الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى! (8)
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
… ربما.
الجزء الثامن:
لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
“… الجو يبرد. هاي كازوما ، مهمتنا هي هزيمة صانع الزومبي ، صحيح؟ لدي شعور أنه لن يكون بفريسة صغيرة ، و إنما هو لاميت ذو شأن.”
بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
كان الوقت متأخرا في الليل و كان القمر قد إرتفع.
“هاي ، أوقفي هذا!”
أكوا قد قامت بالتعليق فجأة.
“ل-لأن … الكهنة في هذه البلدة ماديون … إيه ، لا. أعني … الطقوس لأولئك الذين لا يملكون المال سيتم دفعها إلى أسفل قائمة الإنتظار … شيء من هذا القبيل …”
“… هاي ، لا تقولي أشياء مشؤومة كهته. ماذا لو أنكِ حقا قمتِ بنحس المهمة؟ مهمتنا لليوم هي هزيمة صانع زومبي واحد و إعادة الزومبي إلى التراب. يمكننا عندها العودة إلى الإسطبلات و النوم. سوف نتراجع أيضا فورا إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف. مفهوم؟”
بدا أن الضوء يتدفق من جسم أكوا ، و تسبب في إختفاء الزومبي حول الليتش عند الإحتكاك به.
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
لقد حان الوقت.
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
مشينا نحو المقبرة بينما أنا في المقدمة حيث أنني تعلمتُ كشف العدو من تريس.
بصرف النظر عن سيدة المنضدة ، ربما هي أول شخص طبيعي ألتقيه منذ قدومي إلى هذا العالم.
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
“هاي ، هل أنتِ بخير؟ أم … أأستطيع أن أخاطبكِ ب’ليتش’؟
… ربما.
أكوا قد قامت بالتعليق فجأة.
… هممم؟
“تحويل اللاموتى–!”
“ما هذا ، أشعر بوجود قوي. لابد أنه تأثير كشف العدو. الأعداء في الأمام. 1 ، 2 3 ، 4 …؟”
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
… غريب ، هناك الكثير.
“ل-لأن … الكهنة في هذه البلدة ماديون … إيه ، لا. أعني … الطقوس لأولئك الذين لا يملكون المال سيتم دفعها إلى أسفل قائمة الإنتظار … شيء من هذا القبيل …”
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
“هيا-! جس ، جسدي يتلاشى! توقفي ، جسدي يختفي! سيتم تطهيري!”
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أضواء زرقاء و بيضاء قد أضاءت فجأة من منتصف المقبرة.
“أعتقد أن هذا شيء بديع ، لكن … على الرغم من أنني لستُ أكوا ، أليس من الأفضل تركُ هذا للكاهن في تلك البلدة؟”
… ما الذي يحدث؟
عادتْ قدميها لكونها غير شفافة ببطء و وقفتْ الليتش بشكل غير مستقر بعيون دامعة.
بدا ذلك الضوء الأبيض شريرًا و ذو طابع خيالي.
“ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
“… همم؟ أعتقد … هذا ليس صانع زومبي …”
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
قالت ميجومين غير متأكدة.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
بجانب الهيئة ذو الرداء الأسود كان هناك عدة ظلال ترفرف.
… غريب ، هناك الكثير.
“هل سنتقدم؟ حتى لو لم يكن هذا صانع زومبي ، فإن أي شخص يظل في المقبرة في هذه الساعة غالبا سيكون لاميت. إذا كان هذا هو الحال ، فلن تكون هناك مشكلة مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا بالجوار.”
أصبحت أكوا مهتاجة بعد سماع ما قلته و أرادت إلقاء تعويذة على ويز.
أخرجتْ داركنيس سيفها و بدتْ متلهفة للمضي قدما.
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
إهدئي ، يا أنتِ.
وحش قوي مماثل للزعيم النهائي …
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
لا ، بما أنها ليتش … فهي فعلا مشعوذة شريرة ، صحيح؟
“آه–!”
إهدئي ، يا أنتِ.
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفكر فيه أكوا التي صرختْ فجأة بينما تندفع إلى الهيئة ذو الرداء.
“إنتظري! هاي ، إنتظري قليلا!”
“تحويل اللاموتى–!”
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
“ها ، ليتش حمقاء! وجودكِ يتعارض مع قانون الطبيعة ، لاميت يتحدى إرادة الآلهة! إختفي ، فلتتبخري بقوتي!”
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
الليتش.
حدق الجميع بأكوا بصمت بينما تجنبتْ عينيها الجميع.
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
يا لها من شخص طيب.
سحرة رفيعي المستوى يمكنهم هجر أجسادهم الفانية من خلال الفنون السحرية و يصبحون الخالد المعروف بإسم ‘السيد الأعلى للموت’.
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
على عكس الوحوش اللاموتى التي تنهظ بسبب الضغائن القوية ، الليتش يقوم بتحريف نظام الطبيعة و هم وجود الذي يتحدى الآلهة.
“أنتِ تقصدين أن الكهنة في هذه البلدة هم أناس الذين يعبدون المال؟ المقبرة العامة المليئة بالفقراء هي أساسا يتم تجاهلها من قبلهم ، صحيح؟”
وحش قوي مماثل للزعيم النهائي …
“ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
“توقفي، توقفي–! من أنتِ؟ من أين أتيتِ و لماذا تدمرين دائرتي السحرية؟ توقفي! توقفي أرجوك؟”
حدق الجميع بأكوا بصمت بينما تجنبتْ عينيها الجميع.
“أنتِ صاخبة ، إخرسي أيتها اللاميت! لابد أنكِ تفكرين في إستخدام هذه الدائرة السحرية المريبة لأسباب ملتوية ، سأقوم بدهسها! دهس!”
“… هاي ، لا تقولي أشياء مشؤومة كهته. ماذا لو أنكِ حقا قمتِ بنحس المهمة؟ مهمتنا لليوم هي هزيمة صانع زومبي واحد و إعادة الزومبي إلى التراب. يمكننا عندها العودة إلى الإسطبلات و النوم. سوف نتراجع أيضا فورا إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف. مفهوم؟”
تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
ضوء أبيض قد ملأ المقبرة بأكملها مع أكوا في المنتصف.
“أنتِ تتصرفين بغطرسة كبيرة بالنسبة لليتش! كاهن أعلى مثلي سيأدي مثل هذه الأعمال الخيرية ، لذا فقط إنصرفي! أنتِ تستغرقين الكثير من الوقت ، شاهديني أقوم بتطهير المقبرة بأكملها و أنتِ رفقتها!”
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
يا لها من شخص طيب.
… إيه-ماذا علي أن أفعل؟
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
أكوا قد زعمتْ أن الشخص التي تشتبك معها هي ليتش ، لكن بالطريقة التي أرى بها الأمر ، كانت مجرد عابرة سبيل يرثى لها يتم التنمر عليها من قبل مشاغبة.
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
“توقفي-! أرجوكِ توقفي-! هذه الدائرة السحرية تُستخدم لإرسال الأرواح الهائمة إلى الجنو! أنظري! الأرواح تطفو من الدائرة السحرية نحو السماء ، صحيح؟”
“هاي ، أوقفي هذا!”
تماما مثلما قالت الليتش ، الكثير من الأجسام البيضاء المزرقة الشبيهة بالخصلات التي تأتي من العدم تنجرف إلى الدائرة السحرية و ترتفع إلى السماء رفقة ضوء الدائرة السحرية.
“أنتِ تتصرفين بغطرسة كبيرة بالنسبة لليتش! كاهن أعلى مثلي سيأدي مثل هذه الأعمال الخيرية ، لذا فقط إنصرفي! أنتِ تستغرقين الكثير من الوقت ، شاهديني أقوم بتطهير المقبرة بأكملها و أنتِ رفقتها!”
“توقفي، توقفي–! من أنتِ؟ من أين أتيتِ و لماذا تدمرين دائرتي السحرية؟ توقفي! توقفي أرجوك؟”
“إيه؟ إنتظري ، توقفي!”
الجزء الثامن:
بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
لكن أكوا تجاهلتها و فتحتْ ذراعيها و صرختْ:
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
“تحويل اللاموتى–!”
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
ضوء أبيض قد ملأ المقبرة بأكملها مع أكوا في المنتصف.
بدا ذلك الضوء الأبيض شريرًا و ذو طابع خيالي.
بدا أن الضوء يتدفق من جسم أكوا ، و تسبب في إختفاء الزومبي حول الليتش عند الإحتكاك به.
… غريب ، هناك الكثير.
كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
“هيا-! جس ، جسدي يتلاشى! توقفي ، جسدي يختفي! سيتم تطهيري!”
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
“ها ، ليتش حمقاء! وجودكِ يتعارض مع قانون الطبيعة ، لاميت يتحدى إرادة الآلهة! إختفي ، فلتتبخري بقوتي!”
بدا ذلك الضوء الأبيض شريرًا و ذو طابع خيالي.
“هاي ، أوقفي هذا!”
“ل-لأن … الكهنة في هذه البلدة ماديون … إيه ، لا. أعني … الطقوس لأولئك الذين لا يملكون المال سيتم دفعها إلى أسفل قائمة الإنتظار … شيء من هذا القبيل …”
وقفتُ خلف أكوا و طرقتُ مؤخرة رأسها بمقبض سيفي.
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
“…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
“آه–!”
تركيزها قد إنكسر عندما أصيب الجزء الخلفي من رأسها و توقفتْ عن الإشعاع بالضوء ، ممسكة برأسها وبختني بأعين دامعة.
سحرة رفيعي المستوى يمكنهم هجر أجسادهم الفانية من خلال الفنون السحرية و يصبحون الخالد المعروف بإسم ‘السيد الأعلى للموت’.
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
بعد ذلك ، خلعتْ قلنسوة الرأس التي كانت ترتديها. تحت ضوء القمر ، بدا عليها أنها إمرأة جميلة ذات شعر بني حوالي عشرين عاما.
“هاي ، هل أنتِ بخير؟ أم … أأستطيع أن أخاطبكِ ب’ليتش’؟
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
تماما مثلما قالت الليتش ، الكثير من الأجسام البيضاء المزرقة الشبيهة بالخصلات التي تأتي من العدم تنجرف إلى الدائرة السحرية و ترتفع إلى السماء رفقة ضوء الدائرة السحرية.
عادتْ قدميها لكونها غير شفافة ببطء و وقفتْ الليتش بشكل غير مستقر بعيون دامعة.
“… همم؟ أعتقد … هذا ليس صانع زومبي …”
“أ-أ-أنا بخير … شكرا ، شكرا لكَ لإنقاذكَ لي من هذه الأزمة …! أم ، أنتَ على حق ، أنا ليتش. إسمي ويز.”
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
بعد ذلك ، خلعتْ قلنسوة الرأس التي كانت ترتديها. تحت ضوء القمر ، بدا عليها أنها إمرأة جميلة ذات شعر بني حوالي عشرين عاما.
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
يا لها من شخص طيب.
ويز ترتدي رداءا أسود على طراز مشعوذة شريرة.
… كانت عيناي تدمعان.
لا ، بما أنها ليتش … فهي فعلا مشعوذة شريرة ، صحيح؟
سحرة رفيعي المستوى يمكنهم هجر أجسادهم الفانية من خلال الفنون السحرية و يصبحون الخالد المعروف بإسم ‘السيد الأعلى للموت’.
“إيه ، ويز؟ ما الذي تفعلينه في هذه المقبرة؟ لقد قلتِ أنكِ تريدين إرسال الأرواح إلى الجنة … الآن ، أنا لا أريد أن أتفق مع أكوا ، لكن هذا لا ينبغي أن يكون شيئا على ليتش مثلكِ أن يفعله ، صحيح؟”
لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
“ماذا تفعل كازوما!؟ كن حذرا أو سوف تُلوث و تتحول إلى لاميت! دعني ألقي تحويل اللاموتى عليها!”
أصبحت أكوا مهتاجة بعد سماع ما قلته و أرادت إلقاء تعويذة على ويز.
أصبحت أكوا مهتاجة بعد سماع ما قلته و أرادت إلقاء تعويذة على ويز.
بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
إختبأتْ ويز خلفي مع تعبير مضطرب و مرعوب.
الجزء الثامن:
“ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
… هممم؟
… كانت عيناي تدمعان.
“ما هذا ، أشعر بوجود قوي. لابد أنه تأثير كشف العدو. الأعداء في الأمام. 1 ، 2 3 ، 4 …؟”
يا لها من شخص طيب.
ويز ترتدي رداءا أسود على طراز مشعوذة شريرة.
بصرف النظر عن سيدة المنضدة ، ربما هي أول شخص طبيعي ألتقيه منذ قدومي إلى هذا العالم.
سحرة رفيعي المستوى يمكنهم هجر أجسادهم الفانية من خلال الفنون السحرية و يصبحون الخالد المعروف بإسم ‘السيد الأعلى للموت’.
آه ، على الرغم من أنه أعتقد أنها تقنيا ليست ببشرية.
على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
“أعتقد أن هذا شيء بديع ، لكن … على الرغم من أنني لستُ أكوا ، أليس من الأفضل تركُ هذا للكاهن في تلك البلدة؟”
“إنتظري! هاي ، إنتظري قليلا!”
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
“ل-لأن … الكهنة في هذه البلدة ماديون … إيه ، لا. أعني … الطقوس لأولئك الذين لا يملكون المال سيتم دفعها إلى أسفل قائمة الإنتظار … شيء من هذا القبيل …”
تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
ترجمة: khalidos
“أنتِ تقصدين أن الكهنة في هذه البلدة هم أناس الذين يعبدون المال؟ المقبرة العامة المليئة بالفقراء هي أساسا يتم تجاهلها من قبلهم ، صحيح؟”
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
“ح-حسنا ، هكذا هو الأمر …”
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
حدق الجميع بأكوا بصمت بينما تجنبتْ عينيها الجميع.
“… هاي ، لا تقولي أشياء مشؤومة كهته. ماذا لو أنكِ حقا قمتِ بنحس المهمة؟ مهمتنا لليوم هي هزيمة صانع زومبي واحد و إعادة الزومبي إلى التراب. يمكننا عندها العودة إلى الإسطبلات و النوم. سوف نتراجع أيضا فورا إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف. مفهوم؟”
“بما أن هذا هو الحال ، فما باليد حيلة. لكن هل يمكنكِ التوقف عن تحريك الزومبي؟ نحن هنا بسبب مهمة لهزيمة صانع الزومبي.”
إهدئي ، يا أنتِ.
كانت ويز مضطربة مما قلته.
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
ترجمة: khalidos
وقفتُ خلف أكوا و طرقتُ مؤخرة رأسها بمقبض سيفي.
… إيه-ماذا علي أن أفعل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
