المقدمة
المجلد الأول – المقدمة:
المجلد الأول – المقدمة:
“ساتو كازوما-سان ، مرحبا بكَ في الآخرة. لسوء الحظ ، أنتَ قد مت. ربما قد كانت قصيرة ، لكن حياتكَ إنتهت الآن.”
و أوضحت أكوا بثقة الأخبار السارة المزعومة خاصتها.
تحدث إلي أحدهم فجأة في غرفة خالصة البياض.
المجتمع يدعو الناس مثلي ب’هيكيكوموري’.
تحول الأحداث المفاجئ قد أربكني.
لأكون صريحا ، هذا قد جعلني متحمسًا.
في الغرفة كان هناك مكتب إداري و كرسي ، و الشخص الذي أعلن أن حياتي قد إنتهت كانت جالسة على الكرسي المذكور.
كانت هذه هي المرة الأولى و الأخيرة التي أقوم فيها بشيء جدير بالإهتمام.
إذا كان هناك وجود لإلهة ، فهي ستكون أحدهن.
إنسى ذلك ، الغضب سيؤخر تقدم المحادثة وحسب. أنا فقط بحاجة للتحمل.
كان جمالها يتجاوز الأيدول اللواتي يظهرن في التلفاز؛ كان لديها جاذبية تفوق البشر.
“أنا لستُ أوتاكو …! و قد متُ بالخارج ، لذلك أنا لستُ هيكيكوموري …!”
كان لديها شعر أزرق ناعم طويل.
كانت هذه هي المرة الأولى و الأخيرة التي أقوم فيها بشيء جدير بالإهتمام.
يبدو عليها أنها تقريبا بمثل عمري.
ببساطة ، إنه عالم خيالي مثل الألعاب الشهيرة دراغون كويست و فاينال فانتازي.
صدرها ليس بالمنتفخ للغاية أو بالمسطح ، و لديها هاغورومو* بلون أرجواني فاتح مثني فوق ثيابها.
أعلم أنني أحب الألعاب ، لكنني لم أتخيل أبدا أنني سأتمكن من دخول عالم الذي يشبه تماما ألعاب الكمبيوتر المفضلة لدي.
<م.م: هاجورومو هو شال طويل يشبه الوشاح يرتديه التينين ، و هم كائنات في البوذية اليابانية تشبه تقريبا الملائكة (أنظروا لغلاف الرواية).>
“آه ، حسنا ، رجاءً قف هناك و لا تتحرك خارج الدائرة السحرية …”
رمشت الجميلة عينيها ، التي كانت بنفس اللون الأزرق المائي مثل شعرها ، و حدقتْ بي بينما أحاول معرفة ما الذي يجري.
“كان الجرار سيتوقف قبل أن يضرب الفتاة. أعني ، لقد كان مجرد جرار بطيء بعد كل شيء. هذا يعني أن تدخلكَ غير الضروري و التصرف مثل البطل جعل الأمور أسوأ … بوهيهي!”
… فكرتُ حيال ما حدث منذ لحظات.
“كان الجرار سيتوقف قبل أن يضرب الفتاة. أعني ، لقد كان مجرد جرار بطيء بعد كل شيء. هذا يعني أن تدخلكَ غير الضروري و التصرف مثل البطل جعل الأمور أسوأ … بوهيهي!”
… عادة ما أنغلق على نفسي في المنزل ، لذا فهو أمر نادر بالنسبة لي أن أخرج.
“إخرسي-! لا أريد سماعه! لا أريد سماع شيء مهين هكذا!”
لأجل شراء الإصدار الأول لنسخة محدودة من لعبة أونلاين شهيرة ، إستيقظتُ مبكرًا لأجل الإصطفاف بالطابور.
“… هل لي بسؤالكِ شيئا؟”
المجتمع يدعو الناس مثلي ب’هيكيكوموري’.
توقفتْ أكوا فجأة عن الحديث.
<م.م: هيكيكوموري تعني الشخص المنغلق على نفسه بالمنزل.>
يا لها من سياسة هجرة قذرة.
بعد شراء اللعبة ، كان الوقت للعودة إلى المنزل للعب بقدر ما يرضى قلبي. كنتُ في حالة مزاجية جيدة حيث كنتُ أتطلع لذلك بينما أمشي إلى المنزل ، لكن في تلك اللحظة …
لأجل شراء الإصدار الأول لنسخة محدودة من لعبة أونلاين شهيرة ، إستيقظتُ مبكرًا لأجل الإصطفاف بالطابور.
فتاة قد كانت حانية لرأسها تنظر لهاتفها الخلوي و تمشي أمامي.
رمشت الجميلة عينيها ، التي كانت بنفس اللون الأزرق المائي مثل شعرها ، و حدقتْ بي بينما أحاول معرفة ما الذي يجري.
من زيها الرسمي ، ينبغي أنها ترتاد نفس المدرسة التي أنا فيها.
لابد أن ذلك قد كان شاحنة كبيرة تتجه نحوها بسرعة عالية.
بعد رؤية الأضواء تتحول إلى اللون الأخضر ، لم تتحقق الفتاة من حركة المرور و عبرت الطريق على الفور.
هذا يعني أنه بمقدوري أن أتمنى العودة إلى اليابان إذا سئمتُ قط من ذاك العالم.
ظهر ظل كبير متجها إليها.
… ببساطة ، كانتْ إمرأة تبدو كملاك.
لابد أن ذلك قد كان شاحنة كبيرة تتجه نحوها بسرعة عالية.
“أنا لستُ أوتاكو …! و قد متُ بالخارج ، لذلك أنا لستُ هيكيكوموري …!”
عندما إستعدتُ رشدي ، قمتُ بدفع الفتاة بعيدًا.
إنسى ذلك ، الغضب سيؤخر تقدم المحادثة وحسب. أنا فقط بحاجة للتحمل.
بعد ذلك…
“إخرسي-! لا أريد سماعه! لا أريد سماع شيء مهين هكذا!”
… هدوء غامض ، سألتُ الجميلة أمامي:
يالها من مشكلة ، وجود الكثير من الخيارات يجعلني غير حاسم.
“… هل لي بسؤالكِ شيئا؟”
إذا كنتُ لم أتمكن من إنقاذها في الوقت المناسب على الرغم من مراهنتي بحياتي ، فسيكون ذلك محبطًا.
أومأت الجميلة ردا على سؤالي.
“… ما الذي قلته للتو؟”
“رجاءً ، تفضل.”
إنسى ذلك ، الغضب سيؤخر تقدم المحادثة وحسب. أنا فقط بحاجة للتحمل.
“… الفتاة التي قمتُ بدفعها لإبعادها ، هل ما زالت على قيد الحياة؟”
“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، أكوا-ساما. رجاءً أتركي الباقي لي. سوف نرسل مبعوثين للترحيب بعدوتكِ مباشرة بعد هزيمة الملك الشيطان. أثناء غيابكِ ، سأتولى جميع مهامك.”
كان هذا أهم شيء.
“… حسنًا ، هذا ينهي جلستي للتخلص من التوتر. هذا أول لقاء لنا ، ساتو كازوما-سان. إسمي أكوا. أنا إلهة أرشد الشباب الذين يموتون في اليابان. الآن ، لنضع جانبا كم كانت وفاتكَ مضحكة ، الآن لديكَ خياران.”
كانت هذه هي المرة الأولى و الأخيرة التي أقوم فيها بشيء جدير بالإهتمام.
المجلد الأول – المقدمة:
إذا كنتُ لم أتمكن من إنقاذها في الوقت المناسب على الرغم من مراهنتي بحياتي ، فسيكون ذلك محبطًا.
عندما إستعدتُ رشدي ، قمتُ بدفع الفتاة بعيدًا.
“هي حية! لكنها كسرتْ ساقها.”
يا لها من طريقة كسولة لوصف الخيارات.
حمدا للرب.
… عادة ما أنغلق على نفسي في المنزل ، لذا فهو أمر نادر بالنسبة لي أن أخرج.
“إنتظري! إنتظري! قد يكون لدي القدرة على الشفاء كإلهة ، لكن ليس لدي قدرة قتالية تذكر! إنه مستحيل علي هزيمة الملك الشيطان!”
موتي لم يضع سدًى. لقد فعلتُ شيئا جيدًا في النهاية.
“……”
برأيتي أتصرف و كأني قد إرتحتْ ، أمالت الجميلة رأسها و قالت:
“لكنها ما كانت لتتأذى لو لم تدفعها.”
ببساطة ، إنه عالم خيالي مثل الألعاب الشهيرة دراغون كويست و فاينال فانتازي.
“… هاه؟”
هناك سحر و وحوش في ذاك العالم.
ما الذي قالته؟
“إيه ، لكن ماذا عني؟ هل متُ بعد أن أصابني الجرار؟”
“كان الجرار سيتوقف قبل أن يضرب الفتاة. أعني ، لقد كان مجرد جرار بطيء بعد كل شيء. هذا يعني أن تدخلكَ غير الضروري و التصرف مثل البطل جعل الأمور أسوأ … بوهيهي!”
فتاة قد كانت حانية لرأسها تنظر لهاتفها الخلوي و تمشي أمامي.
ما قصة هذا؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي ألتقي فيها بهذه الفتاة.
إذا كنتُ لم أتمكن من إنقاذها في الوقت المناسب على الرغم من مراهنتي بحياتي ، فسيكون ذلك محبطًا.
قد يكون هذا وقحًا ، لكنني شعرتُ برغبة في إيساعها ضربا.
“أم ، لدي سؤال ، ماذا عن اللغة؟ هل سأكون قادرا على التحدث بلغة العالم الآخر؟”
… مهلا ، تمهل. ظننتُ أنني سمعتُ شيئًا أكثر أهمية قبل قليل.
صدرها ليس بالمنتفخ للغاية أو بالمسطح ، و لديها هاغورومو* بلون أرجواني فاتح مثني فوق ثيابها.
“… ما الذي قلتِه؟ جرار؟ ليست شاحنة؟”
ذعرت أكوا و الدموع في عينيها؛ لقد كانت فوضى.
“هذا صحيح ، جرار. لو كانت شاحنة تسارع نحو تلك الفتاة ، لكانت قد لاحظت ذلك و إبتعدت.”
“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، أكوا-ساما. رجاءً أتركي الباقي لي. سوف نرسل مبعوثين للترحيب بعدوتكِ مباشرة بعد هزيمة الملك الشيطان. أثناء غيابكِ ، سأتولى جميع مهامك.”
… هاه؟
يالها من مشكلة ، وجود الكثير من الخيارات يجعلني غير حاسم.
“إيه ، لكن ماذا عني؟ هل متُ بعد أن أصابني الجرار؟”
لا ألعاب كمبيوتر و لا ترفيه؟ بالأحرى بدلا عن جنة ، هذا أشبه بالجحيم.
“لا ، لقد متَ من الصدمة. ظننتَ أنكَ قد دهستَ من قبل شاحنة و دخلتَ في صدمة. لقد كنتُ أفعل هذا منذ فترة طويلة ، لكنكَ أول من يموت بهذه الطريقة المضحكة!”
“من فضلك إختر. أستطيع منحكَ قوة واحدة فقط. قد تكون قدرة فريدة قوية ، أو ربما سلاحا أسطوريا. تعال ، يمكن أن يكون أي شيء. لديكَ إمتياز أخذ ذلك الشيء معكَ إلى العالم الآخر.”
“……”
“… هل لي بسؤالكِ شيئا؟”
“بسبب إقتراب الجرار منك ، فقدتَ الوعي و تسرب ما كان بأمعائك ، و تم إرسالكَ إلى مستشفى قريب. بينما كان الأطباء و الممرضات يضحكون و يقولون: ‘ما خطب هذا الفتى ، يالعديم الفائدة–’ ، أنتَ لم تستعد وعيك و توقف قلبك.”
بينما صاحت أكوا بتفاجئ ، دائرة سحرية زرقاء ظهرت تحت قدميها ، و تحت قدمي أنا كذلك.
“إخرسي-! لا أريد سماعه! لا أريد سماع شيء مهين هكذا!”
“هل تحب الألعاب؟”
مَشَتْ الفتاة إلى جانبي بينما أنا أقوم بثني أذنَيَ مع إبتسامة ملتوية ، مالت بالقرب من أذني.
سألتُ بتكرار ما قالته.
“وصلتْ عائلتكَ إلى المستشفى ، لكن قبل أن يسعهم الشعور بالحزن على خسارتهم ، لم يستطيعوا منع أنفسهم من الإنفجار ضحكا عند سماع سبب وفاتك.”
قد يكون هذا وقحًا ، لكنني شعرتُ برغبة في إيساعها ضربا.
“إخرسي ، إخرسي! هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا! كيف يمكن أن تكون هناك طريقة موت عديمة الفائدة كهذه؟ هذا لا يصدق!”
لا ، هذا هو الخيار الوحيد.
تنظر لأسفل إلي أنا الجاثم مع رأسي بين ذراعي ، غطت الفتاة فمها و ضحكت.
… مهلا ، تمهل. ظننتُ أنني سمعتُ شيئًا أكثر أهمية قبل قليل.
“… حسنًا ، هذا ينهي جلستي للتخلص من التوتر. هذا أول لقاء لنا ، ساتو كازوما-سان. إسمي أكوا. أنا إلهة أرشد الشباب الذين يموتون في اليابان. الآن ، لنضع جانبا كم كانت وفاتكَ مضحكة ، الآن لديكَ خياران.”
موتي لم يضع سدًى. لقد فعلتُ شيئا جيدًا في النهاية.
… هذه الفتاة!
يالها من مشكلة ، وجود الكثير من الخيارات يجعلني غير حاسم.
إنسى ذلك ، الغضب سيؤخر تقدم المحادثة وحسب. أنا فقط بحاجة للتحمل.
بالإضافة إلى ذلك ، مع هجوم جيش الملك الشيطان ، سقط ذاك العالم في أزمة.
“الخيار الأول هو التجسد و بدء حياة جديدة. الخيار الآخر هو البقاء في مكان يشبه الجنة و عيش نمط حياة دار المسنين.”
“هاي ، فلتسرع. لا يهم أي واحد تختار ، لا أحد يتوقع الكثير من هيكيكوموري مهووس(أوتاكو) ألعاب. أيمكنكَ إختيار واحد وحسب و المضي بطريقك؟ أي شيء سوف يفي بالغرض. عجل ، عجل …”
يا لها من طريقة كسولة لوصف الخيارات.
المجلد الأول – المقدمة:
“إيه ، حسنا ، كيف هو المكان الذي يشبه الجنة؟ الأهم من ذلك ، ما الذي تقصدين ب ‘دار المسنين’؟”
تريدين مني أن أختار بسرعة ، صحيح؟
“الجنة ليست رائعة كما يتصور البشر. أنتَ لن تحتاج إلى تناول الطعام بعد الموت و طبيعيا لن تتمكن من إعداد أي طعام ؛ لا توجد أي مكونات و لا ضروريات لإستخدامها على أي حال. أنا آسفة إذا خيبتُ أملك لكن لا يوجد شيء في الجنة. لا تلفاز ، لا مانغا و لا ألعاب. فقط الأشخاص الآخرين الذين ماتوا قبلك. علاوة على ذلك ، بما أنكَ ميت ، لا يمكنكَ فعل أي شيء فاسق. لا يمكنكَ ذلك لأنه ليس لديكَ جسد. الشيء الوحيد الذي يمكنكَ القيام به هو الإستمتاع بأشعة الشمس مع أسلافكَ و الدردشة. إلى الأبد.”
المجتمع يدعو الناس مثلي ب’هيكيكوموري’.
لا ألعاب كمبيوتر و لا ترفيه؟ بالأحرى بدلا عن جنة ، هذا أشبه بالجحيم.
“ساتو كازوما-سان ، مرحبا بكَ في الآخرة. لسوء الحظ ، أنتَ قد مت. ربما قد كانت قصيرة ، لكن حياتكَ إنتهت الآن.”
مع ذلك ، أن أصبح طفلا و أعيد حياتي …
لذا ، أشرتُ إلى أكوا و قلت:
لا ، هذا هو الخيار الوحيد.
“هل تحب الألعاب؟”
برؤية وجهي خائب الأمل ، إبتسمت الإلهة و قالت:
كان هذا أهم شيء.
“هاي … أنتَ لا تريد الذهاب إلى مكان ممل مثل الجنة ، صحيح؟ مع ذلك ، أن أطلب منكَ التخلي عن كل ذكرياتكَ و البدء من جديد كطفل رضيع لا يختلف عن محو وجودك ، لأن ذكرياتكَ ستزول. لذا ، لدي أخبار سارة لك!”
مع الإعلان من الملاك …!
لسبب ما كنتُ متشككا.
“هاي ، فلتسرع. لا يهم أي واحد تختار ، لا أحد يتوقع الكثير من هيكيكوموري مهووس(أوتاكو) ألعاب. أيمكنكَ إختيار واحد وحسب و المضي بطريقك؟ أي شيء سوف يفي بالغرض. عجل ، عجل …”
قالت أكوا لأنا القلق بإبتسامة ،
كانت هذه هي المرة الأولى و الأخيرة التي أقوم فيها بشيء جدير بالإهتمام.
“هل تحب الألعاب؟”
“الخيار الأول هو التجسد و بدء حياة جديدة. الخيار الآخر هو البقاء في مكان يشبه الجنة و عيش نمط حياة دار المسنين.”
و أوضحت أكوا بثقة الأخبار السارة المزعومة خاصتها.
في هذه اللحظة ، أرتني أكوا شيئا مثل قائمة.
هذا هو جوهر ما بالأمر:
“……”
في عالم مختلف عن العالم الذي كنتُ فيه ، كان هناك عالم آخر مع ملك شيطان.
“لا! الذهاب إلى عالم آخر مع رجل كهذا ، مستحيل …!”
بالإضافة إلى ذلك ، مع هجوم جيش الملك الشيطان ، سقط ذاك العالم في أزمة.
“… هل لي بسؤالكِ شيئا؟”
هناك سحر و وحوش في ذاك العالم.
ذعرت أكوا و الدموع في عينيها؛ لقد كانت فوضى.
ببساطة ، إنه عالم خيالي مثل الألعاب الشهيرة دراغون كويست و فاينال فانتازي.
“أم ، لدي سؤال ، ماذا عن اللغة؟ هل سأكون قادرا على التحدث بلغة العالم الآخر؟”
“الناس الذين لقوا حتفهم في ذاك العالم و قتلوا على يد جيش الملك الشيطان كانوا خائفين للغاية ، قائلين أنهم لا يريدون الموت بتلك الشاكلة مجددا. لذلك ، تقريبا جميع الذين ماتوا رفضوا التجسد بذاك العالم مجددا. و بشكل أكثر تحديدًا ، سينتهي هذا العالم إذا إستمر هذا لأن الأطفال سيتوقفون عن الولادة هناك. و لهذا ، سنحل هذه المشكلة بإرسال الأموات من عوالم أخرى ، صحيح؟ هكذا هو الأمر.”
أوه ، ما هذا؟
يا لها من سياسة هجرة قذرة.
“هل تحب الألعاب؟”
“و بما أننا نرسل أشخاصا لهناك ، فعلينا أن نجد أشخاصا ماتوا صغارا و ما زالوا يتوقون للعيش و إرسالهم بجسدهم و ذكرياتهم الأصلية. سيكون الأمر بلا معنى إذا ماتوا فورا بعد ذهابهم لهناك ، لذلك نمنح إمتيازا لكل من يذهبون إلى ذاك العالم ، بسماحنا لهم بأخذ شيء واحد يعجبهم. قد تكون قدرة قوية ، موهبة إستثنائية أو سلاحًا على مستوى إله. ما رأيك؟ قد يكون عالما آخر ، لكن يمكنكَ العيش مجددا. و بالنسبة لشعب ذاك العالم ، فإن شخصا يمكنه القتال على الفور سيظهر. ما رأيكَ بذلك؟ أليست هذه أخبار جيدة؟”
“هل تحب الألعاب؟”
فهمت ، تبدو جيدة.
عندما إستعدتُ رشدي ، قمتُ بدفع الفتاة بعيدًا.
لأكون صريحا ، هذا قد جعلني متحمسًا.
هذا يعني أنه بمقدوري أن أتمنى العودة إلى اليابان إذا سئمتُ قط من ذاك العالم.
أعلم أنني أحب الألعاب ، لكنني لم أتخيل أبدا أنني سأتمكن من دخول عالم الذي يشبه تماما ألعاب الكمبيوتر المفضلة لدي.
“و بما أننا نرسل أشخاصا لهناك ، فعلينا أن نجد أشخاصا ماتوا صغارا و ما زالوا يتوقون للعيش و إرسالهم بجسدهم و ذكرياتهم الأصلية. سيكون الأمر بلا معنى إذا ماتوا فورا بعد ذهابهم لهناك ، لذلك نمنح إمتيازا لكل من يذهبون إلى ذاك العالم ، بسماحنا لهم بأخذ شيء واحد يعجبهم. قد تكون قدرة قوية ، موهبة إستثنائية أو سلاحًا على مستوى إله. ما رأيك؟ قد يكون عالما آخر ، لكن يمكنكَ العيش مجددا. و بالنسبة لشعب ذاك العالم ، فإن شخصا يمكنه القتال على الفور سيظهر. ما رأيكَ بذلك؟ أليست هذه أخبار جيدة؟”
مع ذلك ، قبل هذا.
و بالتالي ، يجب أن أختار قدرة أساسها السحر …
“أم ، لدي سؤال ، ماذا عن اللغة؟ هل سأكون قادرا على التحدث بلغة العالم الآخر؟”
“لم أقل ذلك.”
“هذه ليست مشكلة. مع المساعدة اللطيفة من الآلهة ، المعرفة حول اللغة سيتم نقلها مباشرة إلى دماغك في اللحظة التي تتوجه فيها إلى العالم الآخر. ستتمكن حتى من القراءة! كأثر جانبي ، قد يتم مسح دماغكَ ليصبح فارغا إذا كنتَ غير محظوظ … على أي حال ، كل ما تبقى هو إختيار قدرة أو سلاح قوي.”
“هاي ، فلتسرع. لا يهم أي واحد تختار ، لا أحد يتوقع الكثير من هيكيكوموري مهووس(أوتاكو) ألعاب. أيمكنكَ إختيار واحد وحسب و المضي بطريقك؟ أي شيء سوف يفي بالغرض. عجل ، عجل …”
“تمهلي ، لقد سمعتُ شيئًا مهمًا للتو. هل قلتِ أن دماغي قد يُمسح و يصبح فارغا إذا كنتُ غير محظوظ؟”
مع وميض من الضوء الأبيض ، ظهرتْ إمرأة مجنحة من العدم.
“لم أقل ذلك.”
“… حسنًا ، أنا أختاركِ!”
“لقد فعلتِ.”
“إخرسي-! لا أريد سماعه! لا أريد سماع شيء مهين هكذا!”
التوتر من قبل قليل قد رحل. كنتُ أتحدث إلى إلهة ، لكن موقفي كان أقرب إلى التحدث إلى شخص متساو معه.
تحول الأحداث المفاجئ قد أربكني.
… مع ذلك ، هذا إقتراح جذاب.
يا لها من سياسة هجرة قذرة.
كان من المخيف معرفة أن هناك إحتمال أن يُمسح عقلي ، لكنني لا أتفاخر عندما أقول أنني واثق من حظي منذ أن كنتُ صغيرًا.
أو بالأحرى ، غرائزي كلاعب تخبرني أن هذه قدرات و معدات مثل الغش.
في هذه اللحظة ، أرتني أكوا شيئا مثل قائمة.
تريدين مني أن أختار بسرعة ، صحيح؟
“من فضلك إختر. أستطيع منحكَ قوة واحدة فقط. قد تكون قدرة فريدة قوية ، أو ربما سلاحا أسطوريا. تعال ، يمكن أن يكون أي شيء. لديكَ إمتياز أخذ ذلك الشيء معكَ إلى العالم الآخر.”
“واه! هذه جملتي!”
بعد سماع شرح أكوا ، أخذتُ القائمة و بدأتُ تصفحها.
“… ما الذي قلته للتو؟”
… كان بها ، “قوة غير طبيعية” ، “سحر خارق” ، “السيف المقدس أروندايت” و “السيف الشيطاني موراسامي” ، و مختلف أنواع الأسماء.
تحول الأحداث المفاجئ قد أربكني.
لقد فهمت؛ إختيار قدرة أو سلاح لأخذه معي.
إذن سأفعل ذلك بالضبط.
يالها من مشكلة ، وجود الكثير من الخيارات يجعلني غير حاسم.
كان من المخيف معرفة أن هناك إحتمال أن يُمسح عقلي ، لكنني لا أتفاخر عندما أقول أنني واثق من حظي منذ أن كنتُ صغيرًا.
أو بالأحرى ، غرائزي كلاعب تخبرني أن هذه قدرات و معدات مثل الغش.
“… إيه؟”
يا لها من مشكلة ، يا لها من مشكلة … بما أنني سأذهب إلى عالم مليء بالسحر ، فقد أردت حقا تجربة إستخدام السحر.
لا ألعاب كمبيوتر و لا ترفيه؟ بالأحرى بدلا عن جنة ، هذا أشبه بالجحيم.
و بالتالي ، يجب أن أختار قدرة أساسها السحر …
مع وميض من الضوء الأبيض ، ظهرتْ إمرأة مجنحة من العدم.
“هاي ، فلتسرع. لا يهم أي واحد تختار ، لا أحد يتوقع الكثير من هيكيكوموري مهووس(أوتاكو) ألعاب. أيمكنكَ إختيار واحد وحسب و المضي بطريقك؟ أي شيء سوف يفي بالغرض. عجل ، عجل …”
“و بما أننا نرسل أشخاصا لهناك ، فعلينا أن نجد أشخاصا ماتوا صغارا و ما زالوا يتوقون للعيش و إرسالهم بجسدهم و ذكرياتهم الأصلية. سيكون الأمر بلا معنى إذا ماتوا فورا بعد ذهابهم لهناك ، لذلك نمنح إمتيازا لكل من يذهبون إلى ذاك العالم ، بسماحنا لهم بأخذ شيء واحد يعجبهم. قد تكون قدرة قوية ، موهبة إستثنائية أو سلاحًا على مستوى إله. ما رأيك؟ قد يكون عالما آخر ، لكن يمكنكَ العيش مجددا. و بالنسبة لشعب ذاك العالم ، فإن شخصا يمكنه القتال على الفور سيظهر. ما رأيكَ بذلك؟ أليست هذه أخبار جيدة؟”
“أنا لستُ أوتاكو …! و قد متُ بالخارج ، لذلك أنا لستُ هيكيكوموري …!”
قالت أكوا لأنا القلق بإبتسامة ،
أجبتُ بصوت مرتعش ، لكن أكوا ببساطة لعبتْ بأطراف شعرها و أخبرتني بلا مبالاة:
“أنا لستُ أوتاكو …! و قد متُ بالخارج ، لذلك أنا لستُ هيكيكوموري …!”
“لا يهم ، فقط عجل و إختر. لا تزال هناك العديد من الأرواح الميتة تنتظر في الطابور!”
“… حسنًا ، هذا ينهي جلستي للتخلص من التوتر. هذا أول لقاء لنا ، ساتو كازوما-سان. إسمي أكوا. أنا إلهة أرشد الشباب الذين يموتون في اليابان. الآن ، لنضع جانبا كم كانت وفاتكَ مضحكة ، الآن لديكَ خياران.”
جلستْ أكوا على كرسيها بينما تتحدث ، تمضغ وجباتها الخفيفة دون حتى النظر إلي.
برؤية وجهي خائب الأمل ، إبتسمت الإلهة و قالت:
… هذه الفتاة ، تسخر من سبب موتي على الرغم من أنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. التصرف بتشامخ لمجرد أنها جميلة …
هذا يعني أنه بمقدوري أن أتمنى العودة إلى اليابان إذا سئمتُ قط من ذاك العالم.
موقف أكوا غير المهتم قد جعلني غاضبا.
تريدين مني أن أختار بسرعة ، صحيح؟
… هذه الفتاة!
إذن سأفعل ذلك بالضبط.
على سبيل المثال ، العودة إلى اليابان بعد أن أسأم من ذاك العالم ، و أصبح ثريًا و أمضي طوال اليوم في لعب ألعاب الفيديو بينما أكون محاطا بالسيدات! حتى حلم منحط كهذا ممكن!
شيء أستطيع أخذه إلى ذاك العالم.
يالها من مشكلة ، وجود الكثير من الخيارات يجعلني غير حاسم.
“… حسنًا ، أنا أختاركِ!”
يا لها من سياسة هجرة قذرة.
أشرتُ إلى أكوا و قلت.
بعد شراء اللعبة ، كان الوقت للعودة إلى المنزل للعب بقدر ما يرضى قلبي. كنتُ في حالة مزاجية جيدة حيث كنتُ أتطلع لذلك بينما أمشي إلى المنزل ، لكن في تلك اللحظة …
نظرتْ أكوا إلي فجأة للحظة و إستمرتْ في تناول وجباتها الخفيفة.
<م.م: هاجورومو هو شال طويل يشبه الوشاح يرتديه التينين ، و هم كائنات في البوذية اليابانية تشبه تقريبا الملائكة (أنظروا لغلاف الرواية).>
“آه ، حسنا ، رجاءً قف هناك و لا تتحرك خارج الدائرة السحرية …”
“كيف هو شعور أن تكوني برفقة رجل تنظرين إليه بدونية؟ هاي ، أنتِ هو ‘الشيء’ الذي إخترتُ أخذه معي! بما أنكِ إلهة ، إستخدمي قدراتكِ الإلهية لجعل مغامرتي سهلة للغاية!”
توقفتْ أكوا فجأة عن الحديث.
“ساتو كازوما-سان ، مرحبا بكَ في الآخرة. لسوء الحظ ، أنتَ قد مت. ربما قد كانت قصيرة ، لكن حياتكَ إنتهت الآن.”
“… ما الذي قلته للتو؟”
مع وميض من الضوء الأبيض ، ظهرتْ إمرأة مجنحة من العدم.
في اللحظة التالية.
“إيه ، حسنا ، كيف هو المكان الذي يشبه الجنة؟ الأهم من ذلك ، ما الذي تقصدين ب ‘دار المسنين’؟”
“لقد فهمت. حسنا إذن ، سأتولى وظيفة أكوا-ساما من الآن فصاعدا.”
بعد رؤية الأضواء تتحول إلى اللون الأخضر ، لم تتحقق الفتاة من حركة المرور و عبرت الطريق على الفور.
مع وميض من الضوء الأبيض ، ظهرتْ إمرأة مجنحة من العدم.
بعد سماع شرح أكوا ، أخذتُ القائمة و بدأتُ تصفحها.
… ببساطة ، كانتْ إمرأة تبدو كملاك.
… فكرتُ حيال ما حدث منذ لحظات.
“… إيه؟”
تحدث إلي أحدهم فجأة في غرفة خالصة البياض.
بينما صاحت أكوا بتفاجئ ، دائرة سحرية زرقاء ظهرت تحت قدميها ، و تحت قدمي أنا كذلك.
“وصلتْ عائلتكَ إلى المستشفى ، لكن قبل أن يسعهم الشعور بالحزن على خسارتهم ، لم يستطيعوا منع أنفسهم من الإنفجار ضحكا عند سماع سبب وفاتك.”
أوه ، ما هذا؟
أعلم أنني أحب الألعاب ، لكنني لم أتخيل أبدا أنني سأتمكن من دخول عالم الذي يشبه تماما ألعاب الكمبيوتر المفضلة لدي.
هل أنا حقا ذاهب إلى عالم آخر؟
“لا ، لقد متَ من الصدمة. ظننتَ أنكَ قد دهستَ من قبل شاحنة و دخلتَ في صدمة. لقد كنتُ أفعل هذا منذ فترة طويلة ، لكنكَ أول من يموت بهذه الطريقة المضحكة!”
“إنتظري…! هاه ، ما الذي يجري؟ إيه ، لا يمكن أنكِ جادة! لا! لا…! تمهلي! هذا غريب جدا! أليس غشا إصطحاب إلهة معك؟ هذا لا ينبغي ان يحتسب! إنتظري! إنتظري ، إتفقنا؟”
من زيها الرسمي ، ينبغي أنها ترتاد نفس المدرسة التي أنا فيها.
ذعرت أكوا و الدموع في عينيها؛ لقد كانت فوضى.
و بالتالي ، يجب أن أختار قدرة أساسها السحر …
تحدثتْ الملاك أثناء مواجهة أكوا:
إنتحبتْ أكوا على الأرض بعد أخذ الملاك لوظيفتها.
“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، أكوا-ساما. رجاءً أتركي الباقي لي. سوف نرسل مبعوثين للترحيب بعدوتكِ مباشرة بعد هزيمة الملك الشيطان. أثناء غيابكِ ، سأتولى جميع مهامك.”
… كان بها ، “قوة غير طبيعية” ، “سحر خارق” ، “السيف المقدس أروندايت” و “السيف الشيطاني موراسامي” ، و مختلف أنواع الأسماء.
“إنتظري! إنتظري! قد يكون لدي القدرة على الشفاء كإلهة ، لكن ليس لدي قدرة قتالية تذكر! إنه مستحيل علي هزيمة الملك الشيطان!”
لذا ، أشرتُ إلى أكوا و قلت:
الملاك التي ظهرت فجأة تجاهلت أكوا ، التي إنهارتْ على الأرض تبكي ، و إبتسمت لي بلطف.
بالإضافة إلى ذلك ، مع هجوم جيش الملك الشيطان ، سقط ذاك العالم في أزمة.
“ساتو كازوما-سان ، أنتَ ستتجه إلى عالم آخر الآن و ستصبح أحد المرشحين ليكون البطل الذي يهزم الملك الشيطان. سوف تحصل على هدية من الآلهة لحظة هزيمتكَ للملك الشيطان.”
لأجل شراء الإصدار الأول لنسخة محدودة من لعبة أونلاين شهيرة ، إستيقظتُ مبكرًا لأجل الإصطفاف بالطابور.
“… هدية؟”
لقد فهمت؛ إختيار قدرة أو سلاح لأخذه معي.
سألتُ بتكرار ما قالته.
ما الذي قالته؟
إبتسمت الملاك لي بحرارة.
“أم ، لدي سؤال ، ماذا عن اللغة؟ هل سأكون قادرا على التحدث بلغة العالم الآخر؟”
“هذا صحيح ، هدية تلائم منقذ العالم … سيتم منحكَ أمنية ؛ يمكن ان تكون أي شيء تريده.”
توقفتْ أكوا فجأة عن الحديث.
“أوه!”
“هاي … أنتَ لا تريد الذهاب إلى مكان ممل مثل الجنة ، صحيح؟ مع ذلك ، أن أطلب منكَ التخلي عن كل ذكرياتكَ و البدء من جديد كطفل رضيع لا يختلف عن محو وجودك ، لأن ذكرياتكَ ستزول. لذا ، لدي أخبار سارة لك!”
هذا يعني أنه بمقدوري أن أتمنى العودة إلى اليابان إذا سئمتُ قط من ذاك العالم.
كان هذا أهم شيء.
على سبيل المثال ، العودة إلى اليابان بعد أن أسأم من ذاك العالم ، و أصبح ثريًا و أمضي طوال اليوم في لعب ألعاب الفيديو بينما أكون محاطا بالسيدات! حتى حلم منحط كهذا ممكن!
تحدث إلي أحدهم فجأة في غرفة خالصة البياض.
“إنتظري! إلقاء هذا الخطاب الرائع هو عملي أنا!”
يالها من مشكلة ، وجود الكثير من الخيارات يجعلني غير حاسم.
إنتحبتْ أكوا على الأرض بعد أخذ الملاك لوظيفتها.
“……”
شعرتُ بالرضا بعد رأيت أكوا تتصرف على هذا النحو.
“أوه!”
لذا ، أشرتُ إلى أكوا و قلت:
و أوضحت أكوا بثقة الأخبار السارة المزعومة خاصتها.
“كيف هو شعور أن تكوني برفقة رجل تنظرين إليه بدونية؟ هاي ، أنتِ هو ‘الشيء’ الذي إخترتُ أخذه معي! بما أنكِ إلهة ، إستخدمي قدراتكِ الإلهية لجعل مغامرتي سهلة للغاية!”
“لا يهم ، فقط عجل و إختر. لا تزال هناك العديد من الأرواح الميتة تنتظر في الطابور!”
“لا! الذهاب إلى عالم آخر مع رجل كهذا ، مستحيل …!”
“أوه!”
“أيها البطل ، عسى أن تكون منتصرا بين العديد من الأبطال المرشحين و أن تكون الشخص الذي يهزم الملك الشيطان …! و الآن إذن ، هذا سيكون الوداع!”
كان جمالها يتجاوز الأيدول اللواتي يظهرن في التلفاز؛ كان لديها جاذبية تفوق البشر.
“واه! هذه جملتي!”
“الخيار الأول هو التجسد و بدء حياة جديدة. الخيار الآخر هو البقاء في مكان يشبه الجنة و عيش نمط حياة دار المسنين.”
مع الإعلان من الملاك …!
فتاة قد كانت حانية لرأسها تنظر لهاتفها الخلوي و تمشي أمامي.
أحاط ضوء ساطع بي أنا و أكوا المنتحبة…!
برؤية وجهي خائب الأمل ، إبتسمت الإلهة و قالت:
ترجمة: khalidos
<م.م: هيكيكوموري تعني الشخص المنغلق على نفسه بالمنزل.>
“بسبب إقتراب الجرار منك ، فقدتَ الوعي و تسرب ما كان بأمعائك ، و تم إرسالكَ إلى مستشفى قريب. بينما كان الأطباء و الممرضات يضحكون و يقولون: ‘ما خطب هذا الفتى ، يالعديم الفائدة–’ ، أنتَ لم تستعد وعيك و توقف قلبك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
