الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام! (8)
المجلد الثاني: الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام!
برؤيتي و أنا إبتعد ، واصلتْ الإقتراب أكثر.
الجزء الثامن:
كان صوت أكوا أعلى من ذي قبل و أكثر نشاطًا أيضا.
في طريق العودة إلى السطح ، واصلتُ التحدث إلى أكوا الصامتة على الرغم من الظلام و خطر أن نُكشف من قبل الوحوش.
“… ماذا؟”
“هاي ، هل سيقابل ذلك اللاميت السيدة مرة أخرى؟”
“… من يعرف. إيريس في الغالب ستقوم بشيء حيال ذلك. ”
“… من يعرف. إيريس في الغالب ستقوم بشيء حيال ذلك. ”
“… ذلك الشخص. لقد قال أنه إستيقظ بعد أن شعر بهالة مقدسة قوية. هل يمكن أن يكون السبب في أننا واجهنا الكثير من الوحوش اللاموتى في هذا الدانجون هو بسببكِ أنتِ؟”
ردت أكوا ببرود ، لذا لا يسعني سوى تقبل ذلك بهدوء.
بعد سماع سؤالي ، تصلبتْ أكوا.
بعد ذلك ، حاولتُ عصر صوت مشرق لإستخدامه لتغيير الموضوع.
“هاي كازوما ، لا يمكنكَ البقاء بعيدا عني كثيرا ، صحيح؟ ألا تعتقد أننا يجب أن نكون أقرب للحماية من هجمات الوحوش؟ أي-أيضا ، مع الرؤية الليلية نصف المكتملة الخاصة بكازوما ، لن تتمكن من رؤية المخرج الذي علمته بطباشيري!”
“على أي حال ، ذلك الليتش قد كان رجلا لطيفا. قال أن المال عديم الفائدة بالنسبة له و أعطانا كل ثروته. لا أعرف مقدار قيمتها ، فلنقم بتقسيمها بالتساوي عندما نعود إلى البلدة.”
بعد التأكد بإستخدام كشف العدو ، شعرتُ بشيء يندفع بهذا الإتجاه.
إرتجفتْ أكتاف أكوا فجأة.
من ظلام الدانجون ، يُمكن سماع عواء وحش.
“… هذا صحيح. علينا أن نستخدم هذه الأموال بشكل لائق من أجل مصلحته أيضًا.”
“!؟”
كان صوت أكوا أعلى من ذي قبل و أكثر نشاطًا أيضا.
إرتجفتْ أكتاف أكوا فجأة.
……
من ظلام الدانجون ، يُمكن سماع عواء وحش.
و لتخفيف حدة المزاج أكثر ، قررتُ أن أطرح السؤال الذي كنتُ أدخره إلى وقت إستعادتها لحيويتها بعد الوصول إلى السطح.
“هاي ، إنتظر يا كازوما! إنتظر!؟ لا تتخلى عني! آسفة ، أنا آسفة ، كل هذا خطأي! سوف أعتذر ، لذا دعني أختبئ أنا أيضا! أرجوك كازوما! أتوسل إليك ، كازوما-ساما!!”
“هاي ، أكوا ، ذلك الرجل قد قال شيئا سابقًا”
“أ-أ-أ-أعتقد … الأمر ليس كذلك … ربما؟”
“… ماذا؟”
“… من يعرف. إيريس في الغالب ستقوم بشيء حيال ذلك. ”
كانت أكوا لا تزال مكتئبة بعض الشيء.
“… ماذا؟”
“… ذلك الشخص. لقد قال أنه إستيقظ بعد أن شعر بهالة مقدسة قوية. هل يمكن أن يكون السبب في أننا واجهنا الكثير من الوحوش اللاموتى في هذا الدانجون هو بسببكِ أنتِ؟”
في طريق العودة إلى السطح ، واصلتُ التحدث إلى أكوا الصامتة على الرغم من الظلام و خطر أن نُكشف من قبل الوحوش.
“!؟”
في النهاية ، عصرتْ جملة لقولها:
بعد سماع سؤالي ، تصلبتْ أكوا.
في طريق العودة إلى السطح ، واصلتُ التحدث إلى أكوا الصامتة على الرغم من الظلام و خطر أن نُكشف من قبل الوحوش.
في النهاية ، عصرتْ جملة لقولها:
“!؟”
“أ-أ-أ-أعتقد … الأمر ليس كذلك … ربما؟”
و لتخفيف حدة المزاج أكثر ، قررتُ أن أطرح السؤال الذي كنتُ أدخره إلى وقت إستعادتها لحيويتها بعد الوصول إلى السطح.
أعطت إجابة مبهمة إلى حد ما.
“هاي ، أكوا ، ذلك الرجل قد قال شيئا سابقًا”
“… عندما هاجم الدولاهان ، كان فرسانه اللاموتى منجذبين إليكِ كثيرًا…”
بعد سماع سؤالي ، تصلبتْ أكوا.
“!؟”
إتكأتُ على الحائط بصمت ، و فعلتُ مهارتي للإندماج في الظلام.
إرتجفتْ أكوا مرة أخرى. إبتعدتُ عنها بهدوء.
……
برؤيتي و أنا إبتعد ، واصلتْ الإقتراب أكثر.
ترجمة: khalidos
“هاي كازوما ، لا يمكنكَ البقاء بعيدا عني كثيرا ، صحيح؟ ألا تعتقد أننا يجب أن نكون أقرب للحماية من هجمات الوحوش؟ أي-أيضا ، مع الرؤية الليلية نصف المكتملة الخاصة بكازوما ، لن تتمكن من رؤية المخرج الذي علمته بطباشيري!”
……
بسماع أكوا تقول ذلك ، أومض الندم على وجهي للحظة.
“هاي كازوما ، لا يمكنكَ البقاء بعيدا عني كثيرا ، صحيح؟ ألا تعتقد أننا يجب أن نكون أقرب للحماية من هجمات الوحوش؟ أي-أيضا ، مع الرؤية الليلية نصف المكتملة الخاصة بكازوما ، لن تتمكن من رؤية المخرج الذي علمته بطباشيري!”
“هيهيهي ، هذا ما عليه الأمر! يستحيل أن تتركني هنا! في حالتنا هته ، نحن نمل على نفس الحبل … في الواقع ، لا ، بدوني أنا التي تستطيع معرفة المسار للعودة و قتال اللاموتى ، فإن كازوما لن يستطيع العودة لوحده! الوضع في مصلحتي! إذا فهم كازوما الموقف ، خاطبني بأكوا-ساما من الآن فصاعدا ، و قم بنشر أخبار أدائي الأنيق في الدانجون ليعرفه الناس في البلدة …!”
بعد ذلك ، حاولتُ عصر صوت مشرق لإستخدامه لتغيير الموضوع.
بينما كانت أكوا تصرخ.
إتكأتُ على الحائط بصمت ، و فعلتُ مهارتي للإندماج في الظلام.
من ظلام الدانجون ، يُمكن سماع عواء وحش.
“… عندما هاجم الدولاهان ، كان فرسانه اللاموتى منجذبين إليكِ كثيرًا…”
ربما جُذِبَ بصوت أكوا.
من ظلام الدانجون ، يُمكن سماع عواء وحش.
بعد التأكد بإستخدام كشف العدو ، شعرتُ بشيء يندفع بهذا الإتجاه.
في طريق العودة إلى السطح ، واصلتُ التحدث إلى أكوا الصامتة على الرغم من الظلام و خطر أن نُكشف من قبل الوحوش.
“……”
بسماع أكوا تقول ذلك ، أومض الندم على وجهي للحظة.
إتكأتُ على الحائط بصمت ، و فعلتُ مهارتي للإندماج في الظلام.
“… عندما هاجم الدولاهان ، كان فرسانه اللاموتى منجذبين إليكِ كثيرًا…”
“هاي ، إنتظر يا كازوما! إنتظر!؟ لا تتخلى عني! آسفة ، أنا آسفة ، كل هذا خطأي! سوف أعتذر ، لذا دعني أختبئ أنا أيضا! أرجوك كازوما! أتوسل إليك ، كازوما-ساما!!”
ترجمة: khalidos
برؤيتي و أنا إبتعد ، واصلتْ الإقتراب أكثر.
“… ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
