الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (7)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
دفعتُ اللوم على أكوا و أغلقتُ عيني هربا من الواقع.
الجزء السابع:
قعقعة.
إستيقظتُ في منتصف الليل ، متسائلا كم من الوقت قد نمت.
إستمر العرق البارد بالتصبب.
كان القصر صامتا ، لذا ينبغي أن الوقت متأخر بالليل.
الجزء السابع:
— أردتُ الذهاب إلى المرحاض.
أجل ، هذا صحيح ، تلك الفتاة هناك أوقات حيث كانت تعمل فيها بجد ، لذا يجب أن أكون لطيفا معها بين الحين و الآخر.
حاولتُ النهوض من السرير …
… لم أكن متأكدًا ما إذا كان إعترافي و صلواتي قد أفلحت ، لكن الصوت من زاوية الغرفة قد توقف.
… لكن جسدي لم يستطع التحرك.
إسترخيتُ قليلا.
ما الذي يجري … شلل النوم؟
دفعتُ اللوم على أكوا و أغلقتُ عيني هربا من الواقع.
حاولتُ أن أصدر صوتا ، لكن ذلك فشل أيضا ، مجرد غمغمة فقط قد فَرَّتْ من شفتي. لم أستطع المنادات على أكوا للحصول على المساعدة.
إنها إلهة-ساما بعد كل شيء ، أجل!
أدركتُ مدى اليأس الذي عليه الوضع.
أجل ، هذا صحيح ، تلك الفتاة هناك أوقات حيث كانت تعمل فيها بجد ، لذا يجب أن أكون لطيفا معها بين الحين و الآخر.
تصحيح ، كانت حاجتي للتبول تواجه أزمة لم يسبق لها مثيل.
أرواح شريرة؟ هذه الأشياء ستُقتل فوريا إذا إلتقوا بأكوا. عزيزتنا أكوا هي إلهة يمكنها بسهولة تطهير ليتش!
لا ، علي أن أتحمل ، أنا بالفعل بالغ!
سوف أعتذر لأكوا عن الحادث في الصباح. لقد كنتُ غير محترم جدا مع إلهة. نعم ، سوف أحاسب نفسي على ذلك ، سأحاسب نفسي على ذلك.
كانت هناك حالتان فقط بالنسبة لبالغ حتى يتبول كما يريد:
إستمر العرق البارد بالتصبب.
1) في متجر خاص ، أو 2) إذا كان رجلا عجوزا.
… لكن جسدي لم يستطع التحرك.
غير قادر على تحريك جسدي ، صررتُ على أسناني لكبحها. في هذه اللحظة ، سمعتُ صوتا يأتي من زاوية غرفتي.
بدى وقع الصوت عاليًا حقا في هذه الغرفة الهادئة.
— بوب.
“…!”
بدى وقع الصوت عاليًا حقا في هذه الغرفة الهادئة.
إستمر العرق البارد بالتصبب.
بسماعي لهذا الصوت ، أدرتُ نظرتي إلى زاوية الغرفة.
إستمر العرق البارد بالتصبب.
في زاوية الغرفة كانت هناك دمية صغيرة لفتاة ترتدي فستانا. لماذا ظهرت هنا؟
و هكذا ، قررتُ أن أفتح أعيني قليلا …
“…!”
هذا عظيم، ليس هناك وجود لشيء مثل الأرواح بعد كل شيء.
بلعتُ ريقي بلا وعي.
إستمر العرق البارد بالتصبب.
صرختُ كما لو أنني كنتُ أعصر روحي ، و رميتُ الدمية بعيدا في اللحظة التي إستطعتُ فيها تحريك جسدي.
ما الذي يجري ، لماذا ظهر هذا الشيء هنا؟
قعقعة–!
لا أذكر أن هذا الشيء كان في هذه الغرفة من المقام الأول. هل وضعتها أكوا هنا لتخيفني؟
تلك الإلهة عديمة الفائدة ؛ سأتكفل بأمرها في الغد.
نعم ، لابد أن هذا ما في الأمر. يجب أن يكون هذا ما في الأمر.
سوف أعتذر لأكوا عن الحادث في الصباح. لقد كنتُ غير محترم جدا مع إلهة. نعم ، سوف أحاسب نفسي على ذلك ، سأحاسب نفسي على ذلك.
تلك الإلهة عديمة الفائدة ؛ سأتكفل بأمرها في الغد.
1) في متجر خاص ، أو 2) إذا كان رجلا عجوزا.
دفعتُ اللوم على أكوا و أغلقتُ عيني هربا من الواقع.
كانت هناك حالتان فقط بالنسبة لبالغ حتى يتبول كما يريد:
– بانغ.
“…!”
تردد صدى صوت عبر الغرفة بأكملها ، و جعلني أتصبب عرقا باردا.
سوف أعتذر لأكوا عن الحادث في الصباح. لقد كنتُ غير محترم جدا مع إلهة. نعم ، سوف أحاسب نفسي على ذلك ، سأحاسب نفسي على ذلك.
أجل ، هذا صحيح. إنه مثير للشفقة إلقاء اللوم على أكوا في كل شيء.
لا ، علي أن أتحمل ، أنا بالفعل بالغ!
أجل ، هذا صحيح ، تلك الفتاة هناك أوقات حيث كانت تعمل فيها بجد ، لذا يجب أن أكون لطيفا معها بين الحين و الآخر.
– بانغ
– بانغ
– هل أفتح أعيني؟
إنها إلهة-ساما بعد كل شيء ، أجل!
– بانغ.
صحيح ، هناك إلهة تعيش في هذا القصر.
تردد صدى صوت عبر الغرفة بأكملها ، و جعلني أتصبب عرقا باردا.
أرواح شريرة؟ هذه الأشياء ستُقتل فوريا إذا إلتقوا بأكوا. عزيزتنا أكوا هي إلهة يمكنها بسهولة تطهير ليتش!
كانت هناك حالتان فقط بالنسبة لبالغ حتى يتبول كما يريد:
قعقعة.
آهههههه ، أنا حتما سوف أعتذر و أبدأ صفحة جديدة!
قعقعة.
ترجمة: khalidos
قعقعة–!
سأعتذر ، لذا أكوا-ساما ، أرجوكِ ساعديني!
سوف أعتذر لأكوا عن الحادث في الصباح. لقد كنتُ غير محترم جدا مع إلهة. نعم ، سوف أحاسب نفسي على ذلك ، سأحاسب نفسي على ذلك.
“هيااا!!”
– قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة ، قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة!
“هيااا!!”
آهههههه ، أنا حتما سوف أعتذر و أبدأ صفحة جديدة!
… لم أكن متأكدًا ما إذا كان إعترافي و صلواتي قد أفلحت ، لكن الصوت من زاوية الغرفة قد توقف.
سأعتذر ، لذا أكوا-ساما ، أرجوكِ ساعديني!
حاولتُ أن أصدر صوتا ، لكن ذلك فشل أيضا ، مجرد غمغمة فقط قد فَرَّتْ من شفتي. لم أستطع المنادات على أكوا للحصول على المساعدة.
… لم أكن متأكدًا ما إذا كان إعترافي و صلواتي قد أفلحت ، لكن الصوت من زاوية الغرفة قد توقف.
أدركتُ مدى اليأس الذي عليه الوضع.
هذا عظيم، ليس هناك وجود لشيء مثل الأرواح بعد كل شيء.
هذا عظيم، ليس هناك وجود لشيء مثل الأرواح بعد كل شيء.
إسترخيتُ قليلا.
غير قادر على تحريك جسدي ، صررتُ على أسناني لكبحها. في هذه اللحظة ، سمعتُ صوتا يأتي من زاوية غرفتي.
في نفس الوقت ، كان هناك فضول معين بداخلي.
ترجمة: khalidos
– هل أفتح أعيني؟
آهههههه ، أنا حتما سوف أعتذر و أبدأ صفحة جديدة!
أردتُ فتح أعيني و التحقق من وضع تلك الدمية.
لكن ، غريزتي أو شيء أشبه بالحاسة السادسة قد كانت تمنعني.
لكن ، غريزتي أو شيء أشبه بالحاسة السادسة قد كانت تمنعني.
دفعتُ اللوم على أكوا و أغلقتُ عيني هربا من الواقع.
ماذا علي أن أفعل؟ كنتُ مظربا جدا بخصوص ذلك. سيكون الأمر مخيفا إذا فتحتُ أعيني ، لكنه سيكون أيضا أمرا مخيفا إذا لم أفعل!
بعد التفكير مليا في الأمر للحظة ، تذكرتُ أنني لا أستطيع الذهاب إلى المرحاض إذا إستمر هذا.
سأعتذر ، لذا أكوا-ساما ، أرجوكِ ساعديني!
و هكذا ، قررتُ أن أفتح أعيني قليلا …
حاولتُ النهوض من السرير …
تلاقتْ أعيني مع الدمية التي كانت تحدق في وجهي.
– بانغ
“هيااا!!”
تردد صدى صوت عبر الغرفة بأكملها ، و جعلني أتصبب عرقا باردا.
صرختُ كما لو أنني كنتُ أعصر روحي ، و رميتُ الدمية بعيدا في اللحظة التي إستطعتُ فيها تحريك جسدي.
… لم أكن متأكدًا ما إذا كان إعترافي و صلواتي قد أفلحت ، لكن الصوت من زاوية الغرفة قد توقف.
ترجمة: khalidos
— أردتُ الذهاب إلى المرحاض.
بلعتُ ريقي بلا وعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
