الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (6)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
ترجمة: khalidos
الجزء السادس:
بالنسبة لداركنيس ، فلم تكن منزعجة من الركام المتساقط و لم تتحرك مبتعدة ، عينيها مفتوحتان على مصارعها.
بفقدانه لسيقانه فجأة ، سقط الحصن المتحرك على الأرض مع صوت إرتطام كبير!
الجانب الذي كانت ويز المسؤولة عنه لم يكن به شيء يهطل من السماء ، حيث أن إنفجارها قد أدى إلى تفجير القطع إلى غبار.
بعد أن أصاب جزؤه السفلي السهول ، إنزلق نحو البلدة بزخمه للأمام.
الجانب الذي كانت ويز المسؤولة عنه لم يكن به شيء يهطل من السماء ، حيث أن إنفجارها قد أدى إلى تفجير القطع إلى غبار.
لكن الجسم المنزلق العملاق لم يصطدم بالحاجز الذي تم وضعه أمام البلدة ، توقف مباشرة أمام داركنيس التي تقف في الطليعة.
فجأة.
تحطمت الأرجل إلى أجزاء مع صوت إنفجارات و هطلت على رؤوس المغامرين.
ويز ، التي جاءت مع أكوا ، نظرت بغير إرتياح نحو الحصن المتنقل العملاق.
الجانب الذي كانت ويز المسؤولة عنه لم يكن به شيء يهطل من السماء ، حيث أن إنفجارها قد أدى إلى تفجير القطع إلى غبار.
“أ-أنا لا أريد أن أخسر … القادمة ، في المرة القادمة … أنا حتما …!”
من ناحية أخرى ، كانت هناك عدة قطع كبيرة من الحطام تتساقط هنا و هناك على جانب ميغومين.
مما يعني…
“مرة أخرى…! فرصة أخرى! سأثبتُ حتما أن إنفجاري هو الأقوى …!”
“آغه … إنه أمر مؤسف … كما هو متوقع من ليتش. يبدو أن مستواي ليس عاليا بما يكفي للفوز ضد سحر الإنفجار الخاص بويز …”
الجزء السادس:
ميجومين ، التي كانت مستلقية على بطنها بالأرض ، تمتمتْ ، يبدو عليها أنها مستاءة.
“آغه … إنه أمر مؤسف … كما هو متوقع من ليتش. يبدو أن مستواي ليس عاليا بما يكفي للفوز ضد سحر الإنفجار الخاص بويز …”
لقد ساعدتُ ذلك الجسد الضعيف على النهوض ، ميجومين ، التي إستنفدتْ المانا خاصتها ، قد قالت بوجه شاحب:
عندما توقف الحطام عن الهطول مثل قطرات المطر ، هدأ المغامرون أخيرا بما يكفي لإدراك الموقف ، يلهثون من الرهبة.
“أ-أنا لا أريد أن أخسر … القادمة ، في المرة القادمة … أنا حتما …!”
كنتُ أخطط لحملها إلى شجرة لترتاح ، لكن ميغومين الشاحبة رفضت السماح لي بالرحيل.
“فتاة جيدة ، لقد قمتِ بعمل عظيم. ويز هي ليتش قوي ، من الطبيعي أن تتفوق عليكِ. فقط إعملي بجد أكثر المرة القادمة. أنظري ، لقد حققنا هدفنا ، أحسنتِ عملا.”
لكن لم نكن لنحتاج إلى الإجتهاد بالعمل هكذا لو أنه كان بالإمكان تسوية الأمر بسهولة.
كنتُ أخطط لحملها إلى شجرة لترتاح ، لكن ميغومين الشاحبة رفضت السماح لي بالرحيل.
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
“مرة أخرى…! فرصة أخرى! سأثبتُ حتما أن إنفجاري هو الأقوى …!”
كان المغامرون ينظرون لأعلى إلى الحصن المتنقل بغير إرتياح هم أيضا.
“أتر ، أتركيني ، توقفي عن هذا! لا تسحبي سروالي! لقد فهمت ، أنتِ الأفضل في ما يخص الإنفجار! لابد أنه هناك سبب وراء ذلك ، هذا صحيح ، لأنكِ لم تكوني في حالة جيدة! إتفقنا ، عندما تستعيدين المانا ، سألقي نظرة على تعويذة الإنفجار خاصتك ، لذا إسترخي بهدوء في مكان آمن!”
كان المغامرون ينظرون لأعلى إلى الحصن المتنقل بغير إرتياح هم أيضا.
نقلتُ ميجومين تحت ظل شجرة و وضعتها أرضا. بينما كان المغامرون الآخرون يراوغون الحطام المتساقط ، جاء كل من أكوا و ويز إلى جانبي.
عندما توقف الحطام عن الهطول مثل قطرات المطر ، هدأ المغامرون أخيرا بما يكفي لإدراك الموقف ، يلهثون من الرهبة.
بالنسبة لداركنيس ، فلم تكن منزعجة من الركام المتساقط و لم تتحرك مبتعدة ، عينيها مفتوحتان على مصارعها.
“…؟ ما ، ماذا حدث ، لماذا هناك هزة؟”
عندما رفعتُ رأسي لأشاهد الجسد الضخم للمدمر ، الحصن ظل صامتا.
“أيتها الغبية! لماذا تحبين التصرف بطريقة مبتذلة هكذا!؟ إذا قلتِ شيئا كهذا بدون تفكير س…!”
عندما توقف الحطام عن الهطول مثل قطرات المطر ، هدأ المغامرون أخيرا بما يكفي لإدراك الموقف ، يلهثون من الرهبة.
من ناحية أخرى ، كانت هناك عدة قطع كبيرة من الحطام تتساقط هنا و هناك على جانب ميغومين.
لكن لم نكن لنحتاج إلى الإجتهاد بالعمل هكذا لو أنه كان بالإمكان تسوية الأمر بسهولة.
تحطمت الأرجل إلى أجزاء مع صوت إنفجارات و هطلت على رؤوس المغامرين.
في مثل هذه اللحظة ، كان علينا توخي الحذر في إختيار كلماتنا ، و تجنب قول الجمل المبتذلة ‘هل نجح ذلك؟’ بدون نفكير و التسبب برفع علم. نحن بحاجة إلى توخي الحذر ، و إحاطة المدمر ببطء ، و ألا …!
فجأة.
“لقد فعلناها! ما كان ذلك ، مع إسم لا يصدق مثل الحصن المتنقل المدمر لقد إعتقدتُ أنه سيكون قويا ، لكن يا لها من خيبة أمل. حسنا ، فلنرجع و نحتسي البيرة! أتساءل كم ستكون مكافأة هزيمو مثل هذا الهدف؟”
بالنسبة لداركنيس ، فلم تكن منزعجة من الركام المتساقط و لم تتحرك مبتعدة ، عينيها مفتوحتان على مصارعها.
“أيتها الغبية! لماذا تحبين التصرف بطريقة مبتذلة هكذا!؟ إذا قلتِ شيئا كهذا بدون تفكير س…!”
لكن الجسم المنزلق العملاق لم يصطدم بالحاجز الذي تم وضعه أمام البلدة ، توقف مباشرة أمام داركنيس التي تقف في الطليعة.
بسماع ما قالته أكوا ، بذلتُ قصارى جهدي لإيقافها.
… لكن ، لقد فوات الأوان.
كان المغامرون ينظرون لأعلى إلى الحصن المتنقل بغير إرتياح هم أيضا.
“…؟ ما ، ماذا حدث ، لماذا هناك هزة؟”
من ناحية أخرى ، كانت هناك عدة قطع كبيرة من الحطام تتساقط هنا و هناك على جانب ميغومين.
ويز ، التي جاءت مع أكوا ، نظرت بغير إرتياح نحو الحصن المتنقل العملاق.
الهزة التي كانت تهز الأرض جاءت من المدمر.
الهزة التي كانت تهز الأرض جاءت من المدمر.
كان المغامرون ينظرون لأعلى إلى الحصن المتنقل بغير إرتياح هم أيضا.
الجانب الذي كانت ويز المسؤولة عنه لم يكن به شيء يهطل من السماء ، حيث أن إنفجارها قد أدى إلى تفجير القطع إلى غبار.
فجأة.
… لكن ، لقد فوات الأوان.
“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف عن العمل. غير قادر على إنفاق الطاقة غير المستخدمة و التنفيس عن الحرارة. المُشَغل ، يرجى إخلاء الآلة. هذه الآلة قد…”
في مثل هذه اللحظة ، كان علينا توخي الحذر في إختيار كلماتنا ، و تجنب قول الجمل المبتذلة ‘هل نجح ذلك؟’ بدون نفكير و التسبب برفع علم. نحن بحاجة إلى توخي الحذر ، و إحاطة المدمر ببطء ، و ألا …!
التسجيل الميكانيكي من داخل الحصن كرر نفسه مرارا و تكرارا ..
التسجيل الميكانيكي من داخل الحصن كرر نفسه مرارا و تكرارا ..
“إنظري إلى ما قمتِ به! لماذا يجب عليكِ دائما جرنا لأسفل بعد إنجاز شيء ما؟!”
“إنتظر! إنتظر إتفقنا! هذا ليس خطأي! أنا حتى لم أفعل شيئا هذه المرة!”
لقد ساعدتُ ذلك الجسد الضعيف على النهوض ، ميجومين ، التي إستنفدتْ المانا خاصتها ، قد قالت بوجه شاحب:
ترجمة: khalidos
“أ-أنا لا أريد أن أخسر … القادمة ، في المرة القادمة … أنا حتما …!”
فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
