الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (5)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
ترجمة: khalidos
الجزء الخامس:
صرختُ عبر مكبر الصوت خاصتي:
“لم أستطع إقناعها. لأجل حماية تلك المنحرفة متحجرة الرأس ، نحتاج إلى إكمال المهام الموكلة إلينا.”
“هاي ويز! سينجح ذلك ، صحيح؟ هل سيكون الأمر بخير حقا؟!”
قرفصة لأسفل بجوار ميغومين المتوترة الواقفة بجانب منطقة إعتراض المدمر و أبلغتها.
بدأ ركن فم ميجومين في التشنج من الغضب و وقفت. توترها لم يعد موجودا ، بينما تُركز و تقوم بتلاوة تعويذتها …!
“أ-أ-أنا أفهم …! ع-ع-علي أن أبذل قصارى جهدي! أنا ، أ-أ-أنا سأنجح حتما…!”
عندما لامست كرة الضوء الطائرة المدمر ، ظهر غشاء عملاق على سطحه لمقاومة كرة الضوء. لكنه تحطم إلى قطع مثل شظايا الزجاج.
“هاي ، إهدئي. إذا ساءت الأمور ، فسأقوم بتعريتها من درعها الثقيل بإستخدام السرقة و جرها بعيدًا!”
“لا-لا-لا تقلق! س-س-س-سأستخدم الإنفجار لتفجير-تفجير-تفجيره إلى غبار!” تلعثمتْ ميغومين.
– كنتُ أكثر قلقا بشأن …
صاح أحدهم ، لكن بصراحة ، لم يكن هناك أحد هادئ بما يكفي للإستماع.
“واه ، هناك دخان يتصاعد من رأسك ، هل أنتِ بخير؟ ما هذه المهارة؟ هل تقومين بحيل الحفلات؟”
كان الإهتزاز خفيفا ، لكن الأرض كانت ترتجف.
“لا ، أكوا-ساما … هذا بسبب أن الطقس صحو جدا اليوم ، لذلك هذا ما يحدث بعد الإستحمام في أشعة الشمس لفترة طويلة جدًا …”
بدأ ركن فم ميجومين في التشنج من الغضب و وقفت. توترها لم يعد موجودا ، بينما تُركز و تقوم بتلاوة تعويذتها …!
على الجانب الآخر من منطقة الإعتراض ، كانت أكوا و ويز يجلسان هناك ، يدردشان حول شيء ما.
بدأ ركن فم ميجومين في التشنج من الغضب و وقفت. توترها لم يعد موجودا ، بينما تُركز و تقوم بتلاوة تعويذتها …!
إلى جانبنا كان هناك مغامرون يحملون أسلحة غير حادة مثل مطارق الحرب. الأسلحة غير الحادة ستكون الأكثر فاعلية ضد الجوليم.
“قادم-! أبقوا رؤوسكم منخفضة! لا تتحركوا أمام المدمر ، سيتم سحقكم!”
قام الرماة بالتجهز بسهام ذات خطاف في الرأس و حبل مربوط بطرفها. كانوا على إستعداد لإطلاق الحبال على الحصن إذا كانت هناك حاجة للدخول إليه.
– صوت الموظف المُضَخم سحريا يمكن سماعه في جميع أنحاء السهل بأكمله.
“لا مشكلة ، أتركي الأمر لي ، أكوا-ساما. أنا ليتش بعد كل شيء ، لاميتة من الدرجة الأولى. إذا إستطاعت أكوا-ساما تبديد الحاجز ، يمكنكِ ترك الباقي لي! إذا فشلنا … يمكننا العودة إلى التراب بسعادة معا.”
“إنتباه جميع المغامرين ، الحصن المتنقل المدمر على وشك الظهور أمامنا. أيها المواطنون ، من فضلكم قوموا بإخلاء البلدة! أيها المغامرون ، من فضلكم إستعدوا للمعركة!”
“هاي ، إسترخي. حتى لو فشل الأمر ، لن يلومكِ أحد. ما علينا سوى التخلي عن البلدة و الهرب بعيدا ، لذا لا تفكري كثيرا حيال ذلك.”
– الحصن المتنقل المدمر.
يقال أنه مثل شوغون الشتاء ، إسم الذي مُنح عرضيا من قبل ياباني تم الإنعام عليه ببركات شبيهة بالغش.
أقوى التعويذات الهجومية لهاتين الإثنتين تم إطلاقها على هدف المكافأة الذي يقال أنه منيع.
كنتُ أرغب في ضربهم بسبب إحساس التسمية التافه خاصتهم ، لكن أولئك الذين رأوا المدمر من قبل شعروا بأن الإسم مناسب.
لهذا السبب كان علي أن أسأل.
من خلف التلال البعيدة ، أستطيع رأيتَ رأسه يلوح في الأفق.
و التي تُعرف بإسم ‘فتاة الإنفجار ذات المشاكل العقلية’ ، التي تُكرس كل ما لديها لأجل تعويذة واحدة وحيدة ، أفضل ساحرة أعلى لعشيرة الشيطان القرمزي.
جنبا إلى جنب مع إهتزاز خافت.
قام الرماة بالتجهز بسهام ذات خطاف في الرأس و حبل مربوط بطرفها. كانوا على إستعداد لإطلاق الحبال على الحصن إذا كانت هناك حاجة للدخول إليه.
كان الإهتزاز خفيفا ، لكن الأرض كانت ترتجف.
بهدف تدمير البلدة التي نقيم فيها ، لقد إندفع مهاجما إلى منطقة الإعتراض!
“ما هذا ، إنه كبير جدا …”
“لا مشكلة ، أتركي الأمر لي ، أكوا-ساما. أنا ليتش بعد كل شيء ، لاميتة من الدرجة الأولى. إذا إستطاعت أكوا-ساما تبديد الحاجز ، يمكنكِ ترك الباقي لي! إذا فشلنا … يمكننا العودة إلى التراب بسعادة معا.”
شخص ما كان يتمتم لنفسه.
بعد إعطاء ويز التعليمات ، قلتُ لميغومين التي كانت ترتجف بعصبية:
إنه كبير فعلا.
بهدف تدمير البلدة التي نقيم فيها ، لقد إندفع مهاجما إلى منطقة الإعتراض!
بما أنني كنتُ في حزب مع ميغومين لفترة طويلة ، لدي فكرة واضحة عن مدى قوة تعويذة الإنفجار.
“هل تمزحين معي؟ أنتِ تمزحين ، صحيح؟”
لهذا السبب كان علي أن أسأل.
المعروفة بإسم أقوى ساحرة أعلى في الماضي ، و في الحاضر ليتش التي تعاني من تجارتها السيئة بمتجرها للأدوات السحرية.
هذا الشيء … هل يمكن حقا للإنفجار أن يسحقه؟
نظرتْ إلي ميغومين بغير إرتياح ، في إنتظار أمري لفعلها.
“هاي ، هذا كثير جدا. هل سيكون الأمر بخير؟ هذا مستحيل!”
“إنفجار-!”
بدأ شخص قريب في الذعر.
“هاي ، هذا كثير جدا. هل سيكون الأمر بخير؟ هذا مستحيل!”
“إنشاء جوليم الأرض!” ×3
و التي تُعرف بإسم ‘فتاة الإنفجار ذات المشاكل العقلية’ ، التي تُكرس كل ما لديها لأجل تعويذة واحدة وحيدة ، أفضل ساحرة أعلى لعشيرة الشيطان القرمزي.
أنشأ المنشؤون غوليمات من الأرض.
لو أنهم لم يعهدوا بالقيادة إلي ، و لو أن داركنيس لم تُصر على البقاء ، فغالبا كنتُ لأهرب بالفعل.
شكل الجوليمات اللذين أنشؤوهم صفا خلف داركنيس التي تحرس البلدة.
على الجانب الآخر من منطقة الإعتراض ، كانت أكوا و ويز يجلسان هناك ، يدردشان حول شيء ما.
جميع المنشئين في هذه البلدة هم مبتدئون.
المدمر هو غوليم عملاق بمظهر عنكبوت. كان الجزء العلوي من المدمر منبسطا مثل حاملة الطائرات ، رفقة بناء يشبه الحصن في القمة مثل إقامة(صدفة) سلطعون ناسك. جانبي الجذع مجهزة بمدافع.
لإنشاء غوليم أكبر ، أصلب و أكثر قوة عليهم تقليل الوقت الذي ستدوم به الإستدعاءات.
في الغالب تايلور أيضا قد قام بالتوصية بي للموظفين في النقابة.
كان هذا هو السبب في إنتظارهم حتى إقترب المدمر من أجل البدء في الإنشاء.
لإنشاء غوليم أكبر ، أصلب و أكثر قوة عليهم تقليل الوقت الذي ستدوم به الإستدعاءات.
“ضخم! و سريع! إنه أكثر إرعابا مما تخيلت!”
لسبب ما ، مسؤولية قيادة المجموعة و إعطاء أكوا التعليمات لإطلاق تعويذتها قد تم تركها بين يدي.
في مواجهة هذا الشيء الهائل ، وقع المغامرون في حالة من الفوضى.
بدأ ركن فم ميجومين في التشنج من الغضب و وقفت. توترها لم يعد موجودا ، بينما تُركز و تقوم بتلاوة تعويذتها …!
“قادم-! أبقوا رؤوسكم منخفضة! لا تتحركوا أمام المدمر ، سيتم سحقكم!”
“قادم-! أبقوا رؤوسكم منخفضة! لا تتحركوا أمام المدمر ، سيتم سحقكم!”
صاح أحدهم ، لكن بصراحة ، لم يكن هناك أحد هادئ بما يكفي للإستماع.
بدأ شخص قريب في الذعر.
ببساطة هذا هو مدى ضخامة و هيبة الحصن المتنقل الذي أمامنا …
“تعويذة الكسر المقدسة!”
“هاي ويز! سينجح ذلك ، صحيح؟ هل سيكون الأمر بخير حقا؟!”
بهدف تدمير البلدة التي نقيم فيها ، لقد إندفع مهاجما إلى منطقة الإعتراض!
على بعد مسافة من حيث أتواجد أنا و ميغومين ، كانت أكوا تسأل ويز مرارا و تكرارا للتأكد.
– الحصن المتنقل المدمر.
“لا مشكلة ، أتركي الأمر لي ، أكوا-ساما. أنا ليتش بعد كل شيء ، لاميتة من الدرجة الأولى. إذا إستطاعت أكوا-ساما تبديد الحاجز ، يمكنكِ ترك الباقي لي! إذا فشلنا … يمكننا العودة إلى التراب بسعادة معا.”
ترجمة: khalidos
“هل تمزحين معي؟ أنتِ تمزحين ، صحيح؟”
“أ-أ-أنا أفهم …! ع-ع-علي أن أبذل قصارى جهدي! أنا ، أ-أ-أنا سأنجح حتما…!”
لم أستطع سماع محتويات كلامها بوضوح كليا ، لكن برأيت كلتاهما تتشاحنان(تتشاجران) ، قلتُ لميغومين التي كانت تقف متصلبة من التوتر:
“هاي ويز! سينجح ذلك ، صحيح؟ هل سيكون الأمر بخير حقا؟!”
“هاي ، إسترخي. حتى لو فشل الأمر ، لن يلومكِ أحد. ما علينا سوى التخلي عن البلدة و الهرب بعيدا ، لذا لا تفكري كثيرا حيال ذلك.”
“إنشاء جوليم الأرض!” ×3
لم يكن هناك شيء أحتاج لفعله ، لذ قلتُ ذلك بشكل عرضي.
لإنشاء غوليم أكبر ، أصلب و أكثر قوة عليهم تقليل الوقت الذي ستدوم به الإستدعاءات.
“لا-لا-لا تقلق! س-س-س-سأستخدم الإنفجار لتفجير-تفجير-تفجيره إلى غبار!” تلعثمتْ ميغومين.
خلافا لإسمه الهزلي ، الحصن المتنقل بحجم قلعة صغيرة تجاهل الفخاخ التي لا تحصى التي قمنا بنصبها ، يتحرك بشكل صاخب كما يشاء …
لكن هذا أمر طبيعي. ليس فقط ميغومين ، كل المغامرين هنا كانوا مبتدئين.
“ما هذا ، إنه كبير جدا …”
“إنه قادم-! إستعدوا للمعركة -!”
جنبا إلى جنب مع إهتزاز خافت.
هذا غالبا كان صوت تايلور.
“لا ، أكوا-ساما … هذا بسبب أن الطقس صحو جدا اليوم ، لذلك هذا ما يحدث بعد الإستحمام في أشعة الشمس لفترة طويلة جدًا …”
لسبب ما ، مسؤولية قيادة المجموعة و إعطاء أكوا التعليمات لإطلاق تعويذتها قد تم تركها بين يدي.
“لم أستطع إقناعها. لأجل حماية تلك المنحرفة متحجرة الرأس ، نحتاج إلى إكمال المهام الموكلة إلينا.”
حتى أن موظف النقابة أعطاني أداة سحرية لتضخيم الصوت لمساعدتي في إصدار الأوامر.
لم أستطع سماع محتويات كلامها بوضوح كليا ، لكن برأيت كلتاهما تتشاحنان(تتشاجران) ، قلتُ لميغومين التي كانت تقف متصلبة من التوتر:
كان المنسق الرئيسي لهذه المعركة هو أنا ؛ قالوا أنه واجبي بإعتباري قائد حزب أكوا و ميغومين.
“هاي ، إسترخي. حتى لو فشل الأمر ، لن يلومكِ أحد. ما علينا سوى التخلي عن البلدة و الهرب بعيدا ، لذا لا تفكري كثيرا حيال ذلك.”
في الغالب تايلور أيضا قد قام بالتوصية بي للموظفين في النقابة.
هذا غالبا كان صوت تايلور.
قبل أن نعرف ذلك ، كان المدمر على بعد مسافة قصيرة فقط.
لم يكن هناك شيء أحتاج لفعله ، لذ قلتُ ذلك بشكل عرضي.
لو أنهم لم يعهدوا بالقيادة إلي ، و لو أن داركنيس لم تُصر على البقاء ، فغالبا كنتُ لأهرب بالفعل.
بعد إعطاء ويز التعليمات ، قلتُ لميغومين التي كانت ترتجف بعصبية:
المدمر هو غوليم عملاق بمظهر عنكبوت. كان الجزء العلوي من المدمر منبسطا مثل حاملة الطائرات ، رفقة بناء يشبه الحصن في القمة مثل إقامة(صدفة) سلطعون ناسك. جانبي الجذع مجهزة بمدافع.
“إنشاء جوليم الأرض!” ×3
– الحصن المتنقل المدمر.
كان المنسق الرئيسي لهذه المعركة هو أنا ؛ قالوا أنه واجبي بإعتباري قائد حزب أكوا و ميغومين.
خلافا لإسمه الهزلي ، الحصن المتنقل بحجم قلعة صغيرة تجاهل الفخاخ التي لا تحصى التي قمنا بنصبها ، يتحرك بشكل صاخب كما يشاء …
“إنه قادم-! إستعدوا للمعركة -!”
“أكوا! الآن! إفعليها!”
المدمر هو غوليم عملاق بمظهر عنكبوت. كان الجزء العلوي من المدمر منبسطا مثل حاملة الطائرات ، رفقة بناء يشبه الحصن في القمة مثل إقامة(صدفة) سلطعون ناسك. جانبي الجذع مجهزة بمدافع.
بهدف تدمير البلدة التي نقيم فيها ، لقد إندفع مهاجما إلى منطقة الإعتراض!
“ما هذا ، إنه كبير جدا …”
“تعويذة الكسر المقدسة!”
صاح أحدهم ، لكن بصراحة ، لم يكن هناك أحد هادئ بما يكفي للإستماع.
قامت أكوا بإلقاء تعويذتها مع إشارتي.
كنتُ أرغب في ضربهم بسبب إحساس التسمية التافه خاصتهم ، لكن أولئك الذين رأوا المدمر من قبل شعروا بأن الإسم مناسب.
طفت تشكيلات سحرية معقدة حول أكوا و ظهرت كرة بيضاء في يديها.
عندما لامست كرة الضوء الطائرة المدمر ، ظهر غشاء عملاق على سطحه لمقاومة كرة الضوء. لكنه تحطم إلى قطع مثل شظايا الزجاج.
إستهدفت أكوا المدمر بالكرة بيدها و أطلقتها.
“هاي ، هل حبكِ لسحر الإنفجار كذبة؟ أنتِ تواصلين التحدث عن الإنفجار هذا ، الإنفجار ذاك ؛ سيكون الأمر قبيحا إذا خسرتِ أمام ويز. هل إنفجاركِ عبارة عن تعويذة مزحة لا يمكنها حتى تفجير هذا الشيء؟”
عندما لامست كرة الضوء الطائرة المدمر ، ظهر غشاء عملاق على سطحه لمقاومة كرة الضوء. لكنه تحطم إلى قطع مثل شظايا الزجاج.
“تعويذة الكسر المقدسة!”
نظرتْ إلي ميغومين بغير إرتياح ، في إنتظار أمري لفعلها.
“ضخم! و سريع! إنه أكثر إرعابا مما تخيلت!”
الغشاء الذي تمزق قبل قليل هو في الغالب الحاجز السحري.
إذا كان الأمر كذلك ، فينبغي أن السحر سيكون فعالا الآن.
“قادم-! أبقوا رؤوسكم منخفضة! لا تتحركوا أمام المدمر ، سيتم سحقكم!”
صرختُ عبر مكبر الصوت خاصتي:
“ويز ، أنا أعتمد عليكِ! من فضلك أسقطي الأرجل التي على جانبك!”
في الغالب تايلور أيضا قد قام بالتوصية بي للموظفين في النقابة.
بعد إعطاء ويز التعليمات ، قلتُ لميغومين التي كانت ترتجف بعصبية:
“تعويذة الكسر المقدسة!”
“هاي ، هل حبكِ لسحر الإنفجار كذبة؟ أنتِ تواصلين التحدث عن الإنفجار هذا ، الإنفجار ذاك ؛ سيكون الأمر قبيحا إذا خسرتِ أمام ويز. هل إنفجاركِ عبارة عن تعويذة مزحة لا يمكنها حتى تفجير هذا الشيء؟”
لسبب ما ، مسؤولية قيادة المجموعة و إعطاء أكوا التعليمات لإطلاق تعويذتها قد تم تركها بين يدي.
“ماذا ، ماذا قلت!؟ ما قلته للتو كان أسوأ حتى من السخرية من إسمي!”
“إنتباه جميع المغامرين ، الحصن المتنقل المدمر على وشك الظهور أمامنا. أيها المواطنون ، من فضلكم قوموا بإخلاء البلدة! أيها المغامرون ، من فضلكم إستعدوا للمعركة!”
بدأ ركن فم ميجومين في التشنج من الغضب و وقفت. توترها لم يعد موجودا ، بينما تُركز و تقوم بتلاوة تعويذتها …!
صاح أحدهم ، لكن بصراحة ، لم يكن هناك أحد هادئ بما يكفي للإستماع.
عندما مر المدمر بالمكان الذي كنا نقف فيه مع إحداث صوت إرتطام.
حتى أن موظف النقابة أعطاني أداة سحرية لتضخيم الصوت لمساعدتي في إصدار الأوامر.
المعروفة بإسم أقوى ساحرة أعلى في الماضي ، و في الحاضر ليتش التي تعاني من تجارتها السيئة بمتجرها للأدوات السحرية.
“واه ، هناك دخان يتصاعد من رأسك ، هل أنتِ بخير؟ ما هذه المهارة؟ هل تقومين بحيل الحفلات؟”
و التي تُعرف بإسم ‘فتاة الإنفجار ذات المشاكل العقلية’ ، التي تُكرس كل ما لديها لأجل تعويذة واحدة وحيدة ، أفضل ساحرة أعلى لعشيرة الشيطان القرمزي.
كان الإهتزاز خفيفا ، لكن الأرض كانت ترتجف.
أقوى التعويذات الهجومية لهاتين الإثنتين تم إطلاقها على هدف المكافأة الذي يقال أنه منيع.
“أكوا! الآن! إفعليها!”
“إنفجار-!”
شخص ما كان يتمتم لنفسه.
أطلق كلتاهما في نفس الوقت بالضبط ، محطمين جميع سيقان الحصن المتنقل.
“لا مشكلة ، أتركي الأمر لي ، أكوا-ساما. أنا ليتش بعد كل شيء ، لاميتة من الدرجة الأولى. إذا إستطاعت أكوا-ساما تبديد الحاجز ، يمكنكِ ترك الباقي لي! إذا فشلنا … يمكننا العودة إلى التراب بسعادة معا.”
“إنه قادم-! إستعدوا للمعركة -!”
ترجمة: khalidos
أطلق كلتاهما في نفس الوقت بالضبط ، محطمين جميع سيقان الحصن المتنقل.
لم أستطع سماع محتويات كلامها بوضوح كليا ، لكن برأيت كلتاهما تتشاحنان(تتشاجران) ، قلتُ لميغومين التي كانت تقف متصلبة من التوتر:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
