نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 192

الفصل الرابع - قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! (1)

الفصل الرابع - قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! (1)

الفصل الرابع
قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة!
الجزء الأول

“إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “

“من فضلك، هلّا تستعيد الكنوز المقدسة؟”

دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.

كوبولد! نعم، تلك الكوبولد. فريسة سهلة المنال – عمليًا هي بسهولة اصطياد القريدس حتى في هذا العالم. ومع ذلك فقد قتلتني. (م.م: الكوبولد هم وحوش يشبهون الغوبلن بس برؤوس زواحف وبرمائيات)

طرقت داركنيس بابي في حالة من الذعر. “كازوما ، هل أنت مستيقظ؟! هل سمعت ذلك ؟! جهّز نفسك!”

“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”

“أنا نائم.”

الفصل الرابع قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! الجزء الأول “إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “

“أيها الأحمق ، هذا ليس وقتاً للمزاح! جيش ملك الشياطين هنا – يجب أن نخرج ونساعد!”

صرخت كلير في حماسٍ قائلة: “جميع القوات التي تجمعت لصد جيش ملك الشياطين – تحركوا!

سمحت فقط لرأسي بالظهور من بطانياتي بينما استمر طرقها. “أنتِ التي تمزح! هل سمعتِ الإعلان؟ إنهم يريدون مغامرين ذوي مستوى عالٍ . أنا في المستوى السابع عشر فقط – مستواي بالكاد متوسط! لديهم ميتسوروغي والعديد من المغامرين الجيدين. أنا متأكد من أنهم سيكونون بخير بدوننا “.

“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.

“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.

“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”

أخيرًا ، بعض الهدوء والسكينة …

“أكوا ليست الشخص الوحيد القادر على التعلم من أخطائه. لن أرتكب نفس الخطأ مرتين – لن يعلق أحد بانفجاراتي! “

“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”

“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “

“أكوا، هذا ليس وقت التفكير في نفسك! لا يوجد الكثير من المعالجين في هذه المعركة! وانظري إلى ميجومين! انظري كم هي متحمسة للخروج … “

“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.

“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “

ناهيك عن أن هناك الكثير من “الغشاشين” هنا في العاصمة  كحال ميتسوروغي. لا يمكن أن نخسر ، وبعدها ستكون لدي فرصة لأتبختر بحمايتي للقلعة ، وبعد ذلك ربما أحصل على فرصة للهو هنا مرة أخرى.

“انتظري يا ميجومين ، لا تفعلي أي شيء متهور! وأكوا ، فلتتركي سريركِ؟! آآآرغ! كازوما ، أتوسل إليك ، افعل شيئًا! “

“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”

لِمَ لا يخرسن أبداً؟!

الفصل الرابع قد تفسد طباع هذه الاميرة المنعزلة! الجزء الأول “إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! إنذار هجوم جيش ملك الشياطين! رُصدت في الحقول قرب العاصمة مجموعة يُفترض أنها من جيش ملك الشياطين! أيها الفرسان ، استعدوا للانطلاق. يبدو تجمع العدو العدو ضخماً، لذلك نطلب من جميع المغامرين في العاصمة المشاركة في المعركة! جميع المغامرين ذوي المستوى العالي ، يرجى التجمع أمام القلعة على الفور! “

على كلٍ ، حال عودتي إلى أكسل ، ستنتهي مشاكلي المالية. لماذا أخاطر وأشارك في معركة ليس لي ناقة أو جملٌ منها—؟

“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.

“؟!”

“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”

رفعت أغطيتي و قفزت.

“ماذا تفعلون؟ المملكة في أزمة. هيا بنا لنذهب! إنهم بحاجة إلينا!”

المكافأة التي قد أحصل عليها مقابل المشاركة في هذه المعركة لم تكن مهمةً لي. لكن إذا تمكنت من الظهور بمظهر جيد ، وجعلت الناس يرون أنني قد حققت شيئًا ما … نعم! سيمحي ذلك فشلي في القبض على اللص الصالح!

“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”

ناهيك عن أن هناك الكثير من “الغشاشين” هنا في العاصمة  كحال ميتسوروغي. لا يمكن أن نخسر ، وبعدها ستكون لدي فرصة لأتبختر بحمايتي للقلعة ، وبعد ذلك ربما أحصل على فرصة للهو هنا مرة أخرى.

“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”

لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.

لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.

“توقفي يا داركنيس – لدي شعور سيء حيال هذا! إنه حدسي الإلهي! تمامًا مثل ذلك الوقت الذي أسقطت فيه مثلجاتي مباشرةً بعدما اشتريتها أو عندما أشتريت بطاقات الياناصيب وكانت جميعها خاسرة! شيء ما سيحدث – أنا أعرف ذلك! لذلك من فضلكِ ، دعينا لا نفعل هذا اليوم! سأشارككِ من نقانق الافطار خاصتي! “

“؟!”

“داركنيس ، دعيني أذهب! أنا على وشكِ نحت أسطورتي! ‘عندما تصل قوات الملك إلى ساحة المعركة ، كل ما يروه هو بقايا جيش ملك الشياطين المتأججة وساحرة تغادر المذبحة بهدوء  …’ هذه فرصتي! يجب أن أذهب! “

“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.

“كازوما! لا أستطيع فعل ذلك بمفردي – ساعدني مع هاتين الاثنتين!”

كم مرة متُّ حتى الآن؟ كانت هناك تلك المرة التي أجهز عليّ فيها شوغن الشتاء، وتلك المرة التي سقطت فيها من شجرة. والآن…

فتحت الباب مرتديًا ملابسي بالكامل للمعركة ، لأجد الثلاثة يتعاركون.

على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.

“ماذا تفعلون؟ المملكة في أزمة. هيا بنا لنذهب! إنهم بحاجة إلينا!”

ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.

“” “”……..”” “”

سمحت فقط لرأسي بالظهور من بطانياتي بينما استمر طرقها. “أنتِ التي تمزح! هل سمعتِ الإعلان؟ إنهم يريدون مغامرين ذوي مستوى عالٍ . أنا في المستوى السابع عشر فقط – مستواي بالكاد متوسط! لديهم ميتسوروغي والعديد من المغامرين الجيدين. أنا متأكد من أنهم سيكونون بخير بدوننا “.

عندما ظهرنا أمام القلعة ، وجدنا المكان مزدحمًا بالفرسان الذين يرتدون دروعًا كاملة ونظيفة ، بالإضافة إلى الكثير من المغامرين.

“هـ-هي، أكوا ، توقفي رجاءاً عن مناداتي بالمعضّلة؟ سيبدأ الناس في التفكير بأنني الأغبى بيننا…”

كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “

“هـ-هي، أكوا ، توقفي رجاءاً عن مناداتي بالمعضّلة؟ سيبدأ الناس في التفكير بأنني الأغبى بيننا…”

تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “

كانت كلير. متى وصلت الى هنا؟ في الواقع ، ظهر عدد غير قليل من النبلاء أمام القلعة ، ربما للمساعدة في تشجيعنا نحن المغامرين و تشجيع الفرسان.

“لا بأس. هذا الرجل مغامر ماهر للغاية وله تاريخ حافل. “

لِمَ لا يخرسن أبداً؟!

كانت كلير. متى وصلت الى هنا؟ في الواقع ، ظهر عدد غير قليل من النبلاء أمام القلعة ، ربما للمساعدة في تشجيعنا نحن المغامرين و تشجيع الفرسان.

رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.

بينما كان النبلاء ينظرون إلي ، لم أستطع إلا أن أشعر أن لديهم جميعًا توقعات كبيرة. ربما أكون قد فشلت في القبض على اللص ، لكنهم عرفوا أنني هزمت العديد من جنرالات ملك الشياطين وأرادوا رؤيتي أثناء المعركة.

“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.

ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.

“……………………………”

حسنًا ، الآن يزداد التوتر.

“؟!”

اتركي الأمر لي! فقط شاهدي أوني-تشان وهو يعمل!

أولاً، كان هناك الكنز الذي يسمح للمستخدم باستدعاء وحش والتحكم فيه دون ثمن. في أيدي شخص آخر، لا يزال من الممكن استدعاء وحش عشوائي؛ الفرق أنه سيتطلب ثمنًا.

في تلك اللحظة ، شعرت بشد على كمّي.

أما بالنسبة للكنز الذي يسمح للمستخدم بتغيير الأجساد مع شخص آخر، فيمكن استخدامه أيضًا، ولكن التبادل سيكون لفترة محدودة فقط؛ لا يمكن الحفاظ عليه للأبد.

“كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “

ولكن هناك شيء اسمه الصدفة السيئة. إذا صادف شخص ما قول العبارة الصحيحة، فقد تمتلئ بلدة بأكملها فجأة بالوحوش، ومن ثم تقع المشاكل. أو لنقل أن شخصًا كان يمشي مع كلبه وتم تبديل جسمه بحظ سيء؛ فقد نتعامل مع نوع جديد تمامًا من الكوبولد.

“أكوا ليست الشخص الوحيد القادر على التعلم من أخطائه. لن أرتكب نفس الخطأ مرتين – لن يعلق أحد بانفجاراتي! “

“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.

“هـ-هي، أكوا ، توقفي رجاءاً عن مناداتي بالمعضّلة؟ سيبدأ الناس في التفكير بأنني الأغبى بيننا…”

“……………………………”

قابلتُ قلق أكوا بابتسامة غير معهودة. “آو، ماذا؟ سنواجه فقط صعاليق ضعفاء بلاحول ولا قوة، لايعتمدون سوى على قوتهم العددية. انتظري فقط – سأريهم كيف أكون جاداً ! “

“داركنيس ، دعيني أذهب! أنا على وشكِ نحت أسطورتي! ‘عندما تصل قوات الملك إلى ساحة المعركة ، كل ما يروه هو بقايا جيش ملك الشياطين المتأججة وساحرة تغادر المذبحة بهدوء  …’ هذه فرصتي! يجب أن أذهب! “

“” “” “” أووه! “”” “”

“داركنيس ، دعيني أذهب! أنا على وشكِ نحت أسطورتي! ‘عندما تصل قوات الملك إلى ساحة المعركة ، كل ما يروه هو بقايا جيش ملك الشياطين المتأججة وساحرة تغادر المذبحة بهدوء  …’ هذه فرصتي! يجب أن أذهب! “

جعلت تصريحي هذا النبلاء أكثر حماسًا.

عندما ظهرنا أمام القلعة ، وجدنا المكان مزدحمًا بالفرسان الذين يرتدون دروعًا كاملة ونظيفة ، بالإضافة إلى الكثير من المغامرين.

صرخت كلير في حماسٍ قائلة: “جميع القوات التي تجمعت لصد جيش ملك الشياطين – تحركوا!

بدا ضعيفًا حقًا. لذلك كنت ألاحقه بضراوة، لكن فجأة، أدركت أنني محاط بالكوبولد، وانتقموا مني على الفور.

*************

“أعتقد أن هذا القدر من السخرية يكفي لليوم. على أي حال، هناك شيء أود أن أطلب منك القيام به”.

“… مرحبًا. لم أركِ منذ فترة، إيريس-ساما.”

تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “

“……………………………”

لقد جعلتني حفنةٌ من الكوبولد كيس ملاكمة خاص بها.

في غمضة عين، كنت واقفًا في مكانٍ مألوف.

تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “

كم مرة متُّ حتى الآن؟ كانت هناك تلك المرة التي أجهز عليّ فيها شوغن الشتاء، وتلك المرة التي سقطت فيها من شجرة. والآن…

لِمَ لا يخرسن أبداً؟!

“أنا آسف. في مستواي الحالي، لم أعتقد أن هنالك أي فرصة أن تهزمني مجموعة من الكوبولد…”

“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”

لقد جعلتني حفنةٌ من الكوبولد كيس ملاكمة خاص بها.

“لا، سيدتي، اسمعيني، لم يكن لدي أي خيار! عندما أمسكت بها لأول مرة، كان صدرها مسطحًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنها رجل، و … لا! أنا آسف؛ سامحيني! لن أختلق أعذارًا بعد الآن!”

كوبولد! نعم، تلك الكوبولد. فريسة سهلة المنال – عمليًا هي بسهولة اصطياد القريدس حتى في هذا العالم. ومع ذلك فقد قتلتني.
(م.م: الكوبولد هم وحوش يشبهون الغوبلن بس برؤوس زواحف وبرمائيات)

كانت كلير. متى وصلت الى هنا؟ في الواقع ، ظهر عدد غير قليل من النبلاء أمام القلعة ، ربما للمساعدة في تشجيعنا نحن المغامرين و تشجيع الفرسان.

التفتُ إلى إيريس، التي لم تنبس ببنت شفة بعد.

“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”

“الأمر ليس كما تتخيلينه! في البداية، كانت الأمور على ما يرام. كنتُ تحت حماية بركاتِ أكوا، وكنت ملتصقاً بداركنيس لأحتمي بها. بما أن المغامرين الآخرين قد تعاملوا بالفعل مع الوحوش الأقوى، اعتقدتُ أنه يمكنني على الأقل التغلب على عدد كبير منهم.”

“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.

“……………………………”

نعم… كل شيء كان يسير على ما يرام لفترة من الوقت.

دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.

ظللت قريبًا من ظِل داركنس، أطلق السهام من مكان آمن نسبيًا، وأحقق نصرًا تلو الآخر. وصلت المعركة إلى النقطة التي كان فيها الجيشان يتصادمان حقًا. عضّ أحد الكوبولد أكوا، وكانت تبكي بشدة، لذا ذهبتُ وأنقذتها…

على كلٍ ، حال عودتي إلى أكسل ، ستنتهي مشاكلي المالية. لماذا أخاطر وأشارك في معركة ليس لي ناقة أو جملٌ منها—؟

“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”

“كازوما ، كازوما! انا ذكية! يمكنني التعلم من أخطائي! وأظن أن المشاركة في المعركة ستسبب لنا المشاكل. مثلا، سأقع ضحية إنفجار طفلةٍ مهووسة بالأنفجارات أو ستجلب لي نبيلةٌ معضّلة مجموعة من الوحوش. لم يفت الأوان بعد – لا يزال بإمكاننا العودة إلى أكسل. دعنا نذهب إلى المنزل ، حسنًا؟ “

بدا ضعيفًا حقًا. لذلك كنت ألاحقه بضراوة، لكن فجأة، أدركت أنني محاط بالكوبولد، وانتقموا مني على الفور.

“أ-أيها المعتوه! حسنٌ! أنا وأكوا وميجومين ذاهبات! يمكن للمغامرين الضعفاء البقاء في السرير والاختباء! ” تحول الطرق على بابي ليصبح خطوات تتراجع بسرعة في الرواق.

مالذي سأفعله الأن؟ سيكون من المحرج حقًا إعادتي للحياة في تلك اللحظة.
قبل المعركة، كنت قد بالغت في مدى براعتي في القتال – ثم هزمني أضعف وحش في اللعبة، يا للعار! حتى أنه لم يكن مضحكًا.

لِمَ لا يخرسن أبداً؟!

بدأ يزعجني أيضًا أن إيريس لم تقل كلمة واحدة منذ وصولي.

ناهيك عن أن هناك الكثير من “الغشاشين” هنا في العاصمة  كحال ميتسوروغي. لا يمكن أن نخسر ، وبعدها ستكون لدي فرصة لأتبختر بحمايتي للقلعة ، وبعد ذلك ربما أحصل على فرصة للهو هنا مرة أخرى.

“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.

“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”

بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.

كم مرة متُّ حتى الآن؟ كانت هناك تلك المرة التي أجهز عليّ فيها شوغن الشتاء، وتلك المرة التي سقطت فيها من شجرة. والآن…

شعرت بالعرق يتساقط على ظهري. الآن بعد التفكير في الأمر، تستطيع إيريس أن ترى ما كان يحدث على الأرض، لابد أنها غاضبة مني لأنني حولتُ أحد أتباعها المخلصين إلى دميتي.

كان هناك شخص ما – افترضت أنها موظفة في النقابة المحلية – تتحدث عبر عنصر سحري يشبه مكبر الصوت. “جميع المغامرين ، من فضلكم اجتمعوا هنا! ليس لدينا تعليمات خاصة لكم. لم يتم تدريبكم على العمل كمجموعة واحدة ، لذلك لن نجعلكم تنسقون مع وحدات الفرسان. ستقاتلون بشكل فردي! سنتحقق من بطاقات المغامرين خاصتكم قبل المعركة. بعد ذلك ، بناءً على عدد الوحوش التي تهزمها ، ستتلقى مكافأة – لذا ابذلوا قصارى جهدكم! “

“لا، سيدتي، اسمعيني، لم يكن لدي أي خيار! عندما أمسكت بها لأول مرة، كان صدرها مسطحًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنها رجل، و … لا! أنا آسف؛ سامحيني! لن أختلق أعذارًا بعد الآن!”

“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.

رميتُ بنفسي عند قدميها في استسلام تام. استطعت أن أشعر بمزاجها يزداد سوءًا لحظة بعد لحظة.

لِمَ لا يخرسن أبداً؟!

“…يا إلهي. أنت حقًا متحرشٌ ميؤوس منه كثيراً. سأسامحك، لكن هذه المرة فقط “. تنهدت وحكت خدها وكأنها محرجة.

“أنا آسف. في مستواي الحالي، لم أعتقد أن هنالك أي فرصة أن تهزمني مجموعة من الكوبولد…”

“شكرًا لكِ، إيريس-ساما! آه، لا أعرف ماذا سأفعل لو بدأت بطلة صالحة مثلكِ في كرهي!”

بدأت إيريس في الاحمرار وهي تقول ، “… التحرش الجنسي خطأ.” حدقت إلي بغضب.

“أعتقد أنك بدأت تتجاوز الحدود مرة أخرى… ألا يكفيك الأخت الصغرى التي اكتسبتها مؤخرًا؟”

التفتُ إلى إيريس، التي لم تنبس ببنت شفة بعد.

كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟

ثم ظهرت شخصية على شرفة القلعة ، تنظر إلينا من الأعلى. عندما نظرتُ عن كثب ، أدركت أنها كانت تركز عليّ ، عيناها تلمعان بالأمل. كانت آيريس.

لم أكن أعرف ماذا أقول، لكن إيريس ضحكت بخفة.

“” “” “” أووه! “”” “”

“أعتقد أن هذا القدر من السخرية يكفي لليوم. على أي حال، هناك شيء أود أن أطلب منك القيام به”.

كم شاهدتِ من المشهد يا إيريس-ساما؟

“… شيء تريدينني أن أفعله؟”

أومأت برأسها “أعتقد أن تابعتي التي كنت تتحرش بها الليلة الماضية أخبرتك معظم التفاصيل. بعض الكنوز المقدسة التي وزعتها رفيقتي العليا، أكوا، لم تعد مع مُلاكها الأصليين”.

أومأت برأسها “أعتقد أن تابعتي التي كنت تتحرش بها الليلة الماضية أخبرتك معظم التفاصيل. بعض الكنوز المقدسة التي وزعتها رفيقتي العليا، أكوا، لم تعد مع مُلاكها الأصليين”.

“أمم… إيريس-ساما؟ أعرف أنني مِتُّ ميتةً سخيفة بسبب إغتراري قليلاً بنفسي ، وأنا آسف جدًا لذلك. هل تظنين أنه يمكنك أن… تبتسمي لي الآن؟” سألت بتردد.

“آه نعم، أعتقد أنها ذكرت شيئًا من هذا القبيل. لكنني إعتقدتُ أن الكنوز المقدسة تختار أصحابها. لقد حصلت على سيف مسحور كـ “أداة غش” ذات مرة، ولكن اتضح أنه لو استخدمه أي شخص سوى مالكه، فسيصبح مجرد سيف عادي”.

دوّى الإعلان في شوارع العاصمة مع بزوغ الفجر. في نفس اللحظة، امتلأ نزلنا الهادئ بالضجيج.

هذا صحيح: عندما أخذتُ سيف ميتسوروغي السحري، كنتُ قد فكرت في استخدامه بنفسي، لكن سرعان ما علمت أنه لا يعمل بهذه الطريقة.

“لم يكن ذلك الكوبولد نِدًا لي. بدأت أفكر، ’مهلا، حتى أنا قد تحسنت قليلاً ’، لذا بدأت بمطاردته …”

“هذا صحيح إلى حد ما، ولكن… حسنًا، من الصحيح القول إن القوى الكاملة لمعظم الأدوات السحرية لا يتم تفعيلها إلا لمن تم منحها لهم في الأصل. فالسيف الملعون الذي يمكنه قطع أي شيء يصبح مجرد سيف عادي. العصا السحرية التي تسمح باستخدام نقاط سحر غير محدودة تتحول إلى عصا عادية. في هذه الحالات، حتى لو حاول شخص ما استخدام الأداة للشر، فلن يكون الأمر بهذه الخطورة”.

أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.

واصلت إيريس شرحها، مع ذلك، أن الكنزين المقدسين اللذين فُقِدا كانا قادرين على التسبب بالمتاعب حتى بدون قوتهما الكاملة.

بدأ يزعجني أيضًا أن إيريس لم تقل كلمة واحدة منذ وصولي.

أولاً، كان هناك الكنز الذي يسمح للمستخدم باستدعاء وحش والتحكم فيه دون ثمن.
في أيدي شخص آخر، لا يزال من الممكن استدعاء وحش عشوائي؛ الفرق أنه سيتطلب ثمنًا.

“لااااا! لماذا يجب أن أذهب إلى شيء بهذه الخطورة ؟! لقد جئت إلى العاصمة لأستمتع! والآن تريديني أن أُحارب جيش ملك الشياطين؟ لا، شكرا !”

أما بالنسبة للكنز الذي يسمح للمستخدم بتغيير الأجساد مع شخص آخر، فيمكن استخدامه أيضًا، ولكن التبادل سيكون لفترة محدودة فقط؛ لا يمكن الحفاظ عليه للأبد.

“… شيء تريدينني أن أفعله؟”

على ما يبدو، يطلب كِلا الكنزين قول عبارة خاصة لتنشيطهما، لذلك حتى لو حصل عليهما شخص آخر، فلن يكون استخدامهما سهلاً بالضرورة.

تجمعنا حيث أشارت ، وطلبتْ منا موظفة آخر أن نعطيها بطاقات المغامرين الخاصة بنا. عندما رأت بطاقتي ، تجعد حاجبها ، وقالت باعتذار: “ساتو كازوما-سان، أليس كذلك؟ أنا آسفة ، لكن أي شخص دون المستوى 30 والذي لا ينتمي لفئة متقدمة سيكون في خطر ، ولا يمكننا السماح له بالمشاركة في المعركة. ولكن يمكنك البقاء هنا والمساعدة في تحصين البلدة … “

ولكن هناك شيء اسمه الصدفة السيئة. إذا صادف شخص ما قول العبارة الصحيحة، فقد تمتلئ بلدة بأكملها فجأة بالوحوش، ومن ثم تقع المشاكل. أو لنقل أن شخصًا كان يمشي مع كلبه وتم تبديل جسمه بحظ سيء؛ فقد نتعامل مع نوع جديد تمامًا من الكوبولد.

بدأ يزعجني أيضًا أن إيريس لم تقل كلمة واحدة منذ وصولي.

قالت إيريس: “إذا تمكنا من استعادة الأدوات وإعطائها لأكوا، فستقوم بإغلاقها. لا توجد مكافأة للقيام بهذه المهمة، ولن تكتسب شرفًا أو مجدًا. ولا يمكنك إخبار أي شخص باستثناء أولئك الذين تثق بهم بشدة بشأن الكنوز المقدسة. حتى لو تم تقليل قوتها بشكل كبير خارج يدي أصحابها، فقد يفكر شخص آخر بخلاف أحد المُنقذين لدينا في أمر سيء للقيام به”.

المكافأة التي قد أحصل عليها مقابل المشاركة في هذه المعركة لم تكن مهمةً لي. لكن إذا تمكنت من الظهور بمظهر جيد ، وجعلت الناس يرون أنني قد حققت شيئًا ما … نعم! سيمحي ذلك فشلي في القبض على اللص الصالح!

أمسكت بيدي، وتعابيرها جادة.

لم يكن علي أن أهزم الجيش كله شخصيًا. بل عليَّ فقط أن أُلاحَظ.

“من فضلك، هلّا تستعيد الكنوز المقدسة؟”

“هذا صحيح إلى حد ما، ولكن… حسنًا، من الصحيح القول إن القوى الكاملة لمعظم الأدوات السحرية لا يتم تفعيلها إلا لمن تم منحها لهم في الأصل. فالسيف الملعون الذي يمكنه قطع أي شيء يصبح مجرد سيف عادي. العصا السحرية التي تسمح باستخدام نقاط سحر غير محدودة تتحول إلى عصا عادية. في هذه الحالات، حتى لو حاول شخص ما استخدام الأداة للشر، فلن يكون الأمر بهذه الخطورة”.

“داركنيس ، لن أذهب للقلعة بل سأتوجه لموقع جيش ملك الشياطين! لأنني لا أستطيع أستخدام أنفجاري لو ذهبتُ مع قوات الدفاع! لقد خُلِقتُ من أجل الطليعة! في الواقع ، قد ينهي سحري الأنفجاري كل أعدائنا بضربة واحدة! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط