الفصل السادس - أريد أن أكون الساحرة الأقوى!
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
ميغومين، انها –
الفصل السادس – أريد أن أكون الساحرة الأقوى!
ولكن أعتقد أنه من الممكن استخدام بطاقة شخص آخر.
————————
ميغومين، التي تعرضت للمضايقة، انقضت عليهما بدون كلمات.
– في صباح اليوم التالي.
كانت أكتاف ميغومين ترتجف قليلاً.
تجولت أنا وميغومين في قرية الشياطين القرمزية.
ثم قالت إحدى الفتيات ليونيون:
التقينا بـ يونيون في الطريق، فتجولنا نحن الثلاثة معًا.
عندما كانت ميغومين على وشك العودة إلى القرية، أوقفتها.
اعتقدت أن يونيون ستبقى هنا لفترة من الوقت، ولكن يبدو أنها ستعود إلى أكسيل.
وبخت يونيون ميغومين التي كانت تضرب وجهها بالعصا.
ومع ذلك، من المفهوم سبب رغبتها الشديدة في العودة.
ماذا.
بعد المعركة مع سيلفيا، تغيرت قرية الشياطين القرمزية.
هاه، انهم معارف؟
“آه! إنها ‘ الفتاة التي أطلقت البرق الأزرق من خلفها ‘ ، يونيون! لم نرك منذ وقت طويل! سأذهب لتناول الإفطار، هل تريدين الانضمام إلي؟”
– أخذتني ميغومين خارج القرية.
تحدثت فتاة مع يونيون بنفس عمرها.
هل كانت ميغومين راضية عن هذه الإجابة؟
احمرت يونيون خجلاً وهزت رأسها.
“كازوما سان، اسمح لي بتقديمهم. هذه هي فونيفورا ودودونكو. خلال أيام دراستي، كانوا أصدقائي!”
الفتاة التي تحدثت مع يونيون لم تكن سعيدة برد فعل يونيون، وقالت: “هكذا إذن، للاسف.” وغادرت بابتسامة ولوحت.
احمرت يونيون خجلاً وهزت رأسها.
“… ما مدى شعبيتها، ‘ الفتاة التي أطلقت البرق الأزرق من خلفها ‘ . إنها مجرد وجبة، فلماذا لا تنضمين إليها؟”
“لن اندم. لا أريد أن أكون عبئًا بعد الآن. إذا كنت شيطانًا قرمزيًا عاديًا، فلن يطارد الأورك كازوما ويُجبر على البكاء… لم تكن سيلفيا قادرة على اختطاف كازوما أيضًا… أنا الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية، الأول الذي يمتلك قوة السحر المتقدم! … سأقول ذلك من الآن فصاعدًا. لدي مانا أكثر من يونيون، لذا إذا تمكنت من استخدام السحر المتقدم، سأكون أقوى ساحر في الشياطين القرمزية. لن أسمح لـ يونيون بأخذ مكاني الأول.”
“لا تقل ذلك! توقف عن استخدام هذا الاسم! لماذا-لماذا فعلت شيئًا غبيًا كهذا…؟”
بعد أن رفضته يونيون التي كانت على وشك البكاء، لم يمانع الرجل حقًا، وقال ‘ إنه أمر مؤسف. ‘ وغادر ملوحًا.
كلمات ميغومين جعلت يونيون تبكي بينما كانت تغطي وجهها الأحمر بكلتا يديها.
لقد أحبت الانفجار كثيرًا، وأعطت كل شيء من اجل تعلمه.
بعد المعركة، تغير موقف الجميع تجاه يونيون.
مع ابتسامة قسرية على وجهها.
لقد عاملوها دائمًا على أنها أغرب شخص في القرية، واعتبروها فتاة ذات أذواق غريبة. وفجأة أصبحت الشخصية الأكثر شعبية في القرية.
“لقد حان الوقت للعودة إلى الآخرين! دعنا نعود إلى أكسيل مع أكوا وداركنيس. أوه صحيح، مكافأة سيلفيا عالية حقًا، أليس كذلك؟”
قال رجل مار لـ يونيون:
كلمات ميغومين جعلت يونيون تبكي بينما كانت تغطي وجهها الأحمر بكلتا يديها.
“أوه، انها ‘ الرعد الكاسر ‘ ، يونيون! سأذهب لتناول الطعام فقط…”
“كيف حالكم؟ اسمي ساتو كازوما. أنا أحد أصدقاء يونيون وكنت تحت رعايتها. من فضلكم اعتني بي أيضًا.”
“لن أذهب! أنا لن أذهب!!”
“من فضلك، اعتني بي أيضًا!”
بعد أن رفضته يونيون التي كانت على وشك البكاء، لم يمانع الرجل حقًا، وقال ‘ إنه أمر مؤسف. ‘ وغادر ملوحًا.
وبعد الانتهاء ابتسمت لي مرة أخرى.
قد يكون هذا نوعًا جديدًا من التنمر.
… لقد كانت جريمة مهاجمة صبي عفيف لم يواعد من قبل بمثل هذه الابتسامة.
“…. ‘ الرعد الكاسر ‘ ليس بتلك الشعبية. لذلك فقط دعيه يدعوكِ للإفطار.”
كانت كتفيها ترتجفان كما لو أنها سمعت نكتة ما، لكنها ما زالت تدفع البطاقة بوجهي بإصرار.
“لا! من فضلك لا تقل ذلك! لا تناديني بألقاب غريبة!”
… هل فعلت؟
هزت يونيون رأسها بينما كانت تغطي وجهها.
قد يكون هذا نوعًا جديدًا من التنمر.
فجأة استخدمت ميغومين طرف عصاها لنكز خد يونيون.
انفجرت ميغومين ضحكًا بعد سماع ما قلته.
“ماذا تقولين، الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية؟ لقد تجاهلتني واستخدمت هذا الاسم، والآن تقولين أنكِ لا تريدين ذلك، يا لها من أنانية! تعالي وأريني تلك الوضعية الرائعة مرة أخرى!”
سألتها فجأة.
“لا-لا تقولي ذلك! ألا تزالين منزعجة من ذلك؟ لقد اقترضته لفترة من الوقت فقط!”
كان تفكير ميغومين متطرفًا جدًا، فهي تطلب الكثير من عفيف… لحظة، ماذا قالت؟
وبخت يونيون ميغومين التي كانت تضرب وجهها بالعصا.
ميغومين، التي تعرضت للمضايقة، انقضت عليهما بدون كلمات.
لم أستطع منع نفسي من التدخل:
“أوه، انها ‘ الرعد الكاسر ‘ ، يونيون! سأذهب لتناول الطعام فقط…”
“أنتما الاثنان مقربتان جدًا.”
“… لن تندمي على هذا؟”
عندما سمعت ذلك، ألقت ميغومين نظرة عليّ –
قالت الفتاة الأخرى…
ثم قامت بأرجحة عصاها بانزعاج.
عندما سمعوا ذلك، صدمت الفتيات الثلاث الأخريات.
“دعنا نذهب! لقد سجل الناقل الآني الوجهة لأكسيل! نحن بحاجة إلى الإسراع والاستعداد للنقل الآني!”
نطق الاثنان بهذه الكلمات قبل هروبهم.
“آه، انتظريني ميغومين!”
“يونيون، هناك مكان أريد أن أذهب إليه مع كازوما. آسفة، ولكن هل يمكنكِ المضي قدمًا والطلب من الناقل الآني الاستعداد؟”
ابتسمت عندما شاهدت يونيون تطارد ميغومين بذعر وسرت ببطء خلفهم.
حدقت ميغومين في البطاقة التي في يدها.
… هذه المرة، ظهرت أمامنا فتاتان بنفس عمر ميغومين تقريبًا.
“هيه، هيه، ماذا قلتِ…؟ إذن، كنتِ جادة عندما قلتِ أنكِ معجبة بي الليلة الماضية؟”
“آه، فونيفورا، دودونكو.”
سألتها فجأة.
هاه، انهم معارف؟
بعد فونيفورا ودودونكو، غادرت يونيون أيضًا.
أشار الاثنان إلى ميغومين.
احمرت يونيون خجلاً وهزت رأسها.
“لقد مر وقت طويل يا يونيون والساحرة عديمة الفائدة! كيف حالك؟”
… همم، ما الوضع الان؟
“أهاهاها! أصبحت العبقرية الأولى في الشياطين القرمزية الان الساحرة عديمة الفائدة رقم واحد! أنتِ الآن حديث القرية!”
تجولت أنا وميغومين في قرية الشياطين القرمزية.
ميغومين، التي تعرضت للمضايقة، انقضت عليهما بدون كلمات.
“كازوما… لقد سألتك بالأمس، وسأسألك مرة أخرى. تريد ساحرًا ممتازًا، أليس كذلك؟”
“هيه تحياتك مميزة حقًا لمقابلة زميل دراسة لم تقابليه منذ فترة طويلة!”
“لا.”
“إنها مجرد مزحة! آسفة، أنا آسفة! لقد مر وقت طويل، فلماذا لا تزالين عدوانية جدًا؟”
كلمات ميغومين جعلت يونيون تبكي بينما كانت تغطي وجهها الأحمر بكلتا يديها.
“توقفي، ما امر قوة قبضتك؟ ما هو مستواك الآن، هذا مؤلم! العنف محظور!”
ميغومين، التي كانت تراقب محادثتنا، ألقت فجأة قنبلة.
قام الإثنان برفع العلم الأبيض في وقت قصير بعد هجوم ميغومين.
… يا لكِ من بلهاء.
… لا أعرف ما هي علاقتهم مع ميغومين، لكنهم كانوا سيئين في التعامل معها.
أجبت بأمر واقع.
ثم قالت إحدى الفتيات ليونيون:
“أنتما الاثنان ضعيفتان بعض الشيء في بعض النواحي، لذلك كنا قلقين عليكما.”
“… أمم، لقد كنتِ رائعة جدًا بالأمس. حتى الآن، اعتقدت دائمًا أنكِ غريبة أطوار… حدثت أشياء كثيرة أيضًا.”
أمالت ميغومين رأسها عندما سمعت طلبي المفاجئ.
أبعدت عينيها بحرج بعد أن أنهت كلامها.
ابتسمت عندما شاهدت يونيون تطارد ميغومين بذعر وسرت ببطء خلفهم.
“نعم، لقد غيرت رأيي فيكِ أيضًا! يونيون رائعة جدًا!”
ولم يكن من الممكن سماع شيء سوى زقزقة الحشرات.
قالت الفتاة الأخرى…
“… هيه ماذا قلتِ؟”
“لا.”
ومع ذلك، من المفهوم سبب رغبتها الشديدة في العودة.
“من فضلكِ لا تقولي المزيد.”
… لقد كانت جريمة مهاجمة صبي عفيف لم يواعد من قبل بمثل هذه الابتسامة.
غطت يونيون وجهها المحمر وعينيها المليئة بالدموع.
“… هيه ماذا قلتِ؟”
“أنتما الاثنان ضعيفتان بعض الشيء في بعض النواحي، لذلك كنا قلقين عليكما.”
احمرت يونيون خجلاً وهزت رأسها.
“هذا صحيح، ميغومين تتصرف بشكل طفولي في بعض الأحيان ويبدو أن يونيون ستكون هدفًا سهلاً للأولاد الأشرار. ولكننا نشعر بالارتياح لأنكما في حالة جيدة.”
ثم استدارت.
شعرت بالدفء في قلبي بعد رؤية ابتساماتهم.
كان تفكير ميغومين متطرفًا جدًا، فهي تطلب الكثير من عفيف… لحظة، ماذا قالت؟
كان هذا عظيمًا. حتى لو تُركت يونيون بمفردها في أكسيل، فسيكون أصدقاؤها هنا من أجلها.
“هيه انتظري لحظة. في حين أنه سيكون من المفيد جدًا أن تتمكني من استخدام السحر المتقدم، فليست هناك حاجة لختم سحر الانفجار الخاص بكِ. لن نقوم بمهام كل يوم، لذا يمكنكِ إلقاء تعويذة الانفجار الخاصة بك كل يوم إذا كنتِ متفرغة. كما أنه بدلاً من استخدامه كل يوم، يمكن أن يكون ورقة رابحة في اللحظات الحاسمة…! وألم تخبري يونيون سابقًا أنكِ وضعتي كل نقاط مهارتك في زيادة قوة الانفجار ورفع سرعة الترنيم؟”
في هذه اللحظة، ابتسمت يونيون وقالت لي:
كما لو كانت تحمل صندوق كنز مليء بالذكريات الثمينة، حدقت ميغومين بشوق في البطاقة.
“كازوما سان، اسمح لي بتقديمهم. هذه هي فونيفورا ودودونكو. خلال أيام دراستي، كانوا أصدقائي!”
“أنت تتذكر ذلك جيدًا. لتعلم هذه المهارة في أي لحظة، كنت أحتفظ بنقاط مهارتي الثمينة… بعد ترديد الانفجار واستنفاد المانا الخاصة بي، لن أتمكن من استخدام تعويذات أخرى لهذا اليوم. من ناحية أخرى، إذا استخدمت السحر المتقدم، فلن أتمكن من استخدام الانفجار الذي يتطلب كل ما عندي من المانا. عندما أتعلم السحر المتقدم، أحتاج إلى الاستمرار في استخدامه لزيادة كفاءتي، وسأحتاج إلى الاستمرار في ممارسته.”
بعد أن قدمتهم يونيون بسعادة مع القليل من التبجح، انحنيت تجاه الفتاتين مرة أخرى.
“لقد كنت أشعر بالاضطراب، حتى قبل أن تقول يونيون أنني ساحرة عديمة الفائدة. ربما لم أكن لأفكر في مثل هذه الأشياء لولا مقابلتي لك، أنت وأكوا وداركنيس، وواصلت رفع مستوى الانفجار الخاص بي. من الواضح من لقاء فونيفورا ودودونكو أن جميع من في القرية يشعرون بخيبة أمل شديدة فيّ… لن أكون عبئًا عليك بعد الآن. سأكون عونًا لك وللجميع… لذا، لهذا السبب، من اليوم فصاعدًا، سأختم سحر الانفجار الخاص بي.”
أعاد الاثنان اللذان تم تسميتهما كأصدقاء يونيون القوس بخجل.
اتخذت فونيفورا الشاحبة ودودونكو بضع خطوات غير مستقرة إلى الوراء.
“كيف حالكم؟ اسمي ساتو كازوما. أنا أحد أصدقاء يونيون وكنت تحت رعايتها. من فضلكم اعتني بي أيضًا.”
لقد خالفت إرادة ميغومين ووضعت كل نقاط مهارتها في انفجارها.
“من فضلك، اعتني بي أيضًا!”
اللعنة، ذلك الشيطان المخادع، لقد تنبأ بالفعل بهذا؟
بالتفكير في الأمر، كان هناك الكثير من الفتيات الجميلات في قرية الشياطين القرمزية.
“لن اندم. لا أريد أن أكون عبئًا بعد الآن. إذا كنت شيطانًا قرمزيًا عاديًا، فلن يطارد الأورك كازوما ويُجبر على البكاء… لم تكن سيلفيا قادرة على اختطاف كازوما أيضًا… أنا الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية، الأول الذي يمتلك قوة السحر المتقدم! … سأقول ذلك من الآن فصاعدًا. لدي مانا أكثر من يونيون، لذا إذا تمكنت من استخدام السحر المتقدم، سأكون أقوى ساحر في الشياطين القرمزية. لن أسمح لـ يونيون بأخذ مكاني الأول.”
وهذا جعلني متوتراً بعض الشيء.
ثم أدارت ظهرها نحوي وعرضت بطاقتها كما لو كانت تعاني من شيء ما.
ومع ذلك، ربما كان ذلك مجرد مخيلتي، لكن بدا أنهما متوتران بعض الشيء أيضًا.
“هل هذا صحيح… هممم، لقد اتخذت قراري.”
ميغومين، التي كانت تراقب محادثتنا، ألقت فجأة قنبلة.
“… لن تندمي على هذا؟”
“هيه، أنا أفهم أنه ليس لديكما الكثير من الفرص لمقابلة الرجال، ولكن من فضلكم لا تغازلوا رجلي.”
عندما كانت ميغومين على وشك العودة إلى القرية، أوقفتها.
“؟”
اعتراف؟
عندما سمعوا ذلك، صدمت الفتيات الثلاث الأخريات.
“حتى لو وجدت أحدانا حبيبًا، سنظل أصدقاء إلى الأبد!”
“هيه، هيه، ماذا قلتِ…؟ إذن، كنتِ جادة عندما قلتِ أنكِ معجبة بي الليلة الماضية؟”
“!!”
“!!”
عندما سمعت ذلك، ألقت ميغومين نظرة عليّ –
صدم ثلاثتهم أكثر عندما سمعوا هذا.
على سبيل المثال، عندما التقيت بهم لأول مرة، كنت سأسرق بطاقات داركنيس وميغومين، لتخصيص نقاط المهارة على بطاقاتهم ضد إرادتهم.
كانت دودونكو وفونيفورا في حيرة من أمرهما وسألا في حالة من الارتباك –
أطلقت ميغومين ضحكة مكتومة.
“ر-ر-رجل؟ تلك ميغومين التي لم تهتم بأي شيء آخر غير السحر لديها رجل؟ هل هذه كذبة؟ هذا صحيح؟ هل تحبينه كصديق؟”
“… أمم، لقد كنتِ رائعة جدًا بالأمس. حتى الآن، اعتقدت دائمًا أنكِ غريبة أطوار… حدثت أشياء كثيرة أيضًا.”
“هذا-هذا-هذا صحيح، لا بد من ذلك. ميغومين التي لا تهتم بمثل هذه الأشياء من المستحيل أن تمتلك فجأة رجلاً، هاه؟”
البهجة على وجهها الآن جاءت من أعماق قلبها، وليس تلك الابتسامة المزيفة التي أجبرت نفسها على رسمها في وقت سابق.
ماذا.
بعد أن شهدت قوة التعويذة، صُدمت ميغومين وأخرجت بطاقتها على عجل.
ما هذا؟
كانت أكتاف ميغومين ترتجف قليلاً.
سألت يونيون بذعر:
على طرف عصاها المرتفعة، كان هناك ضوء شديد يسطع؛ أطلق الشعاع مباشرة على الصخرة.
“كا-كازوما سان؟ هل هذا صحيح؟ هل مي-ميغومين قدمت اعترافًا كهذا …”
“أهاهاها! أصبحت العبقرية الأولى في الشياطين القرمزية الان الساحرة عديمة الفائدة رقم واحد! أنتِ الآن حديث القرية!”
سألت بهدوء.
قد يكون هذا نوعًا جديدًا من التنمر.
سألت ميغومين وأنا أحدق بعينيها: ‘ هل سيكون من الجيد قول الحقيقة؟ ‘
في مكان هادئ مع عدم وجود أحد حولك، قائلة ‘ لقد اتخذت قراري ‘ ، وتسأل ‘ هل تريد ساحرًا ممتازًا؟ ‘ ؛ ألا يجعل ذلك قلبي ينبض؟
“لا تفكر كثيرًا في هذا الأمر، فقد التقى كازوما بوالديّ بالفعل وأهداهما وجبات خفيفة. لقد استحممنا معًا من قبل وكنا نتشارك نفس السرير والبطانية مع احتكاك أجسادنا ببعضنا البعض. هذه هي مدى بساطة علاقتنا.”
بالتفكير في الأمر، كان هناك الكثير من الفتيات الجميلات في قرية الشياطين القرمزية.
“!!”
بعد المعركة، تغير موقف الجميع تجاه يونيون.
اتخذت فونيفورا الشاحبة ودودونكو بضع خطوات غير مستقرة إلى الوراء.
بالرغم من ذلك، لم تكن ميغومين تكذب.
بالرغم من ذلك، لم تكن ميغومين تكذب.
بعد فونيفورا ودودونكو، غادرت يونيون أيضًا.
ارتفعت زاوية شفتيها بابتسامة كما لو انها تتباهى.
ماذا.
“… بففت. ”
هل كانت ميغومين راضية عن هذه الإجابة؟
“!!”
كانت ميغومين الضاحكة تستمتع بوقتها عندما بدأت بترديد تعويذة انفجارها…!
ضحكت.
“أنا ميغومين! الساحرة رقم واحد في أكسيل، الساحرة التي تستخدم الانفجار، والشخص الذي سيصل إلى ذروة سحر الانفجار!”
“… واه، واااه! وماذا لو أن لديكِ رجلاً، آااه!”
كانت ميغومين الضاحكة تستمتع بوقتها عندما بدأت بترديد تعويذة انفجارها…!
“أنا-أنا لست حسودة! أنا لست حسودة على الإطلاق، آااه!”
ومع ذلك، ربما كان ذلك مجرد مخيلتي، لكن بدا أنهما متوتران بعض الشيء أيضًا.
نطق الاثنان بهذه الكلمات قبل هروبهم.
لو كنت أعرف ذلك في وقت سابق.
بعد ذلك، قالت ميغومين لـ يونيون، التي كانت تحمر خجلاً وفي حيرة.
لا، لقد فعلت ذلك بالفعل.
“يونيون، هناك مكان أريد أن أذهب إليه مع كازوما. آسفة، ولكن هل يمكنكِ المضي قدمًا والطلب من الناقل الآني الاستعداد؟”
هل كانت ميغومين راضية عن هذه الإجابة؟
“هاه؟ هذا، هذا… أمم، أستطيع أن أفعل ذلك…! إذًا، أنتم الاثنان حقًا…؟”
أشرت إلى صخرة عملاقة خلف الغابة، تقع في وسط السهل.
نظرت يونيون بخجل إلي وإلى ميغومين.
في هذه اللحظة، أدارت ميغومين رأسها ونظرت إلي.
ميغومين، انها –
“لا! من فضلك لا تقل ذلك! لا تناديني بألقاب غريبة!”
استخدمت فتاة في المدرسة الثانوية لهجة لم تستخدمها أبدًا وقالت:
“من حيث أتيت، هناك مقولة ‘ سأعمل بجد غدًا ‘ . أيضًا، لم أر بعد انفجارًا بمقدار مائة نقطة منك. الانفجار الذي هزم سيلفيا استعار قوة السلاح أيضًا. هل أنتِ بخير لأن انفجارك النهائي كان باهتًا جدًا؟”
“حتى لو وجدت أحدانا حبيبًا، سنظل أصدقاء إلى الأبد!”
ميغومين، انها –
“واه، واه! أنت عادة لن تقولي أنني صديقة! لا أشعر بأنني خسرت أمام ميغومين على الإطلاق!!”
“عندما قلت أنني لم أخطط لتعلم السحر المتوسط في المرة الماضية، ظل كازوما يزعجني بشأن ذلك.”
بعد فونيفورا ودودونكو، غادرت يونيون أيضًا.
“… أنت حقًا لا تخجل. حسنًا، ستكون هذه تعويذة الانفجار الأخيرة. سأريك ضربة قوية!”
– أخذتني ميغومين خارج القرية.
اضغط لرؤية الصورة
دخلنا الغابة ووصلنا إلى مكان مهجور.
دخلنا الغابة ووصلنا إلى مكان مهجور.
ولم يكن من الممكن سماع شيء سوى زقزقة الحشرات.
سألت بهدوء.
في هذه اللحظة، أدارت ميغومين رأسها ونظرت إلي.
ومع ذلك، من المفهوم سبب رغبتها الشديدة في العودة.
… همم، ما الوضع الان؟
وبدون إلقاء نظرة أخرى على البطاقة، أخذت البطاقة من يدي ووضعتها في صدرها.
ايه، ماذا؟
ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهني وجعلتني أشعر بعدم الارتياح.
اعتراف؟
“لا تقل ذلك! توقف عن استخدام هذا الاسم! لماذا-لماذا فعلت شيئًا غبيًا كهذا…؟”
لا، لقد فعلت ذلك بالفعل.
“آسفة، كازوما. هل يمكنني أن أطلب منك أن تفعل شيئًا مزعجًا؟”
… هل فعلت؟
“من فضلك، اعتني بي أيضًا!”
لا، هل كان هذا اعترافًا بالأمس حقًا؟
“… ما مدى شعبيتها، ‘ الفتاة التي أطلقت البرق الأزرق من خلفها ‘ . إنها مجرد وجبة، فلماذا لا تنضمين إليها؟”
لا، لا، لقد قالت للتو أنني رجلها أيضًا!
قالت ميغومين بإصرار.
ومع ذلك، ربما أرادت فقط التباهي أمام أصدقائها…!
عندما سمعت ذلك، ألقت ميغومين نظرة عليّ –
لا تكن مهملاً يا ساتو كازوما، إذا قلت: ‘ أنا معجب بكِ أيضًا، لنتواعد! ‘ ، ستكون إجابتها ‘ لا أقصد هذا النوع من الإعجاب ‘ أو شيء من هذا القبيل.
اضغط لرؤية الصورة
في النهاية، هل أنا حقًا أحب ميغومين؟
يالكِ من بلهاء…
لا، سوف أسقط بسهولة عندما يعاملني أحد أفراد الجنس الآخر بلطف.
عندما سمعتني ميغومين أقول ذلك…
لم أتوقع أنني رجل سهل المنال!
قلت لميغومين الموجهة ظهرها لي.
ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهني وجعلتني أشعر بعدم الارتياح.
يالكِ من بلهاء…
نظرت ميغومين إلي وقالت:
لم أتوقع أنني رجل سهل المنال!
“كازوما… لقد سألتك بالأمس، وسأسألك مرة أخرى. تريد ساحرًا ممتازًا، أليس كذلك؟”
صدم ثلاثتهم أكثر عندما سمعوا هذا.
…ما كان هذا؟
وبعد الانتهاء ابتسمت لي مرة أخرى.
لقد سألتني نفس الشيء الليلة الماضية أيضًا، ما معنى هذا؟
“مائة وعشرون نقطة.”
وأعطيت نفس الإجابة السابقة.
“إذا سألت إذا كنت أريد واحدة، فالإجابة هي نعم بالطبع.”
“… لا يمكنكِ الضغط على الزر لتعلم السحر المتقدم بنفسك، لذا تريدين مني أن أساعدك في الضغط عليه، أليس كذلك؟”
أجبت بأمر واقع.
وبدون إلقاء نظرة أخرى على البطاقة، أخذت البطاقة من يدي ووضعتها في صدرها.
هل كانت ميغومين راضية عن هذه الإجابة؟
ضحكت.
“هل هذا صحيح… هممم، لقد اتخذت قراري.”
لا، لا، لقد قالت للتو أنني رجلها أيضًا!
ابتسمت فجأة.
عندما غادرت أكسيل، قال لي فانير:
… لقد كانت جريمة مهاجمة صبي عفيف لم يواعد من قبل بمثل هذه الابتسامة.
وبعد لحظة، نفضت عباءتها وابتسمت ابتسامة خالية من الشكوك عندما قدمت نفسها.
في مكان هادئ مع عدم وجود أحد حولك، قائلة ‘ لقد اتخذت قراري ‘ ، وتسأل ‘ هل تريد ساحرًا ممتازًا؟ ‘ ؛ ألا يجعل ذلك قلبي ينبض؟
ابتسمت عندما شاهدت يونيون تطارد ميغومين بذعر وسرت ببطء خلفهم.
“أخطط للبدء في تعلم السحر المتقدم.”
غطت يونيون وجهها المحمر وعينيها المليئة بالدموع.
كان تفكير ميغومين متطرفًا جدًا، فهي تطلب الكثير من عفيف… لحظة، ماذا قالت؟
الفصل السادس – أريد أن أكون الساحرة الأقوى!
“… هيه ماذا قلتِ؟”
مع ابتسامة قسرية على وجهها.
صار صوتي حادًا.
… تذكرت فجأة.
لو خيرتها بين تقليل وجباتها من ثلاث إلى اثنتين عندما تريد إلقاء التعويذة، فإنها ستختار إلقاء التعويذة دون تردد. ماذا حدث لمهووسة الانفجار هذه؟
التقينا بـ يونيون في الطريق، فتجولنا نحن الثلاثة معًا.
أخرجت ميغومين بطاقتها.
إذا كان هناك أي سحرة حققوا نتائج أفضل منها، فأنا أود مقابلتهم.
واظهرتها لي.
كانت كتفيها ترتجفان كما لو أنها سمعت نكتة ما، لكنها ما زالت تدفع البطاقة بوجهي بإصرار.
“لقد كنت أشعر بالاضطراب، حتى قبل أن تقول يونيون أنني ساحرة عديمة الفائدة. ربما لم أكن لأفكر في مثل هذه الأشياء لولا مقابلتي لك، أنت وأكوا وداركنيس، وواصلت رفع مستوى الانفجار الخاص بي. من الواضح من لقاء فونيفورا ودودونكو أن جميع من في القرية يشعرون بخيبة أمل شديدة فيّ… لن أكون عبئًا عليك بعد الآن. سأكون عونًا لك وللجميع… لذا، لهذا السبب، من اليوم فصاعدًا، سأختم سحر الانفجار الخاص بي.”
— ترجمة Mark Max —
وبعد الانتهاء ابتسمت لي مرة أخرى.
تجولت أنا وميغومين في قرية الشياطين القرمزية.
خطأ.
“عندما قلت أنني لم أخطط لتعلم السحر المتوسط في المرة الماضية، ظل كازوما يزعجني بشأن ذلك.”
خطأ، خطأ.
تحدثت فتاة مع يونيون بنفس عمرها.
“هيه انتظري لحظة. في حين أنه سيكون من المفيد جدًا أن تتمكني من استخدام السحر المتقدم، فليست هناك حاجة لختم سحر الانفجار الخاص بكِ. لن نقوم بمهام كل يوم، لذا يمكنكِ إلقاء تعويذة الانفجار الخاصة بك كل يوم إذا كنتِ متفرغة. كما أنه بدلاً من استخدامه كل يوم، يمكن أن يكون ورقة رابحة في اللحظات الحاسمة…! وألم تخبري يونيون سابقًا أنكِ وضعتي كل نقاط مهارتك في زيادة قوة الانفجار ورفع سرعة الترنيم؟”
في هذه اللحظة، ابتسمت يونيون وقالت لي:
انفجرت ميغومين ضحكًا بعد سماع ما قلته.
ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهني وجعلتني أشعر بعدم الارتياح.
“أنت تتذكر ذلك جيدًا. لتعلم هذه المهارة في أي لحظة، كنت أحتفظ بنقاط مهارتي الثمينة… بعد ترديد الانفجار واستنفاد المانا الخاصة بي، لن أتمكن من استخدام تعويذات أخرى لهذا اليوم. من ناحية أخرى، إذا استخدمت السحر المتقدم، فلن أتمكن من استخدام الانفجار الذي يتطلب كل ما عندي من المانا. عندما أتعلم السحر المتقدم، أحتاج إلى الاستمرار في استخدامه لزيادة كفاءتي، وسأحتاج إلى الاستمرار في ممارسته.”
“هاه؟ هذا، هذا… أمم، أستطيع أن أفعل ذلك…! إذًا، أنتم الاثنان حقًا…؟”
حدقت ميغومين في البطاقة التي في يدها.
“هيه تحياتك مميزة حقًا لمقابلة زميل دراسة لم تقابليه منذ فترة طويلة!”
… تذكرت فجأة.
كان تفكير ميغومين متطرفًا جدًا، فهي تطلب الكثير من عفيف… لحظة، ماذا قالت؟
عندما غادرت أكسيل، قال لي فانير:
قالت ميغومين بإصرار.
“في رحلتك، سيأتي وقت يشارك فيه رفيقك شكوكه ويطلب منك النصيحة. سوف تغير تلك الرفيقة طريقها وفقًا لكلماتك. يجب أن تفكر في الأمر بعناية وأن تقدم نصيحة لا تندم عليها.”
كان هذا عظيمًا. حتى لو تُركت يونيون بمفردها في أكسيل، فسيكون أصدقاؤها هنا من أجلها.
أرى أنه كان يشير إلى هذا.
تحدثت فتاة مع يونيون بنفس عمرها.
اللعنة، ذلك الشيطان المخادع، لقد تنبأ بالفعل بهذا؟
في هذه اللحظة، أدارت ميغومين رأسها ونظرت إلي.
بعد عودتي، سأفرك الماء المقدس على مقابض أبواب ذلك المتجر.
كانت دودونكو وفونيفورا في حيرة من أمرهما وسألا في حالة من الارتباك –
لكن لا يمكنني إلا أن أتخيل المستقبل حيث تحرق ويز يديها بشدة.
في مكان هادئ مع عدم وجود أحد حولك، قائلة ‘ لقد اتخذت قراري ‘ ، وتسأل ‘ هل تريد ساحرًا ممتازًا؟ ‘ ؛ ألا يجعل ذلك قلبي ينبض؟
كما لو كانت تحمل صندوق كنز مليء بالذكريات الثمينة، حدقت ميغومين بشوق في البطاقة.
قام الإثنان برفع العلم الأبيض في وقت قصير بعد هجوم ميغومين.
ثم أغلقت عينيها بهدوء.
يالكِ من بلهاء…
أخذت نفسًا عميقًا، وفتحتهم مرة أخرى.
كان تفكير ميغومين متطرفًا جدًا، فهي تطلب الكثير من عفيف… لحظة، ماذا قالت؟
ثم أدارت ظهرها نحوي وعرضت بطاقتها كما لو كانت تعاني من شيء ما.
“هذا-هذا-هذا صحيح، لا بد من ذلك. ميغومين التي لا تهتم بمثل هذه الأشياء من المستحيل أن تمتلك فجأة رجلاً، هاه؟”
كانت أكتاف ميغومين ترتجف قليلاً.
في النهاية، هل أنا حقًا أحب ميغومين؟
“آسفة، كازوما. هل يمكنني أن أطلب منك أن تفعل شيئًا مزعجًا؟”
لقد عاملوها دائمًا على أنها أغرب شخص في القرية، واعتبروها فتاة ذات أذواق غريبة. وفجأة أصبحت الشخصية الأكثر شعبية في القرية.
“… لا يمكنكِ الضغط على الزر لتعلم السحر المتقدم بنفسك، لذا تريدين مني أن أساعدك في الضغط عليه، أليس كذلك؟”
بعد كل شيء، كانت بحاجة فقط إلى تعويذة انفجار واحدة لتمسح الارض بجنرالات ملك الشياطين وتهزمهم.
أومأت ميغومين برأسها.
فجأة استخدمت ميغومين طرف عصاها لنكز خد يونيون.
يالكِ من بلهاء…
كان تفكير ميغومين متطرفًا جدًا، فهي تطلب الكثير من عفيف… لحظة، ماذا قالت؟
“ماذا عن التفكير في الأمر مرة أخرى؟ لقد حصلنا بالفعل على مبلغ ضخم من المال في البنك، أليس كذلك؟ لسنا بحاجة للقيام بمهام خطيرة بعد الآن. يمكننا أن نعيش حياة خالية من الهموم في هذا القصر، ويمكنك مسح بعض الاعداء الحمقى باستخدام الانفجار بين الحين والآخر، ويمكننا جميعًا أن نعيش في سعادة دائمة.”
اتخذت فونيفورا الشاحبة ودودونكو بضع خطوات غير مستقرة إلى الوراء.
أطلقت ميغومين ضحكة مكتومة.
أومأت ميغومين برأسها.
“عندما قلت أنني لم أخطط لتعلم السحر المتوسط في المرة الماضية، ظل كازوما يزعجني بشأن ذلك.”
“من فضلكِ لا تقولي المزيد.”
كانت كتفيها ترتجفان كما لو أنها سمعت نكتة ما، لكنها ما زالت تدفع البطاقة بوجهي بإصرار.
لو أطلقت العنان لهذا على سيلفيا، لربما هزمتها دون الاعتماد على هذا السلاح. كان هذا هو مدى قوتها.
أخذت البطاقة بصمت.
قالت ميغومين بإصرار.
“… لن تندمي على هذا؟”
كانت ميغومين الضاحكة تستمتع بوقتها عندما بدأت بترديد تعويذة انفجارها…!
قلت لميغومين الموجهة ظهرها لي.
ثم أغلقت عينيها بهدوء.
“لن اندم. لا أريد أن أكون عبئًا بعد الآن. إذا كنت شيطانًا قرمزيًا عاديًا، فلن يطارد الأورك كازوما ويُجبر على البكاء… لم تكن سيلفيا قادرة على اختطاف كازوما أيضًا… أنا الساحرة رقم واحد في الشياطين القرمزية، الأول الذي يمتلك قوة السحر المتقدم! … سأقول ذلك من الآن فصاعدًا. لدي مانا أكثر من يونيون، لذا إذا تمكنت من استخدام السحر المتقدم، سأكون أقوى ساحر في الشياطين القرمزية. لن أسمح لـ يونيون بأخذ مكاني الأول.”
سألتها فجأة.
قالت ميغومين بإصرار.
“لا-لا تقولي ذلك! ألا تزالين منزعجة من ذلك؟ لقد اقترضته لفترة من الوقت فقط!”
مع ابتسامة قسرية على وجهها.
اضغط لرؤية الصورة
… يا لكِ من بلهاء.
على سبيل المثال، عندما التقيت بهم لأول مرة، كنت سأسرق بطاقات داركنيس وميغومين، لتخصيص نقاط المهارة على بطاقاتهم ضد إرادتهم.
لقد أحبت الانفجار كثيرًا، وأعطت كل شيء من اجل تعلمه.
فجأة استخدمت ميغومين طرف عصاها لنكز خد يونيون.
قمت بتفعيل بطاقة ميغومين في صمت.
في النهاية، هل أنا حقًا أحب ميغومين؟
ولكن أعتقد أنه من الممكن استخدام بطاقة شخص آخر.
“… أنت حقًا… لم يمض دقيقة حتى من تعزيزك لمهاراتي وتريد مني أن ألقي انفجارًا؟ ما الذي تفكر فيه بحق؟”
لو كنت أعرف ذلك في وقت سابق.
عندما سمعتني ميغومين أقول ذلك…
على سبيل المثال، عندما التقيت بهم لأول مرة، كنت سأسرق بطاقات داركنيس وميغومين، لتخصيص نقاط المهارة على بطاقاتهم ضد إرادتهم.
كانت كتفيها ترتجفان كما لو أنها سمعت نكتة ما، لكنها ما زالت تدفع البطاقة بوجهي بإصرار.
بعد أن انتهيت، سلمت البطاقة إلى ميغومين.
“… لا يمكنكِ الضغط على الزر لتعلم السحر المتقدم بنفسك، لذا تريدين مني أن أساعدك في الضغط عليه، أليس كذلك؟”
وبدون إلقاء نظرة أخرى على البطاقة، أخذت البطاقة من يدي ووضعتها في صدرها.
كلمات ميغومين جعلت يونيون تبكي بينما كانت تغطي وجهها الأحمر بكلتا يديها.
ثم استدارت.
“… بففت. ”
“لقد حان الوقت للعودة إلى الآخرين! دعنا نعود إلى أكسيل مع أكوا وداركنيس. أوه صحيح، مكافأة سيلفيا عالية حقًا، أليس كذلك؟”
اعتقدت أن يونيون ستبقى هنا لفترة من الوقت، ولكن يبدو أنها ستعود إلى أكسيل.
“همم، هل هذا صحيح؟ إذن دعينا نعود ونقيم حفلة.”
واظهرتها لي.
عندما كانت ميغومين على وشك العودة إلى القرية، أوقفتها.
لا، لا، لقد قالت للتو أنني رجلها أيضًا!
“هذا صحيح. ميغومين، حاولي إلقاء تعويذة انفجار.”
…ما كان هذا؟
سألتها فجأة.
تحدثت فتاة مع يونيون بنفس عمرها.
عندما سمعتني ميغومين أقول ذلك…
“!!”
“… أنت حقًا… لم يمض دقيقة حتى من تعزيزك لمهاراتي وتريد مني أن ألقي انفجارًا؟ ما الذي تفكر فيه بحق؟”
الفصل السادس – أريد أن أكون الساحرة الأقوى!
لم تعرف ماذا تقول.
هزت يونيون رأسها بينما كانت تغطي وجهها.
“من حيث أتيت، هناك مقولة ‘ سأعمل بجد غدًا ‘ . أيضًا، لم أر بعد انفجارًا بمقدار مائة نقطة منك. الانفجار الذي هزم سيلفيا استعار قوة السلاح أيضًا. هل أنتِ بخير لأن انفجارك النهائي كان باهتًا جدًا؟”
“من فضلك، اعتني بي أيضًا!”
“… أنت حقًا لا تخجل. حسنًا، ستكون هذه تعويذة الانفجار الأخيرة. سأريك ضربة قوية!”
“من فضلكِ لا تقولي المزيد.”
بعد الانتهاء، صوبت ميغومين نحو صخرة على مسافة منا بحركة مبالغ فيها.
أمالت ميغومين رأسها عندما سمعت طلبي المفاجئ.
“… انتظري، مي-ميغومين. انتظري. لا تصوبي على مسافة قريبة جدًا، بل حددي هدف بعيد. ستبذلين كل ما في وسعك من أجل هذه الضربة، أليس كذلك؟ إذن استهدفي تلك الصخرة.”
“آه، انتظريني ميغومين!”
أشرت إلى صخرة عملاقة خلف الغابة، تقع في وسط السهل.
“إذا سألت إذا كنت أريد واحدة، فالإجابة هي نعم بالطبع.”
أمالت ميغومين رأسها عندما سمعت طلبي المفاجئ.
“لا أمانع، ولكن هذا بالكاد يقع ضمن نطاقي… حسنًا، دعني أريك انفجاري النهائي بكامل طاقتي!”
“من حيث أتيت، هناك مقولة ‘ سأعمل بجد غدًا ‘ . أيضًا، لم أر بعد انفجارًا بمقدار مائة نقطة منك. الانفجار الذي هزم سيلفيا استعار قوة السلاح أيضًا. هل أنتِ بخير لأن انفجارك النهائي كان باهتًا جدًا؟”
البهجة على وجهها الآن جاءت من أعماق قلبها، وليس تلك الابتسامة المزيفة التي أجبرت نفسها على رسمها في وقت سابق.
كانت ميغومين الضاحكة تستمتع بوقتها عندما بدأت بترديد تعويذة انفجارها…!
استخدمت فتاة في المدرسة الثانوية لهجة لم تستخدمها أبدًا وقالت:
“انفجااار – !!”
ثم قالت إحدى الفتيات ليونيون:
على طرف عصاها المرتفعة، كان هناك ضوء شديد يسطع؛ أطلق الشعاع مباشرة على الصخرة.
“… أنت حقًا لا تخجل. حسنًا، ستكون هذه تعويذة الانفجار الأخيرة. سأريك ضربة قوية!”
بلا شك، كان أفضل انفجار رأيته حتى الآن.
“لقد كنت أشعر بالاضطراب، حتى قبل أن تقول يونيون أنني ساحرة عديمة الفائدة. ربما لم أكن لأفكر في مثل هذه الأشياء لولا مقابلتي لك، أنت وأكوا وداركنيس، وواصلت رفع مستوى الانفجار الخاص بي. من الواضح من لقاء فونيفورا ودودونكو أن جميع من في القرية يشعرون بخيبة أمل شديدة فيّ… لن أكون عبئًا عليك بعد الآن. سأكون عونًا لك وللجميع… لذا، لهذا السبب، من اليوم فصاعدًا، سأختم سحر الانفجار الخاص بي.”
جنبًا إلى جنب مع الزئير الذي يصم الآذان، هبت نحوي رياح أكبر مما تخيلت.
“… أمم، لقد كنتِ رائعة جدًا بالأمس. حتى الآن، اعتقدت دائمًا أنكِ غريبة أطوار… حدثت أشياء كثيرة أيضًا.”
لو أطلقت العنان لهذا على سيلفيا، لربما هزمتها دون الاعتماد على هذا السلاح. كان هذا هو مدى قوتها.
مع ابتسامة قسرية على وجهها.
بعد أن شهدت قوة التعويذة، صُدمت ميغومين وأخرجت بطاقتها على عجل.
قالت الفتاة الأخرى…
بعد التحقق من المحتوى، حدقت بي بصدمة، ولم تقدر على قمع الفرح في قلبها حيث أظهرت تعبيرًا معقدًا كان مزيجًا من الاستسلام والسعادة.
ميغومين، التي كانت تراقب محادثتنا، ألقت فجأة قنبلة.
وبعد لحظة، نفضت عباءتها وابتسمت ابتسامة خالية من الشكوك عندما قدمت نفسها.
وبالطبع، انها…
“أنا ميغومين! الساحرة رقم واحد في أكسيل، الساحرة التي تستخدم الانفجار، والشخص الذي سيصل إلى ذروة سحر الانفجار!”
لا، لقد فعلت ذلك بالفعل.
عادت ميغومين المعتادة أمامي.
“أوه، انها ‘ الرعد الكاسر ‘ ، يونيون! سأذهب لتناول الطعام فقط…”
لقد خالفت إرادة ميغومين ووضعت كل نقاط مهارتها في انفجارها.
في هذه اللحظة، ابتسمت يونيون وقالت لي:
سألتني إذا كنت أريد ساحرًا ممتازًا.
أخرجت ميغومين بطاقتها.
ولكن، لا يوجد أي ساحر أفضل من ميغومين خاصتنا.
التقينا بـ يونيون في الطريق، فتجولنا نحن الثلاثة معًا.
بعد كل شيء، كانت بحاجة فقط إلى تعويذة انفجار واحدة لتمسح الارض بجنرالات ملك الشياطين وتهزمهم.
جنبًا إلى جنب مع الزئير الذي يصم الآذان، هبت نحوي رياح أكبر مما تخيلت.
إذا كان هناك أي سحرة حققوا نتائج أفضل منها، فأنا أود مقابلتهم.
ايه، ماذا؟
وأكثر ما أردته لم يكن ساحرًا ممتازًا، ولكن…
أرى أنه كان يشير إلى هذا.
نفخت ميغومين المتغطرسة صدرها الصغير وسألت:
ايه، ماذا؟
“كم عدد نقاط هذا الانفجار؟”
عادت ميغومين المعتادة أمامي.
وبالطبع، انها…
لا، لقد فعلت ذلك بالفعل.
“مائة وعشرون نقطة.”
ثم أغلقت عينيها بهدوء.
ابتسمت ميغومين بإشراق عندما سمعت تلك الكلمات –
إذا كان هناك أي سحرة حققوا نتائج أفضل منها، فأنا أود مقابلتهم.
… همم، ما الوضع الان؟
—————————
لقد سألتني نفس الشيء الليلة الماضية أيضًا، ما معنى هذا؟
— ترجمة Mark Max —
ضحكت.
“نعم، لقد غيرت رأيي فيكِ أيضًا! يونيون رائعة جدًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
