الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (3)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
“لماذا تصرخ؟ لقد أنهيتها بالفعل ، لهذا أنا أمسحها و أرسم واحدة جديدة …”
الجزء الثالث:
أصبح الموظفون مضطربين مرة أخرى و صمت المكان مرة أخرى.
تم طرح العديد من الأفكار الأخرى و رفضها؛ كان المؤتمر يسير بشكل سيء.
لقد ألقى علي مثل هذه الكرة المنحنية.
أحدهم ذكر إمكانية إستخدام الحبال و أدوات التسلق للهجوم على الحصن ، لكن شخصا آخر رفضها ، مشيرا إلى أن سرعة الحصن جعلت ذلك مستحيلا.
“… سيكون من الأفضل إستهداف السيقان بتعويذة الإنفجار. لدى المدمر أربع أرجل متصلة بكل جانب من جسمه ، لذا أنا و ميغومين-سان ستتكفل كل واحدة منا بأحد الجانبين ، هل هذا جيد؟ إذا أسقطنا أرجل الحصن المتنقل ، فسيكون من الأسهل التعامل معه…”
طرح أحدهم فكرة بناء حاجز أكبر من المدمر. و رد الموظفون بذكر مثال على المدمر و هو يلتف حول العائق ، يستدير و يدمر البلدة ، مما أعاد القاعة إلى الصمت.
لوحتُ بيدي على عجل.
السحر ليس فعّالًا ، سوف تداس إذا إقتربت ، و الهجمات الجوية سيتم إسقاطها.
“أهه! يا للأسف! لماذا دمرتها؟!”
و جميع هجماتها سريعة.
“مالكة متجر ويز للأدوات السحرية ، لقد مر وقت طويل! نيابة عن جميع العاملين في النقابة ، أرحب بك! من هذا الإتجاه من فضلك!”
فهمتُ الآن؛ لا عجب أن أكوا و ميغومين أرادوا الهرب.
“ألا تعرف؟ ويز-سان كانت في الأصل ساحرة مشهورة. كانت ساحرة أعلى قوية معروفة ، إختفتْ لبعض الوقت بعد التقاعد قبل أن تظهر فجأة في هذه البلدة لتأسيس متجر. تجارة ويز-سان ليست جيدة لأن معظم المغامرين في هذه البلدة هم مبتدئون لا يستطيعون شراء الأدوات السحرية الباهظة الثمن في متجرها. سيكون عملها أفضل لو كان متجرها في العاصمة. نحن لسنا بحاجة لمحاربة أعداء أقوياء ، لذلك ليس لدينا إستخدام للجرعات باهظة الثمن و الأدوات السحرية. الجميع يمر بالمتجر لمجرد رؤية مالكة المتجر الجميلة ، لكن لا أحد يشتري أي شيء حقا.”
غالبا كان يشعر بالإحباط من الوتيرة الوخيمة للإجتماع ، قال تايلور ، الذي كان يجلس بجانبنا:
بينما كنا نتحدث عن هذه الأشياء ، صاح الموظف:
“هاي كازوما ، أنتَ سريع البديهة ، هل لديكَ أي أفكار جيدة؟”
بدأ الهتاف على الفور.
لقد ألقى علي مثل هذه الكرة المنحنية.
لو فقط يوجد شخص آخر لديه تعويذات قوية …
إنه غير مفيد أن تسألني هذا…
لكن كإجراء إحترازي ، على الرغم من أنها ليست فعالة ، ما زلنا ندرج خططا لوضع الفخاخ و الحواجز أمام البلدة.
الطريقة الوحيدة التي يمكن أن أفكر بها هي جعل ميغومين تفجره من مسافة بعيدة ، لكن إذا كانت التعويذات غير فعالة بسبب الحاجز …
و جميع هجماتها سريعة.
……
ترجمة: khalidos
السحر عديم الفائدة لأنه هناك حاجز.
بعد ذلك ، أكملنا خطة المعركة التي جوهرها هي فكرة ويز.
أدرتُ رأسي و نظرتُ إلى أكوا التي تجلس بجواري. كانت ترسم على الطاولة بإستخدام الماء من كأسها لتضييع الوقت.
بمجرد أن قال ذلك ، أصبحت النقابة صاخبة مرة أخرى.
“هاي أكوا. ويز قد قالت أنه بقوتك ، يمكنكِ إختراق الحاجز حتى إن كان 2 أو 3 جنرالات يحافظون على الحاجز ، صحيح؟ في هذه الحالة ، ينبغي أن يكون حاجز المدمر …… واه! ما هذا-!؟”
– عندها ، فتح شخص الباب.
بينما أتحدث ، إنجذبتْ نظرتي إلى العمل الفني الذي رسمته أكوا على طاولتها.
و جميع هجماتها سريعة.
هذا بالتأكيد يمكن أن يسمى تحفة. كانت رسمة لإلهة جميلة تلعب بزهرة في يدها …!
“آغهع … حتى بإستخدام تعويذة الإنفجار ، قد لا أتمكن من الإجهاز عليه بطلقة واحدة …”
“صحيح ، لقد قالت ذلك. لكنني لم أجربه من قبل مطلقا ، لذا ليس هناك ما يضمن أنني أستطيع حقا كسر الحاجز.”
أومأ الموظف بالموافقة على إقتراح ويز.
بينما تتحدث ، سكبت أكوا الماء من كأسها على تلك اللوحة دون تردد.
“مالكة المتجر هنا! سنفوز! سنفوز حتما!”
“أهه! يا للأسف! لماذا دمرتها؟!”
“المالكة الفقيرة هنا!”
“لماذا تصرخ؟ لقد أنهيتها بالفعل ، لهذا أنا أمسحها و أرسم واحدة جديدة …”
“آغهع … حتى بإستخدام تعويذة الإنفجار ، قد لا أتمكن من الإجهاز عليه بطلقة واحدة …”
بينما كنا نتحدث عن هذه الأشياء ، صاح الموظف:
“لا ، أنا فقط إعتقدتُ أنها قد تنجح ، كما أنها قالت أنه لا يوجد ضمان أيضًا.”
“هل هناك طريقة لكسر الحاجز؟! حاجز المدمر؟”
أحدهم ذكر إمكانية إستخدام الحبال و أدوات التسلق للهجوم على الحصن ، لكن شخصا آخر رفضها ، مشيرا إلى أن سرعة الحصن جعلت ذلك مستحيلا.
جعلت هذه الكلمات أكوا و أنا محور تركيز المغامرين.
لأن ذاك الرجل قد دعى ميغومين ‘فتاة عشيرة الشيطان القرمزي المضطربة عقليا’ ، أصبحت هذه هي الطريقة التي يشير بها المغامرون إلى ميغومين.
لوحتُ بيدي على عجل.
“هاي كازوما ، أنتَ سريع البديهة ، هل لديكَ أي أفكار جيدة؟”
“لا ، أنا فقط إعتقدتُ أنها قد تنجح ، كما أنها قالت أنه لا يوجد ضمان أيضًا.”
قامت بتمتمت هذا و جلستْ على الفور.
بسماع تفسيري المذعور ، أصبحت القاعة بالكامل فوضوية.
“مالكة المتجر ، أشكركِ على الإهتمام بي في أحلامي!”
و هكذا…
برؤية ميغومين تقف مع عصاها بيدها ، أبعد جميع المغامرين نظراتهم.
“على أي حال ، هل يمكنكم المحاولة من فضلكم؟ إذا نجح ذلك ، يمكننا الهجوم بالسحر …! آه ، لكن التعويذات منخفضة المستوى عديمة الفائدة ضد ذلك الحصن المتنقل. جميع المغامرين في هذه البلدة من المبتدئين ، سحرتنا يفتقرون إلى القوة النارية …”
هذا بالتأكيد يمكن أن يسمى تحفة. كانت رسمة لإلهة جميلة تلعب بزهرة في يدها …!
أصبح الموظفون مضطربين مرة أخرى و صمت المكان مرة أخرى.
تم طرح العديد من الأفكار الأخرى و رفضها؛ كان المؤتمر يسير بشكل سيء.
في هذه اللحظة ، مغامر معين أشار لأمر:
“آسفة على التأخر…! أنا مالكة متجر الأدوات السحرية ، ويز. من الناحية الفنية ، أنا مغامرة ، لو سمحتم دعوني أساعدكم أيضًا …”
“أليس لدينا شخص لديه قوة نارية مذهلة؟ تلك المضطربة عقليا.”
بيلديا ، الجنرال بجيش الملك الشيطان ، قد تسبب في الكثير من المشاكل.
بمجرد أن قال ذلك ، أصبحت النقابة صاخبة مرة أخرى.
إستجاب الموظف لأمل الجميع و قال:
“هذا صحيح ، التي تعاني من خطب برأسها…!”
الشخص الذي إقتحم النقابة هي ويز التي كانت ترتدي مئزرا فوق ثوبها الأسود ، على ما يبدو كانت في منتصف العمل.
“لدينا تلك الفتاة المختلة…!”
الطريقة الوحيدة التي يمكن أن أفكر بها هي جعل ميغومين تفجره من مسافة بعيدة ، لكن إذا كانت التعويذات غير فعالة بسبب الحاجز …
“هاي ، توقفوا. إذا كنتم تشيروا إلي ، إستخدموا إسمي ، حسنًا؟ إذا لم تفعلوا ، فسأثبت لكم هنا و الآن مدى إضطراب عقلي.”
“المالكة الفقيرة هنا!”
برؤية ميغومين تقف مع عصاها بيدها ، أبعد جميع المغامرين نظراتهم.
أومأ الموظف بالموافقة على إقتراح ويز.
بيلديا ، الجنرال بجيش الملك الشيطان ، قد تسبب في الكثير من المشاكل.
بعد سماع هذا ، وضعت ويز إصبعها بالقرب من فمها و فكرت للحظة.
لأن ذاك الرجل قد دعى ميغومين ‘فتاة عشيرة الشيطان القرمزي المضطربة عقليا’ ، أصبحت هذه هي الطريقة التي يشير بها المغامرون إلى ميغومين.
“هاي كازوما ، أنتَ سريع البديهة ، هل لديكَ أي أفكار جيدة؟”
ميجومين ، التي وقفت من الغضب ، بدأت تحمر أمام نظرات التوقع من الجميع.
أصبح الموظفون مضطربين مرة أخرى و صمت المكان مرة أخرى.
“آغهع … حتى بإستخدام تعويذة الإنفجار ، قد لا أتمكن من الإجهاز عليه بطلقة واحدة …”
“لماذا ويز مشهورة جدا؟ لماذا هي شعبية جدا؟ و لا تصفوها بالمالكة الفقيرة ، هذا مثير للشفقة. هل تجارتها حقًا بهذا السوء؟”
قامت بتمتمت هذا و جلستْ على الفور.
“أليس لدينا شخص لديه قوة نارية مذهلة؟ تلك المضطربة عقليا.”
في هذه الحالة ، هناك حاجة لشخص إضافي.
سألتُ تايلور.
لو فقط يوجد شخص آخر لديه تعويذات قوية …
لقد ألقى علي مثل هذه الكرة المنحنية.
– عندها ، فتح شخص الباب.
سألتُ تايلور.
“آسفة على التأخر…! أنا مالكة متجر الأدوات السحرية ، ويز. من الناحية الفنية ، أنا مغامرة ، لو سمحتم دعوني أساعدكم أيضًا …”
بدأ الهتاف على الفور.
الشخص الذي إقتحم النقابة هي ويز التي كانت ترتدي مئزرا فوق ثوبها الأسود ، على ما يبدو كانت في منتصف العمل.
لا ، إذا كنتم يا رفاق هناك لرؤيتها ، فعليكم شراء شيء ما.
من ملابسها ، بدت مثل فتاة جاءت للمساعدة في توزيع الحصص الغذائية الطارئة.
“هذا صحيح ، التي تعاني من خطب برأسها…!”
عندما رأى المغامرون ويز …
“لماذا تصرخ؟ لقد أنهيتها بالفعل ، لهذا أنا أمسحها و أرسم واحدة جديدة …”
“إنها مالكة المتجر!”
هذا صحيح ، عبر تفجير السيقان ، لن يبقى بعدها حصنا ‘متنقلا’ ، و لن يتم تخريب البلدة.
“المالكة الفقيرة هنا!”
لكن لماذا المغامرون يهتفون ‘فوز حتمي’؟
“مالكة المتجر ، أشكركِ على الإهتمام بي في أحلامي!”
“… سيكون من الأفضل إستهداف السيقان بتعويذة الإنفجار. لدى المدمر أربع أرجل متصلة بكل جانب من جسمه ، لذا أنا و ميغومين-سان ستتكفل كل واحدة منا بأحد الجانبين ، هل هذا جيد؟ إذا أسقطنا أرجل الحصن المتنقل ، فسيكون من الأسهل التعامل معه…”
“مالكة المتجر هنا! سنفوز! سنفوز حتما!”
“ألا تعرف؟ ويز-سان كانت في الأصل ساحرة مشهورة. كانت ساحرة أعلى قوية معروفة ، إختفتْ لبعض الوقت بعد التقاعد قبل أن تظهر فجأة في هذه البلدة لتأسيس متجر. تجارة ويز-سان ليست جيدة لأن معظم المغامرين في هذه البلدة هم مبتدئون لا يستطيعون شراء الأدوات السحرية الباهظة الثمن في متجرها. سيكون عملها أفضل لو كان متجرها في العاصمة. نحن لسنا بحاجة لمحاربة أعداء أقوياء ، لذلك ليس لدينا إستخدام للجرعات باهظة الثمن و الأدوات السحرية. الجميع يمر بالمتجر لمجرد رؤية مالكة المتجر الجميلة ، لكن لا أحد يشتري أي شيء حقا.”
بدأ الهتاف على الفور.
فهمتُ الآن؛ لا عجب أن أكوا و ميغومين أرادوا الهرب.
كنتُ أعلم أن ويز هي ليتش.
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
لكن لماذا المغامرون يهتفون ‘فوز حتمي’؟
في هذه اللحظة ، مغامر معين أشار لأمر:
“لماذا ويز مشهورة جدا؟ لماذا هي شعبية جدا؟ و لا تصفوها بالمالكة الفقيرة ، هذا مثير للشفقة. هل تجارتها حقًا بهذا السوء؟”
“آغهع … حتى بإستخدام تعويذة الإنفجار ، قد لا أتمكن من الإجهاز عليه بطلقة واحدة …”
سألتُ تايلور.
“هل هناك طريقة لكسر الحاجز؟! حاجز المدمر؟”
“ألا تعرف؟ ويز-سان كانت في الأصل ساحرة مشهورة. كانت ساحرة أعلى قوية معروفة ، إختفتْ لبعض الوقت بعد التقاعد قبل أن تظهر فجأة في هذه البلدة لتأسيس متجر. تجارة ويز-سان ليست جيدة لأن معظم المغامرين في هذه البلدة هم مبتدئون لا يستطيعون شراء الأدوات السحرية الباهظة الثمن في متجرها. سيكون عملها أفضل لو كان متجرها في العاصمة. نحن لسنا بحاجة لمحاربة أعداء أقوياء ، لذلك ليس لدينا إستخدام للجرعات باهظة الثمن و الأدوات السحرية. الجميع يمر بالمتجر لمجرد رؤية مالكة المتجر الجميلة ، لكن لا أحد يشتري أي شيء حقا.”
بيلديا ، الجنرال بجيش الملك الشيطان ، قد تسبب في الكثير من المشاكل.
لا ، إذا كنتم يا رفاق هناك لرؤيتها ، فعليكم شراء شيء ما.
إستجاب الموظف لأمل الجميع و قال:
“مرحبا جميعا ، أنا مالكة متجر ‘متجر ويز للأدوات السحرية’ ، من فضلكم إعتنوا بي … أنا مالكة المتجر ، من فضلكم قوموا بزيارة متجري. متجري لا يزال تحت ديون…!”
لا ، إذا كنتم يا رفاق هناك لرؤيتها ، فعليكم شراء شيء ما.
بينما كنا نتحدث ، كانت ويز تُعْلِم المغامرين المبتهجين.
هذا صحيح ، عبر تفجير السيقان ، لن يبقى بعدها حصنا ‘متنقلا’ ، و لن يتم تخريب البلدة.
س-سأشتري شيئا في المرة القادمة.
“… سيكون من الأفضل إستهداف السيقان بتعويذة الإنفجار. لدى المدمر أربع أرجل متصلة بكل جانب من جسمه ، لذا أنا و ميغومين-سان ستتكفل كل واحدة منا بأحد الجانبين ، هل هذا جيد؟ إذا أسقطنا أرجل الحصن المتنقل ، فسيكون من الأسهل التعامل معه…”
“مالكة متجر ويز للأدوات السحرية ، لقد مر وقت طويل! نيابة عن جميع العاملين في النقابة ، أرحب بك! من هذا الإتجاه من فضلك!”
ترجمة: khalidos
بينما يتم قيادتها من قبل الموظفين ، أومأت ويز برأسها حول الناس من حولها ، جلسة على طاولة في مكان ما في المنتصف. بعد أن إستقرت ويز ، نظر المغامرون إلى الموظف الذي يترأس المؤتمر بترقب.
بينما كنا نتحدث عن هذه الأشياء ، صاح الموظف:
إستجاب الموظف لأمل الجميع و قال:
لقد ألقى علي مثل هذه الكرة المنحنية.
“بوجود مالكة المتجر هنا ، دعونا نواصل إجتماع وضع إستراتيجيتنا! بما أنها قد وصلت لتوها ، سأوجز الوضع الحالي … أولا ، الكاهنة الأعلى أكوا-سان سوف تقوم بإزالة حاجز المدمر. تاليا المضطربة … ميغومين-سان ستلقي تعويذة الإنفجار على المدمر. هذه هي الخطة حتى الآن.”
بسماع تفسيري المذعور ، أصبحت القاعة بالكامل فوضوية.
بعد سماع هذا ، وضعت ويز إصبعها بالقرب من فمها و فكرت للحظة.
بينما يتم قيادتها من قبل الموظفين ، أومأت ويز برأسها حول الناس من حولها ، جلسة على طاولة في مكان ما في المنتصف. بعد أن إستقرت ويز ، نظر المغامرون إلى الموظف الذي يترأس المؤتمر بترقب.
“… سيكون من الأفضل إستهداف السيقان بتعويذة الإنفجار. لدى المدمر أربع أرجل متصلة بكل جانب من جسمه ، لذا أنا و ميغومين-سان ستتكفل كل واحدة منا بأحد الجانبين ، هل هذا جيد؟ إذا أسقطنا أرجل الحصن المتنقل ، فسيكون من الأسهل التعامل معه…”
السحر عديم الفائدة لأنه هناك حاجز.
أومأ الموظف بالموافقة على إقتراح ويز.
على الرغم من أنه سيظل خطيرا بوجود الغوليمات على الجذع ، فلن يكون هناك حاجة لإرسال أشخاص للهجوم بهذه الطريقة.
و كما هو متوقع من ليتش ، يمكنها حتى إستخدام الإنفجار.
طرح أحدهم فكرة بناء حاجز أكبر من المدمر. و رد الموظفون بذكر مثال على المدمر و هو يلتف حول العائق ، يستدير و يدمر البلدة ، مما أعاد القاعة إلى الصمت.
هذا صحيح ، عبر تفجير السيقان ، لن يبقى بعدها حصنا ‘متنقلا’ ، و لن يتم تخريب البلدة.
بدأ الهتاف على الفور.
على الرغم من أنه سيظل خطيرا بوجود الغوليمات على الجذع ، فلن يكون هناك حاجة لإرسال أشخاص للهجوم بهذه الطريقة.
عندما رأى المغامرون ويز …
بعد أن يتم منع المدمر عن الحركة ، يمكننا فقط مراقبته. يمكن لميغومين إلقاء الإنفجار عليه مرة واحدة كل يوم ، و هدمه ببطء.
أما بالنسبة للمشرف الذي يسيطر على المدمر ، إذا هاجمناه بالسحر كل يوم ، فقد يخرج وحسب و يستسلم من تلقاء نفسه.
أما بالنسبة للمشرف الذي يسيطر على المدمر ، إذا هاجمناه بالسحر كل يوم ، فقد يخرج وحسب و يستسلم من تلقاء نفسه.
بسماع تفسيري المذعور ، أصبحت القاعة بالكامل فوضوية.
بعد ذلك ، أكملنا خطة المعركة التي جوهرها هي فكرة ويز.
“صحيح ، لقد قالت ذلك. لكنني لم أجربه من قبل مطلقا ، لذا ليس هناك ما يضمن أنني أستطيع حقا كسر الحاجز.”
لكن كإجراء إحترازي ، على الرغم من أنها ليست فعالة ، ما زلنا ندرج خططا لوضع الفخاخ و الحواجز أمام البلدة.
“مالكة متجر ويز للأدوات السحرية ، لقد مر وقت طويل! نيابة عن جميع العاملين في النقابة ، أرحب بك! من هذا الإتجاه من فضلك!”
“حسنا إذن ، الخطة هي مهاجمة الأرجل بالإنفجار بعد إزالة الحاجز. في حالة عدم تدمر السيقان ، جميع مغامري الطليعة ، من فضلكم تجهزوا بالأسلحة مثل مطارق الحرب و إبقوا في وضع الإستعداد بجوار المسار الذي سوف يسلكه المدمر. كونوا مستعدين لمهاجمة الأرجل و إسقاطها. الباحث الذي صنع المدمر في الغالب لا يزال في الحصن ، لذا قد يتخذ خطوة أيضا. لمواجهة ذلك ، أعدت النقابة سهاما بحبال مربوطة بها ليستخدمها الرماة. كل من لديه دروع خفيفة ، من فضلكم كونوا على إستعداد لغزو الحصن!”
طرح أحدهم فكرة بناء حاجز أكبر من المدمر. و رد الموظفون بذكر مثال على المدمر و هو يلتف حول العائق ، يستدير و يدمر البلدة ، مما أعاد القاعة إلى الصمت.
قام الموظف الذي يترأس المؤتمر بوضع اللمسات الأخيرة على خطة المعركة ، يعطي تعليمات للجميع.
هذا بالتأكيد يمكن أن يسمى تحفة. كانت رسمة لإلهة جميلة تلعب بزهرة في يدها …!
ترجمة: khalidos
بمجرد أن قال ذلك ، أصبحت النقابة صاخبة مرة أخرى.
في هذه اللحظة ، مغامر معين أشار لأمر:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
