الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات! (6)
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
بينما كان الجميع نياما ، إستخدمتُ ضوء القمر و قدرة البصر البعيد خاصتي للتمرن في الفناء.
الجزء السادس:
مشيتُ نحو شاهد القبر و جرفتُ الثلج ، كاشفا عن الإسم “آنا” محفورا عليه.
بعد عودتي إلى غرفتي ، أقفلتُ الباب و حررتُ النافذة.
ربما ذلك بسبب المانا التي تمتصها ، حيث يشعر المرء بالتعب قليلا بعد ذلك. لكن ما باليد حيلة بمثل هذه المقايضة.
لم يطلبوا مني ترك النوافذ غير مقفولة ، لكنني قررتُ أخذ إحتياطي.
بعبارة بسيطة ، إنه سخان مياه يشتغل بالمانا.
كان عليهن القيام برحلة إلى هنا ، سيكون من المحرج التسبب لهن بالمزيد من المتاعب.
ما زلتُ بحاجة لمتابعة الآداب الصحيحة.
لم تكن هناك أي ساعات هنا ، لذلك لم أعرف الوقت بالضبط. لكن ينبغي أن الوقت الذي حددتُه قريب.
الآن ، بينما الجميع نائم ، توجهتُ نحو حمام القصر.
كان علي النوم قبل ذلك ، لكن الإثارة و التوتر أبقوني مستيقظا.
السوسكوبوس فقط ستجعلني أحلم ، لذا لستُ بحاجة إلى القلق هكذا ، لكن …
أوه لا ، قلبي ينبض أسرع.
إذا حركتُ جسدي قليلاً ، ربما سيكون النوم أسهل.
آههه ، ماذا علي أن أفعل؟ أنا متحمس لدرجة أعجز عن النوم!
بعبارة بسيطة ، إنه سخان مياه يشتغل بالمانا.
لا أعرف إلى متى سأستمر هكذا.
الجزء السادس:
خرجتُ من السرير ، أفكر في الذهاب إلى الفناء للتمرن و تبريد رأسي.
خرجتُ من السرير ، أفكر في الذهاب إلى الفناء للتمرن و تبريد رأسي.
إذا حركتُ جسدي قليلاً ، ربما سيكون النوم أسهل.
لا أعرف إلى متى سأستمر هكذا.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، خرجتُ من القصر بملابس نومي و ذهبتُ إلى الفناء.
بينما كان الجميع نياما ، إستخدمتُ ضوء القمر و قدرة البصر البعيد خاصتي للتمرن في الفناء.
في مثل هذه الحالة ، حتى لو كانت الفتاة هي التي أخطأتْ بالدخول ، مع ذلك الرجل هو الذي سيُعتبر الشخص المخطئ.
واقفا في الفناء خالص البياض ، لاحظتُ قبر شخص مجهول مغطى بالثلوج في الزاوية و شعرتُ بالإنزعاج منه.
بينما كان الجميع نياما ، إستخدمتُ ضوء القمر و قدرة البصر البعيد خاصتي للتمرن في الفناء.
مشيتُ نحو شاهد القبر و جرفتُ الثلج ، كاشفا عن الإسم “آنا” محفورا عليه.
بعد عودتي إلى غرفتي ، أقفلتُ الباب و حررتُ النافذة.
كنتُ راضيا ، لكن قلقا بمدى تعرقي.
الجزء السادس:
السوسكوبوس فقط ستجعلني أحلم ، لذا لستُ بحاجة إلى القلق هكذا ، لكن …
كنتُ حريصا جدًا على تجنب المشهد الشائع في المانغا.
ما زلتُ بحاجة لمتابعة الآداب الصحيحة.
الجزء السادس:
الآن ، بينما الجميع نائم ، توجهتُ نحو حمام القصر.
تحت الضوء الخافت للفانوس في غرفة تبديل الملابس ، قمتُ بتمديد أطرافي في الماء و الإسترخاء.
إنها فيلا للنبلاء ، لذا الحمامات مجهزة بأدوات سحرية خاصة.
أوه لا ، قلبي ينبض أسرع.
بعبارة بسيطة ، إنه سخان مياه يشتغل بالمانا.
لم تكن هناك أي ساعات هنا ، لذلك لم أعرف الوقت بالضبط. لكن ينبغي أن الوقت الذي حددتُه قريب.
الأداة السحرية لا تتطلب الكثير من المانا ، لذا يمكن للأشخاص العاديين إستخدامها أيضًا.
لا أعرف إلى متى سأستمر هكذا.
ربما ذلك بسبب المانا التي تمتصها ، حيث يشعر المرء بالتعب قليلا بعد ذلك. لكن ما باليد حيلة بمثل هذه المقايضة.
الآن ، بينما الجميع نائم ، توجهتُ نحو حمام القصر.
إستخدمتُ صوفانا لإشعال الفانوس في غرفة الإستحمام ، وعلقتُ علامة ‘قيد الإستخدام’ خارج قسم تغيير الملابس.
ربما ذلك بسبب المانا التي تمتصها ، حيث يشعر المرء بالتعب قليلا بعد ذلك. لكن ما باليد حيلة بمثل هذه المقايضة.
وضعتُ ملابسي في سلة الغسيل ، لجعل الآخرين يعرفون أن هناك شخصا في الحمام.
ما زلتُ بحاجة لمتابعة الآداب الصحيحة.
كنتُ حريصا جدًا على تجنب المشهد الشائع في المانغا.
مشيتُ نحو شاهد القبر و جرفتُ الثلج ، كاشفا عن الإسم “آنا” محفورا عليه.
مثل تطور الأحداث البديع هذا يجب أن يحدث فقط في الحلم الذي طلبتُ من المتجر أن يعطيني إياه.
كنتُ راضيا ، لكن قلقا بمدى تعرقي.
بما أننا نعيش تحت سقف واحد ، أردتُ تجنب جعل علاقتي مع أي منهن تصبح مُحْرَجة.
كنتُ راضيا ، لكن قلقا بمدى تعرقي.
في مثل هذه الحالة ، حتى لو كانت الفتاة هي التي أخطأتْ بالدخول ، مع ذلك الرجل هو الذي سيُعتبر الشخص المخطئ.
السوسكوبوس فقط ستجعلني أحلم ، لذا لستُ بحاجة إلى القلق هكذا ، لكن …
إذا حصل و علقتُ حقا في مثل هذا الموقف ، فسوف أقاوم حتى النهاية.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، خرجتُ من القصر بملابس نومي و ذهبتُ إلى الفناء.
سوف أصرخ قبل أن تفعل الفتاة ، و أتهمها بأنها إمرأة منحرفة.
كان علي النوم قبل ذلك ، لكن الإثارة و التوتر أبقوني مستيقظا.
“لكن مثل هذه السيناريوهات تحدث فقط في المانغا.”
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
إستخدمتُ المانا لإنشاء الماء الساخن في حوض الإستحمام ، و غمستُ جسدي بالكامل في الماء.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، خرجتُ من القصر بملابس نومي و ذهبتُ إلى الفناء.
تحت الضوء الخافت للفانوس في غرفة تبديل الملابس ، قمتُ بتمديد أطرافي في الماء و الإسترخاء.
ربما ذلك بسبب المانا التي تمتصها ، حيث يشعر المرء بالتعب قليلا بعد ذلك. لكن ما باليد حيلة بمثل هذه المقايضة.
تنهدتُ بعمق و أغلقتُ أعيني.
واقفا في الفناء خالص البياض ، لاحظتُ قبر شخص مجهول مغطى بالثلوج في الزاوية و شعرتُ بالإنزعاج منه.
ترجمة: khalidos
ما زلتُ بحاجة لمتابعة الآداب الصحيحة.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، خرجتُ من القصر بملابس نومي و ذهبتُ إلى الفناء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات