الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات! (2)
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
آهه ، فهمت … يبدو أن هذا الرجل قد واجه مصاعب كثيرة في ذلك الوقت …
الجزء الثاني:
آهه ، فهمت … يبدو أن هذا الرجل قد واجه مصاعب كثيرة في ذلك الوقت …
لقد بدأ الثلج بالفعل في التساقط في البلدة ، و لأن الطقس كان باردا ، كان عدد قليل من الناس يسيرون على الطريق.
داست قد عانى بشدة خلال فترة وجوده معهن ، لذا كان طبيعيا منه أن يرفع من حذره.
الفطرة السليمة في هذا العالم هي الإختباء في المنزل خلال الشتاء.
كان يقول هذا عن تجربة.
فقط الوحوش الشرسة هي النشطة خلال هذا الموسم.
الوحيدون الذين يخرجون في مهام بينما يتدون الدروع هم الأشخاص من اليابان الذين يمتلكون بركات أشبه بالغش.
الجزء الثاني:
و الأشخاص الذين يتجولون بأرجاء البلدة بينما الجو بارد جدا هم إما عاطلين عن العمل مثلي …
“هاي ، إنتظر.”
– أو معارفي مثل أولئك الذين يتصرفون بشكل مريب أمامي.
أخرج داست أنفاس إرتياح بعد سماع ما قلته.
هؤلاء الإثنان من معارفي كانا ينظران إلى متجر بشكل مثير للريبة ، لذا ناديتُ عليهما.
“كيث … وضع هذا الرجل ليس كما تتخيله. قد يبدو بمثابة حريم للوهلة الأولى ، لكنه ليس كذلك … إنه في نفس الحالة مثلنا و قد تَحَمَّل الكثير من المشقة.”
“كيث ، داست ، ماذا تفعلان هنا؟”
ماذا يقصدون؟ أرادوا فعل شيء سيكون غير مريح بتواجد سيدة؟
“واه!”
في الغالب كانت أفكاري تظهر على وجهي حيث قال كيث بشكل ماكر:
بسماعي أنادي عليهما ، كيث و داست قد قفزا.
“كلا ، أنا وحيد اليوم ، لا تقلق. هل علاقتك معهن بهذا السوء؟ كنتُ أشعر بالملل وحسب في المنزل و قررتُ القيام بنزهة. ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟”
كانوا يرتدون ملابس إعتيادية و لا يبدون كالمغامرين.
داست قد عانى بشدة خلال فترة وجوده معهن ، لذا كان طبيعيا منه أن يرفع من حذره.
“ما-ماذا ، إنه كازوما وحسب ، لا تخفنا هكذا. حقا ، أنا أكره الناس الذين يستخدمون مهارات التخفي هكذا …”
ترجمة: khalidos
عندما رأى كيث أنه كان أنا ، إسترخى و أخبرني بهذا.
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
لكنني لم أستخدم التخفي قبل قليل.
– أو معارفي مثل أولئك الذين يتصرفون بشكل مريب أمامي.
“أهلا. كيف حالك؟ أنتَ لستَ مع أولائك الثلاثة اليوم؟ ”
“واه!”
نظر داست إلى جانبي بفضول.
داست قد عانى بشدة خلال فترة وجوده معهن ، لذا كان طبيعيا منه أن يرفع من حذره.
داست قد عانى بشدة خلال فترة وجوده معهن ، لذا كان طبيعيا منه أن يرفع من حذره.
كان يقول هذا عن تجربة.
“كلا ، أنا وحيد اليوم ، لا تقلق. هل علاقتك معهن بهذا السوء؟ كنتُ أشعر بالملل وحسب في المنزل و قررتُ القيام بنزهة. ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟”
“كلا ، أنا وحيد اليوم ، لا تقلق. هل علاقتك معهن بهذا السوء؟ كنتُ أشعر بالملل وحسب في المنزل و قررتُ القيام بنزهة. ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟”
أخرج داست أنفاس إرتياح بعد سماع ما قلته.
… حسنا إذن ، على الرغم من أنني أحمل ديونا باهظة على كتفي ، ينبغي أن أعزم داست على وجبة اليوم.
“لا ، إنه … لأننا … هل تفهم؟ على أي حال ، لا بأس أنهم ليسوا هنا. أو بالأحرى ، إنه جيد عدم تواجد أي سيدات في الجوار.”
– أو معارفي مثل أولئك الذين يتصرفون بشكل مريب أمامي.
…؟
“كلا ، أنا وحيد اليوم ، لا تقلق. هل علاقتك معهن بهذا السوء؟ كنتُ أشعر بالملل وحسب في المنزل و قررتُ القيام بنزهة. ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟”
ماذا يقصدون؟ أرادوا فعل شيء سيكون غير مريح بتواجد سيدة؟
في الغالب كانت أفكاري تظهر على وجهي حيث قال كيث بشكل ماكر:
ترجمة: khalidos
“كازوما الذي عادة ما يكون محاطا بالجميلات لا يحتاج إلى شيء مماثل ، و لكن بالنسبة للرجال الوحيدين مثل داست و أنا …”
أخرج داست أنفاس إرتياح بعد سماع ما قلته.
“هاي ، إنتظر.”
“هاي ، إنتظر.”
تحدث كيث للمنتصف فقط عندما قاطعه داست.
“واه!”
و نظر إلي داست بعيون متعاطفة …
– أو معارفي مثل أولئك الذين يتصرفون بشكل مريب أمامي.
“كيث … وضع هذا الرجل ليس كما تتخيله. قد يبدو بمثابة حريم للوهلة الأولى ، لكنه ليس كذلك … إنه في نفس الحالة مثلنا و قد تَحَمَّل الكثير من المشقة.”
في الغالب كانت أفكاري تظهر على وجهي حيث قال كيث بشكل ماكر:
كان يقول هذا عن تجربة.
الفطرة السليمة في هذا العالم هي الإختباء في المنزل خلال الشتاء.
آهه ، فهمت … يبدو أن هذا الرجل قد واجه مصاعب كثيرة في ذلك الوقت …
“واه!”
… حسنا إذن ، على الرغم من أنني أحمل ديونا باهظة على كتفي ، ينبغي أن أعزم داست على وجبة اليوم.
كان يقول هذا عن تجربة.
ترجمة: khalidos
“ما-ماذا ، إنه كازوما وحسب ، لا تخفنا هكذا. حقا ، أنا أكره الناس الذين يستخدمون مهارات التخفي هكذا …”
بسماعي أنادي عليهما ، كيث و داست قد قفزا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
