الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام! (4)
المجلد الثاني: الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام!
“هاي ، إنتظري ، إنتظري. ألا تعتقدين أنه من الغريب أن يظهر صندوق كنز في دانجون الذي إستكشفه أطنان من الناس …؟ همم ، كما توقعت ، كشف العدو يستجيب.”
الجزء الرابع:
في هذه اللحظة ، بدت و كأنها إلهة مقدسة بينما تطهر اللاموتى بتعويذات واسعة النطاق.
كانت أكوا اليوم مختلفة عن نفسها المعتادة.
كانت الزجاجة الفارغة لمزيل الرائحة الذي إستخدمته سابقًا.
نعم ، على عكس الكاهنة الأعلى التي تكونها عادة.
لقد وصلنا إلى جزء عميق من الدانجون.
لم تكن إلهة الولائم أو الفقر ، أيضا.
إنه عميق ، لكن هذا الدانجون به طابق واحد فقط ، مما يعني أنه ليس متعمقا إلى تحت الأرض.
“الأرواح الضائعة المتجولة في الدانجون البارد ، فلترقدوا في سلام. تحويل اللاموتى!”
“… تشي ، لا يوجد شيء جيد هنا.”
في هذه اللحظة ، بدت و كأنها إلهة مقدسة بينما تطهر اللاموتى بتعويذات واسعة النطاق.
بالحديث عن الأمر ، الرفاق في النقابة قد ذكروا محاكي الدانجون.
— بالنسبة لي ، لقد إستخففتُ بالدانجون.
و بالطبع الإستجابة قادمة من صندوق الكنز أمامنا.
كان الجمع بين الرؤية الليلية و التخفي مفيدا في الأوقات الخطرة.
أكوا التي سمعت مدحي لم تكن بنتواضعة إطلاقا.
و كانت فعالة تجاه معظم الوحوش.
في اللحظة التي تضرب فيها الزجاجة الأرض ، بدأت الجدران و الأرض بالجوار بالإهتزاز ، و فتح صندوق الكنز فما ضخمًا لإبتلاع الزجاجة بالكامل.
لكن ، كما قالت أكوا ، بالنسبة للاموتى الذين يتجولون في الدانجون البارد لفترة طويلة ، فإن الكائنات الحية تبدو مشرقة بشكل ساطع للغاية.
“كما يوحي إسم الوحش ، لا يمكنه أن يتحرك ، لكن جزءا من جسمه يمكن أن يحاكي شكل صندوق كنز أو مال ، مما يجذب الفريسة لإبتلاع الطعم. سيتخذ أحيانا شكل إنسان ، و يصطاد الوحوش التي تفترس البشر.”
بعد وقت قصير على لقائنا الغريملين ، لقد قامت بتطهير الكثير من اللاموتى.
بعد وقت قصير على لقائنا الغريملين ، لقد قامت بتطهير الكثير من اللاموتى.
لو كنتُ وحدي ، لتم محاصرتي و ضربي حتى الموت من قبل حشود اللاموتى.
“آه … إذن إنه محاكي دانجون. إنه أمر مؤسف ، لكن ما باليد حيلة …”
لم أكن أعلم حقًا أننا سنواجه الكثير من الوحوش من نوع اللاموتى في الدانجون.
سمعتُ أنه يمكنك كشفه بسهولة بإستخدام مهارة كشف العدو ، لكن هذا مبالغ به …
يمكنني فقط إعادة التفكير في سذاجتي.
الجزء الرابع:
أكوا ، التي أنهت تطهيرها ، أخدت نفس إرتياح.
وجدت أكوا شيئا في زاوية الغرفة.
“شكرًا لكِ أكوا ، لقد كنتِ عونا عظيما. كان الأمر ليكون خطرا لو أنني أتيتُ لوحدي.”
لا تقولي ذلك ، يراودني نفس الشعور أنا أيضًا.
أكوا التي سمعت مدحي لم تكن بنتواضعة إطلاقا.
إنه عميق ، لكن هذا الدانجون به طابق واحد فقط ، مما يعني أنه ليس متعمقا إلى تحت الأرض.
“همم؟ هل أخيرا تراني من منظور جديد …؟ على أي حال ، أين الكنوز؟ لقد تم إستكشاف هذا الدانجون لمرات عديدة ، لذلك لا أتوقع الكثير أيضًا.”
بالحديث عن الأمر ، الرفاق في النقابة قد ذكروا محاكي الدانجون.
لقد وصلنا إلى جزء عميق من الدانجون.
— بالنسبة لي ، لقد إستخففتُ بالدانجون.
إنه عميق ، لكن هذا الدانجون به طابق واحد فقط ، مما يعني أنه ليس متعمقا إلى تحت الأرض.
“كما يوحي إسم الوحش ، لا يمكنه أن يتحرك ، لكن جزءا من جسمه يمكن أن يحاكي شكل صندوق كنز أو مال ، مما يجذب الفريسة لإبتلاع الطعم. سيتخذ أحيانا شكل إنسان ، و يصطاد الوحوش التي تفترس البشر.”
لكن ، هذا واسع كثيرا.
قمتُ على عجل بكبح أكوا التي كانت تندفع بسعادة نحو صندوق الكنز.
أكوا التي تدعي أنها قادرة على الرؤية بوضوح النهار في الظلام ، تقوم بتعليم الجدار بالطباشير كلما وصلت إلى الزاوية.
ليس سهلا العيش في هذا العالم.
المغامرين العاديين الذين يمرون بدانجون يراقبون بشكل مكثف الفخاخ ، يشعلون المشاعل و يُعَلمون الطريق و هم يتقدمون بحذر.
يبدو أن قواعد الطبيعة تنطبق على المخلوقات في الدانجونات أيضًا.
لكن بالنسبة لنا نحن ، الذان يستطيعان الرؤية في الظلام ، يمكننا أن نتعمق أكثر بينما أنا في الجبهة أكشف عن الأعداء.
أكوا التي سمعت مدحي لم تكن بنتواضعة إطلاقا.
كان بإمكاننا التراجع بعد التأكد من أن طريقة الإستكشاف هذه ممكنة. لكن بما أننا جئنا إلى هنا ، ما زلنا نريد الحصول على بعض الكنوز أو شيء ذي قيمة قبل المغادرة.
سمعتُ أنه يمكنك كشفه بسهولة بإستخدام مهارة كشف العدو ، لكن هذا مبالغ به …
بعد التأكد من عدم وجود فخاخ في الغرفة بالأمام أو وجود عدو ، دخلتُ بحذر كما لو كنتُ أسير على جليد رقيق.
الجدران و الأرض التي بدت و كأنها جزء من الدانجون كانت تتلوى. يبدو أنها تمضغ الزجاجة التي إبتلعها للتو.
أنظر حول الغرفة …
أنظر حول الغرفة …
“… تشي ، لا يوجد شيء جيد هنا.”
لكن ، كما قالت أكوا ، بالنسبة للاموتى الذين يتجولون في الدانجون البارد لفترة طويلة ، فإن الكائنات الحية تبدو مشرقة بشكل ساطع للغاية.
“هاي ، كازوما ، الطريقة التي تستكشف بها ، و هذه الجملة التي قلتها جعلتني أشعر و كأننا لصوص مقابر.”
“م-ما أقرفه! ما هو هذا!؟”
لا تقولي ذلك ، يراودني نفس الشعور أنا أيضًا.
لم تكن إلهة الولائم أو الفقر ، أيضا.
شعرتُ بالذنب قليلا عندما فكرتُ حيال الأشخاص الذين تحدوا الدانجون وجهاً لوجه.
“آه … إذن إنه محاكي دانجون. إنه أمر مؤسف ، لكن ما باليد حيلة …”
“…؟ هاي ، كازوما ، يبدو أنه هناك شيء ما هناك.”
لو كنتُ وحدي ، لتم محاصرتي و ضربي حتى الموت من قبل حشود اللاموتى.
وجدت أكوا شيئا في زاوية الغرفة.
في اللحظة التي تضرب فيها الزجاجة الأرض ، بدأت الجدران و الأرض بالجوار بالإهتزاز ، و فتح صندوق الكنز فما ضخمًا لإبتلاع الزجاجة بالكامل.
ذهبنا لهناك و وجدنا …
كان الجمع بين الرؤية الليلية و التخفي مفيدا في الأوقات الخطرة.
“هاي ، هذا صندوق كنز! هذا عظيم يا كازوما ، كنا على حق بإستكشاف الدانجون!”
و بالطبع الإستجابة قادمة من صندوق الكنز أمامنا.
قمتُ على عجل بكبح أكوا التي كانت تندفع بسعادة نحو صندوق الكنز.
بالحديث عن الأمر ، الرفاق في النقابة قد ذكروا محاكي الدانجون.
“هاي ، إنتظري ، إنتظري. ألا تعتقدين أنه من الغريب أن يظهر صندوق كنز في دانجون الذي إستكشفه أطنان من الناس …؟ همم ، كما توقعت ، كشف العدو يستجيب.”
لكن ، كما قالت أكوا ، بالنسبة للاموتى الذين يتجولون في الدانجون البارد لفترة طويلة ، فإن الكائنات الحية تبدو مشرقة بشكل ساطع للغاية.
و بالطبع الإستجابة قادمة من صندوق الكنز أمامنا.
في هذه اللحظة ، بدت و كأنها إلهة مقدسة بينما تطهر اللاموتى بتعويذات واسعة النطاق.
فهمت ، إذن هذا هو الكنز المزيف الأسطوري.
حتى أنه يأكل الوحوش ، كم هذا فظيع!
“آه … إذن إنه محاكي دانجون. إنه أمر مؤسف ، لكن ما باليد حيلة …”
في هذه اللحظة ، بدت و كأنها إلهة مقدسة بينما تطهر اللاموتى بتعويذات واسعة النطاق.
ألقت أكوا بشيء ما على الصندوق أثناء حديثها.
و بالطبع الإستجابة قادمة من صندوق الكنز أمامنا.
كانت الزجاجة الفارغة لمزيل الرائحة الذي إستخدمته سابقًا.
لكن ، كما قالت أكوا ، بالنسبة للاموتى الذين يتجولون في الدانجون البارد لفترة طويلة ، فإن الكائنات الحية تبدو مشرقة بشكل ساطع للغاية.
رسمت الزجاجة قوسا في الهواء و سقطتْ نحو الأرض بالقرب من صندوق الكنز.
أكوا ، التي أنهت تطهيرها ، أخدت نفس إرتياح.
في اللحظة التي تضرب فيها الزجاجة الأرض ، بدأت الجدران و الأرض بالجوار بالإهتزاز ، و فتح صندوق الكنز فما ضخمًا لإبتلاع الزجاجة بالكامل.
كانت أكوا اليوم مختلفة عن نفسها المعتادة.
الجدران و الأرض التي بدت و كأنها جزء من الدانجون كانت تتلوى. يبدو أنها تمضغ الزجاجة التي إبتلعها للتو.
كان بإمكاننا التراجع بعد التأكد من أن طريقة الإستكشاف هذه ممكنة. لكن بما أننا جئنا إلى هنا ، ما زلنا نريد الحصول على بعض الكنوز أو شيء ذي قيمة قبل المغادرة.
“م-ما أقرفه! ما هو هذا!؟”
لم تكن إلهة الولائم أو الفقر ، أيضا.
ألم تقولي قبل قليل ، ‘محاكي دانجون’.
“هاي ، كازوما ، الطريقة التي تستكشف بها ، و هذه الجملة التي قلتها جعلتني أشعر و كأننا لصوص مقابر.”
“كما يوحي إسم الوحش ، لا يمكنه أن يتحرك ، لكن جزءا من جسمه يمكن أن يحاكي شكل صندوق كنز أو مال ، مما يجذب الفريسة لإبتلاع الطعم. سيتخذ أحيانا شكل إنسان ، و يصطاد الوحوش التي تفترس البشر.”
الجدران و الأرض التي بدت و كأنها جزء من الدانجون كانت تتلوى. يبدو أنها تمضغ الزجاجة التي إبتلعها للتو.
حتى أنه يأكل الوحوش ، كم هذا فظيع!
في اللحظة التي تضرب فيها الزجاجة الأرض ، بدأت الجدران و الأرض بالجوار بالإهتزاز ، و فتح صندوق الكنز فما ضخمًا لإبتلاع الزجاجة بالكامل.
بالحديث عن الأمر ، الرفاق في النقابة قد ذكروا محاكي الدانجون.
كان الجمع بين الرؤية الليلية و التخفي مفيدا في الأوقات الخطرة.
سمعتُ أنه يمكنك كشفه بسهولة بإستخدام مهارة كشف العدو ، لكن هذا مبالغ به …
الجدران و الأرض التي بدت و كأنها جزء من الدانجون كانت تتلوى. يبدو أنها تمضغ الزجاجة التي إبتلعها للتو.
يبدو أن قواعد الطبيعة تنطبق على المخلوقات في الدانجونات أيضًا.
لقد وصلنا إلى جزء عميق من الدانجون.
ليس سهلا العيش في هذا العالم.
ذهبنا لهناك و وجدنا …
ترجمة: khalidos
بعد التأكد من عدم وجود فخاخ في الغرفة بالأمام أو وجود عدو ، دخلتُ بحذر كما لو كنتُ أسير على جليد رقيق.
نعم ، على عكس الكاهنة الأعلى التي تكونها عادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
