نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 171

الفصل الثاني - اضافة هذه الفتيات ذوات آذان الحيوانات إلى حريمي!

الفصل الثاني - اضافة هذه الفتيات ذوات آذان الحيوانات إلى حريمي!

المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!

“هيه…! انتظروا…! توقفوا…!”

الفصل الثاني – اضافة هذه الفتيات ذوات آذان الحيوانات إلى حريمي!

“ماذا؟ انتظروا…! وااااااااااااه! ”

————————

داركنيس بدت مهتمة بالموضوع الذي أثارته ميغومين وألقت نظرة علينا من الجانب.

الجزء الأول

عندما أرتشفته ببطء، شعرت بقلبي، المجروح من مطاردة الأورك، وهو يشفى تدريجيًا.

————————

تفهمت يونيون تفسير ميغومين.

حل الليل، وبدأنا بتنظيف الحصى وقطع الصخور من جانب الطريق ووضعنا قطعة قماش لكي ننام براحة أكبر.

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. لقد اعتقدت فقط أن الملابس التي يتم غسلها مع الهاغورومو، والتي لها تأثير تطهير، ستصبح أكثر نظافة.

حجم القماش كان كافٍ ليكون بطانية نزهات – في الواقع، الطريقة التي استخدمناها بها، جعلتها بطانية نزهة.

“أنا سواتينزي، أورك شابة وحيوية تبلغ 16 عامًا! هيا، دع نصفك السفلي يقدم نفسه أيضًا! قدم لنا ابنك الذي تفتخر به!”

كانت الوحوش في المنطقة قوية للغاية.

“اخرسي، ما الذي تقولينه لكازوما سان؟ وكيف تعرفين مكان وشمي؟ لا يمكنكِ استخدام الانفجار في مكان كهذا. سيكون إخضاعكِ سهلًا يا ميغومين التي لا تستطيع إستخدام السحر!”

لم نشعل نارًا حتى لا نجذب الوحوش، وقررنا البقاء قريبين من بعضنا أثناء نومنا في الظلام.

“هذا حقًا…”

بعد فتح غطاء العنصر السحري طارد الأوندد الذي اشتريته من فانير، وضع الجميع حقائبهم في منتصف البطانية الواسعة. ساندين ظهورنا على الحقائب، ومتكئين على بعضنا البعض.

لم يسألها أحد، لكن أكوا قدمت نفسها فجأة.

ربما لأن السماء مليئة بالغيوم، لم نرى أي نجوم على الإطلاق.

أثناء تفكيري، مسحت الأورك اللعاب من فمها.

بفضل رؤيتي الليلية من مهارتي بُعد النظر وكاشف الأعداء، يمكنني اكتشاف الأعداء حتى في الظلام.

اضغط لرؤية الصورة

لذا، سأبقى مستيقظًا طوال الليل لأشرف على الحراسة.

اتخذت يونيون خطوة إلى الأمام …!

قد يكون هذا كثيرًا لأتعامل معه بمفردي، لذلك قرر الثلاثة الآخرين الراحة بنظام الورديات.

وخلف ذلك كان…!

أخذت أنا وميغومين الوردية الأولى.

الأورك.

“… كازوما، هل لا بأس حقًا بعدم نومك؟ صحيح أنه من الأفضل لك أن تبقى مستيقظًا بالنظر الى مهاراتك، ولكن…”

“فوفو، تذكر هذا جيدًا. انت تظن أنني امرأة لا يمكنني استخدام سوى سحر الشفاء، أليس كذلك؟ أنا أكوا ساما مع إحصائيات بلغت الحد الأقصى! أنا بحاجة ليد واحدة لتسوية الأمور مع مجموعة الشياطين هذه. انظر، سأريكم أنني أستطيع أن أتصرف كآلهة لائقة من حين لآخر أيضًا!”

قالت لي داركنيس.

لماذا أمسكت ميغومين بيدي فجأة؟

“لا تقلقي. لدي قدرة تحمل قوية للسهر طوال الليل. في البلد الذي أتيت منه، السهر طوال الليل لم يكن أمرًا مزعجًا بالنسبة لي.”

صوت عالي وصاخب جاء من أعماق الغابة!

سألت ميغومين بعد سماع ذلك:

————————

“بالمناسبة، أين عشت أنت وأكوا في الماضي؟ أنا متشوقة لمعرفة بلدكم. من السلع التي قدمتموها، يبدو أن هذا البلد يمتلك الكثير من العناصر السحرية المفيدة. أتساءل أيضًا ما نوع الحياة التي عشتماها هناك. ما نمط الحياة الذي يمكن أن يجعلكما ‘ قويين في السهر طوال الليل ‘…”

اتكأت ميغومين علي وزفرت بهدوء، ماسكتًا يدي اليسرى بقوة في الظلام.

داركنيس بدت مهتمة بالموضوع الذي أثارته ميغومين وألقت نظرة علينا من الجانب.

هذا صحيح، ربما يكون وحشًا.

أي نمط حياة كان، ها…؟

( رانكر* أو Ranker هو اللاعب الذي يركز على زيادة تقيمه أو مستواه في لعبة ما. مثل رانك باتل رويال الأونلاين يكون فضي وذهبي وماسي وهكذا… )

في هدوء الظلام، تذكرت حياتي الهادئة في اليابان.

“هيه، هذا لا يهم، أخبروني أين مكان وشم يونيون!”

لسبب ما، الحديث بظلام كهذا كان أشبه بليلة رحلة مدرسية. شعرت بالحنين، بدأت بإسترجاع ذكرياتي.

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. لقد اعتقدت فقط أن الملابس التي يتم غسلها مع الهاغورومو، والتي لها تأثير تطهير، ستصبح أكثر نظافة.

“آه… لقد كنت رانكر* في بلدي.”

رددت تعويذة بهدوء.

( رانكر* أو Ranker هو اللاعب الذي يركز على زيادة تقيمه أو مستواه في لعبة ما. مثل رانك باتل رويال الأونلاين يكون فضي وذهبي وماسي وهكذا… )

“من فضلك، من فضلك، لا تفعل ذلك، سيبدو الأمر كأنك تسخر مني!”

“؟… رانكر؟”

تقدمت بحذر في السهول الواسعة، استدرت بشكل دوري للتحقق مما إذا كان الثلاثة يتبعونني.

سألت ميغومين وداركنيس في نفس الوقت.

وعلى رأسه قرن واحد. ظل يحدق على ميغومين ويونيون بنظرة قاتلة.

من الطبيعي عدم معرفة الناس في هذا العالم معنى رانكر.

لذلك، من الواضح −

“إذا كان عليّ أن أشرح، فإنه يعني شخصًا لديه تصنيفًا عاليًا. كنت معروفًا بين رفاقي باسم ‘ كازوما سان الذي يحصل فقط على الاسقاطات النادرة ‘ ، ‘ كازوما سان الذي يكون متصلاً على الإنترنت في أي وقت أقوم بتسجيل الدخول ‘ ، وما إلى ذلك… على أية حال، كان لدي أنواع مختلفة من الألقاب وكنت موثوقًا من قبل الجميع. قمنا بالهجمات على الحصون، واصطدنا زعماءًا أقوياء، كانت تلك أوقات ممتعة… السهر طوال الليل كان شيئًا طبيعيًا. لم أتناول وجبات غذائية منتظمة، ونمت فقط ساعتين في اليوم قبل العودة لمهمتي لصيد الوحوش…”

عندما رأها هكذا، أظهر بوكورولي تعبيرًا جادًا ونفض رداءه.

بعد سماع هذا، جاءت أصوات الصراخ من جانبي.

شقت أشعة الضوء التوابع على التوالي.

“هذا، هذا مذهل… الهجوم على الحصون وصيد الزعماء…! فهمت، لهذا يستجيب كازوما بسرعة لأي تغيير يطرأ بسبب الخبرة التي اكتسبها…! كم هذا مذهل…!”

“أريد ستين ولدًا وأربعين فتاة!”

قالت داركنيس لي بحماس، مع تعابير احترام مرتسمة على وجهها.

“هيه، لا تناديني بـ ‘ ساحرة معيبة ‘. فيما يتعلق بالتدمير السحري، فأنا بلا شك أفضل الشياطين القرمزية، هذه حقيقة. من فضلك لا تتحدث بسوء عن سحر الانفجار الذي كرست حياتي كلها من أجله.”

“من الصعب تصديق تلك الكلمات لأنني أعرف كيف يكون كازوما عادة… ولكن لماذا، لماذا أشعر أنك لا تكذب؟ لتوك، كنت ممتلئًا بالثقة والحنين…”

”يونيون! أليست هذه يونيون؟ آررغ، واااه!”

حتى ميغومين قالت شيئًا كهذا.

————————

أما أكوا، التي كانت خلفي، قالت:

… إيه؟

“… هيه كازوما، هل يمكنني شرح ما هي ألعاب الأونلاين؟”

وعدوني بأن أي أمنية ستتحقق إذا هزمت ملك الشياطين، ولكن هل يمكنهم ضبط هذه التفاصيل بشكل جيد؟

“ارجوكِ لا تفعلي ذلك.”

رفضت بشكل قاطع أول دعوة لأنثى لأول مرة في حياتي.

————————

“فوفو، تذكر هذا جيدًا. انت تظن أنني امرأة لا يمكنني استخدام سوى سحر الشفاء، أليس كذلك؟ أنا أكوا ساما مع إحصائيات بلغت الحد الأقصى! أنا بحاجة ليد واحدة لتسوية الأمور مع مجموعة الشياطين هذه. انظر، سأريكم أنني أستطيع أن أتصرف كآلهة لائقة من حين لآخر أيضًا!”

الجزء الثاني

رددت تعويذة بهدوء.

————————

بعد أن قالت ميغومين كلماتها بحماس، تقلبت أكوا أثناء نومها مع تأوهات.

وعدت داركنيس، التي قالت ‘ اذا حدث أي شيء، ايقظني حتى لو اضطررت لاستخدام اسلوب عنيف قليلاً ‘ ، بأنني سأستخدم وسيلة مذهلة لايقاظها بضربة واحدة، وبدأت الحراسة مع ميغومين.

————————

“… أمم، ما تلك الطريقة المذهلة لإيقاظها التي ذكرتها؟ دعني أوضح هذا أولاً، لا يمكنك تخطي حدودك مع زملائك، حسنًا؟ فهمت، صحيح؟”

وكان هناك الكثير … كثير جدًا!

“هكذا هم الرجال دائمًا، إذا اخبرتهم بإنه حائط لا يمكنهم تجاوزه، فسيرغبون بتسلقه… هذا صحيح، كلما كان الحائط أعلى، والجبل أعلى، كلما أرادوا تجاوزه أكثر. هذا نفس الشيء ايضًا.”

“أن-انا فورد لالا… تيـ… نا… من أكسيل… آررغ… !”

“لا، الأمر ليس كذلك! لا تخلط هذا بخطاب تحفيزي إيجابي مثل هذا! بدأت أشعر أن أخذ الحراسة مع كازوما أمر خطير حقْا!”

لكن عضو المجموعة الآخر كان رجلاً أكبر سنًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للغيرة.

بعد أن قالت ميغومين كلماتها بحماس، تقلبت أكوا أثناء نومها مع تأوهات.

قالت داركنيس لي بحماس، مع تعابير احترام مرتسمة على وجهها.

“……”

“- ور سيبر!”

ظللنا صامتين، معتقدين أنه سيكون سيئًا أن نوقظها.

كان الاثنان لا يزالان يلوحان محاولتين قول ‘ اهرب ‘ .

بعدها، بدأ صوت تنفسها الإيقاعي مرة أخرى.

امتد الطريق عبر السهول الشاسعة.

تنهدنا براحة عندما سمعنا ذلك الصوت.

“يونيون، قلت إن الانفجار تعويذة غير مجدية، أليس كذلك؟ سأدعك تشهدين القوة المدمرة لهذا السحر عديم الفائدة!”

“بخصوص ذلك…”

— ترجمة Mark Max —

همست ميغومين –

“مع وجود يونيون معنا، لا داعي للخوف من الوحوش. حقًا، هذا سهل للغاية.”

“الموضوع الذي ناقشناه قبل أن يناموا… أنت قادم من دولة مختلفة، أليس كذلك؟… أمم. كازوما، ألم تفكر أبدًا في العودة؟”

جميعهم امتلكوا زوجًا من العيون القرمزية.

سألتني بتوتر وخجل.

بعد انتهاء وجبة الإفطار، تجادلنا ببعض الأمور أثناء تقدمنا ​​دون أي مشاكل …

“لا يمكنني العودة حتى لو أردت. حتى إذا فعلت ذلك، سأعيش مرة أخرى حياة مشغولة وبلا معنى. أشعر أن حياتي الحالية ليست سيئة جدًا. بعد انتهاء رحلة قرية الشياطين القرمزيّة، سأتمكن من الحصول على 300 مليون إيريس من فانير وأصبح رجل غني. بعد ذلك، سأعيش حياة مثيرة وسلمية مع الجميع.”

اتخذت قراري وسرت مقتربًا من هذا الشخص.

لم يكن هناك فرق كبير بين كوني نيت ( عاطل او عالة ) هنا او نيت في اليابان.

ضغطت على نفسي وحملت ميغومين، التي سقطت على الأرض بعد استنفاذها المانا.

الفرق الوحيد كان في مدى إزعاجي لعائلتي.

وعدوني بأن أي أمنية ستتحقق إذا هزمت ملك الشياطين، ولكن هل يمكنهم ضبط هذه التفاصيل بشكل جيد؟

كان هناك ألعاب وحواسيب في اليابان، ولكن لا يوجد هناك أمور مثل خدمة الساكيباس.

قد تختلف أسلحتهم، لكنهم كانوا جميعًا مخلوقات شيطانية مسلحة.

هزيمة ملك الشياطين والعودة إلى اليابان.

أوه لا، كيف يجب أن أتصرف؟

لا أعرف لماذا، ولكن يبدو لي هذا جريئًا جدًا.

“… ما هذا؟ ما فائدة تقدمي أمامكم إذا كنتم قريبين جدًا مني. ابقوا بعض المسافة بيننا.”

فكرت في رؤية عائلتي مجددًا، ولكنني ميت في اليابان بعد كل شيء…

وكان هناك الكثير … كثير جدًا!

وعدوني بأن أي أمنية ستتحقق إذا هزمت ملك الشياطين، ولكن هل يمكنهم ضبط هذه التفاصيل بشكل جيد؟

في صيف المدرسة الإعدادية، رأيتها جالسة على المقعد الخلفي لدراجة أحد كبار السن المنحرفين. لم أستطع وصف الشعور الذي أصابني ولم أذهب إلى المدرسة مرة أخرى، وضيعت وقتي في ألعاب الإنترنت.

– تنهدت ميغومين بارتياح بعد سماع ما قلته.

سارت الأمور بسلاسة حتى الآن.

“هل هذا صحيح…؟ أنا أحب حياتي الحالية أيضًا، لذا هذا أمر جيد. نحن نواجه الخطر في كثير من الأحيان، لكن سيعمل الجميع معًا لتجاوز الأمر. أنا راضية جدًا عن حياتي الممتعة الحالية.”

“بما أننا نستطيع التواصل، فالنتفاوض. اسمحوا لي بالمرور. إذا فعلتِ ذلك، فسأشاركك بعضًا من طعامي كشكر … ما رأيك؟”

كيف يمكن لحياة مليئة بالخطر أن تكون ممتعة؟ كنت على وشك أن أقول ذلك عندما…

لم يكن لدي سوى خنجر، لكن بدا الخصم أعزلاً.

اضغط لرؤية الصورة

وخلف ذلك كان…!

اتكأت ميغومين علي وزفرت بهدوء، ماسكتًا يدي اليسرى بقوة في الظلام.

“لا تقلقي. لدي قدرة تحمل قوية للسهر طوال الليل. في البلد الذي أتيت منه، السهر طوال الليل لم يكن أمرًا مزعجًا بالنسبة لي.”

إحساس يد ميغومين الناعمة.

لم أخفي حضوري وخرجت بلا غطاء.

ملامسة أيدينا.

“؟”

لسبب ما، أصبحت متوترًا للغاية.

أثناء نحيبي مثل فتاة مراهقة وصراخ أكوا …

اوه، لا، ما هذا الشعور الحلو المرير؟ ( يقصد انه مستمتع ولكن قلق بنفس الوقت )

“يونيون، مرة أخرى، شكرًا لك. حقًا اشكرك. إذا توجب وصف مدى امتناني، سأقول إذا سألوني من أكثر أحترمه، سأجيب ‘ يونيون ‘ على الفور.”

ماذا أفعل، ماذا تفعل هذه الطفلة؟

كان بإمكاني أن أشعر بكل الشعر على جسدي واقفًا وبدت مناشدتي كأنها عواء …!

لماذا أمسكت ميغومين بيدي فجأة؟

الجزء الخامس

حديث يونيون عن رغبتها في إنجاب طفلي، وهذا. هل فترة شعبيتي قد حانت؟

عندما أرتشفته ببطء، شعرت بقلبي، المجروح من مطاردة الأورك، وهو يشفى تدريجيًا.

ومضت ذكريات الماضي المريرة في ذهني.

————————

أول مشاعر لي كانت لصديقة طفولتي التي أخبرتني في المدرسة الابتدائية ، ‘ سنتزوج بعد أن نكبر. ‘

ردًا على ذلك، أومأت ميغومين برأسها بقليل من الخجل.

في صيف المدرسة الإعدادية، رأيتها جالسة على المقعد الخلفي لدراجة أحد كبار السن المنحرفين. لم أستطع وصف الشعور الذي أصابني ولم أذهب إلى المدرسة مرة أخرى، وضيعت وقتي في ألعاب الإنترنت.

متجاهلة قلقي ومشاعري المتضاربة، بدأت باصدار أصوات نوم عميق.

بعد ذلك، تخليت عن النوم للقضاء على الوحوش ليلًا ونهارًا، ووصلت إلى حالة حيث كان الأشخاص الذين لا يعرفون عني هم الأقلية…

“هيه …! انتظر، انتظر كازوما سان؟ لا، لا بأس، لا بأس، لذا … لا تبكي … ردائي العزيز سيلطخ بالمخاط … ”

قضيت أهم أوقات حياتي في تعذيب نفسي، وضيعت شبابي وحياتي المدرسية. والآن، أجلس جنبًا إلى جنب مع فتاة جميلة وأمسك بيدها.

رأيت شخصًا يقف في وسط السهول وحيدًا.

يا إلهي، ماذا أفعل، ماذا أفعل حيال هذا؟

“حقـ- حقيرة! ميغومين ماكرة جدًا! دائمًا ما كنتِ ماكرة جدًا!”

هل هي تغريني؟

كيف يمكن لحياة مليئة بالخطر أن تكون ممتعة؟ كنت على وشك أن أقول ذلك عندما…

هل يجب أن أقول بعض الجمل التي تتناسب مع هذه الاجواء؟

يبدو أن هذا الشيء لم يكن يمزح.

لم أفكر بشيء حيال ميغومين من قبل، وبالطبع، ليس لدي أي مشاعر رومانسية تجاه هذه اللولي الآن أيضًا.

————————

لكن بالنسبة للعذارى الذين ليس لديهم مناعة ضد النساء، فسنكون شديدي الوعي إذا فعلت فتاة من الجنس الآخر شيئًا كهذا فجأة. ألا تعرف هذا حتى؟

سمعت صوتًا مألوفًا تلاه صراخ.

جمعت شتات نفسي لأقول شيئًا يتناسب مع هذه الأجواء…

“يونيون، مرة أخرى، شكرًا لك. حقًا اشكرك. إذا توجب وصف مدى امتناني، سأقول إذا سألوني من أكثر أحترمه، سأجيب ‘ يونيون ‘ على الفور.”

لاحظت في هذه اللحظة −

بدت أكوا منزعجة قليلاً مني، لكنها لم تشتكي على الإطلاق وظلت بجانبي. الحمد للأله على ذلك.

“… *شخير* …”

قد يكون هذا كثيرًا لأتعامل معه بمفردي، لذلك قرر الثلاثة الآخرين الراحة بنظام الورديات.

متجاهلة قلقي ومشاعري المتضاربة، بدأت باصدار أصوات نوم عميق.

بدت أكوا منزعجة قليلاً مني، لكنها لم تشتكي على الإطلاق وظلت بجانبي. الحمد للأله على ذلك.

… هذه الطفلة !!

تقدمت بحذر في السهول الواسعة، استدرت بشكل دوري للتحقق مما إذا كان الثلاثة يتبعونني.

————————

اتخذت قراري وسرت مقتربًا من هذا الشخص.

الجزء الثالث

“هكذا هم الرجال دائمًا، إذا اخبرتهم بإنه حائط لا يمكنهم تجاوزه، فسيرغبون بتسلقه… هذا صحيح، كلما كان الحائط أعلى، والجبل أعلى، كلما أرادوا تجاوزه أكثر. هذا نفس الشيء ايضًا.”

————————

“بما أننا نستطيع التواصل، فالنتفاوض. اسمحوا لي بالمرور. إذا فعلتِ ذلك، فسأشاركك بعضًا من طعامي كشكر … ما رأيك؟”

“… بجدية، كل هذا لأن كازوما وميغومين كانا صاخبين جدًا الليلة الماضية لدرجة أنني لم أنم جيدًا.”

“… هيه كازوما، هل يمكنني شرح ما هي ألعاب الأونلاين؟”

“آسف على الإزعاج، لكن هذه اللولي نامت اثناء ورديتها. أيضًا، عندما حان دوركِ، لم تستيقظي بغض النظر عما أفعله، فكيف تجرؤين على التذمر. في النهاية، أخذت داركنيس دوركِ أيضًا ”

ميغومين ظلت تحدق بعيدًا عني أثناء عبوسها، وكانت تنظر إلي من وقت لآخر كما لو كانت تقول، ‘ ما الذي ستفعله الآن؟ ‘ .

“لا، سمعت أن كازوما أيقظ ميغومين بطريقة مذهلة عندما غفت، لذلك كنت أتساءل ماذا سيحدث لي إذا اثناء ورديتي. كان قلبي ينبض بلا توقف ولم أستطع النوم… ”

“… هيه كازوما، هل يمكنني شرح ما هي ألعاب الأونلاين؟”

“آاه … لقد، لقد فعل شيئًا سخيفًا حقًا لي …”

كان من الأفضل أن تقتل نفسك على الفور بدلاً من أن يأسرك.

ساد القليل من الاضطراب الليلة الماضية، لكننا رحبنا بالصباح ونحن بمأمن.

“فهمت بكل وضوح أنك لا تعرف إيماءات اليد على الإطلاق. داركنيس، ميغومين، أنا أعتمد عليكما.”

بعد انتهاء وجبة الإفطار، تجادلنا ببعض الأمور أثناء تقدمنا ​​دون أي مشاكل …

“اهدءوا، اهدءوا! لا بد أن له دافع خفي. لا يمكننا أن نرخي حذرنا منه. سنندم على ذلك إذا أصبحنا سعداء بكلماته الملتوية!”

“هذا حقًا…”

كافحت من أجل مد يدي، لكن الأورك تهربت برشاقة، وتم القبض على يدي بدلاً من ذلك.

توقفت في منتصف الطريق وتمتمت.

سمعت صوتًا مألوفًا تلاه صراخ.

وحدقت بالسهول اللامتناهية بتعجب.

ميغومين ظلت تحدق بعيدًا عني أثناء عبوسها، وكانت تنظر إلي من وقت لآخر كما لو كانت تقول، ‘ ما الذي ستفعله الآن؟ ‘ .

إذا مشينا في مثل هذا المكان بلا تغطية، فلن أتمكن من استخدام مهارة الاختباء.

مع انزعاجي الشديد، التفت ونظرت إلى الفتيات ورائي.

يمكننا الاعتماد على ميغومين فقط، لكن إطلاق تعويذة في مكان بمثل هذه الرؤية الواضحة سيجذب الوحوش الأخرى بسبب الضوضاء، لذلك كانت عديمة الفائدة.

مع يونيون التي يمكنها استخدام السحر المتقدم، فإن الوضع صار اكثر أمانًا.

ولكنه طريق توجب علينا عبوره للوصول إلى قرية الشياطين القرمزية …

“هل رأيتِ ذلك، حركتي النهائية – الانفجار! هل مازلت تجرؤين على القول بأنه سحر عديم الفائدة؟ ما رأيك كازوما، كم نقطة يستحق؟”

حتى لو تمكنت من اكتشاف الوحوش بمهارة كشف الأعداء، فأن هذا المكان واسع للغاية وسيتم اكتشافنا قبل أن تظهر المهارة أي رد فعل …

“… كا … زوما! كا …! ”

لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد على مهارة بُعد النظر بأوقات كهذه.

“يونيون متعصبة أكثر مني! انكِ تفعلين الأشياء دون حسابك للعواقب منذ فترة طويلة! انظري، حتى تشموسكي لا يجرؤ على الخروج من القبعة الآن!”

بدلاً من الاعتماد على كشف الأعداء، أنا فقط بحاجة لرؤية العدو قبل أن يراني.

على الرغم من وجود يونيون معنا، إلا أننا كنا أقل عددًا بشكل رهيب.

“هيه، سأتقدم بمفردي، لذلك استعدوا جميعًا للهروب في أي لحظة. أكوا، ألقي تعويذة تعزيز سرعة علي حتى لا يتمكنوا من الإمساك بي.”

“ألست ابن صاحب محل الأحذية، بوكورولي؟ لم أرك منذ وقت طويل، سمعنا أن القرية في خطر لذلك اتينا.”

إذا اكتشفني وحش، يمكنني استخدام مهارة الهروب التي تعلمتها مؤخرًا. بدعم من أكوا، يمكنني أن أكون بمثابة شرك لجذب العدو بعيدًا عن الثلاثة الذين ورائي والاختباء في مكان ما.

شعرت أنه لا داعي لتجنبهم، مقارنة بتلك الوحوش كبيرة الحجم.

خلعت درع صدري، وقفازاتي الحديدية، ودرع الساقين، وسلمتهم إلى أكوا.

“… ما هذا؟ ما فائدة تقدمي أمامكم إذا كنتم قريبين جدًا مني. ابقوا بعض المسافة بيننا.”

في مثل هذا الموقف ، أفضل ألا أشعر بالثقل.

والأسوء، أن الأورك لعقت كفي.

لتسهيل الجري، كان السلاح الوحيد الذي احتفظت به هو خنجر.

لإيقاف الشياطين الذين كانوا يحاولون محاصرة يونيون، وقفت داركنيس بينهم.

“أنتم جميعًا مستعدون للركض في أي لحظة، يا لكم من عديمي احساس.”

أنقذني! لا، إذا لم أقتلهم، فسأغتصب!

رددت على أكوا:

الجزء السادس

“حسنًا، لا أستطع محاربة الوحوش هنا وجهاً لوجه على أي حال. بدت جميع أسماء الوحوش المدرجة في قائمة المعلومات قوية. ولن يأتوا واحدًا تلو الآخر، لذلك يجب أن أبذل قصارى جهدي لتجنب المعركة وأتبنى سياسة الهروب.”

− في تلك اللحظة.

أدرجت المعلومات أسماء مثل ‘ دب الضربة الواحدة ‘ و ‘ جريفين ‘ و ‘ فاير درايك ‘ وما إلى ذلك، جميع الوحوش امتلكت بأسماء قوية.

بعد مشاهدتهم للحظة، فهمت رسالتهم.

لا، كان هناك استثناء واحد.

بعد ذلك، تخليت عن النوم للقضاء على الوحوش ليلًا ونهارًا، ووصلت إلى حالة حيث كان الأشخاص الذين لا يعرفون عني هم الأقلية…

كان هناك اسم يمكن العثور عليه في كل مكان، نوع من تجمعات الوحوش الشائع في الألعاب والمانغا …

“وجدتهم هناك! شخص ما هناك!”

رجوت أنه إذا التقينا بأي أعداء، بان نلتقي بهؤلاء وليس غيرهم، اثناء سيري امام الآخرين بمسافة بعيدة.

“من فضلك ارقد بسلام. لن أنساكم. هذا صحيح، سيبقى وجودكم محفورًا إلى الأبد … في ذكريات روحي …! ”

“حسنًا اذن، جميعكم، ابقوا بمسافة عني. لكن تذكروا، لا تبقو بعيدًا جدًا حتى لا تضيعوني. إذا حدث أي شيء، سأعطيكم إشارة. إذا رأيتموها، اهربوا فورًا.”

… ومنذ تلك الحادثة، لم أعد أرغب في الأبتعاد عن أكوا.

“فهمت، اعتمد علي.”

ومع ذلك، فهمت قصدها.

“فهمت بكل وضوح أنك لا تعرف إيماءات اليد على الإطلاق. داركنيس، ميغومين، أنا أعتمد عليكما.”

باستطاعتي تخمين كيف سينتهي هذا الأمر، لذا توقفت عن ضخ المانا في جسد ميغومين وجعلتها تتكئ على كتفي.

أومأت داركنيس وميغومين برؤوسهم.

“يونيون، مرة أخرى، شكرًا لك. حقًا اشكرك. إذا توجب وصف مدى امتناني، سأقول إذا سألوني من أكثر أحترمه، سأجيب ‘ يونيون ‘ على الفور.”

————————

ابتعدت الأورك عني ببطء، وحدقت نحو يونيون.

الجزء الرابع

نظرًا لارتدائه دروعًا، فمن المحتمل أن يكون جزءًا من جيش ملك الشياطين الذي كان في حالة حرب مع الشياطين قرمزية.

————————

في هذه اللحظة، حدقت ميغومين في يونيون الواقفة أمامها.

امتد الطريق عبر السهول الشاسعة.

سألت ميغومين بعد سماع ذلك:

مشيت وحيدًا على الطريق مع دفاعاتي البسيطة.

متجاهلة قلقي ومشاعري المتضاربة، بدأت باصدار أصوات نوم عميق.

تفقدت محيطي بلا كلل، حذرًا من وجود الوحوش.

عندما رأها هكذا، أظهر بوكورولي تعبيرًا جادًا ونفض رداءه.

تقدمت بحذر في السهول الواسعة، استدرت بشكل دوري للتحقق مما إذا كان الثلاثة يتبعونني.

تنهدنا براحة عندما سمعنا ذلك الصوت.

سارت الأمور بسلاسة حتى الآن.

لا أعرف لماذا، ولكن يبدو لي هذا جريئًا جدًا.

الوحوش التي يجب ان احذر منها أكثر هي تلك التي تحلق في السماء.

“أهلاً بكم في قرية الشياطين القرمزية، أيها الغرباء. ميغومين ويونيون أيضًا، أهلا بكم في موطنكم!!”

شملت الوحوش المدرجة في القائمة وحش الغريفين، لكن حتى لو رفعت رأسي لأتفقد السماء، لم أر شيئًا يدور في الهواء فوقي.

“من فضلك، من فضلك، لا تفعل ذلك، سيبدو الأمر كأنك تسخر مني!”

لقد اكتشفنا بالفعل عدة وحوش كبيرة الحجم وتهربنا منها.

رأيت شخصًا يقف في وسط السهول وحيدًا.

بسلاسة.

وأنا مختبئ بردائي، نظرت إلى الجميع وقلت من أعماق قلبي:

احتجت فقط إلى عبور السهول، وبعدها سأكون مستعدًا للعودة مع الجميع.

“بالمناسبة، لماذا الجميع هنا؟ هل عادت ميغومين إلى المنزل لأنها قلقة بشأن الجميع؟ ”

… وفي تلك اللحظة.

لم يكن هناك فرق كبير بين كوني نيت ( عاطل او عالة ) هنا او نيت في اليابان.

رأيت شخصًا يقف في وسط السهول وحيدًا.

تحدثت إلي بكل طلاقة وبنبرة عالية، لذلك قد تكون أنثى.

هذا الشخص لم يلاحظني بعد.

وقفت أكوا بجانبي، أثناء بقائي جالسًا على الأرض، وقالت:

من الناحية المنطقية، من المستحيل أن يقف شخص ما في مكان كهذا.

بعد سماع رد ميغومين، قال بوكورولي “خطر؟” وأمال رأسه في حيرة.

هذا صحيح، ربما يكون وحشًا.

“اهدءوا، اهدءوا! لا بد أن له دافع خفي. لا يمكننا أن نرخي حذرنا منه. سنندم على ذلك إذا أصبحنا سعداء بكلماته الملتوية!”

اكتفيت بمشاهدته من بعيد فقط، لكن بإمكاني تخمين هوية الوحش.

وخلف ذلك كان…!

الاسم الوحيد الذي لا يتناسب مع قائمة الوحوش الخطرة.

“بالمناسبة، أين عشت أنت وأكوا في الماضي؟ أنا متشوقة لمعرفة بلدكم. من السلع التي قدمتموها، يبدو أن هذا البلد يمتلك الكثير من العناصر السحرية المفيدة. أتساءل أيضًا ما نوع الحياة التي عشتماها هناك. ما نمط الحياة الذي يمكن أن يجعلكما ‘ قويين في السهر طوال الليل ‘…”

الأورك.

“آه… لقد كنت رانكر* في بلدي.”

وحش ذو وجه خنزير، مع قدمين، يُنجب بكثرة ومثار طوال العام.

استخدمت سحر الرياح لتطير الرمال التي خبأتها نحو الأورك.

نظرًا لأنها يمكن أن تتزاوج مع معظم مخلوقات أشباه البشر، سمعت أنك ستعاني من نهاية مأساوية إذا أمسكت بك.

حول شياطين القرمزية عيونهم من أكوا التي تصرخ إلى داركنيس، ممطرينها بنظرات مليئة بالتوقعات.

كان من الأفضل أن تقتل نفسك على الفور بدلاً من أن يأسرك.

استدرت بعد سماع صوتها ورأيت أتباع جيش ملك الشياطين يهجمون بهذا الأتجاه.

في الألعاب، كانوا على قدم المساواة مع الكوبولد والغوبلن، ومجموعة من وحوش الزومبي السائدة.

بعد تصريحها المخيف برغبتها بطفل، انقض أناث الأورك علي وهم يلهثون!

ولكن لماذا تم نشر أسماء هؤلاء الأشخاص في قائمة معلومات الوحوش في هذه الخريطة؟

متجاهلة قلقي ومشاعري المتضاربة، بدأت باصدار أصوات نوم عميق.

شعرت أنه لا داعي لتجنبهم، مقارنة بتلك الوحوش كبيرة الحجم.

ربما عززوا قدراتهم الجسدية بالسحر وامسكوا بهؤلاء الوحوش في لحظة.

لم يكن لدي سوى خنجر، لكن بدا الخصم أعزلاً.

لا، لم يكن كلهم ​​يرتدون أردية سوداء.

حسنًا، لدي لمسة الأستنزاف التي يمكنها امتصاص قوة حياته، والأهم من ذلك، كان هناك واحد منهم فقط.

“؟… رانكر؟”

سأحتاج لضربة واحدة بعد الاقتراب لأقتله.

لا، لم يكن كلهم ​​يرتدون أردية سوداء.

اتخذت قراري وسرت مقتربًا من هذا الشخص.

اضغط لرؤية الصورة

لم أخفي حضوري وخرجت بلا غطاء.

لقد خططوا للأندفاع نحونا –

أو بالأحرى، لم يكن هناك مكان للاختباء في هذه السهول الشاسعة.

في هذه الأثناء، نظر رجال عشيرة الشياطين القرمزية الآخرين نحونا بفضول.

عندما اقتربت كثيرًا من الشخص، بدا انه لاحظني وبدأ يسير نحوي.

حقا الحمد للأله.

وبطبيعة الحال، أمسكت بمقبض خنجري بقوة أكبر.

صرخت وهي تقطع الهواء بيدها.

“… كا … زوما! كا …! ”

… هذا سيئ.

سمعت صوتًا بعيدًا قادم من خلفي.

اتخذت يونيون خطوة إلى الأمام …!

استدرت ورائي وانا مرتبك، نظرت إلى أكوا والآخرين الذين كانوا يصرخون في وجهي.

على الرغم من وجود يونيون معنا، إلا أننا كنا أقل عددًا بشكل رهيب.

من مكاني، بدا أن أكوا وميغومين يقومان بإيماءات بيديهما.

… لا، لحظة.

بعد مشاهدتهم للحظة، فهمت رسالتهم.

“فهمت بكل وضوح أنك لا تعرف إيماءات اليد على الإطلاق. داركنيس، ميغومين، أنا أعتمد عليكما.”

‘ اهرب. ‘

لمسة الاستنزاف!

هذا ما كانوا يشيرون إليه.

من الطبيعي عدم معرفة الناس في هذا العالم معنى رانكر.

لا، كان العدو مجرد أورك عجوز. نظرت إلى الأمام مرة أخرى.

… هذا سيئ.

كان هذا الرفيق قريبًا جدًا مني بالفع ، محدقًا بعيني مباشرة.

انحنت الأورك وصرخت بعد أن أعماها الهجوم المفاجئ.

بسبب الموقف والإشارة من كلاهما، شعرت بعدم الارتياح قليلاً واردت لعبها بأمان −

أوه لا، كيف يجب أن أتصرف؟

رددت تعويذة بهدوء.

“كا، كازوما سان! بينما كنت تتحدث، انجذب المزيد من الأعداء للضوضاء!!”

“إنشاء الأرض.”

ومضت ذكريات الماضي المريرة في ذهني.

صنعت رمالًا في يدي اليسرى سرًا، بنية اعماء الأورك، واستعددت لهجوم مباغت.

“؟… رانكر؟”

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الخلف، كان الاثنان يلوحان بذراعيهما بذعر بعد رؤيتي أقترب من الأورك.

هذا الشيء ذكر قرية ما.

قاموا بالكثير من إيماءات ‘ اهرب. ‘ بشكل يائس.

لم يتبق سوى البقايا المتناثرة من جثث أتباع جيش ملك الشياطين.

من المفترض أن أخبركم أنا بذلك يا فتيات.

ابتعدت الأورك عني ببطء، وحدقت نحو يونيون.

الأورك يستهدفون النساء امثالكم، أليس كذلك؟

وحش ذو وجه خنزير، مع قدمين، يُنجب بكثرة ومثار طوال العام.

لا يهم، فلا داعي للهرب ما دمت سأهزم الأورك.

حل الليل، وبدأنا بتنظيف الحصى وقطع الصخور من جانب الطريق ووضعنا قطعة قماش لكي ننام براحة أكبر.

أعدت نظري الى الأمام مجددًا. كنت قريبًا بما يكفي لرؤية وجه الأورك بوضوح.

ما هذا بحق، أن الشياطين القرمزية مخيفة للغاية!

بدت الأورك أشبه بالبشر أكثر مما تصورت.

وبينما كانوا يصرخون واحدًا تلو الآخر، ومض ضوء من أيديهم المتقطعة.

امتلكت أنف وأذنان خنزير، لكن وجهها كان يشبه البشر.

“هيه، سأتقدم بمفردي، لذلك استعدوا جميعًا للهروب في أي لحظة. أكوا، ألقي تعويذة تعزيز سرعة علي حتى لا يتمكنوا من الإمساك بي.”

حتى أنها ارتدت ملابسًا ربما سرقتها من بعض المسافرين.

خلعت درع صدري، وقفازاتي الحديدية، ودرع الساقين، وسلمتهم إلى أكوا.

وأكثر ما لفت انتباهي هو شعرها.

قد يكون لديهم الجينات الممتازة لأعراق مختلفة، لكنني لم أتوقع أن تستعيد هذه الأورك قوة حياتها بمثل هذه الفترة القصيرة.

بشعرها الأشعث وجلدها الأخضر، بدت الأورك بشرية للحظة.

صرخت على أكوا التي كانت تهرول بثقة بينما كنت أشارك بعضًا من المانا مع ميغومين.

“مساء الخير! هيه ني تشان الوسيم، هل تريد قضاء وقت ممتع معي؟”

على الرغم من أنني قلت ذلك، فإن تعبير الأورك لم يتغير كثيرًا.

تحدثت إلي بكل طلاقة وبنبرة عالية، لذلك قد تكون أنثى.

لم يكن هناك شعور بالغيرة وقلبي لم يدق.

… ما كان ذلك، لم أتوقع ذلك.

————————

هناك أنثى أورك؟

… في هذه اللحظة، نظر أحد الشياطين القرمزية نحونا.

لا، لا، لا، سمعت أنها كانت خصبة حقًا، ويمكنها التزاوج مع الأجناس الأخرى …

————————

على الرغم من أنها بدت بشرية للحظة، إلا أنها لا تزال وحشًا.

”يونيون! أليست هذه يونيون؟ آررغ، واااه!”

شعرت بالسوء حيال رفض طلب الأورك التي غادرت طريقها لدعوتي، لكن لم استطع رؤيتها كامرأة بتاتْا.

“من الرائع أنك بخير، كازوما! … ما الأمر، ماذا هناك، كازوما؟”

لذلك، من الواضح −

قالت أكوا شيئًا من شأنه أن يجلب سوء الحظ مرة أخرى.

“أنا أرفض.”

… لا، لحظة.

رفضت بشكل قاطع أول دعوة لأنثى لأول مرة في حياتي.

الجزء الثامن

على الرغم من أنني قلت ذلك، فإن تعبير الأورك لم يتغير كثيرًا.

“كازوما، اسمح لي أن أخبرك بسر يونيون المخزي. يتلقى جميع الشياطين القرمزية وشمًا بعد الولادة. يختلف وضع الوشم من شخص لآخر، ويقع وشم يونيون في … ”

“آرا، هذا أمر مؤسف. كنت أتمنى أن تفعل ذلك معي عن طيب خاطر.”

‘ عن طيب خاطر؟ ‘ ما الذي تتحدث عنه؟

بعد قول ذلك، كشفت أسنانها بابتسامة شريرة.

… ومع ذلك، وفقًا لطبيعة الشياطين القرمزية، فأن هناك شيء ما يغضبها.

شعر أشعث، أسنان صفراء، وجسم مستدير.

—————————

حتى بدون آذان الخنازير وأنفها، كنت سأرفضها بكل تأكيد.

أثناء ضغطي، قمت بادارة رأسي نحو مصدر الصوت ورأيت أن الأورك كانوا يكافحون في مستنقع عملاق.

‘ عن طيب خاطر؟ ‘ ما الذي تتحدث عنه؟

ويونيون بدت وكأنها محتارة، ووجهها محمر كليًا.

“بما أننا نستطيع التواصل، فالنتفاوض. اسمحوا لي بالمرور. إذا فعلتِ ذلك، فسأشاركك بعضًا من طعامي كشكر … ما رأيك؟”

هذا يعني، أن أتباع ملك الشياطين لم يكونوا يندفعوا نحونا لأنهم لاحظونا، بل لأنهم كانوا يهربون من هجوم الشياطين القرمزية.

إذا استخدمت الطعام كشرط، فربما تسمح لي بالمرور بسهولة …

“اخرسي، ما الذي تقولينه لكازوما سان؟ وكيف تعرفين مكان وشمي؟ لا يمكنكِ استخدام الانفجار في مكان كهذا. سيكون إخضاعكِ سهلًا يا ميغومين التي لا تستطيع إستخدام السحر!”

تمسكت بهذا الأمل الخافت.

هل يمكن أن يكون لحم خنزير؟

آه، ما هو نوع اللحم الذي صنع منه هؤلاء الحمقى؟

أول مشاعر لي كانت لصديقة طفولتي التي أخبرتني في المدرسة الابتدائية ، ‘ سنتزوج بعد أن نكبر. ‘

هل يمكن أن يكون لحم خنزير؟

الفرق الوحيد كان في مدى إزعاجي لعائلتي.

إذا كان لحم الخنزير، فيعني ذلك أكلها لبني جلدها.

“أن-انا فورد لالا… تيـ… نا… من أكسيل… آررغ… !”

أثناء تفكيري، مسحت الأورك اللعاب من فمها.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الأورك المتأهبين، شعرت يونيون بالحرج، لكنها ما زالت ترتدي عباءتها ووقفت بثبات ورفعت عصاها، وقالت:

يبدو أن ذكر الطعام كان فعالاً.

توقفت في منتصف الطريق وتمتمت.

… لكن هذه الفكرة حطمت تمامًا عند جملتها التالية.

لا، كان هناك استثناء واحد.

“هذا النوع من الأشياء لا يهم. هذه هي أراضي الأورك. لن نسمح لأي ذكر يمر بالذهاب … كم هذا مثير، أوني سان. لسبب ما، أشعر بغرائز البقاء القوية من جسدك الذي يبدو ضعيفًا. لطالما كان حدسي جيدًا. سيكون طفلنا قويًا بالتأكيد … تعال، فلنقم بشيء ممتع.”

“آرا، هذا أمر مؤسف. كنت أتمنى أن تفعل ذلك معي عن طيب خاطر.”

… إيه؟

“بالمناسبة ميغومين، هل هم رفاقك المغامرين؟”

يبدو أن هذا الشيء لم يكن يمزح.

“يونيون، قلت إن الانفجار تعويذة غير مجدية، أليس كذلك؟ سأدعك تشهدين القوة المدمرة لهذا السحر عديم الفائدة!”

مع انزعاجي الشديد، التفت ونظرت إلى الفتيات ورائي.

لهثت الأورك أثناء نزعها لقميصي!

كان الاثنان لا يزالان يلوحان محاولتين قول ‘ اهرب ‘ .

شعرت أنه لا داعي لتجنبهم، مقارنة بتلك الوحوش كبيرة الحجم.

يبدو أن داركنيس كانت هي الوحيدة المرتبكة، متسائلة عما إذا كان يجب أن تأتي وتنضم إلى المعركة.

أمام أنظارهم، كانت داركنيس المترددة بعض الشيء ولكن…!

يبدو أن الأورك لاحظت الفتيات بعد رؤية تحركاتي.

“اهدءوا، اهدءوا! لا بد أن له دافع خفي. لا يمكننا أن نرخي حذرنا منه. سنندم على ذلك إذا أصبحنا سعداء بكلماته الملتوية!”

“آرا، من هؤلاء … ماذا، كلهم ​​إناث. أنا لا أهتم بهم. لكن من أجلك، دعني أفكر … ثلاثة أيام. ماذا عن الذهاب إلى قريتي لمدة ثلاثة أيام أو نحو ذلك؟ هيهي، إنها متعة الحريم بالنسبة لك. سترى جنة هذا العالم. في الواقع، الرجال الذين نقبض عليهم يذهبون إلى الجنة بالفعل!”

“فهمت، اعتمد علي.”

نظرت إلى الأورك وهي تقول كل هذا بابتسامة شريرة، شعرت بالخوف بشكل غريزي وألقيت تعويذتي.

“نعم، صحيح، إنها أختي! أنا قلقة عليها بعض الشيء. فهي دائما ما تفعل أشياء متهورة.”

“أنفاس الرياح!”

( رانكر* أو Ranker هو اللاعب الذي يركز على زيادة تقيمه أو مستواه في لعبة ما. مثل رانك باتل رويال الأونلاين يكون فضي وذهبي وماسي وهكذا… )

“؟”

بعد استراحة القصيرة، اكملنا طريقنا إلى قرية الشياطين القرمزية.

استخدمت سحر الرياح لتطير الرمال التي خبأتها نحو الأورك.

… وفي تلك اللحظة.

انحنت الأورك وصرخت بعد أن أعماها الهجوم المفاجئ.

“لنتحدث! دعونا نتحدث أولاً !!”

اندفعت نحوها، ليس بخنجر، ولكن بيدي العاريتين، وأمسكت بالأورك!

“فهمت، اعتمد علي.”

————————

امتلكت أنف وأذنان خنزير، لكن وجهها كان يشبه البشر.

الجزء الخامس

في مثل هذا الموقف ، أفضل ألا أشعر بالثقل.

————————

شملت الوحوش المدرجة في القائمة وحش الغريفين، لكن حتى لو رفعت رأسي لأتفقد السماء، لم أر شيئًا يدور في الهواء فوقي.

بعد استخدام لمسة الاستنزاف لامتصاص قوة حياة الأورك حتى كانت على وشك الموت، تركتها على حالها دون توجيه ضربة قاضية.

————————

لقد قضيت الليل بطوله مستيقظًا، لذلك كان الوقت مناسبًا تمامًا لامتصاص بعض قوة الحياة.

صرخت وهي تقطع الهواء بيدها.

هذا الشيء ذكر قرية ما.

الأورك.

سيكون الأمر مزعجًا إذا جاء الأورك الباقين للانتقام لها إذا قتلتها.

جمعت شتات نفسي لأقول شيئًا يتناسب مع هذه الأجواء…

أنقذت حياتها بناء على هذا الحكم …

لم يتبق سوى البقايا المتناثرة من جثث أتباع جيش ملك الشياطين.

بعد هزيمة الأورك والأبتعاد قليلاً، لاحظت شيئًا خلفي.

هل هي تغريني؟

استدرت ورأيت أكوا والآخرين يركضون نحوي بذعر.

ومع ذلك، فهمت قصدها.

“… ما هذا؟ ما فائدة تقدمي أمامكم إذا كنتم قريبين جدًا مني. ابقوا بعض المسافة بيننا.”

“… لماذا، لماذا يبتسم الجميع بغرابة؟”

عندما سمعوني أقول ذلك …

لا، لم يكن كلهم ​​يرتدون أردية سوداء.

“ما الذي تقوله، كازوما؟ لقد هزمت الأورك! هذا السهل هو إقليم الأورك. مما يعني أنك ستكون هدفهم حتى نعبر هذا السهل!”

كان هذا الرفيق قريبًا جدًا مني بالفع ، محدقًا بعيني مباشرة.

تحدثت ميغومين بنبرة جادة …

“حا- حاصروها! لا يمكنها فعل أي شيء إذا حاصرناها وهاجمناها، أقتلوا فتاة الشياطين القرمزية تلك أولاً!”

… لا، لحظة.

كان الأمر مرعبًا للغاية لدرجة جعل المرء يتردد في سؤالهم إلى أين ذهبت ألسنة اللهب المظلمة والأذرع المتجمدة.

“أليس من الجيد أن يتم استهدافي؟ لماذا برأيكم أنني نزعت دروعي؟ لجذب الانتباه وأكون الطعم! وأيضًا، لا أريد أن أرى حالتك المأساوية إذا وقعت في قبضة الأورك.”

لسبب ما، أصبحت متوترًا للغاية.

امتلك الأورك رغبة جنسية عالية.

كان الاثنان لا يزالان يلوحان محاولتين قول ‘ اهرب ‘ .

وضع هؤلاء الفتيات بعد أن يتم أسرهن، حتى لا أجرؤ على تخيله.

منطقيًا، من المفترض أن أفكر بأنها تغار ويبدأ قلبي بالخفقان قليلاً.

بينما كنت أفكر في ذلك، قالت أكوا:

اتخذت قراري وسرت مقتربًا من هذا الشخص.

“أوه، صحيح، كازوما أحمق لا يعرف طبيعة هذا العالم. لا فائدة، دعني أخبرك … آه، آه، توقف! ”

ركلة الأرض وخفضت وقفتها ورفعت قبضتيها.

شددت خديّ أكوا التي كانت تتصرف بغطرسة أثناء حثي لميغومين لتشرح الأمر.

حقا الحمد للأله.

“… كازوما، اسمع. لا يوجد ذكور أورك في العالم.”

نظرًا لوجود أورك ذات أذان كلاب وقطط، لا بد انها تربت مع حيوانات مختلفة.

“هاه؟”

– تنهدت ميغومين بارتياح بعد سماع ما قلته.

عندما سمعت داركنيس ما قالته ميغومين، صرخت بشكل مأساوي لسبب ما.

“هيه، هذا لا يهم، أخبروني أين مكان وشم يونيون!”

“مات ذكور الأورك منذ وقت طويل. حتى عندما يولد ذكور الأورك في بعض الأحيان، فسوف يجفون من قبل الإناث ويموتون قبل بلوغهم حتى. بفضل ذلك، تزاوج الأورك باستمرار واكتسبت الجينات الممتازة من مختلف الأعراق، متحولين إلى وحوش لا يمكن اعتبارها أورك بعد الأن. في الوقت الحالي، يُعرف الأورك بالتسلل إلى أعراق أخرى، وخطف الذكور وأخذهم إلى قريتهم، مما يجعلهم يعانون بشكل رهيب؛ أعداء الرجال … وأيضًا، امم، كازوما، أنت … ”

“من الصعب تصديق تلك الكلمات لأنني أعرف كيف يكون كازوما عادة… ولكن لماذا، لماذا أشعر أنك لا تكذب؟ لتوك، كنت ممتلئًا بالثقة والحنين…”

مع قرب نهاية شرحها، خفضت ميغومين نبرة صوتها وأصبحت مترددة في الكلام.

ولكنه طريق توجب علينا عبوره للوصول إلى قرية الشياطين القرمزية …

“مهلاً، مهلاً، الأورك هم أعداء الفرسان الإناث! مدفوعين برغبتهم الجنسية القوية، والذين ينقضون على أي امرأة يرونها، وذكور هذه الأورك … ”

لذلك، كانت يونيون تحذرها من الكشف عنه …

“قد انقرضت… وكازوما هزم أنثى أورك. وكلهم يريدون ذكرًا قويًا له جينات ممتازة. لذا، لن يسمحوا لكازوما الذي هزم رفيقهم بالرحيل … انظروا، هكذا تمامًا”

يا إلهي، ماذا أفعل، ماذا أفعل حيال هذا؟

بدت داركنيس حزينة بعد سماعها هذه الأخبار. في هذه اللحظة، أشارت ميغومين إلى اتجاه معين.

————————

في ذلك الاتجاه، مع الأورك الذي جعلته غير قادر على الحركة في الصدارة، كانت العديد من اناث الأورك تشكل صفوفًا.

بدلاً من الاعتماد على كشف الأعداء، أنا فقط بحاجة لرؤية العدو قبل أن يراني.

قد يكون لديهم الجينات الممتازة لأعراق مختلفة، لكنني لم أتوقع أن تستعيد هذه الأورك قوة حياتها بمثل هذه الفترة القصيرة.

البقاء بجانب أكوا التي قضيت معظم الوقت معها اعطاني شعورًا بالراحة.

نظرًا لوجود أورك ذات أذان كلاب وقطط، لا بد انها تربت مع حيوانات مختلفة.

صرخت وهي تقطع الهواء بيدها.

حدقت في هذه الأورك ذات أذني الحيوانات وتذكرت المقولة ‘ مخصص للفتيات الجميلات فقط ‘ .

رجوت أنه إذا التقينا بأي أعداء، بان نلتقي بهؤلاء وليس غيرهم، اثناء سيري امام الآخرين بمسافة بعيدة.

تحدثت الأورك التي هزمتها سابقًا:

حقا الحمد للأله.

“أنت رجل طيب. لتعتقد أنك تستطيع أن تهزمني! … لن أتركك تذهب. أنا مفتونة بك، كيف ستعوضني؟ أنا أريد طفلك من اعماق قلبي!”

“هيه، أنتما الاثنان، سوف يكتشفنا العدو! اخفضوا أصواتكم!”

بعد تصريحها المخيف برغبتها بطفل، انقض أناث الأورك علي وهم يلهثون!

“اختفي دون أن تترك أثراً من لحمك، احترق في لهيبي المظلم القادم من هاوية قلبي!”

“ماذا؟ انتظروا…! وااااااااااااه! ”

“هل هذا صحيح…؟ أنا أحب حياتي الحالية أيضًا، لذا هذا أمر جيد. نحن نواجه الخطر في كثير من الأحيان، لكن سيعمل الجميع معًا لتجاوز الأمر. أنا راضية جدًا عن حياتي الممتعة الحالية.”

اضغط لرؤية الصورة

“آرا، هذا أمر مؤسف. كنت أتمنى أن تفعل ذلك معي عن طيب خاطر.”

لماذا علي أن أواجه مثل هذه المأساة؟

“آه… لقد كنت رانكر* في بلدي.”

أهذا عقاب وقاحتي تجاه إلهة حقيقية؟

تنهدنا براحة عندما سمعنا ذلك الصوت.

لأنني تعاملت مع الصخرة الغريبة، التي كانت أكوا تعتز بها كثيرًا، على أنها قمامة، وألقيتها بعيدًا؟

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. لقد اعتقدت فقط أن الملابس التي يتم غسلها مع الهاغورومو، والتي لها تأثير تطهير، ستصبح أكثر نظافة.

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. ستعيد تلك الفتاة أي شيء غريب تجده.

شددت خديّ أكوا التي كانت تتصرف بغطرسة أثناء حثي لميغومين لتشرح الأمر.

أم لأنني وضعت بقايا الهاغورومو المقدس مع ملابسي الداخلية أثناء غسلها؟

من مكاني، بدا أن أكوا وميغومين يقومان بإيماءات بيديهما.

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. لقد اعتقدت فقط أن الملابس التي يتم غسلها مع الهاغورومو، والتي لها تأثير تطهير، ستصبح أكثر نظافة.

“كا، كازوما سان! بينما كنت تتحدث، انجذب المزيد من الأعداء للضوضاء!!”

أنا أعلن توبتي عن هذا الفعل.

“همم-؟ يبدو أنك تتظاهر بأنك شيطان منخفض المستوى، كم هذا مزعج! لا يمكنك حتى أن تصبح شيطانًا حقيقيًا، مجرد نصف شيطان يشبه الغول. ما أمرك؟ ماذا تريد أن تفعل؟ لن يعمل سحر التطهير حتى على وحوش منخفضة المستوى مثلك. أليست هذه أخبار رائعة، الرجل الذي لا يستطيع أن يصبح شيطانًا؟ بففت! ليس لدي وقت للشياطين نصف المخبوزة التي مثلك. بعد أن تصبح شيطانًا حقيقيًا، سأكون خصمك. سأتغاضى عنك اليوم، لذا انصرف. هيا، شوو!”

آه … من فضلك، إلهي …!

عندما سمعت داركنيس ما قالته ميغومين، صرخت بشكل مأساوي لسبب ما.

“أريد أن يكون الطفل الأول صبيًا!”

الجزء الثاني

“أريد ستين ولدًا وأربعين فتاة!”

هذا الشيء ذكر قرية ما.

“أريد أن أعيش في منزل أبيض يطل على البحر، وأمارس الحب معك كل يوم!”

‘ اهرب. ‘

يا إلهي! انني اتوب من أعماق قلبي! من فضلك اغفر خطاياي!

“حسنًا اذن، جميعكم، ابقوا بمسافة عني. لكن تذكروا، لا تبقو بعيدًا جدًا حتى لا تضيعوني. إذا حدث أي شيء، سأعطيكم إشارة. إذا رأيتموها، اهربوا فورًا.”

أنقذني! لا، إذا لم أقتلهم، فسأغتصب!

“هيه، لا تناديني بـ ‘ ساحرة معيبة ‘. فيما يتعلق بالتدمير السحري، فأنا بلا شك أفضل الشياطين القرمزية، هذه حقيقة. من فضلك لا تتحدث بسوء عن سحر الانفجار الذي كرست حياتي كلها من أجله.”

لقد طعنتها بخنجري دون تردد، لكن تلك الأورك كان لديها موهبة الجينات الممتازة وتهربت من خنجري بسهولة…!

————————

“هيا نبدأ! سوف ينتهي بسرعة. سينتهي الأمر في وقت قصير جدًا، لذا أغمض عينيك …!”

أو بالأحرى، لم يكن هناك مكان للاختباء في هذه السهول الشاسعة.

بعدها أزاحت خنجري بسهولة وضغطتني على الأرض.

سيكون الأمر مزعجًا إذا جاء الأورك الباقين للانتقام لها إذا قتلتها.

كنت أحمق جدًا.

أمسكت الكوب المملوء بالقهوة في كلتا يدي.

لقد استهزأت بقوة الأورك التي نجت في هذه المنطقة الخطرة!

لم أخفي حضوري وخرجت بلا غطاء.

“انقذيني! ميغومين، استخدمي ذلك! استخدمي ذلك وقومي بقتلهم جميعًا بضربة واحدة!”

“هذا، هذا مذهل… الهجوم على الحصون وصيد الزعماء…! فهمت، لهذا يستجيب كازوما بسرعة لأي تغيير يطرأ بسبب الخبرة التي اكتسبها…! كم هذا مذهل…!”

“إذا استخدمت الأنفجار من مسافة قريبة، فسنصاب نحن أيضًا! داركنيس، توقفي عن الاكتئاب وانقذي كازوما … !! ”

لقد خططوا للأندفاع نحونا –

صرخت أثناء ضغط الأورك عليّ!

“أنا يونيون! أحد أفضل السحرة في الشياطين القرمزية، بصفتي آرك-ويزرد تمتلك سحرًا متقدمًا. أنا الشخص الذي سيكون الزعيم القادم للشياطين القرمزية…! إلى الأورك الذين بنوا قرية بالقرب من قرية الشياطين القرمزية: سأترككم بأعتبار كوننا جيران. اصطحبي رفاقكِ معكِ واذهبي!”

“لنتحدث! دعونا نتحدث أولاً !!”

رجوت أنه إذا التقينا بأي أعداء، بان نلتقي بهؤلاء وليس غيرهم، اثناء سيري امام الآخرين بمسافة بعيدة.

“أود أن أتحدث معك بكلمات بذيئة! هيا، قلها! قل لي كل التخيلات المحرجة التي لديك! هوفف، هوفف، هوفف! ”

أثناء نحيبي مثل فتاة مراهقة وصراخ أكوا …

لهثت الأورك أثناء نزعها لقميصي!

لم يكن هناك شعور بالغيرة وقلبي لم يدق.

لمسة الاستنزاف!

لم يتخذوا أي وضعية قتالية، تخلوا عن أسلحتهم بكل بساطة وركضوا بهذا الأتجاه.

استخدمت على الفور لمسة الاستنزاف لأمتصاص قوتها!

عندما سمعتني، قامت أكوا بإمالة رأسها على الجانب.

كافحت من أجل مد يدي، لكن الأورك تهربت برشاقة، وتم القبض على يدي بدلاً من ذلك.

“يونيون متعصبة أكثر مني! انكِ تفعلين الأشياء دون حسابك للعواقب منذ فترة طويلة! انظري، حتى تشموسكي لا يجرؤ على الخروج من القبعة الآن!”

والأسوء، أن الأورك لعقت كفي.

“يونيون متعصبة أكثر مني! انكِ تفعلين الأشياء دون حسابك للعواقب منذ فترة طويلة! انظري، حتى تشموسكي لا يجرؤ على الخروج من القبعة الآن!”

من فضلك، من فضلك، أنقذني، آااااه!

ابتعدت الأورك عني ببطء، وحدقت نحو يونيون.

كان بإمكاني أن أشعر بكل الشعر على جسدي واقفًا وبدت مناشدتي كأنها عواء …!

—————————

“توقفي، توقفي، آااه! اسمكِ! ما زلت لا أعرف اسمكِ حتى الآن! قد تكون هذه المرة الأولى لي! لذا، فلنبدأ بالتعريف عن أنفسنا، آاااه! اسمي ساتو كازوما! ”

ضغطت على نفسي وحملت ميغومين، التي سقطت على الأرض بعد استنفاذها المانا.

“أنا سواتينزي، أورك شابة وحيوية تبلغ 16 عامًا! هيا، دع نصفك السفلي يقدم نفسه أيضًا! قدم لنا ابنك الذي تفتخر به!”

قد يكون لديهم الجينات الممتازة لأعراق مختلفة، لكنني لم أتوقع أن تستعيد هذه الأورك قوة حياتها بمثل هذه الفترة القصيرة.

“ابني خجول قليلاً! لقد تبادلنا الأسماء بالفعل، هذا يكفي لليوم، آااه! أكوا! أكوا! انقذيني!”

لا، كان هناك استثناء واحد.

“كا، كازوما!”

بعد رؤية فتاة الشياطين القرمزية تلك، شعرت بالارتياح لدرجة أنني بكيت.

أثناء نحيبي مثل فتاة مراهقة وصراخ أكوا …

“أنا بوكورولي. ابن صاحب محل الأحذية الأول في قرية الشياطين القرمزية. آرك-ويزرد يستخدم السحر المتقدم …! ”

“المستنقع عديم القاع!”

سمعت صوتًا مألوفًا تلاه صراخ.

سأل مثل هذا الشيء.

أثناء ضغطي، قمت بادارة رأسي نحو مصدر الصوت ورأيت أن الأورك كانوا يكافحون في مستنقع عملاق.

أثناء تساؤلي عن سبب ذلك …

وخلف ذلك كان…!

أخذت أنا وميغومين الوردية الأولى.

”يونيون! أليست هذه يونيون؟ آررغ، واااه!”

وحش ذو وجه خنزير، مع قدمين، يُنجب بكثرة ومثار طوال العام.

بعد رؤية فتاة الشياطين القرمزية تلك، شعرت بالارتياح لدرجة أنني بكيت.

بسلاسة.

“؟”

شقت أشعة الضوء التوابع على التوالي.

شهقت الأورك الجالسة فوقي.

نظرًا لأنها يمكن أن تتزاوج مع معظم مخلوقات أشباه البشر، سمعت أنك ستعاني من نهاية مأساوية إذا أمسكت بك.

بدت وكأنها في حيرة بعد أن رأت رفاقها محاصرين في المستنقع الذي ظهر من العدم.

الجزء الثاني

ابتعدت الأورك عني ببطء، وحدقت نحو يونيون.

في الألعاب، كانوا على قدم المساواة مع الكوبولد والغوبلن، ومجموعة من وحوش الزومبي السائدة.

تدحرجت وزحفت نحو قدمي يونيون.

“… كازوما، اسمع. لا يوجد ذكور أورك في العالم.”

”يونيون! يونيون! شكرًا جزيلاً، آاااه!”

يبدو أن هذا الشيء لم يكن يمزح.

قمت بمعانقة يونيون.

وحش ذو وجه خنزير، مع قدمين، يُنجب بكثرة ومثار طوال العام.

“هيه …! انتظر، انتظر كازوما سان؟ لا، لا بأس، لا بأس، لذا … لا تبكي … ردائي العزيز سيلطخ بالمخاط … ”

والأسوء، أن الأورك لعقت كفي.

حدق الأورك الذين كانوا يستهدفونني في يونيون، وتحققوا من رفاقهم الذين كانوا يكافحون في المستنقع.

متجاهلة قلقي ومشاعري المتضاربة، بدأت باصدار أصوات نوم عميق.

لقد أرادوا إنقاذ رفاقهم، لكنهم لم يجرؤوا على التحرك بسبب خوفهم من يونيون.

“هيه، هذا لا يهم، أخبروني أين مكان وشم يونيون!”

وقفت أكوا بجانبي، أثناء بقائي جالسًا على الأرض، وقالت:

أنا أعلن توبتي عن هذا الفعل.

“من الرائع أنك بخير، كازوما! … ما الأمر، ماذا هناك، كازوما؟”

حمل بعضهم عصيًا، وبعضهم غير مسلح.

عانقت ساقيّ أكوا باكيًا وهي تتحدث معي.

لا أعرف لماذا، ولكن يبدو لي هذا جريئًا جدًا.

لم أشعر قط بمثل هذا الخوف حتى عندما كنت أقاتل ضد جنرالات ملك الشياطين.

أنا أعلن توبتي عن هذا الفعل.

“اهدأ، اهدأ، لا بد أنك مرعوب، كازوما. كل شيء على ما يرام الآن، لا تقلق. سيحميك الجميع.”

بدت الأورك أشبه بالبشر أكثر مما تصورت.

شعرت بالراحة عندما قالت أكوا هذا وهي تربت على رأسي، يا له من عار.

باستطاعتي تخمين كيف سينتهي هذا الأمر، لذا توقفت عن ضخ المانا في جسد ميغومين وجعلتها تتكئ على كتفي.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الأورك المتأهبين، شعرت يونيون بالحرج، لكنها ما زالت ترتدي عباءتها ووقفت بثبات ورفعت عصاها، وقالت:

لكن بالنسبة للعذارى الذين ليس لديهم مناعة ضد النساء، فسنكون شديدي الوعي إذا فعلت فتاة من الجنس الآخر شيئًا كهذا فجأة. ألا تعرف هذا حتى؟

“أنا يونيون! أحد أفضل السحرة في الشياطين القرمزية، بصفتي آرك-ويزرد تمتلك سحرًا متقدمًا. أنا الشخص الذي سيكون الزعيم القادم للشياطين القرمزية…! إلى الأورك الذين بنوا قرية بالقرب من قرية الشياطين القرمزية: سأترككم بأعتبار كوننا جيران. اصطحبي رفاقكِ معكِ واذهبي!”

“آرا، هذا أمر مؤسف. كنت أتمنى أن تفعل ذلك معي عن طيب خاطر.”

بعد سماع ما قالته يونيون، مزق الأورك قمصانهم وألقوا بها على رفاقهم المحاصرين في المستنقع بدلاً من الحبل.

“حسنًا، لا أستطع محاربة الوحوش هنا وجهاً لوجه على أي حال. بدت جميع أسماء الوحوش المدرجة في قائمة المعلومات قوية. ولن يأتوا واحدًا تلو الآخر، لذلك يجب أن أبذل قصارى جهدي لتجنب المعركة وأتبنى سياسة الهروب.”

“كازوما سان، دعونا نستغل هذه الفرصة للتراجع.”

تفقدت محيطي بلا كلل، حذرًا من وجود الوحوش.

————————

زادت يونيون من حذرها وابتعدت عن ميغومين.

الجزء السادس

“أليس من الجيد أن يتم استهدافي؟ لماذا برأيكم أنني نزعت دروعي؟ لجذب الانتباه وأكون الطعم! وأيضًا، لا أريد أن أرى حالتك المأساوية إذا وقعت في قبضة الأورك.”

————————

“أنفاس الرياح!”

بعد عبورنا السهول التي يسيطر عليها الأورك، دخلنا الغابة واخترنا مكانًا يمكن أن نرتاح فيه للحظة.

رددت على أكوا:

“مع وجود يونيون معنا، لا داعي للخوف من الوحوش. حقًا، هذا سهل للغاية.”

يبدو أن هذا الشيء لم يكن يمزح.

قالت أكوا شيئًا من شأنه أن يجلب سوء الحظ مرة أخرى.

امتلكت أنف وأذنان خنزير، لكن وجهها كان يشبه البشر.

ومع ذلك، فهمت قصدها.

اندفعت نحوها، ليس بخنجر، ولكن بيدي العاريتين، وأمسكت بالأورك!

مع يونيون التي يمكنها استخدام السحر المتقدم، فإن الوضع صار اكثر أمانًا.

“أريد أن أعيش في منزل أبيض يطل على البحر، وأمارس الحب معك كل يوم!”

… ومنذ تلك الحادثة، لم أعد أرغب في الأبتعاد عن أكوا.

“أن-انا فورد لالا… تيـ… نا… من أكسيل… آررغ… !”

البقاء بجانب أكوا التي قضيت معظم الوقت معها اعطاني شعورًا بالراحة.

حجم القماش كان كافٍ ليكون بطانية نزهات – في الواقع، الطريقة التي استخدمناها بها، جعلتها بطانية نزهة.

بدت أكوا منزعجة قليلاً مني، لكنها لم تشتكي على الإطلاق وظلت بجانبي. الحمد للأله على ذلك.

لسبب ما، الحديث بظلام كهذا كان أشبه بليلة رحلة مدرسية. شعرت بالحنين، بدأت بإسترجاع ذكرياتي.

حقا الحمد للأله.

في هذه الأثناء، نظر رجال عشيرة الشياطين القرمزية الآخرين نحونا بفضول.

المعاناة التي أصابتني بصدمة شديدة.

“بخصوص ذلك…”

بعد تغيير ملابسي الممزقة وارتداء المعدات التي كانت أكوا تحتفظ بها من أجلي، شكرت المنقذة التي جاءتني في وقت حاجتي.

نظرًا لأنها يمكن أن تتزاوج مع معظم مخلوقات أشباه البشر، سمعت أنك ستعاني من نهاية مأساوية إذا أمسكت بك.

“يونيون، مرة أخرى، شكرًا لك. حقًا اشكرك. إذا توجب وصف مدى امتناني، سأقول إذا سألوني من أكثر أحترمه، سأجيب ‘ يونيون ‘ على الفور.”

“أنا سواتينزي، أورك شابة وحيوية تبلغ 16 عامًا! هيا، دع نصفك السفلي يقدم نفسه أيضًا! قدم لنا ابنك الذي تفتخر به!”

“من فضلك، من فضلك، لا تفعل ذلك، سيبدو الأمر كأنك تسخر مني!”

تمسكت بإحكام بهاغورومو أكوا وأعربت عن امتناني لـ يونيون، لكنها بدت محرجة بعد سماع ذلك.

تمسكت بإحكام بهاغورومو أكوا وأعربت عن امتناني لـ يونيون، لكنها بدت محرجة بعد سماع ذلك.

“مهلاً، مهلاً، الأورك هم أعداء الفرسان الإناث! مدفوعين برغبتهم الجنسية القوية، والذين ينقضون على أي امرأة يرونها، وذكور هذه الأورك … ”

اضغط لرؤية الصورة

“… كا … زوما! كا …! ”

“بالمناسبة، لماذا الجميع هنا؟ هل عادت ميغومين إلى المنزل لأنها قلقة بشأن الجميع؟ ”

شعرت بالسوء حيال رفض طلب الأورك التي غادرت طريقها لدعوتي، لكن لم استطع رؤيتها كامرأة بتاتْا.

“نعم، صحيح، إنها أختي! أنا قلقة عليها بعض الشيء. فهي دائما ما تفعل أشياء متهورة.”

… هذه الطفلة !!

“نعم، هذا صحيح. إنها طفلة لا تستطيع استخدام السحر، ومع ذلك فهي حريصة جدًا على القتال.”

جمعت شتات نفسي لأقول شيئًا يتناسب مع هذه الأجواء…

تفهمت يونيون تفسير ميغومين.

صرخت أثناء ضغط الأورك عليّ!

“… لماذا، لماذا يبتسم الجميع بغرابة؟”

“هاه؟”

بصرف النظر عن يونيون، نظرنا نحن الثلاثة إلى ميغومين بضحك وهي تبعد وجهها.

“أوه، صحيح، كازوما أحمق لا يعرف طبيعة هذا العالم. لا فائدة، دعني أخبرك … آه، آه، توقف! ”

أمسكت الكوب المملوء بالقهوة في كلتا يدي.

اضغط لرؤية الصورة

عندما أرتشفته ببطء، شعرت بقلبي، المجروح من مطاردة الأورك، وهو يشفى تدريجيًا.

نظرًا لأنها يمكن أن تتزاوج مع معظم مخلوقات أشباه البشر، سمعت أنك ستعاني من نهاية مأساوية إذا أمسكت بك.

وأنا مختبئ بردائي، نظرت إلى الجميع وقلت من أعماق قلبي:

“هذا النوع من الأشياء لا يهم. هذه هي أراضي الأورك. لن نسمح لأي ذكر يمر بالذهاب … كم هذا مثير، أوني سان. لسبب ما، أشعر بغرائز البقاء القوية من جسدك الذي يبدو ضعيفًا. لطالما كان حدسي جيدًا. سيكون طفلنا قويًا بالتأكيد … تعال، فلنقم بشيء ممتع.”

“… كلكم جميلون.”

على الرغم من أنني قلت ذلك، فإن تعبير الأورك لم يتغير كثيرًا.

داخل الغابة على بعد مسافة من الطريق … ذهل الجميع عند سماعهم ما قلته.

اتكأت ميغومين علي وزفرت بهدوء، ماسكتًا يدي اليسرى بقوة في الظلام.

“ماذا، ما هذا؟ كازوما انه، انه يتحدث دائمًا بغرابة، لكن الوضع أسوأ اليوم!”

المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!

“اهدءوا، اهدءوا! لا بد أن له دافع خفي. لا يمكننا أن نرخي حذرنا منه. سنندم على ذلك إذا أصبحنا سعداء بكلماته الملتوية!”

تنهدنا براحة عندما سمعنا ذلك الصوت.

أكوا وداركنيس قالا شيئًا فظًا.

“فوفو، تذكر هذا جيدًا. انت تظن أنني امرأة لا يمكنني استخدام سوى سحر الشفاء، أليس كذلك؟ أنا أكوا ساما مع إحصائيات بلغت الحد الأقصى! أنا بحاجة ليد واحدة لتسوية الأمور مع مجموعة الشياطين هذه. انظر، سأريكم أنني أستطيع أن أتصرف كآلهة لائقة من حين لآخر أيضًا!”

ميغومين ظلت تحدق بعيدًا عني أثناء عبوسها، وكانت تنظر إلي من وقت لآخر كما لو كانت تقول، ‘ ما الذي ستفعله الآن؟ ‘ .

بعد سماع رد ميغومين، قال بوكورولي “خطر؟” وأمال رأسه في حيرة.

ويونيون بدت وكأنها محتارة، ووجهها محمر كليًا.

————————

بعد أن نجوت من أيدي الأورك، شعرت بالارتياح التام. نظرت إلى اربعتهم، اخرجت زفيرًا وقلت:

“ما الذي تقوله، كازوما؟ لقد هزمت الأورك! هذا السهل هو إقليم الأورك. مما يعني أنك ستكون هدفهم حتى نعبر هذا السهل!”

“انكن جميلات حقًا.”

المعاناة التي أصابتني بصدمة شديدة.

“ماذا يحدث؟ ليخبرني أحدكم! كازوما يتصرف بغرابة، ما الذي يحدث؟”

بعد استخدام لمسة الاستنزاف لامتصاص قوة حياة الأورك حتى كانت على وشك الموت، تركتها على حالها دون توجيه ضربة قاضية.

”اهدأي، أكوا! أولاً، ألقي تعويذة شفاء على كازوما!”

————————

“… -!”

“أنفاس الرياح!”

مع تحديقي بداركنيس وأكوا المذعورتان، وميغومين التي رفعت من حذرها – ويونيون المخفضة وجهها لأخفاء خديها المحمرتين – امتلأت بالبهجة جراء هروبي من أيدي الأورك.

“آه… لقد كنت رانكر* في بلدي.”

————————

حقا الحمد للأله.

الجزء السابع

الجزء الخامس

————————

لابد أنها تأثرت بالشياطين القرمزية.

“- دائمًا ما كانت ميغومين من بين الأفضل في الصف في الدراسات السحرية وسعة المانا … ظن جميع القرويين أنها عبقرية وتوقعوا الكثير منها … إذا علموا أن ميغومين قد انحدرت وأصبحت ساحرة معيبة لا يمكنها استخدام سوى الإنفجار … ”

في ذلك الاتجاه، مع الأورك الذي جعلته غير قادر على الحركة في الصدارة، كانت العديد من اناث الأورك تشكل صفوفًا.

“هيه، لا تناديني بـ ‘ ساحرة معيبة ‘. فيما يتعلق بالتدمير السحري، فأنا بلا شك أفضل الشياطين القرمزية، هذه حقيقة. من فضلك لا تتحدث بسوء عن سحر الانفجار الذي كرست حياتي كلها من أجله.”

“قد انقرضت… وكازوما هزم أنثى أورك. وكلهم يريدون ذكرًا قويًا له جينات ممتازة. لذا، لن يسمحوا لكازوما الذي هزم رفيقهم بالرحيل … انظروا، هكذا تمامًا”

بعد استراحة القصيرة، اكملنا طريقنا إلى قرية الشياطين القرمزية.

الفصل الثاني – اضافة هذه الفتيات ذوات آذان الحيوانات إلى حريمي!

“ما فائدة سحر الانفجار؟ إنه سحر قوي للغاية ولا يمكن استخدامه في الأبراج المحصنة بسبب قوته التدميرية! حتى لو كان هجوم ذو نطاق واسع، فإنه سيصيب الملقي والحلفاء إذا كانت الأهداف قريبة جدًا! حتى السحرة رفيعوا المستوى لا يستطيعون إطلاقه مرتين على التوالي، فهو يستهلك المانا بشكل كبير جدًا! بغض النظر عن رأيك فيه، فيظل مبالغ به، أليس كذلك؟ الانفجار تعويذة عديمة النفع وعبارة عن إهدار لنقاط المهارة التي لن يتكلف أحد عناء تعلمها.”

“توقفي، توقفي، آااه! اسمكِ! ما زلت لا أعرف اسمكِ حتى الآن! قد تكون هذه المرة الأولى لي! لذا، فلنبدأ بالتعريف عن أنفسنا، آاااه! اسمي ساتو كازوما! ”

استمرت يونيون بالسخرية من ميغومين.

حدق الأورك الذين كانوا يستهدفونني في يونيون، وتحققوا من رفاقهم الذين كانوا يكافحون في المستنقع.

بدت حقيقة أن ميغومين لا تستطيع استخدام سوى سحر الانفجار سرًا لا يعرفه القرويين.

عندما رأها هكذا، أظهر بوكورولي تعبيرًا جادًا ونفض رداءه.

لذلك، كانت يونيون تحذرها من الكشف عنه …

استمرت يونيون بالسخرية من ميغومين.

في هذه اللحظة، حدقت ميغومين في يونيون الواقفة أمامها.

” − يبر!”

“… كيف تجرؤين، يونيون. قلت شيئًا ما كان يجب عليك قوله. شيء أكثر جدية من السخرية من اسمي، أكبر المحرمات − !”

باستطاعتي تخمين كيف سينتهي هذا الأمر، لذا توقفت عن ضخ المانا في جسد ميغومين وجعلتها تتكئ على كتفي.

“ماذا، ماذا، تريدين البدء؟ أقبل تحديك. لن أخسر أمام ميغومين بعد الآن!”

سمعت صوتًا بعيدًا قادم من خلفي.

زادت يونيون من حذرها وابتعدت عن ميغومين.

من فضلك، من فضلك، أنقذني، آااااه!

نظرت ميغومين إلى يونيون…!

“من الصعب تصديق تلك الكلمات لأنني أعرف كيف يكون كازوما عادة… ولكن لماذا، لماذا أشعر أنك لا تكذب؟ لتوك، كنت ممتلئًا بالثقة والحنين…”

“كازوما، اسمح لي أن أخبرك بسر يونيون المخزي. يتلقى جميع الشياطين القرمزية وشمًا بعد الولادة. يختلف وضع الوشم من شخص لآخر، ويقع وشم يونيون في … ”

اقتُلعت الأشجار في المنطقة المجاورة من جذورها ونثرت، تاركة الشياطين الذين شاهدوا القوة التدميرية مذهولين.

“اخرسي، ما الذي تقولينه لكازوما سان؟ وكيف تعرفين مكان وشمي؟ لا يمكنكِ استخدام الانفجار في مكان كهذا. سيكون إخضاعكِ سهلًا يا ميغومين التي لا تستطيع إستخدام السحر!”

امتلكت أنف وأذنان خنزير، لكن وجهها كان يشبه البشر.

يونيون التي كانت على وشك البكاء انقضت على ميغومين لكن ميغومين تهربت من اندفاعها بسلاسة.

سحبت داركنيس سيفها الضخم عند رؤيتها هذا وسارت نحوه بصمت.

“أكوا، أعطني تعويذة تعزيز! سأعلم هذه الطفلة درسًا!”

قد تكون أسلحتهم وأزيائهم مختلفة، لكن لديهم شيء مشترك واحد.

“حقـ- حقيرة! ميغومين ماكرة جدًا! دائمًا ما كنتِ ماكرة جدًا!”

لقد قدمت نفسي بلا مبالاة لألائمه.

“- هيه، من هذا الأتجاه! أسمع أصوات بشرية من هذا الاتجاه!!”

أمام أنظارهم، كانت داركنيس المترددة بعض الشيء ولكن…!

صوت عالي وصاخب جاء من أعماق الغابة!

بعد فتح غطاء العنصر السحري طارد الأوندد الذي اشتريته من فانير، وضع الجميع حقائبهم في منتصف البطانية الواسعة. ساندين ظهورنا على الحقائب، ومتكئين على بعضنا البعض.

“هيه، أنتما الاثنان، سوف يكتشفنا العدو! اخفضوا أصواتكم!”

هزيمة ملك الشياطين والعودة إلى اليابان.

جثمت داركنيس وألقت محاضرة على الاثنتين.

لا، كان هناك استثناء واحد.

“كل هذا بسبب أن ميغومين المتعصبة قد رفعت صوتها!”

“أليس من الجيد أن يتم استهدافي؟ لماذا برأيكم أنني نزعت دروعي؟ لجذب الانتباه وأكون الطعم! وأيضًا، لا أريد أن أرى حالتك المأساوية إذا وقعت في قبضة الأورك.”

“يونيون متعصبة أكثر مني! انكِ تفعلين الأشياء دون حسابك للعواقب منذ فترة طويلة! انظري، حتى تشموسكي لا يجرؤ على الخروج من القبعة الآن!”

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الأورك المتأهبين، شعرت يونيون بالحرج، لكنها ما زالت ترتدي عباءتها ووقفت بثبات ورفعت عصاها، وقالت:

“ماذا قلتِ؟”

“نور سيبر!”

“أنتما الاثنان اخرسا! ألم أخبركم أننا سنكشف إذا تحدثنا بصوت عالٍ! هيه كازوما، قل شيئًا!”

صوت عالي وصاخب جاء من أعماق الغابة!

داركنيس أمسكت بالأثنين وأخفضت رأسيهما ليختبئوا في الأشجار.

بعد أن قالت ميغومين كلماتها بحماس، تقلبت أكوا أثناء نومها مع تأوهات.

قمت بالصراخ بوجه الاثنين، اللذين كانا يتصارعان بكل هدوء:

لا، كان العدو مجرد أورك عجوز. نظرت إلى الأمام مرة أخرى.

“هيه، هذا لا يهم، أخبروني أين مكان وشم يونيون!”

حمل بعضهم عصيًا، وبعضهم غير مسلح.

“وجدتهم هناك! شخص ما هناك!”

————————

“لماذا، أنت! أيها الـ …!!”

“ميغومين، أنا سعيد لأن لديك مثل هؤلاء الرفاق الرائعين. القرية لا تزال بعيدة بعض الشيء. تعالوا، سننقلكم للداخل. سنرسلكم هناك بأستخدام الأنتقال الآني!”

————————

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. ستعيد تلك الفتاة أي شيء غريب تجده.

الجزء الثامن

حل الليل، وبدأنا بتنظيف الحصى وقطع الصخور من جانب الطريق ووضعنا قطعة قماش لكي ننام براحة أكبر.

————————

سأحتاج لضربة واحدة بعد الاقتراب لأقتله.

“عثرت على اثنين من الشياطين القرمزية! البقية يبدون كمغامرين بشريين! هيه، بهذا الأتجاه، بسرعة! هناك طفلان من الشياطين القرمزية! إنها فرصتنا لكسب بعض المزايا!”

هؤلاء الرجال ذوي الملابس السوداء امتلكوا عيون قرمزية مثل ميغومين ويونيون بالضبط.

لقد كان وحشًا مدرعًا.

…؟

آذان حادة وبشرة داكنة، شيطان نحيف وعضلي.

لقد استهزأت بقوة الأورك التي نجت في هذه المنطقة الخطرة!

وعلى رأسه قرن واحد. ظل يحدق على ميغومين ويونيون بنظرة قاتلة.

إذا كان لحم الخنزير، فيعني ذلك أكلها لبني جلدها.

عندما رأت هذا الشخص، نهضت أكوا المختبئة داخل الأشجار …!

بسبب الموقف والإشارة من كلاهما، شعرت بعدم الارتياح قليلاً واردت لعبها بأمان −

“همم-؟ يبدو أنك تتظاهر بأنك شيطان منخفض المستوى، كم هذا مزعج! لا يمكنك حتى أن تصبح شيطانًا حقيقيًا، مجرد نصف شيطان يشبه الغول. ما أمرك؟ ماذا تريد أن تفعل؟ لن يعمل سحر التطهير حتى على وحوش منخفضة المستوى مثلك. أليست هذه أخبار رائعة، الرجل الذي لا يستطيع أن يصبح شيطانًا؟ بففت! ليس لدي وقت للشياطين نصف المخبوزة التي مثلك. بعد أن تصبح شيطانًا حقيقيًا، سأكون خصمك. سأتغاضى عنك اليوم، لذا انصرف. هيا، شوو!”

استخدمت سحر الرياح لتطير الرمال التي خبأتها نحو الأورك.

عندما سمع كلمات أكوا المتكهمة أو ربما كان تهديدًا؟ قام وحش الشيطان المقصود بصر أسنانه.

… إيه؟

سحبت داركنيس سيفها الضخم عند رؤيتها هذا وسارت نحوه بصمت.

“عثرت على اثنين من الشياطين القرمزية! البقية يبدون كمغامرين بشريين! هيه، بهذا الأتجاه، بسرعة! هناك طفلان من الشياطين القرمزية! إنها فرصتنا لكسب بعض المزايا!”

نظرًا لارتدائه دروعًا، فمن المحتمل أن يكون جزءًا من جيش ملك الشياطين الذي كان في حالة حرب مع الشياطين قرمزية.

تفقدت محيطي بلا كلل، حذرًا من وجود الوحوش.

حاليًا، لم نكن بعيدين عن قرية الشياطين القرمزية، لذلك لم يكن مفاجئًا أن نجد جيش ملك الشياطين يقوم بدوريات هنا.

أثناء تساؤلي عن سبب ذلك …

صار وجه الشخص ذو الرمح القصير أغمق أكثر وهو على وشك الأنفجار غاضبًا.

ظللنا صامتين، معتقدين أنه سيكون سيئًا أن نوقظها.

فجأة، ظهر خلفه مجموعة شبيهة له من حيث المظهر.

————————

قد تختلف أسلحتهم، لكنهم كانوا جميعًا مخلوقات شيطانية مسلحة.

ماهو يا ترى؟

ساءت الأمور أكثر وأكثر.

‘ اهرب. ‘

وكان هناك الكثير … كثير جدًا!

بدت داركنيس حزينة بعد سماعها هذه الأخبار. في هذه اللحظة، أشارت ميغومين إلى اتجاه معين.

“هل تريدين تطهيري؟ هيه، تلك الكاهنة هناك، ماذا قلتِ؟ … هناك طفلان من الشياطين القرمزية سببوا لنا الكثير من المتاعب. كيف يمكننا السماح لكم بالرحيل؟ هيا، مزقوهم إربًا!”

“توقفي، توقفي، آااه! اسمكِ! ما زلت لا أعرف اسمكِ حتى الآن! قد تكون هذه المرة الأولى لي! لذا، فلنبدأ بالتعريف عن أنفسنا، آاااه! اسمي ساتو كازوما! ”

أكثر من عشرين وحشًا يشبه ذلك الشيطان ظهر من ورائه.

استخدمت سحر الرياح لتطير الرمال التي خبأتها نحو الأورك.

اتخذت يونيون خطوة إلى الأمام …!

ولكن لماذا تم نشر أسماء هؤلاء الأشخاص في قائمة معلومات الوحوش في هذه الخريطة؟

“نور سيبر!”

سألت ميغومين بعد سماع ذلك:

صرخت وهي تقطع الهواء بيدها.

أهذا عقاب وقاحتي تجاه إلهة حقيقية؟

وعلى مسار القطع، ومض شعاع من الضوء.

استدرت ورأيت أكوا والآخرين يركضون نحوي بذعر.

قطعت بعض أجساد الشياطين عندما مر الضوء من خلالها وسقطت على الأرض.

“هل هذا صحيح…؟ أنا أحب حياتي الحالية أيضًا، لذا هذا أمر جيد. نحن نواجه الخطر في كثير من الأحيان، لكن سيعمل الجميع معًا لتجاوز الأمر. أنا راضية جدًا عن حياتي الممتعة الحالية.”

“حا- حاصروها! لا يمكنها فعل أي شيء إذا حاصرناها وهاجمناها، أقتلوا فتاة الشياطين القرمزية تلك أولاً!”

أرادت تلبية توقعاتهم، لكن صوت داركنيس أصبح أكثر نعومة من الإحراج.

صاح الشيطان غاضبًا بعد أن رأى أصحابه يسقطون.

سألت ميغومين بعد سماع ذلك:

لإيقاف الشياطين الذين كانوا يحاولون محاصرة يونيون، وقفت داركنيس بينهم.

بعد سماع هذا، جاءت أصوات الصراخ من جانبي.

ألقت أكوا سحر تعزيز على داركنيس، التي أخذت الطليعة.

‘ عن طيب خاطر؟ ‘ ما الذي تتحدث عنه؟

“يونيون، قلت إن الانفجار تعويذة غير مجدية، أليس كذلك؟ سأدعك تشهدين القوة المدمرة لهذا السحر عديم الفائدة!”

بعد أن نجوت من أيدي الأورك، شعرت بالارتياح التام. نظرت إلى اربعتهم، اخرجت زفيرًا وقلت:

“إيه؟ انتظري، انتظري، هل ستلقينه؟”

بدت حقيقة أن ميغومين لا تستطيع استخدام سوى سحر الانفجار سرًا لا يعرفه القرويين.

“انفجار − !!”

بعد أن هدأ الغبار، لم يكن هناك شيء سوى الحفرة الواسعة المصاحبة للانفجار.

ميغومين تجاهلت يونيون المذعورة وألقت تعويذة انفجار، مبتلعة العديد من أتباع جيش ملك الشياطين الذين تحت نطاقها.

“هيه، لا تناديني بـ ‘ ساحرة معيبة ‘. فيما يتعلق بالتدمير السحري، فأنا بلا شك أفضل الشياطين القرمزية، هذه حقيقة. من فضلك لا تتحدث بسوء عن سحر الانفجار الذي كرست حياتي كلها من أجله.”

اقتُلعت الأشجار في المنطقة المجاورة من جذورها ونثرت، تاركة الشياطين الذين شاهدوا القوة التدميرية مذهولين.

سيكون الأمر مزعجًا إذا جاء الأورك الباقين للانتقام لها إذا قتلتها.

بعد أن هدأ الغبار، لم يكن هناك شيء سوى الحفرة الواسعة المصاحبة للانفجار.

“هل رأيتِ ذلك، حركتي النهائية – الانفجار! هل مازلت تجرؤين على القول بأنه سحر عديم الفائدة؟ ما رأيك كازوما، كم نقطة يستحق؟”

ماذا أفعل، ماذا تفعل هذه الطفلة؟

“سالب تسعين نقطة! أيتها الحمقاء، ما الذي تنوين تحقيقه باستنفاد سحرك بهذا الشكل؟ لا يزال هناك أعداء، لا أستطيع حملك على ظهري وأهرب!”

بعد انتهاء وجبة الإفطار، تجادلنا ببعض الأمور أثناء تقدمنا ​​دون أي مشاكل …

“كا، كازوما سان! بينما كنت تتحدث، انجذب المزيد من الأعداء للضوضاء!!”

ومع ذلك، فهمت قصدها.

ضغطت على نفسي وحملت ميغومين، التي سقطت على الأرض بعد استنفاذها المانا.

صنعت رمالًا في يدي اليسرى سرًا، بنية اعماء الأورك، واستعددت لهجوم مباغت.

“هيه، ماذا تفعلين؟ هل يمكنكِ حتى محاربة هؤلاء الرفاق؟”

ماهو يا ترى؟

صرخت على أكوا التي كانت تهرول بثقة بينما كنت أشارك بعضًا من المانا مع ميغومين.

————————

عندما سمعتني، قامت أكوا بإمالة رأسها على الجانب.

كان هناك اسم يمكن العثور عليه في كل مكان، نوع من تجمعات الوحوش الشائع في الألعاب والمانغا …

… وكأنها تحاول إحداث صوت طقطقة من رقبتها.

بعد استراحة القصيرة، اكملنا طريقنا إلى قرية الشياطين القرمزية.

ركلة الأرض وخفضت وقفتها ورفعت قبضتيها.

“إيه؟ انتظري، انتظري، هل ستلقينه؟”

“فوفو، تذكر هذا جيدًا. انت تظن أنني امرأة لا يمكنني استخدام سوى سحر الشفاء، أليس كذلك؟ أنا أكوا ساما مع إحصائيات بلغت الحد الأقصى! أنا بحاجة ليد واحدة لتسوية الأمور مع مجموعة الشياطين هذه. انظر، سأريكم أنني أستطيع أن أتصرف كآلهة لائقة من حين لآخر أيضًا!”

“هيه، هذا لا يهم، أخبروني أين مكان وشم يونيون!”

… هذا سيئ.

استمرت يونيون بالسخرية من ميغومين.

باستطاعتي تخمين كيف سينتهي هذا الأمر، لذا توقفت عن ضخ المانا في جسد ميغومين وجعلتها تتكئ على كتفي.

بعد استخدام لمسة الاستنزاف لامتصاص قوة حياة الأورك حتى كانت على وشك الموت، تركتها على حالها دون توجيه ضربة قاضية.

على الرغم من وجود يونيون معنا، إلا أننا كنا أقل عددًا بشكل رهيب.

“هيا نبدأ! سوف ينتهي بسرعة. سينتهي الأمر في وقت قصير جدًا، لذا أغمض عينيك …!”

لا أعرف إلى متى سأصمد فأنا أحمل ميغومين التي استنفدت المانا، ولكن هذا أفضل من محاربة قوات جيش ملك الشياطين التي لا تعد ولا تحصى.

بدت حقيقة أن ميغومين لا تستطيع استخدام سوى سحر الانفجار سرًا لا يعرفه القرويين.

“أكوا، سنهرب! لذا توقفي عن ترهيبهم بهذه الأوضاع الغريبة وتعالي إلى هنا!”

وأنا مختبئ بردائي، نظرت إلى الجميع وقلت من أعماق قلبي:

أتخذت أكوا كل أنواع الوضعيات لتخويف أتباع جيش ملك الشياطين.

كافحت من أجل مد يدي، لكن الأورك تهربت برشاقة، وتم القبض على يدي بدلاً من ذلك.

مع وجود ميغومين على ظهري، كنت أخطط لإخبار الجميع بالانسحاب عندما قالت أكوا بصوت ناعم:

“؟… رانكر؟”

“… آه”

قمت بمعانقة يونيون.

استدرت بعد سماع صوتها ورأيت أتباع جيش ملك الشياطين يهجمون بهذا الأتجاه.

“ميغومين، أنا سعيد لأن لديك مثل هؤلاء الرفاق الرائعين. القرية لا تزال بعيدة بعض الشيء. تعالوا، سننقلكم للداخل. سنرسلكم هناك بأستخدام الأنتقال الآني!”

لم يتخذوا أي وضعية قتالية، تخلوا عن أسلحتهم بكل بساطة وركضوا بهذا الأتجاه.

بعد سماع رد ميغومين، قال بوكورولي “خطر؟” وأمال رأسه في حيرة.

…؟

“ماذا، ماذا، تريدين البدء؟ أقبل تحديك. لن أخسر أمام ميغومين بعد الآن!”

أثناء تساءلي عما يجري.

————————

– فجأة، ظهرت مجموعة من أربعة رجال يرتدون أردية سوداء من العدم.

“من الصعب تصديق تلك الكلمات لأنني أعرف كيف يكون كازوما عادة… ولكن لماذا، لماذا أشعر أنك لا تكذب؟ لتوك، كنت ممتلئًا بالثقة والحنين…”

لا، لم يكن كلهم ​​يرتدون أردية سوداء.

حتى لو تمكنت من اكتشاف الوحوش بمهارة كشف الأعداء، فأن هذا المكان واسع للغاية وسيتم اكتشافنا قبل أن تظهر المهارة أي رد فعل …

كان اثنان منهم يرتديان ملابس مثل راكبي الدراجات ببدلة سوداء كاملة، مع قفازات عديمة الأصابع.

“نعم، صحيح، إنها أختي! أنا قلقة عليها بعض الشيء. فهي دائما ما تفعل أشياء متهورة.”

حمل بعضهم عصيًا، وبعضهم غير مسلح.

وقفت أكوا بجانبي، أثناء بقائي جالسًا على الأرض، وقالت:

قد يكون هناك المزيد مختبئين في مكان آخر، وهؤلاء الأربعة فقط من كشفوا عن أنفسهم.

”رائع، رائع للغاية! في العادة، يظهر الناس ردود أفعال غريبة بعد أن نقدم ​​أنفسنا…! لم أفكر أبدًا أنه سيكون هناك شخص من خارج العشيرة سيرد بالمثل!”

قد تكون أسلحتهم وأزيائهم مختلفة، لكن لديهم شيء مشترك واحد.

– فجأة، ظهرت مجموعة من أربعة رجال يرتدون أردية سوداء من العدم.

جميعهم امتلكوا زوجًا من العيون القرمزية.

خلعت درع صدري، وقفازاتي الحديدية، ودرع الساقين، وسلمتهم إلى أكوا.

هؤلاء الرجال ذوي الملابس السوداء امتلكوا عيون قرمزية مثل ميغومين ويونيون بالضبط.

من الناحية المنطقية، من المستحيل أن يقف شخص ما في مكان كهذا.

هذا صحيح، انهم من عشيرة الشياطين القرمزية.

قد تكون أسلحتهم وأزيائهم مختلفة، لكن لديهم شيء مشترك واحد.

ربما كان ظهورهم من العدم هو تأثير سحر الاختفاء.

عندما سمعوني أقول ذلك …

هذا يعني، أن أتباع ملك الشياطين لم يكونوا يندفعوا نحونا لأنهم لاحظونا، بل لأنهم كانوا يهربون من هجوم الشياطين القرمزية.

ماذا أفعل، ماذا تفعل هذه الطفلة؟

ثبت هذا الأمر عندما توقفوا أمامنا في حيرة من أمرهم، ناظرين إلى اربعتنا والى اعضاء عشيرة الشياطين القرمزية.

“أنا أرفض.”

في النهاية، هؤلاء الرفاق اعتبرونا اهدافًا اسهل.

نظرت ميغومين إلى يونيون…!

لقد خططوا للأندفاع نحونا –

شقت أشعة الضوء التوابع على التوالي.

− في تلك اللحظة.

تمسكت بهذا الأمل الخافت.

“اختفي دون أن تترك أثراً من لحمك، احترق في لهيبي المظلم القادم من هاوية قلبي!”

نظرت إلى الأورك وهي تقول كل هذا بابتسامة شريرة، شعرت بالخوف بشكل غريزي وألقيت تعويذتي.

“أوه لا، لا يمكنني قمعها بعد الآن! فلتكن الضحية التي ستهدأ رغباتي التدميرية!”

حسنًا، لدي لمسة الأستنزاف التي يمكنها امتصاص قوة حياته، والأهم من ذلك، كان هناك واحد منهم فقط.

“تعال، أسقط في سبات أبدي … في حضن ذراعيّ المتجمدين …!”

لا، لا، لا، سمعت أنها كانت خصبة حقًا، ويمكنها التزاوج مع الأجناس الأخرى …

“من فضلك ارقد بسلام. لن أنساكم. هذا صحيح، سيبقى وجودكم محفورًا إلى الأبد … في ذكريات روحي …! ”

“هيه، ماذا تفعلين؟ هل يمكنكِ حتى محاربة هؤلاء الرفاق؟”

تلك … لم تكن كلمات من أجل التعاويذ.

“ما الذي تقوله، كازوما؟ لقد هزمت الأورك! هذا السهل هو إقليم الأورك. مما يعني أنك ستكون هدفهم حتى نعبر هذا السهل!”

لقد كانت نصوص قيلت ليبدو عليهم الروعة!

آذان حادة وبشرة داكنة، شيطان نحيف وعضلي.

ربما عززوا قدراتهم الجسدية بالسحر وامسكوا بهؤلاء الوحوش في لحظة.

أعدت نظري الى الأمام مجددًا. كنت قريبًا بما يكفي لرؤية وجه الأورك بوضوح.

ولكن في النهاية، جميعهم رددوا نفس التعويذة.

“مهلاً، مهلاً، الأورك هم أعداء الفرسان الإناث! مدفوعين برغبتهم الجنسية القوية، والذين ينقضون على أي امرأة يرونها، وذكور هذه الأورك … ”

ومع رؤية ذلك، دافع الوحوش عن أجسادهم بأيديهم باذلين كل جهدهم ولكن بلا فائدة…!

هل يمكن أن يكون لحم خنزير؟

“هيه…! انتظروا…! توقفوا…!”

لسبب ما، أصبحت متوترًا للغاية.

أراد أحدهم أن يقول شيئًا ما، لكن الشياطين القرمزية انتهوا بالفعل من ترديد تعويذاتهم.

“هاه؟”

“نور سيبر!”

ما هذا بحق، أن الشياطين القرمزية مخيفة للغاية!

“- ور سيبر!”

“بالمناسبة، لماذا الجميع هنا؟ هل عادت ميغومين إلى المنزل لأنها قلقة بشأن الجميع؟ ”

” − سيبر!”

“أريد ستين ولدًا وأربعين فتاة!”

” − يبر!”

“آرا، من هؤلاء … ماذا، كلهم ​​إناث. أنا لا أهتم بهم. لكن من أجلك، دعني أفكر … ثلاثة أيام. ماذا عن الذهاب إلى قريتي لمدة ثلاثة أيام أو نحو ذلك؟ هيهي، إنها متعة الحريم بالنسبة لك. سترى جنة هذا العالم. في الواقع، الرجال الذين نقبض عليهم يذهبون إلى الجنة بالفعل!”

وبينما كانوا يصرخون واحدًا تلو الآخر، ومض ضوء من أيديهم المتقطعة.

نظرًا لارتدائه دروعًا، فمن المحتمل أن يكون جزءًا من جيش ملك الشياطين الذي كان في حالة حرب مع الشياطين قرمزية.

شقت أشعة الضوء التوابع على التوالي.

ماهو يا ترى؟

وفي النهاية…

أتخذت أكوا كل أنواع الوضعيات لتخويف أتباع جيش ملك الشياطين.

لم يتبق سوى البقايا المتناثرة من جثث أتباع جيش ملك الشياطين.

من الناحية المنطقية، من المستحيل أن يقف شخص ما في مكان كهذا.

ما هذا بحق، أن الشياطين القرمزية مخيفة للغاية!

أكوا وداركنيس قالا شيئًا فظًا.

لا عجب من هرب مجموعة الأتباع الكبيرة هذه!

بدت وكأنها في حيرة بعد أن رأت رفاقها محاصرين في المستنقع الذي ظهر من العدم.

كان الأمر مرعبًا للغاية لدرجة جعل المرء يتردد في سؤالهم إلى أين ذهبت ألسنة اللهب المظلمة والأذرع المتجمدة.

عندما سمعت ميغومين ذلك، على الرغم من أنها لا تزال مذهولة، فقد وقفت.

… في هذه اللحظة، نظر أحد الشياطين القرمزية نحونا.

فكرت في رؤية عائلتي مجددًا، ولكنني ميت في اليابان بعد كل شيء…

كان الرجل الذي قال، ‘ اختفي دون أن تترك أثراً من لحمك ‘ .

يمكننا الاعتماد على ميغومين فقط، لكن إطلاق تعويذة في مكان بمثل هذه الرؤية الواضحة سيجذب الوحوش الأخرى بسبب الضوضاء، لذلك كانت عديمة الفائدة.

“سمعت صوت انفجار من بعيد، لذا جئت مع أعضاء وحدة ردع عصابات جيش ملك الشياطين… لكن أليست هذه ميغومين ويونيون؟ ماذا تفعلان هنا؟”

“نور سيبر!”

تحدث معنا بنبرة عادية ( غير رسمية ).

قد يكون هذا كثيرًا لأتعامل معه بمفردي، لذلك قرر الثلاثة الآخرين الراحة بنظام الورديات.

عندما سمعت ميغومين ذلك، على الرغم من أنها لا تزال مذهولة، فقد وقفت.

… ومع ذلك، وفقًا لطبيعة الشياطين القرمزية، فأن هناك شيء ما يغضبها.

“ألست ابن صاحب محل الأحذية، بوكورولي؟ لم أرك منذ وقت طويل، سمعنا أن القرية في خطر لذلك اتينا.”

“كا، كازوما!”

بعد سماع رد ميغومين، قال بوكورولي “خطر؟” وأمال رأسه في حيرة.

بعد سماع رد ميغومين، قال بوكورولي “خطر؟” وأمال رأسه في حيرة.

… همم؟

بعد عبورنا السهول التي يسيطر عليها الأورك، دخلنا الغابة واخترنا مكانًا يمكن أن نرتاح فيه للحظة.

في هذه الأثناء، نظر رجال عشيرة الشياطين القرمزية الآخرين نحونا بفضول.

انحنت الأورك وصرخت بعد أن أعماها الهجوم المفاجئ.

ذلك الرجل المسمى بوكورولي −

حتى أنها ارتدت ملابسًا ربما سرقتها من بعض المسافرين.

“بالمناسبة ميغومين، هل هم رفاقك المغامرين؟”

قد تختلف أسلحتهم، لكنهم كانوا جميعًا مخلوقات شيطانية مسلحة.

سأل مثل هذا الشيء.

أرادت تلبية توقعاتهم، لكن صوت داركنيس أصبح أكثر نعومة من الإحراج.

ردًا على ذلك، أومأت ميغومين برأسها بقليل من الخجل.

كان هناك اسم يمكن العثور عليه في كل مكان، نوع من تجمعات الوحوش الشائع في الألعاب والمانغا …

عندما رأها هكذا، أظهر بوكورولي تعبيرًا جادًا ونفض رداءه.

ربما لأن السماء مليئة بالغيوم، لم نرى أي نجوم على الإطلاق.

“أنا بوكورولي. ابن صاحب محل الأحذية الأول في قرية الشياطين القرمزية. آرك-ويزرد يستخدم السحر المتقدم …! ”

“إنشاء الأرض.”

قام بوكورولي فجأة بتقديم نفسه.

“أنا بوكورولي. ابن صاحب محل الأحذية الأول في قرية الشياطين القرمزية. آرك-ويزرد يستخدم السحر المتقدم …! ”

في العادة، كنت سأجيب بصمت، لكنني اعتدت على ذلك بعد اختلاطي مع ميغومين و يونيون.

“أنا سواتينزي، أورك شابة وحيوية تبلغ 16 عامًا! هيا، دع نصفك السفلي يقدم نفسه أيضًا! قدم لنا ابنك الذي تفتخر به!”

“سعدت بلقائك، أنا ساتو كازوما. متقن للعديد من المهارات في أكسيل، الشخص الذي حارب جنرالات جيش ملك الشياطين. من فضلك، أنا برعايتك.”

لذلك، من الواضح −

لقد قدمت نفسي بلا مبالاة لألائمه.

بصرف النظر عن يونيون، نظرنا نحن الثلاثة إلى ميغومين بضحك وهي تبعد وجهها.

“أوووه!”

ركلة الأرض وخفضت وقفتها ورفعت قبضتيها.

الشياطين القرمزية صرخوا فجأة.

كيف يمكن لحياة مليئة بالخطر أن تكون ممتعة؟ كنت على وشك أن أقول ذلك عندما…

”رائع، رائع للغاية! في العادة، يظهر الناس ردود أفعال غريبة بعد أن نقدم ​​أنفسنا…! لم أفكر أبدًا أنه سيكون هناك شخص من خارج العشيرة سيرد بالمثل!”

مع قرب نهاية شرحها، خفضت ميغومين نبرة صوتها وأصبحت مترددة في الكلام.

أومأت الشياطين القرمزية الأخرى برأسها متفقين مع بوكورولي.

“كل هذا بسبب أن ميغومين المتعصبة قد رفعت صوتها!”

“… يبدو كازوما ودود حقًا مع بوكورولي والآخرين! لم ترد بهذه الطريقة عندما قدمت نفسي!”

“- هيه، من هذا الأتجاه! أسمع أصوات بشرية من هذا الاتجاه!!”

بدأت ميغومين بالشكوى.

“أليس من الجيد أن يتم استهدافي؟ لماذا برأيكم أنني نزعت دروعي؟ لجذب الانتباه وأكون الطعم! وأيضًا، لا أريد أن أرى حالتك المأساوية إذا وقعت في قبضة الأورك.”

أوه لا، كيف يجب أن أتصرف؟

تمسكت بهذا الأمل الخافت.

منطقيًا، من المفترض أن أفكر بأنها تغار ويبدأ قلبي بالخفقان قليلاً.

أتخذت أكوا كل أنواع الوضعيات لتخويف أتباع جيش ملك الشياطين.

لكن عضو المجموعة الآخر كان رجلاً أكبر سنًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للغيرة.

لماذا تحاولين بجد هكذا؟

… ومع ذلك، وفقًا لطبيعة الشياطين القرمزية، فأن هناك شيء ما يغضبها.

لقد كانت نصوص قيلت ليبدو عليهم الروعة!

ماهو يا ترى؟

“لا، الأمر ليس كذلك! لا تخلط هذا بخطاب تحفيزي إيجابي مثل هذا! بدأت أشعر أن أخذ الحراسة مع كازوما أمر خطير حقْا!”

لم يكن هناك شعور بالغيرة وقلبي لم يدق.

سألت ميغومين بعد سماع ذلك:

لم يكن هناك جو رومانسي مثل الروايات الرومانسية الكوميدية.

لتسهيل الجري، كان السلاح الوحيد الذي احتفظت به هو خنجر.

أثناء تساؤلي عن سبب ذلك …

“هيه، سأتقدم بمفردي، لذلك استعدوا جميعًا للهروب في أي لحظة. أكوا، ألقي تعويذة تعزيز سرعة علي حتى لا يتمكنوا من الإمساك بي.”

“أنا أكوا! حضور يعبده الجماهير، الشخص الذي سيهزم ملك الشياطين! هويتي الحقيقية هي إلهة الماء!”

كانت قرية صغيرة يمكن وصفها بأنها ‘ مسالمة ‘ .

لم يسألها أحد، لكن أكوا قدمت نفسها فجأة.

وأكثر ما لفت انتباهي هو شعرها.

لابد أنها تأثرت بالشياطين القرمزية.

آه، يا إلهي أنتَ مخطئ. ستعيد تلك الفتاة أي شيء غريب تجده.

“هل هذا صحيح، هذا رائع!”

ضغطت على نفسي وحملت ميغومين، التي سقطت على الأرض بعد استنفاذها المانا.

“انتظر! لماذا؟ هيه، لماذا أنا الوحيدة التي تتلقى ردود فعل كهذه؟”

أنقذت حياتها بناء على هذا الحكم …

حول شياطين القرمزية عيونهم من أكوا التي تصرخ إلى داركنيس، ممطرينها بنظرات مليئة بالتوقعات.

أمام أنظارهم، كانت داركنيس المترددة بعض الشيء ولكن…!

بعد فتح غطاء العنصر السحري طارد الأوندد الذي اشتريته من فانير، وضع الجميع حقائبهم في منتصف البطانية الواسعة. ساندين ظهورنا على الحقائب، ومتكئين على بعضنا البعض.

“أن-انا فورد لالا… تيـ… نا… من أكسيل… آررغ… !”

لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد على مهارة بُعد النظر بأوقات كهذه.

أرادت تلبية توقعاتهم، لكن صوت داركنيس أصبح أكثر نعومة من الإحراج.

— ترجمة Mark Max —

لماذا تحاولين بجد هكذا؟

وخلف ذلك كان…!

اثناء احمرار داركنيس وغرقها بالدموع من الحرج، ابتسم لها بوكورولي وبدأ في ترديد تعويذة بصوت عالٍ.

حتى أنها ارتدت ملابسًا ربما سرقتها من بعض المسافرين.

“ميغومين، أنا سعيد لأن لديك مثل هؤلاء الرفاق الرائعين. القرية لا تزال بعيدة بعض الشيء. تعالوا، سننقلكم للداخل. سنرسلكم هناك بأستخدام الأنتقال الآني!”

كان هذا الرفيق قريبًا جدًا مني بالفع ، محدقًا بعيني مباشرة.

بعد قول ذلك، ألقى بوكورولي تعويذته للنقل الآني.

وعلى مسار القطع، ومض شعاع من الضوء.

تغير المشهد فجأة بعد الأنتقال آنيًا، مما جعلني أشعر بالدوار، وصارت البيئة المحيطة مختلفة تمامًا.

“أكوا، أعطني تعويذة تعزيز! سأعلم هذه الطفلة درسًا!”

كانت قرية صغيرة يمكن وصفها بأنها ‘ مسالمة ‘ .

“؟”

ابتسم لنا بوكورولي عندما نظرنا بذهول حول قرية الشياطين القرمزية.

قمت بمعانقة يونيون.

“أهلاً بكم في قرية الشياطين القرمزية، أيها الغرباء. ميغومين ويونيون أيضًا، أهلا بكم في موطنكم!!”

عندما أرتشفته ببطء، شعرت بقلبي، المجروح من مطاردة الأورك، وهو يشفى تدريجيًا.

—————————

أو بالأحرى، لم يكن هناك مكان للاختباء في هذه السهول الشاسعة.

— ترجمة Mark Max —

لم أفكر بشيء حيال ميغومين من قبل، وبالطبع، ليس لدي أي مشاعر رومانسية تجاه هذه اللولي الآن أيضًا.

“أكوا، أعطني تعويذة تعزيز! سأعلم هذه الطفلة درسًا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط