الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء! (11)
المجلد الثاني: الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء!
“من فضلكم ، من فضلكم لا تفعلوا هذا ، لا تصلوا لي … ما رأيكم بتناول بعض القهوة بدلا من ذلك؟ يمكنني إنشاء مياه نظيفة و النار أيضا.”
الجزء الحادي عشر:
توقفت لين و إستمرت في التحقق من ورائها.
في طريقنا و نحن عائدين بعد الإجهاز على الغوبلن …
“آه ، آسف ، كنا لئيمين معك و أنا أعتذر! لن أنظر إليك بدونية مرة أخرى لمجرد أنكَ مغامر!”
“… هاهاها ، لم أسمع قط عن شخص يستخدم السحر بهذه الطريقة! هل السحر الأساسي حقا فعّال لهذه الدرجة؟!”
قمتُ بتوجيه التراب في راحة يدي إلى قاتل المبتدئين و التلاوة.
“حقا! لقد تم تعليمي في أكاديمية السحر أن السحر الأساسي مجرد مضيعة لنقاط المهارات! هاها ، هاهاها ، ما قصة ذلك!”
“همم؟ هل هناك شيء يندفع إلينا؟”
“واهاها ، عجبا ، هذه هي المرة الأولى التي أستمتع فيها بصيد الغوبلن بهذا القدر! أرا ، ظننتُ أننا هالكون عندما رأيتُ تلك القبيلة الكبيرة من الغوبلن!”
أصيب قاتل المبتدئين في الوجه بالتراب؛ أُزعِجتْ عينيه بالرمل ، و سقط على الأرض.
تحدثنا عن المعركة قبل قليل بينما نعود إلى البلدة ، نسير على طول المسار الجبلي.
بسماع ما قالته لين ، ألقى الإثنان الآخران نظرة أيضًا.
كانوا لا يزالون يتحدثون عن تلك المعركة بمشاعر مرتفعة.
“كيف يمكن أن يوجد مغامر كهذا! أوغهاها! بطني ، إنها تؤلمني من الضحك! أحياء ، لقد واجهنا قاتل المبتدئين و بقينا أحياء!”
“هاي ، المعركة قد إنتهت ، سلموا حقائبكم. ألا ينبغي على من لديهم أضعف وظيفة ، المغامر ، حمل الأمتعة؟”
تايلور و الآخران لم يفهموا ما يحدث.
أغَضْتُهم بإبتسامة.
بسماعي أقول هذا عرضا ، لين و كيث بلعا ريقهما لسبب ما.
“آه ، آسف ، كنا لئيمين معك و أنا أعتذر! لن أنظر إليك بدونية مرة أخرى لمجرد أنكَ مغامر!”
“واهاها ، عجبا ، هذه هي المرة الأولى التي أستمتع فيها بصيد الغوبلن بهذا القدر! أرا ، ظننتُ أننا هالكون عندما رأيتُ تلك القبيلة الكبيرة من الغوبلن!”
“آسفة ، كازوما! على أي حال ، لماذا الشخص الذي لديه أضعف وظيفة المغامر هو الأكثر نشاطا! هذا غريب جدا!”
أول من لاحظ ذلك هو كيث.
“هاي ، كازوما ، أعطني الأمتعة! أنتَ الشخصية المهمة اليوم ، لذا سأساعدكَ في حملهم!”
“هاي ، ماذا كان ذلك يا رجل؟! كازوما ، ما الذي فعلته!؟ واهاهاها!”
برأيت ثلاثتهم مرتبكين ، إنفجرتُ بالضحك.
“هاي ، هل أنتَ بخير؟ يمكنني تعلم سحر العلاج على الفور ، لكن لا يوجد مطهرات هنا ، لذا من الأفضل عدم إغلاق الجروح قبل العودة إلى البلدة. قم بتنظيف الجرح في البلدة.”
برؤيتي أضحك ، لاحظ الثلاثة أنني كنتُ أمزح و ضحكوا أيضًا.
“همم؟ هل هناك شيء يندفع إلينا؟”
آهه ، هذا لطيفا.
لقد أدركنا أنه كان هناك شيء ينبغي أن نتوخى الحذر منه.
هذه هي مغامرات الحزب الحقيقية.
“هاه … هاه … أع، أعتقد أننا فعلنا؟”
“آه … هذا يؤلم …”
“آه … همم؟ الذكاء طبيعي. الإحصائيات الأخرى أيضا … ما هذا!؟ حظ هذا الشخص مرتفع للغاية!!”
تجهم تايلور بينما يضغط على ذراعه.
المجلد الثاني: الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء!
تايلور ، الذي أصيب بسهم في المعركة قبل قليل ، أخرجه.
“واه ، ما هذا!”
“هاي ، هل أنتَ بخير؟ يمكنني تعلم سحر العلاج على الفور ، لكن لا يوجد مطهرات هنا ، لذا من الأفضل عدم إغلاق الجروح قبل العودة إلى البلدة. قم بتنظيف الجرح في البلدة.”
“كازوما ، يمكنكَ تعلم سحر العلاج …؟”
بسماعي أقول هذا عرضا ، لين و كيث بلعا ريقهما لسبب ما.
سيدة المنضدة أيضا قد قالت أن الحظ ليس ضروريًا للعيش كمغامر.
“كازوما ، يمكنكَ تعلم سحر العلاج …؟”
كما هو متوقع من رامي السهام ، بصره قوي.
“سحر العلاج … و أخيرا فريقنا لديه شخص يمكنه إستخدام سحر العلاج …”
“واهاها ، عجبا ، هذه هي المرة الأولى التي أستمتع فيها بصيد الغوبلن بهذا القدر! أرا ، ظننتُ أننا هالكون عندما رأيتُ تلك القبيلة الكبيرة من الغوبلن!”
قاطع تايلور كليهما.
“هاي ، هل أنتَ بخير؟ يمكنني تعلم سحر العلاج على الفور ، لكن لا يوجد مطهرات هنا ، لذا من الأفضل عدم إغلاق الجروح قبل العودة إلى البلدة. قم بتنظيف الجرح في البلدة.”
“هاي ، أوقفوا ذلك. كازوما لديه مكان يعود إليه. لديه فريق مليء بأصحاب الوظائف من الدرجة الأولى … حقا. الآن أفهم لماذا كازوما هو القائد في حزب من أعضاء ذوي وظائف الدرجة الأولى.”
أخرجتُ الأكواب و أنا أبتسم لثلاثتهم.
قال تايلور و هو يبتسم لي.
“وارغهه! أرني ما لديك يا كرة الفراء!”
حتى أنا نفسي لم أكن متأكدا لما علي أن أعتني بالأطفال مسببي المشاكل في حزبي ، لكن يبدو و كأن تايلور يعرف السبب.
سيدة المنضدة أيضا قد قالت أن الحظ ليس ضروريًا للعيش كمغامر.
يجب أن أسأله في المرة القادمة.
– لكن حتى لو كان ذلك لمدة يوم واحد ، أنا لا أزال جزءا من هذا الحزب.
نزلنا من الجبل و سرنا على السهول الشاسعة المؤدية إلى البلدة.
لم يعد كيث قادرا على تحملها و أخرج ضحكة منخفضة.
– عندها تذكرنا.
نزلنا من الجبل و سرنا على السهول الشاسعة المؤدية إلى البلدة.
لقد أدركنا أنه كان هناك شيء ينبغي أن نتوخى الحذر منه.
ظهرت كمية صغيرة من التراب على راحة يدي.
“همم؟ هل هناك شيء يندفع إلينا؟”
صرخت لين إلي بينما تمسك بيدي و تستعد للهرب.
كما هو متوقع من رامي السهام ، بصره قوي.
“… هاف … هاف … فوهيهي …”
أول من لاحظ ذلك هو كيث.
“أوه!؟ ه-ه-هذا صحيح! إت-إت-إتركه لي! كازوما ينتمي إلى حزب آخر بعد كل شيء ، لكنه قدم أفضل أداء! لقد حان دورنا لنتألق!”
بعدها ، كشف العدو قد تنشطت.
إنقض قاتل المبتدئين على تايلور.
لقد لاحظناه – الوحش الأسود الذي يركض إلينا بينما كنا في منتصف السهول العشبية عند الغروب.
– عندها تذكرنا.
“قاتل المبتدئين!”
“واه ، ما هذا!”
مع صراخي كمنبه ، ركض أربعتنا نحو البلدة.
لا يزال هناك بعض المسافة للوصول إلى البلدة. لن ننجح إذا إستمر هذا.
“ها … ها …! سحقا لهذا، علينا مواجهة ذلك الشيء في النهاية!”
كما هو متوقع من رامي السهام ، بصره قوي.
لعن كيث بينما يلهث.
برؤيتي أضحك ، لاحظ الثلاثة أنني كنتُ أمزح و ضحكوا أيضًا.
“هاه ، هاه … أوه لا ، إنه يلحقنا!”
لا تقل أشياء مثل ‘إتركوا هذا لي ، أنتم يا رفاق إذهبوا أولاً!’
كما لو كانت ترد عليه ، قالت لين بأعين مليئة بالدموع من بين أنفاس متقطعة.
“هاي ، كازوما ، أعطني الأمتعة! أنتَ الشخصية المهمة اليوم ، لذا سأساعدكَ في حملهم!”
قاتل المبتدئين خلفنا مباشرة.
“أها… أهاهاها… اهاهاها!”
لا يزال هناك بعض المسافة للوصول إلى البلدة. لن ننجح إذا إستمر هذا.
قمتُ بدوري بالطرق على درع تايلور.
في هذه اللحظة ، إستدار تايلور الذي كان يركض في المقدمة و إتخذ وضعية مع سيفه.
لقد تجاهلتُ صوت كيث المضطرب ، ساحقا التراب في يدي ، وضعتُ نفسي خلف تايلور خلسة.
“لين! سوف يتم إمساكنا إذا إستمر هذا! إهربي إلى البلدة مع كازوما! سوف أعطله ، و كيث سيدعمني! إحصلي على المساعدة بمجرد وصولك إلى البلدة!”
فعلتُ كما قالت لين و أعطيتها بطاقتي.
“أوه!؟ ه-ه-هذا صحيح! إت-إت-إتركه لي! كازوما ينتمي إلى حزب آخر بعد كل شيء ، لكنه قدم أفضل أداء! لقد حان دورنا لنتألق!”
في طريقنا و نحن عائدين بعد الإجهاز على الغوبلن …
لماذا تقول مثل هذه الجمل الرائعة؟
“هاي ، هل أنتَ بخير؟ يمكنني تعلم سحر العلاج على الفور ، لكن لا يوجد مطهرات هنا ، لذا من الأفضل عدم إغلاق الجروح قبل العودة إلى البلدة. قم بتنظيف الجرح في البلدة.”
لا تقل أشياء مثل ‘إتركوا هذا لي ، أنتم يا رفاق إذهبوا أولاً!’
بعدها ، كشف العدو قد تنشطت.
“م-مفهوم! لنسرع ، كازوما!”
قمتُ بدوري بالطرق على درع تايلور.
صرخت لين إلي بينما تمسك بيدي و تستعد للهرب.
سمعتُ أنه وحش ماكر ، لذا لم يكن ليطاردنا طول الطريق حتى البلدة.
– لكن حتى لو كان ذلك لمدة يوم واحد ، أنا لا أزال جزءا من هذا الحزب.
لقد لاحظناه – الوحش الأسود الذي يركض إلينا بينما كنا في منتصف السهول العشبية عند الغروب.
محال أن أتخلى عنهم و أهرب لوحدي.
“هاه … هاه … أع، أعتقد أننا فعلنا؟”
قاتل المبتدئين أمامنا مباشرة.
في هذه اللحظة ، إستدار تايلور الذي كان يركض في المقدمة و إتخذ وضعية مع سيفه.
كان هدفه هو تايلور ، الذي كان يعيق طريقه.
“هاي ، المعركة قد إنتهت ، سلموا حقائبكم. ألا ينبغي على من لديهم أضعف وظيفة ، المغامر ، حمل الأمتعة؟”
“هاي ، إنتظر كازوما!؟ ألن تهرب!؟”
“هاي ، ماذا كان ذلك يا رجل؟! كازوما ، ما الذي فعلته!؟ واهاهاها!”
نفضتُ عني اليد التي تمسك بي بينما تكلمتْ لين بصوت مذعور ، محتارة حول لماذا أقف بمكاني وحسب. قمتُ بالتلاوة بصوت ضعيف ، بحذر كي لا يلاحظ قاتل المبتدئين ذلك.
لقد أدركنا أنه كان هناك شيء ينبغي أن نتوخى الحذر منه.
“إنشاء الأرض!”
تجهم تايلور بينما يضغط على ذراعه.
ظهرت كمية صغيرة من التراب على راحة يدي.
لكن بعد إنهاء تايلور لكلامه ، قام ثلاثتهم بضم أيديهم و الصلاة لي.
“هاي كازوما! ذلك خطير ، إهرب!”
سأل تايلور بأنفاس متقطعة.
لقد تجاهلتُ صوت كيث المضطرب ، ساحقا التراب في يدي ، وضعتُ نفسي خلف تايلور خلسة.
هي ، ما خطبه ، هل جعل الخوف عقله ينكسر؟
“وارغهه! أرني ما لديك يا كرة الفراء!”
عواء!
زأر تايلور.
– لكن حتى لو كان ذلك لمدة يوم واحد ، أنا لا أزال جزءا من هذا الحزب.
إنقض قاتل المبتدئين على تايلور.
“واه ، ما هذا!”
“نفس الريح!”
عواء!
قمتُ بتوجيه التراب في راحة يدي إلى قاتل المبتدئين و التلاوة.
أصيب قاتل المبتدئين في الوجه بالتراب؛ أُزعِجتْ عينيه بالرمل ، و سقط على الأرض.
عواء!
“إنشاء الأرض!”
أصيب قاتل المبتدئين في الوجه بالتراب؛ أُزعِجتْ عينيه بالرمل ، و سقط على الأرض.
تايلور و الآخران لم يفهموا ما يحدث.
لا يمكنه الرؤية ، لكنه مع ذلك يقوم بالهدير علينا.
يجب أن أسأله في المرة القادمة.
عواء!
فعلتُ كما قالت لين و أعطيتها بطاقتي.
“إنتظر!؟ هاه!؟”
الجزء الحادي عشر:
تايلور و الآخران لم يفهموا ما يحدث.
لا يمكنه الرؤية ، لكنه مع ذلك يقوم بالهدير علينا.
“هاي ، هذه هي فرصتنا الآن! أهربوا!!”
“إنه السحر الأساسي ، السحر الأساسي! لقد تطلبني ذلك الكثير من النقاط ، لكن كمغامر ، إستطعتُ أن أتعلم السحر الأساسي! واهاهاها!”
– بعيدا بمسافة قصيرة من البلدة.
نزلنا من الجبل و سرنا على السهول الشاسعة المؤدية إلى البلدة.
لم نعد نشعر بحضور قاتل المبتدئين بعد الآن.
قاتل المبتدئين أمامنا مباشرة.
سمعتُ أنه وحش ماكر ، لذا لم يكن ليطاردنا طول الطريق حتى البلدة.
“هاه … هاه … أع، أعتقد أننا فعلنا؟”
“هل ، هل أضعناه؟”
– لكن كما لو أنهم تأثروا بضحك كيث.
سأل تايلور بأنفاس متقطعة.
“واهاها ، عجبا ، هذه هي المرة الأولى التي أستمتع فيها بصيد الغوبلن بهذا القدر! أرا ، ظننتُ أننا هالكون عندما رأيتُ تلك القبيلة الكبيرة من الغوبلن!”
“هاه … هاه … أع، أعتقد أننا فعلنا؟”
“م-مفهوم! لنسرع ، كازوما!”
توقفت لين و إستمرت في التحقق من ورائها.
أول من لاحظ ذلك هو كيث.
“… هاف … هاف … فوهيهي …”
“آه ، آسف ، كنا لئيمين معك و أنا أعتذر! لن أنظر إليك بدونية مرة أخرى لمجرد أنكَ مغامر!”
لم يعد كيث قادرا على تحملها و أخرج ضحكة منخفضة.
“كيف يمكن أن يوجد مغامر كهذا! أوغهاها! بطني ، إنها تؤلمني من الضحك! أحياء ، لقد واجهنا قاتل المبتدئين و بقينا أحياء!”
هي ، ما خطبه ، هل جعل الخوف عقله ينكسر؟
“هاي ، ماذا كان ذلك يا رجل؟! كازوما ، ما الذي فعلته!؟ واهاهاها!”
– لكن كما لو أنهم تأثروا بضحك كيث.
عواء!
“ها … ها ، هاهاها …!”
“هاي ، أوقفوا ذلك. كازوما لديه مكان يعود إليه. لديه فريق مليء بأصحاب الوظائف من الدرجة الأولى … حقا. الآن أفهم لماذا كازوما هو القائد في حزب من أعضاء ذوي وظائف الدرجة الأولى.”
“أها… أهاهاها… اهاهاها!”
لم يعد كيث قادرا على تحملها و أخرج ضحكة منخفضة.
قبل أن أدرك ، كنتُ أضحك معهم على حقيقة أننا هربنا في وجه خصم قوي.
– بعيدا بمسافة قصيرة من البلدة.
“هاي ، ماذا كان ذلك يا رجل؟! كازوما ، ما الذي فعلته!؟ واهاهاها!”
“آه … همم؟ الذكاء طبيعي. الإحصائيات الأخرى أيضا … ما هذا!؟ حظ هذا الشخص مرتفع للغاية!!”
ربت تايلور على ظهري بقوة ، لكن تأثيرها كان لطيفا.
ربت تايلور على ظهري بقوة ، لكن تأثيرها كان لطيفا.
قمتُ بدوري بالطرق على درع تايلور.
“هاي ، كازوما ، أعطني الأمتعة! أنتَ الشخصية المهمة اليوم ، لذا سأساعدكَ في حملهم!”
“إنه السحر الأساسي ، السحر الأساسي! لقد تطلبني ذلك الكثير من النقاط ، لكن كمغامر ، إستطعتُ أن أتعلم السحر الأساسي! واهاهاها!”
قاتل المبتدئين خلفنا مباشرة.
“كيف يمكن أن يوجد مغامر كهذا! أوغهاها! بطني ، إنها تؤلمني من الضحك! أحياء ، لقد واجهنا قاتل المبتدئين و بقينا أحياء!”
سأل تايلور بأنفاس متقطعة.
“غير تقليدي! هذا الرجل غير تقليدي من عدة نواحي! ما مدى إرتفاع ‘ذكائه’!؟ هاي كازوما ، دعني أرى بطاقة المغامر خاصته!”
ظهرت كمية صغيرة من التراب على راحة يدي.
فعلتُ كما قالت لين و أعطيتها بطاقتي.
“هاي ، كازوما ، أعطني الأمتعة! أنتَ الشخصية المهمة اليوم ، لذا سأساعدكَ في حملهم!”
“آه … همم؟ الذكاء طبيعي. الإحصائيات الأخرى أيضا … ما هذا!؟ حظ هذا الشخص مرتفع للغاية!!”
لا تقل أشياء مثل ‘إتركوا هذا لي ، أنتم يا رفاق إذهبوا أولاً!’
بسماع ما قالته لين ، ألقى الإثنان الآخران نظرة أيضًا.
زأر تايلور.
“واه ، ما هذا!”
“إنتظر!؟ هاه!؟”
“أوه ، هاي ، هل المهمة قد كانت تسير بسلاسة بسبب حظ كازوما؟ كلاكما ، قوموا بالصلاة بسرعة! قد تستقبلان بعض البركة!”
بعدها ، كشف العدو قد تنشطت.
لا ، أعتقد أن لا علاقة لذلك بالحظ.
“كازوما ، يمكنكَ تعلم سحر العلاج …؟”
سيدة المنضدة أيضا قد قالت أن الحظ ليس ضروريًا للعيش كمغامر.
زأر تايلور.
و إذا كان حظي جيدا ، فلن أحتاج إلى تشكيل حزب مع اولائك الفتياة ، نعم.
المجلد الثاني: الفصل1: المقايضة بأصحابي الحقيقيين هؤلاء!
لكن بعد إنهاء تايلور لكلامه ، قام ثلاثتهم بضم أيديهم و الصلاة لي.
أغَضْتُهم بإبتسامة.
“من فضلكم ، من فضلكم لا تفعلوا هذا ، لا تصلوا لي … ما رأيكم بتناول بعض القهوة بدلا من ذلك؟ يمكنني إنشاء مياه نظيفة و النار أيضا.”
“إنشاء الأرض!”
أخرجتُ الأكواب و أنا أبتسم لثلاثتهم.
آهه ، هذا لطيفا.
ترجمة: khalidos
برأيت ثلاثتهم مرتبكين ، إنفجرتُ بالضحك.
“هاي ، إنتظر كازوما!؟ ألن تهرب!؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
