الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة! (4)
المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!
هل سأحتاج لمرافقة هته الزميلة للخارج هنا كل يوم طوال شهر؟
الجزء الرابع:
“هنا ينبغي أن يكون بعيدا بما يكفي ، صحيح؟ عجلي ، ألقي تعويذتكِ حتى نتمكن من العودة.”
“هذا يعني أنه قبل وصول المغامرين و الفرسان الأقوياء من العاصمة إلى هنا الشهر المقبل ، لا يمكننا العمل كالمعتاد.”
ناقشت ميجومين أشياء مماثلة معي بإبتسامة.
“هكذا هو الحال … خلال هذه الفترة بينما لا يمكننا القيام بمهام ، سأحتاج منكَ أن ترافقني …”
جئتُ مع ميغومين إلى ضواحي البلدة.
جئتُ مع ميغومين إلى ضواحي البلدة.
لم تكن هناك وحوش خطيرة حول البلدة في الوقت الحالي.
المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!
بعد وصول جنرال الملك الشيطان ، جميع الوحوش الضعفاء إختبؤوا في خوف.
“لا ، سوف يحاضرني الحراس مرة أخرى إذا فعلنا ذلك بالقرب من البلدة.”
جئتُ رفقة ميغومين ، التي لم تتمكن من إستخدام الإنفجار لأننا لم نتمكن من القيام بمهام ، للتمشية.
و هكذا ، بدأتُ أنا و ميغومين روتيننا اليومي الجديد.
كان لدى هذه الفتاة شيء تحتاج للقيام به كل يوم ، و الذي يكون إلقاء الإنفجار خاصتها.
“لا ، سوف يحاضرني الحراس مرة أخرى إذا فعلنا ذلك بالقرب من البلدة.”
هل سأحتاج لمرافقة هته الزميلة للخارج هنا كل يوم طوال شهر؟
ليست بنزهة عرضية هكذا …
فكرتُ في تجاهل ميغومين و الطلب منها أن تذهب بمفردها ، لكنها ردت بأنه لن يحملها أحد في طريق العودة.
“دعنا نختار هذا المكان! لا أحد سيشتكي حتى لو دمرتُ مثل هذا الخراب.”
“هنا ينبغي أن يكون بعيدا بما يكفي ، صحيح؟ عجلي ، ألقي تعويذتكِ حتى نتمكن من العودة.”
“إنفجار-!”
على بعد مسافة قصيرة من البلدة ، قمتُ بحث ميغومين لإلقاء تعويذتها بسرعة.
تمتمتُ مع نفسي …
لكن ميجومين هزت رأسها و قالت:
أكوا المفلسة قد كانت تعمل بجد كل يوم.
“لا ، سوف يحاضرني الحراس مرة أخرى إذا فعلنا ذلك بالقرب من البلدة.”
“دعنا نختار هذا المكان! لا أحد سيشتكي حتى لو دمرتُ مثل هذا الخراب.”
“لقد قلتِ ‘مرة أخرى’ للتو ، صحيح؟ هل لأن ذلك كان صاخبا جدًا؟”
لكن ميجومين هزت رأسها و قالت:
أومأت ميغومين لتوافقني.
كانت رحلاتي في الخارج عادة لصيد الوحوش أو المهام.
ما باليد حيلة. شعرتُ بعدم الإرتياح قليلا من دون سلاحي ، لكن لم تكن هناك وحوش بالجوار على أي حال.
على هذا النحو ، أجرينا محادثات حول الإنفجارات. قمنا بتقييمهم بناءً على أشياء مثل الصوت (ليس فقط الحجم ، و لكن عوامل أخرى مثل النغمة/الإيقاع أيضًا) ، و دردشنا وحسب حول مسار الإنفجارات بشكل عام.
و هكذا ، قررتُ السير لمسافة أبعد قليلا.
الجزء الرابع:
الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، لم أحضى بالكثير من الفرص للتجول في الخارج على مهل هكذا.
و أنا شاهدتُ تعويذة ميجومين كل يوم ، حتى أنني كنتُ قادرا على الحكم على ما إذا كانت حالة تعويذة الإنفجار جيدة أم سيئة.
كانت رحلاتي في الخارج عادة لصيد الوحوش أو المهام.
هل سأحتاج لمرافقة هته الزميلة للخارج هنا كل يوم طوال شهر؟
ليست بنزهة عرضية هكذا …
على بعد مسافة قصيرة من البلدة ، قمتُ بحث ميغومين لإلقاء تعويذتها بسرعة.
“…؟ ما هذا ، قلعة مهجورة؟”
“إنفجار-!”
على التلال على بعد بعض المسافة للأمام.
جئتُ رفقة ميغومين ، التي لم تتمكن من إستخدام الإنفجار لأننا لم نتمكن من القيام بمهام ، للتمشية.
قلعة قديمة متداعية مبنية هناك.
“أجل – مسار الإنفجارات مثير للإهتمام … لكن بناءً على تشكيلة حزبنا الحالية ، ليس هناك حاجة إلى إثنان من السحرة. لكن عندما أتقاعد من المغامرة و يكون لدي نقاط مهارات متبقية ، سيكون مثيرا للإهتمام إستخدامها لتعلم سحر الإنفجار.”
إنها تبدو تماما و كأنها منزل مسكون …
لكن ميجومين هزت رأسها و قالت:
“إنها تعطي شعورا غير مريح … كما لو كانت هناك أشباح مقيمة هناك …”
فكرتُ في تجاهل ميغومين و الطلب منها أن تذهب بمفردها ، لكنها ردت بأنه لن يحملها أحد في طريق العودة.
تمتمتُ مع نفسي …
ترجمة: khalidos
“دعنا نختار هذا المكان! لا أحد سيشتكي حتى لو دمرتُ مثل هذا الخراب.”
جئتُ رفقة ميغومين ، التي لم تتمكن من إستخدام الإنفجار لأننا لم نتمكن من القيام بمهام ، للتمشية.
أعدتْ ميغومين التعويذة بسعادة بعد أن أكملتْ كلامها.
“إنفجار-!”
هب نسيم عبر التلال ، جعلني أشعر بالإنتعاش.
فكرتُ في تجاهل ميغومين و الطلب منها أن تذهب بمفردها ، لكنها ردت بأنه لن يحملها أحد في طريق العودة.
صوت تلاوة تعويذة الإنفجار التي لا تتناسب مع الجو المريح قد حمل مع الرياح …!
“أوه ، تلك تبدو جيدة جدا. يمكن الشعور بصدمة الإنفجار من خلال عظامي ، تليها الهزات الجوية التي تتبعها مباشرة. إنه غريب أن القلعة المهجورة لا تزال سليمة لكن … يا له من إنفجار!”
و هكذا ، بدأتُ أنا و ميغومين روتيننا اليومي الجديد.
إنها تبدو تماما و كأنها منزل مسكون …
أكوا المفلسة قد كانت تعمل بجد كل يوم.
المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!
داركنيس قد قالت أنها ستعود لديارها للتدريب.
“إنفجار-!”
ميغومين الخاملة تذهب إلى القلعة المهجورة لتلقي تعويذتها اليومية دون فشل.
“هنا ينبغي أن يكون بعيدا بما يكفي ، صحيح؟ عجلي ، ألقي تعويذتكِ حتى نتمكن من العودة.”
سواء كانت أمسية باردة مع أمطار جليدية …
… أو صباح منعش عندما تذهب للتنزه.
… أو بعد ظهر كسول بعد الغداء.
كان لدى هذه الفتاة شيء تحتاج للقيام به كل يوم ، و الذي يكون إلقاء الإنفجار خاصتها.
… أو صباح منعش عندما تذهب للتنزه.
… أو صباح منعش عندما تذهب للتنزه.
لكن بغض النظر عن الوقت ، كانت ميجومين تلقي تعويذتها على تلك القلعة كل يوم …
على بعد مسافة قصيرة من البلدة ، قمتُ بحث ميغومين لإلقاء تعويذتها بسرعة.
و أنا شاهدتُ تعويذة ميجومين كل يوم ، حتى أنني كنتُ قادرا على الحكم على ما إذا كانت حالة تعويذة الإنفجار جيدة أم سيئة.
هب نسيم عبر التلال ، جعلني أشعر بالإنتعاش.
“إنفجار-!”
أومأت ميغومين لتوافقني.
“أوه ، تلك تبدو جيدة جدا. يمكن الشعور بصدمة الإنفجار من خلال عظامي ، تليها الهزات الجوية التي تتبعها مباشرة. إنه غريب أن القلعة المهجورة لا تزال سليمة لكن … يا له من إنفجار!”
على هذا النحو ، أجرينا محادثات حول الإنفجارات. قمنا بتقييمهم بناءً على أشياء مثل الصوت (ليس فقط الحجم ، و لكن عوامل أخرى مثل النغمة/الإيقاع أيضًا) ، و دردشنا وحسب حول مسار الإنفجارات بشكل عام.
“إنفجار عظيم! كوكو ، كازوما يفهم طريق الإنفجار أكثر الآن. تعليقكَ اليوم قد كان مضبوطا و قد كان شاعريا ، لذا … ما رأيكَ بذلك؟ أنا لا أتحدث عن هذا بشكل عرضي وحسب ؛ كازوما هل تريد التفكير بجدية في تعلم سحر الإنفجار؟”
“دعنا نختار هذا المكان! لا أحد سيشتكي حتى لو دمرتُ مثل هذا الخراب.”
“أجل – مسار الإنفجارات مثير للإهتمام … لكن بناءً على تشكيلة حزبنا الحالية ، ليس هناك حاجة إلى إثنان من السحرة. لكن عندما أتقاعد من المغامرة و يكون لدي نقاط مهارات متبقية ، سيكون مثيرا للإهتمام إستخدامها لتعلم سحر الإنفجار.”
“هذا يعني أنه قبل وصول المغامرين و الفرسان الأقوياء من العاصمة إلى هنا الشهر المقبل ، لا يمكننا العمل كالمعتاد.”
ناقشت ميجومين أشياء مماثلة معي بإبتسامة.
“لقد قلتِ ‘مرة أخرى’ للتو ، صحيح؟ هل لأن ذلك كان صاخبا جدًا؟”
على هذا النحو ، أجرينا محادثات حول الإنفجارات. قمنا بتقييمهم بناءً على أشياء مثل الصوت (ليس فقط الحجم ، و لكن عوامل أخرى مثل النغمة/الإيقاع أيضًا) ، و دردشنا وحسب حول مسار الإنفجارات بشكل عام.
جئتُ مع ميغومين إلى ضواحي البلدة.
ترجمة: khalidos
كان لدى هذه الفتاة شيء تحتاج للقيام به كل يوم ، و الذي يكون إلقاء الإنفجار خاصتها.
“…؟ ما هذا ، قلعة مهجورة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
