الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (9)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
سحقا لهذا ، علي أن أتخذ موقفا!
الجزء التاسع:
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
“تنشق … كازوما ، هل أنتَ هناك؟ لا تتركني ، حسنا؟”
“أنا هنا ، بالطبع أنا هنا ، لن أترككِ حتى لو ظهرتْ الدمى ، لذا أسرعي.”
صرختُ و فتحتُ الباب بضربه. بانغ! شيء ما إصطدم مع الباب المفتوح.
بعد الإندفاع بجنون على طول الممر ، إختبأنا في مرحاض في المنطقة المجاورة.
الجزء التاسع:
وصلتْ أجسادنا إلى حدودها.
بعد أن إنتهيت ، إنتظرتُ ميغومين بجوار الباب.
بعد أن إنتهيت ، إنتظرتُ ميغومين بجوار الباب.
على الرغم من أنني قلتُ ذلك لميغومين ، إلا أني كنتُ أشعر بالحرج أيضا ، لذا غنيتُ أغنية لتخفيف حدة الجو.
لقد كانت تتحدث منذ فترة ، ربما لأنها كانت قلقة من تركي لها.
ترجمة: khalidos
“… أم ، كازوما ، من المحرج الذهاب إلى مرحاض السيدات بهذه الطريقة ، هل يمكنكَ غناء أغنية أو شيء ما بصوت عال؟”
لذا ، كان علينا الإجتماع بمجموعة أكوا في أقرب وقت ممكن.
“لماذا علي أن أفعل شيئا محرجا مثل غناء أغنية أمام المرحاض!؟ و سوف نواجه نفس الموقف إذا قمنا بالتخييم في الخارج أو قمنا بزيارة دانجون ، ماذا ستفعلين عندها؟!”
ميجومين التي فمّها مغطى من قبلي قد أومأتْ بعد سماع صراخي.
على الرغم من أنني قلتُ ذلك لميغومين ، إلا أني كنتُ أشعر بالحرج أيضا ، لذا غنيتُ أغنية لتخفيف حدة الجو.
هذا عظيم ، الدمى التي قد تلاحقنا تم إرسالها محلقة من تلك الضربة!
بالحديث عن الأغاني ، كنتُ أعرف الأغاني اليابانية فقط ، لذلك قمتُ فقط بالهمهمة عشوائيا.
سحبتُ يد ميجومين و إندفعتُ خارجا من الباب ، مخططا للإختراق عبرهم دفعة واحدة …!
“… أم ، يمكنكَ التوقف الآن ، كازوما. كانت هذه أغنية غريبة ، لم أسمع هذا اللحن أبدا من قبل. لطالما أردتُ أن أسألك … من أين تنحدر ، كازوما؟”
قعقعة – قعقعة – قعقعة – قعقعة –
“لقد جئتُ من دولة بديعة تدعى اليابان لديها عادة الغناء قبل المرحاض في منتصف الليل. إذا إنتهيتِ ، هيا بنا ، لنجتمع مع أكوا و داركنيس.”
ميجومين التي فمّها مغطى من قبلي قد أومأتْ بعد سماع صراخي.
تبعتني ميجومين بهدوء بعد أن أجبتُ بشكل عرضي.
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
على أي حال ، حاليا أنا و ميغومين عاجزين أمام الأرواح الشريرة.
“تعالوا إلي! إذا كان لديكم الشجاعة إذن إفعلوها ، أيها الأرواح الشريرة! إلهتي الكلبة المجنونة ستعلمكم درسا لاحقًا ، آههه!”
لذا ، كان علينا الإجتماع بمجموعة أكوا في أقرب وقت ممكن.
“… أم ، يمكنكَ التوقف الآن ، كازوما. كانت هذه أغنية غريبة ، لم أسمع هذا اللحن أبدا من قبل. لطالما أردتُ أن أسألك … من أين تنحدر ، كازوما؟”
– و عندها.
لذا ، كان علينا الإجتماع بمجموعة أكوا في أقرب وقت ممكن.
بينما نشق طريقنا أنا و ميغومين إلى الممر من المرحاض …
ميجومين التي فمّها مغطى من قبلي قد أومأتْ بعد سماع صراخي.
قعقعة – قعقعة – قعقعة – قعقعة –
بعد أن إنتهيت ، إنتظرتُ ميغومين بجوار الباب.
عندما سمعتُ هذا الصوت ، إنكمش جسدي.
هذا عظيم ، الدمى التي قد تلاحقنا تم إرسالها محلقة من تلك الضربة!
ميجومين بجانبي أمسكتْ بكمّي و إقتربتْ أكثر بينما ترتجف.
“أنا هنا ، بالطبع أنا هنا ، لن أترككِ حتى لو ظهرتْ الدمى ، لذا أسرعي.”
كم هذا مخيف ، الدمى مخيفة.
بينا كنتُ أخطط للجري ، تصلبتُ مكاني. أمام الباب كان هناك أكوا ، التي تجلس القرفصاء ، تمسك بوجهها ، و داركنيس التي تنادي عليها.
الدمى في الغالب لن تقتلنا ، لكن إذا فكرتم في الأمر ، أن تُطارد من قبل دمى على شكل إنسان ترتدي فساتين على الطراز الغربي في منتصف الليل هو أمر مروع.
“تنشق … كازوما ، هل أنتَ هناك؟ لا تتركني ، حسنا؟”
ميجومين المرتجفة حركت يديها من كمي ، و وجهت يديها إلى الأمام و كانت تتمتم بشيء ما…!
بعد الإندفاع بجنون على طول الممر ، إختبأنا في مرحاض في المنطقة المجاورة.
“هاي ، ماذا تخططين لتلاوته! هل تخططين لتفجير المنزل بأكمله؟!”
ترجمة: khalidos
غطيتُ فم ميغومين التي كانت تقوم بتلاوة سحر الإنفجار بدافع الخوف. دفعتُ جسدي كله عليها لمنعها من الحركة.
كم هذا مخيف ، الدمى مخيفة.
– قبل أن ندرك ذلك ، صوت القعقعة أمام الباب قد توقف.
ميجومين التي فمّها مغطى من قبلي قد أومأتْ بعد سماع صراخي.
أمسكتْ ميجومين بيدي بأيدي مرتجفة و نظرت لأعلى إليّ.
“… أم ، كازوما ، من المحرج الذهاب إلى مرحاض السيدات بهذه الطريقة ، هل يمكنكَ غناء أغنية أو شيء ما بصوت عال؟”
سحقا لهذا ، علي أن أتخذ موقفا!
بعد الإندفاع بجنون على طول الممر ، إختبأنا في مرحاض في المنطقة المجاورة.
“ميغومين ، فلتندفعي بعد فتح الباب. لقد تعلمتُ للتو لمسة الإستنزاف ، لذا بإمكاني إمتصاص بعض المانا من الدمى! حتى لو هاجمتني الدمى ، لن أموت من ذلك!”
ميجومين المرتجفة حركت يديها من كمي ، و وجهت يديها إلى الأمام و كانت تتمتم بشيء ما…!
ميجومين التي فمّها مغطى من قبلي قد أومأتْ بعد سماع صراخي.
تبعتني ميجومين بهدوء بعد أن أجبتُ بشكل عرضي.
“تعالوا إلي! إذا كان لديكم الشجاعة إذن إفعلوها ، أيها الأرواح الشريرة! إلهتي الكلبة المجنونة ستعلمكم درسا لاحقًا ، آههه!”
“لماذا علي أن أفعل شيئا محرجا مثل غناء أغنية أمام المرحاض!؟ و سوف نواجه نفس الموقف إذا قمنا بالتخييم في الخارج أو قمنا بزيارة دانجون ، ماذا ستفعلين عندها؟!”
صرختُ و فتحتُ الباب بضربه. بانغ! شيء ما إصطدم مع الباب المفتوح.
غطيتُ فم ميغومين التي كانت تقوم بتلاوة سحر الإنفجار بدافع الخوف. دفعتُ جسدي كله عليها لمنعها من الحركة.
هذا عظيم ، الدمى التي قد تلاحقنا تم إرسالها محلقة من تلك الضربة!
ترجمة: khalidos
سحبتُ يد ميجومين و إندفعتُ خارجا من الباب ، مخططا للإختراق عبرهم دفعة واحدة …!
“… أم ، يمكنكَ التوقف الآن ، كازوما. كانت هذه أغنية غريبة ، لم أسمع هذا اللحن أبدا من قبل. لطالما أردتُ أن أسألك … من أين تنحدر ، كازوما؟”
“أكوا! هاي أكوا ، هل أنتِ بخير!”
تبعتني ميجومين بهدوء بعد أن أجبتُ بشكل عرضي.
بينا كنتُ أخطط للجري ، تصلبتُ مكاني. أمام الباب كان هناك أكوا ، التي تجلس القرفصاء ، تمسك بوجهها ، و داركنيس التي تنادي عليها.
“أكوا! هاي أكوا ، هل أنتِ بخير!”
ترجمة: khalidos
قعقعة – قعقعة – قعقعة – قعقعة –
كم هذا مخيف ، الدمى مخيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
