نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-74

الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات! (5)

الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات! (5)

المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!

قطعنا أرجل السلطعون ، أخرجنا اللحم ذو الخطوط البيضاء و الزهرية ، و غمسناه بالقليل من الخل و وضعناه في أفواهنا.

الجزء الخامس:

“حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”

“كازوما ، لقد عدت! إليكَ شيئا ينبغي أن تكون سعيدا بشأنه؛ عشاء الليلة سيكون مذهلا! إنه سلطعون! أهل داركنيس قد أرسلوا شخصا لهنا ، قائلين أنه إذا كانت داركنيس ستبقى هنا من الآن فصاعدا ، فيجب أن يرسلوا هدية ، التي هي السلطعون القرمزي الثلجي الباهظ للغاية! و نبيذ فخم من الدرجة الأولى أيضا! أرادوا أن يشكرونا لرعاية إبنتهم!”

سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.

بالعودة إلى القصر ، رحبت بي أكوا بإبتسامة كبيرة.

أكوا ، التي كانت قد أكلت عجينة السلطعون خاما ، وضعت الفحم في إناء صغير ، ثم شبكة سلكية فوقه.

يبدو أن السلطعون غرض راقي في هذا العالم أيضًا.

عندما قالت داركنيس هذا ، نظرتْ ميغومين إلى أكوا التي كانت تشرب بسعادة. داركنيس أيضا نظرتْ بصمت إلى أكوا.

لم أتناول قط وجبة لائقة من السلطعون في اليابان ، و لم أتخيل أبدا أنه يمكنني تناوله هنا …

و وازنتُ أي جانب هو الأكثر أهمية بالنسبة لي.

“واهههه … في مهنة فقيرة كمغامرين ، لم أظن قط أنه سيكون هناك يوم سأرى فيه سلطعون قرمزي ثلجي…! أنا سعيدة لأنني إنضممتُ إلى هذا الحزب…”

“بالطبع! سأعطيكَ مثالا بسيطا ، إذا أخبرني أحدهم ، ‘إذا كنتِ ترغبين في تناول هذا السلطعون ، فعندها أنتِ ممنوعة من إستخدام الإنفجار’ ، فسوف أتحمل ذلك ، و أنتظر حتى آكل لحد التخمة قبل إستخدام الإنفجار. هذا هو مدى قيمته!”

“هل السلطعون ذو جودة عظيمة لهذه الدرجة؟”

لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد

عندما رأيتُ ميغومين تضم راحة يديها معا و تصلي للسلطعون القرمزي الثلجي ، سألتُ بفضول.

بالنظر لمدى لذة السلطعون ، ينبغي أن هذا النبيذ بنفس المستوى.

و هكذا ، ميغومين ، التي إعتقدتْ أنني أتصرف بحماقة ، رفعتْ قبضتها بطريقة مبالغ فيها و قامت بإلقاء خطابها.

ثم سكبتْ النبيذ الشفاف الذي يبدو مثل الساكي الياباني في القوقعة.

“بالطبع! سأعطيكَ مثالا بسيطا ، إذا أخبرني أحدهم ، ‘إذا كنتِ ترغبين في تناول هذا السلطعون ، فعندها أنتِ ممنوعة من إستخدام الإنفجار’ ، فسوف أتحمل ذلك ، و أنتظر حتى آكل لحد التخمة قبل إستخدام الإنفجار. هذا هو مدى قيمته!”

بسماعي أدفع المسألة جانبا ، قالت داركنيس ‘حسنا’ ، و تنهدت بإرتياح بإبتسامة مشرقة.

“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”

“بالطبع! سأعطيكَ مثالا بسيطا ، إذا أخبرني أحدهم ، ‘إذا كنتِ ترغبين في تناول هذا السلطعون ، فعندها أنتِ ممنوعة من إستخدام الإنفجار’ ، فسوف أتحمل ذلك ، و أنتظر حتى آكل لحد التخمة قبل إستخدام الإنفجار. هذا هو مدى قيمته!”

بينما كنتُ أتحدث عن أشياء سخيفة مع ميغومين ، وضعتْ داركنيس السلطعون المطبوخ على طاولة الطعام.

سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.

جلبت أكوا بإبتهاج أربعة كؤوس نبيذ.

كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.

بعد جلوس الجميع ، تناولنا السطعون القرمزي الثلجي …

جلبت أكوا بإبتهاج أربعة كؤوس نبيذ.

قطعنا أرجل السلطعون ، أخرجنا اللحم ذو الخطوط البيضاء و الزهرية ، و غمسناه بالقليل من الخل و وضعناه في أفواهنا.

بينما كنتُ أتحدث عن أشياء سخيفة مع ميغومين ، وضعتْ داركنيس السلطعون المطبوخ على طاولة الطعام.

“!”

كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.

– فوجئتُ بهذا المذاق البديع غير الإعتيادي.

سأشرب مع ثلاثتهن الليلة ، و أعمل بجد من الغد فصاعدا.

كان حلوا قليلا ، و المذاق القوي للحم السلطعون ينتشر في فمي.

الجزء الخامس:

نظرتُ إلى الآخريات ، و كان ثلاثتهن يأكلن السلطعون دون إصدار صوت.

بسماعي أدفع المسألة جانبا ، قالت داركنيس ‘حسنا’ ، و تنهدت بإرتياح بإبتسامة مشرقة.

محال ، لم أستطع التوقف عن أكل هذا!

عندما رأيتُ ميغومين تضم راحة يديها معا و تصلي للسلطعون القرمزي الثلجي ، سألتُ بفضول.

أزلتُ القوقعة و كنتُ على وشك أكل عجينة السلطعون منه …

“كازوما كازوما ، إستخدم الصوفان* لذلك. سوف أريكم ألذ طريقة لشرب هذا النبيذ الفاخر.”

لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد

<م.م: أي شيء قابل للإشتعال من ورق و غيره.>

حسنا إذن…!

أكوا ، التي كانت قد أكلت عجينة السلطعون خاما ، وضعت الفحم في إناء صغير ، ثم شبكة سلكية فوقه.

“حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”

ببساطة ، لقد صنعتْ وعاء شواء.

كان السلطعون جيدا لدرجة أنني نسيتُ تقريبا أن السوسكوبوس-أونيي-سان ستأتي الليلة.

إتَّبعتُ كلامها و أشعلتُ الفحم. وضعت أكوا القوقعة التي لا تزال تحتوي على القليل من المعجون على الشبكة السلكية.

“أوه-؟ أتعتقد أنه سيتبقى هناك نبيذ بالغد؟ سأشربه كله! كيف يمكنني أن أترك البعض منه! هذا عظيم ، سأشرب حصة كازوما أيضًا!”

ثم سكبتْ النبيذ الشفاف الذي يبدو مثل الساكي الياباني في القوقعة.

لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد

قامت أكوا بشواء القوقعة بسعادة ، إلتقطتها عندما كانت متفحمة قليلا و إرتشفتْ القليل من النبيذ الدافئ …

قامت أكوا بشواء القوقعة بسعادة ، إلتقطتها عندما كانت متفحمة قليلا و إرتشفتْ القليل من النبيذ الدافئ …

“فوو…”

سأشرب مع ثلاثتهن الليلة ، و أعمل بجد من الغد فصاعدا.

تنهدت كما لو كان ذلك لذيذا.

“هذا عظيم ، مذهل!”

كانت سلسلة أفعالها مثل رجل في منتصف العمر ، لكن الجميع إبتلعوا ريقهم و هم يشاهدونها ، و قاموا بمحاكاة أفعالها. في هذه اللحظة ، لاحظتُ شيئا.

“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”

– هذا فخ!

صوت الرضا الصادر من داركنيس لن يخدعني!

كان السلطعون جيدا لدرجة أنني نسيتُ تقريبا أن السوسكوبوس-أونيي-سان ستأتي الليلة.

“!”

ألم تقل تلك الأونيي-سان أنني لا أستطيع أن أحلم إذا كنتُ في حالة سكر شديد؟

محال ، لم أستطع التوقف عن أكل هذا!

إهدأ ، أنا رجل ذو قدرة كبيرة على التحمل.

“داركنيس ، أريد البعض أيضا! لا بأس ، فقط اليوم! أريد شرب بعض النبيذ!”

كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.

سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.

“هذا عظيم ، مذهل!”

لقد تجاهلتُ تفاعلهم و تحملتُ بصمت. نظرت داركنيس إلي و سألت:

لا تقع بالإغراء!

بعد جلوس الجميع ، تناولنا السطعون القرمزي الثلجي …

صوت الرضا الصادر من داركنيس لن يخدعني!

بينما كنتُ أتحدث عن أشياء سخيفة مع ميغومين ، وضعتْ داركنيس السلطعون المطبوخ على طاولة الطعام.

هذا صحيح ، في الغالب لن أستطيع التوقف بعد شرب هذا النبيذ.

ألم تقل تلك الأونيي-سان أنني لا أستطيع أن أحلم إذا كنتُ في حالة سكر شديد؟

على الأرجح سأستمر و أواصل الشرب ، بينما أفكر أن لا شيء آخر يهم.

لم أتناول قط وجبة لائقة من السلطعون في اليابان ، و لم أتخيل أبدا أنه يمكنني تناوله هنا …

بالنظر لمدى لذة السلطعون ، ينبغي أن هذا النبيذ بنفس المستوى.

نظرتُ إلى وجوه داركنيس و الجميع.

“داركنيس ، أريد البعض أيضا! لا بأس ، فقط اليوم! أريد شرب بعض النبيذ!”

لم أتناول قط وجبة لائقة من السلطعون في اليابان ، و لم أتخيل أبدا أنه يمكنني تناوله هنا …

“لا ، يقولون أن أولئك الذين يبدأون في الشرب بصغرهم عندما يكبرون سيصبحون بالغين عديمي الفائدة.”

“… هل أنتَ بخير ، كازوما؟ ألم يسبق لكَ أن قمتَ بالشرب من قبل؟ أم … هل السلطعون خاصتي لا يناسب ذوقك؟”

عندما قالت داركنيس هذا ، نظرتْ ميغومين إلى أكوا التي كانت تشرب بسعادة. داركنيس أيضا نظرتْ بصمت إلى أكوا.

“هل السلطعون ذو جودة عظيمة لهذه الدرجة؟”

“…؟ لماذا تنظرون إلي؟”

بالعودة إلى القصر ، رحبت بي أكوا بإبتسامة كبيرة.

لقد تجاهلتُ تفاعلهم و تحملتُ بصمت. نظرت داركنيس إلي و سألت:

سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.

“… هل أنتَ بخير ، كازوما؟ ألم يسبق لكَ أن قمتَ بالشرب من قبل؟ أم … هل السلطعون خاصتي لا يناسب ذوقك؟”

– هذا فخ!

أصبح تعبيرها غير مرتاح بينما تتحدث.

و هكذا ، ميغومين ، التي إعتقدتْ أنني أتصرف بحماقة ، رفعتْ قبضتها بطريقة مبالغ فيها و قامت بإلقاء خطابها.

لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد

كان حلوا قليلا ، و المذاق القوي للحم السلطعون ينتشر في فمي.

“لا ، السلطعون كان لذيذا ، ليست هناك مشكلة بذلك. إنه فقط أنني شربتُ مع كيث و الشباب خلال النهار. و لا أعرف لذة النبيذ بعد ، لذا سأتجاوزه اليوم … إلى الغد! سأشرب غدا!”

“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”

بسماعي أدفع المسألة جانبا ، قالت داركنيس ‘حسنا’ ، و تنهدت بإرتياح بإبتسامة مشرقة.

“… هل أنتَ بخير ، كازوما؟ ألم يسبق لكَ أن قمتَ بالشرب من قبل؟ أم … هل السلطعون خاصتي لا يناسب ذوقك؟”

لا تفعلي هذا ، لا تبتسمي لي ببراءة. أنتِ دائما ما تقولين أشياء عديمة الفائدة التي تقوم بإحباطي ، لماذا إخترتِ اليوم للتصرف هكذا …!

كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.

حسنا إذن…!

ألم تقل تلك الأونيي-سان أنني لا أستطيع أن أحلم إذا كنتُ في حالة سكر شديد؟

“أوه-؟ أتعتقد أنه سيتبقى هناك نبيذ بالغد؟ سأشربه كله! كيف يمكنني أن أترك البعض منه! هذا عظيم ، سأشرب حصة كازوما أيضًا!”

صوت الرضا الصادر من داركنيس لن يخدعني!

سحقا لهذا ، هذه الحمقاء التي لا تتغير مثيرة للغضب!

– فوجئتُ بهذا المذاق البديع غير الإعتيادي.

إبتسمتْ داركنيس لي مرة أخرى.

و هكذا ، ميغومين ، التي إعتقدتْ أنني أتصرف بحماقة ، رفعتْ قبضتها بطريقة مبالغ فيها و قامت بإلقاء خطابها.

“… همم ، حسنا. تناول المزيد من السلطعون إذن؛ شكرا لك لرعايتي طوال هذا الوقت.”

– هذا فخ!

بسماعها تقول ذلك ، صدري كان يلسعني و كأنني فعلتُ شيئا فظيعا بحقها.

قطعنا أرجل السلطعون ، أخرجنا اللحم ذو الخطوط البيضاء و الزهرية ، و غمسناه بالقليل من الخل و وضعناه في أفواهنا.

صحيح ، إشرب مع الجميع و إنسى أمر ذلك.

“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”

سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.

سأشرب مع ثلاثتهن الليلة ، و أعمل بجد من الغد فصاعدا.

سأشرب مع ثلاثتهن الليلة ، و أعمل بجد من الغد فصاعدا.

كان السلطعون جيدا لدرجة أنني نسيتُ تقريبا أن السوسكوبوس-أونيي-سان ستأتي الليلة.

هذا صحيح ، الأمر فقط أن ما كتبته في إستمارة الإستبيان تحول إلى حلم واقع ، هذا كل شيء.

ببساطة ، لقد صنعتْ وعاء شواء.

و لن أنسى ذلك الحلم في الصباح. هذا كل شيء.

“حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”

نظرتُ إلى وجوه داركنيس و الجميع.

“هذا عظيم ، مذهل!”

و وازنتُ أي جانب هو الأكثر أهمية بالنسبة لي.

جلبت أكوا بإبتهاج أربعة كؤوس نبيذ.

و فكرتُ في ما كتبته في إستمارة الإستبيان!

كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.

… فعلا ، هذه ليست بمسابقة منذ البداية.

كانت سلسلة أفعالها مثل رجل في منتصف العمر ، لكن الجميع إبتلعوا ريقهم و هم يشاهدونها ، و قاموا بمحاكاة أفعالها. في هذه اللحظة ، لاحظتُ شيئا.

بعد الشبع من تناول السلطعون ، وقفت.

كان السلطعون جيدا لدرجة أنني نسيتُ تقريبا أن السوسكوبوس-أونيي-سان ستأتي الليلة.

“حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”

سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.

عدتُ إلى غرفتي دون تردد.

بسماعها تقول ذلك ، صدري كان يلسعني و كأنني فعلتُ شيئا فظيعا بحقها.


ترجمة: khalidos

محال ، لم أستطع التوقف عن أكل هذا!

لا تقع بالإغراء!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط