نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 161

الفصل الخامس - الجزء الرابع - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة

الفصل الخامس - الجزء الرابع - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

 

 

ماذا قال هذا السلايم للتو؟

الفصل الخامس – الجزء الرابع – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة

“؟ هذا سم! أنا متأكدة تمامًا! “

 

“تجميد!”

——————————————

 

بعد ذلك مشينا لفترة طويلة. الشيء الجيد، أنه لم يكن من السهل أن نفقد طريقنا.

“ماذا، ماذا تقصد! لقد عملت بجد! لكن لسبب ما، كلما عملت أكثر، زادت الخسائر. لكني ما زلت أعمل بجد كل يوم! “

لنقل المياه من التل إلى الينابيع الساخنة، كانت هناك ستة أنابيب لتوجيه المياه.

بعد تنقية الينابيع الساخنة، ألقت أكوا سحر الشفاء على يدها المحروقة. هذه الحمقاء النشيطة بدت مكتئبة حقًا في الوقت الحالي.

إذا أردت الذهاب إلى المصدر، فكل ما عليك فعله هو اتباع الأنابيب.

لماذا الاشخاص الذين ورائي صاخبين للغاية؟

ومع ذلك، فإن السير على الطريق المكدس بالثلوج استنفد الستامينا* بسرعة.

”فقط استسلم! ويز، انت ,وهانز زملاء سابقين، أليس كذلك؟ لا أعتقد أنكِ ترغبين بقتاله، لذا تراجعي الآن. سأتولى أمره.”

( ستامينا* Stamina:  قدرة تحمل )

“من الوقاحة القول إنني ضعيف للغاية. قد أبدو هكذا، لكنني رجل سار على الحافة بين الحياة والموت عدة مرات.”

اعتقدت أن الجميع سيكونون متعبين أيضًا. تراجعت للخلف وأنا أفكر في ذلك …

بعد أن واجه اتهامات داركنس وميجومين، هز الرجل رأسه ببطء.

“هيه ويز، ألستِ ليتش؟ الا تملكين أي سحر يجعلنا نحلق مباشرة إلى القمة؟ “

“أكوا ساما، ليس كل الليتش أقوياء. لقد طورت بالفعل بعض التعاويذ، لكن جميعها تعاويذ هجومية … “

يج-يجب أن أرفع مستواي …

“هوو، تطورين تعاويذ بنفسك، هذا مثير للإعجاب. هل يعقل أنها أقوى من الانفجار.”

هل كانت ويز اللطيفة امرأة عنيفة في الماضي؟

“ايه… أنا متوترة لأنني سمعت أن هناك وحوشًا، لكننا لم نلتقي بأي منها … لماذا يا ترى …؟”

أشارت أكوا إلى الرجل غير مبالية بسؤاله وصرخ:

كان الجميع نشطين للغاية.

( ستامينا* Stamina:  قدرة تحمل )

“هيه، يا رفاق! انتظروا، قللوا سرعتكم! إذا التقينا فجأة … بالعدو … ونحن … متعبون … كيف … سنقاتله؟ “

“السلايم وحوش ضعيفة؟ من أين سمعت هذا الهراء؟ إذا تركنا الصغار جانبًا، فإن السلايم الذي يزيد عن حجم معين يعدون خصومًا أقوياء. أولاً، الهجمات الجسدية عديمة الفائدة. دفاعهم السحري مرتفع أيضًا. إنهم يأكلون أي شيء، لذلك سينتهي الأمر بك مأكولاً أن امسكوك. يمكنهم التسلل عبر الفجوات الموجودة في درعك، ولمس بشرتك. ويذوب بسوائل الجهاز الهضمي. يمكنهم أيضًا سد فمك وخنقك حتى الموت.”

تحدثت وانا الهث، أمالت أكوا رأسها وقالت:

لا أعرف ما علاقة هذا الرجل بالمدير، لكننا سنكتشف الأمر إذا واصلنا التحقيق.

“… أعلم أن إحصائيات كازوما سيئة، لكنني لم أعرف أنها بهذا السوء.”

——————————————

آااه ايتها المزعجة!

كذب الرجل بجرأة. نظرت أكوا إلينا بحزن لطلب الدعم.

“على أي حال، ما هي ستامينا كازوما؟ هل يعقل انها بنفس مستوى الآرك-ويزرد – مثلي انا؟ “

——————————————

سألت ميجومين.

“قليلاً؟”

بينما واصلت اللهاث، سلمت بطاقتي إلى ميجومين بصمت.

لكن لفعل ذلك −

“… كيف اصف هذا؟ كازوما لديه أدنى مستوى هنا. لا تقلق، فقط تدرب من الآن فصاعدًا وستنمو إحصائياتك.”

“علمت منذ البداية أنك تابع لجيش ملك الشياطين. هل مازلت تتذكرني؟ قبل عدة أيام، التقينا في حمام فندق معين، أليس كذلك؟ “

ابعدت ميجومين عينيها بإحراج من البطاقة وبدأت بمواساتي.

تجهزت أكوا والآخرين بالفعل للقتال، واخرجوا أسلحتهم.

“هيه، تقصدين أن إحصائياتي نفسك حقًا، أليس كذلك؟!”

“هل نسيتني حقًا؟ أنا ويز، عندما كنا في قلعة ملك الشياطين … “

“لنأخذ استراحة! مشينا مسافة، لكن لم نجد الجد. بدلاً من الاندفاع للأمام بأقصى سرعة، يجب أن نحافظ على طاقتنا.”

“لكن لكن! إنها تحرق! “

“هيه، لا تخبريني أن إحصائياتي أقل من إحصائياتك! هل قوتي والستامينا أقل منكِ حقًا ؟! “

“لا فائدة من لعب دور الغبي، حسنًا؟ وايضًا، ماذا تفعل هنا؟ من مزعج تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر، لذلك توجهت نحو المصدر؟ ربما كانت ضجة تدفق المياه الملوثة هي طريقتك للتأكيد على أن المصدر مرتبط بالفعل بهذه المدينة، أليس كذلك؟ “

لم تجب ميجومين وجلست حيث كانت تقف.

عندما أوشكت على الاستسلام، ورمي حقائبي وأغادر، لاحظت شيئًا بدا وكأنه إنسان من مسافة بعيدة.

يج-يجب أن أرفع مستواي …

قال هانز وهو يحدق بي.

بعد الاستراحة، اكملنا طريقنا. وأخيرًا، وصلنا إلى نهاية أحد الأنابيب.

بدأ هانس بالتراجع بعد سماع ما قلته.

قبل الأنبوب كان مصدر مياه الينابيع الساخنة …

“هيه، الا تزال تلعب دور الغبي؟ كيف تجرؤ على تدمير الينابيع الساخنة في هذه المدينة! سوف أقوم بتطهيرك! “

لا، انتظر.

هل هي حقًا غبية أم تمثل انها غبية؟

“هيه، مياه الينابيع الساخنة سوداء بالكامل!”

“… المو-الموت على فور؟”

“؟ هذا سم! أنا متأكدة تمامًا! “

بينما واصلت اللهاث، سلمت بطاقتي إلى ميجومين بصمت.

صرخت أكوا وهي تغمس يدها في الينابيع الساخنة شديدة السواد بذعر.

هيه، إنه يسمم المصدر الآن!

“إنه يحرق! وااااه، إنه يحرق! إنه يحرق يدي! “

“من الوقاحة القول إنني ضعيف للغاية. قد أبدو هكذا، لكنني رجل سار على الحافة بين الحياة والموت عدة مرات.”

“ايتها الغبية! لماذا تضعين يدكِ مباشرة في المياه! اخرجي يدكِ! “

هرعت إلى جانبها وألقيت تعويذة على يدها.

“لكن لكن! إنها تحرق! “

“لنأخذ استراحة! مشينا مسافة، لكن لم نجد الجد. بدلاً من الاندفاع للأمام بأقصى سرعة، يجب أن نحافظ على طاقتنا.”

على الرغم من أن أكوا كانت تبكي، إلا أنها ما زالت ترفض اخراج يدها.

“هيه، داركنس، السلايم وحوش ضعيفة، أليس كذلك؟ إنها مجرد طين صغير، أليس كذلك؟ “

هرعت إلى جانبها وألقيت تعويذة على يدها.

بدا وكأنه لاحظنا ايضًا أثناء اندفاعنا نحوه.

“تجميد!”

“حسنًا، لقد مات عدة مرات.”

لقد بردت الماء بسحري …

 

… لكن سحر التجميد كان ضعيفًا جدًا، لذا لم يكن له تأثير كبير.

“لا فائدة من لعب دور الغبي، حسنًا؟ وايضًا، ماذا تفعل هنا؟ من مزعج تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر، لذلك توجهت نحو المصدر؟ ربما كانت ضجة تدفق المياه الملوثة هي طريقتك للتأكيد على أن المصدر مرتبط بالفعل بهذه المدينة، أليس كذلك؟ “

“تجميد!”

“لا فائدة من لعب دور الغبي، حسنًا؟ وايضًا، ماذا تفعل هنا؟ من مزعج تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر، لذلك توجهت نحو المصدر؟ ربما كانت ضجة تدفق المياه الملوثة هي طريقتك للتأكيد على أن المصدر مرتبط بالفعل بهذه المدينة، أليس كذلك؟ “

هرعت ويز للمساعدة واستخدمت سحر التجميد أيضًا.

“لقد رأينا أن جميع الينابيع الساخنة قد تلوثت أثناء قدومنا إلى هنا. لقد سألتك ميجومين بالفعل، لذا هلا أخبرتنا بما تفعله هنا؟ أنا داستينز فورد لالاتينا، باستخدام سلطتي كنبيلة، أود أن تأتي معنا.”

ربما بسبب اختلاف قدرتنا السحرية وعرقنا، خفضت تعويذة ويز درجة حرارة المصدر في لحظة.

تقدمت الفتيات الثلاث أمام هانز لإيقافه.

“فييوو… شكرًا ويز، وكازوما … ساشكرك قليلاً ايضًا.”

“… همم؟ إذن، إنه ذلك الرجل بعد كل شيء.”

“قليلاً؟”

 

ألقت ويز التجميد عدة مرات بالماء الذي كانت أكوا تضع يدها فيه.

 

مع مرور الوقت، بدأت الينابيع الساخنة السوداء تصبح أوضح تدريجيًا.

إذا أردت الذهاب إلى المصدر، فكل ما عليك فعله هو اتباع الأنابيب.

“هذا سيفي بالغرض … لكن لا يمكنني تنقية المياه داخل الأنابيب. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصبح الينابيع الساخنة قابلة للاستخدام مرة أخرى … شفاء! “

”هانز سان! لم أرك منذ وقت طويل! إنها أنا، ويز! الليتش! “

بعد تنقية الينابيع الساخنة، ألقت أكوا سحر الشفاء على يدها المحروقة. هذه الحمقاء النشيطة بدت مكتئبة حقًا في الوقت الحالي.

ومع ذلك، سيمر وقت طويل قبل أن تصبح هذه المياه الساخنة مياهًا للينابيع الساخنة.

رؤيتها على هذا النحو جعلني أشعر بعدم الارتياح أيضًا …

صاحت ويز باسم الرجل الذي لا يزال يقدم الأعذار.

على أي حال، تم التأكيد على قيام شخص ما بتلويث مصادر المياه.

ان لم تريدي التحدث معه، فلا تفعلي.

لا أعرف ما علاقة هذا الرجل بالمدير، لكننا سنكتشف الأمر إذا واصلنا التحقيق.

ظننت أنني قابلت عدوًا قويًا في الحمام في ذلك الوقت، لكن أعتقد أنه كان مجرد سلايم.

– رأينا أنابيب أخرى متصلة بالمصدر أيضًا، وكما هو متوقع، كانت جميعها ملوثة.

بعد أن واجه اتهامات داركنس وميجومين، هز الرجل رأسه ببطء.

نقتهم أكوا واحدًا تلو الآخر، بغضون فترة قصيرة، كانت قد نقت بالفعل أربعة من أصل ستة من الأنابيب.

بعد أن واجه اتهامات داركنس وميجومين، هز الرجل رأسه ببطء.

ومع ذلك، سيمر وقت طويل قبل أن تصبح هذه المياه الساخنة مياهًا للينابيع الساخنة.

أكوا: “إلى أين ذاهب، هانز؟”

حاليًا، قطعنا طريقنا تقريبًا إلى قمة التل.

“ايتها الغبية! لماذا تضعين يدكِ مباشرة في المياه! اخرجي يدكِ! “

عندما أوشكت على الاستسلام، ورمي حقائبي وأغادر، لاحظت شيئًا بدا وكأنه إنسان من مسافة بعيدة.

ردت داركنس من ورائي …

لقد استخدمت بعد النظر لمراقبة هذا الشيء.

حاليًا، قطعنا طريقنا تقريبًا إلى قمة التل.

“… همم؟ إذن، إنه ذلك الرجل بعد كل شيء.”

——————————————

الشخص الذي رأيته لم يكن الرجل الأشقر الذي ذكره الفرسان، بل الرجل الذي رأيته في الحمام في ذلك اليوم.

قال هانز خطاب شبيه بخطاب الزعيم النهائي للعبة ما ورفع يديه.

“ماذا يجري؟ لماذا توقفت فجأة؟ “

هيه، إنه يسمم المصدر الآن!

نظرت أكوا إلي، بعد توقفي فجأة، في حيرة.

كان الجميع نشطين للغاية.

أشرت إلى الأمام وأخبرتهم أن الجاني المطلوب كان أمامنا مباشرة.

“أنا هانز! أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، نوع فريد من السلايم -السلايم السام المميت! “

“آه، يمكنني رؤية شخص ما هناك. ماذا يفعل هناك؟ هل يوجد هناك مصدر ينابيع ساخنة أيضًا؟ “

مع مرور الوقت، بدأت الينابيع الساخنة السوداء تصبح أوضح تدريجيًا.

“من المحتمل. انظروا، هذا الأنبوب متصل هناك … انتظر، هذا الرجل …! “

هيه، إنه يسمم المصدر الآن!

هيه، إنه يسمم المصدر الآن!

كان هانس حذرًا من ويز فقط.

بدا وكأنه لاحظنا ايضًا أثناء اندفاعنا نحوه.

“هيه، آسف لمقاطعة لم شملكم … أنت هانز، أليس كذلك؟ أنا ساتو كازوما، الشخص الذي قاد المعارك ضد جنرال ملك الشياطين – بيلديا والقلعة المتنقلة المدمرة. ومنذ فترة قريبة، هزمت شيطان البصيرة، فانير.”

عندما رآنا، بدا مرتبكًا.

“هيه، آسف لمقاطعة لم شملكم … أنت هانز، أليس كذلك؟ أنا ساتو كازوما، الشخص الذي قاد المعارك ضد جنرال ملك الشياطين – بيلديا والقلعة المتنقلة المدمرة. ومنذ فترة قريبة، هزمت شيطان البصيرة، فانير.”

“ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ هذا المكان محظور على الجميع باستثناء المدير، فكيف وصلتم إلى هنا؟ “

“من هو هانز؟ أنا مدير الينابيع الساخنة في هذه المدينة … “

أشارت أكوا إلى الرجل غير مبالية بسؤاله وصرخ:

لكن لفعل ذلك −

“هيه، الا تزال تلعب دور الغبي؟ كيف تجرؤ على تدمير الينابيع الساخنة في هذه المدينة! سوف أقوم بتطهيرك! “

قال هانز وهو يحدق بي.

“تدمير الينابيع الساخنة؟ أنا مدير الينابيع الساخنة، حسنًا؟ ماذا الذي تقولينه…؟”

“هيه، لا تخبريني أن إحصائياتي أقل من إحصائياتك! هل قوتي والستامينا أقل منكِ حقًا ؟! “

قال هانز خطاب شبيه بخطاب الزعيم النهائي للعبة ما ورفع يديه.

كذب الرجل بجرأة. نظرت أكوا إلينا بحزن لطلب الدعم.

هذا طبيعي.  فوفقًا لويز، كان هذا الرجل سلايم سام مميت.

ان لم تريدي التحدث معه، فلا تفعلي.

كان ينظر إلى …

“لا فائدة من لعب دور الغبي، حسنًا؟ وايضًا، ماذا تفعل هنا؟ من مزعج تسميم الينابيع الساخنة واحدًا تلو الآخر، لذلك توجهت نحو المصدر؟ ربما كانت ضجة تدفق المياه الملوثة هي طريقتك للتأكيد على أن المصدر مرتبط بالفعل بهذه المدينة، أليس كذلك؟ “

“أنا هانز! أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، نوع فريد من السلايم -السلايم السام المميت! “

“لقد رأينا أن جميع الينابيع الساخنة قد تلوثت أثناء قدومنا إلى هنا. لقد سألتك ميجومين بالفعل، لذا هلا أخبرتنا بما تفعله هنا؟ أنا داستينز فورد لالاتينا، باستخدام سلطتي كنبيلة، أود أن تأتي معنا.”

“فييوو… شكرًا ويز، وكازوما … ساشكرك قليلاً ايضًا.”

بعد أن واجه اتهامات داركنس وميجومين، هز الرجل رأسه ببطء.

أعتقد أنني سمعت ‘ جنرال جيش ملك الشياطين ‘.

“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف ما تتحدثون عنه. هل تريدون تفتيشي؟ لن تجدوا أي شيء سام … معـ … ي …؟ “

آااه ايتها المزعجة!

بدأ الصوت الواثق لذلك الرجل ينكسر.

حاليًا، قطعنا طريقنا تقريبًا إلى قمة التل.

كان ينظر إلى …

“تجميد!”

“همم؟ من هذا…؟ أعتقد أنني رأيتك في مكان ما … “

“هيه، داركنس، السلايم وحوش ضعيفة، أليس كذلك؟ إنها مجرد طين صغير، أليس كذلك؟ “

وضعت ويز يدها على ذقنها وهي تحدق بذلك الرجل وتتأمل.

“هل نسيتني حقًا؟ أنا ويز، عندما كنا في قلعة ملك الشياطين … “

عندما رأى ويز، أدار ذلك الرجل رأسه على الفور.

“همم؟ من هذا…؟ أعتقد أنني رأيتك في مكان ما … “

“عل-على أي حال، أنا هنا للتحقيق في سبب التلوث، أمم …”

ابعدت ميجومين عينيها بإحراج من البطاقة وبدأت بمواساتي.

“أهه! إنه هانز سان! هانز سان، أليس كذلك ؟! “

قال هانز خطاب شبيه بخطاب الزعيم النهائي للعبة ما ورفع يديه.

صاحت ويز باسم الرجل الذي لا يزال يقدم الأعذار.

بعد الاستراحة، اكملنا طريقنا. وأخيرًا، وصلنا إلى نهاية أحد الأنابيب.

“من هو هانز؟ أنا مدير الينابيع الساخنة في هذه المدينة … “

أظهر هانز وجهًا متصلبًا وتراجع.

”هانز سان! لم أرك منذ وقت طويل! إنها أنا، ويز! الليتش! “

——————————————

الرجل الذي نودي بهانز مرارًا وتكرارًا حاول المخادعة، لكن صوته كان يرتجف. وتحدثت معه ويز دون تردد.

آااه ايتها المزعجة!

نظر هانز إلى ويز التي كانت تحدق به.

إذا أردت الذهاب إلى المصدر، فكل ما عليك فعله هو اتباع الأنابيب.

“ليتش … تقصدين وحوش الأوندد الخطيرة تلك، الليتش، صحيح؟ لا أعرف ما تقولونه جميعًا … عل-على أي حال، ليس لدي أي شيء سام، وليس لديكم دليل … “

“هيه، لم تقل أي شيء لأنك لم تكن تريد الانجرار إلى حادثة مزعجة، ومع ذلك فأنت تتفاخر بذلك بلا خجل.”

“آه، بالحديث عن السم … أتذكر أن هانز سان هو سلايم سام مميت! هل نشر هانز سان سمه في المصدر ؟! “

كان الجميع نشطين للغاية.

مزقت ويز عذر هانز عن غير قصد.

ميجومين: “هل تعتقد أن مثل هذا العذر سينجح، هانز ؟!”

حتى أنها اندفعت إلى جانب هانز.

لماذا الاشخاص الذين ورائي صاخبين للغاية؟

”هانز سان! لما تتجاهلني؟ إنها أنا، ويز! هانز سان، يمكنك تغيير شكلك أيضًا، أليس كذلك؟ لا بد أنك اتخذت شكل الجد لتتمكن من الدخول، أليس كذلك؟ هانز سان، مهلاً، هانز سان؟ “

——————————————

“هل … هل يمكنكِ الهدوء، أنا لا أعرفكِ …! توقفي، لا تهزيني، من فضلك! “

هذا طبيعي.  فوفقًا لويز، كان هذا الرجل سلايم سام مميت.

برؤية هانز ينكر ذلك حتى النهاية، أمسكت ويز بكتف هانز وهزته.

باختصار، لا أعتقد أنني سأخسر.

“هل نسيتني حقًا؟ أنا ويز، عندما كنا في قلعة ملك الشياطين … “

تململت باحراج أثناء قولها لذلك.

“أهه! لقد تذكرت للتو أن لدي شيء عاجل لأفعله! اكتشفت سبب التلوث بعد التحقيق! يجب أن أعود إلى المدينة … وداعًا للجميع … هل تسمحون لي بالمرور؟ “

لا أعرف ما علاقة هذا الرجل بالمدير، لكننا سنكتشف الأمر إذا واصلنا التحقيق.

أكوا: “إلى أين ذاهب، هانز؟”

“ماذا؟ رجل ضعيف للغاية مثلك؟ … حتى معداتك سيئة للغاية لدرجة أنني لا أريد حتى أن أنظر إليك، وأنت هزمت بيلديا وفانير؟ “

داركنس: “لن تمر من هنا، هانز!”

( ستامينا* Stamina:  قدرة تحمل )

ميجومين: “هل تعتقد أن مثل هذا العذر سينجح، هانز ؟!”

بصفتها ليتش، فقد كانت ويز متقدمة بفارق كبير في ترتيب الوحوش.

تقدمت الفتيات الثلاث أمام هانز لإيقافه.

بدأ الصوت الواثق لذلك الرجل ينكسر.

أظهر هانز وجهًا متصلبًا وتراجع.

“… همم؟ إذن، إنه ذلك الرجل بعد كل شيء.”

“توقف عن الكفاح وكن صادقًا، هانز.”

كان هانس حذرًا من ويز فقط.

“لا تستمروا بمناداتي هانز، هانز، يا حفنة الديدان! ماذا تفعلين هنا، ويز ؟! ألم تقولي أنكِ ستفتحين متجرًا صغيرًا بعد مغادرة قلعة ملك الشياطين؟ توقفي عن العبث في مدينة الينابيع الساخنة وعودي إلى العمل! “

“هيه، آسف لمقاطعة لم شملكم … أنت هانز، أليس كذلك؟ أنا ساتو كازوما، الشخص الذي قاد المعارك ضد جنرال ملك الشياطين – بيلديا والقلعة المتنقلة المدمرة. ومنذ فترة قريبة، هزمت شيطان البصيرة، فانير.”

كشف هانز أخيرًا عن طبيعته الحقيقية وردّ على ويز.

“ماذا، ماذا تقصد! لقد عملت بجد! لكن لسبب ما، كلما عملت أكثر، زادت الخسائر. لكني ما زلت أعمل بجد كل يوم! “

الشخص الذي رأيته لم يكن الرجل الأشقر الذي ذكره الفرسان، بل الرجل الذي رأيته في الحمام في ذلك اليوم.

أجابت ويز بطريقة غريبة. الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن ذلك.

بصفتها ليتش، فقد كانت ويز متقدمة بفارق كبير في ترتيب الوحوش.

تنهد هانز بعمق وهز رأسه.

“… أعلم أن إحصائيات كازوما سيئة، لكنني لم أعرف أنها بهذا السوء.”

“لماذا اصبح الأمر هكذا؟ لقد أمضيت سنوات للتحقيق في هذه المدينة، واتخذت مسار العمل هذا بعد أن أصبح كل شيء في مكانه … يا إلهي، أتذكر أنكِ لا تقدمين المساعدة لجيش ملك الشياطين بأي شكل بخلاف صيانة حاجز قلعة ملك الشياطين. ومع ذلك، لا يجب أن تعترضي طريقنا. لا ينبغي أن نعطل بعضنا البعض. إذن، لماذا تعترضين طريقي؟ “

— ترجمة Mark Max —

“إيه؟ هل انا اعترض طريق هانز سان؟ لقد استقبلت هانز سان فقط لأننا لم نلتقي منذ وقت طويل! “

“؟ هذا سم! أنا متأكدة تمامًا! “

“كان ذلك كافيًا لتعطيل عملي! بفضلك، تم الكشف عن هويتي! “

“آه … في ذلك الوقت، كنت لا أزال غير ناضجة…”

هل هي حقًا غبية أم تمثل انها غبية؟

“لماذا اصبح الأمر هكذا؟ لقد أمضيت سنوات للتحقيق في هذه المدينة، واتخذت مسار العمل هذا بعد أن أصبح كل شيء في مكانه … يا إلهي، أتذكر أنكِ لا تقدمين المساعدة لجيش ملك الشياطين بأي شكل بخلاف صيانة حاجز قلعة ملك الشياطين. ومع ذلك، لا يجب أن تعترضي طريقنا. لا ينبغي أن نعطل بعضنا البعض. إذن، لماذا تعترضين طريقي؟ “

الآن بعد أن كشفته ويز، اخفض هانز جسده تجهيزًا للمعركة.

“السلايم وحوش ضعيفة؟ من أين سمعت هذا الهراء؟ إذا تركنا الصغار جانبًا، فإن السلايم الذي يزيد عن حجم معين يعدون خصومًا أقوياء. أولاً، الهجمات الجسدية عديمة الفائدة. دفاعهم السحري مرتفع أيضًا. إنهم يأكلون أي شيء، لذلك سينتهي الأمر بك مأكولاً أن امسكوك. يمكنهم التسلل عبر الفجوات الموجودة في درعك، ولمس بشرتك. ويذوب بسوائل الجهاز الهضمي. يمكنهم أيضًا سد فمك وخنقك حتى الموت.”

“ماذا ستفعلين، ويز؟ تقاتلين ام تتركيني أعبر؟ “

بعد أن واجه اتهامات داركنس وميجومين، هز الرجل رأسه ببطء.

كان هانس حذرًا من ويز فقط.

“لماذا اصبح الأمر هكذا؟ لقد أمضيت سنوات للتحقيق في هذه المدينة، واتخذت مسار العمل هذا بعد أن أصبح كل شيء في مكانه … يا إلهي، أتذكر أنكِ لا تقدمين المساعدة لجيش ملك الشياطين بأي شكل بخلاف صيانة حاجز قلعة ملك الشياطين. ومع ذلك، لا يجب أن تعترضي طريقنا. لا ينبغي أن نعطل بعضنا البعض. إذن، لماذا تعترضين طريقي؟ “

هذا طبيعي.  فوفقًا لويز، كان هذا الرجل سلايم سام مميت.

حالة معداتي ليست من شأنك.

بدا ‘ السام المميت ‘ مخيفًا، لكنه كان مجرد سلايم بعد كل شيء.

– لقد اضطررت لحل هذه الضجة بسرعة والعودة إلى أكسيل!

بصفتها ليتش، فقد كانت ويز متقدمة بفارق كبير في ترتيب الوحوش.

كان هانس حذرًا من ويز فقط.

ظننت أنني قابلت عدوًا قويًا في الحمام في ذلك الوقت، لكن أعتقد أنه كان مجرد سلايم.

“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف ما تتحدثون عنه. هل تريدون تفتيشي؟ لن تجدوا أي شيء سام … معـ … ي …؟ “

“كيف يمكنني أن أفعل ذلك …؟ هانز سان صديقي. أممم، سأكون مضطربة إذا قمت بتدمير الينابيع الساخنة … ألا يمكننا حل هذا من خلال المناقشة؟ “

بينما واصلت اللهاث، سلمت بطاقتي إلى ميجومين بصمت.

قالت ويز معتذرة. ضحك هانز بصوت عال.

هل كانت ويز اللطيفة امرأة عنيفة في الماضي؟

“ها ها ها ها! نفس اسلوب تفكيرك السابق! أنتِ ليتش، لكنكِ ساذجة للغاية! عندما كنتِ آرك-ويزرد، قتلتينا بلا توقف، لم تفكري أبدًا بقول ‘ حل من خلال المناقشة ‘، أليس كذلك؟ “

قبل الأنبوب كان مصدر مياه الينابيع الساخنة …

“آه … في ذلك الوقت، كنت لا أزال غير ناضجة…”

“ها ها ها ها! نفس اسلوب تفكيرك السابق! أنتِ ليتش، لكنكِ ساذجة للغاية! عندما كنتِ آرك-ويزرد، قتلتينا بلا توقف، لم تفكري أبدًا بقول ‘ حل من خلال المناقشة ‘، أليس كذلك؟ “

تململت باحراج أثناء قولها لذلك.

“آه، بالحديث عن السم … أتذكر أن هانز سان هو سلايم سام مميت! هل نشر هانز سان سمه في المصدر ؟! “

هل كانت ويز اللطيفة امرأة عنيفة في الماضي؟

“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف ما تتحدثون عنه. هل تريدون تفتيشي؟ لن تجدوا أي شيء سام … معـ … ي …؟ “

بعد العودة إلى المدينة، سأجد فرصة للحديث عن الماضي مع فانير.

“لا تلمس السلايم السام المميت، كازوما! لديه سم قوي بما يكفي ليلوث المدينة بأكملها! يمكن أن يؤذي الكثير من الناس حتى بعد أن يضعف ؛ ستموت على الفور إذا لمسته! “

لكن لفعل ذلك −

“هيه، آسف لمقاطعة لم شملكم … أنت هانز، أليس كذلك؟ أنا ساتو كازوما، الشخص الذي قاد المعارك ضد جنرال ملك الشياطين – بيلديا والقلعة المتنقلة المدمرة. ومنذ فترة قريبة، هزمت شيطان البصيرة، فانير.”

“هيه، آسف لمقاطعة لم شملكم … أنت هانز، أليس كذلك؟ أنا ساتو كازوما، الشخص الذي قاد المعارك ضد جنرال ملك الشياطين – بيلديا والقلعة المتنقلة المدمرة. ومنذ فترة قريبة، هزمت شيطان البصيرة، فانير.”

حتى أنها اندفعت إلى جانب هانز.

– لقد اضطررت لحل هذه الضجة بسرعة والعودة إلى أكسيل!

رفعت سيفي وتراجعت للخلف.

“ماذا؟ رجل ضعيف للغاية مثلك؟ … حتى معداتك سيئة للغاية لدرجة أنني لا أريد حتى أن أنظر إليك، وأنت هزمت بيلديا وفانير؟ “

المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤

حالة معداتي ليست من شأنك.

“حسنًا، لقد مات عدة مرات.”

“من الوقاحة القول إنني ضعيف للغاية. قد أبدو هكذا، لكنني رجل سار على الحافة بين الحياة والموت عدة مرات.”

——————————————

“حسنًا، لقد مات عدة مرات.”

“من الوقاحة القول إنني ضعيف للغاية. قد أبدو هكذا، لكنني رجل سار على الحافة بين الحياة والموت عدة مرات.”

تمتمت أكوا بهدوء خلفي. بطريقة لا لزوم لها.

داركنس: “لن تمر من هنا، هانز!”

“علمت منذ البداية أنك تابع لجيش ملك الشياطين. هل مازلت تتذكرني؟ قبل عدة أيام، التقينا في حمام فندق معين، أليس كذلك؟ “

أشارت أكوا إلى الرجل غير مبالية بسؤاله وصرخ:

“…؟ آه! أنت ذلك الرجل ذو النظرة الفاسقة! “

داركنس: “لن تمر من هنا، هانز!”

ماذا تقصد بالفاسق ؟! يا للوقاحة.

أظهر هانز وجهًا متصلبًا وتراجع.

“سمعتك تتحدث في ذلك الوقت عن تدمير طائفة اكسيز أو شيء من هذا القبيل! علمت أيضًا أنك كنت حذر مني في الينابيع الساخنة ؛ لقد حدقت بصدر أونيه سان الكبير فقط لجعلك تخفض من حذرك! “

بجانبي، أظهرت داركنس سيفها الضخم وحدقت بالعدو بحذر.

“هيه، لم تقل أي شيء لأنك لم تكن تريد الانجرار إلى حادثة مزعجة، ومع ذلك فأنت تتفاخر بذلك بلا خجل.”

“لكن لكن! إنها تحرق! “

ردت داركنس من ورائي …

قالت ويز معتذرة. ضحك هانز بصوت عال.

لماذا الاشخاص الذين ورائي صاخبين للغاية؟

”هانز سان! لم أرك منذ وقت طويل! إنها أنا، ويز! الليتش! “

بدأ هانس بالتراجع بعد سماع ما قلته.

بعد سماع تحذير ميجومين، بدأ قلبي ينبض بقوة.

لقد كان حذرًا من ويز لوحدها في وقت سابق، لكن الآن، أكثر ما كان حذرًا منه هو – أنا.

ماذا قال هذا السلايم للتو؟

“لم تتراجع أثناء مواجهتي. فهمت، يبدو أن لديك بعض الامكانيات.”

سحبت سيفي، لمع النصل المصقول تحت أشعة الشمس.

قال هانز وهو يحدق بي.

وضعت ويز يدها على ذقنها وهي تحدق بذلك الرجل وتتأمل.

ماذا تقصد بالتراجع، لماذا اتراجع من مواجهة سلايم؟ لا تتفاخر نفسك.

“هيه، الا تزال تلعب دور الغبي؟ كيف تجرؤ على تدمير الينابيع الساخنة في هذه المدينة! سوف أقوم بتطهيرك! “

قد يبدو كرجل قوي البنية، لكنه مجرد سلايم.

لكن لفعل ذلك −

الوحوش القمامة التي ظهرت في جميع أنواع الألعاب.

“آه، يمكنني رؤية شخص ما هناك. ماذا يفعل هناك؟ هل يوجد هناك مصدر ينابيع ساخنة أيضًا؟ “

من اسم ‘ السلايم السام المميت ‘، لا بد أن سلاحه الرئيسي هو السم. لكن لدينا أكوا التي يمكنها تطهير السم، لذلك لا داعي للقلق.

——————————————

باختصار، لا أعتقد أنني سأخسر.

“… أعلم أن إحصائيات كازوما سيئة، لكنني لم أعرف أنها بهذا السوء.”

”فقط استسلم! ويز، انت ,وهانز زملاء سابقين، أليس كذلك؟ لا أعتقد أنكِ ترغبين بقتاله، لذا تراجعي الآن. سأتولى أمره.”

“أهه! إنه هانز سان! هانز سان، أليس كذلك ؟! “

“كا-كازوما سان؟ قد أكون ابالغ بتفكيري، لكن … هل ستكون بخير؟ أمم، هانز سان …! “

قد يبدو كرجل قوي البنية، لكنه مجرد سلايم.

تحدثت ويز التي تراجعت بقلق.

“هيه ويز، ألستِ ليتش؟ الا تملكين أي سحر يجعلنا نحلق مباشرة إلى القمة؟ “

سحبت سيفي، لمع النصل المصقول تحت أشعة الشمس.

“قليلاً؟”

أعتقد أن أول شيء سأقطعه بسيفي الجديد سيكون سلايم.

“هيه، لا تخبريني أن إحصائياتي أقل من إحصائياتك! هل قوتي والستامينا أقل منكِ حقًا ؟! “

تجهزت أكوا والآخرين بالفعل للقتال، واخرجوا أسلحتهم.

تحدثت وانا الهث، أمالت أكوا رأسها وقالت:

بجانبي، أظهرت داركنس سيفها الضخم وحدقت بالعدو بحذر.

”لا مشكلة، كازوما! بوجودي معك، لا بأس حتى لو مت! لكن لا تبتلع بالكامل! ان ابتلعت، وذاب جسدك بالكامل، فلن اقدر على احيائك مهما كانت قوة التعويذة! “

“… يبدو أنكم جميعًا تريدون القتال حقًا. جيد! لقد مر وقت طويل منذ أن تجرأ مغامر على أن يتحداني! بغض النظر عن هويتي، فإنهم سيرضخون أمامي ويتوسلون الرحمة بعد معرفة طبيعتي الحقيقية. لديكم الشجاعة لمحاربتي وجهًا لوجه! “

ومع ذلك، فإن السير على الطريق المكدس بالثلوج استنفد الستامينا* بسرعة.

قال هانز خطاب شبيه بخطاب الزعيم النهائي للعبة ما ورفع يديه.

الرجل الذي نودي بهانز مرارًا وتكرارًا حاول المخادعة، لكن صوته كان يرتجف. وتحدثت معه ويز دون تردد.

“أنا هانز! أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، نوع فريد من السلايم -السلايم السام المميت! “

ومع ذلك، سيمر وقت طويل قبل أن تصبح هذه المياه الساخنة مياهًا للينابيع الساخنة.

“… ماذا قلت للتو؟”

صرخت أكوا وهي تغمس يدها في الينابيع الساخنة شديدة السواد بذعر.

ماذا قال هذا السلايم للتو؟

بدا وكأنه لاحظنا ايضًا أثناء اندفاعنا نحوه.

أعتقد أنني سمعت ‘ جنرال جيش ملك الشياطين ‘.

قال هانز خطاب شبيه بخطاب الزعيم النهائي للعبة ما ورفع يديه.

”كازوما سان! حتى بين جنرالات جيش ملك الشياطين، هانز وحش ذو مكافأة أعلى من المتوسط! إنه قوي جدًا، لذا كن حذرًا …! “

بعد أن واجه اتهامات داركنس وميجومين، هز الرجل رأسه ببطء.

حتى لو أخبرتني بذلك الآن …

بدأ الصوت الواثق لذلك الرجل ينكسر.

رفعت سيفي وتراجعت للخلف.

نظرت أكوا إلي، بعد توقفي فجأة، في حيرة.

“هيه، داركنس، السلايم وحوش ضعيفة، أليس كذلك؟ إنها مجرد طين صغير، أليس كذلك؟ “

 

عندما سمعت داركنس، الحذرة بشدة، سؤالي −

كان ينظر إلى …

“السلايم وحوش ضعيفة؟ من أين سمعت هذا الهراء؟ إذا تركنا الصغار جانبًا، فإن السلايم الذي يزيد عن حجم معين يعدون خصومًا أقوياء. أولاً، الهجمات الجسدية عديمة الفائدة. دفاعهم السحري مرتفع أيضًا. إنهم يأكلون أي شيء، لذلك سينتهي الأمر بك مأكولاً أن امسكوك. يمكنهم التسلل عبر الفجوات الموجودة في درعك، ولمس بشرتك. ويذوب بسوائل الجهاز الهضمي. يمكنهم أيضًا سد فمك وخنقك حتى الموت.”

“هذا سيفي بالغرض … لكن لا يمكنني تنقية المياه داخل الأنابيب. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصبح الينابيع الساخنة قابلة للاستخدام مرة أخرى … شفاء! “

ما هذا، هذا مخيف للغاية … لكن … انتظر؟

ابعدت ميجومين عينيها بإحراج من البطاقة وبدأت بمواساتي.

هل يعقل، انني فعلت شيئًا غبيًا؟

“ايتها الغبية! لماذا تضعين يدكِ مباشرة في المياه! اخرجي يدكِ! “

“لا تلمس السلايم السام المميت، كازوما! لديه سم قوي بما يكفي ليلوث المدينة بأكملها! يمكن أن يؤذي الكثير من الناس حتى بعد أن يضعف ؛ ستموت على الفور إذا لمسته! “

”هانز سان! لم أرك منذ وقت طويل! إنها أنا، ويز! الليتش! “

“… المو-الموت على فور؟”

“؟ هذا سم! أنا متأكدة تمامًا! “

بعد سماع تحذير ميجومين، بدأ قلبي ينبض بقوة.

تحدثت ويز التي تراجعت بقلق.

”لا مشكلة، كازوما! بوجودي معك، لا بأس حتى لو مت! لكن لا تبتلع بالكامل! ان ابتلعت، وذاب جسدك بالكامل، فلن اقدر على احيائك مهما كانت قوة التعويذة! “

ما هذا، هذا مخيف للغاية … لكن … انتظر؟

عندما سمعت ما قالته أكوا –

“ماذا ستفعلين، ويز؟ تقاتلين ام تتركيني أعبر؟ “

“الآن، هلموا إلي أيها المغامرون الشجعان! سأجعلكم تند … مون…؟ “

تململت باحراج أثناء قولها لذلك.

استدرت واعطيت ظهري لهانز وركضت بأقصى سرعة.

“تجميد!”

 

“ايه… أنا متوترة لأنني سمعت أن هناك وحوشًا، لكننا لم نلتقي بأي منها … لماذا يا ترى …؟”

——————————————

ظننت أنني قابلت عدوًا قويًا في الحمام في ذلك الوقت، لكن أعتقد أنه كان مجرد سلايم.

 

“كان ذلك كافيًا لتعطيل عملي! بفضلك، تم الكشف عن هويتي! “

— ترجمة Mark Max —

“هيه، لا تخبريني أن إحصائياتي أقل من إحصائياتك! هل قوتي والستامينا أقل منكِ حقًا ؟! “

 

“فييوو… شكرًا ويز، وكازوما … ساشكرك قليلاً ايضًا.”

“أهه! إنه هانز سان! هانز سان، أليس كذلك ؟! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط