نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-23

الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة! (5)

الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة! (5)

المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!

بعد أن قال ما لديه ، ضحك الدولاهان بصوت عالٍ بينما يركب حصانه عديم الرأس و ذهب في إتجاه القلعة …

الجزء الخامس:

… هاي.

– بعد أسبوع من بدء نزهة الإنفجار خاصتنا ، في الصباح.

“هناك … هناك شيء من هذا القبيل!؟ هذا يعني أنكَ ألقيتَ لعنة موت علي ، و يجب علي أن أفعل كل ما تقوله لإزالة اللعنة المذكورة! هذا ما قصدته ، صحيح!؟”

“بث الطوارئ! بث الطوارئ! إنتباه جميع المغامرين ، من فضلكم إستعدوا للقتال و أبلغوا البوابة الرئيسية للبلدة!”

“هذه اللعنة لن تضركِ الآن. لقد تم إحباط خططي قليلاً ، لكن بما أن الصداقة الحميمة بين المغامرين عميقة جدا ، فلابد أن هذا سيكون مؤديا أكثر … إستمعي جيدا ، فتاة الشياطين القرمزية … إذا إستمر هذا ، فإن هته الصليبية ستموت في غضون أسبوع. همف ، رفيقتكِ المهمة ستتعرض للتعذيب برعب الموت في هذه الأثناء … هذا صحيح ، هذا كله خطأكِ! في الأسبوع التالي ، سترين ألم رفيقتكِ و تندمين على أفعالكِ! هممم … هاهاها ، كان عليكِ أن تستمعي لي بطاعة!”

يمكن سماع بث الطوارئ المألوف في جميع أنحاء البلدة.

“إذن ، إنها أنتِ …! هل أنتِ المعتوه الذي يلقي الإنفجار على قلعتي كل يوم؟ إذا كنتِ تعلمين أنني جنرال في جيش الشياطين و أردتِ أن تتحديني في قتال ، كان غليكِ دخول القلعة! إن لم يكن الأمر كذلك ، عندها إختبئي في البلدة و إرتجفي! لماذا تزعجينني بمثل هذه الوسائل الشريرة؟ كنتُ أعلم أنه ليس هناك سوى مغامرين منخفضي المستوى في البلدة! كنتُ أرغب في ترك مثل هؤلاء الشخصيات الثانوية و شأنها ، لكنكِ لم تفهمي التلميح و تأتين بووم ، بووم ، بووم بتعويذاتكِ يوميا …! هل هناك مشكلة ما في رأسك؟”

بعد سماع البث ، وضعنا معداتنا و إندفعنا إلى موقع الحدث.

ثم صاح الدولاهان!

الكثير من المغامرين قد إجتمعوا عند البوابة الرئيسية. عندما وصلنا إلى موقع الحدث ، رأينا وحشا مرعبا يقف أمامنا ، و لم نستطع سوى التحديق فيه بشكل فارغ.

ربما سمعت ميغومين ما قلناه ؛ على الرغم من أنها حافظت على وضعيتها ، وجهها قد تحول إلى اللون الأحمر.

دولاهان.

“الشخص الذي يعرف سحر الإنفجار هو …”

وحش يجلب اليأس و هاجس الموت للرجال.

وقفت ميجومين على بعد 10 أمتار من الدولاهان و واجهته.

بعد التحول إلى لاميت ، قوته الجسدية تصبح أقوى مما كانت عليه عندما كان على قيد الحياة ، و يكتسب قوى فريدة أيضًا.

“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”

الفارس بالدرع الأسود الواقف عند البوابة الأمامية يحمل رأسه على الجانب الأيسر من جسده. أمام أعين المغامرين المجتمعين ، قدم رأسه المغطاة بالكامل بخوذته أمام الجميع.

برأيت ميغومين وهي تشير بعصاها إلى الدولاهان بحماس ، همستُ إلى داركنيس و أكوا وراءها.

قال الرأس بصوت مشوه:

بعث الدولاهان بهالة خطيرة ، جاعلا ميجومين تتراجع بضع خطوات للوراء.

“أنا جنرال للملك الشيطان ، و قد إنتقلتُ مؤخرا إلى قلعة قريبة …”

بعث الدولاهان بهالة خطيرة ، جاعلا ميجومين تتراجع بضع خطوات للوراء.

بينما يتحدث ، بدأ الرأس يرتجف …!

“نحن المنزعجون هنا ، حسنا!؟ بسبب إقامتكَ في تلك القلعة ، لم نتمكن حتى من القيام بعملنا بشكل صحيح! همف … يمكنكَ التصرف بتفوق و عظمة للوقت الحالي. لدينا خبير يتعامل مع اللاموتى هنا! ماستر ، سأتركه لكِ!”

“كل يوم ، كل يوم ، كل يوم! أين هو الأحمق المجنون الذي يأتي إلى قلعتي ليلقي إنفجارا كل يوم-!؟”

بينما كان وجه ميجومين يتحول إلى شاحب بسبب كلمات دولاهان ، صاحت داركنيس و هي ترتعش:

جنرال جيش الملك الشيطان قد كان غاضبا للغاية.

بعد التحول إلى لاميت ، قوته الجسدية تصبح أقوى مما كانت عليه عندما كان على قيد الحياة ، و يكتسب قوى فريدة أيضًا.

الدولاهان الصارخ بدى و كأنه كان يكبت غضبه حتى لم يعد بإمكانه كبحه ، مما جعل المغامرين من حولي يدردشون.

كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ؛ هو في الغالب لا يشغل باله بنا نحن المبتدئين.

… أو بالأحرى ، كل الحاضرين لا يبدو عليهم أنهم قد فهموا ما يحدث.

“داركنيس ، هل أنتِ بخير؟ هل تتألمين بأي مكان؟”

على أي حال ، إستدعاء الطوارئ في الغالب قد كان بسبب الدولاهان أمامنا الذي جن من الغضب.

“هذا أشبه بأن تطلب مني أن أموت. أفراد عشيرة الشيطان القرمزي يحتاجون إلى إلقاء تعويذات الإنفجار مرة واحدة كل يوم ، و إلا سنموت.”

“… إنفجار؟”

بعد إلقاء كلمات كبيرة ، تركت ميغومين كل شيء في يد أكوا.

“الشخص الذي يعرف سحر الإنفجار هو …”

ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ أرغب في رؤية ميغومين و هذا الوحش يدردشون أكثر قليلا.

“إذا كنتَ تتحدث عن الإنفجار ، فستكون …”

هته الزميلة قد لاحظت ذلك أيضا.

نظرات الناس من حولنا قد سقطت طبيعيا على ميغومين بجانبي.

“… هاي ، هذه الفتاة في الواقع. لقد كانت تعبث بالأرجاء ، قائلة إنها ستموت إذا لم تقم بإلقاء سحر الانفجار كل يوم ، لذلك أخذتها إلى المنطقة المحيطة بتلك القلعة. متى تحول الأمر إلى خطتها؟”

… ميغومين ، التي كانت مركز الإهتمام ، حولتْ رأسها بحدة إلى ساحرة فتاة تقف بجانبها.

“هاه …؟ هاه؟”

متأثرا بفعلها ، نظرتُ إلى تلك الفتاة. الجميع تأثروا أيضا و حدقوا بتلك الفتاة …

… ميغومين ، التي كانت مركز الإهتمام ، حولتْ رأسها بحدة إلى ساحرة فتاة تقف بجانبها.

“هاه؟ أ-أنا؟ لماذا تنظرون إلي جميعاً؟ أنا لا أستطيع إستخدام سحر الإنفجار!”

الساحرة التي أصبحت محط الأنظار نفتْ على عجل.

“توقفي مكانك ، لا يمكنكِ الذهاب! إنظري كم هو الدولاهان مضطرب!”

… إنتظر ، أيمكن أنه …؟ القلعة المهجورة حيث نلقي سحر الإنفجار كل يوم!

بينما يلقي الدولاهان تعويذته ، أمسكتْ داركنيس بياقة ميجومين و خبأتْ ميجومين خلفها.

أيمكن أنه…؟

داركنيس ، أكوا و أنا في المقدمة لحقنا أيضا بميغومين.

ألقيتُ نظرة خاطفة بجانبي على ميغومين ، و رأيتها تتعرق.

… ميغومين ، التي كانت مركز الإهتمام ، حولتْ رأسها بحدة إلى ساحرة فتاة تقف بجانبها.

هته الزميلة قد لاحظت ذلك أيضا.

لكن الدولاهان صاح بأنها ستموت بعد أسبوع من الآن.

أخيرًا ، تنهدت ميغومين و مشتْ إلى الأمام بوجه منزعج.

بينما يتحدث ، بدأ الرأس يرتجف …!

تفاعل المغامرون مع حركتها و فتحوا مسارا إلى الدولاهان.

أيمكن أنه…؟

وقفت ميجومين على بعد 10 أمتار من الدولاهان و واجهته.

وقفت ميجومين على بعد 10 أمتار من الدولاهان و واجهته.

داركنيس ، أكوا و أنا في المقدمة لحقنا أيضا بميغومين.

بعد التحول إلى لاميت ، قوته الجسدية تصبح أقوى مما كانت عليه عندما كان على قيد الحياة ، و يكتسب قوى فريدة أيضًا.

أكوا ، التي كانت تهاجم بقوة متى ما رأت لاميت ، في الغالب فكرتْ بأن رؤية دولاهان الغاضب هو أمر جيد و كانت تشاهد ما سيحدث مليئة بالتوقعات.

يمكن سماع بث الطوارئ المألوف في جميع أنحاء البلدة.

“إذن ، إنها أنتِ …! هل أنتِ المعتوه الذي يلقي الإنفجار على قلعتي كل يوم؟ إذا كنتِ تعلمين أنني جنرال في جيش الشياطين و أردتِ أن تتحديني في قتال ، كان غليكِ دخول القلعة! إن لم يكن الأمر كذلك ، عندها إختبئي في البلدة و إرتجفي! لماذا تزعجينني بمثل هذه الوسائل الشريرة؟ كنتُ أعلم أنه ليس هناك سوى مغامرين منخفضي المستوى في البلدة! كنتُ أرغب في ترك مثل هؤلاء الشخصيات الثانوية و شأنها ، لكنكِ لم تفهمي التلميح و تأتين بووم ، بووم ، بووم بتعويذاتكِ يوميا …! هل هناك مشكلة ما في رأسك؟”

بينما كان وجه ميجومين يتحول إلى شاحب بسبب كلمات دولاهان ، صاحت داركنيس و هي ترتعش:

في الغالب مغتاضا من الإنفجار اليومي ، إرتجفتْ خوذة الدولاهان من الغضب

ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ أرغب في رؤية ميغومين و هذا الوحش يدردشون أكثر قليلا.

كانت ميجومين فزعة و خائفة بعض الشيء ، لكنها مع ذلك دفعت العباءة التي ترتديها بيدها …

أيمكن أنه…؟

“أنا ميجومين. بصفتي ساحرة أعلى ، لقد أتقنتُ تعويذات الإنفجار …!”

“ع-على أي حال! إذا تعلمتي درسكِ ، فتوقفي عن إلقاء الإنفجار على قلعتي! و فتاة الشياطين القرمزية! إذا كنتِ تريدين مني أن أزيل اللعنة عن تلك الصليبية ، تعالي إلى قلعتي! إذا إستطعتِ الوصول إلى غرفتي بأعلى القمة ، فسوف أزيل لعنتها! لكن … أتباعي في كل مكان في القلعة ، و هي مليئة بالفرسان اللاموتى. هل تستطيعون أيها المغامرون المبتدؤون شق طريقكم إلي؟ همم؟ همم؟ همم؟ هاهاها!”

“… ماذا يكون هذا الإسم ميغومين ، هل تسخرين مني؟”

الكثير من المغامرين قد إجتمعوا عند البوابة الرئيسية. عندما وصلنا إلى موقع الحدث ، رأينا وحشا مرعبا يقف أمامنا ، و لم نستطع سوى التحديق فيه بشكل فارغ.

“لا ، الأمر ليس كذلك!”

بعد سماع البث ، وضعنا معداتنا و إندفعنا إلى موقع الحدث.

على الرغم من رد الدولاهان الحاد ، إستجمعتْ ميجومين رباطة جأشها و أكملتْ:

“… أوه ، شيطان قرمزي. فهمت ، إذن ذلك الإسم الغريب لم يكن كذبة.”

“أنا شيطانة قرمزية ، و الساحرة النخبة في هذه البلدة. ألقيتُ سحر الإنفجار بإستمرار لجبذبكَ أنت ، جنرال الملك الشيطان ، للخروج …! مثلما خططت ، لقد أتيتَ إلى البلدة وحدكَ بعد أن خدعتْ ، نهايتكَ قريبة!”

“… إنفجار؟”

برأيت ميغومين وهي تشير بعصاها إلى الدولاهان بحماس ، همستُ إلى داركنيس و أكوا وراءها.

“… بلى ، لم أشعر بأي شيء.”

“… هاي ، هذه الفتاة في الواقع. لقد كانت تعبث بالأرجاء ، قائلة إنها ستموت إذا لم تقم بإلقاء سحر الانفجار كل يوم ، لذلك أخذتها إلى المنطقة المحيطة بتلك القلعة. متى تحول الأمر إلى خطتها؟”

نظرتُ إلى أكوا؛ كانت تراقب بسعادة ميغومين و هي تعبث مع الدولاهان.

“… نعم ، و قد إستخدمتْ الفوضى لتعلن نفسها كساحرة نخبة بهذه البلدة.”

بعد التحول إلى لاميت ، قوته الجسدية تصبح أقوى مما كانت عليه عندما كان على قيد الحياة ، و يكتسب قوى فريدة أيضًا.

“شششش–! لا تقولوا ذلك بصوت عال! هي لم تستخدم تعويذة الإنفجار خاصتها بعد ، و هناك مجموعة من المغامرين يدعمونها من الخلف ، لذا فهي تتخذ موقفا قويا. هي لا تزال تتحدث ، لذا دعونا نرى كيف ستسير الأمور!”

“هذا أشبه بأن تطلب مني أن أموت. أفراد عشيرة الشيطان القرمزي يحتاجون إلى إلقاء تعويذات الإنفجار مرة واحدة كل يوم ، و إلا سنموت.”

ربما سمعت ميغومين ما قلناه ؛ على الرغم من أنها حافظت على وضعيتها ، وجهها قد تحول إلى اللون الأحمر.

“هذه اللعنة لن تضركِ الآن. لقد تم إحباط خططي قليلاً ، لكن بما أن الصداقة الحميمة بين المغامرين عميقة جدا ، فلابد أن هذا سيكون مؤديا أكثر … إستمعي جيدا ، فتاة الشياطين القرمزية … إذا إستمر هذا ، فإن هته الصليبية ستموت في غضون أسبوع. همف ، رفيقتكِ المهمة ستتعرض للتعذيب برعب الموت في هذه الأثناء … هذا صحيح ، هذا كله خطأكِ! في الأسبوع التالي ، سترين ألم رفيقتكِ و تندمين على أفعالكِ! هممم … هاهاها ، كان عليكِ أن تستمعي لي بطاعة!”

بطريقة ما ، قبِل الدولاهان بما قالته.

ثم صاح الدولاهان!

“… أوه ، شيطان قرمزي. فهمت ، إذن ذلك الإسم الغريب لم يكن كذبة.”

برؤية ذلك ، عرض الدولاهان رأسه لأكوا بحماس.

“هاي ، إذا كان لديكَ أي تعليقات حول الإسم الذي أعطاني إياه والداي ، فقله!”

برأيت ميغومين وهي تشير بعصاها إلى الدولاهان بحماس ، همستُ إلى داركنيس و أكوا وراءها.

غضبت ميجومين بعد سماع ما قاله الدولاهان ، لكنه لم يعرها أي إهتمام.

غضبت ميجومين بعد سماع ما قاله الدولاهان ، لكنه لم يعرها أي إهتمام.

… أو بالأحرى ، لم ينزعج بعد رؤية مغامري البلدة بأكملها مجتمعين هنا.

لكن الدولاهان صاح بأنها ستموت بعد أسبوع من الآن.

كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ؛ هو في الغالب لا يشغل باله بنا نحن المبتدئين.

برأيت ميغومين وهي تشير بعصاها إلى الدولاهان بحماس ، همستُ إلى داركنيس و أكوا وراءها.

“… همف ، إنسوا الأمر. لم آت هنا للعبث مع فلاحين مثلكم. أنا هنا للتحقيق في شيء ما. سأبقى في تلك القلعة في الوقت الراهن ، لذلك لا تلقي الإنفجار عليها بعد الآن. مفهوم؟”

وحش يجلب اليأس و هاجس الموت للرجال.

“هذا أشبه بأن تطلب مني أن أموت. أفراد عشيرة الشيطان القرمزي يحتاجون إلى إلقاء تعويذات الإنفجار مرة واحدة كل يوم ، و إلا سنموت.”

“حتى لو إستطعتَ أن تفعل ما تريد بجسدي ، فلن تحظى أبدا بقلبي! سأصبح فارسة سجينة في قلعة و أدع أتباع الملك الشيطان يفعلون أشياء غير معقولة لي! آه ، ماذا علي أن أفعل …؟ ماذا علي أن أفعل ، كازوما!؟ هذا الوضع أكثر إثارة مما توقعت! أنا لا أريد الذهاب ، لكن ليس لدي خيار! سوف أقاوم حتى اللحظة الأخيرة ، لذا لا توقفوني! حسنا إذن ، سأعود في لمح البصر!”

“هاي ، لم أسمع بذلك من قبل! توقفي عن قول الهراء لي!”

قال الرأس بصوت مشوه:

ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ أرغب في رؤية ميغومين و هذا الوحش يدردشون أكثر قليلا.

اللعنة ، لقد أصيبت! هل كان ذلك إعلان موت؟

نظرتُ إلى أكوا؛ كانت تراقب بسعادة ميغومين و هي تعبث مع الدولاهان.

وضع الدولاهان رأسه على يده اليمنى و هز كتفيه.

“… ماذا يكون هذا الإسم ميغومين ، هل تسخرين مني؟”

“أنتِ لا تخططين للتخلي عن سحر الإنفجار مهما حدث؟ على الرغم من أنني إتخذتُ جانب الظلام ، إلا أنني كنتُ فارسا من قبل و ليس لدي أي إهتمام بذبح الضعفاء. لكن إذا إستمررتِ في إزعاجي بمثل هذه الأشياء ، فأنا أيضا لدي طرقي للتعامل مع الأمور.”

“أنا شيطانة قرمزية ، و الساحرة النخبة في هذه البلدة. ألقيتُ سحر الإنفجار بإستمرار لجبذبكَ أنت ، جنرال الملك الشيطان ، للخروج …! مثلما خططت ، لقد أتيتَ إلى البلدة وحدكَ بعد أن خدعتْ ، نهايتكَ قريبة!”

بعث الدولاهان بهالة خطيرة ، جاعلا ميجومين تتراجع بضع خطوات للوراء.

“هاه؟”

لكن ميجومين كان لديها إبتسامة مغرورة …!

متأثرا بفعلها ، نظرتُ إلى تلك الفتاة. الجميع تأثروا أيضا و حدقوا بتلك الفتاة …

“نحن المنزعجون هنا ، حسنا!؟ بسبب إقامتكَ في تلك القلعة ، لم نتمكن حتى من القيام بعملنا بشكل صحيح! همف … يمكنكَ التصرف بتفوق و عظمة للوقت الحالي. لدينا خبير يتعامل مع اللاموتى هنا! ماستر ، سأتركه لكِ!”

“إذن ، إنها أنتِ …! هل أنتِ المعتوه الذي يلقي الإنفجار على قلعتي كل يوم؟ إذا كنتِ تعلمين أنني جنرال في جيش الشياطين و أردتِ أن تتحديني في قتال ، كان غليكِ دخول القلعة! إن لم يكن الأمر كذلك ، عندها إختبئي في البلدة و إرتجفي! لماذا تزعجينني بمثل هذه الوسائل الشريرة؟ كنتُ أعلم أنه ليس هناك سوى مغامرين منخفضي المستوى في البلدة! كنتُ أرغب في ترك مثل هؤلاء الشخصيات الثانوية و شأنها ، لكنكِ لم تفهمي التلميح و تأتين بووم ، بووم ، بووم بتعويذاتكِ يوميا …! هل هناك مشكلة ما في رأسك؟”

بعد إلقاء كلمات كبيرة ، تركت ميغومين كل شيء في يد أكوا.

“… هاه؟”

… هاي.

سألتُ على عجل ، لكن داركنيس مدت يديها عدة مرات للتحقق من ذلك.

“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”

المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!

بعد أن خاطبتها ميجومين بماستر ، وقفت أكوا ببهجة أمام الدولاهان.

“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”

إبتلع المغامرون ريقهم بعصبية و هم يتساءلون كيف ستتطور الأمور. تحت أعين الجماهير ، مدت أكوا يدها إلى الدولاهان.

“هاه؟ د-داركنيس!”

برؤية ذلك ، عرض الدولاهان رأسه لأكوا بحماس.

“هناك … هناك شيء من هذا القبيل!؟ هذا يعني أنكَ ألقيتَ لعنة موت علي ، و يجب علي أن أفعل كل ما تقوله لإزالة اللعنة المذكورة! هذا ما قصدته ، صحيح!؟”

ربما كانت هذه هي الطريقة التي يعبر بها الدولاهان عن أنه ‘يراقب بجدية’.

“… هاي ، هذه الفتاة في الواقع. لقد كانت تعبث بالأرجاء ، قائلة إنها ستموت إذا لم تقم بإلقاء سحر الانفجار كل يوم ، لذلك أخذتها إلى المنطقة المحيطة بتلك القلعة. متى تحول الأمر إلى خطتها؟”

“أوه ، مثير للإعجاب. أنتِ لستِ كاهنة عادية … و إنما كاهنة أعلى ، صحيح؟ و لكن أيا يكن ، أنا أظل جنرالا للملك الشيطان. أنا لم أسقط إلى درجة منخفضة لحد أن يتم تطهيري من قبل كاهن أعلى منخفض المستوى في مكان مثل هذا. لدي أيضا طرقي للتعامل مع الكهنة الأعلى … لكن سأبدأ بتعذيب تلك الفتاة الشيطانة القرمزية!”

“أعتقد أنه ما باليد حيلة-! لا أعرف ما إذا كنتَ جنرالًا للملك الشيطان أو أيا يكن ، لكنكَ لستَ محظوظًا بالمجيء إلى هنا بينما أنا متواجدة في الجوار. لاميت يخرج في وضح النهار بالوقت الذي تكون فيه قواكم في أضعف حالاتها ؛ أنتَ ببساطة تطلب أن يتم تطهيرك! كله خطأكَ أنني لم أستطع القيام بأي مهام! حسنا ، هل أنتَ مستعد لمواجهة عواقب أفعالك؟”

بينما كانت أكوا تستعد لتلاوة تعويذتها ، تحرك الدولاهان و وجه إصبع السبابة خاصته إلى ميغومين.

“شششش–! لا تقولوا ذلك بصوت عال! هي لم تستخدم تعويذة الإنفجار خاصتها بعد ، و هناك مجموعة من المغامرين يدعمونها من الخلف ، لذا فهي تتخذ موقفا قويا. هي لا تزال تتحدث ، لذا دعونا نرى كيف ستسير الأمور!”

ثم صاح الدولاهان!

الدولاهان الذي يرثى له الذي إتُهم بأنه منحرف جنسيا علنا قد قال:

“أنا سأتوقع موتكِ! ستموتين بعد أسبوع من الآن!”

برؤية ذلك ، عرض الدولاهان رأسه لأكوا بحماس.

بينما يلقي الدولاهان تعويذته ، أمسكتْ داركنيس بياقة ميجومين و خبأتْ ميجومين خلفها.

– بعد أسبوع من بدء نزهة الإنفجار خاصتنا ، في الصباح.

“هاه؟ د-داركنيس!”

“هذا أشبه بأن تطلب مني أن أموت. أفراد عشيرة الشيطان القرمزي يحتاجون إلى إلقاء تعويذات الإنفجار مرة واحدة كل يوم ، و إلا سنموت.”

بينما صرخت ميغومين ، توهج جسم داركنيس بضوء غامق خافت.

الدولاهان الذي يرثى له الذي إتُهم بأنه منحرف جنسيا علنا قد قال:

اللعنة ، لقد أصيبت! هل كان ذلك إعلان موت؟

“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”

“داركنيس ، هل أنتِ بخير؟ هل تتألمين بأي مكان؟”

“إذا كنتَ تتحدث عن الإنفجار ، فستكون …”

سألتُ على عجل ، لكن داركنيس مدت يديها عدة مرات للتحقق من ذلك.

بعد إلقاء كلمات كبيرة ، تركت ميغومين كل شيء في يد أكوا.

“… بلى ، لم أشعر بأي شيء.”

“… ماذا يكون هذا الإسم ميغومين ، هل تسخرين مني؟”

قالت عرضا.

سألتُ على عجل ، لكن داركنيس مدت يديها عدة مرات للتحقق من ذلك.

لكن الدولاهان صاح بأنها ستموت بعد أسبوع من الآن.

ألقيتُ نظرة خاطفة بجانبي على ميغومين ، و رأيتها تتعرق.

بينما كانت أكوا تلمس داركنيس الملعونة في كل مكان ، أعلن دولاهان بكل سرور:

“أنا سأتوقع موتكِ! ستموتين بعد أسبوع من الآن!”

“هذه اللعنة لن تضركِ الآن. لقد تم إحباط خططي قليلاً ، لكن بما أن الصداقة الحميمة بين المغامرين عميقة جدا ، فلابد أن هذا سيكون مؤديا أكثر … إستمعي جيدا ، فتاة الشياطين القرمزية … إذا إستمر هذا ، فإن هته الصليبية ستموت في غضون أسبوع. همف ، رفيقتكِ المهمة ستتعرض للتعذيب برعب الموت في هذه الأثناء … هذا صحيح ، هذا كله خطأكِ! في الأسبوع التالي ، سترين ألم رفيقتكِ و تندمين على أفعالكِ! هممم … هاهاها ، كان عليكِ أن تستمعي لي بطاعة!”

بينما كانت أكوا تلمس داركنيس الملعونة في كل مكان ، أعلن دولاهان بكل سرور:

بينما كان وجه ميجومين يتحول إلى شاحب بسبب كلمات دولاهان ، صاحت داركنيس و هي ترتعش:

“توقفي مكانك ، لا يمكنكِ الذهاب! إنظري كم هو الدولاهان مضطرب!”

“هناك … هناك شيء من هذا القبيل!؟ هذا يعني أنكَ ألقيتَ لعنة موت علي ، و يجب علي أن أفعل كل ما تقوله لإزالة اللعنة المذكورة! هذا ما قصدته ، صحيح!؟”

“إذا كنتَ تتحدث عن الإنفجار ، فستكون …”

“هاه؟”

… أو بالأحرى ، لم ينزعج بعد رؤية مغامري البلدة بأكملها مجتمعين هنا.

لا يبدو أن الدولاهان قد فهم ما تقوله داركنيس و تفاعل بشكل واضح.

جنرال جيش الملك الشيطان قد كان غاضبا للغاية.

لم أفهم ما كانت تقوله أنا أيضًا … ولا أريد أن أفهم.

– بعد أسبوع من بدء نزهة الإنفجار خاصتنا ، في الصباح.

“أغه…! مجرد لعنة ، لا تعتقد أنه يمكنكَ أن تجعلني أستسلم …! لن أخضع …! لكن ، ماذا علي أن أفعل كازوما!؟ أنظر إلى ذلك الدولاهان ، أنظر إلى عينيه الشريرة المليئة بالشهوة أسفل خوذته! بغض النظر عن كيف أنظر للأمر ، هو يريد أن يعيدني معه إلى قلعته و يفعل ما يحلو له بي إذا كنتُ أريده أن يزيل اللعنة. منحرف يريدني أن أقوم بممارسة شديدة الإنحراف!”

هته الزميلة قد لاحظت ذلك أيضا.

الدولاهان الذي يرثى له الذي إتُهم بأنه منحرف جنسيا علنا قد قال:

المجلد الأول: الفصل3: إضافة عصير إلهة طازج إلى هته البحيرة!

“… هاه؟”

لم أفهم ما كانت تقوله أنا أيضًا … ولا أريد أن أفهم.

ياللمسكين.

“هاه؟ أ-أنا؟ لماذا تنظرون إلي جميعاً؟ أنا لا أستطيع إستخدام سحر الإنفجار!”

“حتى لو إستطعتَ أن تفعل ما تريد بجسدي ، فلن تحظى أبدا بقلبي! سأصبح فارسة سجينة في قلعة و أدع أتباع الملك الشيطان يفعلون أشياء غير معقولة لي! آه ، ماذا علي أن أفعل …؟ ماذا علي أن أفعل ، كازوما!؟ هذا الوضع أكثر إثارة مما توقعت! أنا لا أريد الذهاب ، لكن ليس لدي خيار! سوف أقاوم حتى اللحظة الأخيرة ، لذا لا توقفوني! حسنا إذن ، سأعود في لمح البصر!”

اللعنة ، لقد أصيبت! هل كان ذلك إعلان موت؟

“هاه …؟ هاه؟”

“هاه؟”

“توقفي مكانك ، لا يمكنكِ الذهاب! إنظري كم هو الدولاهان مضطرب!”

ترجمة: khalidos

كانت داركنيس في عجلة من أمرها للمغادرة مع العدو. عندما أمسكتُ ياقتها من الخلف ، إستطعتُ رؤية الدولاهان يتنفس الصعداء.

غضبت ميجومين بعد سماع ما قاله الدولاهان ، لكنه لم يعرها أي إهتمام.

“ع-على أي حال! إذا تعلمتي درسكِ ، فتوقفي عن إلقاء الإنفجار على قلعتي! و فتاة الشياطين القرمزية! إذا كنتِ تريدين مني أن أزيل اللعنة عن تلك الصليبية ، تعالي إلى قلعتي! إذا إستطعتِ الوصول إلى غرفتي بأعلى القمة ، فسوف أزيل لعنتها! لكن … أتباعي في كل مكان في القلعة ، و هي مليئة بالفرسان اللاموتى. هل تستطيعون أيها المغامرون المبتدؤون شق طريقكم إلي؟ همم؟ همم؟ همم؟ هاهاها!”

بعد أن قال ما لديه ، ضحك الدولاهان بصوت عالٍ بينما يركب حصانه عديم الرأس و ذهب في إتجاه القلعة …

بطريقة ما ، قبِل الدولاهان بما قالته.


ترجمة: khalidos

“هاه؟”

كانت داركنيس في عجلة من أمرها للمغادرة مع العدو. عندما أمسكتُ ياقتها من الخلف ، إستطعتُ رؤية الدولاهان يتنفس الصعداء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط