نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-60

الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (2)

الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (2)

المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!

بعد سماع ما قلته ، بصقت أكوا الشاي في فمها على ويز كلها.

الجزء الثاني:

“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”

“…هاي ، ألا يعرف هذا المتجر كيفية تقديم الشاي؟”

“إيك!”

“آه ، آسفة!! سأحضره الآن!”

“أنا لا أعرف ما هي ألعاب الفيديو ، لكن هذه هي! كان الملك الشيطان هو الذي طلب مني هذا. لأنني لم أكن أرغب في التوقف عن إدارة متجر في الأراضي البشرية ، الشيء الوحيد الذي طلب مني القيام به كجنرال هو الحفاظ على الحاجز! قال أنه لن يشك أحد في أن جنرالا للملك الشيطان سيقيم متجرا في بلدة بشرية ، لذا فإن الحاجز سيكون آمنا!”

“لا تقدمي لها الشاي! لم أسمع قط بمتجر للأغراض السحرية يقدم الشاي لعملائه!”

لأكون صادقا ، لا أعتقد أن حزبا غير ناضج مثل حزبنا يمكنه فعل أي شيء لجنرالات الملك الشيطان. و لا أخطط للقيام بشيء بهذه الخطورة.

فكرت ويز للحظة و قالت:

لقد أوقفتُ ويز عن إتباع أوامر أكوا ، التي كانت تضايقها.

“لكن ، ألا مشكلة لديكِ بهذا حقا؟ جنرالات الملك الشيطان هم معارف ويز ، صحيح؟ ألن تغضبي منا لهزيمتنا بيلديا؟”

كانت هذه هي المرة الأولى لي في متجر أغراض سحرية ، لذلك تجولتُ بأرجاءه ، ألعب بالبضائع.

ويز ، التي لم ترى من خلال مخططاتي الحقيرة ، إبتسمت بعد سماع كلماتي.

إلتقطتُ زجاجة صغيرة.

لم آت هنا لشراء أغراض سحرية.

“آه ، ذلك سينفجر عندما يتأثر بإصطدام قوي ، لذا من فضلك توخى الحذر.”

“آس- آسفة!”

“آه؟ بجدية!؟”

أبقيتُ على مراقبتها بينما أواصل التحدث إلى ويز.

أرجعتُ الزجاجة لمكانها في ذعر.

قالت هذا بإبتسامة لطيفة …

مددتُ يدي لزجاجة أخرى بجانبها …

ترجمة: khalidos

“آه ، تلك سوف تنفجر إذا قمتَ بفتح الغطاء ، لذا …”

“… لم أكن أنا و بيلديا-سان على علاقة جيدة … هو يدحرج رأسه تحت تنورتي لإختلاس النظر علي كلما كنتُ أتجول. هناك شخص واحد فقط على علاقة جيدة معي بين الجنرالات ، و في الغالب هذا الشخص لن يموت بسهولة … أيضًا–”

أعدتُ الزجاجة برفق ، و إلتقطتُ الزجاجة بجانبها.

لذا ، قبل أن نصبح أقوياء بما يكفي لهزيمة الملك الشيطان ، من الأفضل الحفاظ على الوضع الراهن مستمرا.

“ماذا عن هته؟”

في مواجهة بكاء ويز التي تحتها ، أظهرت أكوا تعبيرا غريبا.

“سوف تنفجر عندما تلمس الماء.”

حتى لو لم نفعل شيئًا ، فإن شخصًا مثل ماستر السيف ميتسوروغي و سيفه السحري –الأشخاص الذين تم نقلهم إلى هنا مع بركات– سيقتلون الجنرالات الآخرين بجيش الملك الشيطان.

“… ماذا عن هذه؟”

“تنفجر عند تسخينها …”

……

……

“آه ، تلك سوف تنفجر إذا قمتَ بفتح الغطاء ، لذا …”

“هل متجركِ يبيع المتفجرات فقط؟!”

أكوا التي كانت تتصفح البضائع إنقضتْ فجأة على ويز!

“لا لا لا! لقد صادف وجود كل زجاجات سلسلة التفجير على ذلك الرف!”

لكن ، إذا كانت ويز هنا ، فإن الحاجز سيبقى سليما و لن يمكنهم الوصول إلى الملك الشيطان.

آه ، صحيح ، هذا ليس الوقت المناسب لفعل هذا.

إلتقطتُ زجاجة صغيرة.

لم آت هنا لشراء أغراض سحرية.

“كم ، كم هذا لئيم!”

لقد تجاهلتُ أكوا التي كانت تشرب الشاي الذي كانت تصبه لنفسها و توجهتُ مباشرة لصلب الموضوع.

“آس- آسفة!”

“ويز ، لقد ذكرتِ هذا من قبل ، صحيح؟ قلتِ أنه يمكنكِ تعليمي بعض مهارات الليتش. لدي بعض نقاط المهارات الآن ، لذا أيمكنكِ أن تعلميني شيئا؟”

“آه ، آسفة!! سأحضره الآن!”

“بوو!”

“هيااا!”

“ماذا قلتِ!؟”

بعد سماع ما قلته ، بصقت أكوا الشاي في فمها على ويز كلها.

“آه؟ بجدية!؟”

“هاي ، ما الذي تفكر به ، كازوما!؟ مهارات ليتش؟ أتقول أنكَ تريد تعلم مهارات ليتش!؟ كنتُ أتساءل ما قلتَه لها بعد أخذ بطاقة عمل هته المرأة! مهارات الليتش جميعها شريرة! سيكون سيئا إذا تعلمتَ مهارات مماثلة! إسمع ، الليتشات هم في الأساس أقارب البزاقات التي تحب الأماكن المظلمة والرطبة.”

آه ، صحيح ، هذا ليس الوقت المناسب لفعل هذا.

“كم ، كم هذا لئيم!”

“لا تقدمي لها الشاي! لم أسمع قط بمتجر للأغراض السحرية يقدم الشاي لعملائه!”

بسماع تعريف أكوا ، كانت ويز على وشك البكاء.

“آه ، تلك سوف تنفجر إذا قمتَ بفتح الغطاء ، لذا …”

“لا ، أنا لا أهتم إذا كان الليتشات هم أقارب أو أشقاء البزاقات– من المستحيل عادة تعلم المهارات من ليتش ، صحيح؟ أشعر أنه إذا تعلمتُ هذه المهارات ، فقد أتمكن من زيادة الإمكانات القتالية لحزبنا. ينبغي أنكِ تفهمين أنه مع قوتنا الحالية ، لا يمكننا التعامل مع الخصوم الأقوياء أو أعداد كبيرة من الأعداء ، صحيح؟”

“يمكنكِ قول ذلك. أنتِ غالبا لن تنشري هذا بالأرجاء ، لذا سأخبرك. أنا أكوا. هذا صحيح ، الإلهة التي تقدسها طائفة إكسيز ، أكوا. فلتأدبي سلوككِ ، أيتها الليتش!”

“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”

ويز التي تم تثبيتها أرضا بواسطة اكوا قد إنتحبتْ.

أكوا لا تزال تشتكي بعد سماع كلماتي ، لكنها مستاءة.

بينما ويز تتحدث–

بسماع تذمر أكوا ، سألتْ ويز بتردد.

“آس- آسفة!”

“‘كإلهة’ …؟ أم ، لقد دمرتُ تقريبًا عند إستخدامكِ لتحويل اللاموتى … هل يمكن أنكِ ، إلهة حقيقية؟”

مسحتْ أكوا العرق من خديها و أبلغتْ عن فوزها.

آه ، اللعنة.

“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”

إذا كنتَ تريد أن تسأل عن الهوية الحقيقية لأكوا ، فإن وحشًا مثل ليتش أفضل من سيعرفها.

كانت تتسوق بطاعة ، تلتقط بعض الجرعات بشكل عشوائي و تشتم المحتويات بالداخل.

بالنسبة لي ، إلى الآن ما زلتُ أشك ما إذا كانت أكوا إلهة حقيقية.

“هيااا!”

“يمكنكِ قول ذلك. أنتِ غالبا لن تنشري هذا بالأرجاء ، لذا سأخبرك. أنا أكوا. هذا صحيح ، الإلهة التي تقدسها طائفة إكسيز ، أكوا. فلتأدبي سلوككِ ، أيتها الليتش!”

“لا لا لا! لقد صادف وجود كل زجاجات سلسلة التفجير على ذلك الرف!”

“إيك!”

“آه ، ذلك سينفجر عندما يتأثر بإصطدام قوي ، لذا من فضلك توخى الحذر.”

أضهرتُ ويز وجها مرعوبا الذي لم أره من قبل و إختبأت ورائي.

بعد سماع ما قلته ، بصقت أكوا الشاي في فمها على ويز كلها.

بالنسبة لليتش ، وجود مثل الإله يعد بمثابة عدوهم اللدود.

ويز التي تم تثبيتها أرضا بواسطة اكوا قد إنتحبتْ.

“هاي ويز ، أعلم أن اللاموتى و الإلهات أقرب إلى النفط و الماء ، لكن لا داعي للخوف منها بهذا القدر.”

لقد واسيتها ، لكن ويز قالت:

لقد واسيتها ، لكن ويز قالت:

بعد سماع هذا ، أوضحت ويز مع الدموع.

“لا ، لم أقصد الأمر بهذه الطريقة … سمعتُ أن المنتسبين لطائفة أكسيز لديهم مشاكل عقلية ، لذا من الأفضل عدم التورط معهم — هذا جزء من الفطرة السليمة بعالمنا. و قد قالت أنها إلهة تلك الطائفة ، لذا أنا …”

“يمكنكِ قول ذلك. أنتِ غالبا لن تنشري هذا بالأرجاء ، لذا سأخبرك. أنا أكوا. هذا صحيح ، الإلهة التي تقدسها طائفة إكسيز ، أكوا. فلتأدبي سلوككِ ، أيتها الليتش!”

“ماذا قلتِ!؟”

“آس- آسفة!”

لقد واسيتها ، لكن ويز قالت:

“… تنهد ، هذه المحادثة لا تتقدم على الإطلاق …”

“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”

لقد طردتُ أكوا إلى الجانب ، متيحا لها تصفح الأغراض الموجودة في المتجر.

قرفصتُ لأسفل و نظرتُ إلى ويز التي تم إضخاعها من قبل أكوا.

كانت تتسوق بطاعة ، تلتقط بعض الجرعات بشكل عشوائي و تشتم المحتويات بالداخل.

لأكون صادقا ، لا أعتقد أن حزبا غير ناضج مثل حزبنا يمكنه فعل أي شيء لجنرالات الملك الشيطان. و لا أخطط للقيام بشيء بهذه الخطورة.

أبقيتُ على مراقبتها بينما أواصل التحدث إلى ويز.

مددتُ يدي لزجاجة أخرى بجانبها …

“بالحديث عن ذلك ، سمعتُ مؤخرا أن حزب كازوما-سان هزم بيلديا-سان. بيلديا-سان ذاك قد كان مبارزا قويا بين جنرالات الملك الشيطان ، اتعلم؟ أنتم يا رفاق مذهلون.”

“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”

قالت هذا بإبتسامة لطيفة …

“لا لا لا! لقد صادف وجود كل زجاجات سلسلة التفجير على ذلك الرف!”

همم؟

“‘كإلهة’ …؟ أم ، لقد دمرتُ تقريبًا عند إستخدامكِ لتحويل اللاموتى … هل يمكن أنكِ ، إلهة حقيقية؟”

” ‘بيلديا-سان ذاك’؟ من كلامك يبدو أنكم معارف. هل تعرفان بعضكما لأن كلاكما لاموتى؟”

“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”

في مواجهة إستفساري ، قالت ويز بطريقة خاملة.

“إنتظري! أكوا-ساما ، أرجوكِ دعيني أشرح!”

“آه ، لم أوضح هذا من قبل ، أنا أيضا جنرال في جيش الملك الشيطان.”

“الأمر ليس كذلك! لقد طُلِب مني من قبل الملك الشيطان-سان أن أقوم بالحفاظ على حاجز قلعة الملك الشيطان! أنا لم أؤذ أحدا من قبل. لن تحصلوا على أي مكافأة لهزيمتي!”

قالت مع قهقهة.

كانت هذه هي المرة الأولى لي في متجر أغراض سحرية ، لذلك تجولتُ بأرجاءه ، ألعب بالبضائع.

……

“إنتظري لحظة ، أكوا-ساما!”

“أمسكها!”

في مواجهة إستفساري ، قالت ويز بطريقة خاملة.

أكوا التي كانت تتصفح البضائع إنقضتْ فجأة على ويز!

لم آت هنا لشراء أغراض سحرية.

“إنتظري! أكوا-ساما ، أرجوكِ دعيني أشرح!”

“آه ، آسفة!! سأحضره الآن!”

ويز التي تم تثبيتها أرضا بواسطة اكوا قد إنتحبتْ.

“‘كإلهة’ …؟ أم ، لقد دمرتُ تقريبًا عند إستخدامكِ لتحويل اللاموتى … هل يمكن أنكِ ، إلهة حقيقية؟”

مسحتْ أكوا العرق من خديها و أبلغتْ عن فوزها.

“هل متجركِ يبيع المتفجرات فقط؟!”

“هذا عظيم ، كازوما! يمكننا تسوية ديوننا الآن! ليس هذا فقط ، سنصبح أغنياء! ناهيك عن إستئجار مكان ، يمكننا حتى شراء قصر!”

لم آت هنا لشراء أغراض سحرية.

صاحت أكوا بفرح.

المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!

قرفصتُ لأسفل و نظرتُ إلى ويز التي تم إضخاعها من قبل أكوا.

“آه؟ بجدية!؟”

“هاي أكوا ، دعينا نسمع ما لديها لقوله … أم ، ماذا يعني كونكِ جنرالا؟ إذا كنتِ جاسوسًا للملك الشيطان ، كمغامرين ، لا يمكننا ترككِ تغادرين…”

“تنفجر عند تسخينها …”

بعد سماع هذا ، أوضحت ويز مع الدموع.

“… لم أكن أنا و بيلديا-سان على علاقة جيدة … هو يدحرج رأسه تحت تنورتي لإختلاس النظر علي كلما كنتُ أتجول. هناك شخص واحد فقط على علاقة جيدة معي بين الجنرالات ، و في الغالب هذا الشخص لن يموت بسهولة … أيضًا–”

“الأمر ليس كذلك! لقد طُلِب مني من قبل الملك الشيطان-سان أن أقوم بالحفاظ على حاجز قلعة الملك الشيطان! أنا لم أؤذ أحدا من قبل. لن تحصلوا على أي مكافأة لهزيمتي!”

بالنسبة لي ، إلى الآن ما زلتُ أشك ما إذا كانت أكوا إلهة حقيقية.

كلمات ويز جعلتنا أنا و أكوا ننظر إلى بعضهنا البعض.

“آس- آسفة!”

“… أنا لا أعرف ما الذي تقولينه ، لكن ينبغي أن نتوخى الحذر و ندمركِ.”

بالنسبة لليتش ، وجود مثل الإله يعد بمثابة عدوهم اللدود.

“إنتظري لحظة ، أكوا-ساما!”

كانت هذه هي المرة الأولى لي في متجر أغراض سحرية ، لذلك تجولتُ بأرجاءه ، ألعب بالبضائع.

قامت ويز بالصياح مرة أخرى.

“إنتظري! أكوا-ساما ، أرجوكِ دعيني أشرح!”

أوقفتُ على عجل أكوا التي بدأت بالتلاوة.

“‘كإلهة’ …؟ أم ، لقد دمرتُ تقريبًا عند إستخدامكِ لتحويل اللاموتى … هل يمكن أنكِ ، إلهة حقيقية؟”

“إيه ، ما الذي تقصدين؟ هل هو مثل الفكرة المبتذلة في ألعاب الفيديو ، حيث تفتح الشخصية الرئيسية مسارا لقلعة الملك الشيطان بعد هزيمة جميع الجنرالات؟ و ويز هي مسؤولة عن الحفاظ على ذاك الحاجز؟”

صاحت أكوا بفرح.

“أنا لا أعرف ما هي ألعاب الفيديو ، لكن هذه هي! كان الملك الشيطان هو الذي طلب مني هذا. لأنني لم أكن أرغب في التوقف عن إدارة متجر في الأراضي البشرية ، الشيء الوحيد الذي طلب مني القيام به كجنرال هو الحفاظ على الحاجز! قال أنه لن يشك أحد في أن جنرالا للملك الشيطان سيقيم متجرا في بلدة بشرية ، لذا فإن الحاجز سيكون آمنا!”

المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!

“مما يعني أن البشر لا يمكنهم مهاجمة قلعة الملك الشيطان ما دمتِ على قيد الحياة. هذا سيسبب لنا الكثير من المتاعب. كازوما ، دعنا نتخلص منها.”

كانت هذه هي المرة الأولى لي في متجر أغراض سحرية ، لذلك تجولتُ بأرجاءه ، ألعب بالبضائع.

بسماع كلمات أكوا ، إنتحبتْ ويز.

“بالحديث عن ذلك ، سمعتُ مؤخرا أن حزب كازوما-سان هزم بيلديا-سان. بيلديا-سان ذاك قد كان مبارزا قويا بين جنرالات الملك الشيطان ، اتعلم؟ أنتم يا رفاق مذهلون.”

“إنتظري ، أرجوك إنتظري! مع قوة أكوا-ساما ، يمكنكِ بسهولة إختراق الحاجز الذي أنشأه 2 أو 3 جنرالات! لكن هناك 8 جنرالات في جيش الملك الشيطان ، لذلك سيتبقى 6 جنرالات حتى لو هزمتني. حتى أكوا-ساما لا يمكنها إختراق حاجز 6 جنرالات! إذا كنتم تريدون مهاجمة قلعة الملك الشيطان ، فسيتعين عليكم هزيمة الجنرالات الآخرين. أتوسل إليك ، من فضلك لا تقتليني قبل إنهاء أمر الجنرالات الآخرين …! لدي بضع أشياء أحتاج إلى الإهتمام بها …”

“ولكن … كإلهة ، لا يمكنني تحمل أن يتعلم خادمي مهارات ليتش …”

في مواجهة بكاء ويز التي تحتها ، أظهرت أكوا تعبيرا غريبا.

لذا ، قبل أن نصبح أقوياء بما يكفي لهزيمة الملك الشيطان ، من الأفضل الحفاظ على الوضع الراهن مستمرا.

كانت تختلس لمحة علي بين الحين و الآخر ، تراقب حالتي … هل تريد مني أن أتخذ القرار؟

“…هاي ، ألا يعرف هذا المتجر كيفية تقديم الشاي؟”

“إيه ، أعتقد أنه لا بأس بذلك. حتى لو هزمنا ويز الآن ، فإن الحاجز سيظل سليما ، و لا يمكن تبديد الحاجز إلا بعد هزيمة جميع الجنرالات. لكن مع وجود أكوا هنا ، يمكننا إختراق الحاجز دون هزيمة جميع الجنرالات ، صحيح؟ إذن سنحتاج فقط إلى الإنتظار حتى يقوم شخص ما بهزم الجنرالات الآخرين غير ويز.”

لأكون صادقا ، لا أعتقد أن حزبا غير ناضج مثل حزبنا يمكنه فعل أي شيء لجنرالات الملك الشيطان. و لا أخطط للقيام بشيء بهذه الخطورة.

“إنتظري لحظة ، أكوا-ساما!”

حتى لو لم نفعل شيئًا ، فإن شخصًا مثل ماستر السيف ميتسوروغي و سيفه السحري –الأشخاص الذين تم نقلهم إلى هنا مع بركات– سيقتلون الجنرالات الآخرين بجيش الملك الشيطان.

“إنتظري ، أرجوك إنتظري! مع قوة أكوا-ساما ، يمكنكِ بسهولة إختراق الحاجز الذي أنشأه 2 أو 3 جنرالات! لكن هناك 8 جنرالات في جيش الملك الشيطان ، لذلك سيتبقى 6 جنرالات حتى لو هزمتني. حتى أكوا-ساما لا يمكنها إختراق حاجز 6 جنرالات! إذا كنتم تريدون مهاجمة قلعة الملك الشيطان ، فسيتعين عليكم هزيمة الجنرالات الآخرين. أتوسل إليك ، من فضلك لا تقتليني قبل إنهاء أمر الجنرالات الآخرين …! لدي بضع أشياء أحتاج إلى الإهتمام بها …”

لكن ، إذا كانت ويز هنا ، فإن الحاجز سيبقى سليما و لن يمكنهم الوصول إلى الملك الشيطان.

أكوا لا تزال تشتكي بعد سماع كلماتي ، لكنها مستاءة.

لذا ، قبل أن نصبح أقوياء بما يكفي لهزيمة الملك الشيطان ، من الأفضل الحفاظ على الوضع الراهن مستمرا.

“كم ، كم هذا لئيم!”

ويز ، التي لم ترى من خلال مخططاتي الحقيرة ، إبتسمت بعد سماع كلماتي.

لقد تجاهلتُ أكوا التي كانت تشرب الشاي الذي كانت تصبه لنفسها و توجهتُ مباشرة لصلب الموضوع.

“لكن ، ألا مشكلة لديكِ بهذا حقا؟ جنرالات الملك الشيطان هم معارف ويز ، صحيح؟ ألن تغضبي منا لهزيمتنا بيلديا؟”

“ماذا قلتِ!؟”

فكرت ويز للحظة و قالت:

بالنسبة لليتش ، وجود مثل الإله يعد بمثابة عدوهم اللدود.

“… لم أكن أنا و بيلديا-سان على علاقة جيدة … هو يدحرج رأسه تحت تنورتي لإختلاس النظر علي كلما كنتُ أتجول. هناك شخص واحد فقط على علاقة جيدة معي بين الجنرالات ، و في الغالب هذا الشخص لن يموت بسهولة … أيضًا–”

“لكن ، ألا مشكلة لديكِ بهذا حقا؟ جنرالات الملك الشيطان هم معارف ويز ، صحيح؟ ألن تغضبي منا لهزيمتنا بيلديا؟”

بينما ويز تتحدث–

لكن ، إذا كانت ويز هنا ، فإن الحاجز سيبقى سليما و لن يمكنهم الوصول إلى الملك الشيطان.

“للوقت الراهن ، قررتُ العيش كإنسان.”

بسماع كلمات أكوا ، إنتحبتْ ويز.

–كان على وجهها إبتسامة ممتلئة بالوحدة.

“…هاي ، ألا يعرف هذا المتجر كيفية تقديم الشاي؟”


ترجمة: khalidos

أكوا التي كانت تتصفح البضائع إنقضتْ فجأة على ويز!

المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط