نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-31

الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (4)

الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته! (4)

المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!

… ماذا عن إخبار الجميع بالهروب؟

الجزء الرابع:

هذا ما قالته أكوا.

– قبل أن يصل بيلديا إلينا.

المجلد الأول: الفصل4: إنهاء معركة العذر التافه هته!

الكثير من المغامرين المسلحين قد حاصروا بيلديا على مسافة لحمايتنا ، مقتربين منه ببطء.

واحد ، إثنان ، ثلاثة ، أربعة ضربات …!

عندما رأى بيلديا هذا الوضع ، حمل رأسه في يد واحدة و سيفه في اليد الأخرى و هز كتفيه بسعادة …

لكن هذا الجنرال و مع ذلك ذبحهم رغم دروعهم.

“… أوه–؟ الأهداف التي أعطيها الأولوية ينبغي أن يكونا أولائك الإثنين الموجودين هناك … لكن … همف ، إذا تمكنتم جميعًا بطريقة ما من هزيمتي ، فسوف تحصلون على مكافأة سخية … تعالوا ، أيها المغامرون المبتدئون الحالمون بالحصول على الثراء الفوري. إندفعوا إلي دفعة واحدة!”

… كان بإمكاني الإستسلام فقط ، كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان رفيع المستوى. لم أستطع هزيمته بالسرقة …

عندما سمعوه يتحدث عن الثراء الفوري ، المغامرون الذين كانوا يقلصون المسافة نحوه بدؤوا في التناقش فيما بينهم.

في النهاية ، لم ينفد الهجوم و أمسكَ رأسه و هو يسقط.

عندها رجل يبدو كمحارب …

كانت داركنيس تتخذ وضعية قتالية ، تحمينا نحن الإثنين وراءها. لم تعد تبدو منحرفة بعد الآن ، و إنما صليبية يمكن الإعتماد عليها.

“هاي ، بغض النظر عن مدى قوته ، ليس لديه عيون على ظهره! أحيطوا به و هاجموا!”

ربما يوجد شخص لديه مستوى و حظ أعلى مني.

صاح أحد المغامرين على جناح(جانب) بيلديا.

“السحرة-!”

لقد رفع علم موت(ندير شأم) واضح.

كان الرأس في السماء يُواجه الأرض كالسابق.

“هاي ، الخصم هو جنرال للملك الشيطان. كيف يمكن لهذا التكتيك البسيط أن يسقطه!؟”

لكن سيفه ترك فقط خدشا كبيرًا على سطح درع داركنيس مع صوت صدام عالٍ.

لقد حذرتُ المحارب الذكر الذي قال كلاما يليق بالضحية التالية.

رفع بيلديا سيفه العظيم بثبات بكلتا يديه ، و أرجح مرارا على داركنيس. سرعته أكبر بكثير من أي شيء يمكن للإنسان أن يفعله.

و لدعمهم ، إستللتُ سيفي …

داركنيس ، التي تكون في العادة هادئة و ذات رباطة جأش ، أظهرت عواطفها في هذه اللحظة النادرة. صرخت و هي ترمي السيف الثقيل الذي لم يستطع إصابة العدو ، مندفعة نحو بيلديا بكتفها.

… لا ، علي التفكير في الأمر بعناية. حتى لو صاحب مستوى شديد الإنخفاض مثلي قد ضربه ، فإن النتيجة ستكون واضحة.

“اللصوص ، إسمعوني–! فرصة ذلك منخفضة ، لكننا سنفوز إذا إنتزعنا منه سيفه! كل من يمكنه إستخدام السرقة ، تعالوا و ساعدوا!”

الأهم من ذلك ، كان عليّ أخذ ميغومين على ظهري إلى مكان آمن …

أهملتُ كل الأشياء الأخرى و إنغمستُ في الألعاب ، و الآن كان علي دفع الثمن.

… أخذها إلى مكان آمن ، ثم ماذا؟

حتى بعد سماع ما قلته ، ظلت داركنيس في مكانها لمعارضة بيلديا.

المانا قد نفدت من ميغومين.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف السبب ، إلا أنه يبدو أن داركنيس لديها سبب لعدم رغبتها في التراجع.

تعويذة أكوا لا يمكنها توجيه ضربة قاتلة.

مما يعني…

… ماذا عن إخبار الجميع بالهروب؟

بيلديا لديه الثقة للقتل بضربة واحدة.

بينما كنتُ أفكر في هذه الأشياء ، المحارب الذكر الذي أحاط بيلديا إستعد للهجوم …!

ليس أنا فقط ، المغامرون من حولي أدركوا ذلك أيضا.

“فقط وفروا لنا المزيد من الوقت! بعد سماع بث الطوارئ ، نجم(الورقة الرابحة) هته البلدة سيندفع إلى هنا! إذا كان ذلك الرجل هنا ، فإن جنرال الملك الشيطان سينتهي أمره! هاي أيها الإخوة ، لنذهب معا! إستهدفوا نقطته العمياء! جميعا في نفس الوقت!”

بيلديا لديه الثقة للقتل بضربة واحدة.

في مواجهة الرجل الذي صرخ بهذا و هو يهاجم ، ألقى بيلديا رأسه عاليا في الهواء بيد واحدة.

و هي تقول مثل هذه الجمل الرائعة ، إحمر وجه داركنيس بينما تدافع بكل قوتها …!

… نجم هذه البلدة؟

… تبا ، أوه تبا!

لا أعرف من الذي كان يشير إليه ، لكن هل كان هناك مغامر شهير و قدير كهذا في البلدة؟

الناس الذين أصبحت وجوههم شاحبة و لم يستطيعوا التحرك …

بينما كنتُ أفكر في ذلك ، كان رأس بيلديا عاليا في السماء و ينظر إلى الأسفل. شعرتُ بقشعريرة عندما رأيتُ هذا المشهد.

مما يعني…

ليس أنا فقط ، المغامرون من حولي أدركوا ذلك أيضا.

تعويذة أكوا لا يمكنها توجيه ضربة قاتلة.

“مهلا ، إبقوا بعيدا …”

كلما ركزتَ مانا أكثر ، كانت قوة المهارة أو السحر أقوى ، و ستزيد من فرص النجاح.

لقد صرختُ ، محاولا كبح المغامرين الذين لم أكن أعرف أسمائهم حتى …

بخلاف ميتسوروغي ، أكوا هي الوحيدة التي لديها المقدرة على أن تكون النجم. هي لم تنظر حتى إلى بيلديا ، مع ذلك ، بينما تركض إلى جانب المغامرين القتلى ، تفعل شيئا حيث بقيت قريبة من جثثهم.

لكن بيلديا بدى و كأنه لديه أعين بظهره ، متجنبا هجمات جميع المغامرين.

“الصليبيون لا يترجعون أبدًا عند حماية شخص ما! لن أتنازل أبدا عن هذا! أيضا!”

“هاه؟”

و بينما كنتُ أصرخ ، ظهرت المياه فوق داركنيس و بيلديا.

كان هذا هو الصوت الذي لفظه المغامرون الذين إنقضوا عليه.

“أوه! أنتِ تأخذين زمام المبادرة؟ بصفتي دولاهان ، إنه متوقع أن أتبادل الضربات مع صليبي. حسنا إذن ، هاتي ما لديكِ!”

لم أكن متأكدا مِنْ أي مغامر كان الصوت.

“لا تفعلي ذلك! بيلديا لا يهاجم بقوة وحسب ، إنه عظيم في المراوغة أيضا! جميع المغامرين الذين هاجموا في نفس الوقت لم يتمكنوا من إصابته ، لذا يستحيل أن يمكنكِ ذلك نظرا إلى كم أنتِ خرقاء.”

راوغ بيلديا جميع الهجمات بسهولة ، و إستخدم سيفه العظيم بكلتا يديه …

ميتسوروجي الذي ذكرتْه هو ذاك الذي أُخِذ منه سيفه من قِبلي و تم بيعه …

و برمشة عين ، أرجح بيلديا نحو جميع المغامرين الذين هاجموه.

“السرقة-!”

الناس الذين كانوا على قيد الحياة منذ لحظات ماتوا الآن.

إستجمعوا عزمهم و بدأوا بالتلاوة.

جعلتني هذه الأشياء غير المنطقية أدرك حقيقة هذا العالم.

الفتاة التي سحبت وتر قوسها بالكامل لكنها كانت خائفة من إصابة داركنيس كانت هي التي أخبرتني عن المشروب المسمى نيرويد.

أصوات الرجال يسقطون بضعف على الأرض.

لكن هذا الجنرال و مع ذلك ذبحهم رغم دروعهم.

إستمع بيلديا إلى هذه الأصوات بإستمتاع و رفع يده في الهواء.

ربما يوجد شخص لديه مستوى و حظ أعلى مني.

هبط رأسه بأمان في راحة يده.

المانا قد نفدت من ميغومين.

لم يفكر بيلديا كثيرًا في سلسلة الأفعال هذه و قال على مهل:

– قبل أن يصل بيلديا إلينا.

“من التالي؟”

الرجل العجوز الذي يحمل رمحا طويلا و كان يحاول مهاجمة جناح بيلديا من الخلف وبخني ذات مرة لعدم شرب البيرة.

جميع المغامرين بموقع الحدث قد تم تخويفهم بهذه الكلمات.

قالت فتاة بنبرة عالية:

قالت فتاة بنبرة عالية:

بعد منعه من المراوغة ، إستخدمتُ هذا في أفضل لحظة ممكنة ، مهارتي النهائية السرقة …!

“قمامة ، قمامة مثلك …! قمامة مثلكَ كان ليتم الإنتهاء منه بمجرد أرجحة واحدة من ميتسوروغي!”

إستخدامهم لن يستخدم القدرة على التحمل ، و إنما قوة يمتلكها الجميع تُعرف بإسم المانا.

… هاه؟

أهملتُ كل الأشياء الأخرى و إنغمستُ في الألعاب ، و الآن كان علي دفع الثمن.

إستمر عقلي في العمل.

بعد رؤية المغامرين المرتدين لدروع صلبة يموتون بضربة واحدة ، لم يرغب أحد في الوقوف أمام بيلديا و معارضته …

ميتسوروجي الذي ذكرتْه هو ذاك الذي أُخِذ منه سيفه من قِبلي و تم بيعه …

بينما كان يصرخ ، ألقى بيلديا رأسه عالياً في السماء.

“هذا صحيح ، إنتظر قليلا وحسب! عندما يأتي رجل السيف السحري ذاك ، هو حتما سيسقط جنرال الملك الشيطان …”

“… أن تستخدم هذه المهارة فجأة … أنت … أنت جيد ، كازوما. أنا لا أكره هذا حقا. على الرغم من أنه لا بأس لدي ، إلا أنه ينبغي عليكَ التفكير بالزمان و المكان …”

“أنتَ بيلديا ، صحيح؟ دعني أخبرك ، هناك رجل قوي رفيع المستوى في هذه البلدة!”

قبل أن أدرك ذلك ، كنتُ أصرخ على الناس من حولي.

… تبا ، أوه تبا!

عندها رجل يبدو كمحارب …

نظرتُ إلى أكوا بوجه شاحب ، لكن أكوا قد إختفت بالفعل من تلك البقعة.

“قمامة ، قمامة مثلك …! قمامة مثلكَ كان ليتم الإنتهاء منه بمجرد أرجحة واحدة من ميتسوروغي!”

بخلاف ميتسوروغي ، أكوا هي الوحيدة التي لديها المقدرة على أن تكون النجم. هي لم تنظر حتى إلى بيلديا ، مع ذلك ، بينما تركض إلى جانب المغامرين القتلى ، تفعل شيئا حيث بقيت قريبة من جثثهم.

إذا سقطت داركنيس و أراد بيلديا ذلك ، فإن جميع الحاضرين سيُقتلون.

ربما هو واجبها كإلهة إرسال الموتى للجهة الأخرى.

“أوه! أنتِ تأخذين زمام المبادرة؟ بصفتي دولاهان ، إنه متوقع أن أتبادل الضربات مع صليبي. حسنا إذن ، هاتي ما لديكِ!”

بعد رؤية المغامرين المرتدين لدروع صلبة يموتون بضربة واحدة ، لم يرغب أحد في الوقوف أمام بيلديا و معارضته …

“داركنيس! كازوما ، داركنيس في خطر!”

“… أوه؟ إذن ، أنتِ خصمي التالي؟”

“!”

أمسك بيلديا رأسه في يده اليسرى و سيفه العظيم في يمينه.

… أوه ، بحقك ، كيف يمكن أن تخطئي خصما لا يتحرك حتى؟ كم هذا محرج!

نظر إلى داركنيس الواقفة أمامه ، تحميني أنا و ميغومين. يبدو أنه قد تم جذب إهتمامه بذلك ، و حرك رأسه أقرب إلى داركنيس.

سمعتُ أن مبتدئا يأرجح السيف بتهور يمكن أن يجرح أقدامه. لكن أيا يكن ، هذا زائد عن الحد…

كانت داركنيس تتخذ وضعية قتالية ، تحمينا نحن الإثنين وراءها. لم تعد تبدو منحرفة بعد الآن ، و إنما صليبية يمكن الإعتماد عليها.

“جميعكم في غضون أسبوع واحد–! ستموتون في الشوارع–!”

بعد أن شهد قوة أكوا و ميغومين ، في الغالب إعتقد بيلديا أن داركنيس قوية بطريقتها الخاصة أيضا.

“… هذه ليست بالفكرة السيئة. للأسف ، أنا جنرال للملك الشيطان. هذا هو الفرق بين مستوياتنا. إذا كانت قوانا متقاربة قليلا ، فقد يكون ذلك خطرا بالنسبة لي.”

حافظ بيلديا على وضعيته ضد داركنيس ، ملتزما بالدفاع دون التحرك.

لا يعتبرنا تهديدا ، وجه بيلديا سيفه نحو داركنيس التي من دون سلاح … و ألقى برأسه عاليا في السماء.

درع داركنيس الأبيض المتين تلألأ تحت الشمس ، على النقيض من درع بيلديا الأسود.

… كانت غير فعالة ضد جنرال الملك الشيطان.

المغامرون الذين هاجموا بيلديا كانوا جميعا يرتدون الدروع أيضا.

“داركنيس! كازوما ، داركنيس في خطر!”

لكن هذا الجنرال و مع ذلك ذبحهم رغم دروعهم.

قام بيلديا بالنواح مثل بالون يتم تفريغه.

داركنيس دائما ما تتفاخر بأنها أكثر صلابة من أي شخص آخر. لم أكن أعلم ما إذا كانت ستستطيع تحمل هجمات بيلديا.

لأن بيلديا سيستخدم أرجحة السيف باليدين خاصته بعد إلقاء رأسه لأعلى.

بينما كنتُ أتساءل عما إذا كان يجب أن أوقف داركنيس ، لاحظتْ قلقي و أعلنتْ بثقة:

“منعكَ من المراوغة سيكون كافيا! سآخذ سلاحكَ منك! خذ هذا ، السرقة-!”

“لا تقلق كازوما. من حيث الصلابة ، لن أخسر أمام أي شخص. و يمكنني إستخدام مهاراتي على سلاحي و درعي أيضا. قد يكون سيف بيلديا قويا ، لكن هل تعتقد حقًا أنه يمكن أن يقطع الدروع الفولاذية مثل الورق؟ بناءً على كيفية موت المغامرين ، بيلديا غالبا يمتلك مهارات هجومية قوية. أريد أن أعرف كيف سيبلي دفاعي ضدهم!”

لا أعرف من الذي كان يشير إليه ، لكن هل كان هناك مغامر شهير و قدير كهذا في البلدة؟

داركنيس عدوانية اليوم.

المانا قد نفدت من ميغومين.

لكن حتى لو قمتِ بالدفاع بنجاح ، فإن هجماتكِ لا تزال لن تصيب الهدف ، صحيح؟

إستمع بيلديا إلى هذه الأصوات بإستمتاع و رفع يده في الهواء.

“لا تفعلي ذلك! بيلديا لا يهاجم بقوة وحسب ، إنه عظيم في المراوغة أيضا! جميع المغامرين الذين هاجموا في نفس الوقت لم يتمكنوا من إصابته ، لذا يستحيل أن يمكنكِ ذلك نظرا إلى كم أنتِ خرقاء.”

كانت داركنيس تتخذ وضعية قتالية ، تحمينا نحن الإثنين وراءها. لم تعد تبدو منحرفة بعد الآن ، و إنما صليبية يمكن الإعتماد عليها.

حتى بعد سماع ما قلته ، ظلت داركنيس في مكانها لمعارضة بيلديا.

بينما كان يصرخ ، ألقى بيلديا رأسه عالياً في السماء.

“… بصفتي صليبية … كشخص يملك وظيفة حامي ، هناك شيء لن أتراجع عنه. دعني أحمي كلاكما.”

ذلك الرجل الذي أخبرني عن نقطة ضعف وحش.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف السبب ، إلا أنه يبدو أن داركنيس لديها سبب لعدم رغبتها في التراجع.

“!”

كنتُ عاجزا عن الكلام للحظة. حافظت داركنيس على وضعيتها و إندفعتْ إلى بيلديا!

… لا ، علي التفكير في الأمر بعناية. حتى لو صاحب مستوى شديد الإنخفاض مثلي قد ضربه ، فإن النتيجة ستكون واضحة.

“أوه! أنتِ تأخذين زمام المبادرة؟ بصفتي دولاهان ، إنه متوقع أن أتبادل الضربات مع صليبي. حسنا إذن ، هاتي ما لديكِ!”

لقد صرختُ ، محاولا كبح المغامرين الذين لم أكن أعرف أسمائهم حتى …

إستعد بيلديا لمواجهة الهجوم.

الناس الذين كانوا على قيد الحياة منذ لحظات ماتوا الآن.

برؤية داركنيس تحمل سيفها بكلتا يديها ، لم يذهب ميلديا لإعتراضه ، و بدلا من ذلك إختار خفض وضعيته ، إستعدادا للتفادي.

“يبدو أنني توقعتُ الكثير. يكفي .. حسنًا إذن …”

مع بيلديا أمامها ، إستخدمت داركنيس كل قوتها و أرجحت سيفها …!

توقف بيلديا مؤقتا عندما سمع ما قالته داركنيس و تراجع قليلاً. ركزتُ المانا في يدي بينما كنتُ أوبخ المنحرفة الحقيقية التي أظهرت طبيعتها الحقيقية في هذا المنعطف الحرج.

… و لأنها أساءت تقدير المسافة ، فقد سقط الهجوم بضعة سنتيمترات أمام أقدام بيلديا.

“أهه!”

“… هاه؟”

… ماذا عن إخبار الجميع بالهروب؟

قام بيلديا بالنواح مثل بالون يتم تفريغه.

– قبل أن يصل بيلديا إلينا.

حدَّق بداركنيس بشكل فارغ ، جميع المغامرين الآخرين فعلوا المِثل.

لكن بيلديا بدى و كأنه لديه أعين بظهره ، متجنبا هجمات جميع المغامرين.

… أوه ، بحقك ، كيف يمكن أن تخطئي خصما لا يتحرك حتى؟ كم هذا محرج!

القدوم إلى هذا العالم البديل بسعادة و الموت دون تحقيق أي شيء؟

و هته رفيقتي!

لم أكن متأكدا مِنْ أي مغامر كان الصوت.

سمعتُ أن مبتدئا يأرجح السيف بتهور يمكن أن يجرح أقدامه. لكن أيا يكن ، هذا زائد عن الحد…

“السرقة-!”

داركنيس يبدو عليها أنها تعتقد أن إخفاق هجومها كان أمرا طبيعيا و إتخذت خطوة إلى الأمام و إستخدمت قطعا أفقيا.

“إنشاء الماء -!”

ربما شعرتْ بالحرج لأنها أخطأت الهدف بسوء بعد التصرف بمثل تلك الروعة ، لذلك كان وجهها أحمر قليلاً.

“أنتِ ، ما الأمر معك …؟ لماذا لم تتأذي بعد أن أصبتي من قبلي …؟ هل هذا الدرع مصنوع على يد حرفي شهير؟ لا … هذا غير ممكن حتى مع ذلك … تلك الكاهنة الأعلى و تلك الساحرة الأعلى التي تحب الإنفجارات أيضا ، من تكونون بحق الجحيم أيها القوم …؟!”

يبدو و كأن هذا الهجوم سيصيب الهدف ، لكن بيلديا خفض وضعيته و راوغ برشاقة.

ربما هو واجبها كإلهة إرسال الموتى للجهة الأخرى.

“يبدو أنني توقعتُ الكثير. يكفي .. حسنًا إذن …”

درع داركنيس الأبيض المتين تلألأ تحت الشمس ، على النقيض من درع بيلديا الأسود.

يبدو أن بيلديا يعتقد أن خصمه كان مملا للغاية ، حيث رفع سيفه و أرجح بشكل عرضي إلى أسفل نحو داركنيس

لقد رفع علم موت(ندير شأم) واضح.

“حسنًا ، التالي هو … هاه؟”

“جميعكم في غضون أسبوع واحد–! ستموتون في الشوارع–!”

بيلديا لديه الثقة للقتل بضربة واحدة.

… مياه متدفقة؟

لكن سيفه ترك فقط خدشا كبيرًا على سطح درع داركنيس مع صوت صدام عالٍ.

بعد رؤية المغامرين المرتدين لدروع صلبة يموتون بضربة واحدة ، لم يرغب أحد في الوقوف أمام بيلديا و معارضته …

سُحبتْ داركنيس بعيدا عن بيلديا مؤقتا.

“لقد إستمتعتُ بوقتي ، أيتها الصليبية! بالنسبة لي الذي كان في الأصل فارسا أن أتقاطع السيوف معكِ ، أنا ممتن للملك الشيطان و إله الشر على ذلك! حسنا ، شاهدي هذا …!”

“أههه! لقد حصلتُ على درعي من المتجر فقط توا!”

“هاي ، داركنيس أنتِ مصابة! يكفي ، فلتعودي! جميع المغامرين سوف ينتشرون و يفكرون بخطة جديدة!”

نظرت داركنيس إلي الخدش على درعها بحزن و حملقتْ ببيلديا

مما يعني…

على الرغم من أن عدوها ترك خدشا عميقا على درع داركنيس ، إلا أن جسدها لم يصب بأذى.

قام بيلديا بالنواح مثل بالون يتم تفريغه.

مما يعني…

“هاي ، الخصم هو جنرال للملك الشيطان. كيف يمكن لهذا التكتيك البسيط أن يسقطه!؟”

“أنتِ ، ما الأمر معك …؟ لماذا لم تتأذي بعد أن أصبتي من قبلي …؟ هل هذا الدرع مصنوع على يد حرفي شهير؟ لا … هذا غير ممكن حتى مع ذلك … تلك الكاهنة الأعلى و تلك الساحرة الأعلى التي تحب الإنفجارات أيضا ، من تكونون بحق الجحيم أيها القوم …؟!”

وجه داركنيس المبللة قد تحول إلى اللون الأحمر و تحدثت بهدوء:

بإستخدام الفرصة عندما كان بيلديا يتمتم حيال شيء ما ، إنضممتُ إلى المغامرين الآخرين.

… كان بإمكاني الإستسلام فقط ، كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان رفيع المستوى. لم أستطع هزيمته بالسرقة …

بعد أن إئتمنتُ ميغومين لمغامر آخر ، قلت:

أجبتُ ، ‘لكِ ذلك!’ عاليا كرد ، و صرختُ للمغامرين الآخرين:

“داركنيس! يمكنكِ الصمود أمام هجوم هذا الرجل! أتركي الهجوم لي ، سأدعمك!”

الرجل العجوز الذي يحمل رمحا طويلا و كان يحاول مهاجمة جناح بيلديا من الخلف وبخني ذات مرة لعدم شرب البيرة.

بسماع ما قلته ، ركزتْ داركنيس عينيها على بيلديا و أومأت.

“لقد إستمتعتُ بوقتي ، أيتها الصليبية! بالنسبة لي الذي كان في الأصل فارسا أن أتقاطع السيوف معكِ ، أنا ممتن للملك الشيطان و إله الشر على ذلك! حسنا ، شاهدي هذا …!”

“سأتركُ الأمر لك! لكن أرجوك إفتح فرصة لي لأصيبه لمرة واحدة ، حسناً؟!”

إستعد بيلديا لمواجهة الهجوم.

أجبتُ ، ‘لكِ ذلك!’ عاليا كرد ، و صرختُ للمغامرين الآخرين:

“… هاه؟”

“السحرة-!”

… ماذا عن إخبار الجميع بالهروب؟

بعد سماع صياحي ، تذكر السحرة عملهم و بدأوا بتلاوة التعويذات. تصرف المغامرون الآخرون أيضًا باحثين عن أشياء يمكنهم القيام بها.

واحد ، إثنان ، ثلاثة ، أربعة ضربات …!

كانت هذه معركتنا ضد جنرال الملك الشيطان.

بخلاف ميتسوروغي ، أكوا هي الوحيدة التي لديها المقدرة على أن تكون النجم. هي لم تنظر حتى إلى بيلديا ، مع ذلك ، بينما تركض إلى جانب المغامرين القتلى ، تفعل شيئا حيث بقيت قريبة من جثثهم.

تجرأ العدو على القدوم بجرأة إلى بلدتنا ، لذلك ليس لدينا سبب للسماح له بالعودة آمنا.

خلسة ، إقترب اللصوص بمهارة التخفي خاصتهم و أظهروا أنفسهم عندما سمعوا ندائي.

غرس بيلديا سيفه في الأرض لإفراغ يده اليمنى ، مشيرا إلى السحرة الذين كانوا يقومون بالتلاوة.

صرخ المغامرون برعب عندما رأوا حركته.

“جميعكم في غضون أسبوع واحد–! ستموتون في الشوارع–!”

“… بصفتي صليبية … كشخص يملك وظيفة حامي ، هناك شيء لن أتراجع عنه. دعني أحمي كلاكما.”

قام بيلديا بلعن جميع السحرة الذين يجهزون التعويذات بإستخدام هاجس الموت.

قام بيلديا بالنواح مثل بالون يتم تفريغه.

السحرة الذين تم لعنهم قد فقدوا أعصابهم و توقفوا عن التلاوة.

صرختُ على داركنيس الجريحة ، لكنها رفضت التراجع.

السحرة الآخرون الذين كانوا يخططون للإنضمام تصلبت وجوههم بعد رؤية زملائهم يصابون بهاجس الموت ، غير متجرئين على إلقاء تعويذاتهم.

دولاهان اللعين ، يستخدم مثل هذه الأساليب البغيضة!

أهملتُ كل الأشياء الأخرى و إنغمستُ في الألعاب ، و الآن كان علي دفع الثمن.

“حسنًا ، سأهاجم بجدية هذه المرة!”

سُحبتْ داركنيس بعيدا عن بيلديا مؤقتا.

بينما كان يصرخ ، ألقى بيلديا رأسه عالياً في السماء.

بيلديا الذي كان يأرجح على داركنيس …

… أيمكننا جعل رام يسقط ذلك الرأس؟

“هاي ، الخصم هو جنرال للملك الشيطان. كيف يمكن لهذا التكتيك البسيط أن يسقطه!؟”

بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أمسك بيلديا سيفه العظيم بكلتا يديه و هاجم داركنيس!

لم يكن لدي أي قوة خاصة أو موهبة خفية.

كان الرأس في السماء يُواجه الأرض كالسابق.

إذا كانت لدي نقطة قوة ، فستكون هي إيجاد أسلوب الهجوم الذي كان خصمي يحتقره أكثر أثناء القتال مع لاعبين آخرين في الألعاب أونلاين.

ربما كان يُطل على ساحة المعركة بأكملها بإستخدام هذا الرأس في الهواء.

إستجمعوا عزمهم و بدأوا بالتلاوة.

إذا إستخدم بيلديا هذا ، فلن يكون لديه نقطة عمياء ، و يمكنه بسهولة رؤية أين يخطط خصمه للتفادي.

أنَّت داركنيس عندما رأت هذا العمل.

“كا-كازوما! داركنيس ، إنها …!”

كان هذا هو الصوت الذي لفظه المغامرون الذين إنقضوا عليه.

سمعتُ ميجومين تصرخ ورائي.

في مواجهة الرجل الذي صرخ بهذا و هو يهاجم ، ألقى بيلديا رأسه عاليا في الهواء بيد واحدة.

تقريبا جميع المغامرين في البلدة تجمعوا هنا.

مد بيلديا يده و أشار إلي.

الناس الذين أعرف وجوههم.

داركنيس يبدو عليها أنها تعتقد أن إخفاق هجومها كان أمرا طبيعيا و إتخذت خطوة إلى الأمام و إستخدمت قطعا أفقيا.

ذلك الرجل الذي أخبرني عن نقطة ضعف وحش.

الفتاة التي سحبت وتر قوسها بالكامل لكنها كانت خائفة من إصابة داركنيس كانت هي التي أخبرتني عن المشروب المسمى نيرويد.

الفتاة التي سحبت وتر قوسها بالكامل لكنها كانت خائفة من إصابة داركنيس كانت هي التي أخبرتني عن المشروب المسمى نيرويد.

“!؟ أوه ، تجميد الأرض حول قدمي لمنعي من الحركة …! فهمت ، هل ظننتَ أن قوتي تكمن في المراوغة؟ لكن…!”

الرجل العجوز الذي يحمل رمحا طويلا و كان يحاول مهاجمة جناح بيلديا من الخلف وبخني ذات مرة لعدم شرب البيرة.

“الصليبيون لا يترجعون أبدًا عند حماية شخص ما! لن أتنازل أبدا عن هذا! أيضا!”

إذا سقطت داركنيس و أراد بيلديا ذلك ، فإن جميع الحاضرين سيُقتلون.

“هاه؟!”

من المحتمل أن داركنيس تفهم ذلك ، و بَدَّلَت مسكتها لسيفها بتوجيه الجانب العريض للأمام ، مستخدمة إياه كترس دون أخذ خطوة واحدة إلى الخلف.

بإستخدام الفرصة عندما كان بيلديا يتمتم حيال شيء ما ، إنضممتُ إلى المغامرين الآخرين.

يبدو و كأنها تقول ، ‘بإستثناء رأسي ، أنتَ حر في الهجوم بأي طريقة تريدها’.

“أنتَ بيلديا ، صحيح؟ دعني أخبرك ، هناك رجل قوي رفيع المستوى في هذه البلدة!”

“أوه ، كم هذا مباشر! حسنا ، ماذا عن هذا؟”

“هاي ، بغض النظر عن مدى قوته ، ليس لديه عيون على ظهره! أحيطوا به و هاجموا!”

رفع بيلديا سيفه العظيم بثبات بكلتا يديه ، و أرجح مرارا على داركنيس. سرعته أكبر بكثير من أي شيء يمكن للإنسان أن يفعله.

……

واحد ، إثنان ، ثلاثة ، أربعة ضربات …!

ليس أنا فقط ، المغامرون من حولي أدركوا ذلك أيضا.

الأرجحات التي أصابت داركنيس أصبحتْ عددا من خانتين في وقت لا يذكر ، مع كل ضربة تجعل الدرع يُصدر صريرا و يمتلئ بالخدوش.

“أيضا! هذا الدولاهان ماهر للغاية! لقد كان يقطع درعي ببطء شيئا فشيئا…! لم يُجردني من ملابسي مباشرة ، لكنه ترك قطعا من الدرع ، مما يجعل الأمر أكثر جنسية من العري. إنه يريد إذلالي علنا ​​…!”

في مواجهة مثل هذه الهجمات ، لن يكون من المفاجئ أن المغامرين العاديين سيقطعون إلى قطع. لكن داركنيس لم تتحرك ، مانعة كل ضربة.

“خطأ ، هذه ليست لعبة جنسية غريبة! هذا ما أردتُ القيام به! تجميد!”

بضع خصلات من شعر داركنيس الأشقر الطويل قد قطعت بعد الإحتكاك بالنصل و تناثرت في الهواء.

كانت داركنيس تتخذ وضعية قتالية ، تحمينا نحن الإثنين وراءها. لم تعد تبدو منحرفة بعد الآن ، و إنما صليبية يمكن الإعتماد عليها.

أوقف بيلديا هجماته المتتالية الشرسة للحظة و أمسك رأسه الساقط بيد واحدة. عاد إلى الإمساك بالسيف بيد واحدة بينما بدا معجبا بعناد داركنيس.

… لم يتحرك إلى الأمام ، لكنه بقي حيث كان.

برؤية كيف تحملت داركنيس كل تلك الضربات ، أولائك السحرة …

“يبدو أنني توقعتُ الكثير. يكفي .. حسنًا إذن …”

الناس الذين أصبحت وجوههم شاحبة و لم يستطيعوا التحرك …

قالت فتاة بنبرة عالية:

إستجمعوا عزمهم و بدأوا بالتلاوة.

للإندفاع نحو بيلديا ، تخلت داركنيس عن سيفها الثقيل.

في هذه اللحظة ، شيء دافئ قد رُشَ على وجهي.

هذا يعني أنها لم يكن لديها أي شيء للدفاع ضد سيف بيلديا

مسحتُ بظهر يدي و إكتشفتُ أنه …

بيلديا لديه الثقة للقتل بضربة واحدة.

“هاي ، داركنيس أنتِ مصابة! يكفي ، فلتعودي! جميع المغامرين سوف ينتشرون و يفكرون بخطة جديدة!”

قبل أن أدرك ذلك ، كنتُ أصرخ على الناس من حولي.

عند النظر عن كثب ، كانت داركنيس تنزف من وجهها و الشقوق في درعها.

بينما كنتُ أفكر في هذه الأشياء ، المحارب الذكر الذي أحاط بيلديا إستعد للهجوم …!

صرختُ على داركنيس الجريحة ، لكنها رفضت التراجع.

قبل أن أدرك ذلك ، كنتُ أصرخ على الناس من حولي.

“الصليبيون لا يترجعون أبدًا عند حماية شخص ما! لن أتنازل أبدا عن هذا! أيضا!”

… ماذا عن إخبار الجميع بالهروب؟

و هي تقول مثل هذه الجمل الرائعة ، إحمر وجه داركنيس بينما تدافع بكل قوتها …!

يبدو كأن بيلديا لديه ما يقوله بينما ينظر إلى الأرض المتجمدة ، لكنني إستخدمتُ المهارة التي أردتُ إستخدامها حقا قبل أن ينهي كلامه.

“أيضا! هذا الدولاهان ماهر للغاية! لقد كان يقطع درعي ببطء شيئا فشيئا…! لم يُجردني من ملابسي مباشرة ، لكنه ترك قطعا من الدرع ، مما يجعل الأمر أكثر جنسية من العري. إنه يريد إذلالي علنا ​​…!”

… نجم هذه البلدة؟

“هاه؟!”

إذن ، ماذا عن هذا الدولاهان؟

توقف بيلديا مؤقتا عندما سمع ما قالته داركنيس و تراجع قليلاً. ركزتُ المانا في يدي بينما كنتُ أوبخ المنحرفة الحقيقية التي أظهرت طبيعتها الحقيقية في هذا المنعطف الحرج.

على الرغم من أنني لم أكن أعرف السبب ، إلا أنه يبدو أن داركنيس لديها سبب لعدم رغبتها في التراجع.

“فلتفكري بالزمان و المكان ، أيتها المنحرفة عديمة الندم!”

الناس الذين كانوا على قيد الحياة منذ لحظات ماتوا الآن.

إرتجفت داركنيس للحظة عندما سمعتني أقوم بمحاضرتها.

يبدو كأن بيلديا لديه ما يقوله بينما ينظر إلى الأرض المتجمدة ، لكنني إستخدمتُ المهارة التي أردتُ إستخدامها حقا قبل أن ينهي كلامه.

“أغه…! كا-كازوما ، أنتَ الشخص الذي ينبغي أن يفكر بالزمان و المكان! لقد وصلتُ حدودي بينما الدولاهان يجردني علنا ، و كازوما يقوم بإذلالي أيضا …! ما الذي تحاول القيام به لي بإحتشادكَ علي مع الدولاهان هكذا!؟”

“اللصوص ، إسمعوني–! فرصة ذلك منخفضة ، لكننا سنفوز إذا إنتزعنا منه سيفه! كل من يمكنه إستخدام السرقة ، تعالوا و ساعدوا!”

“هاه!؟ … هاه؟!”

لم يكن لدي سوى حظ كبير ولدتُ به.

“لا أحد يريد أن يفعل أي شيء لكِ ، أيتها المنحرفة! إنشاء الماء!”

تجرأ العدو على القدوم بجرأة إلى بلدتنا ، لذلك ليس لدينا سبب للسماح له بالعودة آمنا.

ألقيتُ السحر المائي الذي كان له تأثير كونه ردا لداركنيس.

في النهاية ، لم ينفد الهجوم و أمسكَ رأسه و هو يسقط.

و بينما كنتُ أصرخ ، ظهرت المياه فوق داركنيس و بيلديا.

أوقف بيلديا هجماته المتتالية الشرسة للحظة و أمسك رأسه الساقط بيد واحدة. عاد إلى الإمساك بالسيف بيد واحدة بينما بدا معجبا بعناد داركنيس.

إنسكبت عليهم كمية من الماء مماثلة لدلو مقلوب.

“هاي ، داركنيس أنتِ مصابة! يكفي ، فلتعودي! جميع المغامرين سوف ينتشرون و يفكرون بخطة جديدة!”

تم غمر داركنيس بالكامل بينما قفز بيلديا للخلف في حالة من الذعر ، متجنبا هطول المياه.

لكن بيلديا بدى و كأنه لديه أعين بظهره ، متجنبا هجمات جميع المغامرين.

…؟

لقد صرخت:

لماذا كان بيلديا مذعورا للغاية …؟

السحرة الذين تم لعنهم قد فقدوا أعصابهم و توقفوا عن التلاوة.

وجه داركنيس المبللة قد تحول إلى اللون الأحمر و تحدثت بهدوء:

نظرت داركنيس إلي الخدش على درعها بحزن و حملقتْ ببيلديا

“… أن تستخدم هذه المهارة فجأة … أنت … أنت جيد ، كازوما. أنا لا أكره هذا حقا. على الرغم من أنه لا بأس لدي ، إلا أنه ينبغي عليكَ التفكير بالزمان و المكان …”

إذا سقطت داركنيس و أراد بيلديا ذلك ، فإن جميع الحاضرين سيُقتلون.

“خطأ ، هذه ليست لعبة جنسية غريبة! هذا ما أردتُ القيام به! تجميد!”

يبدو كأن بيلديا لديه ما يقوله بينما ينظر إلى الأرض المتجمدة ، لكنني إستخدمتُ المهارة التي أردتُ إستخدامها حقا قبل أن ينهي كلامه.

تابعتُ بتلاوة السحر الأساسي الذي جمد الماء.

أهملتُ كل الأشياء الأخرى و إنغمستُ في الألعاب ، و الآن كان علي دفع الثمن.

هذه تعويذة ليس لها تأثير كبير إذا تم إستخدامها بمفردها ، لكن …

“إنشاء الماء -!”

“!؟ أوه ، تجميد الأرض حول قدمي لمنعي من الحركة …! فهمت ، هل ظننتَ أن قوتي تكمن في المراوغة؟ لكن…!”

المانا قد نفدت من ميغومين.

يبدو كأن بيلديا لديه ما يقوله بينما ينظر إلى الأرض المتجمدة ، لكنني إستخدمتُ المهارة التي أردتُ إستخدامها حقا قبل أن ينهي كلامه.

لا أعرف من الذي كان يشير إليه ، لكن هل كان هناك مغامر شهير و قدير كهذا في البلدة؟

… فعلا ، كانت المهارة نفسها التي إستخدمتها ضد ميتسوروغي ، أقوى أسلحتي حاليا!

عندما رأى بيلديا هذا الوضع ، حمل رأسه في يد واحدة و سيفه في اليد الأخرى و هز كتفيه بسعادة …

“منعكَ من المراوغة سيكون كافيا! سآخذ سلاحكَ منك! خذ هذا ، السرقة-!”

إستمع بيلديا إلى هذه الأصوات بإستمتاع و رفع يده في الهواء.

المهارة التي تعطيكَ فرصة لأخذ عنصر من خصمك ، السرقة ، قد تفعلت.

صرختُ على داركنيس الجريحة ، لكنها رفضت التراجع.

المهارات و السحر يتواجدون في هذا العالم.

“أغه…! كا-كازوما ، أنتَ الشخص الذي ينبغي أن يفكر بالزمان و المكان! لقد وصلتُ حدودي بينما الدولاهان يجردني علنا ، و كازوما يقوم بإذلالي أيضا …! ما الذي تحاول القيام به لي بإحتشادكَ علي مع الدولاهان هكذا!؟”

إستخدامهم لن يستخدم القدرة على التحمل ، و إنما قوة يمتلكها الجميع تُعرف بإسم المانا.

كان الرأس في السماء يُواجه الأرض كالسابق.

هذا ما قالته أكوا.

المانا قد نفدت من ميغومين.

في الماضي ، كان بإمكان العديد من الناس إستخدام السحر ، لقد نسوا كيفية إستخدامه وحسب.

يبدو أن بيلديا يعتقد أن خصمه كان مملا للغاية ، حيث رفع سيفه و أرجح بشكل عرضي إلى أسفل نحو داركنيس

كلما ركزتَ مانا أكثر ، كانت قوة المهارة أو السحر أقوى ، و ستزيد من فرص النجاح.

واحد ، إثنان ، ثلاثة ، أربعة ضربات …!

بعد منعه من المراوغة ، إستخدمتُ هذا في أفضل لحظة ممكنة ، مهارتي النهائية السرقة …!

أوقف بيلديا هجماته المتتالية الشرسة للحظة و أمسك رأسه الساقط بيد واحدة. عاد إلى الإمساك بالسيف بيد واحدة بينما بدا معجبا بعناد داركنيس.

“… هذه ليست بالفكرة السيئة. للأسف ، أنا جنرال للملك الشيطان. هذا هو الفرق بين مستوياتنا. إذا كانت قوانا متقاربة قليلا ، فقد يكون ذلك خطرا بالنسبة لي.”

… أوه ، بحقك ، كيف يمكن أن تخطئي خصما لا يتحرك حتى؟ كم هذا محرج!

… كانت غير فعالة ضد جنرال الملك الشيطان.

تابعتُ بتلاوة السحر الأساسي الذي جمد الماء.

مد بيلديا يده و أشار إلي.

“أهه!”

… كان بإمكاني الإستسلام فقط ، كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان رفيع المستوى. لم أستطع هزيمته بالسرقة …

“… هاه؟”

… بينما كان بيلديا على وشك أن يلعنني.

داركنيس ، التي تكون في العادة هادئة و ذات رباطة جأش ، أظهرت عواطفها في هذه اللحظة النادرة. صرخت و هي ترمي السيف الثقيل الذي لم يستطع إصابة العدو ، مندفعة نحو بيلديا بكتفها.

“لا تؤذي رفيقي!”

وجه داركنيس المبللة قد تحول إلى اللون الأحمر و تحدثت بهدوء:

داركنيس ، التي تكون في العادة هادئة و ذات رباطة جأش ، أظهرت عواطفها في هذه اللحظة النادرة. صرخت و هي ترمي السيف الثقيل الذي لم يستطع إصابة العدو ، مندفعة نحو بيلديا بكتفها.

… أيمكننا جعل رام يسقط ذلك الرأس؟

لكن حتى و الأرض مجمدة ، راوغ بيلديا بسهولة و أحكم قبضته بسيفه بهدوء.

توقف بيلديا مؤقتا عندما سمع ما قالته داركنيس و تراجع قليلاً. ركزتُ المانا في يدي بينما كنتُ أوبخ المنحرفة الحقيقية التي أظهرت طبيعتها الحقيقية في هذا المنعطف الحرج.

للإندفاع نحو بيلديا ، تخلت داركنيس عن سيفها الثقيل.

مسحتُ بظهر يدي و إكتشفتُ أنه …

هذا يعني أنها لم يكن لديها أي شيء للدفاع ضد سيف بيلديا

بخلاف ذلك ، لدي معرفة حول الألعاب تراكمة منذ الطفولة.

قبل أن أدرك ذلك ، كنتُ أصرخ على الناس من حولي.

“حسنًا ، التالي هو … هاه؟”

“اللصوص ، إسمعوني–! فرصة ذلك منخفضة ، لكننا سنفوز إذا إنتزعنا منه سيفه! كل من يمكنه إستخدام السرقة ، تعالوا و ساعدوا!”

ترجمة: khalidos

ربما يوجد شخص لديه مستوى و حظ أعلى مني.

“جميعكم في غضون أسبوع واحد–! ستموتون في الشوارع–!”

خلسة ، إقترب اللصوص بمهارة التخفي خاصتهم و أظهروا أنفسهم عندما سمعوا ندائي.

لأن بيلديا سيستخدم أرجحة السيف باليدين خاصته بعد إلقاء رأسه لأعلى.

“السرقة-!”

حدَّق بداركنيس بشكل فارغ ، جميع المغامرين الآخرين فعلوا المِثل.

لكن الإستخدام المتتالي للسرقة لم يكن له أي تأثير.

صرختُ على داركنيس الجريحة ، لكنها رفضت التراجع.

لا يعتبرنا تهديدا ، وجه بيلديا سيفه نحو داركنيس التي من دون سلاح … و ألقى برأسه عاليا في السماء.

“أوه! أنتِ تأخذين زمام المبادرة؟ بصفتي دولاهان ، إنه متوقع أن أتبادل الضربات مع صليبي. حسنا إذن ، هاتي ما لديكِ!”

“أهه!”

كان الرأس في السماء يُواجه الأرض كالسابق.

صرخ المغامرون برعب عندما رأوا حركته.

كنتُ عاجزا عن الكلام للحظة. حافظت داركنيس على وضعيتها و إندفعتْ إلى بيلديا!

لأن بيلديا سيستخدم أرجحة السيف باليدين خاصته بعد إلقاء رأسه لأعلى.

“من التالي؟”

“… أغه…!”

“هاي ، الخصم هو جنرال للملك الشيطان. كيف يمكن لهذا التكتيك البسيط أن يسقطه!؟”

أنَّت داركنيس عندما رأت هذا العمل.

لم يكن لدي سوى حظ كبير ولدتُ به.

أوه لا ، أوه لا ، أوه لا!

“حسنًا ، التالي هو … هاه؟”

ماذا علي أن أفعل؟

مما يعني…

لم يكن لدي أي قوة خاصة أو موهبة خفية.

“أههه! لقد حصلتُ على درعي من المتجر فقط توا!”

لم يكن لدي أي شيء لأفخر به ، أو أي مهارات مفيدة في هذا الموقف.

“أيضا! هذا الدولاهان ماهر للغاية! لقد كان يقطع درعي ببطء شيئا فشيئا…! لم يُجردني من ملابسي مباشرة ، لكنه ترك قطعا من الدرع ، مما يجعل الأمر أكثر جنسية من العري. إنه يريد إذلالي علنا ​​…!”

لم يكن لدي سوى حظ كبير ولدتُ به.

… كان بإمكاني الإستسلام فقط ، كما هو متوقع من جنرال الملك الشيطان رفيع المستوى. لم أستطع هزيمته بالسرقة …

بخلاف ذلك ، لدي معرفة حول الألعاب تراكمة منذ الطفولة.

بعد منعه من المراوغة ، إستخدمتُ هذا في أفضل لحظة ممكنة ، مهارتي النهائية السرقة …!

أهملتُ كل الأشياء الأخرى و إنغمستُ في الألعاب ، و الآن كان علي دفع الثمن.

…؟

القدوم إلى هذا العالم البديل بسعادة و الموت دون تحقيق أي شيء؟

ترجمة: khalidos

“داركنيس! كازوما ، داركنيس في خطر!”

مسحتُ بظهر يدي و إكتشفتُ أنه …

صاحت ميجومين في يأس.

أنَّت داركنيس عندما رأت هذا العمل.

فكر! العدو هو دولاهان ، ماذا كانت نقطة ضعفه في الRPG*؟
<م.م: إختصار لألعاب تقمس الأدوار>

… بينما كان بيلديا على وشك أن يلعنني.

إذا كانت لدي نقطة قوة ، فستكون هي إيجاد أسلوب الهجوم الذي كان خصمي يحتقره أكثر أثناء القتال مع لاعبين آخرين في الألعاب أونلاين.

“قمامة ، قمامة مثلك …! قمامة مثلكَ كان ليتم الإنتهاء منه بمجرد أرجحة واحدة من ميتسوروغي!”

راقِب هذا الرجل بالتفصيل.

المهارات و السحر يتواجدون في هذا العالم.

لماذا راوغ الماء الذي أنشأته بمثل تلك الحركة المبالغ فيها؟

خلسة ، إقترب اللصوص بمهارة التخفي خاصتهم و أظهروا أنفسهم عندما سمعوا ندائي.

……

قام بيلديا بلعن جميع السحرة الذين يجهزون التعويذات بإستخدام هاجس الموت.

… مياه متدفقة؟

حتى بعد سماع ما قلته ، ظلت داركنيس في مكانها لمعارضة بيلديا.

حتى الوحوش الرئيسية من صنف اللاميت ، مصاصي الدماء ، يخافون من تدفق المياه.

… نجم هذه البلدة؟

إذن ، ماذا عن هذا الدولاهان؟

“سأتركُ الأمر لك! لكن أرجوك إفتح فرصة لي لأصيبه لمرة واحدة ، حسناً؟!”

“لقد إستمتعتُ بوقتي ، أيتها الصليبية! بالنسبة لي الذي كان في الأصل فارسا أن أتقاطع السيوف معكِ ، أنا ممتن للملك الشيطان و إله الشر على ذلك! حسنا ، شاهدي هذا …!”

و بينما كنتُ أصرخ ، ظهرت المياه فوق داركنيس و بيلديا.

“إنشاء الماء -!”

لم يكن لدي أي شيء لأفخر به ، أو أي مهارات مفيدة في هذا الموقف.

“!”

فكر! العدو هو دولاهان ، ماذا كانت نقطة ضعفه في الRPG*؟ <م.م: إختصار لألعاب تقمس الأدوار>

بيلديا الذي كان يأرجح على داركنيس …

“اللصوص ، إسمعوني–! فرصة ذلك منخفضة ، لكننا سنفوز إذا إنتزعنا منه سيفه! كل من يمكنه إستخدام السرقة ، تعالوا و ساعدوا!”

… لم يتحرك إلى الأمام ، لكنه بقي حيث كان.

لقد صرخت:

في النهاية ، لم ينفد الهجوم و أمسكَ رأسه و هو يسقط.

… أخذها إلى مكان آمن ، ثم ماذا؟

“… كازوما ، أم … أنا أقاتل بجدية هنا …”

كلما ركزتَ مانا أكثر ، كانت قوة المهارة أو السحر أقوى ، و ستزيد من فرص النجاح.

داركنيس ، أصبحت الآن مبتلة أكثر حتى ، نظرتْ إلي بعيون معاتبة. عادة علي أن أعتذر ، لكن لم يكن لدي الوقت الآن.

داركنيس عدوانية اليوم.

لقد صرخت:

أوقف بيلديا هجماته المتتالية الشرسة للحظة و أمسك رأسه الساقط بيد واحدة. عاد إلى الإمساك بالسيف بيد واحدة بينما بدا معجبا بعناد داركنيس.

“إنه الماء-!”

“خطأ ، هذه ليست لعبة جنسية غريبة! هذا ما أردتُ القيام به! تجميد!”


ترجمة: khalidos

ربما يوجد شخص لديه مستوى و حظ أعلى مني.

“لا تفعلي ذلك! بيلديا لا يهاجم بقوة وحسب ، إنه عظيم في المراوغة أيضا! جميع المغامرين الذين هاجموا في نفس الوقت لم يتمكنوا من إصابته ، لذا يستحيل أن يمكنكِ ذلك نظرا إلى كم أنتِ خرقاء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط