نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-40

الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء! (3)

الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء! (3)

المجلد الثاني: الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء!

أدار نظرته نحوي أنا و داركنيس.

الجزء الثالث:

كانت خوذته خالصة البياض. كان لونا بسيطا و غير جذاب ، لكن أناقة درع حقبة الدول المتحاربة لا تزال بارزة.

… أدركتُ أن داركنيس بجانبي تقف مكانها بهدوء.

<م.م: حقبة الدول المتحاربة ، الفترة في اليابان في 1500. عادة ما تكون الصورة التقليدية للساموراي المدرع من تلك الحقبة.>

كان شوغون الشتاء يُخرج أنفاسا دخانية بيضاء باردة من فم القناع.

كان جسمه مغطى بدرع حرشفي يُمثل جوهر هيئته.

نصله يبعث دخانا أبيض بارد و هو حاد بشكل واضح.

نصله يبعث دخانا أبيض بارد و هو حاد بشكل واضح.

كنتُ أضغط برأسي على سهول الثلج الجليدية ، و أدركتُ فجأة أن يدي اليمنى لا تزال ممسكة بسيف.

بعث شوغون الشتاء حضورا قويا حقًا بينما يتخذ وضعيته.

“سجود! فلتسجدوا ، بسرعة! الجميع فلترموا أسلحتكم بعيدا! إعتذروا! أسرع يا كازوما ، إعتذر!”

لمع النصل الأبيض تحت الشمس و قطع بإتجاه أقرب هدف – داركنيس!

نصله يبعث دخانا أبيض بارد و هو حاد بشكل واضح.

“أرغه!؟”

إسترخيتُ و إستمريتُ في الإنحناء–

ذهبت داركنيس لإعتراضه بسيفها العظيم ، لكن–

المجلد الثاني: الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء!

مع صوت تصدع ، السيف العظيم الذي صمد أمام هجمات بيلديا تحطم بسهولة.

وضعت أكوا بعض المسافة بينها و بين شوغون الشتاء بينما قالت …

“أههه!؟ سيفي قد …!؟”

أدار نظرته نحوي أنا و داركنيس.

وضعت أكوا بعض المسافة بينها و بين شوغون الشتاء بينما قالت …

“أههه!؟ سيفي قد …!؟”

“شوعون الشتاء؛ واحد من الوحوش الخاصة ذو مكافأة وطنية عالية. شوغون الشتاء هو جنية الشتاء … الجنيات ليس لديهم جسم مادي. يقومون بتجسيد أنفسهم وفقا للأوصاف و الصور اللاواعية للأشخاص الذين يلتقون بهم. جنية النار سيتحول إلى سلمندر عنيف وفقا ل’الرغبة في تغليف كل شيء باللهب’. جنية الماء تذكر الناس بالشابة الجميلة و الحساسة التي هي إلهة الماء ، لذا فإنهم سيظهرون أنفسهم كفتاة شابة … لكن جنية الشتاء حالة خاصة بعض الشيء ، حسنا؟ في فصل الشتاء مع تواجد وحوش خطيرة بكل الأرجاء ، حتى المغامرون لن يغادروا منازلهم ، لذا فقط القليل من الناس قابلوا جنية الشتاء … هذا صحيح ، بإستثناء مجموعة من الغشاشين الذين تم نقلهم إلى هنا من اليابان.”

ضغطتُ رأس المنحرفة التي كانت تعرض مقاومة رمزية لأسفل بينما كنتُ أخفض خاصتي أيضًا.

تمسكتْ أكوا بالزجاجات التي تحتوي أطياف الثلج بيننا تسرد التفاصيل بخصوص شوغون الشتاء.

ذهبت داركنيس لإعتراضه بسيفها العظيم ، لكن–

كان شوغون الشتاء يُخرج أنفاسا دخانية بيضاء باردة من فم القناع.

أدار نظرته نحوي أنا و داركنيس.

وقفتُ بجانب داركنيس التي كانت تحمل سيفها المكسور ، و رفعتُ من حذري أمام شوغون الشتاء.

إختلستُ نظرة على شوغون الشتاء و رأيتُ أنه قد أبقى على نصله.

“… أتقصدين أن هذا الشيء موجود هنا لأن أولائك الحمقى من اليابان قد فكروا ‘عندما تفكر في الشتاء ، ينبغي أن تفكر في شوغون الشتاء’؟ لما عساهم يفكرون في مثل هذه الأشياء المزعجة؟ ماذا علينا ان نفعل؟ هل يمكننا محاربة جنية الشتاء!؟”

سمعتُ صوت قعقعة.

لأكون صريحا ، لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على الوحش أمامي.

“سجود! فلتسجدوا ، بسرعة! الجميع فلترموا أسلحتكم بعيدا! إعتذروا! أسرع يا كازوما ، إعتذر!”

قد يكون يبدو و كأنه محارب بشري بدرع للوهلة الأولى ، لكن إذا كان هذا هو مظهر الجنية ، فإن سيفي لن يكون فعالا على الإطلاق.

وقفتُ بجانب داركنيس التي كانت تحمل سيفها المكسور ، و رفعتُ من حذري أمام شوغون الشتاء.

و بطاقاتنا الرابحة ، ميغومين ، لا تستطيع إستخدام السحر بعد الآن اليوم.

“توقف! أغه ، أنا لا أريد حني رأسي ، لكن لأنكَ أجبرتني على النزول بفظاظة ، وجهي يلمس الأرض ، يا لها من مكافأة! هاهاها … آه ، الثلج بارد …!”

بعد هذه المعركة ، سوف أدوس على تلك الفتاة التي تتظاهر بأنها ميتة.

كانت خوذته خالصة البياض. كان لونا بسيطا و غير جذاب ، لكن أناقة درع حقبة الدول المتحاربة لا تزال بارزة.

فتحت أكوا الزجاجات لتحرير أطياف الثلج التي عملت بجد للقبض عليها.

“أغه…! حتى أنا أملكُ كبريائي كصليبية! حتى لو لم يكن هناك من يشاهد ، كفارسة ، لا يمكنني أن أحني رأسي إلى وحش بسبب الخوف …!”

“كازوما ، إستمع لي! شوغون الشتاء هو كائن رحيم! إذا إعتذرتَ كما ينبغي ، سيسمح لنا بالمغادرة!”

كانت خوذته خالصة البياض. كان لونا بسيطا و غير جذاب ، لكن أناقة درع حقبة الدول المتحاربة لا تزال بارزة.

قالت أكوا و هي تركع في السهول المغطاة بالثلوج على عجل.

نصله يبعث دخانا أبيض بارد و هو حاد بشكل واضح.

“سجود! فلتسجدوا ، بسرعة! الجميع فلترموا أسلحتكم بعيدا! إعتذروا! أسرع يا كازوما ، إعتذر!”

كان جسمه مغطى بدرع حرشفي يُمثل جوهر هيئته.

ضاغطة رأسها بقوة في الثلج ، الشيء ما السابقة ألقتْ كبريائها بعيدا و قامت بدوغيزا* نموذجية
<م.م: دوغيزا هي طريقة إعتذار/توسل (تعتبر مهينة) باليابان ، أشبه بالسجود في الصلاة.>

بعث شوغون الشتاء حضورا قويا حقًا بينما يتخذ وضعيته.

شعرتُ بإحساس رضوخ من أكوا التي سجدت دون تردد ، و ميغومين التي تزيف الموت بشكل مثالي.

ضاغطة رأسها بقوة في الثلج ، الشيء ما السابقة ألقتْ كبريائها بعيدا و قامت بدوغيزا* نموذجية <م.م: دوغيزا هي طريقة إعتذار/توسل (تعتبر مهينة) باليابان ، أشبه بالسجود في الصلاة.>

و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.

لمع النصل الأبيض تحت الشمس و قطع بإتجاه أقرب هدف – داركنيس!

أدار نظرته نحوي أنا و داركنيس.

كنتُ أشعر بالذعر ، لذا إرتفع رأسي عن الأرض الثلجية و عندما فعلتُ ذلك –

ركعتُ بعجل بعد أن نظره إلي -!

“توقف! أغه ، أنا لا أريد حني رأسي ، لكن لأنكَ أجبرتني على النزول بفظاظة ، وجهي يلمس الأرض ، يا لها من مكافأة! هاهاها … آه ، الثلج بارد …!”

… أدركتُ أن داركنيس بجانبي تقف مكانها بهدوء.

“أرغه!؟”

“هاي ، ما الذي تفعلينه ، أسرعي و إركعي!”

رميتُ السيف في يدي اليمنى على عجل.

ألقت داركنيس بسيفها المكسور جانباً و حدقت بشوغون الشتاء بتحد.

“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”

“أغه…! حتى أنا أملكُ كبريائي كصليبية! حتى لو لم يكن هناك من يشاهد ، كفارسة ، لا يمكنني أن أحني رأسي إلى وحش بسبب الخوف …!”

… أدركتُ أن داركنيس بجانبي تقف مكانها بهدوء.

أمسكتُ برأس داركنيس بينما كانت تقول بعض الأشياء المزعجة و ضغطتُ رأسها لأسفل كرها.

ترجمة: khalidos

“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”

بعد هذه المعركة ، سوف أدوس على تلك الفتاة التي تتظاهر بأنها ميتة.

“توقف! أغه ، أنا لا أريد حني رأسي ، لكن لأنكَ أجبرتني على النزول بفظاظة ، وجهي يلمس الأرض ، يا لها من مكافأة! هاهاها … آه ، الثلج بارد …!”

“أنتِ دائمًا ما تلاحقين الوحوش بالأرجاء بسعادة ، فلماذا تعرضين حس الفخر خاصتكِ الآن!”

ضغطتُ رأس المنحرفة التي كانت تعرض مقاومة رمزية لأسفل بينما كنتُ أخفض خاصتي أيضًا.

كان هذا ما يُعرف بإسم ‘وضعية لاي*’ <م.م: لمن يريد رؤية الوضعية الرابط من هــــنا.>

إختلستُ نظرة على شوغون الشتاء و رأيتُ أنه قد أبقى على نصله.

قد يكون يبدو و كأنه محارب بشري بدرع للوهلة الأولى ، لكن إذا كان هذا هو مظهر الجنية ، فإن سيفي لن يكون فعالا على الإطلاق.

إسترخيتُ و إستمريتُ في الإنحناء–

دفع شوغون الشتاء النصل للخروج بإبهام يده اليسرى ، كاشفا عن لمحة من الفولاذ الأبيض.

صاحت علي أكوا بشدة.

ضاغطة رأسها بقوة في الثلج ، الشيء ما السابقة ألقتْ كبريائها بعيدا و قامت بدوغيزا* نموذجية <م.م: دوغيزا هي طريقة إعتذار/توسل (تعتبر مهينة) باليابان ، أشبه بالسجود في الصلاة.>

“كازوما ، السلاح! إرم السلاح في يدك الآن !!”

أمسكتُ برأس داركنيس بينما كانت تقول بعض الأشياء المزعجة و ضغطتُ رأسها لأسفل كرها.

كنتُ أضغط برأسي على سهول الثلج الجليدية ، و أدركتُ فجأة أن يدي اليمنى لا تزال ممسكة بسيف.

لأكون صريحا ، لا أعتقد أنني أستطيع التغلب على الوحش أمامي.

رميتُ السيف في يدي اليمنى على عجل.

سمعتُ صوت قعقعة.

كنتُ أشعر بالذعر ، لذا إرتفع رأسي عن الأرض الثلجية و عندما فعلتُ ذلك –

وضعت أكوا بعض المسافة بينها و بين شوغون الشتاء بينما قالت …

ما رأيته كان شوغون الشتاء ممسكا بالنصل المغمود بيده اليسرى.

كنتُ أضغط برأسي على سهول الثلج الجليدية ، و أدركتُ فجأة أن يدي اليمنى لا تزال ممسكة بسيف.

دفع شوغون الشتاء النصل للخروج بإبهام يده اليسرى ، كاشفا عن لمحة من الفولاذ الأبيض.

ما رأيته كان شوغون الشتاء ممسكا بالنصل المغمود بيده اليسرى.

كان هذا ما يُعرف بإسم ‘وضعية لاي*’
<م.م: لمن يريد رؤية الوضعية الرابط من هــــنا.>

شعرتُ بإحساس رضوخ من أكوا التي سجدت دون تردد ، و ميغومين التي تزيف الموت بشكل مثالي.

يد شوغون الشتاء اليمنى ، التي كانت فارغة ، تأرجحت في لحظة.

و شوغون الشتاء قد قام حقا بتجاهل أكوا الساجدة.

سمعتُ صوت قعقعة.

“أههه!؟ سيفي قد …!؟”

كان ذلك صوت نصل يتم غمده.

وضعت أكوا بعض المسافة بينها و بين شوغون الشتاء بينما قالت …

و لسبب ما ، كانت نظراتي تسقط نحو الأرض الثلجية–

كان هذا ما يُعرف بإسم ‘وضعية لاي*’ <م.م: لمن يريد رؤية الوضعية الرابط من هــــنا.>


ترجمة: khalidos

بعث شوغون الشتاء حضورا قويا حقًا بينما يتخذ وضعيته.

ركعتُ بعجل بعد أن نظره إلي -!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط