخص ما مصدر المياه. نحن هنا للتحقيق بناءً على أوامر السيدة.”
“… حسنًا، إذا لم تسمحوا لي بالمرور مهما فعلت، فسأذيقكم يا محبي إيريس بعض الأدوية المرة، جاعلة منكم تركضون إلى كنيسة اكسيز اعلى التل لتتوبوا!”
داركنس، التي تم دفعها إلى الأمام، امسكت بالقلادة التي على صدرها بإحكام.
“ارجوكم اغفروا لنا!”
“هذه حالة طارئة، ولكن إذا أسأت استخدام سلطتي هكذا …!”
“لماذا؟! لماذا تتبع دين إيريس رغم أنك تعيش في هذه المدينة؟! … مهلاً، من فضلك، دعني أدخل! هناك مشكلة كبيرة في المياه! هذا من أجل مدينة الينابيع الساخنة! أنا-أنا …! أريد فقط أن أنقذ هذه المدينة! “
أمسكت داركنس التي أرادت أن تقول شيئًا من الخلف.
“آسفة جدًا! أنا آسفة داركنس سان! “
“تفضلي سيدتي، يرجى إخراج القلادة التي تثبت هويتك والتي تخفينها في صدرك! سيدتي، من فضلك لا تقاومي…! مهلا، ابصقيها سيدتي! “
تشبثت أكوا بأحد الفرسان وبدأت بالنحيب.
“كازوما، امسكها بقوة! انا ســ … آااه! هذا مؤلم، داركنس، هذا مؤلم! ويز، ميجومين! اغتنموا هذه الفرصة للاستيلاء على القلادة! “
“ويز، امسكي يدها اليمنى، أكوا امسكي اليسرى … سيدتي، من فضلكِ أوقفي مقاومتك غير المجدية!”
كانت أكوا، التي توجهت إلى تكتيكات التخويف، محاطة بجدران حجرية.
“آسفة جدًا! أنا آسفة داركنس سان! “
فجأة، أتت مجموعة من الأشخاص المسلحين بالكامل راغبين بالمرور عبر الحاجز – كان من الطبيعي ألا يدخلنا الفارسان.
“توقفوا، جميعكم …! عائلة داستينز لن تسمح بمثل هذا التجاوز للسلطة …! آاااه؟”
“ما هذا الهراء الذي تقوله؟”
أخذت ميجومين القلادة بقوة من يد داركنس وأظهرتها للفارسان.
“آسفة جدًا! أنا آسفة داركنس سان! “
“هنا، انظر إلى هذا! ستدخلنا الآن، أليس كذلك ؟! “
انتزعت داركنس القلادة واكتئبت ميجومين بعض الشيء.
“اع – اعتذاري!”
هل فكر مدير الينابيع الساخنة نفسنا؟
“ارجوكم اغفروا لنا!”
من أجل استعدادنا لأي معركة، فقد تجهزنا جميعًا بكامل معداتنا.
فتح الفارسان البوابة على عجل. بدا أن ميجومين تستمتع بالتغيير الدراماتيكي في الموقف الذي رأته من الفارسان.
——————————————
“… دعني أستعير هذا لفترة من الوقت.”
على يسار المقر الرئيسي لطائفة اكسيز كانت هناك بحيرة ضخمة، مصدر إمداد المدينة بالمياه.
“بالطبع لا، أعيديها الآن!”
اخطأت بالتخمين… اذن اين هذا الرجل الآن؟
انتزعت داركنس القلادة واكتئبت ميجومين بعض الشيء.
كان طريقنا مسدودًا عند سفح التل.
– في هذه اللحظة قال الفرسان باحترام:
انتزعت داركنس القلادة واكتئبت ميجومين بعض الشيء.
“أم، سيدة داستينز، أعلم أنكِ هنا للتحقيق، لكن مدير الينابيع الساخنة قد دخل بالفعل …”
“… حسنًا، إذا لم تسمحوا لي بالمرور مهما فعلت، فسأذيقكم يا محبي إيريس بعض الأدوية المرة، جاعلة منكم تركضون إلى كنيسة اكسيز اعلى التل لتتوبوا!”
“قال المدير إنه سيحقق في السبب ولن يسمح لأي شخص بالمرور …”
نظرنا إلى بعضنا البعض بعد سماع ما قاله الفرسان.
“… حسنًا، إذا لم تسمحوا لي بالمرور مهما فعلت، فسأذيقكم يا محبي إيريس بعض الأدوية المرة، جاعلة منكم تركضون إلى كنيسة اكسيز اعلى التل لتتوبوا!”
في هذا الوقت؟
كان الطريق الذي يؤدي إلى مصدر المياه تحت حراسة فرسان المدينة.
هل فكر مدير الينابيع الساخنة نفسنا؟
أخذت ميجومين القلادة بقوة من يد داركنس وأظهرتها للفارسان.
… سأسأل احتياطًا فقط.
“نادرة؟ هيه، أنا أساهم من حين لآخر، حسنًا! توقف، توقف عن الدفع! “
“هل المدير رجل أسمر بشعر بني قصير؟”
——————————————
“لا، إنه رجل عجوز أشقر كان يدير الينابيع الساخنة كل هذه السنوات.”
اخطأت بالتخمين… اذن اين هذا الرجل الآن؟
——————————————
لقد امتلك مظهر لافت للنظر للغاية، لذلك انها مسألة وقت قبل أن يتم القبض عليه.
— ترجمة Mark Max —
“هناك وحوش برية في التلال القادمة. عليكِ توخي الحذر إذا كنتِ ستذهبين هناك، سيدة داستينز.”
كان طريقنا مسدودًا عند سفح التل.
“آسفة جدًا! أنا آسفة داركنس سان! “
——————————————
“آسفة جدًا! أنا آسفة داركنس سان! “
“هذه حالة طارئة، ولكن إذا أسأت استخدام سلطتي هكذا …!”
— ترجمة Mark Max —
“… حسنًا، إذا لم تسمحوا لي بالمرور مهما فعلت، فسأذيقكم يا محبي إيريس بعض الأدوية المرة، جاعلة منكم تركضون إلى كنيسة اكسيز اعلى التل لتتوبوا!”
فتح الفارسان البوابة على عجل. بدا أن ميجومين تستمتع بالتغيير الدراماتيكي في الموقف الذي رأته من الفارسان.
“ويز، امسكي يدها اليمنى، أكوا امسكي اليسرى … سيدتي، من فضلكِ أوقفي مقاومتك غير المجدية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
