الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (4)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
لكن هذا الرجل يبدو مضطربًا بينما ينظر إلى ويز.
الجزء الرابع:
“آه ، لا! لم أكن أخطط لإزعاج ويز-سان بالتخلص من كل الأرواح الشريرة في البلدة … فقط ذاك القصر سيكون كافياً.”
“أرواح شريرة؟”
الزائر قام حتى بسؤال المغامرين بالنقابة. قال الجميع أن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها شيئا من هذا القبيل و لا يعرفون كيف يتعاملون معه.
بإختصار،
“آه ، آههه! وي-ويز-سان! إنسي الأمر ، إذا لم تكوني تشعرين بأنكِ بخير ، من فضلك لا تضغطي على نفسك!”
كان الزائر وكيل عقارات.
إذن لماذا يناقش هذا مع ويز؟
يبدو أن مختلف أنواع الأرواح تظهر في البيوت الفارغة.
الجزء الرابع:
الزائر قام حتى بسؤال المغامرين بالنقابة. قال الجميع أن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها شيئا من هذا القبيل و لا يعرفون كيف يتعاملون معه.
كان الزائر وكيل عقارات.
حتى بعد نشر مهمة لإخضاع الأرواح ، إلا أن أرواحا أخرى جديدة تنتقل لهناك مباشرة بعد الإنتهاء من المهمة.
الجزء الرابع:
“بغض النظر عن كيفية طردنا لهم ، تستمر الأرواح الشريرة في القدوم واحدة تلو الأخرى. ناهيكم عن بيع المنازل ، مجرد تنظيف المنازل من الأرواح هو إزعاج كبير.”
“آه ، ذاك القصر. فهمت…”
تنهد الرجل في منتصف العمر بتعبير مرهق.
حتى بعد نشر مهمة لإخضاع الأرواح ، إلا أن أرواحا أخرى جديدة تنتقل لهناك مباشرة بعد الإنتهاء من المهمة.
إذن لماذا يناقش هذا مع ويز؟
إذن لماذا يناقش هذا مع ويز؟
ربما كان ذلك بسبب الشك المكتوب على وجهي ، شرح لي الرجل على الفور.
سارع الرجل لمساعدة ويز للنهوظ. أكوا ، التي لم تعد قادرة على المشاهدة ، أدارت نظرها إلى إتجاه سخيف؛ كانت تشعر بالحرج أكثر.
“قبل أن تُنشئ ويز-سان متجرا هنا ، كانت ساحرة قوية. كلما واجه الناس في البلدة أي صعوبة ، يسعون للحصول على مساعدة من ويز-سان. و يبدو أن ويز-سان خبيرة في التعامل مع الوحوش اللاموتى. لهذا السبب أنا هنا لأطلب مساعدتها.”
أومأت ويز لتبيين فهمها لما قاله الرجل … ذاك القصر؟
فهمت ، الليتشات معروفون بإسم السيد الأعلى للموت بعد كل شيء.
لكن هذا الرجل يبدو مضطربًا بينما ينظر إلى ويز.
هذا الرجل غالبا لا يعرف هوية ويز ، لكن ويز مناسبة حقًا لشيء مثل هذا.
لكن هذا الرجل يبدو مضطربًا بينما ينظر إلى ويز.
حدقتُ بلا كلام على أكوا التي كانت تخطط لتطهير ويز. قامت على الفور بتجنيب نظرتها بطريقة مُحرَجة.
“لكن … ويز-سان لا تبدو على ما يرام اليوم. لطالما كان وجهكِ شاحبًا ، لكنه أكثر شحوبا اليوم. كيف أصف الأمر ، أشعر و كأنكِ قد تختفين في أي لحظة …؟”
“آه ، ذاك القصر. فهمت…”
“……”
هذا الرجل غالبا لا يعرف هوية ويز ، لكن ويز مناسبة حقًا لشيء مثل هذا.
حدقتُ بلا كلام على أكوا التي كانت تخطط لتطهير ويز. قامت على الفور بتجنيب نظرتها بطريقة مُحرَجة.
“آه ، ذاك القصر. فهمت…”
كشفتْ ويز إبتسامة غريبة و ربتتْ على صدرها.
حتى بعد نشر مهمة لإخضاع الأرواح ، إلا أن أرواحا أخرى جديدة تنتقل لهناك مباشرة بعد الإنتهاء من المهمة.
“لا مشكلة ، إترك الأمر لي. نحتاج فقط إلى تسوية الأرواح الشريرة في البلدة ، صحيح؟”
ربما كان ذلك بسبب الشك المكتوب على وجهي ، شرح لي الرجل على الفور.
“آه ، لا! لم أكن أخطط لإزعاج ويز-سان بالتخلص من كل الأرواح الشريرة في البلدة … فقط ذاك القصر سيكون كافياً.”
حتى بعد نشر مهمة لإخضاع الأرواح ، إلا أن أرواحا أخرى جديدة تنتقل لهناك مباشرة بعد الإنتهاء من المهمة.
“آه ، ذاك القصر. فهمت…”
أومأت ويز لتبيين فهمها لما قاله الرجل … ذاك القصر؟
“قبل أن تُنشئ ويز-سان متجرا هنا ، كانت ساحرة قوية. كلما واجه الناس في البلدة أي صعوبة ، يسعون للحصول على مساعدة من ويز-سان. و يبدو أن ويز-سان خبيرة في التعامل مع الوحوش اللاموتى. لهذا السبب أنا هنا لأطلب مساعدتها.”
“إتركه لي. أحتاج فقط إلى طرد الأرواح الهائمة بذاك القصر ، أليس كذلك؟”
“لكن … ويز-سان لا تبدو على ما يرام اليوم. لطالما كان وجهكِ شاحبًا ، لكنه أكثر شحوبا اليوم. كيف أصف الأمر ، أشعر و كأنكِ قد تختفين في أي لحظة …؟”
بعد سماع ذلك ، وقفت ويز على الفور ، لكنها جلست مرة أخرى بسبب نقص القوة.
يبدو أن مختلف أنواع الأرواح تظهر في البيوت الفارغة.
“آه ، آههه! وي-ويز-سان! إنسي الأمر ، إذا لم تكوني تشعرين بأنكِ بخير ، من فضلك لا تضغطي على نفسك!”
لكن هذا الرجل يبدو مضطربًا بينما ينظر إلى ويز.
سارع الرجل لمساعدة ويز للنهوظ. أكوا ، التي لم تعد قادرة على المشاهدة ، أدارت نظرها إلى إتجاه سخيف؛ كانت تشعر بالحرج أكثر.
مشيتُ إلى جانب أكوا ، أحدق بوجهها بدون كلام.
مشيتُ إلى جانب أكوا ، أحدق بوجهها بدون كلام.
“آه ، لا! لم أكن أخطط لإزعاج ويز-سان بالتخلص من كل الأرواح الشريرة في البلدة … فقط ذاك القصر سيكون كافياً.”
“… هذه ، هذه المهمة ، من فضلك دعنا نقوم بها …”
الجزء الرابع:
لم تستطع أكوا تجاهل تأنيب ضميرها من الذنب و قالت بهدوء.
هذا الرجل غالبا لا يعرف هوية ويز ، لكن ويز مناسبة حقًا لشيء مثل هذا.
ترجمة: khalidos
ترجمة: khalidos
“… هذه ، هذه المهمة ، من فضلك دعنا نقوم بها …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
