الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات! (4)
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
فهمت ، إنه مجرد حلم بعد كل شيء.
الجزء الرابع:
ذلك رخيص!
بعد مغادرة حانة النقابة ، عدنا بتوتر إلى المتجر المعني.
“هل أنتِ جادة؟”
لو كنتُ أنا لوحدي ، لما تجرأتُ على دخول هذا المتجر.
ربما قرأت الأونيي-سان أفكاري من تعبيري و قالت:
لكن لدي رفاق يُعتمد عليهم الآن.
“أهلا و سهلا-!”
تمامًا مثل الحاجة إلى حشد الشجاعة لشراء المجلات الإباحية وحيدا ، يكون الأمر أقل إخافة عندما تذهب في مجموعة. كان هذا النوع من علم النفس الغريب.
لم أذهب إلى أي مكان آخر و ذهبتُ مباشرة إلى المنزل.
على بعد مسافة قصيرة من الطريق الرئيسي ، يمكننا رؤية متجر صغير في الزقاق.
كان الوقت لا يزال المساء ، لكننا توصلنا إلى إجماع صامت على الإفتراق.
في لمحة ، يبدو مثل مطعم عادي ، لكن …
“… المعذرة ، لكن ألن ننتهك أي حقوق نشر؟”
“أهلا و سهلا-!”
في لمحة ، يبدو مثل مطعم عادي ، لكن …
الشخص الذي إستقبلتنا كانت أونيي-سان ذات جسد يحلم به جميع الرجال.
بعد مغادرة حانة النقابة ، عدنا بتوتر إلى المتجر المعني.
بتوجيهنا للداخل من قبل الأونيي-سان الجميلة ذات الجسم المغري ، دخلنا المتجر و وجدنا أن جميع الزبائن من الرجال.
“أهلا و سهلا-!”
كان هناك العديد من الأونيي-سان الأخريات بهيئات مغرية يتحركن في الداخل. لأكون صريحًا ، كان هذا يتسبب برغبة ترتفع في صدري ، رغبة التي بالكاد أستطيع قمعها.
“… بالنسبة لنا ، نحن بحاجة فقط إلى ما يكفي من المال للعيش في هذه البلدة كبشر. بصرف النظر عن هذا ، نحتاج فقط إلى إمتصاص القليل من الطاقة من عملائنا.”
كان مطعما ، لكن لم يكن هناك أي طعام أو مشروبات على طاولة الزبائن.
لكن لدي رفاق يُعتمد عليهم الآن.
كان جميع العملاء يحدقون بشكل مكثف في إستمارة إستبيان على طاولتهم ، مع تركيز شديد بينما يكتبون شيئا ما.
لم أذهب إلى أي مكان آخر و ذهبتُ مباشرة إلى المنزل.
بعد أن قادتنا الأونيي-سان إلى مقاعد فارغة ، أمسكت بقائمة و إبتسمتْ لنا.
فهمت ، إنه مجرد حلم بعد كل شيء.
“أعزائي العملاء ، هل هذه زيارتكم الأولى لنا؟”
“جزء المكانة يعني ، على سبيل المثال ، أن تكون ملكا أو بطلا في الحلم. فيما يتعلق بالجنس و المظهر ، هناك أحيانًا عملاء يرغبون في تجربة كيف هو شعور أن تكون مرأة؛ هناك من يريد أن يكون صبيا شابا و أن تقوم مغامرة أنثى قوية بإجبار نفسها عليه.”
كنتُ أخرج محفظتي و صدمتُ من السعر.
أومأنا ثلاثتنا.
بعد مغادرة حانة النقابة ، عدنا بتوتر إلى المتجر المعني.
أصبحت إبتسامة أونيي-سان أكثر إشراقا.
أبادلهم نفس الشعور أنا أيضا.
“… حسنا إذن ، هل تعرفون أي نوع من المتاجر هو هذا ، و من نحن؟”
نعم ، تماما مثل الزبائن الآخرين في المتجر.
أومأنا بصمت مرة أخرى.
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
هته الأونيي-سان بدت راضية و وضعت القائمة على الطاولة و قالت:
هل هذا يعني أن السوسكوبوس-أونيي-سان يخترن المرشح الأكثر ملاءمة بناءا على إستمارة الإستبيان لخدمتنا؟
“من فضلكم قوموا بتدوين طلباتكم. لا بأس إذا لم تطلبوا أي شيء أيضا … و من فضلكم إملؤوا المعلومات اللازمة في إستمارة الإستبيان و قوموا بتسليمها إلى الصراف عند دفع الفاتورة.”
“… حسنا إذن ، هل تعرفون أي نوع من المتاجر هو هذا ، و من نحن؟”
أخذنا إستمارات الإستبيان.
كان هناك العديد من الأونيي-سان الأخريات بهيئات مغرية يتحركن في الداخل. لأكون صريحًا ، كان هذا يتسبب برغبة ترتفع في صدري ، رغبة التي بالكاد أستطيع قمعها.
هل هذا يعني أن السوسكوبوس-أونيي-سان يخترن المرشح الأكثر ملاءمة بناءا على إستمارة الإستبيان لخدمتنا؟
نظرتُ إلى إستمارة الإستبيان …
“… هذا يعني أنه لا توجد قيود عمرية على الأهداف؟ لا ، أنا لا أفكر في أي فئة عمرية محددة ، لكن ، كيف أصف الأمر …”
“هل لي أن أسأل ، ما هو هذا الجزء حول مكانتنا ، جنسنا و مظهرنا في حلمنا …؟”
“لا مشكلة ، إنه حلم بعد كل شيء.”
هذا الجزء يبدو غريبًا.
أتفهم جزء المكانة ، لكن ما قصة هذا حول الجنس و المظهر …؟
أتفهم جزء المكانة ، لكن ما قصة هذا حول الجنس و المظهر …؟
حقا ، ليس هناك أي أعمال تجارية أخرى التي بإمكانها جلب السعادة للجميع.
“جزء المكانة يعني ، على سبيل المثال ، أن تكون ملكا أو بطلا في الحلم. فيما يتعلق بالجنس و المظهر ، هناك أحيانًا عملاء يرغبون في تجربة كيف هو شعور أن تكون مرأة؛ هناك من يريد أن يكون صبيا شابا و أن تقوم مغامرة أنثى قوية بإجبار نفسها عليه.”
لم أستطع منع نفسي من قول ذلك ، و أجابت الأونيي-سان على الفور.
هل المغامرون في هذه البلدة على ما يرام؟
“لا مشكلة ، إنه مجرد حلم.”
لكن ، حتى هذه الإعدادات يمكن تعديلها.
“… هذا يعني أنه لا توجد قيود عمرية على الأهداف؟ لا ، أنا لا أفكر في أي فئة عمرية محددة ، لكن ، كيف أصف الأمر …”
فهمت ، إنه مجرد حلم بعد كل شيء.
“من فضلكم قوموا بتدوين طلباتكم. لا بأس إذا لم تطلبوا أي شيء أيضا … و من فضلكم إملؤوا المعلومات اللازمة في إستمارة الإستبيان و قوموا بتسليمها إلى الصراف عند دفع الفاتورة.”
رفع كيث يده خجولا و سأل الأونيي-سان:
رفع كيث يده خجولا و سأل الأونيي-سان:
“… المعذرة ، بخصوص إعدادات الهدف ، إلى أي مدى يمكننا تحديد التفاصيل؟”
لقد خضعتُ بكل إخلاص لسياستهن التي هي الإنعام بالحب و الإهتمام على الجميع.
“يمكن أن يكون مفصلا كما يحلو لك. الشخصية ، العبارات المفضلة ، المظهر ، مدى إعجابها بك ، أي ملامح و أي شكل. لا بأس حتى لو طلبتَ شخصية خيالية.”
“أعزائي العملاء ، هل هذه زيارتكم الأولى لنا؟”
“هل أنتِ جادة؟”
رفع كيث يده خجولا و سأل الأونيي-سان:
“أنا جادة.”
بعد أن قادتنا الأونيي-سان إلى مقاعد فارغة ، أمسكت بقائمة و إبتسمتْ لنا.
لم أستطع منع نفسي من قول ذلك ، و أجابت الأونيي-سان على الفور.
“… حسنا إذن ، هل تعرفون أي نوع من المتاجر هو هذا ، و من نحن؟”
هذا يعني ، سواء كانت تلك الفتاة الشهيرة ، الفتاة التي عرفتها ؛ و هذا صحيح ، حتى الوايفو ثنائية الأبعاد مقبولة؟
أومأنا ثلاثتنا.
“… المعذرة ، لكن ألن ننتهك أي حقوق نشر؟”
كان الوقت لا يزال المساء ، لكننا توصلنا إلى إجماع صامت على الإفتراق.
“لا مشكلة ، إنه حلم بعد كل شيء.”
كان جميع العملاء يحدقون بشكل مكثف في إستمارة إستبيان على طاولتهم ، مع تركيز شديد بينما يكتبون شيئا ما.
“إعتقدتُ ذلك.”
أومأنا ثلاثتنا.
أجابت الأونيي-سان دون تردد ، الأمر الذي جعلني مرتاحا.
هل هذا يعني أن السوسكوبوس-أونيي-سان يخترن المرشح الأكثر ملاءمة بناءا على إستمارة الإستبيان لخدمتنا؟
ذلك لن يسبب أي مشاكل بما أنه مجرد حلم.
نعم ، تماما مثل الزبائن الآخرين في المتجر.
رفع داست يده خجولًا و سأل:
الجزء الرابع:
“… هذا يعني أنه لا توجد قيود عمرية على الأهداف؟ لا ، أنا لا أفكر في أي فئة عمرية محددة ، لكن ، كيف أصف الأمر …”
“حسنا ، دعونا نلتقي مرة أخرى.”
“كلا ، من فضلك قم بالإختيار كما تريد.”
بدأنا في عبادة السوسكوبوس-أونيي-سان ، نتمتم:
أجابت أونيي-سان دون التفكير مرتين.
لا أعرف يقينا لأنني لم يسبق أن تعاملتُ معهم ، لكن مقارنة بالمتاجر “المتخصصة” في اليابان ، كانت هذه صفقة مربحة.
لم أستطع منع نفسي من السؤال:
ذلك لن يسبب أي مشاكل بما أنه مجرد حلم.
“ألا ، ألا بأس بذلك حقًا؟ ماذا عن القوانين …”
لكن لدي رفاق يُعتمد عليهم الآن.
“لا مشكلة ، إنه مجرد حلم.”
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
“هذا صحيح.”
فهمت ، إنه مجرد حلم بعد كل شيء.
لم تكن هناك مشكلة في مجرد الحلم.
لكن ، حتى هذه الإعدادات يمكن تعديلها.
خدمة الحلم الرطب الخاصة بالسوسكوبوس كانت مثالية.
لكن لدي رفاق يُعتمد عليهم الآن.
كتب ثلاثتنا في إستمارات الإستبيان بصمت.
“نعم ، سنفعل!”
نعم ، تماما مثل الزبائن الآخرين في المتجر.
لم أستطع منع نفسي من قول ذلك ، و أجابت الأونيي-سان على الفور.
“حسنا إذن ، جميع العملاء الثلاثة المحترمون قد إختاروا جلسة ثلاث ساعات. الرسوم هي 5000 إيريس لكل شخص.”
“لا ، لا تتصرفوا على هذا النحو ، كم هذا مشؤوم! حسنا إذن ، من فضلكم إتركوا العنوان الذي ستقضون الليلة فيه ، و الوقت الذي تخططون للنوم فيه. قرابة ذلك الوقت ، السوسكوبوس من متجرنا ستذهب إلى جانب عملائنا النائمين و تسمح لهم برؤية أحلامهم المرغوبة. من فضلكم لا تشربوا الكحول إن أمكن. إذا كنتم في حالة سكر شديد أو نمتم بعمق شديد ، حتى نحن لن نتمكن من السماح للعميل بأن يحلم.”
ذلك رخيص!
“كلا ، من فضلك قم بالإختيار كما تريد.”
كنتُ أخرج محفظتي و صدمتُ من السعر.
الشخص الذي إستقبلتنا كانت أونيي-سان ذات جسد يحلم به جميع الرجال.
لا أعرف يقينا لأنني لم يسبق أن تعاملتُ معهم ، لكن مقارنة بالمتاجر “المتخصصة” في اليابان ، كانت هذه صفقة مربحة.
هل هذا يعني أن السوسكوبوس-أونيي-سان يخترن المرشح الأكثر ملاءمة بناءا على إستمارة الإستبيان لخدمتنا؟
ربما قرأت الأونيي-سان أفكاري من تعبيري و قالت:
نعم ، تماما مثل الزبائن الآخرين في المتجر.
“… بالنسبة لنا ، نحن بحاجة فقط إلى ما يكفي من المال للعيش في هذه البلدة كبشر. بصرف النظر عن هذا ، نحتاج فقط إلى إمتصاص القليل من الطاقة من عملائنا.”
فهمت ، إنه مجرد حلم بعد كل شيء.
قالتْ بإبتسامة باهتة.
هته الأونيي-سان بدت راضية و وضعت القائمة على الطاولة و قالت:
حقا ، ليس هناك أي أعمال تجارية أخرى التي بإمكانها جلب السعادة للجميع.
بعد أن قادتنا الأونيي-سان إلى مقاعد فارغة ، أمسكت بقائمة و إبتسمتْ لنا.
لقد خضعتُ بكل إخلاص لسياستهن التي هي الإنعام بالحب و الإهتمام على الجميع.
ذلك لن يسبب أي مشاكل بما أنه مجرد حلم.
الآن علي أن أصبح عاديا و أساعدهن قدر المستطاع.
الجزء الرابع:
بدأنا في عبادة السوسكوبوس-أونيي-سان ، نتمتم:
هذا يعني ، سواء كانت تلك الفتاة الشهيرة ، الفتاة التي عرفتها ؛ و هذا صحيح ، حتى الوايفو ثنائية الأبعاد مقبولة؟
“إلهة … آه ، أيتها الإلهة …”
“هل لي أن أسأل ، ما هو هذا الجزء حول مكانتنا ، جنسنا و مظهرنا في حلمنا …؟”
“لا ، لا تتصرفوا على هذا النحو ، كم هذا مشؤوم! حسنا إذن ، من فضلكم إتركوا العنوان الذي ستقضون الليلة فيه ، و الوقت الذي تخططون للنوم فيه. قرابة ذلك الوقت ، السوسكوبوس من متجرنا ستذهب إلى جانب عملائنا النائمين و تسمح لهم برؤية أحلامهم المرغوبة. من فضلكم لا تشربوا الكحول إن أمكن. إذا كنتم في حالة سكر شديد أو نمتم بعمق شديد ، حتى نحن لن نتمكن من السماح للعميل بأن يحلم.”
على بعد مسافة قصيرة من الطريق الرئيسي ، يمكننا رؤية متجر صغير في الزقاق.
بعد سماع تحذير الأونيي-سان ، غادرنا المتجر.
أبادلهم نفس الشعور أنا أيضا.
كان الوقت لا يزال المساء ، لكننا توصلنا إلى إجماع صامت على الإفتراق.
“حسنا إذن ، جميع العملاء الثلاثة المحترمون قد إختاروا جلسة ثلاث ساعات. الرسوم هي 5000 إيريس لكل شخص.”
“حسنا ، دعونا نلتقي مرة أخرى.”
“… حسنا إذن ، هل تعرفون أي نوع من المتاجر هو هذا ، و من نحن؟”
“نعم ، سنفعل!”
قالتْ بإبتسامة باهتة.
“أراك المرة القادمة!”
“حسنا إذن ، جميع العملاء الثلاثة المحترمون قد إختاروا جلسة ثلاث ساعات. الرسوم هي 5000 إيريس لكل شخص.”
بدا الإثنان غير مرتاحين و متلهفين للعودة.
“… بالنسبة لنا ، نحن بحاجة فقط إلى ما يكفي من المال للعيش في هذه البلدة كبشر. بصرف النظر عن هذا ، نحتاج فقط إلى إمتصاص القليل من الطاقة من عملائنا.”
أبادلهم نفس الشعور أنا أيضا.
خدمة الحلم الرطب الخاصة بالسوسكوبوس كانت مثالية.
كان لا يزال هناك وقت قبل أن يحين وقت النوم ، لكنني أردتُ العودة مبكرا للإستعداد للنوم مبكرا.
كان لا يزال هناك وقت قبل أن يحين وقت النوم ، لكنني أردتُ العودة مبكرا للإستعداد للنوم مبكرا.
لم أذهب إلى أي مكان آخر و ذهبتُ مباشرة إلى المنزل.
على بعد مسافة قصيرة من الطريق الرئيسي ، يمكننا رؤية متجر صغير في الزقاق.
ترجمة: khalidos
لم تكن هناك مشكلة في مجرد الحلم.
بعد مغادرة حانة النقابة ، عدنا بتوتر إلى المتجر المعني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
