نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 174

الفصل الخامس - إلقاء الانفجارات على هذه الآثار اللعينة!

الفصل الخامس - إلقاء الانفجارات على هذه الآثار اللعينة!

المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!

ضغطت الزناد عدة مرات، لكن لم يحدث شيء.

الفصل الخامس – إلقاء الانفجارات على هذه الآثار اللعينة!

ستصبح هذه الطفلة شخصًا رائعًا في المستقبل.

————————

“هاا، هذا لا يزال يعمل، حاولت استخدام السحر لاستبدال البطاريات وقد عمل حقًا. كم عدد الألعاب التي قد تعمل هكذا؟ سأخذ معي أكبر عدد ممكن…”

الجزء الأول

————————

————————

جثمت سيلفيا أمام المستودع ممسكة غرضها السحري وقالت بصوت محير.

“هيه، هيه، استيقظ.”

————————

بعد أن اهتز جسدي بعنف، استيقظت مصدومًا. بدا وكأنني رأيت كابوسًا. حلمت أن متحول جنسي كان يتحرش بي …

سيستغرق الأمر ثلاثة أيام فقط …؟

“… واااااااه! توقفي، سيلفيا، لا تقتربي مني! سأقتلك!!”

كان جبل العناصر السحرية عبارة عن أجهزة ألعاب تم بيعها على الأرض.

“هيه، اهدأ. لا تقلق، لن أفعل أي شيء غريب. لقد تراجعت الشياطين القرمزية، لذا سأدعك تذهب الآن. بعد كل شيء، لقد تركتني أذهب في المرة السابقة.”

كان قائد وحدة ردع عصابات جيش ملك الشياطين، بوكورولي.

بعد سماع ما قالته، بقيت قلقًا بعض الشيء، لكنني تمكنت من الحفاظ على هدوئي.

هزمت سيلفيا وقضي على أتباعها.

أدركت الآن أنه لم يكن هناك أي شخص حولي.

استمروا في الحديث عن أشياء تافهة.

نظرت حولي، شعرت أنني كنت هنا من قبل …

“كازوما، إذا كان ذلك ممكنًا …”

“هذا هو مدخل مستودع تحت الأرض لقرية الشياطين القرمزية، المكان الذي ختموا فيه ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ .”

نهض بوكورولي، الذي كان يظهر تعبيرًا مؤلما قبل لحظات، وكأن شيئًا لم يحدث، ونفض الغبار عن ركبتيه، ونظر إلى سيلفيا بهدوء. في ذروة الدراما، هرب الهدف فجأة.

قالت سيلفيا وهي تخرج شيئًا مثل عنصر سحري.

“همف … سأكون الطعم واغري سيلفيا لجرها بعيدًا. ومع دعم الشياطين القرمزية، لن أموت بهذه السهولة.”

“… ما هذا؟”

بعد مشاهدتها عن كثب، تمكنت من رؤية يونيون تقف على صخرة مواجهة لسيلفيا.

“أنت رجل ذكي، لا بد أنك قادر على تخمينه، أليس كذلك؟ ‘ مدمر الحواجز ‘ – مع هذا التلميح، يمكنك فهم ما هو.”

آه، فهمت الان.

مما يعني…

هزمت سيلفيا وقضي على أتباعها.

“استمرت فرقتك في محاولة التسلل إلى هذا المكان لسرقة هذا السلاح، أليس كذلك؟”

فجأة، كشفت يونيون عن عدم مقدرتها على استخدام سحر النقل الآني طواعية.

“صحيح. هناك عنصر سحري قوي موضوع داخل هذا المستودع. وفقًا للشائعات، إنه السلاح الذي يستطيع ابادة هذه القرية.”

نظرت ميغومين إلى كوميكو وابتسمت.

ما-ماذا يوجد في الداخل بحق الجحيم؟

عندما رأيت أكوا تعد بيضها قبل أن يفقس، أدركت على الفور أن الأمور ستسوء.

“ومع ذلك، سمعت أن الختم فريد من نوعه ولا يمكن لأحد فتحه. كما أنه لا يمكن لأحد أن يفهم كيفية استخدام هذا السلاح.”

منعت نفسها فجأة من الركض ووجهت عصاها نحو سيلفيا.

“همم؟ لا مشكلة، العنصر السحري الذي معي هو مدمر الحواجز قوي للغاية في عالم الشياطين. يمكن أن يكسر حتى أختام الآلهة … هاه؟ ه-هذا غريب …”

الشياطين القرمزية المتواجدين أمطروني بالثناء.

جثمت سيلفيا أمام المستودع ممسكة غرضها السحري وقالت بصوت محير.

رفعت السلاح بسرعة واستهدفت سيلفيا المقتربة …!

“العنصر السحري لا يتفاعل على الإطلاق! هذا الختم ليس سحريًا بطبيعته، ما …! ماذا، ماذا علي أن أفعل …؟”

“ابنة رئيس القرية، يونيون، خرجت أخيرًا من شرنقتها!”

حملت سيلفيا غرضها السحري في يدها وهي محتارة بشدة.

جاء البكاء من جانبي. أدرت رأسي، رأيت أنه حتى ميغومين كانت تبكي.

نظرت إلى جانب الختم. كان عليها لوحة مفاتيح تعمل باللمس مع الأحرف الأبجدية والأرقام والسهام.

– بصفتي مدمن العاب، أردت إعادة كل هذه الأشياء معي. ومع ذلك، هذا لم يكن الوقت المناسب لذلك.

لقد وجدت شيئًا مألوفْا جدًا مكتوبًا على شاشة اللمس.

بالاضافة الى ان هذه الاشياء بدت مقرصنة حقًا.

“شفرة كونامي …؟ ماذا يعني ذلك، إنه يريدني إدخال شفرة كونامي؟”

“أوه، هذا هو المكان الذي ذهبت إليه. هذا هو أحد عوامل جذب الزوار في هذه القرية، وهو مكان يجب على جميع الزوار زيارته.”

“أنت، أنت يمكنك قراءة اللغة القديمة؟”

كان لديه تعبير حزين …

شهقت سيلفيا.

أتذكر أن لديها نفس رقعة العين مثل ميغومين …

اللغة القديمة؟ أنا لا أعرف عن ماذا تتحدث.

صمتت الشياطين القرمزية على الفور عندما سمعوها.

أليست هذه اليابانية؟

“ايها الحمقى! إنها ستستخدم حقًا تعويذة القتل المؤكدة! اهربوا! اهربوا بسرعة!”

أنها مجرد شفرة كونامي

إذا كان ذلك ممكنًا، آمل حقًا أن يتمكنوا من استخدام ذكائهم بشكل صحيح.

أنه شيء من شركة ألعاب شهيرة تدعى – كونامي.

على الأقل حافظي على نبرتك الأنثوية – !

“لا، هذه لغة من بلدي. انها شفرة غش يعرفها الجميع، ويطلب مني إدخال الشفرة هنا …”

سمعت صوتًا ناعمًا من الخلف، وعندما استدرت وجدت فتاة ترتدي رقعة عين تشبه خاصة ميغومين، تشاهد القرية المحترقة أثناء تحدثها بحزن.

أدركت ما كنت أقوله وأردت أيقاف فمي في منتصف الطريق، لكن يد سيلفيا أمسكت بي.

مما يعني…

“أنت حقًا شخص فاق توقعاتي. للاعتقاد بأنه يمكنك كسر الختم الذي لا يمكنني أنا ولا الشياطين القرمزية كسره …”

( لمياء* Lamia : وحش يشكل جسده العلوي بجسد امرأة والسفلي عبارة عن مسخ ويسمى ايضًا بأكل الاطفال او صائد الأرواح. )

“أنا-أنا أيضْا مغامر، لا تظني أنني سأخضع لجيش ملك الشياطين بهذه السهولة. لقد رأيتِ الآرك-بريست تلك، يمكنها استخدام الأحياء، لذلك لا جدوى من التهديد بقتلي …”

“هذه نهاية الملاحظات … هيه، أعتقد أنني رأيت خط اليد هذا في مكان ما من قبل.”

“العنف ليس الطريقة الوحيدة لفتح فم شخص ما، حسنًا؟ هيهي، مهاراتي على قدم المساواة مع الساكيباس. أتساءل كم من الوقت ستستمر مع مثل هذه النشوة؟”

مع تحول جسدها إلى ثعبان معدني عملاق …

قبل أن تنهي سيلفيا كلماتها، بدأت بأدخال شفرة كونامي دون تردد.

المتخنث الغاضب مخيف حقًا! مخيف حقًا!

مع رنة ميكانيكية – فتحت الأبواب الثقيلة.

يبدو أن سيلفيا تتلاعب بميغومين. لكن ميغومين لم تأكل الطعم، ولم ترمش عينيها مرة واحدة.

“… حقًا، هل يمكنك حتى تسمية نفسك رجلاً؟ *تنهد*، لا يهم، الوقت قصير. الجو مظلم هناك، أتساءل ما الذي ينتظرنا؟”

سخرت سيلفيا من يونيون، لكن يونيون ظلت ساكنة.

نظرت سيلفيا إلى الداخل وهي تبحث عن شيء كمصباح يدوي.

بكت جميع الشياطين القرمزية دموعًا عاطفية بعد رؤية يونيون تتخذ تلك الوضعية.

في هذه اللحظة، حدقت في ظهرها غير المحروس.

من خلفها −

… قد لا يكون معي أي أسلحة، لكن هذا لا يزال أهمال شديد للغاية.

صراحة، سيكون الامر مقلق للغاية لو أن هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم كتابة دفاتر ملاحظات عديمة المعنى كهذه.

حسنًا، كانت وسيلتي الوحيدة للهجوم دون سلاح هي لمسة الاستنزاف على أي حال.

وهي الآن واقفة على جرف مرتفع، ولا يوجد مكان للهرب.

“همم؟ هل أطفأوا الأنوار أثناء هروبهم؟ لا خيار لدي، على الرغم من أن رؤيتي الليلية ليست جيدة جدًا في الظلام الدامس …”

في الوقت نفسه، استهدفت سيلفيا وضغطت على الزناد دون تردد. التعويذة السحرية المضغوطة –

أدركت فجأة أنني لست بحاجة للقتال في مثل هكذا موقف.

“لا تقل ذلك. لن أنكر أن الشياطين القرمزية يحبون الوقوع بالمتاعب، لكن لا بأس. انظر، أصبح الوضع هادئًا هناك، ربما اختنقت؟”

تسللت لأقترب نحو ظهر سيلفيا.

“كا-كازوما، سيلفيا تندفع نحونا! سأترك ميغومين التي استنفدت مانا لك! لا تقلق بشأني، دعني أستمتع لبضع ساعات قبل أن تنقذني …”

“هيه، هل لديك أي شيء يمكن استخدامه للأضاءة …؟”

“لماذا لم تتلق أي شوكولاتة؟ قد تفتقر إلى بعض الأخلاق الأساسية كشخص، ولكن من ملاحظتي لك بعد قضاء الكثير من الوقت معك، لا يزال لديك بعض الصفات الجيدة أيضًا. على سبيل المثال، أنت جدًا جدًا … لطيف…؟ لا. واقعي ومتواضع…؟ خطأ أيضًا … همم؟ … همم؟ تجعل حياتك منتظمة دائمًا؟ لكنك كنت مدينًا … إيه، كيف أصف الأمر …؟”

من خلفها −

“لا بأس معي بالمراهنة بحياتي حتى ولو كان الأمل طفيف!”

دفع.

كما هو متوقع من السحرة المحترفين، فهموا على الفور –

“إيه؟”

ألن يكون الامر سيئًا إذا علم القرويون أنكِ تعرفين تعويذة الانفجار؟

– دفعت سيلفيا إلى المستودع المظلم تحت الأرض.

“هيه، كلاكما اهدأوا، هذه هي المرة الأولى التي تلتقيان فيها، فلماذا أنتما الاثنان هكذا …؟ هيه! … أنتما الاثنان! إذا واصلتم القتال، فسأستخدم إحصائياتي العالية للغاية لأجعلكم تتذوقون بعض المعاناة!”

————————

وهكذا، لم أكن غير راض عن مثل هذا المديح الذي لا يبدو وكأنه مديح على الإطلاق!

الجزء الثاني

“همم؟”

————————

“إذن، انه أنتِ، آاااه !!”

“–؟ –! ––!!”

“هذه تلميذتي! لقد علمتها ودربتها بعناية كبيرة!! أحسنتِ، يونيون، لقد استخدمت المعرفة التي علمتك إياها جيدًا …!”

ظلت سيلفيا تصرخ في الداخل.

في هذه اللحظة، وجدت أكوا شيئًا في زاوية الغرفة ولوحت لي.

على الجانب الآخر من باب المستودع، كنت أسمع أصوات طرق.

“بالمناسبة، هل هذا ما يسمى بالسلاح؟ يبدو أن عمود غسيل شيكيرا يعامل مثل إرث عائلي … ربما هناك أوساخ عالقة في الداخل؟ دعونا ننظفها بشيء مثل العصا.”

“كازوما! هل أنت بخير؟ أين سيلفيا؟”

“ماذا تقولين؟ ألا تعلمين أننا عاجزون تمامًا هنا؟ هل أنتِ غبية؟ حتى الغوبلن يعرف حسنات عدم خوض معركة غير مجدية. هل أنتِ أغبى من الغوبلن؟”

التفت إلى الوراء ورأيت ميغومين قادمة نحوي بعجل.

“إلى متى سيستمر هذا الصراع العقيم؟ اعتقدت أن الشياطين القرمزية أذكى من هذا!”

كانت يونيون وبوكورولي هنا أيضًا، على الأغلب أن ميغومين قد جرتهما معها.

الجزء الثالث

“لقد تأخرتم كثيرًا، حبست سيلفيا في الداخل بهجوم مباغت أنيق. يبدو أنه لا يمكن فتح الباب من الداخل. دعونا نتركها هناك لبضعة أسابيع، هذا من شأنه أن يروضها قليلاً.”

سيلفيا الواقفة بعيدًا حددتني كهدف لها!

كانت ميغومين خائفة بعض الشيء عندما سمعت الشتائم البذيئة القادمة من الداخل.

أومأت داركنيس بحزم. وميغومين –

“هيه، هل حبستها هناك؟ أعتقد أن هذا جيد، ربما لا يمكنها تنشيط السلاح. بعد كل شيء، لا أحد يعرف كيف يستخدمه. ومع ذلك، من ظن بأن سيلفيا يمكنها فك هذا الختم …”

داخل القرية الغارقة في بحر من اللهب، أطلقت سيلفيا كلماتها هذه بصوت عال.

… لن أذكر حقيقة انني من فككت الختم.

بعد مشاهدة سرعة إعادة الإعمار غير الطبيعية لقرية الشياطين القرمزية، قضينا الليلة هنا.

“حبـ-حبس أحد جنرالات ملك الشياطين بالداخل …، يا له أسلوب قتال قاسي …”

“وااااه، الجيم جيرل خاصتي!”

حدقت داركنيس في الباب الذي كان يطرق باستمرار وقالت بتعاطف.

أن مالك الدفتر –

“القبض على سيلفيا التي هربت من أيدينا عدة مرات، احسنت ايها الغريب!”

“هيه، الدفتر الذي وجدته داخل القلعة المتنقلة، هل كان باللغة اليابانية أيضًا؟”

“لقد أسقطت هذه المجموعة ثلاثة جنرالات من جيش ملك الشياطين بالفعل. لذلك هزيمة سيلفيا ليس بالغريب.”

على الرغم من قولهم إنه لا يمكن لأحد تفعيل السلاح …

الشياطين القرمزية المتواجدين أمطروني بالثناء.

“تبًا لك!”

“هيه كازوما، أليس هذا هو المكان الذي يحتوي على السلاح الخطير؟ هل من الجيد حقا حبس هذا المخنث اللعين هناك؟”

قوليها الآن!

أجاب الشياطين القرمزية عندما سمعوا ما قالته أكوا:

“الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية، والشخص الذي سيصبح رئيس القرية!”

“لا بأس، لا بأس، حتى نحن لا نستطيع معرفة كيفية استخدامه. من المستحيل على سيلفيا أن تعرف.”

“التطهير المقدس! التطهير المقدس!”

“نعم هذا صحيح. إذا تمكنت سيلفيا من تفعيل السلاح، فسوف أمشي جولة واحدة حول القرية على يدي.”

“… لكن لا أحد يعرف كيفية استخدام هذا السلاح! ألم تنصتي؟”

“حسنًا إذن، هيا بنا نشرب.”

لم يكن واضحًا ما إذا كانت تضحك بسبب غضبها أو من سخافة الأمر.

“… هيه، هل يفعلون ذلك عن قصد؟ هل الشياطين القرمزية مليئة بالأشخاص الذين لن يشعروا بالسعادة ما لم يقعوا في مشكلة؟ هل سيشعرون بعدم الارتياح إذا لم يفعلوا هكذا أشياء؟”

أو ربما لا.

“لا تقل ذلك. لن أنكر أن الشياطين القرمزية يحبون الوقوع بالمتاعب، لكن لا بأس. انظر، أصبح الوضع هادئًا هناك، ربما اختنقت؟”

“أيتها الفتاة الصغيرة، هل انتهيتِ؟ لن تأخذي زمام المبادرة على أي حال، أليس كذلك؟ عندما أهاجم، ستنتقلين بعيدًا في اللحظة المناسبة، أليس كذلك؟”

عندما ركزت، لم اعد اسمع الشتائم بعد الآن.

شعرت وكأنني قناص. سأريهم مهارتي التي أتقنتها بعد لعب عدد لا يحصى من ألعاب القنص.

أتاني شعور مشؤوم حول هذا. هل لا بأس بذلك حقًا؟

كان هذا الشيء أطول من ثلاثة أمتار.

على الرغم من قولهم إنه لا يمكن لأحد تفعيل السلاح …

“هيه، كلاكما اهدأوا، هذه هي المرة الأولى التي تلتقيان فيها، فلماذا أنتما الاثنان هكذا …؟ هيه! … أنتما الاثنان! إذا واصلتم القتال، فسأستخدم إحصائياتي العالية للغاية لأجعلكم تتذوقون بعض المعاناة!”

“همم؟ … هيه كازوما، هل تشعر باهتزاز الأرض؟”

… قد لا يكون معي أي أسلحة، لكن هذا لا يزال أهمال شديد للغاية.

توقفت داركنيس فجأة وسألت.

“هذا هو مدخل مستودع تحت الأرض لقرية الشياطين القرمزية، المكان الذي ختموا فيه ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ .”

“هيه، هذا سيء! لدي شعور سيء حيال هذا! دعونا نخرج من هنا و…!”

شرحت لها هذه الممارسة الشريرة.

“ما الذي تخطط له، كازوما؟ تمكنا من التخلص من جنرال ملك الشياطين، أليس كذلك؟ هيه، على الرغم من أن كازوما فعل ذلك بمفرده، فنحن فريق، لذا يجب أن نقسم المكافأة، أليس كذلك؟ يا ترى ماذا أشتري بأموال مكافأة سيلفيا؟”

كما لو أن أحد الهواة عمل بجد لصياغة كونسلات الألعاب …

عندما رأيت أكوا تعد بيضها قبل أن يفقس، أدركت على الفور أن الأمور ستسوء.

“آرا، آرا، ماذا تفعلون جميعًا هناك؟ حسنًا، ما هذا؟ أنت تحمل شيئ مثير للاهتمام!!”

“أيتها الغبية، لماذا تجلبين سوء الحظ دائمًا؟ هيه ميغومين، داركنيس! دعونا ننسحب! لا، يجب أن نجعل الشياطين القرمزية تعيدنا إلى أكسيل…!

“… إيه، لم ألحظ هذا من قبل، ولكن – كم عمركِ؟ هل كنت بالفعل إلهة قبل بناء القلعة المتنقلة؟”

قبل أن أنتهي، ارتفعت الأرض فجأة وانتشر الغبار في كل مكان.

“كيف تجرأ على قول هذا، ألم أخبرك أن الآلهة يظلون صغارًا إلى الأبد! سأجعلك تندم على اهانة إلهة الماء! سوف ألعنك، سينقطع مرحاضك وسيتحول ماء استحمامك الدافئ إلى بارد!”

تحت وهج ضوء القمر، الشخص الذي ظهر من سحابة الغبار كان…

الجزء الرابع

“آه، هاهاها! انت شجاع يا فتى! هل تعتقد أنني جئت إلى هنا فقط لسرقة السلاح؟ اسمي سيلفيا! ومثلما ترون − ”

نظرت ميغومين إلى كوميكو وابتسمت.

مع تحول جسدها إلى ثعبان معدني عملاق …

لا بد ان الشياطين القرمزية الذكية قد فكروا بالفعل بهذا الحل.

اضغط لرؤية الصورة

أتذكر أن لديها نفس رقعة العين مثل ميغومين …

“أنا جنرال ملك الشياطين الذي يستطيع الاندماج مع الأسلحة وما شابه! الكاميرا المحسنة سيلفيا!”

ألن يكون الامر سيئًا إذا علم القرويون أنكِ تعرفين تعويذة الانفجار؟

بضحكة عالية، تباهت سيلفيا بانتصارها –

دفع.

“إنه ‘ قاتل السحرة ‘ ! لقد استوعبت ‘ قاتل السحرة ‘ ! ”

… يمكنني سماع صوت أكوا الصاخب في أذني.

صرخت الشياطين القرمزية.

ارتفعت حافة شفتي امرأة السيف الخشبية بابتسامة، وصرخت على بوكورولي بتعبير محزن للغاية:

قاتل السحرة؟

سيلفيا، التي اتخذت شكل لمياء*، استمرت بنفث النار، وأغرقت القرية ببحر من اللهب.

“أوه كلا، كازوما! صارت الامور فوضوية! دعونا نهرب، الآن، بسرعة، لنهرب!”

– دفعت سيلفيا إلى المستودع المظلم تحت الأرض.

ميغومين المذعورة ذات الوجه المخضر سحبت كمي فجأة.

هدفي هو سيلفيا التي لا تزال تضحك بصوت عال.

ومع ذلك، لا تزال مجموعة الشياطين القرمزية ورائي.

هزمت سيلفيا. لن يقف أحد في طريقنا الليلة.

لدي ورقة رابحة في يدي −

لا بد ان الشياطين القرمزية الذكية قد فكروا بالفعل بهذا الحل.

“هيه، هذا هو قاتل السحرة!”

ضغطت الزناد عدة مرات، لكن لم يحدث شيء.

“تخلوا عن القرية! إنه أمر ميؤوس منه!”

القريبة التي أرسلت تلك الرسالة من العدم؟

“الانتقال الآني!”

ضحكت ميغومين مرة أخرى.

أو ربما لا.

اقتربت منها سيلفيا.

“هيه ميغومين، اشرحي لي ذلك! ما هو قاتل السحرة؟ هل هو حقًا مخيف؟ هل هذا هو السلاح الذي قد يدمر العالم؟”

قامت سيلفيا بلوي جسدها المعدني المتوهج، ساخرة من شياطين قرمزي.

نظرت من زاوية عيني إلى الشياطين القرمزية المتناثرة بعيدًا اثناء هز كتف ميغومين المذعورة.

لسنا بحاجة إلى تحيتها على الإطلاق.

“السلاح الذي قد يدمر العالم لا ينبغي أن يكون هكذا…! ومع ذلك، فإن الشيء الذي اندمجت معه سيلفيا يعد خطيرًا بنفس القدر، وهو شيء يسمى ‘ قاتل السحرة ‘ …!”

“القرية تحترق…”

تحدثت يونيون بوجه مخضر.

لسبب ما، بدأت الشياطين القرمزية التي سمعت هديري في الهتاف –

“إنه شيء محصن تمامًا ضد السحر، عدو الشياطين القرمزية. سلاح متخصص في قتل السحرة!”

“هيه…! انتظروا…!”

– انها النهاية.

هززت السلاح بذعر، لكنها بقيت ساكنة.

————————

ستصبح هذه الطفلة شخصًا رائعًا في المستقبل.

الجزء الثالث

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. أريد أن أصنع روبوتًا عملاقًا، شيء يمكن أن يتحول ويعاد تشكيله. بعد أن قدمت اقتراحي، اعتقدوا أنني كنت أسخر منهم. ظلوا يحاضروني، لكنني كنت جادًا. على الرغم من ذلك، قلت إننا بحاجة فقط إلى بناء سلاح ضخم بمقاومة سحرية فائقة القوة. وتمت الموافقة على هذا الاقتراح بشكل غير متوقع. ماذا بحق، ألا بأس بهذا؟ حتى لو طلبت مني رسم تصميم، فما الذي يجب أن أستخدمه كمرجع …؟ اوه؟ هناك كلب ضال هناك. حسنًا اذن، سأسمي السلاح الشبيه بالكلب بـ قاتل السحرة.”

————————

“ماذا؟ حاولي إلقاء تعويذتك مرة أخرى! قد تكون التعويذة غير متوافقة مع السلاح، جربي تعويذة أخرى …!”

بحثًا عن ملجأ، ذهب جميع الشياطين القرمزية إلى تل إله الشياطين، مكان مشهور بملتقى المرتبطين، وشاهدوا قريتهم وهي تأكل بواسطة النيران.

وهكذا، ستصبح يونيون التي دائمًا ما كانت بمفردها أخيرًا جزءًا من القرية.

“القرية تحترق…”

“أنت رجل ذكي، لا بد أنك قادر على تخمينه، أليس كذلك؟ ‘ مدمر الحواجز ‘ – مع هذا التلميح، يمكنك فهم ما هو.”

سمعت صوتًا ناعمًا من الخلف، وعندما استدرت وجدت فتاة ترتدي رقعة عين تشبه خاصة ميغومين، تشاهد القرية المحترقة أثناء تحدثها بحزن.

“ألم تسمعي ما قلته؟ انه يوم تعطي فيه الشوكولاتة لشخص معجبة به. إذا أعطيت الشوكولاتة بتهور لمجرد أنكِ مقربة قليلاً من صبي، فسوف يسيء هذا الصبي الفهم على الفور وينتهي به الأمر بائسًا. لا تفعلي ذلك. إذا فعلت شيئًا كهذا في بلدي، فسوف توصفين بأنكِ امرأة سهلة المنال.”

سيلفيا، التي اتخذت شكل لمياء*، استمرت بنفث النار، وأغرقت القرية ببحر من اللهب.

رأيت شيطان بستة أذرع ربما تم استدعاؤه بالسحر يستخدم أداة بناء كبيرة في كل يد.

( لمياء* Lamia : وحش يشكل جسده العلوي بجسد امرأة والسفلي عبارة عن مسخ ويسمى ايضًا بأكل الاطفال او صائد الأرواح. )

“لا، هذه لغة من بلدي. انها شفرة غش يعرفها الجميع، ويطلب مني إدخال الشفرة هنا …”

يمكن لمعظم الشياطين القرمزية استخدام سحر الأنتقال الآني.

كانت سيلفيا تنظر نحونا بعيون دموية.

لم تقع إصابات تقريبًا، لكن مساكنهم اشتعلت فيها النيران.

“… هيه كازوما، كيف تجرأ على سؤال إلهة عن سنها؟ سوف تتلقى العقاب الإلهي، حسنًا؟ … اسمح لي أن أوضح أن الوقت يتدفق ببطء شديد في الغرفة التي التقيت بها أنا وأنت لأول مرة، مما يعني أن عمري يختلف عن فهمك للعمر. إذا فهمت هذا، فلا تطرح هذا السؤال مرة أخرى. ستتلقى حقًا العقاب الإلهي إذا فعلت ذلك، ساتو كازوما سان.”

تألم قلبي عندما رأيت هذا المشهد.

شاهدت ميغومين تحركاتنا بابتسامة باهتة.

هل هذا لأنني فككت الختم؟

“مثلما قلت مسبقًا، وكما يوحي الاسم، فإن قاتل السحرة سلاح متخصص في إبادة السحرة. إنه محصن ضد السحر. سمعت أنه عندما اهتاج قاتل السحرة منذ فترة طويلة، استخدم أسلافنا سلاحًا آخر مختوم لتدميره. بعد التغلب على تلك الأزمة، قاموا بإصلاح قاتل السحرة ليبقى كتذكار وختموه مرة أخرى …”

لا، لقد أجبرت بسبب الظروف.

قالت بلا مبالاة.

أيضًا، قمت فقط بفك الختم لأنني سمعت أنه لا أحد يعرف كيفية تنشيط واستخدام السلاح …

قالت ميغومين وهي تنظر نحوي –

“بالمناسبة، كيف كسرت سيلفيا هذا الختم؟”

“هاه؟”

عندما سمعت هذا السؤال، ارتعشت.

“أنا راضية جدًا عن هذه العطلة رغم ذلك.”

“هل استخدمت عنصرًا سحريًا لكسر الحاجز؟ ولكن بغض النظر عن نوع العنصر، لا ينبغي أن يعمل على هذا الختم …”

كانت سيلفيا تنظر نحونا بعيون دموية.

بعد سماع ذلك، خفق قلبي بجنون وأنا أنظر إلى القرية التي يتم هدمها …

إيه، أرو؟

“بغض النظر عن هذا، لا يمكننا فعل شيء سوى التخلي عن القرية. من المحبط السماح لجيش ملك الشياطين بالاستمرار، لكن يمكننا دائمًا النهوض مادمنا احياء.”

– لم يطلق النار.

تحدث رئيس القرية بنبرة جادة.

على الرغم من تهكم سيلفيا، لم تتحرك الشياطين القرمزية أو تتفاعل مع خطابها.

… ما الذي ينبغي علي فعله؟

التقطت كونسل الالعاب بصمت وسحبت ذراعي بقوة …

إن هذا الجو خانق للغاية.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

أوه لا، هل كل هذا بسببي؟

اضغط لرؤية الصورة

بسبب فكي الختم؟

“آه، هاهاها! انت شجاع يا فتى! هل تعتقد أنني جئت إلى هنا فقط لسرقة السلاح؟ اسمي سيلفيا! ومثلما ترون − ”

“هيه ميغومين، ألا توجد حقًا طريقة لمجابهة قاتل السحرة؟”

عند استخدام السم، تأكد من تحضير الترياق.

سألت ميغومين الواقفة بجانبي بمرارة.

“هيه، هذا الشيء يصدر صوتًا.”

“مثلما قلت مسبقًا، وكما يوحي الاسم، فإن قاتل السحرة سلاح متخصص في إبادة السحرة. إنه محصن ضد السحر. سمعت أنه عندما اهتاج قاتل السحرة منذ فترة طويلة، استخدم أسلافنا سلاحًا آخر مختوم لتدميره. بعد التغلب على تلك الأزمة، قاموا بإصلاح قاتل السحرة ليبقى كتذكار وختموه مرة أخرى …”

ربما خمنت ميغومين ما كنت أفكر فيه.

“لماذا أصلحوا مثل هذا الشيء الخطير؟ … لا، لحظة، قلتِ إن هناك سلاحًا يمكنه محاربة قاتل السحرة؟”

سألت ميغومين.

عند استخدام السم، تأكد من تحضير الترياق.

ارتجفت سيلفيا وهي تضحك بصوت عال.

لمنع سلاح من الاهتياج، يجب أن يكون هناك سلاح آخر يمكنه ردعه بالقرب منه – كان هذا إجراءًا احترازيًا شائعًا. بعد التفكير بالأمر، فهذا منطقي.

أليست هذه اليابانية؟

كإجراء وقائي، لا بد أن أسلاف الشياطين القرمزية قد احتفظوا بالسلاح الذي يمكنه ردع قاتل السحرة في حالة هياجه مرة أخرى.

قالت بلا مبالاة.

في هذه الحالة، يمكننا −

“الخطاب الافتتاحي واضح جدًا، سهل جدًا!”

ربما خمنت ميغومين ما كنت أفكر فيه.

حتى لو أرادت جذب انتباه سيلفيا، فلا داعي للمخاطرة هكذا …

“… كازوما، للأسف لا أحد يعرف كيفية استخدام السلاح الذي يمكنه ردع قاتل السحرة. لقد ترك دليل التعليمات وراءه، لكن حتى رئيس القرية لا يستطيع قراءته …”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. انتهت الجراحة وتم التعديل. عندها قالت تلك المجموعة شيئًا غبيًا، ‘ سيدي، من فضلك امنحنا اسمًا جديدًا ‘ . أي سيد؟، الى متى ستستمرون بهذا؟ كان الأمر مزعجًا، لذلك اخترت اسمًا عشوائيًا. بدوا سعداء للغاية، هل إحساسهم بالتسمية بخير؟ ومع ذلك، هؤلاء الرفاق أقوياء، أقوياء للغاية. أعطاني الأشخاص رفيعوا المستوى الكثير من الثناء وأرادوا أن يعطوني منصبًا مهمًا. من الغد فصاعدًا، سأكون مدير مختبر البحث والتطوير. لأكون صادقًا، لا أريد هذا بل أفضل الحصول على المزيد من الفوائد. *تنهد*، إنها فرصة نادرة لذا سأعطي هؤلاء الزملاء اسم عشيرة. نظرًا لأن عيونهم حمراء جدًا، فسأسميهم ‘ الشياطين القرمزية ‘. ردت زميلتي بأن الاسم كان غير رسمي للغاية وأدارت عينيها. اللعنة على تلك العاهرة.”

قالت ميغومين وهي تحدق في القرية المحترقة.

“هيه أكوا، استعدي للهجوم بما انها اخفضت من حذرها. فلنبدأ بضغط المانا داخل السلاح. مهمتنا هي إعادة السلاح فقط، ولكن سنضطر لفعل أكثر من هذا!”

لا بد ان الشياطين القرمزية الذكية قد فكروا بالفعل بهذا الحل.

المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!

لو ان السحر لن ينفع ضده، فهذا أمر ميؤوس منه.

“آرا، آرا، هذا مرة أخرى، تعويذة القتل المؤكدة! لقد سئمت من سماع ذلك!”

بالمقارنة مع ثعبان عملاق، بدت سيلفيا الأصلية صغيرة جدًا.

“لا أريد أن أطيل أكثر! إذا كنت لا تريد القتال، فأنصرف!”

باستثناء داركنيس، سيتحول أي شخص آخر إلى اشلاء إذا تعرض للضرب.

جررت أكوا المعارضة للفكرة معي وتوجهت نحو المستودع تحت الأرض في المنشأة الغامضة …!

… أليس هناك أي طريقة أخرى؟

“أنا، أنا أكره الشياطين القرمزية حقًا.”

في هذه اللحظة.

بعد مشاهدتها عن كثب، تمكنت من رؤية يونيون تقف على صخرة مواجهة لسيلفيا.

“همف … سأكون الطعم واغري سيلفيا لجرها بعيدًا. ومع دعم الشياطين القرمزية، لن أموت بهذه السهولة.”

… طويل مثل عمود الغسيل؟

الشخص الذي قال هذه الكلمات الحمقاء كانت زميلتي الكروسيدر ذات الدماغ المعضل.

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أرو التي عادة ما تكون رائعة وتتصرف بأسلوب جيد.”

“ماذا تقولين؟ ألا تعلمين أننا عاجزون تمامًا هنا؟ هل أنتِ غبية؟ حتى الغوبلن يعرف حسنات عدم خوض معركة غير مجدية. هل أنتِ أغبى من الغوبلن؟”

“ماذا!؟”

“أنت، أنت حقًا −! سنقوم بتسوية هذا بعد أن نعود إلى أكسيل! ما زلت أتذكر تلك الكلمات الرهيبة التي قلتها لي في ذلك الوقت! أيضًا، أنا لا أفعل هذا بدون خطط!”

… أوه، كلا.

… خطة؟

“كما هو متوقع من رفيق ميغومين! إنه غريب، لكنه يعرف كيف يهيئ الأجواء!”

“بينما اقوم بإلهاء سيلفيا، يمكنك أنت وأكوا، بما ان لديكما رؤية ليلية، استخدام تعويذة الاختباء للتسلل إلى ذلك المستودع المدمر تحت الأرض واستعادة السلاح.”

أخيرًا، خفضت سيلفيا وضعيتها مثل زنبرك يخزن الطاقة، وتلوى جسدها السفلي الذي يشبه الثعبان مثل القوس المرسوم واستعدت للاندفاع نحو يونيون.

“… لكن لا أحد يعرف كيفية استخدام هذا السلاح! ألم تنصتي؟”

بحثًا عن ملجأ، ذهب جميع الشياطين القرمزية إلى تل إله الشياطين، مكان مشهور بملتقى المرتبطين، وشاهدوا قريتهم وهي تأكل بواسطة النيران.

لم أعرف ماذا يجب أن أقول لها. ردت داركنيس باستنكار:

“هيه ميغومين، ألا توجد حقًا طريقة لمجابهة قاتل السحرة؟”

“بالطبع سمعت. أنا أفهم ذلك. لكن عند التفكير بالأمر، ألن يتم حل المشكلة إذا عرفنا كيفية تشغيلها؟ التحرك سيكون أفضل من الوقوف مكتوفيّ الأيدي. لا تقلق، لا أعرف ماذا يكون ذلك السلاح، لكن بصفتي نبيلة، فأنا على دراية بالعناصر السحرية. حتى أنني أصلحت الكاميرا (كاميرا تصوير) السحرية لوالدي عن طريق ضربها في الماضي.”

صرخت الشياطين القرمزية.

شعرت بالدوار بعد سماع كلمات السيدة الأرستقراطية التي كانت أغبى مما كنت أتخيل.

وهي الآن واقفة على جرف مرتفع، ولا يوجد مكان للهرب.

“… حسنًا، لنجرب الأمر.”

“أنا، أنا أكره الشياطين القرمزية حقًا.”

ما أدهشني هو أن ميغومين، الشخص الأكثر احتمالاً ان يحتج، وافقت.

عند استخدام السم، تأكد من تحضير الترياق.

“لا بأس معي بالمراهنة بحياتي حتى ولو كان الأمل طفيف!”

“توقف عن إضاعة الوقت وأسرع! أسرع! هيه، داركنيس تباطأت! إنها ثقيلة جدًا!”

“في الواقع، لقد أحببت الأمر! أنتم غرباء، لكن هذا تصرف رائع جدًا!”

قبل أن تنهي سيلفيا كلماتها، بدأت بأدخال شفرة كونامي دون تردد.

ليس هي فحسب، بل حتى الشياطين القرمزية أيدوها.

هل هي حقًا سيدة أرستقراطية تلقت التعليم كنبيلة؟

يبدو أن الخطاب قد حرك قلوبهم.

“هيه أكوا، استعدي للهجوم بما انها اخفضت من حذرها. فلنبدأ بضغط المانا داخل السلاح. مهمتنا هي إعادة السلاح فقط، ولكن سنضطر لفعل أكثر من هذا!”

عادة، أرفض المشاركة في مثل هذه المهمة الخطيرة. لكن تعبير الوحدة المرسوم بوجه الفتاة مرقعة العين قد أثر عميقًا بي. لم أستطع مقاومته.

في اللحظة التي أردت فيها الصراخ على يونيون، شعرت بقميصي يسحب.

اللعنة، كل ما علي فعله هو التسلل إلى المستودع لاسترداد السلاح. إذا كان بإمكاني أن أمحو خطاياي بذلك …!

“… رأيت فتاة تقول بحزن: ‘ القرية تحترق… ‘ أو شيء من هذا القبيل، وشعرت بالذنب حقًا حيال ذلك.”

“هيه! لا يزال جنرال ملك الشياطين هائجًا في القرية! لماذا نفعل شيئًا خطيرًا مثل التسلل إلى القرية؟ أنا لا أريد! تخصصي هو تقديم الدعم للجميع من مكان آمن!!”

الجزء السابع

“توقفي عن العبث وتعالي معي! لا أستطيع فعل ذلك بمفردي!”

فجأة.

جررت أكوا المعارضة للفكرة معي وتوجهت نحو المستودع تحت الأرض في المنشأة الغامضة …!

كإجراء وقائي، لا بد أن أسلاف الشياطين القرمزية قد احتفظوا بالسلاح الذي يمكنه ردع قاتل السحرة في حالة هياجه مرة أخرى.

————————

سحبت أكوا العنيدة، واستخدمت تعويذة الأختباء لعبور الاشتباك الجاري.

الجزء الرابع

“فهمت، دع الأمر لي!”

————————

ليس فقط سيلفيا، بل حتى الشياطين القرمزية فوجئوا جميعًا.

لجذب سيلفيا بعيدًا، أطلقت الشياطين القرمزية العنان لمختلف التعاويذ عليها من مسافة بعيدة.

“لقد تسببتِ بسلسلة من سوء الفهم كدت اموت بسببه! حتى أنك قلت شيئًا مثل، ‘ القرية تحترق …’ ! وما أمر عملك الجديد؟ بينما كنا نخاطر بحياتنا في معركة خارجًا، كنتِ مرتاحة في المنزل وتكتبين ذلك؟ هل تعرفين مقدار المتاعب التي مررت بها بسبب الهراء الذي أرسلته بالبريد إلى يونيون؟”

كلما اقتربت سيلفيا، كلما تراجعت الشياطين القرمزية. معركة هروب كلاسيكية.

……

ومع ذلك، كان السحر غير فعال ولم تتأذى سيلفيا على الإطلاق.

ومع ذلك، سنضطر لمراقبتها حتى لا تحاول الانتحار عند تذكرها هذه اللحظة بعد أيام قليلة.

“إلى متى سيستمر هذا الصراع العقيم؟ اعتقدت أن الشياطين القرمزية أذكى من هذا!”

ومضة من البرق الأزرق ضربت عبر سماء الصباح المشرق ودوى الرعد من خلف يونيون.

قامت سيلفيا بلوي جسدها المعدني المتوهج، ساخرة من شياطين قرمزي.

“إذن، انه أنتِ، آاااه !!”

مع تحولها من الدفاع إلى الهجوم، بدت سيلفيا مصممة على تدمير أرضهم للتنفيس عن الإحباط الذي تراكم عليها طوال هذا الوقت.

سيلفيا الواقفة بعيدًا حددتني كهدف لها!

لكن الشياطين القرمزية حافظوا على مسافة بينهم وهم يسخرون من سيلفيا، لذلك لم تستطع سيلفيا إيذائهم. بدت محبطة حقًا.

وصلنا أخيرًا إلى المستودع ودخلنا من خلال الفتحة التي صنعتها سيلفيا.

ربما لم تعتاد على جسدها ذو شكل ثعبان، كانت حركتها بطيئة.

أليست هذه اليابانية؟

حدقت سيلفيا القلقة في مجموعة من الشياطين القرمزية بنية قاتلة.

“إنه ‘ قاتل السحرة ‘ ! لقد استوعبت ‘ قاتل السحرة ‘ ! ”

أخذت نفسًا عميقًا وبصقت ألسنة اللهب المشتعلة عليهم.

يبدو أنها أدركت ان السلاح الذي أحمله خطير للغاية.

“الانتقال الآني!”

هذا خط يد العالم الذي وجدنا عظامه في القلعة المتنقلة المدمرة.

اختفت المجموعة قبل اجتياح النيران بلحظات.

ارتفعت حافة شفتي امرأة السيف الخشبية بابتسامة، وصرخت على بوكورولي بتعبير محزن للغاية:

قسم المهاجمون إلى فرق مع أفراد النقل الآني. بعد أن ينتهي أحدهم من ترديد تعويذة النقل الآني، يظل واقفًا على الجانب ويستخدمها عند اعطائه أشارة لإنقاذ الجميع.

أنها مجرد شفرة كونامي

استمر هجوم سيلفيا بالتكرار، مما أدى إلى نفاذ صبر سيلفيا. عندها استهدفت امرأة واحدة.

قفزت يونيون فجأة من الصخرة وركضت.

حتى عندما هاجمها الآخرون بالسحر، لم تغير سيلفيا هدفها، وصنعت خطًا مباشرًا لتلك المرأة.

————————

غيرت سيلفيا تكتيكاتها للقضاء عليهم واحدًأ واحدًا.

ارتعش جسدي كله.

في هذه اللحظةً، صرخ رجل وهو يشاهد حدوث هذا من بعيد بيأس.

لسنا بحاجة إلى تحيتها على الإطلاق.

كان قائد وحدة ردع عصابات جيش ملك الشياطين، بوكورولي.

نظرت يونيون إلى مكان فارغ بجانبها.

“توقفي، توقفي سيلفيا! رجاءً! لا تؤذيها!”

ضغطت الزناد عدة مرات، لكن لم يحدث شيء.

كانت سيلفيا تستهدف امرأة بسيف خشبي. لقد تذكرتها.

سمعت صوتًا ناعمًا من الخلف، وعندما استدرت وجدت فتاة ترتدي رقعة عين تشبه خاصة ميغومين، تشاهد القرية المحترقة أثناء تحدثها بحزن.

إنها المرأة التي استخدمت تعويذة قوية مع بوكورولي لطرد جيش ملك الشياطين الذي هاجم القرية …

جثمت سيلفيا أمام المستودع ممسكة غرضها السحري وقالت بصوت محير.

هل كانت عشيقة بوكورولي؟

ابتسمت سيلفيا ابتسامة بعجرفة وهي تقترب.

صرخ بوكورولي على سيلفيا، راكعًا على الأرض ويبكي طلبًا للرحمة وهو يشاهد سيلفيا تقترب من تلك المرأة.

أنه شيء من شركة ألعاب شهيرة تدعى – كونامي.

ابتسمت سيلفيا بسعادة عندما سمعت صرخات بوكورولي.

كان لديه تعبير حزين …

“لقد قتلتم اتباعي أيضًا، وقد حان وقت الانتقام! لا تقلق، تلك المرأة لن تكون وحدها، بل أنت وعائلتك أيضًا – وكل من في هذه القرية! … جهز نفسك، فسأحرق القرية بأكملها!”

شاهدت ميغومين تحركاتنا بابتسامة باهتة.

كانت سيلفيا، التي أصيبت بالجنون من تعذيب الشياطين القرمزية، مبتهجة لأنها تمكنت أخيرًا من الانتقام. تجاهلت توسلات بوكورولي واقتربت من تلك المرأة.

ظللنا مختبئين مع ابقاء مسافة بيننا وبين سيلفيا –

ارتفعت حافة شفتي امرأة السيف الخشبية بابتسامة، وصرخت على بوكورولي بتعبير محزن للغاية:

“حسنًا إذن، هيا بنا نشرب.”

“اهرب، حتى لو كنت وحدك… سأقدم كل ما لدي لمحاربة سيلفيا، لذلك يجب أن تستغل هذه الفرصة للهرب!”

“… حقًا، هل يمكنك حتى تسمية نفسك رجلاً؟ *تنهد*، لا يهم، الوقت قصير. الجو مظلم هناك، أتساءل ما الذي ينتظرنا؟”

هيه، لا تتصرفي هكذا!

تألم قلبي عندما رأيت هذا المشهد.

ما مقدار المأساة التي قد تسببها فعلتي…؟

لهذا السبب كان رمز المرور عند المدخل هو رمز كونامي.

حدقت تلك المرأة بعيون حازمة في سيلفيا المندفعة نحوها.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

“سيلفيا، هذه ورقتي الرابحة! راقبي بعناية! و…”

“صحيح. هناك عنصر سحري قوي موضوع داخل هذا المستودع. وفقًا للشائعات، إنه السلاح الذي يستطيع ابادة هذه القرية.”

قالت المرأة وهي تنظر إلى بوكورولي.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

“من فضلك، بوكورولي … انساني، يجب أن تعيش حياة سعيدة …”

تحت أنظار جميع القرويين، رفعت يونيون ساقًا واحدة ووازنت نفسها على الصخرة الطويلة والضيقة، واتخذت وضعيتها.

“سوكيتو! من فضلكِ سيلفيا، توقفي! سوكيتو، لن أنساكِ أبدًا …!”

بدت كوميكو نعسة وقدميها غير مستقرة.

هيه توقف! اللعنة، كلا!!

لمنع سلاح من الاهتياج، يجب أن يكون هناك سلاح آخر يمكنه ردعه بالقرب منه – كان هذا إجراءًا احترازيًا شائعًا. بعد التفكير بالأمر، فهذا منطقي.

“أنتِ حازمة حقًا! تعالي، دعيني أرى ورقتك الرابحة! بغض النظر عن التعويذة، فسوف – ”

بالمقارنة مع ثعبان عملاق، بدت سيلفيا الأصلية صغيرة جدًا.

“الانتقال الآني!”

مع تحول جسدها إلى ثعبان معدني عملاق …

قبل أن تنتهي سيلفيا –

“الانتقال الآني!”

اختفت سوكيتو.

انها جادة.

نهض بوكورولي، الذي كان يظهر تعبيرًا مؤلما قبل لحظات، وكأن شيئًا لم يحدث، ونفض الغبار عن ركبتيه، ونظر إلى سيلفيا بهدوء.
في ذروة الدراما، هرب الهدف فجأة.

ابتسمت سيلفيا ابتسامة بعجرفة وهي تقترب.

تمتمت سيلفيا بحقد.

قاتل السحرة؟

“أنا، أنا أكره الشياطين القرمزية حقًا.”

يونيون، التي بدت كأنها استنفدت كل ما لديها، واجهت سيلفيا بلا حراك.

… أنني أتعاطف معكِ من هذه الناحية.

وفقًا لدفتر الملاحظات، فإن عمله التالي هو القلعة المتنقلة المدمرة.

————————

انهارت سيلفيا المحتضرة على الأرض وهي تتقيأ دمًا، ولا تزال غير قادرة على تصديق ما حدث لها.

الجزء الخامس

ليس فقط الشياطين القرمزية، حتى سيلفيا كانت تضحك.

————————

… كنت متأكدًا للغاية.

وقف شيطان قرمزي أمام سيلفيا.

————————

كان لديه تعبير حزين …

فجأة.

“سيلفيا، إنه لأمر يرثى له أن ينتهي بكِ الأمر هكذا … على الأقل دعيني أستخدم تعويذتي، آه! هذا يحرق! من الوقاحة مقاطعة شخص عند إلقاءه كلامًا رائعًا، سيلفيا!”

إن هذا الجو خانق للغاية.

ضربته سيلفيا بالنار قبل أن يكمل حديثه. قفز الرجل بعيدًا بذعر.

“صحيح. هناك عنصر سحري قوي موضوع داخل هذا المستودع. وفقًا للشائعات، إنه السلاح الذي يستطيع ابادة هذه القرية.”

“لا أريد أن أطيل أكثر! إذا كنت لا تريد القتال، فأنصرف!”

“هيه!”

بعد أن سخر منها الشياطين القرمزية مرارًا وتكرارًا، فقدت سيلفيا هدوئها تمامًا.

قالت ميغومين، النائمة بجانبي.

كانت بعيدة للغاية عن المستودع. هذه فرصة جيدة.

“قنص!”

رغبت بالهروب، لكن لم استطع بما أنني الشخص الذي تسبب في ذلك.

هيه، لا تتصرفي هكذا!

“حسنًا، هيا بنا! هيه داركنيس، إذا بدت الأمور خطيرة على الشياطين القرمزية، فأنا أعتمد عليك حينها! بغض النظر عن مدى قوتهم، فهم لا يزالون سحرة. لا يمكنهم الهروب إذا استنفدوا المانا.”

اعترضت داركنيس كالمعتاد، وتم تنويمها تمامًا مثل هيوزابورو.

“فهمت، دع الأمر لي!”

… خطة؟

أومأت داركنيس بحزم. وميغومين –

“إذا شعر كازوما بالذنب حيال ذلك، إذن… حسنًا، قل لي شيئًا ممتعًا. أريد أن أسمع عن قصص البلد الذي عاش فيه كازوما.”

“ماذا، ماذا علي أن أفعل؟ لا يمكنني استخدام الأنتقال الآني، لذلك لا يمكنني حتى المماطلة لبعض الوقت …

————————

قالت بوجه مضطرب.

لسبب ما، بدأت الشياطين القرمزية التي سمعت هديري في الهتاف –

“أنت الورقة الرابحة في لحظتنا الحرجة. القاتل السحري لديه مقاومة عالية للسحر فقط، أليس كذلك؟ قد يكون السحر المتقدم غير فعال، لكن لم يحاول أحد محاربته بالانفجار حتى الآن، لذا ربما يكون الانفجار قادرًا على إلحاق بعض الضرر به.”
لقد استخدمت هذا العذر وكذبت على ميغومين.

أنها مجرد شفرة كونامي

لأكون صادقًا، لم أكن أخطط لجعلها تستخدم تعويذتها.

كان الكونسل المحمول هذا شائع قبل ولادتي.

سمعت من يونيون أن الأمور ستكون سيئة إذا علم القرويون أن ميغومين تعلمت الانفجار.

ورأيتها تحدق بلا حراك.

في الوقت الحالي، كانت الشياطين القرمزية تشتبك مع سيلفيا …

أومأت داركنيس بحزم. وميغومين –

“آهاهاها، ما الأمر؟ هيا، استخدم الإنتقال الآني خاصتك!”

————————

“اللعنة، السحر لا …! هيه، الأمور تزداد سوءًا! أصبحت حركة سيلفيا أكثر مرونة!”

في هذه اللحظةً، صرخ رجل وهو يشاهد حدوث هذا من بعيد بيأس.

… بعد التعود على هذا الجسد، لم يعد الشياطين القرمزين عقبة أمام سيلفيا، وبدأت في الهجوم مندفعة.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

“كازوما، سأحرس مدخل المستودع، لذلك لا تقلق وابحث في الداخل.”

“لا بأس معي بالمراهنة بحياتي حتى ولو كان الأمل طفيف!”

“ما زلتِ تتحدثين بالهراء، ادخلي معي!”

ظلت سيلفيا تصرخ في الداخل.

سحبت أكوا العنيدة، واستخدمت تعويذة الأختباء لعبور الاشتباك الجاري.

… ما الذي ينبغي علي فعله؟

وصلنا أخيرًا إلى المستودع ودخلنا من خلال الفتحة التي صنعتها سيلفيا.

كانت يونيون وبوكورولي هنا أيضًا، على الأغلب أن ميغومين قد جرتهما معها.

نظرت ورائي نحو سيلفيا، التي كانت لا تزال تطارد الشياطين القرمزية المحيطين بها.

“لقد قتلتم اتباعي أيضًا، وقد حان وقت الانتقام! لا تقلق، تلك المرأة لن تكون وحدها، بل أنت وعائلتك أيضًا – وكل من في هذه القرية! … جهز نفسك، فسأحرق القرية بأكملها!”

حل الفجر تقريبًا. بدأ الجانب الآخر من التل يزداد إشراقًا تدريجيًا. ومع ذلك، لا يزال المستودع مظلمًا بالكامل.

لم تقع إصابات تقريبًا، لكن مساكنهم اشتعلت فيها النيران.

استطعنا أنا وأكوا أن نرى في الظلام، لذلك انطلقنا بحثًا عن هذا السلاح …

“… هذه هي.”

“… هيه، هل سنبحث داخل تلك الكومة الكبيرة هناك؟”

هؤلاء الأشخاص كانوا أذكياء.

تحت الأرض، في وسط المستودع كان هناك جبل من العناصر السحرية التي لم نعرف كيفية استخدامها اطلاقًا.

“كيف تجرأ على قول هذا، ألم أخبرك أن الآلهة يظلون صغارًا إلى الأبد! سأجعلك تندم على اهانة إلهة الماء! سوف ألعنك، سينقطع مرحاضك وسيتحول ماء استحمامك الدافئ إلى بارد!”

قد يكون السلاح هنا، ولكن كيف نحدد أي منها سلاح…؟

“الخطاب الافتتاحي واضح جدًا، سهل جدًا!”

“هيه كازوما، انظر، انظر!”

استمر هجوم سيلفيا بالتكرار، مما أدى إلى نفاذ صبر سيلفيا. عندها استهدفت امرأة واحدة.

كنت أتساءل عما يجب أن أفعله عندما التقطت أكوا شيئًا بحماس وارتني اياه.

الجزء الرابع

هذا …

“اهرب، حتى لو كنت وحدك… سأقدم كل ما لدي لمحاربة سيلفيا، لذلك يجب أن تستغل هذه الفرصة للهرب!”

“أليست هذه جيم جيرل*؟ لماذا كونسل قديم كهذا موجود بهذا المكان؟”

————————

( جيم جيرل* Game girl او لعبة الفتيات : كونسل قديم كان موجود وقت الاتاري والنينتيندو القديم قبل التسعينات. )

“التطهير المقدس!”

كان الكونسل المحمول هذا شائع قبل ولادتي.

( الرمز X يرمز لعدد الاشهر والـ Y لعدد الأيام وهو مكتوب هكذا في دفتر الملاحظات. )

وضعت أكوا الكونسل على الأرض وبدأت بالبحث داخل جبل العناصر السحرية.

حتى لو أرادت جذب انتباه سيلفيا، فلا داعي للمخاطرة هكذا …

“نظرًا لوجود كونسل العاب، لا بد ان هناك رومات العاب (الأقراص القديمة المستطيلة). هيه، إذا وجدت تيتريس، أعطها لي، حسنًا؟ سأعيرها لكازوما للعب أيضًا!”

بينما كنت أنتظر مملوءًا بالتوقعات، سألت ميغومين بهدوء:

“لم أتي هنا من اجل الالعاب؟ ما أريده هو أسلحة! أين هذا الشيء الشبيه بالسلاح؟ … بالمناسبة، لماذا كل هذه كلها الأشياء من الأرض …”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. تم إنشاء أسلحة جديدة لردع ملك الشياطين، … في الواقع، على الرغم من قولي هذا، إلا أنهم كانوا بشر معدلين. حاولنا تجنيد متطوعين كانوا على استعداد للخضوع لجراحة التعديل وجمعنا الكثير لدرجة أنه كان علينا اختيار المتطوعين مستخدمين القرعة. هل هؤلاء الأشخاص يفهمون حقًا معنى البشر المعدلون؟ بعد شرحي لهم أن هذه الجراحة مجرد تجربة بسيطة لرفع مدى ملاءمتهم ليصبحوا سحرى عند حدهم الأقصى، قدم المتطوعون طلبات غريبة مثل، ‘ أريد زوجًا من العيون الحمراء ‘ ، ‘ أريد لقب فريد من نوعه ‘ . هل كل أفراد هذه الأمة حمقى؟”

كان جبل العناصر السحرية عبارة عن أجهزة ألعاب تم بيعها على الأرض.

“هوهو، دعيني أقرأ تحفتك …”

وصعب على لاعب مثلي تجاهلها، لكن لدي عمل يجب علي القيام به.

“إنه ‘ قاتل السحرة ‘ ! لقد استوعبت ‘ قاتل السحرة ‘ ! ”

بالاضافة الى ان هذه الاشياء بدت مقرصنة حقًا.

هل كانت عشيقة بوكورولي؟

كما لو أن أحد الهواة عمل بجد لصياغة كونسلات الألعاب …

لقد استخدمت تعويذة الاختباء لإخفاء نية قتلي وصوبت عليها بالقنص.

في هذه اللحظة، وجدت أكوا شيئًا في زاوية الغرفة ولوحت لي.

… كنت متأكدًا للغاية.

“هيه كازوما، لقد وجدت شيئًا.”

لو ان السحر لن ينفع ضده، فهذا أمر ميؤوس منه.

قالت أكوا وهي تريني دفتر ملاحظات.

… يمكنني سماع صوت أكوا الصاخب في أذني.

ذهبت إلى جانبها وألقيت نظرة خاطفة على محتويات دفتر الملاحظات.

فجأة، كشفت يونيون عن عدم مقدرتها على استخدام سحر النقل الآني طواعية.

اللغة التي كتب فيها المحتويات تسمى اللغة القديمة وفقًا للشياطين القرمزية.

أيضًا، قمت فقط بفك الختم لأنني سمعت أنه لا أحد يعرف كيفية تنشيط واستخدام السلاح …

… هذا صحيح، لقد كتب باللغة اليابانية.

والآخر قد انتهى بالفعل من ترديد النقل الآني بالطبع، وكان مستعدًا.

بدأت أكوا بقراءة دفتر الملاحظات –

“فهمت، لا يمكنني مساعدتك بهذا. لكن الآن، دعونا نجد طريقة لإنقاذ يونيون …”

” – ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. أوه لا، لقد تم اكتشاف سر المنشأة، لكن لحسن الحظ، لا يبدو أنهم يعرفون ما كنت أصنعه. إذا اكتشفوا أنني كنت أستخدم أموال البحث الوطنية لصنع الألعاب، أتساءل كيف سيعاقبونني …”

ظللنا مختبئين مع ابقاء مسافة بيننا وبين سيلفيا –

( الرمز X يرمز لعدد الاشهر والـ Y لعدد الأيام وهو مكتوب هكذا في دفتر الملاحظات. )

اخرجت ميغومين رأسها من البطانية وضحكت بخفة.

فهمت، كل شيء منطقي الآن.

“… فوفو، هاهاها! هذه هي أقوى مجموعة سحرة؟ ألستم جميعًا مجرد أوغاد لا يمكنهم سوى التحدث بتكبر؟ لا بد أن كل من شارك معكم من الدرجة الثالثة!”

بنيت هذه المنشأة من قبل ياباني تم إرساله إلى هذا العالم قبلي.

في هذه الحالة، يمكننا −

لهذا السبب كان رمز المرور عند المدخل هو رمز كونامي.

أدركت ما كنت أقوله وأردت أيقاف فمي في منتصف الطريق، لكن يد سيلفيا أمسكت بي.

إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون هناك بعض الادلة في دفتر الملاحظات هذا.

يبدو أنها كانت قلقة حقًا بشأن ادعاء يونيون بأنها ‘ الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية.”

” – ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. دخل رجل رفيع المستوى ملجئي وسألني عن الغرض من كونسلات الألعاب هذه. لا توجد طريقة يمكنني من خلالها إخباره بصدق أنها لعبة. وهكذا، رسمت وجهًا جادًا وأخبرته أن هذه أسلحة قد تدمر العالم. قامت زميلتي بتشغيل مصدر الطاقة لكونسل اللعبة على استحياء، وذهلت من صوت بدء تشغيل الكونسل. إنها عنيفة طوال الوقت، إذن لماذا كانت خائفة جدًا من كونسل الألعاب؟”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. أريد أن أصنع روبوتًا عملاقًا، شيء يمكن أن يتحول ويعاد تشكيله. بعد أن قدمت اقتراحي، اعتقدوا أنني كنت أسخر منهم. ظلوا يحاضروني، لكنني كنت جادًا. على الرغم من ذلك، قلت إننا بحاجة فقط إلى بناء سلاح ضخم بمقاومة سحرية فائقة القوة. وتمت الموافقة على هذا الاقتراح بشكل غير متوقع. ماذا بحق، ألا بأس بهذا؟ حتى لو طلبت مني رسم تصميم، فما الذي يجب أن أستخدمه كمرجع …؟ اوه؟ هناك كلب ضال هناك. حسنًا اذن، سأسمي السلاح الشبيه بالكلب بـ قاتل السحرة.”

…؟

اضغط لرؤية الصورة

لدي شعور بعدم الارتياح حيال هذا.

“سأترك كوميكو لكِ. العجل حديث الولادة لا يخشى النمر، سيكون لديها الكثير من الأعداء بهذه الطريقة. سأدمر هذا الشيء بتعويذة القتل المؤكدة.”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. لقد زادوا من ميزانية بحثي وطلبوا مني صنع سلاح لمحاربة جيش ملك الشياطين. *تنهد*، حتى لو قلت ذلك، فمن الصعب القيام به. ألم أقم بالفعل بإنشاء كل أنواع الأشياء باستخدام قوى الغش التي حصلت عليها بعد مجيئي إلى هذا العالم؟ كانت مساهمتي للأمة هائلة بالفعل. لن أتمكن من تحمل الأمر إذا واصلتم دفعي هكذا. حاولت أن أقول لهم بوجه جاد، ‘ الحرب لا تولد شيئًا … ‘ ، لكن زميلتي صفعت رأسي وقالت إنني حصلت على هذه الوظيفة فقط لأن ملك الشياطين موجود. هذا صحيح، لكنه سلاح للقتال ضد ملك الشياطين … ماذا علي أن أصنع؟”

توسعت المانا الساحقة وانفجرت من عصا ميغومين!

اشعر بشعور غير مريح حقًا.

عادة، أرفض المشاركة في مثل هذه المهمة الخطيرة. لكن تعبير الوحدة المرسوم بوجه الفتاة مرقعة العين قد أثر عميقًا بي. لم أستطع مقاومته.

أعتقد أنني سمعت هذه النغمة السعيدة في مكان ما من قبل …

هذا …

واصلت أكوا القراءة.

اعترضت داركنيس كالمعتاد، وتم تنويمها تمامًا مثل هيوزابورو.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. أريد أن أصنع روبوتًا عملاقًا، شيء يمكن أن يتحول ويعاد تشكيله. بعد أن قدمت اقتراحي، اعتقدوا أنني كنت أسخر منهم. ظلوا يحاضروني، لكنني كنت جادًا. على الرغم من ذلك، قلت إننا بحاجة فقط إلى بناء سلاح ضخم بمقاومة سحرية فائقة القوة. وتمت الموافقة على هذا الاقتراح بشكل غير متوقع. ماذا بحق، ألا بأس بهذا؟ حتى لو طلبت مني رسم تصميم، فما الذي يجب أن أستخدمه كمرجع …؟ اوه؟ هناك كلب ضال هناك. حسنًا اذن، سأسمي السلاح الشبيه بالكلب بـ قاتل السحرة.”

… أليس هناك أي طريقة أخرى؟

… سلاح على شكل كلب؟

جثمت سيلفيا أمام المستودع ممسكة غرضها السحري وقالت بصوت محير.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. بعد أن قدمت خطط التصميم، أشادوا بها وقالوا، ‘ فهمت، ثعبان هاه؟ أفضل بكثير من شيء مع ساقين. فكرة رائعة ‘ . إيه، لقد رسمت كلبًا. أعلم أن رسمي ضعيف، لكن انظروا عن كثب، هذا نقانق كلب… بعد تفحصي بعناية، رسمت ثعبانًا حقًا!”

“هنا، هنا، دعني أحاول. يمكنك إصلاح الآلات عن طريق القيام بذلك!”

……

إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون هناك بعض الادلة في دفتر الملاحظات هذا.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. بدأت التجارب. حسنًا، أنه يتحرك. على الرغم من أنه يتحرك، إلا أن هذا الشيء لا يحتوي على بطاريات احتياطية. حاولنا إحضاره لمهاجمة الشياطين ووجدنا ان بطاريته قد انتهت بسرعة. لكن هؤلاء الزملاء كانوا خائفين من فطنتهم. ومستغلاً هذه الفرصة، قلت: ‘ لا يزال ظهور هذا السلاح مبكر جدًا بالنسبة للبشرية ‘ وختمته هنا. لا يمكن أن تتحرك لأنها لا تحتوي على بطاريات، ولكن يمكن استخدامها كمواد لإنشاء وحوش كاميرا كأسلحة حية. لن تحتاج إلى بطاريات بهذه الطريقة، وهي رائعة حقًا.”

كنت أعرف جيدًا قوة انفجار ميغومين.

آه، فهمت الان.

“القرية تحترق…”

قد يكون مالك دفتر الملاحظات هو الرجل الذي ابتكر هذا الشيء.

بعدها اقتربت سيلفيا من يونيون ببطء.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. تم إنشاء أسلحة جديدة لردع ملك الشياطين، … في الواقع، على الرغم من قولي هذا، إلا أنهم كانوا بشر معدلين. حاولنا تجنيد متطوعين كانوا على استعداد للخضوع لجراحة التعديل وجمعنا الكثير لدرجة أنه كان علينا اختيار المتطوعين مستخدمين القرعة. هل هؤلاء الأشخاص يفهمون حقًا معنى البشر المعدلون؟ بعد شرحي لهم أن هذه الجراحة مجرد تجربة بسيطة لرفع مدى ملاءمتهم ليصبحوا سحرى عند حدهم الأقصى، قدم المتطوعون طلبات غريبة مثل، ‘ أريد زوجًا من العيون الحمراء ‘ ، ‘ أريد لقب فريد من نوعه ‘ . هل كل أفراد هذه الأمة حمقى؟”

كانت سيلفيا تستهدف امرأة بسيف خشبي. لقد تذكرتها.

صراحة، سيكون الامر مقلق للغاية لو أن هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم كتابة دفاتر ملاحظات عديمة المعنى كهذه.

تلك الفتاة، تقول أشياء غير ضرورية مرة أخرى!

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. انتهت الجراحة وتم التعديل. عندها قالت تلك المجموعة شيئًا غبيًا، ‘ سيدي، من فضلك امنحنا اسمًا جديدًا ‘ . أي سيد؟، الى متى ستستمرون بهذا؟ كان الأمر مزعجًا، لذلك اخترت اسمًا عشوائيًا. بدوا سعداء للغاية، هل إحساسهم بالتسمية بخير؟ ومع ذلك، هؤلاء الرفاق أقوياء، أقوياء للغاية. أعطاني الأشخاص رفيعوا المستوى الكثير من الثناء وأرادوا أن يعطوني منصبًا مهمًا. من الغد فصاعدًا، سأكون مدير مختبر البحث والتطوير. لأكون صادقًا، لا أريد هذا بل أفضل الحصول على المزيد من الفوائد. *تنهد*، إنها فرصة نادرة لذا سأعطي هؤلاء الزملاء اسم عشيرة. نظرًا لأن عيونهم حمراء جدًا، فسأسميهم ‘ الشياطين القرمزية ‘. ردت زميلتي بأن الاسم كان غير رسمي للغاية وأدارت عينيها. اللعنة على تلك العاهرة.”

الجزء الثامن

“هيه!”

كوميكو التي كانت في ذراع أكوا نزلت على الأرض واتخذت وضعيتها.

لم أستطع منع نفسي من الصراخ. أوقفت أكوا قراءتها العالية واستدارت لتنظر إلي.

تردد صدى الصراخ في جميع أنحاء القرية، وكان أعلى من سخرية سيلفيا.

“آاه، آسف، تابعي من فضلك.”

ابتلعت ريقي واستمريت بالمشاهدة مع أكوا بهدوء.

الشياطين القرمزية بشر معدلين حقًا؟

– نحو السلاح الموضوع على الأرض، ظل المقياس يومض بكلمة ‘ ممتلئ ‘ .

تم ذكر هذه الحقيقة الضخمة فجأة …

“… هلا اخبرتيني كم من الوقت يستغرق إعادة القرية إلى ما كانت عليه؟

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. ظلت مجموعة الشياطين القرمزية تنوح بوجهي من أجل إنشاء عدو يمكنه محاربتهم – سلاح ‘ قاتل السحرة ‘ . *تنهد*، ألم أخبرهم بالفعل أنه لا يمكن أن يتحرك؟ أيضًا، لم اصنعه ليكون عدوكم، وبطارياته مسطحة … بغض النظر عن الطريقة التي شرحت بها، فإنهم لن يستمعوا. إنهم بالفعل كبار بالعمر، ومع ذلك مازالوا في مرحلتهم المتمردة. لم أستطع تحملهم أكثر، لذلك صنعت … كنت أفكر في صنعه بأهمال، لكن بطريقة ما، ابتكرت شيئًا قويًا حقًا. ربما يكون هذا السلاح الذي قد يدمر العالم حقًا. كان مظهره مثل السلاح الكهرومغناطيسي، على الرغم من أن مبدأ تشغيله لا علاقة له بالتسارع الكهرومغناطيسي. لم أستطع التفكير في اسم جيد، لذلك من أجل راحتي، سأسميه ‘ السلاح الكهرومغناطيسي – المزيف ‘ .”

ظلت أكوا تشرح الامر.

… لم تكن ضخمة بعد كل شيء.

لدي ورقة رابحة في يدي −

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. السلاح الكهرومغناطيسي – المزيف كان مذهل، مذهل للغاية. مدهش لدرجة أنه أخافني. كان من المفترض أن يكون سلاحًا خفيفًا يضغط المانا ويطلقها، ولكن بعد أن جربه هؤلاء الرفاق واطلقوا طلقة واحدة به، فاجأتني قوته. بحق الجحيم، انه مخيف. قد يكون مخيف، لكنه لن يدوم طويلاً. تم صنعه من أجزاء عشوائية، لذلك سينكسر بعد بضع طلقات. سيكون أمرًا فظيعًا إذا استخدمه شخص ما لغرض شرير، لذلك دعونا نختمه هنا … بالمناسبة، هذا الشيء طويل نوعا ما، طوله مناسب ليكون عمود الغسيل… أوه كلا، هذا سيء، يبدو أن السلطات العليا قد شجعها نجاح مشروع الشياطين القرمزية وتريد استثمار مبلغ كبير من المال لإنشاء سلاح متجول فائق الحجم. أتظنون أنه من السهل بناء شيء كهذا؟ أتلف دماغك؟ لا يهم، إنها ليست مشكلتي على أي حال.”

في هذه اللحظةً، صرخ رجل وهو يشاهد حدوث هذا من بعيد بيأس.

… كنت متأكدًا للغاية.

“لماذا أصلحوا مثل هذا الشيء الخطير؟ … لا، لحظة، قلتِ إن هناك سلاحًا يمكنه محاربة قاتل السحرة؟”

أن مالك الدفتر –

التفتت ورائي فوجدت ميغومين، ممسكة بيد كوميكو، وداركنيس مكتئبة خلفي. متى جاءوا هنا…؟

“هذه نهاية الملاحظات … هيه، أعتقد أنني رأيت خط اليد هذا في مكان ما من قبل.”

بغض النظر عن مكان تواجدي داخل القرية، من المفترض أن أكون قادرًا على رؤية جسد سيلفيا الضخم.

هذا خط يد العالم الذي وجدنا عظامه في القلعة المتنقلة المدمرة.

على الجانب الآخر من باب المستودع، كنت أسمع أصوات طرق.

وفقًا لدفتر الملاحظات، فإن عمله التالي هو القلعة المتنقلة المدمرة.

قبل أن تنهي سيلفيا كلماتها، بدأت بأدخال شفرة كونامي دون تردد.

“بالمناسبة، ألم تقرأ دفتر ملاحظات في القلعة المتنقلة أيضًا؟ هل خط اليد هو نفسه هذا؟”

اعترضت داركنيس كالمعتاد، وتم تنويمها تمامًا مثل هيوزابورو.

صفقت أكوا بيديها كما لو أنها أدركت شيئًا ما.

ظللنا مختبئين مع ابقاء مسافة بيننا وبين سيلفيا –

هذه الفتاة، هل تمتلك مهارة عديمة الفائدة مثل كاشف خط اليد؟

“ماذا!؟”

… لا، انتظر لحظة.

أو ربما لا.

“هيه، الدفتر الذي وجدته داخل القلعة المتنقلة، هل كان باللغة اليابانية أيضًا؟”

“وااااه، الجيم جيرل خاصتي!”

“هذا صحيح.”

“قنص!”

“ايتها الغبية! لماذا لم تخبريني بشيء مهم للغاية كهذا؟”

اخرجت ميغومين رأسها من البطانية وضحكت بخفة.

“أنت لم تسأل!”

سألت ميغومين عن ذلك اليوم المزعج بفضول.

كلمات أكوا جعلتني أمسك رأسي من الألم.

… خطة؟

“اللعنة، إذن هكذا الأمر! الشخص الذي خلق سلسلة الفوضى هذه كان غشاشًا آخر أرسلته إلى هذا العالم! القلعة المتنقلة المدمرة وقاتل السحرة كانوا من عمل هذا المعتوه! ايتها الخرقاء! توقفي عن إرسال أشخاص إلى هذا العالم بأهمال! … آه! انتظر لحظة!”

“لا يمكنك الهروب، ساتو كازوما! وانتم أيضًا ايها الشياطين القرمزية! من هذا اليوم فصاعدًا، سأكون خصمكم! مهما كان المكان الذي تهربون إليه، سأجدكم جميعًا وأمحوكم من الوجود! سأسحق قريتكم أينما تبنونها!”

صرخت وتوقفت مكاني. آمالت أكوا رأسها في حيرة.

لم أستطع منع نفسي من الصراخ. أوقفت أكوا قراءتها العالية واستدارت لتنظر إلي.

“… إيه، لم ألحظ هذا من قبل، ولكن – كم عمركِ؟ هل كنت بالفعل إلهة قبل بناء القلعة المتنقلة؟”

“هل استخدمت عنصرًا سحريًا لكسر الحاجز؟ ولكن بغض النظر عن نوع العنصر، لا ينبغي أن يعمل على هذا الختم …”

*طرقعة* – سقط دفتر الملاحظات من يد أكوا على الأرض.

نظرًا لأنه لن يموت أحد من الانفجار، يمكنها استخدام قوتها الكاملة دون تردد.

“… هيه كازوما، كيف تجرأ على سؤال إلهة عن سنها؟ سوف تتلقى العقاب الإلهي، حسنًا؟ … اسمح لي أن أوضح أن الوقت يتدفق ببطء شديد في الغرفة التي التقيت بها أنا وأنت لأول مرة، مما يعني أن عمري يختلف عن فهمك للعمر. إذا فهمت هذا، فلا تطرح هذا السؤال مرة أخرى. ستتلقى حقًا العقاب الإلهي إذا فعلت ذلك، ساتو كازوما سان.”

“ايتها الغبية! لماذا لم تخبريني بشيء مهم للغاية كهذا؟”

تحدثت أكوا بحزم. بعدها تأوهت بصوت ناعم.

قامت سيلفيا بتحريك جسدها الفضي الضخم، متجاهلة الشياطين القرمزية الذين كانوا يحاولون تأخيرها، متجهة نحوي مباشرة.

“تشه، حسنًا جدتي …”

ومع ذلك، فإن إخبارها لي بهذا يعني …

“ماذا قلت؟ هل تمزح معي، من هي الجدة؟ ألم أخبرك أن الوقت يمر ببطء هناك، لذا غير أسلوب مخاطبتك لي! لقد عشت لفترة أطول منك بقليل فحسب، آاااه!”

أخذت نفسًا عميقًا وبصقت ألسنة اللهب المشتعلة عليهم.

– بصفتي مدمن العاب، أردت إعادة كل هذه الأشياء معي. ومع ذلك، هذا لم يكن الوقت المناسب لذلك.

“… فوفو، هاهاها! هذه هي أقوى مجموعة سحرة؟ ألستم جميعًا مجرد أوغاد لا يمكنهم سوى التحدث بتكبر؟ لا بد أن كل من شارك معكم من الدرجة الثالثة!”

“اللعنة، أين السلاح الكهرومغناطيسي؟ نظرًا لأنه طويل كعمود غسيل، يجب أن أكون قادرًا على العثور عليه على الفور -!”

“أنا كوميكو! الأخت الشيطانية رقم واحد في الشياطين القرمزية! الشخص الذي قوته اكبر من جنرال ملك الشياطين!”

بحثت عبر جبل الأجهزة المنزلية عن المسدس الكهرومغناطيسي – المزيف – .

قلق بشأن الرفاق؟

“هيه كازوما، تدفق الوقت في اليابان والسماء وهذا العالم كلها مختلفة. على سبيل المثال، شهر واحد في اليابان ساعة واحدة فقط في الجنة، لكنه عدة أشهر في هذا العالم. وهكذا، عمري … هيه، هل تستمع لي؟”

داخل القرية الغارقة في بحر من اللهب، أطلقت سيلفيا كلماتها هذه بصوت عال.

ظلت أكوا تشرح الامر.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

“هذا ليس مهمًا! نحن بحاجة إلى العثور على السلاح! السلاح! ساعديني في العثور عليه! إنه شيء طويل مثل عمود الغسيل …”

“… إيه، لم ألحظ هذا من قبل، ولكن – كم عمركِ؟ هل كنت بالفعل إلهة قبل بناء القلعة المتنقلة؟”

… طويل مثل عمود الغسيل؟

“اذن، قمت بتعيين مساعد لكسب المعركة. أنا مرتاحة لأن كازوما كان هكذا في الماضي أيضًا … لكن هذه عادة غريبة، هل من السيئ حقًا عدم تلقي أي شوكولاتة في ذلك اليوم؟”

سلاح؟

اللعنة، كل ما علي فعله هو التسلل إلى المستودع لاسترداد السلاح. إذا كان بإمكاني أن أمحو خطاياي بذلك …!

انتظر لحظة، ألم أر شيئًا مشابهًا في مكان ما داخل القرية قبل يومين؟

منعت نفسها فجأة من الركض ووجهت عصاها نحو سيلفيا.

هذا صحيح، إنه في متجر الخياطة لهذا الرجل المسمى شيكيرا -!

“أوه كلا، كازوما! صارت الامور فوضوية! دعونا نهرب، الآن، بسرعة، لنهرب!”

“هيه أكوا! لقد وجدته، ان السلاح في …!”

“انتظر! حقًا، كازوما، إحصائياتك أقل مني بكثير، إذن لماذا أنت سريع جدًا بالجري؟ هل تعلمت مهارة ‘ الهروب ‘ لهذا الغرض فقط؟ لا تتركني وراءك!”

صرخت أثناء إدارة رأسي للخلف.

لم تقع إصابات تقريبًا، لكن مساكنهم اشتعلت فيها النيران.

دينغ، دينغ!

أتاني شعور مشؤوم حول هذا. هل لا بأس بذلك حقًا؟

“هاا، هذا لا يزال يعمل، حاولت استخدام السحر لاستبدال البطاريات وقد عمل حقًا. كم عدد الألعاب التي قد تعمل هكذا؟ سأخذ معي أكبر عدد ممكن…”

ومع ذلك، وقفت زميلتي الساحرة المتهورة هناك بهدوء بعد سماع هذا التهكم ورفعت عصاها.

التقطت كونسل الالعاب بصمت وسحبت ذراعي بقوة …

لم تقدم ميغومين نفسها بطريقة ‘ مذهلة ‘ كالمعتاد، بل نطقت اسمها بهدوء.

“تبًا لك!”

إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون هناك بعض الادلة في دفتر الملاحظات هذا.

“وااااه، الجيم جيرل خاصتي!”

أجاب الشياطين القرمزية عندما سمعوا ما قالته أكوا:

————————

“لم أتي هنا من اجل الالعاب؟ ما أريده هو أسلحة! أين هذا الشيء الشبيه بالسلاح؟ … بالمناسبة، لماذا كل هذه كلها الأشياء من الأرض …”

الجزء السادس

صرخت الشياطين القرمزية.

————————

“ثلاثة أيام.”

داخل القرية التي التهمتها النيران، ركضت بأقصى سرعتي.

وعندما نظرت –

… يمكنني سماع صوت أكوا الصاخب في أذني.

مع رنة ميكانيكية – فتحت الأبواب الثقيلة.

“أعدها! أعد الجيم جيرل خاصتي! لا يمكن العثور على واحد آخر في هذا العالم! عوضني! عندما نعود إلى أكسيل، عوضني بكل المكافأة التي لديك! إذا حكمنا من خلال ندرتها، فإن ثلاثمائة مليون سيكون سعرًا رخيصًا جدًا!”

جاعلاً إياها تظهر مثل المؤثرات الخاصة لبطل خارق.

“هل انتهيتِ؟ هذا ليس الوقت المناسب للعبك!! وهذا الشيء ليس لك على أي حال! أنت أكبر مني بكثير، فلماذا تستمرين في قول مثل هذه الأشياء الطفولية؟”

“إذا تلقيت شوكولاتة من فتاة، فسيتعين عليك إعطاء شيء أغلى بثلاثة أضعاف للفتاة بعد شهر واحد كشكر لها. هذا هو الشيء الشرير. إذا لم تقم بذلك، فسوف تتجنبك الفتيات تمامًا. ستتعرض للسخرية إذا لم تحصل على الشوكولاتة، وحتى إذا فعلت ذلك، فستظل بحاجة إلى سرقة مصرف (يقصد تحتاج مال). انه يوم قذر ومليء بالشر حقًا.”

“كيف تجرأ على قول هذا، ألم أخبرك أن الآلهة يظلون صغارًا إلى الأبد! سأجعلك تندم على اهانة إلهة الماء! سوف ألعنك، سينقطع مرحاضك وسيتحول ماء استحمامك الدافئ إلى بارد!”

بعد أن اهتز جسدي بعنف، استيقظت مصدومًا. بدا وكأنني رأيت كابوسًا. حلمت أن متحول جنسي كان يتحرش بي …

أثناء إبقائي أكوا التي تصرخ عاليًا بلعنات غريبة منشغلة، وصلنا أخيرًا إلى مدخل متجر الخياطة.

يبدو أنها غير راضية عن ادعاء يونيون أنها رقم واحد في الشياطين القرمزية.

في الفناء، وجدنا البندقية الفضية موضوعة على رف الغسيل، ذات المعدن اللامع.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. بعد أن قدمت خطط التصميم، أشادوا بها وقالوا، ‘ فهمت، ثعبان هاه؟ أفضل بكثير من شيء مع ساقين. فكرة رائعة ‘ . إيه، لقد رسمت كلبًا. أعلم أن رسمي ضعيف، لكن انظروا عن كثب، هذا نقانق كلب… بعد تفحصي بعناية، رسمت ثعبانًا حقًا!”

رغبت حقًا بقتل الشخص الذي أنشأ القلعة المتنقلة، وقاتل السحرة، وهذا الشيء.

قرية الشياطين القرمزية التي تم تدمرت بشدة اصبحت الآن …

ولماذا شيء خطير كهذا موجود هنا؟ على الاقل ابقوه بمكان ملائم!

إيه، أرو؟

والقرويون لديهم الشجاعة أيضًا، أريد حقا أن القنهم درسًا لاستخدام مثل هذا العنصر الخطير كعمود غسيل.

مع استمرار داركنيس بضرب السلاح، نهضت ميغومين للبحث عن عصا.

كان هذا الشيء أطول من ثلاثة أمتار.

“ألم تسمعي ما قلته؟ انه يوم تعطي فيه الشوكولاتة لشخص معجبة به. إذا أعطيت الشوكولاتة بتهور لمجرد أنكِ مقربة قليلاً من صبي، فسوف يسيء هذا الصبي الفهم على الفور وينتهي به الأمر بائسًا. لا تفعلي ذلك. إذا فعلت شيئًا كهذا في بلدي، فسوف توصفين بأنكِ امرأة سهلة المنال.”

اردت حمله، لكن لم أستطع فعلها بمفردي، لذلك ناديت أكوا لتساعدني.

“السلاح الذي قد يدمر العالم لا ينبغي أن يكون هكذا…! ومع ذلك، فإن الشيء الذي اندمجت معه سيلفيا يعد خطيرًا بنفس القدر، وهو شيء يسمى ‘ قاتل السحرة ‘ …!”

تواجد شيء ثقيل في الجزء الخلفي من البندقية. قد تكون بعض الآليات التي تستوعب المانا.

… سلاح على شكل كلب؟

أطلق عليه اسم ‘ السلاح الكهرومغناطيسي ‘ بأهمال، لكن هذا الشيء بدا حقًا وكأنه سلاح من المستقبل.

يبدو أن سيلفيا تتلاعب بميغومين. لكن ميغومين لم تأكل الطعم، ولم ترمش عينيها مرة واحدة.

“حسنًا، علينا الآن أخذ هذا الشيء إلى الشياطين القرمزية … همم؟”

ومع ذلك، وقفت زميلتي الساحرة المتهورة هناك بهدوء بعد سماع هذا التهكم ورفعت عصاها.

شعرت بشيء خاطئ وبدأ قلبي ينبض.

الجزء التاسع

فجأة، اختفت اصوات الانفجارات.

لم أفهم حقًا ما إذا كانت غاضبة بشدة أم ماذا.

تفقدت المناطق المحيطة بي بحيرة.

“أنتِ حازمة حقًا! تعالي، دعيني أرى ورقتك الرابحة! بغض النظر عن التعويذة، فسوف – ”

بغض النظر عن مكان تواجدي داخل القرية، من المفترض أن أكون قادرًا على رؤية جسد سيلفيا الضخم.

سمعت من يونيون أن الأمور ستكون سيئة إذا علم القرويون أن ميغومين تعلمت الانفجار.

على بعد المسافة، وقفت سيلفيا بلا حراك.

الجزء الخامس

————————

أوه لا، هل كل هذا بسببي؟

الجزء السابع

لا بد ان هذه كلمات المستخدمة لاستدعاء سحر البرق.

————————

سمعت صوتًا ناعمًا من الخلف، وعندما استدرت وجدت فتاة ترتدي رقعة عين تشبه خاصة ميغومين، تشاهد القرية المحترقة أثناء تحدثها بحزن.

حملت السلاح خلسة إلى مكان قريب من سيلفيا …

أومأت داركنيس بحزم. وميغومين –

ورأيتها تحدق بلا حراك.

صرخت سيلفيا وهي تمدد ذراعيها أمامها مثل ألترامان (بطل خارق).

قبل أن تتحول نظرتها –

“التطهير المقدس!”

“أليست هذه يونيون؟ ماذا تفعل هناك…؟”

“… هيه، هل يفعلون ذلك عن قصد؟ هل الشياطين القرمزية مليئة بالأشخاص الذين لن يشعروا بالسعادة ما لم يقعوا في مشكلة؟ هل سيشعرون بعدم الارتياح إذا لم يفعلوا هكذا أشياء؟”

بعد مشاهدتها عن كثب، تمكنت من رؤية يونيون تقف على صخرة مواجهة لسيلفيا.

ستكون هذه الطفلة شخصًا رائعًا في المستقبل.

عندما رأيت أنها وحدها، فهمت على الفور.

نظرًا لأنه لن يموت أحد من الانفجار، يمكنها استخدام قوتها الكاملة دون تردد.

الشياطين القرمزية الأخرى قد استنفدت المانا.

وعندما نظرت –

ومع ذلك، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء تحديق الشياطين القرمزية فيها.

آه، فهمت الان.

“يونيون …!”

وقفت مع داركنيس والآخرين إلى جانب ميغومين.

“يونيون، انها …!”

“… آسفة لجعلك تنظف فوضاي. هذه المرة، أنا من سأنظف فوضاك.”

“ابنة زعيم القرية يونيون، انها …!”

“لماذا أصلحوا مثل هذا الشيء الخطير؟ … لا، لحظة، قلتِ إن هناك سلاحًا يمكنه محاربة قاتل السحرة؟”

بدوا وكأنهم يشاهدون بطلًا يعشقونه، اعجب الشياطين القرمزية بـ يونيون بعيون متلألئة.

انتظر لحظة، ألم أر شيئًا مشابهًا في مكان ما داخل القرية قبل يومين؟

في تلك اللحظة، قال شيطان قرمزي:

“أنت، أنت حقًا −! سنقوم بتسوية هذا بعد أن نعود إلى أكسيل! ما زلت أتذكر تلك الكلمات الرهيبة التي قلتها لي في ذلك الوقت! أيضًا، أنا لا أفعل هذا بدون خطط!”

“هل أشرقت الشمس من الغرب أم ماذا؟ تلك الغريبة يونيون التي لا تجرؤ حتى على تقديم نفسها، انها …”

ماذا؟

ابتلعت ريقي واستمريت بالمشاهدة مع أكوا بهدوء.

توقفت سيلفيا أيضًا وراقبت ميغومين بعناية. وفي النهاية، ابتسمت بازدراء.

ابتسمت سيلفيا ابتسامة بعجرفة وهي تقترب.

“يونيون! يونيون، انها! يونيون، لقد أيقظت قوتها أخيرًا!”

الم تكتفي من ازعاج الشياطين القرمزية، إذن لماذا ابتلعت الطعم مرة أخرى؟

في هذه اللحظة، حدقت في ظهرها غير المحروس.

تلاشت شكوكي بعد سماع كلمات سيلفيا والشيء الذي أظهرته يونيون لسيلفيا …

“آاه، آسف، تابعي من فضلك.”

“… اوه، يبدو أن بطاقة المغامر خاصتك لا تحتوي على تعويذة الانتقال الآني حقًا … الا بأس بأخباري طواعية أنه لا يمكنك استخدام الانتقال الآني للهروب؟”

“فهمت، لا يمكنني مساعدتك بهذا. لكن الآن، دعونا نجد طريقة لإنقاذ يونيون …”

لم أسمع المحادثة بأكملها، لكن يمكنني تخمين جوهرها.

“ميغومين، هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا، لقد انتهيت للتو من ‘ أسطورة بطل شيطان قرمزي ‘ الفصل الثاني. المشهد حول حرق قرية الشياطين القرمزية دقيق حقًا. أنا واثقة من ذلك.”

لا بد أن سيلفيا قد سئمت من ألاعيب الشياطين القرمزية الذين ظلوا ينتقلون آنيًا قبل أن تصيبهم هجماتها.

لا، لقد أجبرت بسبب الظروف.

فجأة، كشفت يونيون عن عدم مقدرتها على استخدام سحر النقل الآني طواعية.

ابتلعت ريقي واستمريت بالمشاهدة مع أكوا بهدوء.

وهي الآن واقفة على جرف مرتفع، ولا يوجد مكان للهرب.

كنت أعرف جيدًا قوة انفجار ميغومين.

إذا قفزت أو اندفعت مقتربة نحو رفاقها، فمن المحتمل جدًا أن تعترضها سيلفيا.

ضغطت الزناد عدة مرات، لكن لم يحدث شيء.

حتى لو أرادت جذب انتباه سيلفيا، فلا داعي للمخاطرة هكذا …

“أليست هذه يونيون؟ ماذا تفعل هناك…؟”

في اللحظة التي أردت فيها الصراخ على يونيون، شعرت بقميصي يسحب.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. انتهت الجراحة وتم التعديل. عندها قالت تلك المجموعة شيئًا غبيًا، ‘ سيدي، من فضلك امنحنا اسمًا جديدًا ‘ . أي سيد؟، الى متى ستستمرون بهذا؟ كان الأمر مزعجًا، لذلك اخترت اسمًا عشوائيًا. بدوا سعداء للغاية، هل إحساسهم بالتسمية بخير؟ ومع ذلك، هؤلاء الرفاق أقوياء، أقوياء للغاية. أعطاني الأشخاص رفيعوا المستوى الكثير من الثناء وأرادوا أن يعطوني منصبًا مهمًا. من الغد فصاعدًا، سأكون مدير مختبر البحث والتطوير. لأكون صادقًا، لا أريد هذا بل أفضل الحصول على المزيد من الفوائد. *تنهد*، إنها فرصة نادرة لذا سأعطي هؤلاء الزملاء اسم عشيرة. نظرًا لأن عيونهم حمراء جدًا، فسأسميهم ‘ الشياطين القرمزية ‘. ردت زميلتي بأن الاسم كان غير رسمي للغاية وأدارت عينيها. اللعنة على تلك العاهرة.”

التفتت ورائي فوجدت ميغومين، ممسكة بيد كوميكو، وداركنيس مكتئبة خلفي. متى جاءوا هنا…؟

“هيه… هيه، هيه…!”

“كازوما، هل وجدت السلاح؟ لاحظنا أن كوميكو لم تكن في الملجأ، لذلك تطوعت يونيون لجذب انتباه سيلفيا. استغلينا هذه الفرصة لجلبها من المنزل وانقاذها …”

“هذا ليس مهمًا! نحن بحاجة إلى العثور على السلاح! السلاح! ساعديني في العثور عليه! إنه شيء طويل مثل عمود الغسيل …”

بدت كوميكو نعسة وقدميها غير مستقرة.

أرو…؟

حتى مع هذه الضجة، ظلت نائمة في المنزل.

————————

ستصبح هذه الطفلة شخصًا رائعًا في المستقبل.

صرخت أثناء إدارة رأسي للخلف.

“إنه لأمر رائع أن تكونوا جميعًا بأمان. ايضًا لقد وجدت السلاح. بالمناسبة، ما أمر داركنيس؟ هل حدث شيء ما؟”

“رائعة جدًا! يونيون رائعة جدًا!”

“حاولت إغراء سيلفيا وجرها بعيدًا … عمل الأمر بشكل جيد في البداية، ولكن في النهاية، قالت، ‘ لا يمكنني الانجرار لمحاربة امرأة ذات هجمات ضعيفة ودفاع قوي ‘ …”

الشياطين القرمزية الذين كانوا يشاهدون، كانوا خارج نطاق الانفجار.

ربتت أكوا على رأس داركنيس المكتئبة بلطف.

بعدها اقتربت سيلفيا من يونيون ببطء.

بعد أن تبين أنها كانت جيدة فقط في الدفاع، لم يقدر الطرف الآخر على الاستمرار بقتالها.

“لقد أيقظت قواها الداخلية أخيرًا!”

لكن بغض النظر عن هذا …

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أرو التي عادة ما تكون رائعة وتتصرف بأسلوب جيد.”

“فهمت، لا يمكنني مساعدتك بهذا. لكن الآن، دعونا نجد طريقة لإنقاذ يونيون …”

هل كانت عشيقة بوكورولي؟

“لا، سنعترض طريقها إذا ذهبنا الآن! لا بد أنها خططت لشيء ما! لا بأس، عبر الطريق الذي سحق العشب حول الصخرة، هناك شخص يتسلل بالفعل إلى هناك لإنقاذها، دعونا نشاهد ماذا سيحدث!”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. بعد أن قدمت خطط التصميم، أشادوا بها وقالوا، ‘ فهمت، ثعبان هاه؟ أفضل بكثير من شيء مع ساقين. فكرة رائعة ‘ . إيه، لقد رسمت كلبًا. أعلم أن رسمي ضعيف، لكن انظروا عن كثب، هذا نقانق كلب… بعد تفحصي بعناية، رسمت ثعبانًا حقًا!”

قالت ميغومين بحماس، كأنها تتطلع إلى شيء ما.

“… حسنًا، لنجرب الأمر.”

شخص ما يحاول انقاذها؟

“الانتقال الآني!”

لكنني لا أرى أحدًا.

بعد أن سخر منها الشياطين القرمزية مرارًا وتكرارًا، فقدت سيلفيا هدوئها تمامًا.

تحت أنظار جميع القرويين، رفعت يونيون ساقًا واحدة ووازنت نفسها على الصخرة الطويلة والضيقة، واتخذت وضعيتها.

“السلاح الذي قد يدمر العالم لا ينبغي أن يكون هكذا…! ومع ذلك، فإن الشيء الذي اندمجت معه سيلفيا يعد خطيرًا بنفس القدر، وهو شيء يسمى ‘ قاتل السحرة ‘ …!”

“اسمي يونيون … آرك-ويزرد … مستخدمة للسحر المتقدم …”

صمتت الشياطين القرمزية على الفور عندما سمعوها.

في هذه اللحظة، نظرت إلى ميغومين الواقفة بجانبي.

“أنت رجل ذكي، لا بد أنك قادر على تخمينه، أليس كذلك؟ ‘ مدمر الحواجز ‘ – مع هذا التلميح، يمكنك فهم ما هو.”

“الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية، والشخص الذي سيصبح رئيس القرية!”

لم تقع إصابات تقريبًا، لكن مساكنهم اشتعلت فيها النيران.

“ماذا!؟”

كلما اقتربت سيلفيا، كلما تراجعت الشياطين القرمزية. معركة هروب كلاسيكية.

صرخت ميغومين مندهشة عندما سمعت كلمات يونيون.

طاردت يونيون بجنون واصطدمت بالصخرة. في هذه اللحظة، توقفت فجأة عن اندفاعها.

يبدو أنها غير راضية عن ادعاء يونيون أنها رقم واحد في الشياطين القرمزية.

————————

مع مراقبة قرية الشياطين القرمزية بأكملها لها –

“قنص!”

“جنرال ملك الشياطين، سيلفيا! كابنة زعيم الشياطين القرمزية …! سأريكِ التعويذة المحرمة التي انتقلت عبر أجيال الزعماء!”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. أريد أن أصنع روبوتًا عملاقًا، شيء يمكن أن يتحول ويعاد تشكيله. بعد أن قدمت اقتراحي، اعتقدوا أنني كنت أسخر منهم. ظلوا يحاضروني، لكنني كنت جادًا. على الرغم من ذلك، قلت إننا بحاجة فقط إلى بناء سلاح ضخم بمقاومة سحرية فائقة القوة. وتمت الموافقة على هذا الاقتراح بشكل غير متوقع. ماذا بحق، ألا بأس بهذا؟ حتى لو طلبت مني رسم تصميم، فما الذي يجب أن أستخدمه كمرجع …؟ اوه؟ هناك كلب ضال هناك. حسنًا اذن، سأسمي السلاح الشبيه بالكلب بـ قاتل السحرة.”

مع يد مرفوعة إلى السماء، هتفت يونيون.

مع تحول جسدها إلى ثعبان معدني عملاق …

لا بد ان هذه كلمات المستخدمة لاستدعاء سحر البرق.

في الوقت نفسه، استهدفت سيلفيا وضغطت على الزناد دون تردد. التعويذة السحرية المضغوطة –

ومضة من البرق الأزرق ضربت عبر سماء الصباح المشرق ودوى الرعد من خلف يونيون.

… خطة؟

جاعلاً إياها تظهر مثل المؤثرات الخاصة لبطل خارق.

“هوهو، لقد حان الوقت أخيرًا لمحترفة مثلي لأخذ زمام الامور. لا مشكلة، اترك الهجوم النهائي لي!”

اضغط لرؤية الصورة

“كازوما، إذا كان ذلك ممكنًا …”

بكت جميع الشياطين القرمزية دموعًا عاطفية بعد رؤية يونيون تتخذ تلك الوضعية.

أرو…؟

هاه؟

… طويل مثل عمود الغسيل؟

“… آررغ… آررغ…!”

أشرت إلى الفتاة التي تصادف أنها كانت تتجول أمامنا.

جاء البكاء من جانبي. أدرت رأسي، رأيت أنه حتى ميغومين كانت تبكي.

“همم؟ لا مشكلة، العنصر السحري الذي معي هو مدمر الحواجز قوي للغاية في عالم الشياطين. يمكن أن يكسر حتى أختام الآلهة … هاه؟ ه-هذا غريب …”

… ايه؟

حسنًا، تم استخدامه كعمود غسيل طوال هذه السنوات، لذلك ربما يكون قد تعطل.

قبل أن أفهم ما حدث، صرخت الشياطين القرمزية.

وقف شيطان قرمزي أمام سيلفيا.

“يونيون! يونيون، انها! يونيون، لقد أيقظت قوتها أخيرًا!”

( الرمز X يرمز لعدد الاشهر والـ Y لعدد الأيام وهو مكتوب هكذا في دفتر الملاحظات. )

“ابنة رئيس القرية، يونيون، خرجت أخيرًا من شرنقتها!”

قلق بشأن الرفاق؟

“رائعة جدًا! يونيون رائعة جدًا!”

“ما هذا بحق الجحيم.”

“لقد أيقظت قواها الداخلية أخيرًا!”

“ما خطب ابنة هيويزابوروي؟ لقد كانت دائمًا صاخبة.”

“هذه تلميذتي! لقد علمتها ودربتها بعناية كبيرة!! أحسنتِ، يونيون، لقد استخدمت المعرفة التي علمتك إياها جيدًا …!”

هزمت سيلفيا. لن يقف أحد في طريقنا الليلة.

يبدو أنه بالنسبة لشيطانة القرمزية، فان مظهرها الحالي رائع جدًا بالنسبة لطالبة مدرسة.

“لا تقل ذلك. لن أنكر أن الشياطين القرمزية يحبون الوقوع بالمتاعب، لكن لا بأس. انظر، أصبح الوضع هادئًا هناك، ربما اختنقت؟”

وهكذا، ستصبح يونيون التي دائمًا ما كانت بمفردها أخيرًا جزءًا من القرية.

“هذا صحيح.”

في الوقت نفسه، كانت هذه هي اللحظة التي ماتت فيها فتاة طبيعية بالكامل (يقصد تحولت الى مجنونة مثل أهل القرية).

انها جادة.

لا بد أنها ألقت هذا الخطاب المحرج بسبب دافعها لإنقاذ الآخرين.

بجانبي، قالت كوميكو الجالسة بين ذراعي أكوا فجأة.

ومع ذلك، سنضطر لمراقبتها حتى لا تحاول الانتحار عند تذكرها هذه اللحظة بعد أيام قليلة.

ظهر رجل وامرأة من العدم أمام يونيون.

يونيون، التي بدت كأنها استنفدت كل ما لديها، واجهت سيلفيا بلا حراك.

وقفت مع داركنيس والآخرين إلى جانب ميغومين.

نظرت يونيون إلى مكان فارغ بجانبها.

“التطهير المقدس! التطهير المقدس!”

“ما الأمر؟ ألا تستطيعين استخدام النقل الآني أيتها الفتاة الصغيرة، ألستِ شيطانًا قرمزيًا نموذجيًا يحب التبجح بقول تقنية سرية، وقتل معين، وأوراق رابحة؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا لا تريني ما يسمى بـ ‘ التعويذة المحرمة ‘ ؟”

“… اوه، يبدو أن بطاقة المغامر خاصتك لا تحتوي على تعويذة الانتقال الآني حقًا … الا بأس بأخباري طواعية أنه لا يمكنك استخدام الانتقال الآني للهروب؟”

سخرت سيلفيا من يونيون، لكن يونيون ظلت ساكنة.

“أنا كوميكو! الأخت الشيطانية رقم واحد في الشياطين القرمزية! الشخص الذي قوته اكبر من جنرال ملك الشياطين!”

بعدها اقتربت سيلفيا من يونيون ببطء.

بالتفكير في أفعالي في الأيام القليلة الماضية، ابعدت ناظري وشعرت بالذنب.

ومع ذلك، لم تتأثر يونيون بتاتًا.

… لن أذكر حقيقة انني من فككت الختم.

أخيرًا، خفضت سيلفيا وضعيتها مثل زنبرك يخزن الطاقة، وتلوى جسدها السفلي الذي يشبه الثعبان مثل القوس المرسوم واستعدت للاندفاع نحو يونيون.

عند استخدام السم، تأكد من تحضير الترياق.

قفزت يونيون فجأة من الصخرة وركضت.

لدي شعور بعدم الارتياح حيال هذا.

قالت سيلفيا، التي اكتفت من ألاعيب الشياطين القرمزية، بعيون دموية:

انهارت سيلفيا المحتضرة على الأرض وهي تتقيأ دمًا، ولا تزال غير قادرة على تصديق ما حدث لها.

“لن أسمح لكِ بالهروب، لن أسمح لكِ بالهروب، لن أسمح لكِ بالهروب، لن اسمح …!”

“لا، سنعترض طريقها إذا ذهبنا الآن! لا بد أنها خططت لشيء ما! لا بأس، عبر الطريق الذي سحق العشب حول الصخرة، هناك شخص يتسلل بالفعل إلى هناك لإنقاذها، دعونا نشاهد ماذا سيحدث!”

طاردت يونيون بجنون واصطدمت بالصخرة. في هذه اللحظة، توقفت فجأة عن اندفاعها.

الجزء الأول

كما لو أنها اكتشفت شيئًا ما في الاتجاه الذي ركضت اليه يونيون …

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. بعد أن قدمت خطط التصميم، أشادوا بها وقالوا، ‘ فهمت، ثعبان هاه؟ أفضل بكثير من شيء مع ساقين. فكرة رائعة ‘ . إيه، لقد رسمت كلبًا. أعلم أن رسمي ضعيف، لكن انظروا عن كثب، هذا نقانق كلب… بعد تفحصي بعناية، رسمت ثعبانًا حقًا!”

ظهر رجل وامرأة من العدم أمام يونيون.

هدفي هو سيلفيا التي لا تزال تضحك بصوت عال.

كانوا بوكورولي وسوكيتو.

نظرت ميغومين إلى كوميكو وابتسمت.

استخدم احدهم تعويذة انكسار الضوء للاختباء والتسلل، واوقف التعويذة في تلك اللحظة.

إيه، أرو؟

والآخر قد انتهى بالفعل من ترديد النقل الآني بالطبع، وكان مستعدًا.

“هيه كازوما، انظر، انظر!”

ركضت يونيون إليهم. مدت سيلفيا ذراعيها عندما رأت ذلك …!

“ميغومين، لا تقلقي، حتى لو لم ينجح الانفجار، سأوقف تلك المرأة الأفعى. مجرد تخيل أن أكون مقيدًا بهذا الجسم المعدني يجعلني، آااه …!”

“هيه…! انتظروا…!”

ابتلعت ريقي واستمريت بالمشاهدة مع أكوا بهدوء.

“الانتقال الآني!”

“الهراء؟”

كان ذلك قاسيًا للغاية.

بالمقارنة مع ثعبان عملاق، بدت سيلفيا الأصلية صغيرة جدًا.

مع ارتجاف سيلفيا غضبًا، ابتلع الشياطين القرمزية ريقهم بتوتر.

عندما سمعت هذا السؤال، ارتعشت.

“… فوفو، هاهاها! هذه هي أقوى مجموعة سحرة؟ ألستم جميعًا مجرد أوغاد لا يمكنهم سوى التحدث بتكبر؟ لا بد أن كل من شارك معكم من
الدرجة الثالثة!”

… يمكنني سماع صوت أكوا الصاخب في أذني.

لم يكن واضحًا ما إذا كانت تضحك بسبب غضبها أو من سخافة الأمر.

بالاضافة الى ان هذه الاشياء بدت مقرصنة حقًا.

ارتجفت سيلفيا وهي تضحك بصوت عال.

عند استخدام السم، تأكد من تحضير الترياق.

ظللنا مختبئين مع ابقاء مسافة بيننا وبين سيلفيا –

هاه؟

“هيه أكوا، استعدي للهجوم بما انها اخفضت من حذرها. فلنبدأ بضغط المانا داخل السلاح. مهمتنا هي إعادة السلاح فقط، ولكن سنضطر لفعل أكثر من هذا!”

بسبب لقائي مع العفاريت وسيلفيا، أنا ضعيف للغاية لدرجة أنني سأضمر مشاعر إيجابية تجاه أي امرأة ذات مظهر طبيعي.

“هوهو، لقد حان الوقت أخيرًا لمحترفة مثلي لأخذ زمام الامور. لا مشكلة، اترك الهجوم النهائي لي!”

“رائعة جدًا! يونيون رائعة جدًا!”

لسنا بحاجة إلى تحيتها على الإطلاق.

… بعد التعود على هذا الجسد، لم يعد الشياطين القرمزين عقبة أمام سيلفيا، وبدأت في الهجوم مندفعة.

إنه خطأ سيلفيا لكونها مهملة للغاية.

“أنت حقًا شخص فاق توقعاتي. للاعتقاد بأنه يمكنك كسر الختم الذي لا يمكنني أنا ولا الشياطين القرمزية كسره …”

في هذه اللحظة، أومأت أكوا برأسه. كانت تعويذتها جاهزة.

اشعر بشعور غير مريح حقًا.

لقد استخدمت تعويذة الاختباء لإخفاء نية قتلي وصوبت عليها بالقنص.

هدفي هو سيلفيا التي لا تزال تضحك بصوت عال.

هدفي هو سيلفيا التي لا تزال تضحك بصوت عال.

قالت ميغومين –

شعرت وكأنني قناص. سأريهم مهارتي التي أتقنتها بعد لعب عدد لا يحصى من ألعاب القنص.

لجذب سيلفيا بعيدًا، أطلقت الشياطين القرمزية العنان لمختلف التعاويذ عليها من مسافة بعيدة.

“التطهير المقدس!”

“كازوما! هل أنت بخير؟ أين سيلفيا؟”

في اللحظة التي ألقت فيها أكوا تعويذتها، تم امتصاصها من ذيل السلاح.

نظرت يونيون إلى مكان فارغ بجانبها.

“قنص!”

الجزء الثامن

في الوقت نفسه، استهدفت سيلفيا وضغطت على الزناد دون تردد. التعويذة السحرية المضغوطة –

مع استمرار داركنيس بضرب السلاح، نهضت ميغومين للبحث عن عصا.

– لم يطلق النار.

“تعويذة قتل مؤكدة؟ … أنا، لا يهمني إذا كان الانفجار أو التفجير، فلن يؤذيني بما اني اندمجت مع قاتل السحرة! جربيه إذا كنتِ لا تصدقيني! إنه أمر غير مجد، حان وقت موتك …!”

“همم؟”

مع مراقبة قرية الشياطين القرمزية بأكملها لها –

ضغطت الزناد عدة مرات، لكن لم يحدث شيء.

كانت ميغومين غاضبة حقًا، ولكن إذا استخدمت تعويذتها، فستكتشف القرية سرها. علاوة على ذلك، احتمالية عمل التعويذة لم يكن مؤكدًا حقًا. لذلك كان استخدام الانفجار بتهور فكرة سيئة.

“هيه، ماذا بحق الجحيم؟ هل هو مكسور؟ أم أنني تركت مفتاح الأمان يعمل …؟”

وهكذا، ستصبح يونيون التي دائمًا ما كانت بمفردها أخيرًا جزءًا من القرية.

هززت السلاح بذعر، لكنها بقيت ساكنة.

“لن أسمح لكِ بالهروب، لن أسمح لكِ بالهروب، لن أسمح لكِ بالهروب، لن اسمح …!”

“التطهير المقدس! التطهير المقدس!”

اخترق هذا الشعاع الساطع ذيل سيلفيا، الذي رفعته في الوقت المناسب لمحاولة حماية نفسها. ليس ذلك فحسب، فقد فتح الشعاع ثقبًا كبيرًا في صدر سيلفيا.

بينما كنت اتفقد السلاح، ألقت أكوا عدة تعاويذ. ربما كانت مستمتعة بكيفية امتصاص سحرها.

شعرت بالفضول أيضًا بشأن تشوموسوكي الذي كان يرتجف ولديه علامات أسنان على رأسه، ولكن –

حسنًا، تم استخدامه كعمود غسيل طوال هذه السنوات، لذلك ربما يكون قد تعطل.

————————

“هنا، هنا، دعني أحاول. يمكنك إصلاح الآلات عن طريق القيام بذلك!”

أو ربما لا.

قالت داركنيس وهي تضرب السلاح بقوة.

بضحكة عالية، تباهت سيلفيا بانتصارها –

هل هي حقًا سيدة أرستقراطية تلقت التعليم كنبيلة؟

بينما كنت اتفقد السلاح، ألقت أكوا عدة تعاويذ. ربما كانت مستمتعة بكيفية امتصاص سحرها.

“هيه داركنيس، اضربي بمكان أعلى … نعم، هناك. ربما المانا عالقة هناك.”

بالمقارنة مع ثعبان عملاق، بدت سيلفيا الأصلية صغيرة جدًا.

“بالمناسبة، هل هذا ما يسمى بالسلاح؟ يبدو أن عمود غسيل شيكيرا يعامل مثل إرث عائلي … ربما هناك أوساخ عالقة في الداخل؟ دعونا ننظفها بشيء مثل العصا.”

“التطهير المقدس! التطهير المقدس!”

مع استمرار داركنيس بضرب السلاح، نهضت ميغومين للبحث عن عصا.

لقد وجدت شيئًا مألوفْا جدًا مكتوبًا على شاشة اللمس.

“هيه… هيه، هيه…!”

اقتربت منها سيلفيا.

قالت أكوا وهي تشد كمي وهي تشير على مكان بعيد.

شعرت بالفضول أيضًا بشأن تشوموسوكي الذي كان يرتجف ولديه علامات أسنان على رأسه، ولكن –

“ماذا؟ حاولي إلقاء تعويذتك مرة أخرى! قد تكون التعويذة غير متوافقة مع السلاح، جربي تعويذة أخرى …!”

عندما رأيت أكوا تعد بيضها قبل أن يفقس، أدركت على الفور أن الأمور ستسوء.

قلت وأنا أنظر في الاتجاه الذي كانت تشير إليه.

قبل أن تنتهي سيلفيا –

كانت سيلفيا تنظر نحونا بعيون دموية.

لم تقع إصابات تقريبًا، لكن مساكنهم اشتعلت فيها النيران.

“آرا، آرا، ماذا تفعلون جميعًا هناك؟ حسنًا، ما هذا؟ أنت تحمل شيئ مثير للاهتمام!!”

صمتت الشياطين القرمزية على الفور عندما سمعوها.

سيلفيا الواقفة بعيدًا حددتني كهدف لها!

فجأة، كشفت يونيون عن عدم مقدرتها على استخدام سحر النقل الآني طواعية.

————————

ارتسمت ابتسامة على شفاه ميغومين.

الجزء الثامن

إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون هناك بعض الادلة في دفتر الملاحظات هذا.

————————

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. السلاح الكهرومغناطيسي – المزيف كان مذهل، مذهل للغاية. مدهش لدرجة أنه أخافني. كان من المفترض أن يكون سلاحًا خفيفًا يضغط المانا ويطلقها، ولكن بعد أن جربه هؤلاء الرفاق واطلقوا طلقة واحدة به، فاجأتني قوته. بحق الجحيم، انه مخيف. قد يكون مخيف، لكنه لن يدوم طويلاً. تم صنعه من أجزاء عشوائية، لذلك سينكسر بعد بضع طلقات. سيكون أمرًا فظيعًا إذا استخدمه شخص ما لغرض شرير، لذلك دعونا نختمه هنا … بالمناسبة، هذا الشيء طويل نوعا ما، طوله مناسب ليكون عمود الغسيل… أوه كلا، هذا سيء، يبدو أن السلطات العليا قد شجعها نجاح مشروع الشياطين القرمزية وتريد استثمار مبلغ كبير من المال لإنشاء سلاح متجول فائق الحجم. أتظنون أنه من السهل بناء شيء كهذا؟ أتلف دماغك؟ لا يهم، إنها ليست مشكلتي على أي حال.”

“انتظر لحظة يا فتى! ضع هذا الشيء على الأرض ببطء. يبدو خطيرًا، هذا ما يخبرني به حدسي كجنرال ملك الشياطين!”

بينما كنت أنتظر مملوءًا بالتوقعات، سألت ميغومين بهدوء:

قامت سيلفيا بتحريك جسدها الفضي الضخم، متجاهلة الشياطين القرمزية الذين كانوا يحاولون تأخيرها، متجهة نحوي مباشرة.

“… فوفو، هاهاها! هذه هي أقوى مجموعة سحرة؟ ألستم جميعًا مجرد أوغاد لا يمكنهم سوى التحدث بتكبر؟ لا بد أن كل من شارك معكم من الدرجة الثالثة!”

يبدو أنها أدركت ان السلاح الذي أحمله خطير للغاية.

صرخت وتوقفت مكاني. آمالت أكوا رأسها في حيرة.

ماذا افعل؟ الا بأس برمي هذه الخردة لشخص آخر؟

كانت هذه الفتاة قاسية أيضًا، تقول مثل هذه الأشياء بلا مبالاة.

“انتظر! حقًا، كازوما، إحصائياتك أقل مني بكثير، إذن لماذا أنت سريع جدًا بالجري؟ هل تعلمت مهارة ‘ الهروب ‘ لهذا الغرض فقط؟ لا تتركني وراءك!”

“هيه، هذا سيء! لدي شعور سيء حيال هذا! دعونا نخرج من هنا و…!”

ركضت أكوا خلفي مباشرة، وهي تحمل كوميكو.

“أنا، أنا أكره الشياطين القرمزية حقًا.”

كوميكو، التي كانت بين ذراعي أكوا، تركت أكوا تفعل ما يحلو لها، وظلت تعانق تشوموسوكي الذي ظهر من العدم.

ابتسمت سيلفيا بسعادة عندما سمعت صرخات بوكورولي.

ستكون هذه الطفلة شخصًا رائعًا في المستقبل.

“ايها الحمقى! إنها ستستخدم حقًا تعويذة القتل المؤكدة! اهربوا! اهربوا بسرعة!”

“توقف عن إضاعة الوقت وأسرع! أسرع! هيه، داركنيس تباطأت! إنها ثقيلة جدًا!”

————————

“لا تقل إنني ثقيلة! درعي هو الثقيل!”

كانت سيلفيا تنظر نحونا بعيون دموية.

داركنيس، التي ارتدت درعها الكامل عندما لم أكن في الجوار، لم تستطع الركض بسرعة بسبب درعها الثقيل.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

اقتربت منها سيلفيا.

“آه، هاهاها! انت شجاع يا فتى! هل تعتقد أنني جئت إلى هنا فقط لسرقة السلاح؟ اسمي سيلفيا! ومثلما ترون − ”

لا فائدة، توجب علي التخلي عن هذا السلاح الثقيل والغبي …!

إدراكًا للتعويذة التي كانت تستخدمها ميغومين، تحول تعبير سيلفيا إلى تعبير ذعر. طار سحر ميغومين مباشرة نحو سيلفيا –

“لا يمكنك الهروب، ساتو كازوما! وانتم أيضًا ايها الشياطين القرمزية! من هذا اليوم فصاعدًا، سأكون خصمكم! مهما كان المكان الذي تهربون إليه، سأجدكم جميعًا وأمحوكم من الوجود! سأسحق قريتكم أينما تبنونها!”

منعت نفسها فجأة من الركض ووجهت عصاها نحو سيلفيا.

داخل القرية الغارقة في بحر من اللهب، أطلقت سيلفيا كلماتها هذه بصوت عال.

“- هل تريد ساحرًا ممتازًا؟”

إذا سلمتها السلاح، فربما تسمح لنا بالهروب …

لا بد أن هذا ما تعنيه ‘ البركة المقنعة ‘ .

“ايها الشياطين القرمزية الجبانة! جميعكم، وأي شخص مرتبط بكم، سيعيشون حياة هرب حتى تنتهي أيامكم!”

بعد مشاهدة سرعة إعادة الإعمار غير الطبيعية لقرية الشياطين القرمزية، قضينا الليلة هنا.

على الرغم من تهكم سيلفيا، لم تتحرك الشياطين القرمزية أو تتفاعل مع خطابها.

“إذا ذهبت إلى البلد الذي عاش فيه كازوما … عندما يكون عيد الحب، سأعطيك الشوكولاتة. يمكنك التباهي بها لأخيك عندها.”

هؤلاء الأشخاص كانوا أذكياء.

“لقد تسببتِ بسلسلة من سوء الفهم كدت اموت بسببه! حتى أنك قلت شيئًا مثل، ‘ القرية تحترق …’ ! وما أمر عملك الجديد؟ بينما كنا نخاطر بحياتنا في معركة خارجًا، كنتِ مرتاحة في المنزل وتكتبين ذلك؟ هل تعرفين مقدار المتاعب التي مررت بها بسبب الهراء الذي أرسلته بالبريد إلى يونيون؟”

إذا كان ذلك ممكنًا، آمل حقًا أن يتمكنوا من استخدام ذكائهم بشكل صحيح.

“إذن، انه أنتِ، آاااه !!”

“اختي الكبيرة ليست جبانة!”

مع ارتجاف سيلفيا غضبًا، ابتلع الشياطين القرمزية ريقهم بتوتر.

تردد صدى الصراخ في جميع أنحاء القرية، وكان أعلى من سخرية سيلفيا.

داركنيس، التي ارتدت درعها الكامل عندما لم أكن في الجوار، لم تستطع الركض بسرعة بسبب درعها الثقيل.

ماسكتًا تشوموسوكي بإحكام بذراعيها، وأكوا التي ظلت تحملها بين ذراعيها، صرخت كوميكو على سيلفيا.

توسعت المانا الساحقة وانفجرت من عصا ميغومين!

شعرت بالفضول أيضًا بشأن تشوموسوكي الذي كان يرتجف ولديه علامات أسنان على رأسه، ولكن –

أتذكر الآن أن دفتر الملاحظات قال إن هذه آلة تضغط المانا وتطلقها.

“لا أستطيع التظاهر بأنني لم أسمع ذلك. هذه المشكلة بين الشياطين القرمزية وجيش ملك الشياطين. إذا سلم كازوما السلاح، فهل ستسمحين لثلاثتهم بالرحيل؟”

“- هل تريد ساحرًا ممتازًا؟”

تحدثت زميلتي الساحرة المتهورة بجدية.

————————

لم أفهم حقًا ما إذا كانت غاضبة بشدة أم ماذا.

كنت أعرف جيدًا قوة انفجار ميغومين.

منعت نفسها فجأة من الركض ووجهت عصاها نحو سيلفيا.

بينما كنت أنتظر مملوءًا بالتوقعات، سألت ميغومين بهدوء:

توقفت سيلفيا أيضًا وراقبت ميغومين بعناية. وفي النهاية، ابتسمت بازدراء.

“تعويذة قتل مؤكدة؟ … أنا، لا يهمني إذا كان الانفجار أو التفجير، فلن يؤذيني بما اني اندمجت مع قاتل السحرة! جربيه إذا كنتِ لا تصدقيني! إنه أمر غير مجد، حان وقت موتك …!”

“آرا، ألست تلك الفتاة الصغيرة ذات الحضور الضعيف؟ بالحديث عن ذلك، لم أرك تستخدمين السحر بعد. أي نوع من ‘ المنافذ ‘ ستكون
تعويذتك؟”

في هذه اللحظة، نظرت إلى ميغومين الواقفة بجانبي.

عندما سمعت كلمات سيلفيا الساخرة، قالت ميغومين بصوت واضح:

————————

“لم أقدم نفسي بعد. انا ميغومين. أيضًا، أنا الساحرة الحقيقي رقم واحد في الشياطين القرمزية.”

فتحت ميغومين عينيها القرمزية على مصراعيها وصرخت بعد توجيه كل المانا إليها.

يبدو أنها كانت قلقة حقًا بشأن ادعاء يونيون بأنها ‘ الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية.”

لكنني لا أرى أحدًا.

لم تقدم ميغومين نفسها بطريقة ‘ مذهلة ‘ كالمعتاد، بل نطقت اسمها بهدوء.

بعد سماع ما قالته، بقيت قلقًا بعض الشيء، لكنني تمكنت من الحفاظ على هدوئي.

فوجئت سيلفيا جدًا بتقديمها لنفسها.

قفزت يونيون فجأة من الصخرة وركضت.

“أنتِ حقًا شيطان قرمزي فريد من نوعه … اذن، ألن تقدمي نفسك بطريقة غريبة؟ بالنسبة للشياطين القرمزية، أليس التصرف الرائع مهم؟”

… وفي منتصف طريقه، تم امتصاص التعويذة بواسطة السلاح الذي ألقيته على الأرض.

يبدو أن سيلفيا تتلاعب بميغومين. لكن ميغومين لم تأكل الطعم، ولم ترمش عينيها مرة واحدة.

كانت سيلفيا تنظر نحونا بعيون دموية.

فجأة.

————————

“اختي الكبيرة مذهلة! تعويذتها قوية جدًا لدرجة أنها دمرت إلهًا شريرا!”

ولماذا شيء خطير كهذا موجود هنا؟ على الاقل ابقوه بمكان ملائم!

صرخت كوميكو، التي لا تزال بين ذراعي أكوا.

قلق بشأن الرفاق؟

نظرت ميغومين إلى كوميكو وابتسمت.

على الاغلب ان سيلفيا اصبحت غاضبة بعد شعورها بالخوف للحظة وجيزة –

“سأترك كوميكو لكِ. العجل حديث الولادة لا يخشى النمر، سيكون لديها الكثير من الأعداء بهذه الطريقة. سأدمر هذا الشيء بتعويذة القتل المؤكدة.”

“أنا، أنا أكره الشياطين القرمزية حقًا.”

قالت ميغومين –

حدقت تلك المرأة بعيون حازمة في سيلفيا المندفعة نحوها.

“هيه!”

تحدثت زميلتي الساحرة المتهورة بجدية.

تجاهلتني وأزالت رقعة العين التي تغطي إحدى عينيها.

اعترضت داركنيس كالمعتاد، وتم تنويمها تمامًا مثل هيوزابورو.

ألن يكون الامر سيئًا إذا علم القرويون أنكِ تعرفين تعويذة الانفجار؟

“من فضلك، بوكورولي … انساني، يجب أن تعيش حياة سعيدة …”

سخرت سيلفيا بعد سماع ما قالته ميغومين.

… وفي منتصف طريقه، تم امتصاص التعويذة بواسطة السلاح الذي ألقيته على الأرض.

“آرا، آرا، هذا مرة أخرى، تعويذة القتل المؤكدة! لقد سئمت من سماع ذلك!”

“تخيفيني من أجل لا شيء، أيتها الشقية الصغيرة! سأمزقكِ إربا!”

كنت أسمع الشياطين القرمزية تهمس لبعضها البعض.

“ما خطب ابنة هيويزابوروي؟ لقد كانت دائمًا صاخبة.”

“ما خطب ابنة هيويزابوروي؟ لقد كانت دائمًا صاخبة.”

على الجانب الآخر من باب المستودع، كنت أسمع أصوات طرق.

“يجدر بها زيادة التوتر اكثر إذا أرادت استخدام تعويذة القتل المؤكدة!”

إدراكًا للتعويذة التي كانت تستخدمها ميغومين، تحول تعبير سيلفيا إلى تعبير ذعر. طار سحر ميغومين مباشرة نحو سيلفيا –

“الخطاب الافتتاحي واضح جدًا، سهل جدًا!”

“لقد أيقظت قواها الداخلية أخيرًا!”

لم يعلم الشياطين القرمزية أن ميغومين كانت جادة في استخدام السحر القاتل الفريد هذا.

“كما هو متوقع من رفيق ميغومين! إنه غريب، لكنه يعرف كيف يهيئ الأجواء!”

هدأتها بالقول إنها كانت الورقة الرابحة للحظات الحاسمة، لكنني فعلت ذلك فقط لمنع هذه القزمة الغاضبة من استخدام التعاويذ داخل القرية.

ماذا؟

كانت ميغومين غاضبة حقًا، ولكن إذا استخدمت تعويذتها، فستكتشف القرية سرها. علاوة على ذلك، احتمالية عمل التعويذة لم يكن مؤكدًا حقًا. لذلك كان استخدام الانفجار بتهور فكرة سيئة.

حدث ذلك فجأة، ليس نحن فقط، حتى سيلفيا والشياطين القرمزية كلها تأوهت بسبب المفاجأة.

لم أستطع أن أضمن أنني أستطيع الهروب مع ميغومين التي استنفدت المانا.

اخرجت ميغومين رأسها من البطانية وضحكت بخفة.

“… هيه ميغومين، لدي شيء لأخبرك به.”

“استمرت فرقتك في محاولة التسلل إلى هذا المكان لسرقة هذا السلاح، أليس كذلك؟”

“كازوما، أنت – ”

“شفرة كونامي …؟ ماذا يعني ذلك، إنه يريدني إدخال شفرة كونامي؟”

قبل أن أحاول إقناعها، قاطعتني ميغومين بهدوء.

انهارت سيلفيا المحتضرة على الأرض وهي تتقيأ دمًا، ولا تزال غير قادرة على تصديق ما حدث لها.

“سمعت من أكوا في وقت سابق … يمكن لكازوما قراءة اللغة القديمة في المستودع تحت الأرض، أليس كذلك؟”

كان هذا الشيء أطول من ثلاثة أمتار.

ارتعش جسدي كله.

لكنني لا أرى أحدًا.

تلك الفتاة، تقول أشياء غير ضرورية مرة أخرى!

اضغط لرؤية الصورة

ومع ذلك، فإن إخبارها لي بهذا يعني …

يبدو أنه بالنسبة لشيطانة القرمزية، فان مظهرها الحالي رائع جدًا بالنسبة لطالبة مدرسة.

ارتسمت ابتسامة على شفاه ميغومين.

أجاب الشياطين القرمزية عندما سمعوا ما قالته أكوا:

“… آسفة لجعلك تنظف فوضاي. هذه المرة، أنا من سأنظف فوضاك.”

على بعد المسافة، وقفت سيلفيا بلا حراك.

أدركت مرة أخرى في هذه اللحظة … ان الشياطين القرمزية كانت ذكية جدًا.

“اللعنة، أين السلاح الكهرومغناطيسي؟ نظرًا لأنه طويل كعمود غسيل، يجب أن أكون قادرًا على العثور عليه على الفور -!”

– توهجت عيون ميغومين القرمزية.

هؤلاء الأشخاص كانوا أذكياء.

مفتونة بعيونها، سخرت سيلفيا منها:

هززت السلاح بذعر، لكنها بقيت ساكنة.

“أيتها الفتاة الصغيرة، هل انتهيتِ؟ لن تأخذي زمام المبادرة على أي حال، أليس كذلك؟ عندما أهاجم، ستنتقلين بعيدًا في اللحظة المناسبة، أليس كذلك؟”

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. بعد أن قدمت خطط التصميم، أشادوا بها وقالوا، ‘ فهمت، ثعبان هاه؟ أفضل بكثير من شيء مع ساقين. فكرة رائعة ‘ . إيه، لقد رسمت كلبًا. أعلم أن رسمي ضعيف، لكن انظروا عن كثب، هذا نقانق كلب… بعد تفحصي بعناية، رسمت ثعبانًا حقًا!”

ومع ذلك، وقفت زميلتي الساحرة المتهورة هناك بهدوء بعد سماع هذا التهكم ورفعت عصاها.

سخرت سيلفيا بعد سماع ما قالته ميغومين.

ليس فقط سيلفيا، بل حتى الشياطين القرمزية فوجئوا جميعًا.

تواجد شيء ثقيل في الجزء الخلفي من البندقية. قد تكون بعض الآليات التي تستوعب المانا.

… أوه، كلا.

في الفناء، وجدنا البندقية الفضية موضوعة على رف الغسيل، ذات المعدن اللامع.

انها جادة.

هذا …

كنت أعرف جيدًا قوة انفجار ميغومين.

تردد صدى الصراخ في جميع أنحاء القرية، وكان أعلى من سخرية سيلفيا.

الشياطين القرمزية الذين كانوا يشاهدون، كانوا خارج نطاق الانفجار.

“إلى متى سيستمر هذا الصراع العقيم؟ اعتقدت أن الشياطين القرمزية أذكى من هذا!”

لكن كونهم خارج نطاق الانفجار يعني فقط أنهم لن يموتوا من الانفجار.

قالت بلا مبالاة.

نظرًا لأنه لن يموت أحد من الانفجار، يمكنها استخدام قوتها الكاملة دون تردد.

… بعد التعود على هذا الجسد، لم يعد الشياطين القرمزين عقبة أمام سيلفيا، وبدأت في الهجوم مندفعة.

“هيه يا رفاق! ابتعدوا عن سيلفيا! بقدر ما تستطيعون!”

“التطهير المقدس! التطهير المقدس!”

لسبب ما، بدأت الشياطين القرمزية التي سمعت هديري في الهتاف –

“هذه نهاية الملاحظات … هيه، أعتقد أنني رأيت خط اليد هذا في مكان ما من قبل.”

“كما هو متوقع من رفيق ميغومين! إنه غريب، لكنه يعرف كيف يهيئ الأجواء!”

صرخت كوميكو، التي لا تزال بين ذراعي أكوا.

“إنه جيد جدًا … هذا الوجه القلق يبدو وكأنه جاد.”

قد يكون مالك دفتر الملاحظات هو الرجل الذي ابتكر هذا الشيء.

استمروا في الحديث عن أشياء تافهة.

صرخ بوكورولي على سيلفيا، راكعًا على الأرض ويبكي طلبًا للرحمة وهو يشاهد سيلفيا تقترب من تلك المرأة.

“ايها الحمقى! إنها ستستخدم حقًا تعويذة القتل المؤكدة! اهربوا! اهربوا بسرعة!”

————————

ليس فقط الشياطين القرمزية، حتى سيلفيا كانت تضحك.

“أنت لا تزالين مثابرة حقًا حتى تحت تهديد الموت!”

هؤلاء، هؤلاء الرفاق كانوا جميعًا يفكرون في أنني كنت أمزح …!

قبل أن أنتهي، ارتفعت الأرض فجأة وانتشر الغبار في كل مكان.

استسلم.

صرخت أثناء إدارة رأسي للخلف.

وقفت مع داركنيس والآخرين إلى جانب ميغومين.

ومضة من البرق الأزرق ضربت عبر سماء الصباح المشرق ودوى الرعد من خلف يونيون.

“ميغومين، لا تقلقي، حتى لو لم ينجح الانفجار، سأوقف تلك المرأة الأفعى. مجرد تخيل أن أكون مقيدًا بهذا الجسم المعدني يجعلني، آااه …!”

تواجد شيء ثقيل في الجزء الخلفي من البندقية. قد تكون بعض الآليات التي تستوعب المانا.

“أنت لا تزالين مثابرة حقًا حتى تحت تهديد الموت!”

لم أعرف ماذا يجب أن أقول لها. ردت داركنيس باستنكار:

“من أجل حماية كوميكو، سأقف بعيدًا.”

“إنه شيء محصن تمامًا ضد السحر، عدو الشياطين القرمزية. سلاح متخصص في قتل السحرة!”

أمسكت أكوا التي قدمت سببًا عشوائيًا للسماح لها بالهرب، ووضعت السلاح عند قدمي وسحبت الكاتانا.

صمتت الشياطين القرمزية على الفور عندما سمعوها.

شاهدت ميغومين تحركاتنا بابتسامة باهتة.

أتاني شعور مشؤوم حول هذا. هل لا بأس بذلك حقًا؟

بعدها، رددت بثقة وهدوء تعويذة انفجارها.

“أوه كلا، كازوما! صارت الامور فوضوية! دعونا نهرب، الآن، بسرعة، لنهرب!”

صمتت الشياطين القرمزية على الفور عندما سمعوها.

جاعلاً إياها تظهر مثل المؤثرات الخاصة لبطل خارق.

كما هو متوقع من السحرة المحترفين، فهموا على الفور –

شعرت بشيء خاطئ وبدأ قلبي ينبض.

– أن ميغومين لم تكن تخادع.

سحبت أكوا العنيدة، واستخدمت تعويذة الأختباء لعبور الاشتباك الجاري.

بدأت الشياطين القرمزية تهرب بذعر، حينها أدارت سيلفيا رأسها وراقبتها، ولم تفهم ما كان يحدث.

بنيت هذه المنشأة من قبل ياباني تم إرساله إلى هذا العالم قبلي.

خلال العام الذي قضيناه معًا، استمعت إلى ميغومين تردد هذه التعويذة كل يوم.

قالت ميغومين وهي تنظر نحوي –

بعد أن عرفتها لفترة طويلة، يمكنني أن أقيس تقريبًا متى ستكون تعويذتها جاهزة.

لسبب ما، بدأت الشياطين القرمزية التي سمعت هديري في الهتاف –

لاحظت سيلفيا أخيرًا من تدفق المانا في جسد ميغومين ورد فعل الشياطين القرمزية أن ‘ تعويذة القتل المؤكدة ‘ لم تكن مزحة.

“ميغومين، هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا، لقد انتهيت للتو من ‘ أسطورة بطل شيطان قرمزي ‘ الفصل الثاني. المشهد حول حرق قرية الشياطين القرمزية دقيق حقًا. أنا واثقة من ذلك.”

لم تتصرف ميغومين بجدية من قبل، لذلك بدت مخيفة عندما فعلت ذلك.

ورأيتها تحدق بلا حراك.

“تعويذة قتل مؤكدة؟ … أنا، لا يهمني إذا كان الانفجار أو التفجير، فلن يؤذيني بما اني اندمجت مع قاتل السحرة! جربيه إذا كنتِ لا تصدقيني! إنه أمر غير مجد، حان وقت موتك …!”

هل كانت عشيقة بوكورولي؟

صرخت سيلفيا وهي تمدد ذراعيها أمامها مثل ألترامان (بطل خارق).

“… هيه كازوما، كيف تجرأ على سؤال إلهة عن سنها؟ سوف تتلقى العقاب الإلهي، حسنًا؟ … اسمح لي أن أوضح أن الوقت يتدفق ببطء شديد في الغرفة التي التقيت بها أنا وأنت لأول مرة، مما يعني أن عمري يختلف عن فهمك للعمر. إذا فهمت هذا، فلا تطرح هذا السؤال مرة أخرى. ستتلقى حقًا العقاب الإلهي إذا فعلت ذلك، ساتو كازوما سان.”

فتحت ميغومين عينيها القرمزية على مصراعيها وصرخت بعد توجيه كل المانا إليها.

“إذن، انه أنتِ، آاااه !!”

“انفجاااار—!!”

اختفت المجموعة قبل اجتياح النيران بلحظات.

توسعت المانا الساحقة وانفجرت من عصا ميغومين!

في اللحظة التي ألقت فيها أكوا تعويذتها، تم امتصاصها من ذيل السلاح.

“هاه؟”

لكنني لا أرى أحدًا.

إدراكًا للتعويذة التي كانت تستخدمها ميغومين، تحول تعبير سيلفيا إلى تعبير ذعر. طار سحر ميغومين مباشرة نحو سيلفيا –

أنه شيء من شركة ألعاب شهيرة تدعى – كونامي.

… وفي منتصف طريقه، تم امتصاص التعويذة بواسطة السلاح الذي ألقيته على الأرض.

اخرجت ميغومين رأسها من البطانية وضحكت بخفة.

“هاه؟”

لا بد ان هذه كلمات المستخدمة لاستدعاء سحر البرق.

حدث ذلك فجأة، ليس نحن فقط، حتى سيلفيا والشياطين القرمزية كلها تأوهت بسبب المفاجأة.

“بالطبع سمعت. أنا أفهم ذلك. لكن عند التفكير بالأمر، ألن يتم حل المشكلة إذا عرفنا كيفية تشغيلها؟ التحرك سيكون أفضل من الوقوف مكتوفيّ الأيدي. لا تقلق، لا أعرف ماذا يكون ذلك السلاح، لكن بصفتي نبيلة، فأنا على دراية بالعناصر السحرية. حتى أنني أصلحت الكاميرا (كاميرا تصوير) السحرية لوالدي عن طريق ضربها في الماضي.”

في الوقت نفسه، سقطت ميغومين كقطعة من الورق بعد استنفادها للمانا.

قرية الشياطين القرمزية التي تم تدمرت بشدة اصبحت الآن …

على الاغلب ان سيلفيا اصبحت غاضبة بعد شعورها بالخوف للحظة وجيزة –

لا بد ان الشياطين القرمزية الذكية قد فكروا بالفعل بهذا الحل.

“تخيفيني من أجل لا شيء، أيتها الشقية الصغيرة! سأمزقكِ إربا!”

في اللحظة التي أردت فيها الصراخ على يونيون، شعرت بقميصي يسحب.

سيلفيا، التي تحول صوتها إلى ذكوري، اندفعت نحونا بوجه مخيف!

حدقت تلك المرأة بعيون حازمة في سيلفيا المندفعة نحوها.

المتخنث الغاضب مخيف حقًا! مخيف حقًا!

“ابنة زعيم القرية يونيون، انها …!”

على الأقل حافظي على نبرتك الأنثوية – !

“ايتها الغبية! لماذا لم تخبريني بشيء مهم للغاية كهذا؟”

“اللعنة! بسبب هذه القمامة، أصبح الوضع أسوأ!

“بالمناسبة، هل هذا ما يسمى بالسلاح؟ يبدو أن عمود غسيل شيكيرا يعامل مثل إرث عائلي … ربما هناك أوساخ عالقة في الداخل؟ دعونا ننظفها بشيء مثل العصا.”

“كا-كازوما، سيلفيا تندفع نحونا! سأترك ميغومين التي استنفدت مانا لك! لا تقلق بشأني، دعني أستمتع لبضع ساعات قبل أن تنقذني …”

لا بد أن هذا ما تعنيه ‘ البركة المقنعة ‘ .

“كازوما! بصفتي إلهة، فإن حماية حياة ضعيفة مثل كوميكو هو واجبي، لذلك ساذهب أولاً!”

“أنا كوميكو! الأخت الشيطانية رقم واحد في الشياطين القرمزية! الشخص الذي قوته اكبر من جنرال ملك الشياطين!”

لماذا جميعكم عديمي الفائدة؟

وسط الضوء المسبب للعمى والطفرة التي تصم الآذان، اختفت زاوية من التل.

“هيه، هذا الشيء يصدر صوتًا.”

“… إيه، أنت لست صادقًا جدًا في ذلك، لكنك قلق دائمًا بشأن رفاقك …؟ أنا لا أكره هذا الجزء عن كازوما.”

بجانبي، قالت كوميكو الجالسة بين ذراعي أكوا فجأة.

“… حقًا، هل يمكنك حتى تسمية نفسك رجلاً؟ *تنهد*، لا يهم، الوقت قصير. الجو مظلم هناك، أتساءل ما الذي ينتظرنا؟”

وعندما نظرت –

“هيه ميغومين، ألا توجد حقًا طريقة لمجابهة قاتل السحرة؟”

– نحو السلاح الموضوع على الأرض، ظل المقياس يومض بكلمة ‘ ممتلئ ‘ .

ولماذا شيء خطير كهذا موجود هنا؟ على الاقل ابقوه بمكان ملائم!

أتذكر الآن أن دفتر الملاحظات قال إن هذه آلة تضغط المانا وتطلقها.

أتذكر الآن أن دفتر الملاحظات قال إن هذه آلة تضغط المانا وتطلقها.

لم يتم كسره، بل لم يكن فيه ما يكفي من المانا لتنشيطه.

“يونيون، انها …!”

رفعت السلاح بسرعة واستهدفت سيلفيا المقتربة …!

“أليست هذه جيم جيرل*؟ لماذا كونسل قديم كهذا موجود بهذا المكان؟”

“جنرال ملك الشياطين، سيلفيا! تذكري اسمي! أرسلي تحياتي إلى الجنرالات الآخرين في الجحيم! اسمي سا – ”

“لا، سنعترض طريقها إذا ذهبنا الآن! لا بد أنها خططت لشيء ما! لا بأس، عبر الطريق الذي سحق العشب حول الصخرة، هناك شخص يتسلل بالفعل إلى هناك لإنقاذها، دعونا نشاهد ماذا سيحدث!”

بوووم!

“اللعنة! بسبب هذه القمامة، أصبح الوضع أسوأ!

كنت أرغب في الضغط على الزناد بعد ذكر اسمي، لكن كوميكو التي كانت بين ذراعي أكوا ضغطت على الزناد قبل أن أفعل ذلك.

“هيه كازوما، أليس هذا هو المكان الذي يحتوي على السلاح الخطير؟ هل من الجيد حقا حبس هذا المخنث اللعين هناك؟”

مع ارتداد قوي،خرج من مقدمة السلاح شعاع ضوء مشرق.

وهكذا، لم أكن غير راض عن مثل هذا المديح الذي لا يبدو وكأنه مديح على الإطلاق!

اخترق هذا الشعاع الساطع ذيل سيلفيا، الذي رفعته في الوقت المناسب لمحاولة حماية نفسها. ليس ذلك فحسب، فقد فتح الشعاع ثقبًا كبيرًا في صدر سيلفيا.

لكن كونهم خارج نطاق الانفجار يعني فقط أنهم لن يموتوا من الانفجار.

لم يضعف شعاع الضوء على الإطلاق، وضرب التل خلف قرية الشياطين القرمزية، في زاويته بالضبط …!

ما-ماذا يوجد في الداخل بحق الجحيم؟

وسط الضوء المسبب للعمى والطفرة التي تصم الآذان، اختفت زاوية من التل.

“توقفي، توقفي سيلفيا! رجاءً! لا تؤذيها!”

في اللحظة التي تخلصت فيها من بقايا السلاح التي تشوهت بسبب الحرارة الشديدة، انهارت سيلفيا على الأرض مع صدى عال.

المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!

انهارت سيلفيا المحتضرة على الأرض وهي تتقيأ دمًا، ولا تزال غير قادرة على تصديق ما حدث لها.

على الأقل حافظي على نبرتك الأنثوية – !

“… همم؟ هل يعقل هل يعقل أنني…؟”

استمر هجوم سيلفيا بالتكرار، مما أدى إلى نفاذ صبر سيلفيا. عندها استهدفت امرأة واحدة.

بعد مشاهدة هذا المشهد، وقفنا نحن والشياطين القرمزية الذين فروا بعيدًا على الفور.

إذا قفزت أو اندفعت مقتربة نحو رفاقها، فمن المحتمل جدًا أن تعترضها سيلفيا.

كوميكو التي كانت في ذراع أكوا نزلت على الأرض واتخذت وضعيتها.

ابتلعت ريقي واستمريت بالمشاهدة مع أكوا بهدوء.

“أنا كوميكو! الأخت الشيطانية رقم واحد في الشياطين القرمزية! الشخص الذي قوته اكبر من جنرال ملك الشياطين!”

أعتقد أنني سمعت هذه النغمة السعيدة في مكان ما من قبل …

لقد سرقت قتلي!

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. لقد زادوا من ميزانية بحثي وطلبوا مني صنع سلاح لمحاربة جيش ملك الشياطين. *تنهد*، حتى لو قلت ذلك، فمن الصعب القيام به. ألم أقم بالفعل بإنشاء كل أنواع الأشياء باستخدام قوى الغش التي حصلت عليها بعد مجيئي إلى هذا العالم؟ كانت مساهمتي للأمة هائلة بالفعل. لن أتمكن من تحمل الأمر إذا واصلتم دفعي هكذا. حاولت أن أقول لهم بوجه جاد، ‘ الحرب لا تولد شيئًا … ‘ ، لكن زميلتي صفعت رأسي وقالت إنني حصلت على هذه الوظيفة فقط لأن ملك الشياطين موجود. هذا صحيح، لكنه سلاح للقتال ضد ملك الشياطين … ماذا علي أن أصنع؟”

————————

يبدو أن سيلفيا تتلاعب بميغومين. لكن ميغومين لم تأكل الطعم، ولم ترمش عينيها مرة واحدة.

الجزء التاسع

الجزء الأول

————————

تم ذكر هذه الحقيقة الضخمة فجأة …

اعتنى الشياطين القرمزية بجثة سيلفيا.

رأيت شيطان بستة أذرع ربما تم استدعاؤه بالسحر يستخدم أداة بناء كبيرة في كل يد.

سمعت أن جسد سيلفيا، بعد أن اندمج مع قاتل السحرة، يمكن استخدامه لصياغة معدات دفاعية ذات مقاومة سحرية عالية.

لم تقدم ميغومين نفسها بطريقة ‘ مذهلة ‘ كالمعتاد، بل نطقت اسمها بهدوء.

لا بد أن هذا ما تعنيه ‘ البركة المقنعة ‘ .

عندما رأيت أنها وحدها، فهمت على الفور.

أيضًا –

“الخطاب الافتتاحي واضح جدًا، سهل جدًا!”

قرية الشياطين القرمزية التي تم تدمرت بشدة اصبحت الآن …

داركنيس، التي ارتدت درعها الكامل عندما لم أكن في الجوار، لم تستطع الركض بسرعة بسبب درعها الثقيل.

“ما هذا بحق الجحيم.”

————————

عندما رأيت القرية يعاد بناؤها بسرعة مرعبة، أصبت بالذهول.

يبدو أن الخطاب قد حرك قلوبهم.

تم تفجير الحطام بواسطة تعويذة، وتحولت الحجارة المقطوعة من الصخور إلى جولم، والتي سارت إلى مواقع البناء من تلقاء نفسها.

لم أفهم حقًا ما إذا كانت غاضبة بشدة أم ماذا.

رأيت شيطان بستة أذرع ربما تم استدعاؤه بالسحر يستخدم أداة بناء كبيرة في كل يد.

“همف … سأكون الطعم واغري سيلفيا لجرها بعيدًا. ومع دعم الشياطين القرمزية، لن أموت بهذه السهولة.”

“… هيه ميغومين، ما هذا؟ كيف تسير عملية إعادة الإعمار بهذه السرعة؟”

لهذا السبب كان رمز المرور عند المدخل هو رمز كونامي.

سألت ميغومين.

لم أعرف ماذا يجب أن أقول لها. ردت داركنيس باستنكار:

مرة أخرى، تعلمت مدى فقر الشياطين القرمزية.

أمسكت أكوا التي قدمت سببًا عشوائيًا للسماح لها بالهرب، ووضعت السلاح عند قدمي وسحبت الكاتانا.

“ماذا تقصد؟ لا أعرف كم من الوقت تستغرق إعادة الإعمار في مدن أخرى، لكن لا يجب مقارنتنا بها.”

بعد أن سخر منها الشياطين القرمزية مرارًا وتكرارًا، فقدت سيلفيا هدوئها تمامًا.

“… هلا اخبرتيني كم من الوقت يستغرق إعادة القرية إلى ما كانت عليه؟

التفتت ورائي فوجدت ميغومين، ممسكة بيد كوميكو، وداركنيس مكتئبة خلفي. متى جاءوا هنا…؟

“ثلاثة أيام.”

… خطة؟

سيستغرق الأمر ثلاثة أيام فقط …؟

أخيرًا، خفضت سيلفيا وضعيتها مثل زنبرك يخزن الطاقة، وتلوى جسدها السفلي الذي يشبه الثعبان مثل القوس المرسوم واستعدت للاندفاع نحو يونيون.

يمكن إعادة بناء القرية التي دمرها جيش ملك الشياطين في غضون ثلاثة أيام فقط.

“أنا كوميكو! الأخت الشيطانية رقم واحد في الشياطين القرمزية! الشخص الذي قوته اكبر من جنرال ملك الشياطين!”

“… رأيت فتاة تقول بحزن: ‘ القرية تحترق… ‘ أو شيء من هذا القبيل، وشعرت بالذنب حقًا حيال ذلك.”

اقتربت منها سيلفيا.

“هذا غريب. إذا كان مجرد حريق، فسيكون من السهل إعادة البناء. جميع من في القرية يعرف أن … كيف تبدو؟”

جاعلاً إياها تظهر مثل المؤثرات الخاصة لبطل خارق.

مظهرها؟

إذا سلمتها السلاح، فربما تسمح لنا بالهروب …

أتذكر أن لديها نفس رقعة العين مثل ميغومين …

صمتت الشياطين القرمزية على الفور عندما سمعوها.

“… هذه هي.”

“هل أشرقت الشمس من الغرب أم ماذا؟ تلك الغريبة يونيون التي لا تجرؤ حتى على تقديم نفسها، انها …”

أشرت إلى الفتاة التي تصادف أنها كانت تتجول أمامنا.

يونيون، التي بدت كأنها استنفدت كل ما لديها، واجهت سيلفيا بلا حراك.

“ماذا؟ الديك عمل ما معي، أيها الغريب؟ هيه، ميغومين، كنت أبحث عنكِ.”

“… إيه، أنت لست صادقًا جدًا في ذلك، لكنك قلق دائمًا بشأن رفاقك …؟ أنا لا أكره هذا الجزء عن كازوما.”

“هيه أرو، لم أرك منذ وقت طويل.”

“توقف عن إضاعة الوقت وأسرع! أسرع! هيه، داركنيس تباطأت! إنها ثقيلة جدًا!”

يبدو أنهم كانوا على دراية.

“يونيون، انها …!”

إيه، أرو؟

كنت أرغب في الحصول على قسط من الراحة في الليلة الماضية في قرية الشياطين القرمزية، لكن لم أعتقد أبدًا أنني سأجبر على النوم مع ميغومين مرة أخرى.

“ميغومين، هل يمكنكِ إلقاء نظرة على هذا، لقد انتهيت للتو من ‘ أسطورة بطل شيطان قرمزي ‘ الفصل الثاني. المشهد حول حرق قرية الشياطين القرمزية دقيق حقًا. أنا واثقة من ذلك.”

“ماذا قلت؟ هل تمزح معي، من هي الجدة؟ ألم أخبرك أن الوقت يمر ببطء هناك، لذا غير أسلوب مخاطبتك لي! لقد عشت لفترة أطول منك بقليل فحسب، آاااه!”

مشهد حرق قرية الشياطين القرمزية …

“توقف عن إضاعة الوقت وأسرع! أسرع! هيه، داركنيس تباطأت! إنها ثقيلة جدًا!”

أرو…؟

“هيه كازوما، لقد وجدت شيئًا.”

أليست أرو هي تلك …؟

“هيه، ماذا بحق الجحيم؟ هل هو مكسور؟ أم أنني تركت مفتاح الأمان يعمل …؟”

القريبة التي أرسلت تلك الرسالة من العدم؟

في هذه اللحظة، وجدت أكوا شيئًا في زاوية الغرفة ولوحت لي.

“هوهو، دعيني أقرأ تحفتك …”

————————

الشخص الذي أجبرني على المجيء إلى هذه القرية؟

“ايها الحمقى! إنها ستستخدم حقًا تعويذة القتل المؤكدة! اهربوا! اهربوا بسرعة!”

“إذن، انه أنتِ، آاااه !!”

يمكن لمعظم الشياطين القرمزية استخدام سحر الأنتقال الآني.

“آاااه؟”

————————

أمسكت كومة الورق من ميغومين ومزقتها إلى نصفين.

قالت أكوا وهي تشد كمي وهي تشير على مكان بعيد.

“آه … تحفـ، تحفتي الفنية…!! بلورة جهودي بعد السهر لأسبوع…!!”

من خلفها −

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أرو التي عادة ما تكون رائعة وتتصرف بأسلوب جيد.”

على الرغم من قولهم إنه لا يمكن لأحد تفعيل السلاح …

عانقت أرو قطع الأوراق الممزقة وانهارت على الأرض. ربتت ميغومين على كتفها.

ربما لم تعتاد على جسدها ذو شكل ثعبان، كانت حركتها بطيئة.

“إنه خطأك …! كل ذلك بسببك! هل تعرفين كم كنت أتطلع إليها وكم كنت سعيد؟ هل تعرفين كم أصبحت مكتئب؟ توقفي عن اللعب بقلب الرجل!”

وهي الآن واقفة على جرف مرتفع، ولا يوجد مكان للهرب.

“مي-ميغومين، ما أمر هذا الرجل الفظ؟ لماذا يقوم بشيء فظيع لشخص قابله للتو! أنا خائفة حقًا!”

ما مقدار المأساة التي قد تسببها فعلتي…؟

“لقد تسببتِ بسلسلة من سوء الفهم كدت اموت بسببه! حتى أنك قلت شيئًا مثل، ‘ القرية تحترق …’ ! وما أمر عملك الجديد؟ بينما كنا نخاطر بحياتنا في معركة خارجًا، كنتِ مرتاحة في المنزل وتكتبين ذلك؟ هل تعرفين مقدار المتاعب التي مررت بها بسبب الهراء الذي أرسلته بالبريد إلى يونيون؟”

“بالمناسبة، هل هذا ما يسمى بالسلاح؟ يبدو أن عمود غسيل شيكيرا يعامل مثل إرث عائلي … ربما هناك أوساخ عالقة في الداخل؟ دعونا ننظفها بشيء مثل العصا.”

“الهراء؟”

الجزء السادس

“هيه، كلاكما اهدأوا، هذه هي المرة الأولى التي تلتقيان فيها، فلماذا أنتما الاثنان هكذا …؟ هيه! … أنتما الاثنان! إذا واصلتم القتال، فسأستخدم إحصائياتي العالية للغاية لأجعلكم تتذوقون بعض المعاناة!”

“- وهكذا، تفاعلت على الفور وطلبت من الفتاة المجاورة استخدام المال لشراء الشوكولاتة وإرسالها إلي بحلول اليوم. حتى أنني وعدت بأنها تستطيع الحفاظ على الفكة. في النهاية، سارت الخطة بسلاسة، لذلك حصل أخي الأصغر على شوكولاتة فقط من والدتي، لكن كان لدي شوكولاتة أمي وكذلك تلك التي اشترتها تلك الفتاة. في هذه اللحظة، انتهت المنافسة الطويلة بيني وبين أخي، ودافعت عن كبريائي بصفتي الأخ الأكبر.”

————————

اضغط لرؤية الصورة

الجزء العاشر

“هل استخدمت عنصرًا سحريًا لكسر الحاجز؟ ولكن بغض النظر عن نوع العنصر، لا ينبغي أن يعمل على هذا الختم …”

————————

… لم تكن ضخمة بعد كل شيء.

بعد مشاهدة سرعة إعادة الإعمار غير الطبيعية لقرية الشياطين القرمزية، قضينا الليلة هنا.

داخل القرية التي التهمتها النيران، ركضت بأقصى سرعتي.

“- كازوما، ما مشكلتك؟ كنت في مزاج جيد أثناء تناولنا العشاء، لكن وجهك يبدو متعكرًا بعد خروجك لفترة من الوقت.”

كنت أرغب في الضغط على الزناد بعد ذكر اسمي، لكن كوميكو التي كانت بين ذراعي أكوا ضغطت على الزناد قبل أن أفعل ذلك.

لم تعرف ميغومين لماذا كنت أتذمر وسألت.

داخل القرية التي التهمتها النيران، ركضت بأقصى سرعتي.

“ما مشكلتي؟ ‘ الينابيع الساخنة المختلطة ‘ خاصتك هي ‘ مشكلتي ‘ ! هل هذه التسمية مزحة؟ إنه ليس مختلطًا بين الجنسين وليس ينبوعًا ساخنًا، فلماذا تستخدمون اسم كهذا؟”

ابتلعت ريقي واستمريت بالمشاهدة مع أكوا بهدوء.

بعد أن فهمت سبب غضبي –

“… لكن لا أحد يعرف كيفية استخدام هذا السلاح! ألم تنصتي؟”

“أوه، هذا هو المكان الذي ذهبت إليه. هذا هو أحد عوامل جذب الزوار في هذه القرية، وهو مكان يجب على جميع الزوار زيارته.”

في هذه اللحظة، نظرت إلى ميغومين الواقفة بجانبي.

“هذه القرية لا تحتمل! لا أستطيع حتى الاستحمام دون أن يتم خداعي! حقًا، هذه أسوأ عطلة!”

قالت ميغومين وهي تنظر نحوي –

هزمت سيلفيا وقضي على أتباعها.

صرخت الشياطين القرمزية.

كما أن إعادة بناء القرية تتقدم بسلاسة، وقد انتهى الحادث بأكمله.

“أنت الورقة الرابحة في لحظتنا الحرجة. القاتل السحري لديه مقاومة عالية للسحر فقط، أليس كذلك؟ قد يكون السحر المتقدم غير فعال، لكن لم يحاول أحد محاربته بالانفجار حتى الآن، لذا ربما يكون الانفجار قادرًا على إلحاق بعض الضرر به.” لقد استخدمت هذا العذر وكذبت على ميغومين.

“أنا راضية جدًا عن هذه العطلة رغم ذلك.”

صفقت أكوا بيديها كما لو أنها أدركت شيئًا ما.

قالت ميغومين، النائمة بجانبي.

تردد صدى الصراخ في جميع أنحاء القرية، وكان أعلى من سخرية سيلفيا.

كنت أرغب في الحصول على قسط من الراحة في الليلة الماضية في قرية الشياطين القرمزية، لكن لم أعتقد أبدًا أنني سأجبر على النوم مع ميغومين مرة أخرى.

“هاا، هذا لا يزال يعمل، حاولت استخدام السحر لاستبدال البطاريات وقد عمل حقًا. كم عدد الألعاب التي قد تعمل هكذا؟ سأخذ معي أكبر عدد ممكن…”

بدلاً من أن تنام بسبب تعويذة النوم وتجبرها السيدة، اختارت ميغومين النوم معي بإرادتها.

لكنني لا أرى أحدًا.

عندما اتخذت موقف كهذا، فقدت الدافع حتى للتحرش بها جنسيًا.

ومع ذلك، لا تزال مجموعة الشياطين القرمزية ورائي.

اعترضت داركنيس كالمعتاد، وتم تنويمها تمامًا مثل هيوزابورو.

اضغط لرؤية الصورة

في الوقت الحالي، كنت أشارك الفراش مع ميغومين.

إنها المرأة التي استخدمت تعويذة قوية مع بوكورولي لطرد جيش ملك الشياطين الذي هاجم القرية …

“… حقًا، استهدفني الأورك، ثم سيلفيا في الأيام القليلة الماضية – انا حقًا أفضل ألا يكون لي أي علاقة بهم.”

“ثلاثة أيام.”

“يا لها من مصادفة، أنا أيضًا.”

داخل القرية التي التهمتها النيران، ركضت بأقصى سرعتي.

“أنا آسف حقًا …”

في الوقت الحالي، كانت الشياطين القرمزية تشتبك مع سيلفيا …

بالتفكير في أفعالي في الأيام القليلة الماضية، ابعدت ناظري وشعرت بالذنب.

بحثت عبر جبل الأجهزة المنزلية عن المسدس الكهرومغناطيسي – المزيف – .

سمعت ضحكة ميغومين البريئة من جانبي.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. لقد زادوا من ميزانية بحثي وطلبوا مني صنع سلاح لمحاربة جيش ملك الشياطين. *تنهد*، حتى لو قلت ذلك، فمن الصعب القيام به. ألم أقم بالفعل بإنشاء كل أنواع الأشياء باستخدام قوى الغش التي حصلت عليها بعد مجيئي إلى هذا العالم؟ كانت مساهمتي للأمة هائلة بالفعل. لن أتمكن من تحمل الأمر إذا واصلتم دفعي هكذا. حاولت أن أقول لهم بوجه جاد، ‘ الحرب لا تولد شيئًا … ‘ ، لكن زميلتي صفعت رأسي وقالت إنني حصلت على هذه الوظيفة فقط لأن ملك الشياطين موجود. هذا صحيح، لكنه سلاح للقتال ضد ملك الشياطين … ماذا علي أن أصنع؟”

“إذا شعر كازوما بالذنب حيال ذلك، إذن… حسنًا، قل لي شيئًا ممتعًا. أريد أن أسمع عن قصص البلد الذي عاش فيه كازوما.”

كنت أرغب في الضغط على الزناد بعد ذكر اسمي، لكن كوميكو التي كانت بين ذراعي أكوا ضغطت على الزناد قبل أن أفعل ذلك.

قالت ميغومين وهي تنظر نحوي –

قالت ميغومين، النائمة بجانبي.

“- وهكذا، تفاعلت على الفور وطلبت من الفتاة المجاورة استخدام المال لشراء الشوكولاتة وإرسالها إلي بحلول اليوم. حتى أنني وعدت بأنها تستطيع الحفاظ على الفكة. في النهاية، سارت الخطة بسلاسة، لذلك حصل أخي الأصغر على شوكولاتة فقط من والدتي، لكن كان لدي شوكولاتة أمي وكذلك تلك التي اشترتها تلك الفتاة. في هذه اللحظة، انتهت المنافسة الطويلة بيني وبين أخي، ودافعت عن كبريائي بصفتي الأخ الأكبر.”

“ماذا تقولين؟ ألا تعلمين أننا عاجزون تمامًا هنا؟ هل أنتِ غبية؟ حتى الغوبلن يعرف حسنات عدم خوض معركة غير مجدية. هل أنتِ أغبى من الغوبلن؟”

قالت ميغومين، التي كانت تستمع إلي بجدية طوال هذا الوقت:

شهقت سيلفيا.

“اذن، قمت بتعيين مساعد لكسب المعركة. أنا مرتاحة لأن كازوما كان هكذا في الماضي أيضًا … لكن هذه عادة غريبة، هل من السيئ حقًا عدم تلقي أي شوكولاتة في ذلك اليوم؟”

“تخلوا عن القرية! إنه أمر ميؤوس منه!”

سألت ميغومين عن ذلك اليوم المزعج بفضول.

قد يكون السلاح هنا، ولكن كيف نحدد أي منها سلاح…؟

“سيء ليس قريب من وصفه حتى. إذا كان بإمكاني العودة بالزمن إلى الوراء، فسوف أقتل الرجل الذي اخترع مثل هذه الثقافة اللعينة. هذه هي مدى شفقة رجل الذي لا يتلقى شوكولاتة. والتغلب على ذلك لم يكن النهاية. بل علينا أن نرد الجميل للفتيات.”

“في الواقع، لقد أحببت الأمر! أنتم غرباء، لكن هذا تصرف رائع جدًا!”

“… رد الجميل؟ ما هذا؟”

“يا لها من مصادفة، أنا أيضًا.”

شرحت لها هذه الممارسة الشريرة.

“توقفي، توقفي سيلفيا! رجاءً! لا تؤذيها!”

“إذا تلقيت شوكولاتة من فتاة، فسيتعين عليك إعطاء شيء أغلى بثلاثة أضعاف للفتاة بعد شهر واحد كشكر لها. هذا هو الشيء الشرير. إذا لم تقم بذلك، فسوف تتجنبك الفتيات تمامًا. ستتعرض للسخرية إذا لم تحصل على الشوكولاتة، وحتى إذا فعلت ذلك، فستظل بحاجة إلى سرقة مصرف (يقصد تحتاج مال). انه يوم قذر ومليء بالشر حقًا.”

– توهجت عيون ميغومين القرمزية.

بعد الاستماع إلي، أمالت ميغومين رأسها بفضول.

تحدثت زميلتي الساحرة المتهورة بجدية.

“لماذا لم تتلق أي شوكولاتة؟ قد تفتقر إلى بعض الأخلاق الأساسية كشخص، ولكن من ملاحظتي لك بعد قضاء الكثير من الوقت معك، لا يزال لديك بعض الصفات الجيدة أيضًا. على سبيل المثال، أنت جدًا جدًا … لطيف…؟ لا. واقعي ومتواضع…؟ خطأ أيضًا … همم؟ … همم؟ تجعل حياتك منتظمة دائمًا؟ لكنك كنت مدينًا … إيه، كيف أصف الأمر …؟”

قالت ميغومين وهي تحدق في القرية المحترقة.

“تصفين ماذا! اعملي بجد أكبر في ذكر صفاتي الجيدة!”

————————

هيا، لدي الكثير من الصفات الجيدة، أليس كذلك؟

“كازوما! هل أنت بخير؟ أين سيلفيا؟”

“… إيه، أنت لست صادقًا جدًا في ذلك، لكنك قلق دائمًا بشأن رفاقك …؟ أنا لا أكره هذا الجزء عن كازوما.”

صراحة، سيكون الامر مقلق للغاية لو أن هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم كتابة دفاتر ملاحظات عديمة المعنى كهذه.

قلق بشأن الرفاق؟

نظرت ميغومين إلى كوميكو وابتسمت.

هذا هو شعار الفتيات، السطر الكلاسيكي للإشارة إلى عدم وجود مشاعر رومانسية لشخص ما، أشياء مثل ‘ أنت شخص جيد ‘ .

لا بد ان هذه كلمات المستخدمة لاستدعاء سحر البرق.

لم أكن أهتم حقًا بهذه الأمور، لذلك لم أشعر بالاستياء.

سخرت سيلفيا بعد سماع ما قالته ميغومين.

بسبب لقائي مع العفاريت وسيلفيا، أنا ضعيف للغاية لدرجة أنني سأضمر مشاعر إيجابية تجاه أي امرأة ذات مظهر طبيعي.

صرخت سيلفيا وهي تمدد ذراعيها أمامها مثل ألترامان (بطل خارق).

وهكذا، لم أكن غير راض عن مثل هذا المديح الذي لا يبدو وكأنه مديح على الإطلاق!

الجزء الثالث

“إذا ذهبت إلى البلد الذي عاش فيه كازوما … عندما يكون عيد الحب، سأعطيك الشوكولاتة. يمكنك التباهي بها لأخيك عندها.”

“هاه؟”

كانت هذه الفتاة قاسية أيضًا، تقول مثل هذه الأشياء بلا مبالاة.

“أنتِ حازمة حقًا! تعالي، دعيني أرى ورقتك الرابحة! بغض النظر عن التعويذة، فسوف – ”

“ألم تسمعي ما قلته؟ انه يوم تعطي فيه الشوكولاتة لشخص معجبة به. إذا أعطيت الشوكولاتة بتهور لمجرد أنكِ مقربة قليلاً من صبي، فسوف يسيء هذا الصبي الفهم على الفور وينتهي به الأمر بائسًا. لا تفعلي ذلك. إذا فعلت شيئًا كهذا في بلدي، فسوف توصفين بأنكِ امرأة سهلة المنال.”

بعدها اقتربت سيلفيا من يونيون ببطء.

بعد سماعها ردي –

“… إيه، أنت لست صادقًا جدًا في ذلك، لكنك قلق دائمًا بشأن رفاقك …؟ أنا لا أكره هذا الجزء عن كازوما.”

“لكنني معجبة بك.”

إذا كان ذلك ممكنًا، آمل حقًا أن يتمكنوا من استخدام ذكائهم بشكل صحيح.

قالت بلا مبالاة.

————————

“ماذا قلتِ؟ هلا كررتِ ذلك مرة أخرى.”

المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!

ليس لأذني مشاكل غريبة حيث تقوم باضافة مثل هذه العبارات.

“لا أستطيع التظاهر بأنني لم أسمع ذلك. هذه المشكلة بين الشياطين القرمزية وجيش ملك الشياطين. إذا سلم كازوما السلاح، فهل ستسمحين لثلاثتهم بالرحيل؟”

اخرجت ميغومين رأسها من البطانية وضحكت بخفة.

“لا، سنعترض طريقها إذا ذهبنا الآن! لا بد أنها خططت لشيء ما! لا بأس، عبر الطريق الذي سحق العشب حول الصخرة، هناك شخص يتسلل بالفعل إلى هناك لإنقاذها، دعونا نشاهد ماذا سيحدث!”

“أنا لا أكرهك.”

“كازوما، هل وجدت السلاح؟ لاحظنا أن كوميكو لم تكن في الملجأ، لذلك تطوعت يونيون لجذب انتباه سيلفيا. استغلينا هذه الفرصة لجلبها من المنزل وانقاذها …”

“هيه، هذا مختلف عما قلته سابقًا، هل تعتقدين أن ذاكرتي سيئة إلى هذا الحد؟”

في تلك اللحظة، قال شيطان قرمزي:

ضحكت ميغومين مرة أخرى.

“- ‘ X ‘ شهر ‘ Y ‘ يوم. السلاح الكهرومغناطيسي – المزيف كان مذهل، مذهل للغاية. مدهش لدرجة أنه أخافني. كان من المفترض أن يكون سلاحًا خفيفًا يضغط المانا ويطلقها، ولكن بعد أن جربه هؤلاء الرفاق واطلقوا طلقة واحدة به، فاجأتني قوته. بحق الجحيم، انه مخيف. قد يكون مخيف، لكنه لن يدوم طويلاً. تم صنعه من أجزاء عشوائية، لذلك سينكسر بعد بضع طلقات. سيكون أمرًا فظيعًا إذا استخدمه شخص ما لغرض شرير، لذلك دعونا نختمه هنا … بالمناسبة، هذا الشيء طويل نوعا ما، طوله مناسب ليكون عمود الغسيل… أوه كلا، هذا سيء، يبدو أن السلطات العليا قد شجعها نجاح مشروع الشياطين القرمزية وتريد استثمار مبلغ كبير من المال لإنشاء سلاح متجول فائق الحجم. أتظنون أنه من السهل بناء شيء كهذا؟ أتلف دماغك؟ لا يهم، إنها ليست مشكلتي على أي حال.”

ثم قالت بنبرة هادئة.

“ابنة زعيم القرية يونيون، انها …!”

“كازوما، إذا …”

بعد أن تبين أنها كانت جيدة فقط في الدفاع، لم يقدر الطرف الآخر على الاستمرار بقتالها.

“ماذا؟ ما هذا؟ أنا مستعد، مستعد تمامًا!”

بعد أن اهتز جسدي بعنف، استيقظت مصدومًا. بدا وكأنني رأيت كابوسًا. حلمت أن متحول جنسي كان يتحرش بي …

هل تأثرت بالجو وأصبحت مستعدة للسير مع المزاج والاعتراف؟

“تبًا لك!”

هل هذا هو السبب؟

“… هيه ميغومين، ما هذا؟ كيف تسير عملية إعادة الإعمار بهذه السرعة؟”

هزمت سيلفيا. لن يقف أحد في طريقنا الليلة.

لا بد أنها ألقت هذا الخطاب المحرج بسبب دافعها لإنقاذ الآخرين.

اتخذت ميغومين قرارها –

عادة، أرفض المشاركة في مثل هذه المهمة الخطيرة. لكن تعبير الوحدة المرسوم بوجه الفتاة مرقعة العين قد أثر عميقًا بي. لم أستطع مقاومته.

“كازوما، إذا كان ذلك ممكنًا …”

هل تأثرت بالجو وأصبحت مستعدة للسير مع المزاج والاعتراف؟

ماذا؟

قاتل السحرة؟

قوليها!

“القرية تحترق…”

قوليها الآن!

اللعنة، كل ما علي فعله هو التسلل إلى المستودع لاسترداد السلاح. إذا كان بإمكاني أن أمحو خطاياي بذلك …!

بينما كنت أنتظر مملوءًا بالتوقعات، سألت ميغومين بهدوء:

“لا تقل ذلك. لن أنكر أن الشياطين القرمزية يحبون الوقوع بالمتاعب، لكن لا بأس. انظر، أصبح الوضع هادئًا هناك، ربما اختنقت؟”

“- هل تريد ساحرًا ممتازًا؟”

“هيه! لا يزال جنرال ملك الشياطين هائجًا في القرية! لماذا نفعل شيئًا خطيرًا مثل التسلل إلى القرية؟ أنا لا أريد! تخصصي هو تقديم الدعم للجميع من مكان آمن!!”

—————————

“لا تقل إنني ثقيلة! درعي هو الثقيل!”

— ترجمة Mark Max —

“لا أريد أن أطيل أكثر! إذا كنت لا تريد القتال، فأنصرف!”

في الوقت الحالي، كنت أشارك الفراش مع ميغومين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط