نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-28

الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (1)

الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (1)

المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!

داركنيس التي تخلفتْ عنا بسبب دروعها شقت طريقها بهدوء إلى جانبي.

الجزء الأول:

و بينما كان يتحدث ، حرَّك الدولاهان الرأس في يده حتى ينحرف إلى جانب واحد.

هرعتُ إلى البوابة الرئيسية.

“ه-هذا ، هذا ليس ما بالأمر! هذه هي خطتي منذ البداية! جنرال للملك الشيطان ليس بضعيف الذي يهرب بمفرده! لن تقاتل الزعيم في البداية. بالطبع ، ستحتاج إلى هزيمة المرؤوسين أولا ، هذا هو التقليد منذ العصور القدي-”

أنا المدرع قليلا قدتُ الطريق ، مع أكوا و ميغومين يتبعنني بعد وقت قصير. فقط داركنيس ذات الدروع الثقيلة كانت متأخرة.

تجنبتْ النظرة على الفور.

“أوه ، تمامًا كما توقعت. هذا الرجل هنا مرة أخرى.”

لكن…

كان هناك بالفعل العديد من المغامرين مجتمعين بحلول وقت وصولي إلى البوابة الرئيسية.

“لستُ غاضبا بسبب سحر الإنفجار! ألا تمتلكون جميعا الإرادة لإنقاذ رفيقتكم؟ قد أكون هكذا الآن ، لكن قبل إعدامي لأسباب غير عادلة و تحولي إلى وحش ، كنتُ فارسًا شريفا. من وجهة نظري ، تلك الصليبية التي لُعِنَت أثناء حماية رفاقها هي النموذج الكلاسيكي للفارس ، لكنكم تخليتم عنها …!”

و ذلك الرجل كان متواجدا هناك مجددا ، يقف بعيدا جدًا عن حشد المغامرين. على الرغم من الأمر أكثر شبها بأن المغامرين كانوا يلتزمون بمسافة معتبرة بعيدا منه.

لكن بما أن أكوا كسرت اللعنة ، لم يكن لدينا سبب لزيارة القلعة الخطرة.

فعلا. إنه جنرال الملك الشيطان ، دولاهان.

مشيتُ أمام ميغومين لحمايتها و سألتُ الدولاهان ،

شعرتُ بالفضول بعض الشيء عندما رأيتُ الوجوه المضطربة للمغامرين الذين سبقوني ، لكنني فهمتُ لماذا عندما نظرتُ إلى ما وراء الدولاهان.

الضوء اللطيف الذي خرج من أكوا قلص المسافة نحو الدولاهان …!

على عكس المرة الأخيرة ، لقد جلب معه جيشًا من الوحوش.

بمجرد أن قال ذلك ،

كانت مجموعة من الفرسان يرتدون الدروع الممزقة.

يبدون هزيلين ، و الشقوق في دروعهم و خوذاتهم قد كانت مرئية إذا نظرت عن كثب. إذا نظرت عن كثب أكثر ، فقد ترى اللحم المتعفن أسفل ذلك.

“همف ، أنتم لستم جديرين بما يكفي لجعلي أقوم بذلك شخصياً … إنطلقوا ، إخوتي! إجعلوهم يعلمون كيف هو مذاق الجحيم!”

بنظرة واحدة فقط ، كان من الواضح أن الفرسان المدرعين هم لاموتى.

بعد رؤيتنا أنا و ميغومين ، لقد هدر.

لا ، تحويل اللاموتى كان ينبغي أن تكون قادرة على تدميره بضربة واحدة.

“لماذا لم تأتِ إلى القلعة ، أيتها اللاإنسانية-!”

بمجرد أن قال ذلك ،

مشيتُ أمام ميغومين لحمايتها و سألتُ الدولاهان ،

“هل تعتقدين أن جنرالا للملك الشيطان لن يكون مستعدًا لمحاربة الكهنة؟ لسوء حظك. بما في ذلك أنا ، جميع الفرسان اللاموتى في هذه الفرقة قد حصلوا على حماية الملك الشيطان. لدينا مقاومة عالية جداً ضد التعويذات المقدسة- آههههههه–!”

“حسنا … لقد دعوتنا إلى القلعة ، لكن هذا لا يعني أنه علينا أن نذهب. و ماذا تقصد ب ‘اللاإنسانية’؟ لقد توقفنا عن إلقاء سحر الإنفجار ، فلماذا أنتَ غاضب للغاية؟”

و ذلك الرجل كان متواجدا هناك مجددا ، يقف بعيدا جدًا عن حشد المغامرين. على الرغم من الأمر أكثر شبها بأن المغامرين كانوا يلتزمون بمسافة معتبرة بعيدا منه.

كان الدولاهان غاضبا عندما سمعني ، و كان على وشك رمي الشيء في يده اليسرى على الأرض … لكنه تذكر أن الشيء قد كان رأسه ، و بدلاً من ذلك نقله إلى بطنه:

ظهرت دائرة سحرية بيضاء عند أقدام بيلديا و أطلقت ضوءا مباشرة إلى السماء.

“إلقاء الإنفجار قد توقف؟! تقول أنه توقف؟! توقف عن الكذب علي! تلك الفتاة المجنونة الشيطانة القرمزية ما زالت تأتي كل يوم!”

“… هل فعلتِ ذلك؟ أخبرتكِ ألا تفعلي ، لكنكِ مع ذلك ذهبتِ؟”

“هاه؟”

“لا تتململي بينما تقولين هذا! و أنتِ لا تستطيعين التحرك بعد إلقاء تعويذتكِ ، و هذا يعني أن لديكِ شريك! من يكون …”

بعد سماع ذلك ، إلتفتُ للنظر إلى ميغومين.

“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”

تجنبتْ النظرة على الفور.

ترجمة: khalidos

“… هل فعلتِ ذلك؟ أخبرتكِ ألا تفعلي ، لكنكِ مع ذلك ذهبتِ؟”

“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”

“أو! أو! أو! هذا مؤلم! توقف! لا ، إستمع إلي ، كازوما! لقد كنتُ راضية عن إلقاء الإنفجار على سهل فارغ منذ وقت ليس ببعيد … لكن بعد أن عرفتُ جاذبية مهاجمة القلعة بالسحر ، تغير جسدي و لا يمكنني سوى قبول الأشياء الكبيرة و الصلبة …!”

و ذلك الرجل كان متواجدا هناك مجددا ، يقف بعيدا جدًا عن حشد المغامرين. على الرغم من الأمر أكثر شبها بأن المغامرين كانوا يلتزمون بمسافة معتبرة بعيدا منه.

“لا تتململي بينما تقولين هذا! و أنتِ لا تستطيعين التحرك بعد إلقاء تعويذتكِ ، و هذا يعني أن لديكِ شريك! من يكون …”

الدولاهان الذي كان واثقا جدا كان يُدخن من جميع أنحاءه. كان يرتجف و لم يستطع حتى الوقوف بشكل صحيح ، لكنه لا يزال يضع واجهة قوية.

قمتُ بقرص خدود ميغومين أثناء قول ذلك ، و كانت أكوا هته المرة التي تجنب نظرتها.

إتخذ الدولاهان خطوات غير مستقرة و قال:

……

“أنا التي ليس لديها سبب لترككَ تفلت! لن أسمح لكَ بالهروب هذه المرة! كم هي عجرفة من مجرد لاميت ان يتصرف بهذه الطريقة! إختفي ، تحويل اللاموتى!”

“إنها أنتِ ، صحيح؟!”

“آه! هذا الرجل خائف لأن تعويذة أكوا قد كانت فعالة بشكل غير متوقع! إنه يخطط لإستخدام أتباعه لمهاجمتنا بينما يهرب لوحده!”

“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”

كانت مجموعة من الفرسان يرتدون الدروع الممزقة.

لقد تم محاضرتكِ لأنكِ لا تأخذين عملكِ على محمل الجد.

أنا المدرع قليلا قدتُ الطريق ، مع أكوا و ميغومين يتبعنني بعد وقت قصير. فقط داركنيس ذات الدروع الثقيلة كانت متأخرة.

عندما أمسكتُ ياقة أكوا التي حاولت الهرب ، واصل الدولاهان:

“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”

“لستُ غاضبا بسبب سحر الإنفجار! ألا تمتلكون جميعا الإرادة لإنقاذ رفيقتكم؟ قد أكون هكذا الآن ، لكن قبل إعدامي لأسباب غير عادلة و تحولي إلى وحش ، كنتُ فارسًا شريفا. من وجهة نظري ، تلك الصليبية التي لُعِنَت أثناء حماية رفاقها هي النموذج الكلاسيكي للفارس ، لكنكم تخليتم عنها …!”

على الرغم من أنه رأى أكوا تلقي تعويذة ، الدولاهان لم يتزحزح.

بمجرد أن قال ذلك ،

“إلقاء الإنفجار قد توقف؟! تقول أنه توقف؟! توقف عن الكذب علي! تلك الفتاة المجنونة الشيطانة القرمزية ما زالت تأتي كل يوم!”

داركنيس التي تخلفتْ عنا بسبب دروعها شقت طريقها بهدوء إلى جانبي.

“همف ، أنتم لستم جديرين بما يكفي لجعلي أقوم بذلك شخصياً … إنطلقوا ، إخوتي! إجعلوهم يعلمون كيف هو مذاق الجحيم!”

تلاقت أعين الدولاهان مع داركنيس ، التي كانت تحمر خجلا بسبب الإطراء.

“هل تعتقدين أن جنرالا للملك الشيطان لن يكون مستعدًا لمحاربة الكهنة؟ لسوء حظك. بما في ذلك أنا ، جميع الفرسان اللاموتى في هذه الفرقة قد حصلوا على حماية الملك الشيطان. لدينا مقاومة عالية جداً ضد التعويذات المقدسة- آههههههه–!”

“… أمم ، أهلا …”

بعد رؤيتنا أنا و ميغومين ، لقد هدر.

بدت داركنيس تشعر بالذنب بعض الشيء ، رفعت يدها بخجل إلى الدولاهان لتقديم تحية …

كانت مجموعة من الفرسان يرتدون الدروع الممزقة.

“… ما ، ما خطب هذا–!؟”

“ه-هذا ، هذا ليس ما بالأمر! هذه هي خطتي منذ البداية! جنرال للملك الشيطان ليس بضعيف الذي يهرب بمفرده! لن تقاتل الزعيم في البداية. بالطبع ، ستحتاج إلى هزيمة المرؤوسين أولا ، هذا هو التقليد منذ العصور القدي-”

برؤيتها ، صاح الدولاهان بتفاجئ.

أرجح يده اليمنى إلى أسفل كإشارة!

لم أتمكن من رؤية وجهه خلف الخوذة ، لكن لابد أنه كان لديه تعبير مصدوم بشدة.

عندما أمسكتُ ياقة أكوا التي حاولت الهرب ، واصل الدولاهان:

“لقد مر أسبوع منذ أن لُعِنَت داركنيس لكنها لا تزال على قيد الحياة. لا بد أنه مصدوم حقا ، صحيح ، صحيح؟ لابد أن هذا الدولاهان كان يعتقد أننا سوف نتجه إلى القلعة لكسر اللعنة ، و كان ينتظرنا عبثا ، هاه؟ لم يعرف حتى أنني قد كسرتُ اللعنة بعد وقت قصير من مغادرته ، صحيح؟ بوهيهي! هذا مضحك جدا! طريف ~ للغاية!”

ترجمة: khalidos

وجهت أكوا إصبعها إلى الدولاهان و ضحكتْ بدون توقف.

شعرتُ بالفضول بعض الشيء عندما رأيتُ الوجوه المضطربة للمغامرين الذين سبقوني ، لكنني فهمتُ لماذا عندما نظرتُ إلى ما وراء الدولاهان.

ما زلتُ لا أستطيع أن أرى وجهه ، لكن بالحكم من الطريقة التي ترتجف بها كتفيه ، لابد أنه غاضب فعلا.

“… هل فعلتِ ذلك؟ أخبرتكِ ألا تفعلي ، لكنكِ مع ذلك ذهبتِ؟”

لكن بما أن أكوا كسرت اللعنة ، لم يكن لدينا سبب لزيارة القلعة الخطرة.

“أنا التي ليس لديها سبب لترككَ تفلت! لن أسمح لكَ بالهروب هذه المرة! كم هي عجرفة من مجرد لاميت ان يتصرف بهذه الطريقة! إختفي ، تحويل اللاموتى!”

“… هاي ، أنتم هناك! إذا أصبحتُ جادا ، يمكنني قتل جميع من هم بهذه البلدة! لا تعتقدوا أنني سأواصل السماح لكم بالإفلات! بإعتباري لاميت ، أنا لن أتعب أبدا! أنتم يا مجموعة المبتدئين لن تتمكنوا من خدشي!”

“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”

سخرية أكوا قد دفعتْ صبر الدولاهان إلى حده. يبدو أنه أصبح جادا.

“م-ماذا يجب أن نفعل ، كازوما؟ هذا غريب! تعويذتي لا تعمل على الإطلاق.”

لكن قبل أن يتمكن الدولهان من فعل أي شيء آخر ، مدت أكوا يدها اليمنى و صاحت:

قمتُ بقرص خدود ميغومين أثناء قول ذلك ، و كانت أكوا هته المرة التي تجنب نظرتها.

“أنا التي ليس لديها سبب لترككَ تفلت! لن أسمح لكَ بالهروب هذه المرة! كم هي عجرفة من مجرد لاميت ان يتصرف بهذه الطريقة! إختفي ، تحويل اللاموتى!”

صاحت أكوا عندما رأت هذا:

ضوء أبيض ساطع قد ظهر من يد أكوا الممدودة.

“جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”

على الرغم من أنه رأى أكوا تلقي تعويذة ، الدولاهان لم يتزحزح.

الجزء الأول:

كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ، يبدو أنه واثق.

كان هناك بالفعل العديد من المغامرين مجتمعين بحلول وقت وصولي إلى البوابة الرئيسية.

الضوء اللطيف الذي خرج من أكوا قلص المسافة نحو الدولاهان …!

“لماذا لم تأتِ إلى القلعة ، أيتها اللاإنسانية-!”

“هل تعتقدين أن جنرالا للملك الشيطان لن يكون مستعدًا لمحاربة الكهنة؟ لسوء حظك. بما في ذلك أنا ، جميع الفرسان اللاموتى في هذه الفرقة قد حصلوا على حماية الملك الشيطان. لدينا مقاومة عالية جداً ضد التعويذات المقدسة- آههههههه–!”

“تحويل اللاموتى المقدس–!”

بعد أن تم عصفه بالسحر ، بدأ الدخان الأسود يخرج من الدولاهان.

إتخذ الدولاهان خطوات غير مستقرة و قال:

الدولاهان الذي كان واثقا جدا كان يُدخن من جميع أنحاءه. كان يرتجف و لم يستطع حتى الوقوف بشكل صحيح ، لكنه لا يزال يضع واجهة قوية.

بعد رؤيتنا أنا و ميغومين ، لقد هدر.

صاحت أكوا عندما رأت هذا:

وجهت أكوا إصبعها إلى الدولاهان و ضحكتْ بدون توقف.

“هاي ، هاي كازوما! هذا غريب ، ذلك لا يفلح!”

بيلديا ، الذي بدأ يصبح غير معقول مثل غوا* ، أمسك رأسه بيده اليسرى و أشار بيده اليمنى الفارغة نحونا.

لا ، لقد بدت فعالة جدا بالنسبة لي ، لقد كان يصرخ ‘آههه’ بصوت عالٍ …

سخرية أكوا قد دفعتْ صبر الدولاهان إلى حده. يبدو أنه أصبح جادا.

إتخذ الدولاهان خطوات غير مستقرة و قال:

داركنيس التي تخلفتْ عنا بسبب دروعها شقت طريقها بهدوء إلى جانبي.

“همف … إنتظريني حتى أنهي كلامي! أنا بيلديا ، جنرال للملك الشيطان ، الدولاهان بيلديا! مع هذا الدرع الذي سَحره الملك الشيطان و قوتي الخاصة ، تحويل الموتى الخاص بكاهن عادي لن تفلح علي! … ينبغي ألا تأثر بي إطلاقا …”

كانت مجموعة من الفرسان يرتدون الدروع الممزقة.

و بينما كان يتحدث ، حرَّك الدولاهان الرأس في يده حتى ينحرف إلى جانب واحد.

“إنها أنتِ ، صحيح؟!”

ربما كان يحاول إمالة رأسه.

بدت داركنيس تشعر بالذنب بعض الشيء ، رفعت يدها بخجل إلى الدولاهان لتقديم تحية …

“… لا يهم. لأن عرافنا كان يستشيط غضبا حيال ضوء قوي سينزل بالقرب من هذه البلدة ، جئتُ إلى هنا للتحقق … في البداية ، إعتقدتُ أن الأمر كان كثيرا من المتاعب و فكرتُ في تدمير البلدة بأكملها …”

داركنيس التي تخلفتْ عنا بسبب دروعها شقت طريقها بهدوء إلى جانبي.

بيلديا ، الذي بدأ يصبح غير معقول مثل غوا* ، أمسك رأسه بيده اليسرى و أشار بيده اليمنى الفارغة نحونا.

تجنبتْ النظرة على الفور.

<م.م: غوا هو شخصية من سلسلة المانجا/الأنمي دورايمون.>

كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان ، يبدو أنه واثق.

“همف ، أنتم لستم جديرين بما يكفي لجعلي أقوم بذلك شخصياً … إنطلقوا ، إخوتي! إجعلوهم يعلمون كيف هو مذاق الجحيم!”

فعلا. إنه جنرال الملك الشيطان ، دولاهان.

“آه! هذا الرجل خائف لأن تعويذة أكوا قد كانت فعالة بشكل غير متوقع! إنه يخطط لإستخدام أتباعه لمهاجمتنا بينما يهرب لوحده!”

تلاقت أعين الدولاهان مع داركنيس ، التي كانت تحمر خجلا بسبب الإطراء.

“ه-هذا ، هذا ليس ما بالأمر! هذه هي خطتي منذ البداية! جنرال للملك الشيطان ليس بضعيف الذي يهرب بمفرده! لن تقاتل الزعيم في البداية. بالطبع ، ستحتاج إلى هزيمة المرؤوسين أولا ، هذا هو التقليد منذ العصور القدي-”

“تحويل اللاموتى المقدس–!”

“تحويل اللاموتى المقدس–!”

“إلقاء الإنفجار قد توقف؟! تقول أنه توقف؟! توقف عن الكذب علي! تلك الفتاة المجنونة الشيطانة القرمزية ما زالت تأتي كل يوم!”

“ياههه-!”

كان هناك بالفعل العديد من المغامرين مجتمعين بحلول وقت وصولي إلى البوابة الرئيسية.

تمت مقاطعة بيلديا من قبل تعويذة أكوا.

الجزء الأول:

ظهرت دائرة سحرية بيضاء عند أقدام بيلديا و أطلقت ضوءا مباشرة إلى السماء.

تمت مقاطعة بيلديا من قبل تعويذة أكوا.

كان درع بيلديا يبعث بدخان ضبابي أسود ، و تدحرج على الأرض كما لو كان يحاول إخماد النيران من عليه.

ظهرت دائرة سحرية بيضاء عند أقدام بيلديا و أطلقت ضوءا مباشرة إلى السماء.

قالت أكوا في ذعر:

بنظرة واحدة فقط ، كان من الواضح أن الفرسان المدرعين هم لاموتى.

“م-ماذا يجب أن نفعل ، كازوما؟ هذا غريب! تعويذتي لا تعمل على الإطلاق.”

“حسنا … لقد دعوتنا إلى القلعة ، لكن هذا لا يعني أنه علينا أن نذهب. و ماذا تقصد ب ‘اللاإنسانية’؟ لقد توقفنا عن إلقاء سحر الإنفجار ، فلماذا أنتَ غاضب للغاية؟”

بالنظر إلى الطريقة التي كان يصرخ بها برأسه ، أعتقد أنها كانت فعالة.

ضوء أبيض ساطع قد ظهر من يد أكوا الممدودة.

لا ، تحويل اللاموتى كان ينبغي أن تكون قادرة على تدميره بضربة واحدة.

……

لكن…

“همف ، أنتم لستم جديرين بما يكفي لجعلي أقوم بذلك شخصياً … إنطلقوا ، إخوتي! إجعلوهم يعلمون كيف هو مذاق الجحيم!”

“اللعنة ، اللعنة عليك …! دعي الشخص الذي يتحدث يكمل كلامه! يكفي! هاي ، أيها الإخوة …!”

“واهاهاها–! هذا الدولاهان هو السبب في أننا لا نستطيع الحصول على أي مهام جيدة ، لذلك أردتُ التنفيس عن بعض إحباطي! لقد كنتُ أُحَاضَرُ من قبل صاحب المتجر كل يوم بسببه!”

حتى مع أن الدخان ينبعث من جميع أنحاء جسده ، إلا أن بيلديا وقف ببطء و رفع يده اليمنى …

“أوه ، تمامًا كما توقعت. هذا الرجل هنا مرة أخرى.”

“جميع الناس في هذه البلدة … إقتلوهم جميعًا!”

“لا تتململي بينما تقولين هذا! و أنتِ لا تستطيعين التحرك بعد إلقاء تعويذتكِ ، و هذا يعني أن لديكِ شريك! من يكون …”

أرجح يده اليمنى إلى أسفل كإشارة!

“… هاي ، أنتم هناك! إذا أصبحتُ جادا ، يمكنني قتل جميع من هم بهذه البلدة! لا تعتقدوا أنني سأواصل السماح لكم بالإفلات! بإعتباري لاميت ، أنا لن أتعب أبدا! أنتم يا مجموعة المبتدئين لن تتمكنوا من خدشي!”


ترجمة: khalidos

قمتُ بقرص خدود ميغومين أثناء قول ذلك ، و كانت أكوا هته المرة التي تجنب نظرتها.

“آه! هذا الرجل خائف لأن تعويذة أكوا قد كانت فعالة بشكل غير متوقع! إنه يخطط لإستخدام أتباعه لمهاجمتنا بينما يهرب لوحده!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط