الفصل الخامس - الجزء الثامن - مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
وقفت داركنس أمام أكوا، التي أصرّت، رغم الألم، على تطهير الينابيع الساخنة.
قمت بتجاهل داركنس، التي أحست بنواياي، ورميتها بعيدًا عن اتجاه الينابيع الساخنة.
الفصل الخامس – الجزء الثامن – مساعدة مدينة الينابيع الساخنة هذه مع الألهة
ورميتها على هانز.
لقد كان هانز قريبًا جدًا من أكوا، ومن الجهة الآخرى؛ فقد تم تجهيز الانفجار.
——————————————
“الشيء الوحيد الذي يمكنكِ القيام به! هو توجيه الضربة القاضية للجنرال! جهزي تعويذتكِ واستعدي بالقرب من هذا الرجل! “
مع عدم قدرته على الحفاظ على شكله البشري، انتفخ السلايم إلى كرة وسحق الأشجار من حوله، وقام بأمتصاصها داخل جسمه.
في الوقت الحالي، لا يزال هانز يستمتع بهدايا دراكنس أمام أعيننا.
“أوه لا، هانز أصبح جادًا! ويز، اعتني بهذا الرجل! استخدمي تعويذة التجميد مجددًا! أنهي هذه المعركة بهذه التعويذة! “
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
بدأنا بالخروج من الطريق ونحن نصرخ. واصلنا المراوغة لتجنب أن يمتصنا هانز.
في مواجهة اقتراب هانز منها، واصلت أكوا وضع يدها في مصدر المياه وهي تبكي رافضة الفرار.
“هذه التعويذة ليست كبيرة بما يكفي لتغطية هانز سان! إنه كبير جدًا الآن! إذا لم أستنزف بعض المانا من شخص ما … !! “
نظرًا لأن داركنس تحمينا، فقد شعرت باختفاء المانا وتلاشى وعيي.
ناشدتني ويز لمساعدتها. في الوقت الحالي، الشخص الوحيد الذي يمكنه تزويد ويز بالمانا هو …!
رفعت يدي نحو ويز.
“ميجومين! حان الوقت الآن لتكوني التضحية! المانا خاصتي ليست كافية، واستنزاف مانا أكوا سيعطي ويز آثارًا جانبية مضرة! “
“آه! ماذا تفعل، يا لها من مضيعة! ستعاقب على إهدارك للطعام، كا … زوما … “
“أنا؟ لا، لا، لا أريد! أفضل تفجير هذا الرجل مع الانفجار! “
“ويز، بعد تفجير هانز إلى قطع، هل يمكنِك تجميده؟”
“لا تفعلي ذلك! سوف تلوثين التل بأكمله! “
“داركنس، احضري هذه الأشياء التي بجانب قدميك!”
ردعت أكوا ميجومين بشدة. بدأت داركنس بخلع درعها بصخب.
ربما كان يبحث عن فريسة جديدة، أو ربما اندفع بغريزة نفسه السابقة.
هيه، انتِ!
“ماذا تفعلين؟ لماذا تخلعين درعكِ …؟ “
——————————————
“إذا كان الخصم سلايم، فإن الدرع عديم الفائدة. سأحاول اتاحة فرصة لكم، لذلك أنا أفضل حالا بدونها.”
في مواجهة اقتراب هانز منها، واصلت أكوا وضع يدها في مصدر المياه وهي تبكي رافضة الفرار.
خلعت داركنس الدرع الذي اعتزت به كثيرًا وعادت إلى ملابسها غير الرسمية. يبدو أن دماغها تحول بالتأكيد إلى عصيدة..
بدا هانز مهتمًا بالهدايا واستدار نحوي.
“أنا أحب هذا الدرع حقًا. لقد أصلحته من أجلي، لذلك سيؤذيني رؤيته يذوب أو يدمر.”
أرادت داركنس انتقاد أفعالي، لكنها أصيبت بالذهول بعد رؤية أفعال هانز.
بعد قول ذلك، ألقت داركنس أيضًا سيفها جانبًا.
“ماذا تفعلين؟ لماذا تخلعين درعكِ …؟ “
كانت الهجمات الجسدية عديمة الفائدة ضد السلايم.
في الوقت الحالي، لا يزال هانز يستمتع بهدايا دراكنس أمام أعيننا.
نظرًا لأنه عديم الفائدة، لم تكن هناك حاجة للتمسك بهذا السلاح الثقيل.
أرادت داركنس انتقاد أفعالي، لكنها أصيبت بالذهول بعد رؤية أفعال هانز.
“مهلًا، لماذا تتعرين؟ اجري!”
“عندما أقول إنطلقي، سوف تستنزف ويز المانا مني – ولكن لا تدعيني أموت.”
أمسكت بيد داركنس وسحبتها نحو اتجاه مصدر المياه.
ما زلت أشعر أن حظي لن يكون جيدًا.
وهناك وجدنا –
“كازوما، ماذا نفعل؟ دائمًا ما يكون لديك حيل قذرة في جعبتك! عجل وتعامل مع هذا! “
“واااه! كازوما! كازوما ساما، النجدة، آااه!”
يبدو أن السلايم كان مثل البشر. مقارنة بالنباتات والصخور، فإنهم يفضلون الأشياء التي تحتوي على بروتينات وسعرات حرارية عالية.
في مواجهة اقتراب هانز منها، واصلت أكوا وضع يدها في مصدر المياه وهي تبكي رافضة الفرار.
السلاح الذي في يدي والمهارات التي املكها لا يمكن أن يضروه على الإطلاق.
“ماذا تفعلين، ايتها غبي؟ لا تهتمي بهذا الآن واركضي! “
“لكن لكن! إذا لم أدافع عن هذا المكان، فإن المؤمنين بي سوف …! “
“لكن لكن! إذا لم أدافع عن هذا المكان، فإن المؤمنين بي سوف …! “
“أنا؟ لا، لا، لا أريد! أفضل تفجير هذا الرجل مع الانفجار! “
وقفت داركنس أمام أكوا، التي أصرّت، رغم الألم، على تطهير الينابيع الساخنة.
“لا! إذا لم أقم بشيء، فمن الذي سيحمي طائفي؟ إذا لم أتمكن حتى من حماية موطن أتباعي، فما الهدف من وجودي؟ أيضًا، ألقي بعض التجميد من أجلي! “
يبدو أن ويز ذات الوجه الصلب قد اتخذت قرارها وجاءت إلى جانب أكوا.
حتى لو استخدمت التجميد عليه، فلن يكون له أي تأثير.
“كازوما، ماذا نفعل؟ دائمًا ما يكون لديك حيل قذرة في جعبتك! عجل وتعامل مع هذا! “
“لماذا، أنتِ…! ماذا تقصدين بالحيل القذرة؟ اللعنة، سأفكر بشيء ما! لذا، افعلي ما تفعلينه وحسب! “
رفعت يدي نحو ويز.
“افعل، افعل ما افعله؟”
رفعت يدي نحو ويز.
عانقت ميجومين عصاها وطلبت مع قليل من الجنون.
خلعت داركنس الدرع الذي اعتزت به كثيرًا وعادت إلى ملابسها غير الرسمية. يبدو أن دماغها تحول بالتأكيد إلى عصيدة..
“الشيء الوحيد الذي يمكنكِ القيام به! هو توجيه الضربة القاضية للجنرال! جهزي تعويذتكِ واستعدي بالقرب من هذا الرجل! “
يمكن القول إنني كنت عاجزًا امامه.
بعد إعطاء تعليماتي، غادرت ميجومين، التي كانت ترفع عصاها، وتوجهت نحو هانز.
بعد تخلصه من شكله البشري، ربما أصبح مندفع بغرائزه.
لم تكن كتلة البودنج السوداء الضخمة المتلألئة راضية عن الغطاء النباتي، بل ابتلعت الصخور والرمال أيضًا.
— ترجمة Mark Max —
بعد تخلصه من شكله البشري، ربما أصبح مندفع بغرائزه.
حتى لو استخدمت التجميد عليه، فلن يكون له أي تأثير.
هانز لم يهاجمنا. بل التهم الأشياء من حوله وتوجه ببطء نحو مصدر المياه.
“أترك الأمر لي! فلتأكل سحري المتفجر الضخم! انفجاااار − !!”
السلاح الذي في يدي والمهارات التي املكها لا يمكن أن يضروه على الإطلاق.
نظرًا لأنه عديم الفائدة، لم تكن هناك حاجة للتمسك بهذا السلاح الثقيل.
يمكن القول إنني كنت عاجزًا امامه.
وقد وضعت داركنس درعها العزيز وسيفها عند قدميها، جنبًا إلى جنب مع الهدايا التي اشترتها من متجر المأكولات المحلية.
حتى لو استخدمت التجميد عليه، فلن يكون له أي تأثير.
“أنا؟ لا، لا، لا أريد! أفضل تفجير هذا الرجل مع الانفجار! “
لقد كان هانز قريبًا جدًا من أكوا، ومن الجهة الآخرى؛ فقد تم تجهيز الانفجار.
“ماذا تفعلين، ايتها غبي؟ لا تهتمي بهذا الآن واركضي! “
يمكننا الفرار فقط إذا تخلت أكوا عن الينابيع الساخنة. ومع ذلك، اختارت أكوا ذات الطبيعة الجبانة هذه المرة إظهار شجاعتها.
سأترك الباقي لرفاقي، الذين لم يكن بالإمكان الاعتماد عليهم إلا خلال هذه الأزمة −
لقد استنفدت كل سهامي، لذا لا يمكنني حتى جذب انتباه هانز …
إذا استخدمت هذا الشيء عليه …
… لا، انتظر.
“أكوا ساما، حتى لو استنفدت كل ما لدي من مانا، فلن أتمكن من تجميد هانز سان بحجمه الحالي! دعونا ننسحب! جميع من في طائفة اكسيز لا يريدون أن تتأذى اكوا ساما أيضًا! “
إذا كان هانز الحالي يتحرك وفقًا لغريزته …
——————————————
إذا استخدمت هذا الشيء عليه …
في مواجهة اقتراب هانز منها، واصلت أكوا وضع يدها في مصدر المياه وهي تبكي رافضة الفرار.
“أكوا ساما، حتى لو استنفدت كل ما لدي من مانا، فلن أتمكن من تجميد هانز سان بحجمه الحالي! دعونا ننسحب! جميع من في طائفة اكسيز لا يريدون أن تتأذى اكوا ساما أيضًا! “
لقد استنفدت كل سهامي، لذا لا يمكنني حتى جذب انتباه هانز …
“لا! إذا لم أقم بشيء، فمن الذي سيحمي طائفي؟ إذا لم أتمكن حتى من حماية موطن أتباعي، فما الهدف من وجودي؟ أيضًا، ألقي بعض التجميد من أجلي! “
كانت الهجمات الجسدية عديمة الفائدة ضد السلايم.
رفضت أكوا الاستماع إلى كلمات ويز، وطلبت منها القاء التجميد.
“عندما أقول إنطلقي، سوف تستنزف ويز المانا مني – ولكن لا تدعيني أموت.”
ميجومين، التي جهزت تعويذتها واستعدت لإلقائها، وويز، مرتجفة اليدين حاولت استيعاب نفسها.
محصن ضد الهجوم الجسدي، مقاومة عالية ضد السحر.
وقد وضعت داركنس درعها العزيز وسيفها عند قدميها، جنبًا إلى جنب مع الهدايا التي اشترتها من متجر المأكولات المحلية.
“واااه! كازوما! كازوما ساما، النجدة، آااه!”
“داركنس، احضري هذه الأشياء التي بجانب قدميك!”
“ميجومين! حان الوقت الآن لتكوني التضحية! المانا خاصتي ليست كافية، واستنزاف مانا أكوا سيعطي ويز آثارًا جانبية مضرة! “
“؟ هذه الأشياء؟ – الهدايا المميزة؟ “
ردعت أكوا ميجومين بشدة. بدأت داركنس بخلع درعها بصخب.
أحضرت الهدايا بطاعة وركضت نحوي.
ميجومين، التي جهزت تعويذتها واستعدت لإلقائها، وويز، مرتجفة اليدين حاولت استيعاب نفسها.
قلبت حقيبتي وأخذت الحصة التي اشتريتها أيضًا.
بدا هانز مهتمًا بالهدايا واستدار نحوي.
الكعك الذي اشتريته من الإيلف ذو الأذن المستديرة والقزم أملس اللحية.
يبدو أن ويز ذات الوجه الصلب قد اتخذت قرارها وجاءت إلى جانب أكوا.
ورميتها على هانز.
“أنا أستطيع! هذه حالة طارئة! سأريكم قدرتي الحقيقية! “
“آه! ماذا تفعل، يا لها من مضيعة! ستعاقب على إهدارك للطعام، كا … زوما … “
امتلكت أكوا جسدًا مقدسًا يحميها من الحالة غير الطبيعية مثل السم. يجب أن تكون هي وداركنس ذات الرأس العضلي قادرين على ردع سم جنرال ملك الشياطين.
أرادت داركنس انتقاد أفعالي، لكنها أصيبت بالذهول بعد رؤية أفعال هانز.
“لكن لكن! إذا لم أدافع عن هذا المكان، فإن المؤمنين بي سوف …! “
أكل هانز بسعادة الوجبات الخفيفة التي رميتها.
حتى لو استخدمت التجميد عليه، فلن يكون له أي تأثير.
يبدو أن السلايم كان مثل البشر. مقارنة بالنباتات والصخور، فإنهم يفضلون الأشياء التي تحتوي على بروتينات وسعرات حرارية عالية.
يمكننا الفرار فقط إذا تخلت أكوا عن الينابيع الساخنة. ومع ذلك، اختارت أكوا ذات الطبيعة الجبانة هذه المرة إظهار شجاعتها.
أمسكت بكل الهدايا التي أحضرتها داركنس معها …!
وقد وضعت داركنس درعها العزيز وسيفها عند قدميها، جنبًا إلى جنب مع الهدايا التي اشترتها من متجر المأكولات المحلية.
“لا، لا يمكنك كازوما! أخطط لإعطاء هذه لأبي العزيز والخدم …! “
هيه، انتِ!
قمت بتجاهل داركنس، التي أحست بنواياي، ورميتها بعيدًا عن اتجاه الينابيع الساخنة.
وقفت داركنس أمام أكوا، التي أصرّت، رغم الألم، على تطهير الينابيع الساخنة.
“يمكنكِ شراء الهدايا في أي وقت! سأتسوق معكِ لاحقًا! لذا، توقفي عن الشعور بالاكتئاب واهرب! “
في مثل هذا الوقت، يمكننا الاعتماد فقط على جسد داركنس القوي.
اسكتت داركنس، التي أظهرت وجه حزين للحظات، والحقتها بأكوا والآخرين.
“لماذا، أنتِ…! ماذا تقصدين بالحيل القذرة؟ اللعنة، سأفكر بشيء ما! لذا، افعلي ما تفعلينه وحسب! “
بدا هانز مهتمًا بالهدايا واستدار نحوي.
“يمكنكِ شراء الهدايا في أي وقت! سأتسوق معكِ لاحقًا! لذا، توقفي عن الشعور بالاكتئاب واهرب! “
“ويز، بعد تفجير هانز إلى قطع، هل يمكنِك تجميده؟”
“كازوما، كم من الوقت يجب أن أنتظر؟ أنا مستعدة لتوجيه ضربة مدهشة! “
“إذا كان هانز سان بنصف حجمه الحالي، فسأستطيع بالكاد التعامل معه بما تبقى لدي من مانا …”
ربما كان يبحث عن فريسة جديدة، أو ربما اندفع بغريزة نفسه السابقة.
بالكاد … جيدة بالنسبة لي!
“أكوا، ويز سوف تجمد هانز عندما يتشتت إلى أشلاء؛ هل يمكنكِ تنقية الينابيع الساخنة وحدك؟ “
هانز لم يهاجمنا. بل التهم الأشياء من حوله وتوجه ببطء نحو مصدر المياه.
“أنا أستطيع! هذه حالة طارئة! سأريكم قدرتي الحقيقية! “
يبدو أن الخطة ستنجح.
“أنا فقط بحاجة لحماية الجميع من التعرض للأذى على يد هانز عندما ينفجر، أليس كذلك؟”
——————————————
“نعم، أنا أعتمد عليكِ.”
اسكتت داركنس، التي أظهرت وجه حزين للحظات، والحقتها بأكوا والآخرين.
في مثل هذا الوقت، يمكننا الاعتماد فقط على جسد داركنس القوي.
ناشدتني ويز لمساعدتها. في الوقت الحالي، الشخص الوحيد الذي يمكنه تزويد ويز بالمانا هو …!
امتلكت أكوا جسدًا مقدسًا يحميها من الحالة غير الطبيعية مثل السم. يجب أن تكون هي وداركنس ذات الرأس العضلي قادرين على ردع سم جنرال ملك الشياطين.
“هذه التعويذة ليست كبيرة بما يكفي لتغطية هانز سان! إنه كبير جدًا الآن! إذا لم أستنزف بعض المانا من شخص ما … !! “
… اظن ذلك.
هيه، انتِ!
أتذكر أن هذه الفتاة أنفقت الكثير من نقاط المهارة لكي ترفع مقاومتها للحالة غير الطبيعية.
“داركنس، احضري هذه الأشياء التي بجانب قدميك!”
لا يمكن رؤية ميزة تركيزها على الدفاع إلا في أزمة كهذه. لم يكن لدي خيار سوى أن أثق بها.
“أوه لا، هانز أصبح جادًا! ويز، اعتني بهذا الرجل! استخدمي تعويذة التجميد مجددًا! أنهي هذه المعركة بهذه التعويذة! “
في الوقت الحالي، لا يزال هانز يستمتع بهدايا دراكنس أمام أعيننا.
“أكوا، ويز سوف تجمد هانز عندما يتشتت إلى أشلاء؛ هل يمكنكِ تنقية الينابيع الساخنة وحدك؟ “
محصن ضد الهجوم الجسدي، مقاومة عالية ضد السحر.
هيه، انتِ!
مجرد لمسة واحدة ستقتلك بالسم، وإلحاق الهزيمة به سيلوث البيئة.
في مواجهة اقتراب هانز منها، واصلت أكوا وضع يدها في مصدر المياه وهي تبكي رافضة الفرار.
لماذا قابلت مثل هذا الخصم المزعج؟
“هذه التعويذة ليست كبيرة بما يكفي لتغطية هانز سان! إنه كبير جدًا الآن! إذا لم أستنزف بعض المانا من شخص ما … !! “
ما مشكلة إجازة الينابيع الساخنة هذه؟
… لا، انتظر.
ما زلت أشعر أن حظي لن يكون جيدًا.
ربما كان يبحث عن فريسة جديدة، أو ربما اندفع بغريزة نفسه السابقة.
“كازوما، كم من الوقت يجب أن أنتظر؟ أنا مستعدة لتوجيه ضربة مدهشة! “
وقفت داركنس أمام أكوا، التي أصرّت، رغم الألم، على تطهير الينابيع الساخنة.
صرخت ميجومين، التي خلعت رقعة عينها، بحماس، وعيناها القرمزيتين تلمعان.
“أوه لا، هانز أصبح جادًا! ويز، اعتني بهذا الرجل! استخدمي تعويذة التجميد مجددًا! أنهي هذه المعركة بهذه التعويذة! “
بعد الانتهاء من الهدايا، جاء هانز نحوي أخيرًا.
ربما كان يبحث عن فريسة جديدة، أو ربما اندفع بغريزة نفسه السابقة.
ربما كان يبحث عن فريسة جديدة، أو ربما اندفع بغريزة نفسه السابقة.
مجرد لمسة واحدة ستقتلك بالسم، وإلحاق الهزيمة به سيلوث البيئة.
رفعت يدي نحو ويز.
السلاح الذي في يدي والمهارات التي املكها لا يمكن أن يضروه على الإطلاق.
“عندما أقول إنطلقي، سوف تستنزف ويز المانا مني – ولكن لا تدعيني أموت.”
… لا، انتظر.
“إيه؟”
رفعت يدي نحو ويز.
سمعت ويز تقول ‘ حسنًا ‘.
ما مشكلة إجازة الينابيع الساخنة هذه؟
“… حسنًا، افعليها، ميجومين- انطلقي!”
هانز لم يهاجمنا. بل التهم الأشياء من حوله وتوجه ببطء نحو مصدر المياه.
“أترك الأمر لي! فلتأكل سحري المتفجر الضخم! انفجاااار − !!”
“ميجومين! حان الوقت الآن لتكوني التضحية! المانا خاصتي ليست كافية، واستنزاف مانا أكوا سيعطي ويز آثارًا جانبية مضرة! “
شاهدت ميجومين وهي تمزق هانز إلى أشلاء بالانفجار، وتطايرت اجزاءه في كل مكان.
خلعت داركنس الدرع الذي اعتزت به كثيرًا وعادت إلى ملابسها غير الرسمية. يبدو أن دماغها تحول بالتأكيد إلى عصيدة..
نظرًا لأن داركنس تحمينا، فقد شعرت باختفاء المانا وتلاشى وعيي.
نظرًا لأنه عديم الفائدة، لم تكن هناك حاجة للتمسك بهذا السلاح الثقيل.
سأترك الباقي لرفاقي، الذين لم يكن بالإمكان الاعتماد عليهم إلا خلال هذه الأزمة −
نظرًا لأن داركنس تحمينا، فقد شعرت باختفاء المانا وتلاشى وعيي.
“ويز، بعد تفجير هانز إلى قطع، هل يمكنِك تجميده؟”
——————————————
يبدو أن ويز ذات الوجه الصلب قد اتخذت قرارها وجاءت إلى جانب أكوا.
هانز لم يهاجمنا. بل التهم الأشياء من حوله وتوجه ببطء نحو مصدر المياه.
— ترجمة Mark Max —
نظرًا لأنه عديم الفائدة، لم تكن هناك حاجة للتمسك بهذا السلاح الثقيل.
“آه! ماذا تفعل، يا لها من مضيعة! ستعاقب على إهدارك للطعام، كا … زوما … “
ربما كان يبحث عن فريسة جديدة، أو ربما اندفع بغريزة نفسه السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
