الفصل الخامس - الجزء السابع - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
في هذه الحالة، يمكن إصلاحه بغضون أيام قليلة.
عند رؤية هذا المشهد، تنهد الجميع باستثنائي انا وهانز بارتياح.
الفصل الخامس – الجزء السابع – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
بالنسبة لي…
بمن فيهم هانز، كل شخص ما عداي اخرج صوت دهشة.
——————————————
عندما رأت هذا المشهد، قطعت ويز الأنبوب إلى أجزاء صغيرة بيدها مستخدمة سحر الضوء.
تابعنا مطاردة هانز بلا هوادة.
“اتركِ الأمر ل…! … آه.”
بالمناسبة، كنا نركض ذهابًا وإيابًا دون توقف منذ فترة! ماذا حدث لأجازة الينابيع الساخنة؟ لم أتي هنا للتدريب. جئت إلى هنا للتعافي!
لكن!
”كازوما! هذا السلايم سريع! ألا ينبغي أن تكون السلايم تلك الوحوش اللطيفة، الناعمة واللزجة التي تتحرك ببطء؟! “
تشاجرت مع ميجومين أثناء النظر إلى هانز المجمد.
يبدو أن أكوا امتلكت نفس انطباعي عن السلايم.
أكوا تجاهلت ويز ووضعت يدها في المياه دون أي تردد.
أو بالأحرى، كان من الغريب أن يكون السلايم واعيًا.
عندما اردنا تقرير من سيجلس في مقصورة الامتعة أثناء ركوب العربة، استخدمت أكوا تعويذة تسمى ‘ البركة ‘.
إذا كان الأمر كذلك، فأين كان دماغ هذا الرجل ؟!
بدلاً من عدم الشعور بالتوتر، كان الأمر أشبه بالإهمال.
“هانز سان، لن أدعك تدمر الينابيع الساخنة! سجن الكريستال الملعون! “
صرخ هانز بغضب.
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
جمدت ويز الجزء السفلي من جسد هانز بتعويذتها. الآن، أصبح على بعد حوالي عشرة أمتار من آخر مصدر للمياه.
لقد قطعت فقط الجزء الذي يحتوي على المياه الملوثة.
السلايم الذي تمتع بمقاومة سحرية عالية، وبمستوى يصل الى زعيم، كان في الوقت الحالي يتم إخضاعه بسهولة بواسطة ويز. كما هو متوقع من ليتش.
“هانز سان، لن أدعك تدمر الينابيع الساخنة! سجن الكريستال الملعون! “
لكن!
عندما رأت هذا المشهد، قطعت ويز الأنبوب إلى أجزاء صغيرة بيدها مستخدمة سحر الضوء.
“لا تزال ورقتي الرابحة موجودة! أنتِ ساذجة كما كنتِ في الماضي، ويز! “
وضعت أكوا كلتا يديها على وركيها مع ابتسامة مريحة على وجهها.
مزق هانز ذراعه اليمنى وألقاها في الينبوع الساخن.
أجابت ميجومين.
“أااهه؟”
كافح هانز بألم وهو يرمي جزءًا آخر من جسده …
راقب الجميع باستثناء هانز وأنا بلا حول ولا قوة أثناء طيران الذراع برمية جميلة مقوسة وكأنه رمى سهم من قوس ما نحو مصدر المياه.
“هذا…! يا له من سلايم لطيف! هذا مؤسف! لو أنه لم يكن سامًا، لأخذته للمنزل وجعلته حيواني الأليف! “
بالنسبة لي…
“هذا كبير للغاية − !”
“قنص!”
“آه، هذا مؤلم، انه ساخن! شفاء! شفاء! ويز، ساعديني، أنبوب أخر مصدر للمياه سيتلوث! “
سحبت قوسي واستخدمت القنص لضرب الذراع المحلقة في الهواء.
جمدت ويز الجزء السفلي من جسد هانز بتعويذتها. الآن، أصبح على بعد حوالي عشرة أمتار من آخر مصدر للمياه.
“ماذا؟”
سحبت قوسي واستخدمت القنص لضرب الذراع المحلقة في الهواء.
حدق هانز، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها في دهشة، وبدأ بالنظر ذهابًا وايابًا بيني وبين مصدر المياه.
“هاه؟ ما الأمر، كازوما؟ “
مع صوت صرير أسنانه، مزق أجزاء من جسده السفلي وألقى بها بمصدر المياه.
جمدت ويز الجزء السفلي من جسد هانز بتعويذتها. الآن، أصبح على بعد حوالي عشرة أمتار من آخر مصدر للمياه.
كانت دقة القنص تعتمد على خفة حركة المستخدم وحظه.
بالنسبة لي…
ولكن بغض النظر عن مستوى حظي الكبير، لم أستطع التعامل مع هذا العدد الكبير من الأهداف!
——————————————
“أكوا، استخدمي هذا السحر الذي يحسن الحظ، ذلك الذي استخدمته أثناء لعبنا حجر ورقة مقص!”
يبدو أن أكوا امتلكت نفس انطباعي عن السلايم.
“إيه؟ حس، حسنًا! “
أصدرت ميجومين صوتًا مخيفًا وهي تنظر اليه.
عندما اردنا تقرير من سيجلس في مقصورة الامتعة أثناء ركوب العربة، استخدمت أكوا تعويذة تسمى ‘ البركة ‘.
“أااهه؟”
سنستخدمها لرفع إحصائيات حظي!
كافح هانز بألم وهو يرمي جزءًا آخر من جسده …
“بركة!”
“ماذا، ما هذا؟ هل تمزح معي؟ ما هذه الدقة المرعبة؟ “
“قنص!”
“ماذا؟”
في اللحظة التي تلقيت فيها تعويذة التعزيز من أكو، تم تحسين دقة ومدى سهامي، حيث أصابت الأهداف دون أن تفشل.
مع صوت صرير أسنانه، مزق أجزاء من جسده السفلي وألقى بها بمصدر المياه.
عند رؤية هذا المشهد، تنهد الجميع باستثنائي انا وهانز بارتياح.
بالمناسبة، كنا نركض ذهابًا وإيابًا دون توقف منذ فترة! ماذا حدث لأجازة الينابيع الساخنة؟ لم أتي هنا للتدريب. جئت إلى هنا للتعافي!
“ماذا، ما هذا؟ هل تمزح معي؟ ما هذه الدقة المرعبة؟ “
”كازوما! هذا السلايم سريع! ألا ينبغي أن تكون السلايم تلك الوحوش اللطيفة، الناعمة واللزجة التي تتحرك ببطء؟! “
صرخ هانز بغضب.
أجابت ميجومين.
في هذه الحالة، يمكن إصلاحه بغضون أيام قليلة.
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
مع صوت صرير أسنانه، مزق أجزاء من جسده السفلي وألقى بها بمصدر المياه.
“هيه، هل تمدحني أم تسخرين مني ؟!”
تشاجرت مع ميجومين أثناء النظر إلى هانز المجمد.
“أكوا، استخدمي هذا السحر الذي يحسن الحظ، ذلك الذي استخدمته أثناء لعبنا حجر ورقة مقص!”
لم أعد أشعر بالتوتر.
——————————————
بدلاً من عدم الشعور بالتوتر، كان الأمر أشبه بالإهمال.
وضعت أكوا كلتا يديها على وركيها مع ابتسامة مريحة على وجهها.
كافح هانز بألم وهو يرمي جزءًا آخر من جسده …
الفصل الخامس – الجزء السابع – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
“كازوما، أسقطها، أسقطها الآن!”
جمدت ويز الجزء السفلي من جسد هانز بتعويذتها. الآن، أصبح على بعد حوالي عشرة أمتار من آخر مصدر للمياه.
وضعت أكوا كلتا يديها على وركيها مع ابتسامة مريحة على وجهها.
هانز – كلا، السلايم المتحور الذي كان هانز −
“اتركِ الأمر ل…! … آه.”
— ترجمة Mark Max —
“هاه؟ ما الأمر، كازوما؟ “
“هاه؟ ما الأمر، كازوما؟ “
سألت أكوا بارتباك.
مع تفككه، سقطت أحدى أجزاء جسد هانز في الينابيع الساخنة.
“هاه؟ ما الأمر، كازوما؟ “
“إيه؟”
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
بمن فيهم هانز، كل شخص ما عداي اخرج صوت دهشة.
“- وااه، وااااه!”
“… نفذت مني الأسهم.”
“إيه؟”
“- وااه، وااااه!”
——————————————
هرعت أكوا إلى المصدر ووضعت يدها فيه.
أصدرت ميجومين صوتًا مخيفًا وهي تنظر اليه.
“أكوا ساما، لا تفعلي ذلك! سقط جزء من جسد هانز سان في الينابيع الساخنة! هذا شيء مختلف عن التلوث السابق! “
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
أكوا تجاهلت ويز ووضعت يدها في المياه دون أي تردد.
“لا تنظر باستخفاف إلى حظ هذا الرجل! قد تكون إحصائياته أضعف من الساحر، لكنه نجا من معارك مع أعداء أقوياء بفضل حظه القوي! “
“آه، هذا مؤلم، انه ساخن! شفاء! شفاء! ويز، ساعديني، أنبوب أخر مصدر للمياه سيتلوث! “
كانت دقة القنص تعتمد على خفة حركة المستخدم وحظه.
تحملت أكوا المياه الساخنة وقامت بشفاء يدها بالسحر عندما طلبت المساعدة من ويز.
”كازوما! هذا السلايم سريع! ألا ينبغي أن تكون السلايم تلك الوحوش اللطيفة، الناعمة واللزجة التي تتحرك ببطء؟! “
”أكوا ساما! … ضوء سيبر*!! “
“- وااه، وااااه!”
( ضوء سيبر* تعويذة light of saber تمت ترجمتها بالمجلدات السابقة باسم نور صابر ولكن غيرت اسمها هنا. )
بالنسبة لي…
عندما رأت هذا المشهد، قطعت ويز الأنبوب إلى أجزاء صغيرة بيدها مستخدمة سحر الضوء.
“كازوما، كا، كازوما …!”
لقد قطعت فقط الجزء الذي يحتوي على المياه الملوثة.
“لا تزال ورقتي الرابحة موجودة! أنتِ ساذجة كما كنتِ في الماضي، ويز! “
في هذه الحالة، يمكن إصلاحه بغضون أيام قليلة.
تشاجرت مع ميجومين أثناء النظر إلى هانز المجمد.
أثناء شعوري بالارتياح.
أثناء شعوري بالارتياح.
سمعت صوت طقطقة قادم من هانز − صوت كسر شيء ما.
سنستخدمها لرفع إحصائيات حظي!
“كازوما، كا، كازوما …!”
مع صوت صرير أسنانه، مزق أجزاء من جسده السفلي وألقى بها بمصدر المياه.
أصدرت ميجومين صوتًا مخيفًا وهي تنظر اليه.
“آه، هذا مؤلم، انه ساخن! شفاء! شفاء! ويز، ساعديني، أنبوب أخر مصدر للمياه سيتلوث! “
هانز – كلا، السلايم المتحور الذي كان هانز −
سمعت صوت طقطقة قادم من هانز − صوت كسر شيء ما.
“هذا…! يا له من سلايم لطيف! هذا مؤسف! لو أنه لم يكن سامًا، لأخذته للمنزل وجعلته حيواني الأليف! “
كانت دقة القنص تعتمد على خفة حركة المستخدم وحظه.
داركنس، التي ربما ذاب دماغها، قالت بعض الهراء.
تابعنا مطاردة هانز بلا هوادة.
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
أثناء شعوري بالارتياح.
“هذا كبير للغاية − !”
“ تبًا!! أنا لا استطيع مجاراتك في القتال! “
في اللحظة التي تلقيت فيها تعويذة التعزيز من أكو، تم تحسين دقة ومدى سهامي، حيث أصابت الأهداف دون أن تفشل.
——————————————
“… نفذت مني الأسهم.”
— ترجمة Mark Max —
أثناء شعوري بالارتياح.
“آه، هذا مؤلم، انه ساخن! شفاء! شفاء! ويز، ساعديني، أنبوب أخر مصدر للمياه سيتلوث! “
تمدد هذا السلايم إلى أن اصبح بحجم قصرنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
